محمد أحمد محمود بتاريخ: 1 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أكتوبر 2003 هل يرجع لجهلنا بالعلوم النظرية ؟ أم لجهلنا بالعلوم التطبيقية النابع من الركود الاقتصادي والفساد الاداري؟ كلا الأمرين ؟ فلو علمنا على سبيل المثال أن جامعة القاهرة فيها أجهزة تقنية بمقدار 30مليار ...وهذا لا يوجد في أي جامعة في العالم على حسب علمي ...فمن أين الخلل؟وكيف نعالجة؟ وبمعرفة موطن الداء فلابد أن يكون هناك دواء وهل الذي يجعل المسلم ينجح بالخارج ولا ينجح في الداخل هو التطبيق أم البعد عن جو الفساد والتفرغ للتعليم..أم أمور متداخلة كثيرة؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 1 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أكتوبر 2003 30مليار ... رقم مشكوك فيه يأخ محمد دا نصف ميزانية مصر تقريبا يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد أحمد محمود بتاريخ: 1 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أكتوبر 2003 مشك وك فيه يأخ محمد دا نصف ميزانية مصر تقريبا هو رقم صحيح يا أخ محمد ,فلي علاقة وثيقة بالجامعة وتطوراتها وميزانياتها وغيره وقد عرض الدكتور :ثروت وزير أبو عرب..وهو من كبار المستشاريين الهندسيين بالأسبوع الماضي مشروع في غاية الروعة ,وهو اختزال بعض الأجهزة التي تتوافر في كليات العلوم والهندسة والطب في معمل واحد ,وبيع باقي الأجهزة ,واستخدامها في تطوير المنشآت والمستلزمات الضرورية....وهذا يوفر الملايين ,وفي نفس الوقت ,الأجهزة لن تكون حبيسة المعامل لحمايتها لبهظ ثمنها وهو يدرس حالياً في الجامعة....لعل الله يصلح الأحوال ----------------------- موضوعي مرة أخرى عن الرقي بالعقل "المسلم" ودوره المفقود وما هي أسباب تراجعه ؟ هل هي تعليق شماعة الفساد ؟ أم هو الفساد بالفعل؟ ولماذا ينجح"المسلم"بالخارج بينما يفشل في الداخل كما هو حال الدكتور "أحمد زويل" أرجو عدم الجنوح عن الموضوع المطروح لأهميته ,ولأنه مجال بحث في كثير من المنتديات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد أحمد محمود بتاريخ: 1 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أكتوبر 2003 قال الله "فمنهم شقي وسعيد" وقال "فريق في الجنة وفريق في السعير" هل يرجع لجهلنا بالعلوم النظرية ؟ أم لجهلنا بالعلوم التطبيقية النابع من الركود الاقتصادي والفساد الاداري؟ كلا الأمرين ؟ ولكن لجهلنا بمفهوم "الجهل" وهو المنافي للعلم وجهلنا بتفنيد القضايا ,والتعامل معها فهذه الاختيارات متقدمة لحالتنا ,حالتنا هي حالة "العقل" الذي يمكث في العناية المركزة ,يحتاج لرعاية حتى يفوق ,ثم يبحث في الاختيارات السابقة ليحاول البحث في أيها هو واقع ,وما هو موطن الداء,ثم يحاول البحث عن دواء ,فيفشل ثم يحاول ثم يفشل حتى يصل.... ولكن للأسف مرحلة متأخرة....... سأعرض النتائج من منتديات أخرى لنرى الحلول ,هل هي كتلك الحالة المتأخرة أم أن هناك أمل ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
crossfield بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 اجابتى على السؤال: فى رأيى الشخصى : الواسطة الرشوة و الذمة الواسعة الروتيييييييييييييييييييييييييييييييين ايه تانى؟ أنا كنت شىء وصبحت شىء ثم شىء شوف ربنا .. قادر على كل شىء هز الشجر شواشيه ووشوشنى قال : لابد ما يموت شىء عشان يحيا شىء عجبى !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MuslimaEgyptian بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 السلام عليكم... فى رأيى..هو مزيج من الآتى: *هناك خلل كبير فى نظرتنا لأولوياتنا..وهذه الأولويات هى ما تحدد ما هو هام فى حياتنا لنعتنى به ونجتهد من أجله ونعليه ونراعيه حق رعايه وخلاله يتشكل منظورنا وواجباتنا تجاه ما حولنا...