تقديم بلاغ

ليه أنا ماعرفش أمشى فى الشارع على راحتى.. ليه كلنا بنراقب بعض ونحد من حرية بعضنا.. ليه ماقدرش أمشى أو أجرىعرض المقال كاملاً

كتبت موضوعا من قبل بعنوان الشمول المالي حقيقة أم أسطورة و بعدها بأسابيع سعدت للغاية نتيجة بيان وزارة المالية عن التعامل الاليكتروني مع مسألة دفع الضرائب. و حتى لا اطيل عليكم كان بيان الوزارة عبارة عن تأجيل امكانية دفع الضريبة العقارية حتى منتصف اغسطس و مد العمل حتى الساعة العاشرة مساء و انشاء موقع للاستفسار عن الضريبة العقارية و تخصيص تليفون به عشرة خطوط يتم من خلاله الرد على استفسارات المواطنين من ٩ صباحا حتى ٩ مساء ... للأسف الشديد مشغول باستمرار. تم انشاء الموقع  لكن ... ادخلت بيانا

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته كل سنة و انتم طيبين فى تلك الايام المباركات .. صراحة فى موضوع مضايقنى منذ فترة و حارق دمى كمان .. و لوبيدى التنفيذ كنت واصلت الليل بالنهار لانجازه .. خلونى ابتدى من الاول .. منذ الصغر و ندرس بالمدرسة اننا قاعدين فى اوضة و صالة و سيبين بقية القصر فاضى .. ليه يا حضرة المدرسة .. لان المصرى القديم عاش حول وادى النيل .. احنا كنا بندرس ده و بنفهم ان ده عيب و خطأ .. طيب مفيش رئيس و وؤساء وزرا و جيش جرار من المسؤلين ادرك ده .. لا .. جميعهم حافظ على

أخطار التدخين, و طرق الحماية منها. الزملاء الأعزاء, كنت مدخنا شرها, و لم يقل عدد السجائر التى كنت أدخنّها ( و ليس "أشربها" ما يقول البعض), إلى درجة أن لسانى كان دائما ملسوعا, أصفر اللون مهما غسلت الفم بالفرشاة, كما أن أسنانى أكتسبت طبقة من النيكوتين لم تنفع فيها الصنفرة, فضلا عن احتقان حلقى الملتهب دائما, و ضيق فى التنفس فى نهاية اليوم, ثم عدم القدرة على النوم بسبب " الكحة". و فى يوم مفترج, قررت أن أتوقف عن التدخين, رغم أنى كنت قد اشتريت " خرطوشوة سجائر" فى ذلك اليوم. و عندما زار

فضفضة: (1) إدمان المخدرات. الزملاء الأعزاء, كنت أطلع على بعض مقالاتى القديمة, و التى نشرت بعضها هنا, و فى منتديات أخرى, ووجدت بعضا منها يتحدث عن أمور تتطابق مع ما يحدث هذه الأيام فى الشارع المصرى. لهذا, سأخصص هذا الموضوع, و عنوانه " فضفضة", لكى أنشر فيه بعض مقالاتى القديمة, و الجديدة, و ستكون نكهة هذه المقالات اجتماعية بحتة, و لا دخل لها بالسياسة. و فى ذهنى حاليا بعض مقالات عن التدخين, و المخدرات, و فى نفس الوقت, سوف أستجيب لرغبات القراء الأعزاء إذا أردوا منى كتابة مقالات فى موض