فتوى: الخنازير الحالية يهود سخطهم الله وإعدامهم واجب

[mohamedyehia]

القاهرة: أفتى الشيخ أحمد علي عثمان مشرف الدعوة بوزارة الأوقاف المصرية بأن الخنازير الموجودة حاليا أصلها يهود سخط الله عليهم فجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت وان قتلها وإعدامها واجب.

واستند عثمان في فتواه إلى الآية الكريمة التي تقول: " قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ " اية 60 المائدة .

وأشار الشيخ عثمان إلى أن هذه الآية نزلت في قوم سيدنا موسي وقد جاء في كتب التفسير لابن كثير والطبري والقاسمي ما يؤكد ذلك وهناك رأيان للعلماء في ذلك الأول ان اليهود الذين مسخهم الله الي خنازير بقوا علي حالهم ولم يتوالدوا ويتناسلوا إلى ان ماتوا اما الرأي الأخر فيقول ان اليهود الذين تحولوا إلى خنازير تناسلوا وتوالدوا وسلالتهم موجودة حتى الآن كما استدل الشيخ عثمان بأحاديث نبوية منها ان من علامات الساعة أن اليهود سيتم مسخهم علي شكل خنازير ثم يتم الخسف بهم .

ونقلت صحيفة "الحقيقة الدولية" الأردنية عن عثمان قوله: انا شخصيا أميل إلى ان الخنازير الموجودة حاليا أصلها يهود ولذلك كان تحريم أكلها في قول تعالي "حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير.. " اية 3 المائدة، كما ان سيدنا عيسي عليه السلام من ضمن المهام التي سوف يقوم بها عند نزوله إلى الأرض قتل الخنازير، وهذا دليل على ان أصلهم يهود فالخنازير الموجودة علي الكرة الأرضية سوف يتم إعدامها في أخر الزمان على يد السيد المسيح .

وأكد الشيخ عثمان ان من يأكل لحم خنزير فكأنما اكل لحم إنسان نجس، مشيرا إلى إن فتواه هذه تلقي تأييدا من علماء كبار الأزهر ولكنهم يرهبون التصريح بذلك.

وقال تقدمت بهذه الفتوى الي مجمع البحوث الإسلامية للحصول علي رأي فاصل ولم أتلق ردا حتى الآن ويرجع ذلك إلى مخاوف من إصدار مثل هذه الفتوى حتى لا يتهم العلماء بمحاربة السامية .

وأوضح ان الأديان السماوية المسيحية واليهودية التي لم تحرف حرمت أكل لحم الخنازير .

ومن جانبه أكد الشيخ علي ابو الحسن رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الشريف أن الفتوى السابقة قد جانبها الصوب لأنه عندما ينزل الله عقابا علي قوم لغضبة منهم سيكون عليهم فقط فلما غضب الله على قوم موسي حولهم إلى خنازير وقردة فهذا عقاب استثنائي ليكونوا عظة للآخرين ولكنهم انقرضوا ولم يتكاثروا كما يقول الشيخ احمد علي عثمان.

اما الخنازير فهي حيوانات ضمن مخلوقات المولى تعالي خلقت لها مهام محددة وعندما حرم الله أكل لحمها حرمها لانه تعالي يعلم أضرارها على حياة الانسان ومدي خطورتها ولذلك نجد ان الانسان عندما خالف ما حرمه الله تعالي كانت الأمراض والأوبئة ونفي ان تكون الخنازير الحالية لها أصل او قوم من اليهود الذين تحولوا إلى قردة وخنازير فهذا كله غير صحيح .

وأكد رئيس لجنة الفتوى على ان إعدام الخنازير حاليا واجب على كل إنسان لان المهم هي الحفاظ علي صحة الإنسان .

[سهل جدا]

أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ مرفوعاً لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنَّه قال:

" إن الله تعالى لم يجعل لمسخ نسلاً ولا عقباً وقد كانت القردة والخنازير قبل ذلك".

فدل هذا الحديث على أن اليهود الذين مسخوا قردة وخنازير ليس لهم نسلا ولا عقب

وعلى هذا فلا يصح أن نقول على اليهود: أحفاد القردة والخنازير

وإنما ممكن أن نقول: إخوان القردة والخنازير..

والله أعلم .

[~Heba~]

أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ مرفوعاً لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنَّه قال:

" إن الله تعالى لم يجعل لمسخ نسلاً ولا عقباً وقد كانت القردة والخنازير قبل ذلك".

فدل هذا الحديث على أن اليهود الذين مسخوا قردة وخنازير ليس لهم نسلا ولا عقب

وعلى هذا فلا يصح أن نقول على اليهود: أحفاد القردة والخنازير

وإنما ممكن أن نقول: إخوان القردة والخنازير..

والله أعلم .

اتفق معك فى مجمل ما ذكرت ما عدا هذا السطر

لانه ليس كل اليهود مذنبين بذنب ما فعله بعضهم و لكن من عدوا فى السبت فقط و لا تذر وازرة وزر اخرى

و بنفس الطريقة نجرم اليهود الصهاينة فقط و من يعادينا منهم و فيما عدا ذلك فليس بيننا و بينهم الا المعاملة بالمثل.

[سهل جدا]

اتفق معك فى مجمل ما ذكرت ما عدا هذا السطر

لانه ليس كل اليهود مذنبين بذنب ما فعله بعضهم و لكن من عدوا فى السبت فقط و لا تذر وازرة وزر اخرى

و بنفس الطريقة نجرم اليهود الصهاينة فقط و من يعادينا منهم و فيما عدا ذلك فليس بيننا و بينهم الا المعاملة بالمثل.

ثبت في مسند الإمام أحمد (13531) -وأصله في الصحيحين- أن اليهود دخلوا على النبي –صلى الله عليه وسلم-، فقالوا: السام عليك.

فقال النبي صلى الله عليه وسلم:" السام عليكم"

فقالت عائشة: السام عليكم يا إخوان القردة والخنازير، ولعنة الله وغضبه.

فقال:" يا عائشة، مه"

فقالت: يا رسول الله، أما سمعت ما قالوا؟

قال:" أوما سمعت ما رددت عليهم؟ يا عائشة، لم يدخل الرفق في شيء إلا زانه، ولم ينزع من شيء إلا شانه".

ففي هذا الحديث لم ينكر رسول الله صلى الله عليه وسلم على عائشة مقولتها في اليهود، وإنما وجّهها إلى حسن الخطاب لا غير..

وقد لعن الله اليهود في كتابه في أكثر من آية؛ فقال سبحانه: "لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون..." [المائدة:78]

وعلى هذا فإن لعن من لعنه الله ورسوله ليس فيه شيء..

وأكثر العلماء المعاصرين يقولون على اليهود: إخوان القردة والخنازير

[msayed]

الرسول صلى الله عليه وسلم فى الحديث أوصى بالرفق وأظن ان الرفق يشمل أيضاً عدم السب.

ثم أن هؤلاء كانو قد تعدوا حدودهم مع الرسول أما أن نصف كل اليهود فى العالم كله بنفس الوصف فهذا لا يليق أن يفعله المسلم.

وما يفعله العلماء من الوصف يكون لليهود لبعض اليهود وليس كلهم، ويكون بسبب تعديه على الإسلام والمسلمين بشكل أو بآخر.

وبعدين ما رأيك لو واحد من اليهود أسلم هل سيظل من أولاد القردة والخنازير.

ثم أن الثلاث طوائف الذين حكى عنهم الله فى القرآن الكريم من اليهود لم يتم مسخها كلها.

الطائفة العاصية تم مسخها

والطائفة الأخرى التى كبرت دماغها وقالت لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابأ أليما لا أعلم هل تم مسخها أم لا لو حد عارف يقول لى.

أما الطائفة الثالثة التى زجرت العصاة فلم يمسخها الله عز وجل بل أظهرهم فى موقف المدح.

[~Heba~]

اتفق معك فى مجمل ما ذكرت ما عدا هذا السطر

لانه ليس كل اليهود مذنبين بذنب ما فعله بعضهم و لكن من عدوا فى السبت فقط و لا تذر وازرة وزر اخرى

و بنفس الطريقة نجرم اليهود الصهاينة فقط و من يعادينا منهم و فيما عدا ذلك فليس بيننا و بينهم الا المعاملة بالمثل.

ثبت في مسند الإمام أحمد (13531) -وأصله في الصحيحين- أن اليهود دخلوا على النبي –صلى الله عليه وسلم-، فقالوا: السام عليك.

فقال النبي صلى الله عليه وسلم:" السام عليكم"

فقالت عائشة: السام عليكم يا إخوان القردة والخنازير، ولعنة الله وغضبه.

فقال:" يا عائشة، مه"

فقالت: يا رسول الله، أما سمعت ما قالوا؟

قال:" أوما سمعت ما رددت عليهم؟ يا عائشة، لم يدخل الرفق في شيء إلا زانه، ولم ينزع من شيء إلا شانه".

ففي هذا الحديث لم ينكر رسول الله صلى الله عليه وسلم على عائشة مقولتها في اليهود، وإنما وجّهها إلى حسن الخطاب لا غير..

وقد لعن الله اليهود في كتابه في أكثر من آية؛ فقال سبحانه: "لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون..." [المائدة:78]

وعلى هذا فإن لعن من لعنه الله ورسوله ليس فيه شيء..

وأكثر العلماء المعاصرين يقولون على اليهود: إخوان القردة والخنازير

اولا قول السيدة عائشة لا غبار عليه فهو يدخل فى نطاق المعاملة بالمثل و انظر إلى تحيتهم "السام عليكم" و السام هو الموت فلا يستحقون الا ما هو مثل ذلك

و فى هذه الموضوع وردت الآية الكريم {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَإِذَا جَاؤُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنفُسِهِمْ لَوْلا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ }

يعنى هما نيتهم سيئة من الأول

اما لعن الهيود فكما هو واضح اللعن ارتبط بمعصيتهم و قتلهم للانبياء بغير الحق و كان على لسان من تعرضوا للاذى منهم (الأنبياء)

لو كان يحق لعن الكفار عموما لكان يسرى ذلك الآن و يصح لعن اليهود

لكن المعاملة مع غير المسلمين لا يجوز فيها الا ما هو بالمثل فقط و ليس اعتداء لفظى او قولى او فعلى بدون وجه حق.

تم تعديل 10 مايو 2009 بواسطة ~Heba~