وما هو الغير هام لتركه والإجتهاد فى تجنبه أو جعله يشوب رؤيتنا. الآن إختلطت الأمور والأولويات وبعض الأسباب نحن مسؤولون عنها وبعضها خارجه عن إرادتنا... *تحديد الأهداف التى من أجلها نحيا...أهو الثراء..أم الزواج..أم تربيه العيال...أم البحث عن مستقبل أفضل..أم "الستر وخلاص"...أم ماذا..وبما اننا مشغولون كأفراد بهذا التشتت، ينعكس ذلك على الجماعه وبالتالى الوطن وبالتالى الأمه. الخلل بأولاياتنا هو ما يجعلنا نلمس أهميه ماتش الكوره - وإن كان الأهتمام الرياضى ليس عيبا ، بل هام، بينما نكتفى بالامبالاه عندما نرى أوضاع خاطئه تحدث حولنا والتى يجب ان تثيرنا الحميه فى التدخل لتغييرها...كعندما يلقى شخصا قمامه بالشارع كأبسط موقف .. فكيف إذن نصحح أوضاع على مستوى دولى وبعدئذ عالمى ان لم نتحرك لتصحيح أبسط الأوضاع؟؟؟. هذا الخلل تجسد هنا منذ أسبوعين عندما أقيم مهرجان عربى سنوى للمهاجرين...فلم يحضر احد الساحه التى خصصت لدخول الانتفاضه عامها الرابع ولكن انظر للإزدحام الشديد حول بقاع الرقص وتدخين الشيشه والأكل بالمهرجان...ووقتها قال ضيف كان سيلقى كلمه انه تمنى لو كانت "المقاعد مشغوله كما هى قلوبنا بحب فلسطين"...وأكرر، إننى لا أدعو هنا للإلمام بالسياسه وشؤون جاده 24 ساعه باليوم...ولكننى اتحدث عن صوره "أعرض" لهذه الأوليات تعكس مستوانا كأفراد وشعب وبالتالى، الأمه..ولكى تتحقق هذه الصوره، يجب البدء بالفرد ..ثم بالوقت يشعون على مستوى المجتمع وهكذا.. *ثم بعد ذلك..إزدادت الماديه جدا جدا جدا ، ولا أستثنى نفسى منها، فالزمن بحكم تقدمه التكنولوجى ساعد على تضخم تلك الماديه..وما أدراك ما الماديه وماذا تفعل بالنفوس...فنحن فى موقف صعب بسبب إزدياد المؤثرات المغريه...الاكل بكافه انواعه...ثم الفضاءيات والانترنت والموبايل والسيارات المختلفه الانواع والبالم بايلوت والدى.فى.دى. والسى. دى. والبلاى ستيشن..وووووووو...ونعلم عن كيف ان الماديه بلاء...ومخلفاتها من أمراض كأمراض القلوب ...فعلينا بجهاد النفس لتعلو فوق تحكم كل ذلك فينا...ووقتها ستضح رؤيتنا وستتحدد اولوياتنا... وسنسعى من أجلها.. ***البعد عن المعنى الحقيقى للدين***...وهذا هو أهم عامل فى رأيى وبه تكمن كل الحلول..فنحن فى زمن الحقائق تحولت فيه لأكاذيب والحق إختلط بالباطل وكل هذا يشوب التفكير والبصيره..ويستصعب الرؤيه التى خلالها ان نحدد ما هو هام وما يجب ان نسعى من أجله...والدين هو الحقيقه الوحيده - كما وعد الله - التى به نقيم الامور ووإليه نلجأ لنستمد منه الحقائق التى تساعدنا على المعرفه الحقيقيه للخير والشر والحق والباطل..وما هو الزائل وما هو الباقى والى اين نذهب والى اين نحن ماضون..واذا عرفنا النهايه كيف تكون فكيف نصل اليها فائزين..ماذا ينبغى ان نفعل إذن..ما هو هدفنا فى الحياه..كيف نربى أطفالنا..إلخ. الدين هو الذى يقوم أخلاقنا مع بعضنا بعض..بالعمل..مع البيئه...مع الوطن..مع الجار...ونحن فعلا بعدنا، فالمنتدى يغنينى عن ذكر ما وصلنا إليه من فساد وإستهتار وكرامه منحدره.. وتبعيه وسهوله التأثر بثقافات ومؤثرات سلبيه وماديه وتدهور لمعنى الأسره وعدم تقييم لأهميه العلم والثقافه...الخ.ولهؤلاء حلول تكمن بالدين...حلول ضد الرشوه والسرقه ونظام اسرى متكامل وحث على اهميه العلم وغيره وغيره.. وأهم من ذلك كله...إنه يقوم الفرد (لا أعنى فقط من جهه الحلال والحرام ولكن من جهه تحديد أهدافه ومعرفه كيف يمضى فى الحياه..وكيف تكون أخلاقه..كيف تكون معاملاته...الخ) وإذا إستقام الفرد...هذه هى البدايه... *الدوله ونظامها عامل أيضا...فإذا الأسس والبنيات التحتيه ضعيفه فى دعمها للنظام التعليمى والإقتصادى..الخ...فهذا سيعرقل بالطبع نهضه الافراد بأنفسهم وبمن حولهم...فالفرد يحاول ونظام البلد يمشى ضده..فإذ.. تسطح الركود واللامبالاه ومحلك سر... عذرا للإطاله..ولكنه موضوع هام وهذا بعض مما يدور بخاطرى عن أسباب تراجعنا... إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ التوقيع مغلق للتحسينات :) . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MuslimaEgyptian بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 هناك مقاله جميله جدا تتحدث عن تبدل الاوليات وتسبب ذلك لما نحن فيه اليوم من تراجع...سأقتطف مقتطف منها...لأن باقى المقاله تتحدث عن الفن بإستفاضه وما هو فيه من تراجع..والمقاله الاصليه هنا لمن يحب تكملتها أغانى 24 ساعة بقلـم : محمـود شنب http://www.alshaab.com/GIF/26-09-2003/shanab.htm لقد عاصر جيلنا مصباح الكيروسين وشرب من مياه الترع والبحار وطهى على "الكانون" ووضع تراب النيل على الجرح ليطيبه ، ولم يتأفف من العيش الجماعى فى حجرة واحدة ، أو النوم على الفرن فى ليالى الشتاء ، أو التنقل بين القرى والمدن على الأقدام من أجل العلم أو العلاج ... جيل لم يكن يلبس الجديد إلا كل عيد ، وأخذ الحكمة من حكاوى الأجداد وتجاربهم ، ولم يعرف من المستورد شئ .. لا فى الملبس ولا فى المأكل ، ولا فى اللهو ولا فى الجد ... كانت طبيعة الحياة تعطى للإنسان الفرصة الكاملة فى التأمل والتخيل والتمتع والافتراض والاستنتاج ، وكانت الليالى القمرية من أمتع ليالى العمر .. كنا نسهر على أكياس القطن الذى أضاعه يوسف والى ، وعلى قش الأرز الذى أصبح مسئولاً عن السحابة ... كان الليل ليل والنهار نهار ، وكانت الألوان قليلة وربما لا نعرف منها غير الأسود والأبيض والبلح الأحمر والبرتقال الأصفر والزرع الأخضر ... كانت الخطوات إما للمسجد أو لصلة الرحم أو للسمر الغير مكلف ... لم يكن هناك لهو إلا من السنة للسنة عندما يأتى المولد وتأتى الفرق وتعرض ألعابها بتسعة مليم للتذكرة ... لم يكن هناك حتى مذياع متوفر إلا فى بعض بيوت المدينة إن لم يكن فى بيت أو بيتين ، وكان بيتنا أحد هذه البيوت .. كان مذياع ضخم له بطارية تـُشحن كل يوم فى ماكينة الطحين ، ويوم ظهر الراديو الصغير المحمول كان ذلك من عجائب الدنيا ، وكانت هناك مساحة معقولة إن لم تكن بعيدة بين الاختراع والاختراع تجعلنا نتمتع بالأشياء ونعشقها ، ويوم تطورت الأمور وظهر التليفزيون كانت لى جده استفسرت عن الأمر فقال لها والدى : يعنى لما يكون عبد الباسط بيقرأ ح نشوف صورته وهو بيقرأ ، ولما تغنى أم كلثوم ح نشوفها وهى بتغنى ، فقالت جدتى وكان الأمر صعبًا عليها : إزاى ح يجيبوا عبد الباسط فى كل حِته وهو واحد بس !! ولم يستطع أحد إقناعها فقالت : ( والنبى يا اولاد القيامة خلاص والآخرة قربت ) وحكت لنا يوم جاء والدى حاملاً "وابور جاز" لأول مرة من أجل استعماله فى الطبيخ بدلاً من الكانون .. تتذكر جدتى هذا الموقف وتقول : ( والنبى يا ابنى سبنا له الدار ومشينا بعيد لعند ما ولعه وفضل ينادى علينا واحنا خايفين ندخل الدار ) .وتوالت الاختراعات وعشنا اليوم الذى أصبحنا فيه نشاهد مجازر أمريكا فى أفغانستان والعراق ومجازر إسرائيل فى فلسطين على الهواء ... تذكرت قول جدتى وهى تعلمنا الصدق قائلة : ( الكذب مالوش رجلين ) قلت فى سرى ليتها عاشت لتشاهد اليوم الكذب وقد أصبح له أرجل وسيقان ويدان وجهاز هضمى وجهاز تنفسى وقنوات فضائية وإعلام وحكام وأمراء ورؤساء وشيوخ أزهر !! يقول الروائى الألمانى "هيرمان هيسه" : ( إن الحياة بين عصرين وبين ثقافتين هى أشبه بالجحيم ) .. وقد عشنا بين عصرين جمعا كل المتناقضات حتى اختلط الحابل بالنابل وعمت الفوضى وذابت الثقافات وفرض الظالم ظلمه وعم الفساد ، وأصبحنا لا نملك غير الصبر ... الصبر على المكاره والصبر على الحكام .. وأصبح لزامًا علينا تحمل أقدار هذا الزمان بكل ما يحتويه من تسلط سلطة ، وفساد إعلام ، وانقطاع خيط التواصل والتراحم ، وغياب الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ، وانتشار الأمراض الخبيثة التى جلبها يوسف والى وأصبحت تسلب الراحة من السليم بقدر ما تسلب الصحة من المريض . علينا أن نتعامل مع زمن مختلف عما ألفناه .. زمن مختلف فى كل شئ .. حتى فى المشاعر والسلوكيات وعمق الحزن وصدق الفرح .. زمن