ما هو رأيك فى Knol ؟!

[~Heba~]

نشرت لتوى اول تعليقاتى على احد المقالات المنشورة فى وحدة المعرفة من جوجل Knol و هى مثل موسوعة او ما شابه

رغم انى لم اعرف بعد ما هو الـ Knol لانى مازلت مأخوذة بعالم المنتديات و كنت اؤجل الاطلاع عليها لوقت آخر

حتى عالم المدونات دخلته متأخرا و لى مدونة عملتها فى سنة 2007 و لم اكتب فيها الكثير :rolleyes:

نعود للـ Knol مبدئيا لا الاحظ فرق كبير بينها و بين المنتديات و المدونات فكله تفاعل و كتابة للآراء و التعليق عليها من قبل القراء

يمكن المختلف ان الرقابة الآن بيد جوجل و لا افهم ايضا كيف يمكنها ان تراقب كل هذا الكم مما يكتب فيها خاصة ان الكتابة لا تحتاج اكثر من مجرد حساب فى جوجل

السؤال الان للمتبحرين فى وحدة المعرفة knol ما هو رأيكم فيها....عيوبها و مميزاتها...و بالمرة طريقة الكتابة فيها

هل كتبت مقالة...رشح لنا مقالات مهمة لقراءتها..

و قبل ان انسى هذا هو البوست الذى اضفت تعليقى عليه..

عام 2010 سيكون لدينا مليار منتدى عربى على الانترنت

تم تعديل 9 مايو 2009 بواسطة ~Heba~

[~Heba~]

نبذة مختصره عن وحدة المعرفة من جوجل Knol

تعريف : (Knol)

كلمة Knol مشتقة من كلمة knowledge أي المعرفة ولتكون Knol هي وحدة المعرفة ،لأن Knol هو ليس مدونة يومية ،ولكنه يتيح للمتميزين في علم أو حقل أو مجال معين أن يشاركوا هذا العلم مع الناس .

عبارة عن موقع لاستضافة العديد من مقالات knol - وهو اسم يعني وحدات المعرفة - التي تمت كتابتها لتتناول موضوعات مختلفة. ويمكن لمؤلفي مقالات knol أن ينالوا الاستحسان على كتاباتهم، كما أن بمقدورهم تقديم الشهادات والاستفادة من المقالات النقدية والتعليقات. كما يمكن للمستخدمين كتابة الملاحظات والتعليقات والمعلومات ذات الصلة. لذا فإن Knol تُعد نظامًا أساسيًا لمشاركة المعلومات التي تحتوي على العديد من التلميحات التي تساعد على تقييم جودة المعلومات ومدى صحتها.

وبطبيعة الحال، تتم فهرسة مقالات knol بواسطة محركات البحث الكبيرة. كما تصبح مقالات knol المنمقة ذائعة الصيت تمامًا كما هو الحال مع صفحات الويب العادية. ويتيح موقع Knol لأي شخص كتابة مقالات knol وإدارتها من خلال متصفح موجود على أي جهاز كمبيوتر.

يمكن الكتابة (تقريبًا) عن أي موضوع ترغب فيه. ما عليك سوى انتقاء الموضوع وكتابته بالطريقة التي تراها مناسبة. ومن جانبنا، فنحن لا نقوم بتعديل مقالات knol، كما لا نحاول فرض وجهة نظر بعينها - فينبغي كتابة مقالتك على Knol بالطريقة التي ترغب في كتابتها بها. وبالطبع، تخضع مقالات knol

لـ شروط الخدمة وسياسة الخصوصية للتأكيد على تمتع المستخدمين بأفضل استخدام مع ضمان الامتثال للقوانين المعمول بها.

تُعد Knol بمثابة منتدى لتشجيع الأصوات ووجهات النظر الفردية بشأن الموضوعات المختلفة. وكما قلنا سالفًا، لا يمكن لأي شخص آخر تعديل مقالتك على Knol (إلا إذا سمحت له بذلك)، كما لا يمكن لأي شخص أن يفرض عليك طريقة معينة لمعالجة موضوع ما. إذا قمت بإجراء بحث عن موضوع ما، فسترى ما يزيد على مقالة knol واحدة في نتائج البحث. وبالطبع، يحق للأفراد الاختلاف معك، وكتابة مقالات knol الخاصة بهم وكذلك نشر تعليقاتهم وتقييماتهم.كما

يمكن البحث على Google أو على محركات البحث الأخرى للعثور على مقالات knol، تمامًا كما هو الحال مع أية صفحات ويب أخرى. كما يمكن أيضًا إجراء البحث من خلال استخدام الزر "بحث" الموجود في صفحة Knol الرئيسية وفي كل مقالة knol.

و أعلنت جوجل مؤخّراً عن طرح خدمة كنول Knol باللّغة العربيّة كواحدة من أوّل اللّغات التي تدعمها الخدمة. خدمة كنول تعد منافسة لموسوعة ويكيبيديا فهي أداة مجانية تحث الناس على كتابة مقالات عن المواضيع التي يعرفون عنها كثيرا و يعتبرون خبراء فيها ، وهى مفتوحة للجميع لاضافة مقلات عن مجال اختصاصهم واثراء الخدمة ، مكونة بذلك مجتمع متكامل للمعلومات و المعرفة.

نشاة KNOL و الخدمات المقدمة :

بدأ العمل على مشروع knol بفريق مكون من عشرة مهندسين كان ذلك قبل سنة من الآن ورأى النور في يوليه 2008م ،بالتركيز على أربعة أمور:

أولاً أن يكون المنتج سهل وبسيط جداً حتى أنه يمكن أن يناسب المستخدم العربي الجديد للانترنت ،ويمكّنه من الكتابة حول الأمور التي لدية دراية وعلم بها بكل سهولة وكأنه يكتب على أي محرر نصوص ومن ثم يكبس على زر أنشر وبذلك تكون مقالته منشورة على الانترنت ومفهرسة في جميع المواقع من ضمنها محرك البحث جوجل أو أي محركات بحث أخرى، غير أن جوجل لا knol تعطىأي ميزة إضافية خلال عملية الفهرسة للمحتوى الموجود على knol وتلك هي سياسة جوجل عامة .

الأمر الآخر يتعلق بمسألة تقييم المقالة والتعليق عليها ،حيث تكون المقالة ذات جودة عالية حين تكون مكتملة وفيها معلومات كافية وآراء مختلفة وتحتوى على صور توضيحية، أو فيديو توضيحي، وموضح فيها أسم كاتب المقال ومتى تمت كتابته ، وحين يكون هناك تعليقات للزوار على المقالة أو تقييمات لها، كل ذلك يعطيك نوعا من المصداقية لما تقرأه .

الأمر الثالث من الأمور التي تمت مراعاتها هي مسألة التحكم والصلاحيات فنظام knol قد يتيح لك إعطاء الصلاحية للزوار لإضافة تعديلات على مقالتك أو ربما انك لا تريد أن تتم عليها أي تعديلات فيكون لك ذلك أيضا، ويمكن أن تأتي في منطقة وسط فتتيح التعديلات من الزوار على مقالاتك، ولكن بعد أن تجيزها أنت. وهذه الميزة تعطي مرونة كبيرة للمستخدمين.

Knol أيضاً يساعد على المشاركة فلنفرض أنك تريد الكتابة حول موضوع معين بالمشاركة مع صديق لديه نفس المعرفة حول ذات الموضوع سوف يتيح لك النظام المشاركة بالكتابة وينسب المقالة لكلا الكاتبين ،ممكنا أيضا أن تحول ملكية المقالة إلى مستخدم آخر ليعمل على تحسينها وتطويرها بالاتفاق معه ، الأمر الأخير هو عملية تسليط الضوء على كاتب المقال وما يمكن أن يجنيه من فوائد كثيرة ،فلو كان طبيباً على سبيل المثال ويكتب حول تخصصه سنجد أن ذلك ينعكس على شهرته ويتم استخدام مقالاته كمرجع في الأبحاث أو المقالات العلمية.

وفي نفس الإطار أن يعود على الكاتب فائدة مادية من وراء مقالاته التي كتبها وبذل فيها مجهوداً ووقتاً لتكون ذات جودة عالية وذلك من خلال إمكانية إضافة خاصية الإعلانات و الميزة هنا Google AdSense هي ميزة اختيارية لكاتب المقال فإن أراد أن يضيف الإعلانات ليحصل على عائد مادي فهذا متاح وإن فضل عدم ظهور أي إعلانات على صفحة مقالاته أو تلك المقالة تحديدا فذلك متاح أيضا .

هدف (knol) :

،والهدف من Knol ليس أخذ حصة من سوق الويكيبيديا، ولكن نريد إعطاء المستخدم خيارات متعددة بمستويات مختلفة من الصعوبة ،بحيث أن المستخدم العربي يستطيع المشاركة بطرق متعددة ،سواء عن طريق ويكيبيديا أو Knol، والهدف واحد وهو إثراء المحتوى العربي على الانترنت .وبالنسبة للفروق بين Knol والويكيبيديا فهي كثيرة ،في Knol مقالتك هي صوتك في الويكيبيديا آخر من يقوم بالتعديل على المحتوى هو من يكون ظاهرا ،الأمر الآخر أن Knol يسلط الضوء على كاتب المقالة لأن الناس تريد أن تبرز من خلال ما تكتبه ولان الزوار يريدون أن يعرفوا مصدر المعلومة كي تكون ذات مصداقية أعلى ،الفرق الثالث هو أن Knol يتيح إمكانية الحصول على عائد المادي من ما يقوم المستخدم بكتابته .

سر اهتمام جوجل بالمنطقة العربية :

هناك اهتمام كبير من جوجل بالمنطقة العربية فعلاً وكاستشهاد على هذا الأمر نجد أن ثاني لغة خرج بها Knol بعد الانجليزية هي اللغة العربية، كما انه كان هناك نواة لمحتوى عربي ذي جودة عالية ،فقد قام نول باستكتاب دكاترة موثوق فيهم من قرابة ست جامعات في مصر في عدة مجالات وعلوم ، مع التركيز على المواضيع الطبية،وكذلك الرياضة ،وسر اهتمام جوجل بالمنطقة العربية هو كونها منطقة جديدة على الانترنت وذات معدلات نمو عالية ،مع وجود عدد كبير من المستخدمين الذين يبحثون عن معلومات، ولكن لا يجدون ما يناسبهم من محتوى ،وتلك تعد فرصة ،كما إنه لم يكن متاحا للمستخدم العربي منتجات معربة بطريقة مناسبة ونحن لدينا التقنية والقدرة على التعريب بناء منتج يناسب المنطقة العربية ، مع وجود دافع من العرب العاملين بداخل جوجل لعمل شيء جميل لصالح المنطقة العربية . والجميل أن نمو المحتوى العربي و جودته أعلى بكثير من المحتوى الانجليزي على الرغم انه ما يزال أكبر من ناحية الحجم ، وهذا ما شجع للاتيان للمنطقة السعودية كون أن هناك منتجا ذا جودة عالية جاهزا للاستخدام وسهلا و لمعرفة اراء المستخدمين و متطلباتهم وملاحظاتهم ،ولعقد اتفاقيات شراكة ليس فقط مع المنظمات الحكومية أو التعليمية، ولكن مع المستخدم نفسه، ولذلك تم التحدث مع مجموعة من المدونين السعوديين ومع المستخدمين الناشطين حالياً ، وسوف يتم القيام بمسابقات بين الناس لإثراء المحتوى العربي.

كلام جميل كلام معقول...لكنى لم أفهم ما هو الجديد و المختلف!!!

على فكرة بنظرة سريعة على المقالات المنشورة و التعليقات ايضا يتضح كم الجدية فى الموضوعات المختارة حتى اسماء كُتاب المقالات اسماء صريحة و ليست مجرد معرفات وهمية

يا ترى ممكن تفضل بالصورة الجميلة هذه ام ان بعض التشوه سيصيبها مثل ما أصاب المدونات؟؟؟!!!

تم تعديل 9 مايو 2009 بواسطة ~Heba~

[~Heba~]

هنـــــــــــــــــا

قعدة مصاطب و ليس مقال

عذرا هو وصف صعب لكن الحقيقة بعد قراءة البوست السابق يتضح ان وصف "نول...الوكيبيديا على طريقة جوجل" على ملائم

لان الوكيبيديا اتعودنا انها موسوعة معرفية تصاغ مقالاتها بطريقة أكاديمية بحته ...حتى خاصية التعليق غير موجودة

الحقيقة رغم تفهمى لرغبة صاحب البوست (من محاسن الصدف اسمها هبه :rolleyes: ) فى انها تنال نصائح جادة من غيرها من الكتّاب فى نول لكنى ارى ان موضوعها يصلح اكثر ان تثيره على الفيس بوك مثلا!!....فى منتدى ربما!!

خاب املى فى النول و الله :blink:

تم تعديل 9 مايو 2009 بواسطة ~Heba~

[~Heba~]

العرب ينساقون بسهولة لنظرية المؤامرة

ألقوا نظرة

هل جوجل أداة من أدوات الاستعمار الثقافي؟

يعتبر جوجل أحد محركات البحث القوية في عالم الإنترنت.. وقد أعلن جوجل قبل ثلاث سنوات عن مشروع Google Print، الذي يتوقع أن يستغرق إنجازه أكثر من خمس سنوات لتحويل ملايين الكتب إلى هيئة الكترونية.. وسيتم الحصول على هذه الكتب من مكتبة نيويورك العامة وعدد من المكتبات الجامعية مثل أكسفورد وهارفارد وستنافورد ومكتبة جامعة ميشجان..

ويهدف المشروع إلى إتاحة هذه الكتب على الخط المباشر..وقد عارض الأوربيون في اجتماع لهم في باريس هذا المشروع لتخوفهم من أن يكون أحد أشكال الاستعمار الثقافي Cultural Colonialism لأنه سيعكس وجهة النظر الإنجلوسكسونية.. وقد دعا مجموعة من المسؤولين الأوربيين إلى إنشاء مكتبة أوربية رقمية كبديل لمشروع جوجل.

وتتوالى مشاريع جوجل للهيمنة الأمريكية على المشهد الثقافي العالمي حيث كان أخرها هو جوجل نول.

تنقيح الدكتور صالح بن محمد المسند

ولعله يخطر على بال الكثيرين تساؤل عن استفادة جوجل من تدشين موسوعة عربية مفتوحة تكتب بأقلام عربية. وهو سؤال مشروع، والإجابة عليه كما أشار أخي الأستاذ طارق أعلاه أن هذه الموسوعة وسيلة لدراسة فكر الإنسان العربي ومحدداته ومجالاته. فمن خلال تحليل إحصائي ببليومتري لما يكتب في هذه الموسوعة يمكن الوصول إلى نتائج مهمة إلى اهتمامات العرب الموضوعية، والتوزيع الجغرافي للكتاب، والمقارنة بين دولة عربية وأخرى، والتوجهات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، والموقف من الغرب، وردود الأفعال تجاه الأحداث العالمية، ومؤشرات أخرى مهمة. وهذه مؤشرات تهم صناع القرار في الغرب الذين يتحكمون في العالم ويرسمون سياساتهم وفق رؤية استعمارية جديدة تستغل الثقافة كسلاح فاعل وأداة مهمة للسيطرة والتحكم.

أما أسباب تدشين الموسوعة، فقد يكون لأسباب تجارية، ودعائية فى صفحات الموسوعة، يستفيد التنصير منها أعظم استفادة: فكل منا لابد و قد لاحظ أن الدعايات التى تظهر فى الموسوعة، معظمها دعايات تنصيرية، مثل: أهلاً وسهلاً بكم فى إذاعتنا، كيف نتعامل مع الله؟ تعلم الإنجليزية مجاناً، وكتب بالمجان، وغيرها الكثير. وإذا تبعت أي من هذه الروابط ستجد نفسك فى موقع تبشيري تنصيري موجه بعناية للمسلمين العرب الذين هم جل العرب، يقول لك يسوع الرب فعل كذا وكذا وقد ضحى من أجلك وفعل كذا ويطلب منك أن تفعل كذا وكذا، وكل هذا الحديث الذى نعرف.. هذه الدعايات التنصيرية لابد مربحة لجوجل كشركة إعلانات، ولكنها غير مريحة لنا نحن المسلمون. وكما قيل أن أجنحة المكر الثلاثة هى التبشير والاستشراق والاستعمار، فإن ساهمت جوجل نول فى أى من هذه الأنشطة الثلاثة، فيجب الحذر منها.

متى نأخذ شيئا من الغرب و نحن فى اطمئنان تام

بل متى نفعل شيئا لانفسنا بدون مساعدته!!!

[Ahmed Unknown]

شكرا جزيلا اخت هبة على النول ده الظاهر ان الواحد بقى متأخر اوى يعنى ده طلع فى يولية 2008 و لسه لحد الوقتى مسمعتش عنه

عموما انا شايف انه محاولة كويسة لجوجل عشان تنافس ويكيبيديا و تكمل فرض سيطرتها على محتوى و خدمات الانترنت فى العالم

و الصراحة انا متنبئ بمستقبل كويس للنول اكتر من ويكيبيديا اولا عشام واقف وراه شركة كبيرة زى جووجل و ده معناه ان هناك تطور مستمر و خصائص جديدة فى الخدمة

و ثانيا وهو المهم هو ان جووجل اوجدت الدافع للكتابة عند الناس ففى ويكيبيديا الموضوع لا يذكر اسم الكاتب فمن يكتب فقط هو من يريد المنفعة العامة و طبعا عدد غير كبير على عكس المدونات التى يكتب فيها الناس لأرضاء متابعى المدونة و انتظار اراء القراء

و ارى ان جووجل هنا نجحت فى جمع مزايا صنع موسوعة علمية مع مزايا انشاء مدونات خاصة يتنافس الكتاب فى ابراز مواهبهم فى الكتابة و معرفتهم العلمية

اما موضوع نظرية المؤامرة ده هيفضل موجود عند الكثير من الناس و الصراحة مش عارف ان كان فعلا نظرية مؤامرة ام هو حقد على نجاح الغرب او هو محاولة للسيطرة على عقول الشعوب العربية و المسلمة و ابعادها عن مصادر المعرفة (و التى ستؤدى حتما الى حالة من التذمر على حكامها و الانفجار) و تخويفها من السيطرة الفكرية و محاولات التنصير و ما شابة ذلك و حاولة فرق رقابة على الانترنت فى استمرار لمحاولة السيطرة على حريات التعبير !!!

[~Heba~]

العفو استاذ احمد

هو الحقيقة الاعلان عن نول متواجد باستمرار فى الصفحة الرئيسية لجوجل

مبدئيا اتفق معك فى مسألة الجمع بين مميزات المدونة و الموسوعة

لكن اعتقد ان مصطلح موسوعة يعنى ان المعلومة أهم من كاتبها وربما يوحى اسم كاتب المعلومة بمزيد من الثقة فى صحتها ...وهذا غير موجود فى الوكيبيديا

بالاضافة لانه فى وكيبيديا احيانا يتم التعديل على المعلومات من قبل اشخاص مجهولين مما يزيد من احتمالية وجود اخطاء

اما خاصية التعليق و انها لاتاحة الفرصة لابداء الاستحسان فأخشى انه يتحول صورة اخرى من صور منتديات شكرا و مشكور

بالاضافة لان من يكتب معلومة او مقال افضله انه يكتبه ليتحاور حوله او لانه يريد الافادة بعلمه و ليس لنيل الاستحسان

و اهديك هذا الموضوع و فيه شرح مفصل لطريقة كتابة المقالات فى نول

تم تعديل 12 مايو 2009 بواسطة Mohammad

[Ahmed Unknown]

العفو استاذ احمد

هو الحقيقة الاعلان عن نول متواجد باستمرار فى الصفحة الرئيسية لجوجل

مبدئيا اتفق معك فى مسألة الجمع بين مميزات المدونة و الموسوعة

لكن اعتقد ان مصطلح موسوعة يعنى ان المعلومة أهم من كاتبها وربما يوحى اسم كاتب المعلومة بمزيد من الثقة فى صحتها ...وهذا غير موجود فى الوكيبيديا

بالاضافة لانه فى وكيبيديا احيانا يتم التعديل على المعلومات من قبل اشخاص مجهولين مما يزيد من احتمالية وجود اخطاء

اما خاصية التعليق و انها لاتاحة الفرصة لابداء الاستحسان فأخشى انه يتحول صورة اخرى من صور منتديات شكرا و مشكور

بالاضافة لان من يكتب معلومة او مقال افضله انه يكتبه ليتحاور حوله او لانه يريد الافادة بعلمه و ليس لنيل الاستحسان

و اهديك هذا الموضوع و فيه شرح مفصل لطريقة كطتابة المقالات فى نول

شكرا على الرابط و على الموضوع

و الله انا شايف ان التعليقات على الموضوع بتكون احيانا مهمه جدا فبعض الاحيان تكون هناك اخطاء فى المعلومات المتضمنة فى المقال او معلومة ناقصة

فمن خلال الاسئلة و الردود من الممكن ان تعطى انطباع عن مدى صحة المحتوى و من الممكن ان تحتوى على معلومات اضافية و لها اهمية اكثر من المقال نفسه

فالتحاور و النقاش يكون اكثر افادة من طريقة السرد

[~Heba~]

شكرا على الرابط و على الموضوع

و الله انا شايف ان التعليقات على الموضوع بتكون احيانا مهمه جدا فبعض الاحيان تكون هناك اخطاء فى المعلومات المتضمنة فى المقال او معلومة ناقصة

فمن خلال الاسئلة و الردود من الممكن ان تعطى انطباع عن مدى صحة المحتوى و من الممكن ان تحتوى على معلومات اضافية و لها اهمية اكثر من المقال نفسه

فالتحاور و النقاش يكون اكثر افادة من طريقة السرد

بالضبط

لكن الأمر ليس بهذه الصورة الوردية دائما

عندك نول عمرها حوالى سنة

ما يحدث الآن هو بوادر غزو و إغراق لعمليات قص و لصق

بالاضافة لوجود بعض الشباب صغير السن يقوم بحركات صبيانية

و يقومون بالتعليق على مقالات الغير حتى بدون قراءتها

و يقومون فى التعليق بالدعاية لمقالاتهم و طلب إبداء الرأى فيها

بعض الكتاب عملوا رابطة و نصبوا رئيس و نائب و دعوا لرفض مثل هذه التصرفات

لا لتسول التعليقات و لا للقص و اللصق و سرقة أعمال الغير

الحقيقة انى أبارك عملهم و ياريت يكون لهم دور قوى للارتقاء بنول....قبل ما تخرب لانى بجد احس إنها مميزة

وآدى مقال من المقالات التى تم سرقتها

مقال مفيد جدا و لو كان ربع المقالات على نول بهذا الشكل ستكون افضل مئة مرة من ويكبيديا

استخدام رماد قش الأرز لتحسين خواص الخرسانة

تم تعديل 12 مايو 2009 بواسطة ~Heba~

[محمد عبدالعزيز]

عندى إحساس إن جوجل بتحاول تكون متواجدة وبتنافس فى كل مجالات الإنترنت, ممكن يكون التواجد فى حد ذاته مهم بالنسبة لهم تسويقياً وتجارياً, أو على مستوى آخر, يعنى مثلاً فى خدمة تانية اسمها orkut بتقدمها جوجل, وهى موقع شبكات اجتماعية شبيه بالفيس بوك, ورغم كده مش واخد نفس الشهرة بتاعة فيس بوك بمقارنة جوجل عملاق محركات البحث مع نظرائه.

قد يكون التواجد فى حد ذاته مهم, وقد يكون التواجد بهذا الشكل عبارة عن كسب للوقت مع التخطيط لتحسين الخدمة وتطويرها فيما.

أما فيما يخص المحتوى, فأنا بطبعى أشك فى أى معلومة على الإنترنت مادامت غير موثقة أو من مصدر مجهول, كما هو الحال فى الويكيبديا وأمثالها, خاصة إذا كانت هذه المعلومات سياسية.

[مغتربة]

جوجل من الشركات التى تتبنى دائما التطوير المستمر مع تبنى افضل نظريات الادارة الحديثه

ففى ظل اللهاث التكنولوجى الذى يعيشه العالم

لا يمكن لشركه ان تستمر الا بتبنى الافكار الخلاقه

بالنسبه لخدمه النول

فارى انها خطوة جيده

و ان كانت مازالت فى بدايتها

و بالتالى اعتقد و الله اعلم اننا سنرى تحسين و تجويد لها بمرور الوقت

لتحسين جودتها و تلافى مشاكلها

[honest reader]

تتميز جوجل عامة عن باقى أدوات البحث أن الفهرسة بها ليست آلية بالكامل و يتم التدخل البشرى بها و يقومون بتعيين متخصصين فى عملية الفهرسة لكل اللغات التى يتعاملون بها.

و السؤال هنا هل ال Knol مفتوح بالكامل "لكل من هب و دب" يكتب فيه ما يريد بدون ضوابط أو رقابة أو ترشيد ؟ إذا كان الأمر كذلك فلا و ألف لا مرحبا ب Knol كمستودع لنتاج الثقافة الإنسانية.

هناك دائما تمييز بين ال regulated sites و ال unregulated sites و الفارق هو الجهد الذى يتم بذله فى الموقع لضمان مستوى راقى من المحتوى ، و أظن هذا الموقع الذى نكتب فيه مثال جيد لل good regulated sites و لمن لا يعرف هناك هناك الألوف من المواقع التى يعتبر الدخول إليها ذو مردود سلبى و لا أريد أن أفصح أكثر من ذلك.

نعود إلى ال Knol هل يعتبر من ضمن ال regulated sites على الأقل بالنسبة للمحتوى العربى ؟ هل إتضحت الرؤية بعد ؟

من كلام أحد الأعضاء هنا أنه - على الأقل حتى الآن - unregulated sites

أكيد هناك موضوعات جيدة لكن وجود "الهراء و الثرثرة" يهبط بقيمة الموقع إلى أدنى مستوى.

[~Heba~]

أما فيما يخص المحتوى, فأنا بطبعى أشك فى أى معلومة على الإنترنت مادامت غير موثقة أو من مصدر مجهول, كما هو الحال فى الويكيبديا وأمثالها, خاصة إذا كانت هذه المعلومات سياسية.

يمكن نول حاولت تتخطى هذه المشكلة بانها جعلت الكتابة بمعرف شخصى و بعض الاعضاء يميلون الى استخدام الاسماء الصريحة و الصور الشخصية

يبقى هنا معاك اسم و صورة و يمكنك التأكد من صاحب المعلومة بمصادر اخرى و هذا يعطى مصداقية كبيرة للمقالات

وطبعا فيه تصويت فى كل مقال يشارك فيه القراء ليحدد مدى ثقتهم فى المقال و كاتبه

و فيه ايضا خاصية المراجعات ...هذا غير التعليقات و كلها تساهم فى القاء الضوء على مدى صحة المعلومة

جوجل من الشركات التى تتبنى دائما التطوير المستمر مع تبنى افضل نظريات الادارة الحديثه

ففى ظل اللهاث التكنولوجى الذى يعيشه العالم

لا يمكن لشركه ان تستمر الا بتبنى الافكار الخلاقه

بالنسبه لخدمه النول

فارى انها خطوة جيده

و ان كانت مازالت فى بدايتها

و بالتالى اعتقد و الله اعلم اننا سنرى تحسين و تجويد لها بمرور الوقت

لتحسين جودتها و تلافى مشاكلها

بالضبط كدة

و الحقيقة ان نول حاليا إصدار بيتا beta

و هذا يلاحظ تحت شعار نول

و بالتالى اتوقع مثلك انه سيكون فيه مزيد من التطوير فى المستقبل

تم تعديل 14 مايو 2009 بواسطة ~Heba~

[~Heba~]

و السؤال هنا هل ال Knol مفتوح بالكامل "لكل من هب و دب" يكتب فيه ما يريد بدون ضوابط أو رقابة أو ترشيد ؟ إذا كان الأمر كذلك فلا و ألف لا مرحبا ب Knol كمستودع لنتاج الثقافة الإنسانية.

طبعا فيه احتمال ان تكون كما ذكرت لكن لا تقلق الرقابة موجودة

لكن المشكلة ان الواحد لو سينظر لنول على انها موسوعة اى ان كل مقال لابد ان يحتوى معلومات وليس مجرد موضوع لفتح حوار

هذه النظرة لنول ستجعلك غير راضى عن كثير من محتواها

كمثال ان اخترته هو موضوع الأخت التى تحكى فيه عن مشكلتها هو و خطيبها و تطلب آراء الاعضاء

طبعا هذا ليس بموضوع موسوعى او يحتوى معلومة لكنه عادى جدا يناسب المنتديات يناسب الفيس بوك اوحتى المدونات لكن ليس الموسوعة

من كلام أحد الأعضاء هنا أنه - على الأقل حتى الآن - unregulated sites

أكيد هناك موضوعات جيدة لكن وجود "الهراء و الثرثرة" يهبط بقيمة الموقع إلى أدنى مستوى.

اذا كنت تقصدنى و تقصد المثال الذى ذكرته و وصفته بـ "قعدة مصاطب" فلا اعتقد انه يجعل نول كما اسميتها unregulated sites

و لا يعتبر ضمن الهراء او الثرثرة لانه يناقش مشاكل الشباب

لكنه على الأقل غير مناسب لموسوعة كما سبق و اوضحت

تم تعديل 14 مايو 2009 بواسطة ~Heba~

[zamakany]

في موقع موسوعة عربية شبيهة بوايكيبيديا وجدت معلومات عن محافظة أسيوط تقول أن من أشهر الشخصيات التاريخية بها واحد إسمه محمد مش عرف عبد الحميد ولا أيه صحفي في الشرق الأوسط طبعا كنت حموت لأن أسيوط بلد أحمد بهاء الدين وهيكل و عبد الناصر وصلاح عبد الصبور والمنفلوطي وعبد الحكيم عامر و الشيخ الأمير وغيرهم ومع ذلك لم ير الموقع في أسيوط سوي هذا الصحفي الناشئ أو المغمور في الشرق الأوسط واحتمال يكون محرر المعلومة قريبه أو هو نفسه وهذا طبعا مخيف

[~Heba~]

في موقع موسوعة عربية شبيهة بوايكيبيديا وجدت معلومات عن محافظة أسيوط تقول أن من أشهر الشخصيات التاريخية بها واحد إسمه محمد مش عرف عبد الحميد ولا أيه صحفي في الشرق الأوسط طبعا كنت حموت لأن أسيوط بلد أحمد بهاء الدين وهيكل و عبد الناصر وصلاح عبد الصبور والمنفلوطي وعبد الحكيم عامر و الشيخ الأمير وغيرهم ومع ذلك لم ير الموقع في أسيوط سوي هذا الصحفي الناشئ أو المغمور في الشرق الأوسط واحتمال يكون محرر المعلومة قريبه أو هو نفسه وهذا طبعا مخيف

هل تقصد نول؟؟طيب ممكن الرابط حتى اطلع عليه

طبعا هو المقالات دايما يغلب عليها الرأى الشخصى اكثر من مجرد معلومة

بس طبعا فيها امكانية للمراجعة انما من غير تسفيه صاحب المقالة و التحقير من رأية انما الاضافة له و التصحيح

ياريت نبقى نشوف كتاباتك هناك و اعلمنى لو لك عضوية

تم تعديل 15 مايو 2009 بواسطة ~Heba~

[tantrum]

Knol هدفها مشاركة المعرفة

يعنى مفتوح لأى شخص ييعرض أفضل شىء يعرفه للأخرين

و لكن معظم المصريين و خصوصا الأطباء الذين كتبوا فى نول كان هدفهم ظهور إسمهم بمحرك البحث جوجل عند البحث عنه.

و طبعا الموقع مفتوح للجميع و لا يحتاج لوثيق المعلومات المعروضة أو عرض مراجعها و لا تتم مراجعة المقالات...لذلك فالإعتماد على المعلومات من knol قد يكون خطير جدا.

تم تعديل 4 أغسطس 2009 بواسطة tantrum