انفرط فيه عقد المعانى السامية ، وأصبح من سماته الارتباط السريع والفراق الأسرع وحب الذات وعدم الرغبة فى التضحية وانتشار الأنانية ... زمن تصادقت فيه القطط مع الفئران ، واتحد الأعداء مع الحكام ، وصار الشعب هو المضام !! علينا أن نعيش رغم صعوبة التعايش ، ونندمج رغم صدمات الواقع وحسرة النفس . إننا نعيش كمن فـُرض عليه أن يعيش فى القطب الشمالى وقد عاش عمره تحت خط الاستواء ، أو كمن فرض عليه أن يُصابح الشيطان ويماسى الملاك . معظم العلاقات صارت وقتيه وتحركها المنافع الشخصية ... نعيش وحولنا كل أسباب السعادة ، لكننا غير سعداء .. أصبحنا ندعى السعادة ونتجمل فى بهتان وكذب . كان قديمًا لا نملك من الطعام غير صنف واحد .. نلتهمه بشهوة ، وقطعة واحدة من الملبس نحافظ عليها نظيفة وأنيقة .. كان كل شئ بسيطـًا وغير معقدًا ، وكانت كل معانى السعادة نجدها فى أسرة قانعة كل من فيها مطيع للآخر يحبه ويحترمه ولا يتمرد عليه . كانت الصداقات قليلة لكنها قوية وراسخة ، وكان الغرام سجينـًا خلف العفة والطهارة ، لكنه كان يملك من حرية الحركة ما يشبه النسمة فى التنقل واختلاس النظرة الساحرة التى تمر من بين النوافذ المغلقة والأبواب الموصدة .. كان يكفينا رؤية بيت المحب والغناء لأبوابه ونوافذه . اليوم صار اللقاء سهلاً والحب لهوًا وأصبح الارتباط يخلو من المشاعر كارتباط الدميتين ، وأصبح تغيير الحبيب مثل تغيير الجوارب والأحذية . كانت الكلمات المكتوبة صادقة ومثيرة ومعبرة ، وكانت الألفاظ منتقاه والمسامع نقية والنفوس صافية ، وكان الوقت مباركـًا يدعونا للتحدث على مهل والتحرك بالهوينا ، وكانت الضحكات صادقة تخرج لتجلجل فى الهواء فيضحك لها السامع دون أن يدرى سببها . كانت الأم وتد ، والأب سند ، وكان الكلب كلب ، والأسد أسد ، حيث المسميات واضحة وصحيحة ... ولم يكن اللص أمين ، ولا الكاذب صادق ، ولا الجبان شجاعًا . كان الجمال فى كل شئ طبيعيًا لا يترك أثر على الملابس أو الوجه وانما يتركه فى القلب . كان الزواج سهلاً والطلاق صعبًا ... كانت التربية عظيمة دون فلسفة أو علم نفس واجتماع ، وكانت الجريمة قليلة والانحراف كالبذرة الحائرة فى يد الشيطان والتى لا يجد لها أرضًا خصبة للإنبات . لم يكن هناك صندوق دعارة فى كل منزل متمثلاً فى تليفزيون صفوت الشريف الذى لم يجد من يحكمه أو يهذبه . ما عرفنا فى حياتنا أشباه الرجال ، وما ألفنا فى الحق أنصاف الحلول .. كان لنا قمر ونجوم تتألق فى سماء صافية لا تحجبها الأدخنة أو الأتربة . كان الماء زلال رغم شربه من البحر دون وسيط ، وكان للطعام مذاق لا يمكن لمن تذوقه أن ينساه . كنا نتدافع لرد الأذى ودفع الخطر .. إذا ما شب حريق .. أو مر غريق .. أو حدث عراك فى الطريق . كنا ننام كمن عاش العمر سهران ، وكنا نستيقظ على الآذان نبتسم ونحمد الله .. كنا لا ننام على الأفلام ولا نقوم على "صباح الخير يا مصر" وتمرينات الصباح الجنسية . كان لنا حرية نجوع فى ظلها ، وكرامة نموت من أجلها ... ولا نرضى بخيانة نشبع فى ظل عارها . كنا نعتبر سماع "صوت إسرائيل" منكر حتى وان كان ما نسمعه منها أغانينا .. وكنا نشعر بجرم كبير وخزى وعار إن فعلنا ذلك . اليوم نعيش ما بين مسئول ومسطول ومعلول ... المسئول : هو أول من يأكل وآخر من يوقع .. والوزير هو خير نموذج لذلك . والمسطول : هو آخر من يأكل وأول من يوقع .. والموظف هو خير شاهد على ذلك . والمعلول : هو شعب لا يأكل ولا يوقع ولا أدرى لماذا يصبر على ذلك !! باختصار ... لم يعد هناك شئ يسر ، فالحياة الحقة هى التى يعيشها الانسان بكرامة ، والكرامة غابت من يوم أن ظهرت أمريكا . حياتنا فى هذا الزمان تذكرنى بقصة رجل أنجب ثلاثة أبناء ... سمى الأول "راحة البال" والثانى "تعب السِـر" والثالث "داهيه" . الأول ألم به مرض ، والثانى جلس إلى جوار والده ، والثالث سافر إلى الشام للعمل . بعد فترة مات الأول وجلس الرجل ليتلقى العزاء ، وجاء الناس من كل حدب وصوب يقولون : البقية فى حياتك فى "راحة البال" ، وربنا يخليلك "تعب السِـر" ويجيب لك "داهيه" من الشام . يقول الإمام علي ـ رضى الله عنه : ( روحوا القلوب وأطلبوا لها طرف الحكمة ، فإنها تمل كما تمل الأبدان ) . التوقيع مغلق للتحسينات :) . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 اختى الفاضلة مسلمة مصرية. المقال رائع وكل مابه او اكثره..صح. تحياتى. سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 معروف مسبقا عوامل نهضة كل امة وليس سرا ابدا والمشكلة لدينا هي الارادة الحقيقية للعمل لنهضة الامة فاذا اجتمع افراد الامة او اغلبهم لتعدلت الامور ونهضت الامة واهم هذه العوامل الاسقرار بين طوائف الامة والذي يأتي بالسلام الاجتماعي بينهم وفي لبنان اجتمعت جميع الطوائف في مدينة الطائف واقتنعت تماما انها يجب ان تعيش سويا وفي سلام لمصلحة الجميع بعض احداث دامية الكل كان فيها خاسر وانتهت الفتنة واخذت عوامل التنمية تسير بسرعة وبقوة بالرغم انه لازالت بقايا بعض الشوائب العالقة من الاحداث خاصة احتلال مزارع شبعا ووجود الجيش السوري في البقاع يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2003 هل تعلمون كام يوم اجازة يحصل عليها العامل الياباني في السنة فقط اربع ايام ؟؟؟؟!!!!!!! يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 أنا ماكنتش عاوز أتكلم من الأول ، لكن مابدهاش بأه . السؤال هو ما سبب تراجع الشباب المسلمين ؟ 1- إختلاف تعاريف المسلم . وكل مجموعة لا تعترف بتعريف الأخرى . 2- لايوجد تدرج فى الإسلام ، إما المسلم يكون إسلامه بقوة إسلام الخلفاء الراشدين أو يدخل النار . 3- مطالبة المسلم بعدم الإنتماء لوطنه . 4- عدم السماح بتفسير القرآن والأحاديث لتلائم وتحل مشاكل العصر الحديث . والرجوع للتفاسير القديمة التى لا تناسب ولا تحل مشاكلنا . 5- إعتماد دعاة الدين الإسلامى على إكتساب الحاكم حتى يستطيعون بقوة سيفه ودكتاتوريته تنفيذ مايرونه من أسس الدين . 6- تشجيع المسلمين على الكسل والتواكل وذلك بالتركيز على تطبيق العبادات ومظاهر الدين وفى نظرهم هذا يكفى للترقى . ونترك لإعداؤنا العمل والإجتهاد والتعلم والتفكير والأبحاث . 7- محاولة السيطرة على النساء ووعدهم بالجنة إذا تنازلوا عن حقوقهن ، وذلك مما أنشأ أجيال ضعيفه ومستكينه . 8- تشجيع المسلمون الأقوياء الشحعان على قتل أنفسهم فى عمليات إنتحارية ، ثم تبليغ العدو عنهم وعن أهلهم ليقوم بطائراته بهدم بيتهم ( أعلنت منظمة حماس مسؤوليتها ، ثم نشر إسم الشهيد البطل .................) . كفاية كده لحسن حطق . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 Wa7d wrote: أنا ماكنتش عاوز أتكلم من الأول ، لكن مابدهاش بأه . السؤال هو ما سبب تراجع الشباب المسلمين ؟ 1- إختلاف تعاريف المسلم . وكل مجموعة لا تعترف بتعريف الأخرى . 2- لايوجد تدرج فى الإسلام ، إما المسلم يكون إسلامه بقوة إسلام الخلفاء الراشدين أو يدخل النار . 3- مطالبة المسلم بعدم الإنتماء لوطنه . 4- عدم السماح بتفسير القرآن والأحاديث لتلائم وتحل مشاكل العصر الحديث . والرجوع للتفاسير القديمة التى لا تناسب ولا تحل مشاكلنا . 5- إعتماد دعاة الدين الإسلامى على إكتساب الحاكم حتى يستطيعون بقوة سيفه ودكتاتوريته تنفيذ مايرونه من أسس الدين . 6- تشجيع المسلمين على الكسل والتواكل وذلك بالتركيز على تطبيق العبادات ومظاهر الدين وفى نظرهم هذا يكفى للترقى . ونترك لإعداؤنا العمل والإجتهاد والتعلم والتفكير والأبحاث . 7- محاولة السيطرة على النساء ووعدهم بالجنة إذا تنازلوا عن حقوقهن ، وذلك مما أنشأ أجيال ضعيفه ومستكينه . 8- تشجيع المسلمون الأقوياء الشحعان على قتل أنفسهم فى عمليات إنتحارية ، ثم تبليغ العدو عنهم وعن أهلهم ليقوم بطائراته بهدم بيتهم ( أعلنت منظمة حماس مسؤوليتها ، ثم نشر إسم الشهيد البطل .................) . كفاية كده لحسن حطق . كلمات من ذهب .. جزاك الله خيرا أخ واحد .. أوجزت ما يدور في صدري . ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 تم حذف عدد كبير من المداخلات لخروجها عن الموضوع الأصلى كما تم تعديل بعض المداخلات ليتناسب مع حذف المداخلات. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بنت شعنونة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 الله ينوووووور يا اخ واحد والله كلامك تمااااااام التمام ومن وجهة نظري انا كمان سبب تراجع المسلمين عدم الفهم الصحيح لمعنى الدين او قواعده فبقى كل واحد يترجمه على كيفه!! -الألتزام بالقشرة فقط دون المضمون - التخبط بين متطلبات الحياة والدين (صاحب بالين) -الأحساس بان الدين واجب مفروض "هم تقيل" وليس يقين ومنهج - عدم الأستيعاب لفكرة الدار الأخرة مما يجعلنا نتمسك بالدين حبة ونتغر بالدنيا حبة وانا من البلد ديييييييييييي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 لي أكثر من تعليق على كلام الأخ Wa7d .. أولا قبل أي عتيق على النقاط التي أوردها .. ان النظرة كانت ضيقة الى حد كبير في الحكم على واقع المسلمين .. يعني نظرنا الى نصف الكوب الفارغ و لم ننظر الى نصف الكوب الممتليء .. - لايوجد تدرج فى الإسلام ، إما المسلم يكون إسلامه بقوة إسلام الخلفاء الراشدين أو يدخل النار طبعا لا يوجد اتجاه اسلامي أو فكري يدعو الى هذا .. مسألة أنه يحاول استنهاض الهمم و الحث على العبادات فهذا من باب أن المسلم لا يرتضي بأن يتدنى بعباداته .. بل هو في رغبة كستمرة من أجل الارتفاع في عبداته كما و كيفا .. و بخصوص هذا .. فإنني لم أسمع أن شيخا او داعية طالب بهذا الشكل من البعادة .. و نحن لا نحكم على توجه او فكرة من خلال عوامها و لكن من خلال رموزها فالأخطاء التي تصدر من العوام لا يجب ان يحمل تبعاتها الجيل المسلم كله .. فهناك تيارات غالت و تشددت .. و ماذا كان مصيرها .. لا وجود لها على الساحة !!! مطالبة المسلم بعدم الإنتماء لوطنه . هنا نقطة خلاف .. ان كان هناك من دعى الى ذلك ضمنا أو صراحة .. فكلامه مردود عليه .. و لكن جل علماء المسلمين المعاصرين تكلموا في أن الولاء و الانتماء الأول يكون للاسلام .. و الانتماء الثاني للبلد و الوطن .. أنا أفخر بأنني مصري .. و لكن أفخر بأنني مسلم قبل ذلك كله .. هل في هذا اخلال بوطنيتي ؟؟ أفخر بمصر التي خرج منها صلاح الدين و قطز .. و خرج منها نوابغ الأدب و الفقه و الحديث و التجديد في كل مجال .. فما العيب في ذلك !! أعمل جاهدا لكي يعم الخير ارض مصر .. لقناعتي الشخصية ان الخلافة أو الدولة الاسلامية ( ايا كان مظهرها ) ستبدأ من مصر .. و الله أعلم .. فالتغيير يبدأ من هنا .. و ليس من السعودية أو غيرها .. و اتمنى ان يحدث ذلك من مصر .. اليست هذه وطنية .. و لكن .. اذا خيرت بين ديني و وطني لأي سبب من الاسباب .. فديني أولا و قبل كل شيء !! عدم السماح بتفسير القرآن والأحاديث لتلائم وتحل مشاكل العصر الحديث . والرجوع للتفاسير القديمة التى لا تناسب ولا تحل مشاكلنا . من الذي لم يسمح يا اخي الفاضل ؟؟ هل هناك جهة تفرض عليك ألا تفسر القرآن ؟؟ نصر حامد أبوزيد الذي حكت المحكمة بكفره ..له محاولات في تفسير القرآن !!! محمد شحرور .. من نفس المدرسة الفكرية لنصر حامد .. له أيضا تفسير !! الشيخ طنطاوي ..له تفسير للقرآن !! هناك عشرات التفاسير للقرآن .. فلم يمنع أحد من أن يفسر .. و لكن من الذي يجب أن يفسر القرآن !! و هنا يجب التفريق بين التفسير و الاسقاط .. فكتاب في ظلال القرآن .. هو خواطر و اسقاطات قام بها سيد قطب رحمه الله على الواقع من خلا فهمه للقرآن .. و لا أعتبره تفسيرا بمعنى تفسير .. على عكس كتب التفسير التقليدية المعروفة !! و أرجو مراجعة موضوع تفسير القرآن الكريم الذي فتحه أخونا الفاضل EGYPT5 .. إعتماد دعاة الدين الإسلامى على إكتساب الحاكم حتى يستطيعون بقوة سيفه ودكتاتوريته تنفيذ مايرونه من أسس الدين . فين ده ؟؟ هل هذا هو الواقع ؟؟ قد يكون واقعا في بعض الدول مثل السعودية ( لحاجة في نفس يعقوب ) .. و لكن في بقية الدول .. العلماء و الدعاة هم آخر من يتلكم !!! تشجيع المسلمين على الكسل والتواكل وذلك بالتركيز على تطبيق العبادات ومظاهر الدين وفى نظرهم هذا يكفى للترقى . ونترك لإعداؤنا العمل والإجتهاد والتعلم والتفكير والأبحاث أتفق معك .. ان الخطاب الديني التقليدي ( قد يكون الصوفية الدراويش هم أكثر من نروا هذا الفكر المريض ) .. لم يهتم بهذه النقطة .. فهو لم يشجع على التواكل فعلا .. و لكنه في نفس الوقت لم يرغب في العمل و النهوض بالأمة بالقدر الكافي !! محاولة السيطرة على النساء ووعدهم بالجنة إذا تنازلوا عن حقوقهن ، وذلك مما أنشأ أجيال ضعيفه ومستكينه . أريد أمثلة حية و واقعية لهذا !!! بصراحة لا أرى أن هذا سببا في تراجعنا !! أولا هذه الوعود بالجنة ليست من أجل أن تتنازل المراة عن حقوقها .. هذه وعود ثبتت بأحاديث صحيحة لا يجوز الطعن فيها بأي شكل من الأشكال .. و لطالما بح صوت الكثيرين من العلماء و المفكرين في الكلام عن هذه النقاط و رد الشبهات التي رمانا بها الاستشراق و أتباعه من كلام عن ان الاسلام قد حط من قدر المرأة .. و هذه الوعود اخي الكريم من اجل الحفاظ على المراة و للحفاظ على استقرار البيت المسلم .. ليس تحكما أو تشفيا .. و لم نرى نصا في منع عمل المراة .. فمن منع ..فانه يجتهد على قدر علمه و فهمه .. و من أباح و هم الغالبية لهم أيضا فكرهم .. فلماذا التشبث و تعليق الفشل على هذه النقط الجزئية جدا .!!! اذا كان الرجال لا يجدون عملا .. نروح ندور للنساء ؟؟ سبحان الله .. تشجيع المسلمون الأقوياء الشحعان على قتل أنفسهم فى عمليات إنتحارية ، ثم تبليغ العدو عنهم وعن أهلهم ليقوم بطائراته بهدم بيتهم ( أعلنت منظمة حماس مسؤوليتها ، ثم نشر إسم الشهيد البطل .................) . بصراحة .. هذه هي الطامة .. كيف تقول هذا الكلام أخي الفاضل ؟؟ انتحار ؟؟ و ألمح لهجة سخرية من هؤلاء الأطال الشهداء ان شاء الله !! هل تعيش ظروفهم أخي الكريم لكي تقول ما يقوله أعداؤنا من أنهم انتحاريون ؟؟ اتمنى أن تراجع كلامك في هذه النقطة أخي الكريم .. لأنني حزنت جدا مما قيل .. و لا أحب أن أجد مسلما يردد ما يقوله اليهود او الغرب الحاقد !! ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
BenNeal بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 اخى ProudMuslim احسنت. بارك الله فيك. {إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}. {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد أحمد محمود بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 - إختلاف تعاريف المسلم . وكل مجموعة لا تعترف بتعريف الأخرى . 2- لايوجد تدرج فى الإسلام ، إما المسلم يكون إسلامه بقوة إسلام الخلفاء الراشدين أو يدخل النار . 3- مطالبة المسلم بعدم الإنتماء لوطنه . 4- عدم السماح بتفسير القرآن والأحاديث لتلائم وتحل مشاكل العصر الحديث . والرجوع للتفاسير القديمة التى لا تناسب ولا تحل مشاكلنا . 5- إعتماد دعاة الدين الإسلامى على إكتساب الحاكم حتى يستطيعون بقوة سيفه ودكتاتوريته تنفيذ مايرونه من أسس الدين . 6- تشجيع المسلمين على الكسل والتواكل وذلك بالتركيز على تطبيق العبادات ومظاهر الدين وفى نظرهم هذا يكفى للترقى . ونترك لإعداؤنا العمل والإجتهاد والتعلم والتفكير والأبحاث . 7- محاولة السيطرة على النساء ووعدهم بالجنة إذا تنازلوا عن حقوقهن ، وذلك مما أنشأ أجيال ضعيفه ومستكينه . 8- تشجيع المسلمون الأقوياء الشحعان على قتل أنفسهم فى عمليات إنتحارية ، ثم تبليغ العدو عنهم وعن أهلهم ليقوم بطائراته بهدم بيتهم ( أعلنت منظمة حماس مسؤوليتها ، ثم نشر إسم الشهيد البطل .................) . هل هذه أسباب تخلف المسلمين ؟ هذه فروض خيالية لمحاولة تعليق الهموم والعجز عن ملاحقة الغرب أعطنى اسم ثلاث علماء لهم صوت مسموع وجمهور من المسلمين يشجع على الكسل ؟أو يشجع النساء على التنازل على حقوقهن .؟ثم علماء المسلمين أفتوا بان العمليات فى فلسطين..استشهادية أو جهادية ..وليست كما يقول الاعلام الصهيونى انتحارية... العيب ليس على دعاة الاسلام ...العيب على المسلمين الذين يبحثون على الشماعات صباح مساء؟ ذكرت على سبيل المثال جامعة القاهرة وامكانياتها الحديثة ومواردها الضخمة..ولكن......من تخرج من جامعة القاهرة يرفع اسم الاسلام ؟؟؟ هل علماء الاسلام أقنعوه بالنوم فى البيت..أم أنه هو المشتغل بالحب والهيام فى الجامعة أو الذهاب للسينيمات...وعدم الاهتمام بمشاكل الأمة ومتطلباتها ! كنت قد قررت عدم الكتابة فى هذا الموضوع أو فى المنتدى ولكن مداخلتك من أجلها تحدثت فى الموضوع وأنشأته فى كل مكان ! وظيفة البحث عن شيء يكون ستارا لتخلفنا ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 الإخ العزيز EGYPT5 والأخت الغالية بنت شعنونة شكرا لكم للتشجيع ولكن إن شاء الله فيه أمل لأننا وصلنا لمرحلة التى لابد أن يبدأ عندها التغيير وكما يقول الإنجليز " Enough is enough " . الإخوة الأعزاء Proud Muslim و محمد أحمد محمود الموضوع هو " ما هو السبب فى تراجعنا - وتحديدا نحن المسلمون " ولست أنا الذى سألت هذا . أما موضوع تشجيع المسلمون الأقوياء الشحعان على قتل أنفسهم فى عمليات إنتحارية ، ثم تبليغ العدو عنهم وعن أهلهم ليقوم بطائراته بهدم بيتهم ( أعلنت منظمة حماس مسؤوليتها ، ثم نشر إسم الشهيد البطل .................) . أظن المعنى واضح جدا . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 أما موضوع Quote: تشجيع المسلمون الأقوياء الشحعان على قتل أنفسهم فى عمليات إنتحارية ، ثم تبليغ العدو عنهم وعن أهلهم ليقوم بطائراته بهدم بيتهم ( أعلنت منظمة حماس مسؤوليتها ، ثم نشر إسم الشهيد البطل .................) . أظن المعنى واضح جدا . الخ الفاضل Wa7d .. اسمح لي .. فقد أكون غير متمكن من اللغة العربية أو أن فهمي قد ضاق في هذه النقطة .. أتمنى أن تلقي الضوء أكثر على العبارة .. و أن توضح لي أنا على الأقل ما المعنى الذي في بطن الشاعر !! فعندما دورت الكلام في رأسي .. فإن فهمي القاصر قد دلني على معان أحسب أنك لا تقصدها .. فأتمنى ان تزيل اللبس من عندي بارك الله فيك . و لكن هناك نقطة يجب أن تكون واضحة .. طالما أن الكلام عن المسلمين .. و عن نهضتهم .. فلا يمكن استبعاد علماء المسلمين من كلامنا و آرائهم .. كما لا يمكننا بطبيعة الحال أن نستبعد النصوص .. لأنه لو كان الوضع كذلك .. فحري بنا أن نتكلم عن أي ديانة أخرى !! بمعنى آخر .. في موضوع العمليات الاستشهادية .. فمن يعارضها و يعتقد انها خدعة أو مؤامرة فعليه دليله الشرعي على ذلك !! ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تشجيع المسلمون الأقوياء الشحعان على قتل أنفسهم فى عمليات إنتحارية ، ثم تبليغ العدو عنهم وعن أهلهم ليقوم بطائراته بهدم بيتهم ( أعلنت منظمة حماس مسؤوليتها ، ثم نشر إسم الشهيد البطل .................) .أنا لا أفهم لماذا أن تسارع أى منظمة بإعلان مسؤليتها وترغب فى إثبات ذلك بنشر معلومات يستطيع العدو معرفة شخصية من قام بالعملية . هيه العملية منظرة واستغلال هؤلاء الشباب "الأبطال حقا" وما قاموا به لأغراض نفعية . وكان الأفضل إما السكوت تماما أو إستغلال شجاعة هؤلاء الأبطال بطريقة أفضل إذا كانوا لايستطيعون السكوت ..... حرام الشاب يستشهد ثم يهدم بيت عائلته . فى كل جماعة يوجد بها بعض الأبطال وعلى الجماعة إستغلال هؤلاء بطريقة تخدم المجموعة لا أن تكون العملية منظرة ، هيه حياة البطل هينه . طبعا لكى لا تفكر كثيرا الإسلام ليس له علاقة بما تقوم به هذه الجماعة التى تسارع بكشف شخصية من يقوم بالعملية . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان