أسد بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 تمت بنجاح نهار يوم السبت الرابع من أكتوبر 2003 ... وبنجاح بإذن الله عملية فصل التوأم المصري تاليا وتالين ... وهما بنتان سياميتان ولدا في مصر ملتصقتان من جهة البطن ... ولما كان من المستحيل إجراء مثل تلك العملية في مصر .. لعدم توافر الخبرات المصرية أو التجهيزات اللازمة لإجراء مثل تلك العملية ... وحيث أن هنالك فريق طبي سعودي له من الخبرة باع في إجراء مثل تلك العمليات ... فقد تم – بنجاح – إجراء ستة عمليات فصل لتواءم ملتصقين في السعودية .. فقد تم دعوة التوأم المصري تاليا وتالين لإجراء عملية الفصل في المملكة العربية السعودية وعلى نفقة الأمير عبد الله ولي العهد .... في البداية والنهاية لا يسعنا إلا أن ننحني تقديراً وإعجاباً لهؤلاء الأطباء السعوديون .. وهؤلاء القائمون على القطاع الطبي في السعودية .. ونشكر ونقدر ولي العهد السعودي على تلك المنحة القيمة والإنسانية ... فالعملية تكلفتها على وجه التقدير مليون ريال سعودي (1 دولار = 3.75 ريال). وأن نبتهل إلى الله أن يتم شفاؤه على الطفلتين .. وأن ينجح كل المساعي الهادفة إلى منحهما (بإذن الله) الحياة الطبيعية والسليمة ... وهنا وجب علينا التنويه إلى التطور الهائل الذي لحق بدول الخليج بشكل عام في كافة مناحي الحياة. وماذا فعلوا وماذا فعلنا نحن المصريون ... ففي خلال الربع قرن الأخير ... دول الخليج بعدما جنوا أرباحاً هائلة من ثرواتهم البترولية ... استغلوا تلك الأموال في تطوير بلادهم بشكل عظيم ... ونحن المصريون ... دخلنا في غيبوبة أصابتنا بالتخلف والبطء الشديد في الحركة ... وجعلتنا نهلوس باستمرار بأقوال ولا يصدر منا أي أفعال إيجابية ... تلك الغيبوبة جعلتنا نصرخ ونهاتي باستمرار بأننا في مصر بلد الحضارات ... قلب الأمة العربية النابض ... وأننا في موقع جغرافي يميزنا عن باقي دول العالم ... وتفوقنا على أنفسنا في تلك الهلاوس ... ونسينا أن العالم من حولنا يتطور ... ونحن توقفنا عن المسير ... وأخذنا نهلوس ونبكي على أطلال معابد الفراعنة على تاريخنا ... وأننا كنا وكنا ... وظللنا نبكي ونبكي ... ونتباكى على تاريخنا الضائع ... واستمرت هلوستنا ... ولم نستفيق حتى الآن ... وفي خلال السنوات ... تتدهور أحوالنا ... ومن سئ (فلم نكن يوماً في هذا القرن على مايرام) إلى أسوأ .... نتصارع ... ويحكمنا ديكتاتور ... ويستولي على ثرواتنا جامعوا المال الحرام ... ويتغذى المنافقون ... والأفاقون ... ونشأت القيم الدنيئة في مجتمعاتنا في مصر ... وتفوقنا في الفهلوة ... وعدم إتقان ما نقوم به ... وتفوقنا في التخلف ... وتفوقنا بأن أصبنا من أعظم الخائبين في العالم ... أما هم ... وللحديث بقية .... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 عزيزي اسد لا عجب ابدا في التطور الهائل في الطب داخل المملكة العربية السعودية فمهما كانت نظرتنا لهم فهذا لن يخفي الحقيقة ابدا وهي بمنتهى البساطة ان المواطن السعودي هو اهم شئ موجود على الارض السعودية ولا انسى ابدا توجهيات مدير عام الشركة عندما وبخني نتيجة غرق طفل مشاغب في بركة السباحة وبالرغم من انقاذه الا ان الادارة الطبية اصرت على نقله لمستشفى الشركة ووضعه ثلاثة ايام تحت الملاحظة وقد اعطى لي المدير صلاحية قفل نادي الشركة كله وطرد كل رواده اذا لم نستطيع السيطرة عليهم في استخدامهم بركة السباحة وقد قال لي استطيع تقبل غلق النادي اشهر عدة ولكني لا استطيع تقبل جرح طفل صغير في اصبعه فهذا يعرضنا للتحقيق ومشاكل كبيرة نحن في غنى عنها هذه هي المملكة العربية السعودية اذا اخطأ الطبيب فيها حتى في علاج مريض تم سجنة وتحميله جميع مصاريف علاجه او ديته اذا توفى واخير انا سبق ان وضعت الخبر في باب الاسرة والطفل ولكن هنا سوف نعالج فيه اهمية المواطن المصري بالنسبة لحكومته وتدهور احوال وزارة الصحة ومنشاءاتها العلاجية يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 أما هم ... في دول الخليج ... فقد برعوا في نقل الحضارة والتحضر إلى بلادهم ... ودعونا نتحدث بصدق مع النفس ... دون أن نتشنج ... - في السعودية .. أصبح لديهم إكتفاء ذاتي من المدرسين (والمدرسات) بنسبة تصل إلى 90% تقريباً ... كما أن لديهم جامعات عالية المستوى. - أما نحن فقد تدهور مستوى التعليم بشكل قاتل .. ولم يكفينا ذلك .. بل قررنا نحن المصريون أن نلتهم بعضنا ... فالمدرسين منا قرروا أن يبتزوا الآباء منا ... ويستغلونهم أسوأ استغلال ... والشاهد على ذلك مأساة الدروس الخصوصية في مصر .. - في السعودية ... أفضل دولة تقدم خدمة طبية على مستوى عال جداً في الشرق الأوسط ... وهنالك من المستشفيات الحكومية والخاصة مايضارع أعتى الصروح الطبية في العالم ... يستوردون الخبرات ويعلمون أبناؤهم ويدربونهم على أرفع المستويات ... ويقدمون أفضل الخدمات الطبية المجانية لأبناء وطنهم ... - أما في مصرفمستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات التعليمية فحدث ولا حرج .. لا نظافة ولا أداء ولا خبرة ولا خدمة .. مأساة .. وفي المستشفيات والعيادات الخاصة .. مأساة من نوع آخر ... في عيادة الدكتور الشهير ليس لديه وقت ليكشف على مريضه .. فطابور المرضى طويل ... وفي المستشفى التكلفة فوق طاقة جل المصريين. ولكننا برعنا في التفاهات الطبية (شفط الدهون ... وتكبير وتصغير الصدي ... والشفايف) دون رقابة من أي جهة ... مأساة ... - في دول الخليج كلها نظام مرور رائع .. ومحكم ... ويستحيل أن تتمكن من التخلص من مخالفتك مقابل رشوة تدفعها لجندي المرور. - في مصر توجد كارثة اسمها المرور ... وفساد يستشري في الجهاز القائم عليه ... - في دول الخليج كلها شبكات طرق متطورة (جداً) ... - في مصر طرق رديئة ... ويشهد على ذلك الحوادث التي تجري عليها كل يوم نتيجة لسوءها ... ويشهد على ذلك سيارات المصريين ... - في السعودية تتم أعظم وأضخم عمليات تحلية المياه في العالم (المياه في السعودية تقدم بسعر منافس عنه في مصر) - في مصر .. نهر النيل العظيم .. والمياه تأتينا ملوثة في الصنابير بالمنازل ... ومعظم المصريين لا يقدرون على شراء مياه الشرب الصحية ... في السعودية عبوة المياه 18.5 لتر بسعر 4 ريال (1.07 دولار) في مصر نفس العبوة تصل إلى ثلاثة دولارات. - في السعودية يولدون كهرباء بحجم ماتولده مصر تقريباً وشوارع المدن تتلألأ كالجواهر ليلاً من إضاءة شوارعها ...(وبنفس الأسعار التي تقدم بها الخدمة في مصر تقريباً) مع فارق الدخل بين من يعيش في مصر ومن يعيش في السعودية.... - في مصر تجد شوارع القاهرة مظلمة ... وفاتورة الكهرباء تقصم ظهر المصريين ... إضافة إلى فاتورة النظافة المرتبطة بها .. علماً بأن سعر الكيلو وات بالسعودية مثله في مصر تقريباً... - في دول الخليج جميعها ... قوانين ونظم تنظم المحليات والبلديات ونظم وقواعد البناء ... ويتم تطبيق تلك القوانين بمنتهى الصرامة والمرونة والسلاسة ... مع عدم مخالفة تلك القوانين لأي من كان ... وعلى المشكك أن يذكر لي مبنى خالف الإرتفاع عما هو مقرر له في منطقة معينة أو حي معين ... - في مصر أشك أن هناك مبنى يتم تنفيذه طبقاً للقانون. وما أدراك بحجم الفساد المستشري كالسرطان في هذا القطاع. - في دول الخليج ... يعيشون في الصحراء ... ويهتمون بالجمال في كل شئ .... والشاهد على ذلك تلك المباني الجميلة في مدنهم ... والتشطيبات الراقية ... - في مصر .. أصبح القبح (أو اللا جمال) هو سمة مبانينا ... والشاهد على ذلك كل تلك المباني القبيحة في مصر.... - في السعودية تستطيع أن تشتري فيلا في قلب الرياض بسعر لا يمكن أن تجد به فيلا في أي من المدن الجديدة حول القاهرة ... - الحكومة الإلكترونية تم تطبيقها بالفعل في دبي .. - في مصر لازالت عبارة عن كلام وأطغاث أحلام ... ويتحدثون عن إرسال نماذج بالفاكس ... - في دول الخليج .. البنوك يعمل بها خليجيون (على الأغلب) وهي تسير بمنتهى الدقة والنظام والسهولة واليسر .. - في مصر هناك مآسي إسمها البنوك ... والكل يعلم ذلك .... - دبي مدينة صغيرة على الخليج العربي .. أصبحت تستقطب الإستثمار من كل مكان على وجه الأرض .. - في مصر المستثمرون يهربون منها ... بل ولا يوجد بها استثمار (تقريباً) - مطار دبي أصبح من أعظم مطارات العالم وأشهرها ..... - مطار القاهرة أضحوكة لكل من يمر به .... - الناس في دول الخليج يعيشون حياة كريمة - والناس في مصر يعيشون حياة غير كريمة هذا الموضوع – موضوع تاليا وتالين – كما أنه قد أوضح تقدم تلك الدول .. وخاصة السعودية ... إلا أنه ذكرني بمأساتنا ... نحن المصريين ... وضغط على مكان الجرح .. وذكرني بجراحنا ... ومأساتنا ... وأتساءل ... من المسئول ... هل هم الحكام ... والحكومات ... أم الشعب نفسه ... أم الإثنين معاً ... أرى أن المصريين لديهم عيوب كثيرة ... وتنمو تلك العيوب وتتغذى على فساد الحكام ... وديكتاتوريتهم وطغيانهم ... وجبروتهم ... أشعر بغصة في حلقي .. وأكاد أن أبكي على ماصرنا إليه وما آل إليه حالنا ... العالم كله يتقدم من حولنا ... ونحن في غيبوبتنا .... ننعم في سبات عميق ..... هنيئاً للجميع ... ولا عزاء للمصريين ..... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 أعتذر عن الإطالة في مقالي ... ولكن أوجه كلامي لحكامنا وحكوماتنا ... ألا تخجلون من أنفسكم ... ولماذا أنتم باقون ... لماذا لا ترحلون ... وتعترفون بأنكم فاشلون ... وإلى السيد / رئيس الجمهورية ... ألا تقر وتعترف بأنك لم تعمل ماتوجب عليك عمله تجاه مصر ... والمصريين ... أما آن الأوان لذلك ... بعد 22 عاماً ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ديكارت بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2003 ونحن المصريون ... دخلنا في غيبوبة أصابتنا بالتخلف والبطء الشديد في الحركة ... وجعلتنا نهلوس باستمرار بأقوال ولا يصدر منا أي أفعال إيجابية ...تلك الغيبوبة جعلتنا نصرخ ونهاتي باستمرار بأننا في مصر بلد الحضارات ... قلب الأمة العربية النابض ... وأننا في موقع جغرافي يميزنا عن باقي دول العالم ... وتفوقنا على أنفسنا في تلك الهلاوس ... ونسينا أن العالم من حولنا يتطور ... ونحن توقفنا عن المسير ... وأخذنا نهلوس ونبكي على أطلال معابد الفراعنة على تاريخنا ... وأننا كنا وكنا ... وظللنا نبكي ونبكي ... ونتباكى على تاريخنا الضائع ... واستمرت هلوستنا ... ولم نستفيق حتى الآن ... بالفعل هذه هي الماساة ... نظرة بسيطة على اعلامنا تكشف لك كيف استطاع النظام ان يستمر كل هذه السنين بترويج هذا الهراء. شكرا لك والظـُّلْمُ من شِيَمِ النِّفُوسِ فإنْ تجدْ ذا عِفَّةٍ فلعلةٍ لا يَظْلِمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الوطني بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 عزيزي "أسد" موضوع هام فعلينا ان نكون واعين تماماً لموقعنا الحالي بين الدول العربية , فقد تالمت ايما تألم عندما سمعت نبأ العملية التي اجريت للمصريتين لفصلهما , ولكن علينا الا نستقل قدراتنا ايضاً , فنسبة الاطباء المصريين في السعودية كبيرة جداً ,هذا بخلاف الوظائف الاخري في القطاع الصحي مثل الممرضين ورجال الاسعاف... ثم ان كليات الطب السعودية تعتمد تقريباً علي الكفاءات الجامعية المصرية , حيث ان الاساتذة الجامعيين السعوديون مازلوا نادرين... لا اقول هذا بمعني ان الوضع يعجبني هنا في مصر ولكنني لاحظت ان البعض يعتبر ان مصر هي التي "تخلفت" , وان السعودية "هي الدولة الطبيعية" , للعلم السعودية لم تكن لتصل لهذا المستوي الراقي -الذي نغبطها عليه- الا بفضل الكفاءات الاجنبية والاموال البترولية سهلة الجناية. اما نحن فيكفينا الفساد ليقصم اي محاولة للنهوض بمصرنا الحبيبة! تحية ******************** رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 ياسادة..... فيه مثل اسكندرانى قديم قوى ....بيقول ايه ؟؟ المركب اللى مفيهاش لله ....تغرق. يعنى الصياد ...يصطاد.....يبيع سمكه .....بس يخرج جزء منه لله ... حلو؟؟ عندنا بقى .... كل مسئول فى موقعه ......مايصدق. يقول انا قاعد لى كام سنة ....اما الحق اعمل لى قرشين ... مفيش رقابة .... يسرق كل شىء ....ولايترك حتى الفتات ....... آسفة ....يترك الفتات لأقاربه ....يتحكموا فى الشعب الغلبان حتى لو الاسر المالكة فى بعض البلاد العربية تأخذ كل الدخل لها ....فانهم والحق يقال ....يكمموا الافواه ....باصلاح النواحى الحيوية الناحية الصحية ...فيه تأمين صحى وضمان اجتماعى .... مسمعناش عن واحدة سعودية او ....او...واقفة طابور تتسول معاش زوجها ... من ناحية التعليم ....كل مسئول يتكل على المسئول الذى يليه ... مفيش اصلاح لوضع المدرسين ......بعمل ايه المدرس ؟؟؟ يسرق .؟ اهو بيسرق بطريقة شيك ......تباركها الدولة ....والا ايه ؟؟؟مفيش رقابة ....مفيش ضمير ...مفيش مبدأ. تقولوا شبكة الصرف الصحى ؟؟؟؟ رسى العطا على ....جوز بنت عم ابن خالة فلان الفلانى ....واشترى خامات ...او ...استوردها ....درجة تاسعة ...واهو كله مكسب. تانى حقول .....مفيش ادارة جيدة ....ولا رقابة... ماهى متوالية ... يعنى مثلا ....موضوع تحلية مياه البحار .....تكلفته .....اقل كثيرا من ...// مصانع تعبئة المياه المعدنية // ... وبدلا من ان يسمح كل يوم والتانى بانشاء مصنع لتعبئة المياه المعدنية // التى ثبت بالتحليل ان اكثرها ملوث //. حلوا مياه البحر ....خصوصا ان النيل ملوث . من ناحية البيئة ..... لايشترط وضع فلاتر للسيارات فى بلدنا ....مع العلم ان فى اكثر البلاد العربية يشترط هذا ....رغم ان كمية العوادم عندهم ......اقل كثيرا من عندنا ...طبعا . وهكذا فى كل نواحى الحياة ....فى بلدنا ... يسرقوا .....ولايكلفوا انفسهم مجرد ....ارتداء قناع الشرف .... طيب ....لو فى رصيد مسئولى الدولة ....100... اصلحوا الخدمات ب50 ....واسرقوا 50... انما الحاصل .......ان ميزانية الاصلاح 10 ...يامحترم... الا وزارة الاعلام .....لها نصيب الاسد // مع الاعتذار لأخى الفاضل اسد //...فى مبلغ المعونة .....واهو كله فدا مصر . يجب نزع كل الحشائش الشيطانية ....وحرث الارض من جديد .... وبذر بذور جديدة ....جيدة ......بدلا من البكاء على الاطلال ... والله رغم كل هذا الغيام ...... انا استبشر خيرا بالشباب .....ومن يدرى ما يخبئه لنا الغد ؟؟؟ باذن الله كل خير . سلامى . (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 القطاع الصحي في السعودية ينقسم إلى : - وزارة الصحة (وجميع مرافقها) - مرافق صحية حكومية أخرى (المستشفيات العسكرية والحرس الوطني والمستشفيات التخصصية والمستشفيات الجامعية .... الخ) - القطاع الخاص ... وبه مستشفيات خاصة ومستوصفات أو عيادات خاصة ... بالنسبة لمرافق وزارة الصحة .. فهي متوسطة ... مقارنة بغيرها في السعودية ... ومع ذلك فهي أعلى بكثير من مثيلاتها في مصر .. القطاع الخاص ذو مستويات متفاوتة وفيهالبسيط ... وفيه المتقدم وذو الخدمة الراقية ... المرافق الصحية الأخرى ... والتي من بينها - مستشفيات الحرس الوطني - المستشفيات الجامعية - المستشفيات العسكرية - مستشفى الملك فيصل التخصصي - مستشفى الملك خالد للعيون - مستشفى الملك فهد ... وغيرها كثير ... وتلك بحق مفخرة السعودية في تقديم الخدمات الطبية ... وفخر لكل مسلم وكل عربي ... وفي تلك المستشفيات يتم استقطاب نوابغ في تخصصاتهم الطبية ليعملوا فيها ولينقلوا خبراتهم إلى السعوديون العاملين في تلك المستشفيات ... والآن أصبح نسبة السعوديين الذين يعملون في القطاع الصحي مرتفعة عن ذي قبل ... ولكنهم بدون شك إذا جمعنا عدد العاملين في المجال الصحي في السعودية فسنجد أن أغلبهم من الأجانب... أما عن الخبرات المصرية ... فلم أعني الغستهانة أو التقليل من شأن تلك الخبرات ... فعلى النقيض يوجد في مصر الخبرات العالية والمتميزة ... ولكن النظام العام هو المأساة ... والمشكلة الأساسية التي تواجه وتعوق تقدم الخبرات .. أما لانظام العام في السعودية فهو يسمح لخبراتهم الوطنية في النمو والتطور ... ولا زال النظام في السعودية يدعم الخبرات الوطنية بشكل عالي ... وينفقون على قطاع الصحة إنفاقاً هائلاً ... ويكفي أن تكلفة تشغيل وصيانة بعض المستشفيات الحكومية في السعودية يتجاوز الملياري دولار سنوياً ... ويتم فيها علاج أعقد حالات السرطان وزراعة الأعضاء وفصل التواءم كما رأينا ... أما المصريين العاملين في المجال الصحي في السعودية فهم في الأغلب من المستوى المتوسط من أخصائيين وقلة من الإستشاريين ... لأن الأطباء الكبار في مصر يربحون من عملهم في مصر أكثر من السعودية ... وقطاع التمريض ... لم يعد هناك طلب يذكر على الممرضات المصريين نظراً لعد دقتهم وانضباطهم في العمل علاوة على عدم قدرتهم على التواصل باللغة الإنجليزية .... أما في القطاع الخاص (الصحي) فالمصريون بلا شك هم من يمثلون الأغلبية فيه وذلك نظراً لتوافر العدد المطلوب منهم إذ أن جامعاتنا تخرج أعداداً كبيرة من الأطباء والصيادلة والفنيين الصحيين. كلامي ليس تقليلاً من قيمة الخبرات المصرية ... بل هو دعم لهم لعدم توفير المناخ والنظام الذي يسمح لهم بالتقدم ... حالهم في القطاع الصحي كحال الجميع في مصر ... تحت مظلة حكم واحد ... ومناخ ينمو فيه الفساد ويستشري ... ويسحبنا إلى الخلف أكثر وأكثر ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 أخى العزيز أسد...نمر ينادى...هل تسمعنى...إبدأ الإشارة...حول إسمح لى أن أحييك على فتح هذا الموضوع الهام الذى يبين بوضوح كيف أصبح حال المصريين فى عهد الثورة الغير مباركة...أتفق معك فى كل ما ذهبت إليه إلا نقطة واحدة وهى أنهم فى الخليج قد بنوا حضارتهم على أموال النفط لأن هذا سوف يعطى الذريعة والمبرر لحكامنا بأن لو كان عندنا مال أو نفط لكان حالنا غير الحال...أود أن أضيف أن مصر ليست فقيرة إذا ما أحسن القائمين عليها إستغلال ثرواتها الهائلة وعلى رأسها (ثروتها البشرية) التى دائماً ما يتعللون بأنها سبب كل البلاوى... إنتهى...حول نمر أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متفائل بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 الأخ أسد والله أنتا صعبت عليا فعلا لأني حسيت أنتا أد إيه مقهور على حال البلد وعلى فكرة في ناس كتير زيك حسين بالألم والعجز علشان مصر كان لازم تبقي أحسن من كده بكتير وده واضح من ردود الاخوه على مقالتك أحد أهم اسباب تقدم دول الخليج فضلا عن الي ذكر هو: القياسية كل شئ بيتعمل بطريقة قياسية أتفق عليها غالبا في الخارج وبتنفذ بمتهي الدقة لما يطبقوها عندهم وده طبعا غير الي بيحصل عندا تماما يعني ممكن أي مسؤل يفكر في فكرة يعتقد أنها جميلة ومُنظمة لأمر ما يقوم يأمر بتنفيزها بدون أي دراسة ولا وجع قلب وطبعا هيلاقي من يهلله لهذه الأفكار العبقرية ويكون من نتيجة ذلك معانه وبهدلة للمواطنين ادي نموزج قرأته في بريد الأهرام النهرده طوابير.. في كل مكان! أصبح الذهاب إلي أي بنك من البنوك الوطنية نوعا من الانتحار وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق فالبنوك مزدحمة دائما كطوابير المخابز والأفران والمجمعات الاستهلاكية والطوابير فيها فاقت في طولها وانحناءاتها كل حد وتصور! وقد أرهقت بنوكنا الوطنية نفسها أولا وعملاءها ثانيا بتحميل نفسها مالا تطيق فأصبحت أيام الأسبوع مقسمة إلي أيام للمرتبات وأيام لأصحاب المعاشات وأيام أخري للتأمينات الاجتماعية وأيام لأصحاب دفاتر التوفير وأيام لراغبي السفر وأيام لاستخراج الجوازات مما يرهق الموظفين والمواطنين علي حد سواء! ناهيك عما يحدث في الطوابير من مضايقات للنساء والكهول بل إن بعض عمليات النشل والنصب تحدث في خضم هذا الزحام الهمايوني القاتل. البنوك علي حد ما تعلنه في ميزانيتها المنشورة تربح المليارات فلماذا لاتجعل صالاتها مكيفة الهواء ولماذا لاتحدث شبكات الحاسوب المتآكلة لديها بشبكات أحدث وأسرع ؟. ولماذا لا تطيل فترة العمل اليومية ساعة أو ساعتين لامتصاص هذا الازدحام القاتل. ؟ د. محمد نصر المسيري طبعا الي أتعملوا مع البنوك السعودية يقدرو يعرفو الفرق كويس تقدر تسدد فواتيرك بالأنترنت كهرباء وتليفون وعمل تحويلات ماكينات الصراف الالي في كل مكان وغيرها مما لا أستطيع حصره وده بسبب القياسية نظام مجرب وناجح في الخارج يتم نقله للبلد بمنتهي الدقي ولا فيه فهلوه ولا عباقرة قرارات ومنغصات للناس وشكرا لكل الي بيحب مصر ياحبتي يا مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 أخي حشيش ... في دول الخليج بنوا بلدهم مستخدمين أموال النفط ... ولكن البناء كان بموجب إرادةالبناء لديهم .... فوجود المال أو قلته لا يعني شئ بدون إرادة البناء والتطوير ... العراق وليبيا كان لديهم أيضاً أموال من النفط .... ماذا فعلوا بدون إرادة البناء والتطوير .... الثروات متعددة وليست أموال فقط ... فكما تفضلت أنت بذكر الثروةالبشرية ... والتي من عظم مانهدر بها ... أصبح المصريون يعيشون الآن فيما يشبه الغيبوبة من حالة اللامبالاة التي أمعنوا في إغراق المصريين فيها .... أخي متفائل ... فعلاً أنا مقهور على مايحدث في بلادنا .... فأنا أعيش في منطقة الخليج منذأكثر من خمسة عشر عاما ... ودرت وزرت أغلب دول أوروبا الغربية .... وشاهدت وقارنت ... وعاصرت التطور في دول الخليج ... والتدهور في بلادنا .... منذ خمسة عشر عاماً ... كان لي صديق كويتي ... والدته كانت تريد إجراء عملية إزالة حصوة من الكلية أو الحالب ... فسافر بها إلى مصر لإجراء تلك العملية البسيطة ... لعدم ثقته في الخدمات الطبية المقدمة هناك ... ولتفضيله عن مصر .... والآن ... وفي هذا العام ... تحذر الحكومة الكويتية من إجراء جراحات التجميل في مصر نظراً لتدهو المستوى والفوضى العارمة في هذا .... تتحدث عن القياسية ... نعم ... هناك قياسية في تطبق على كل شئ ... في كل شئ .... أما نحن فمعظم حياتنا ليس لها أية مواصفات ... وقياساتنا تكون أساسها الفهلوة .... قلبي ينفطر حقاً ... على حالنا ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 دول الخليج أعتمدت النظام الرأسمالي الخر غير الموجه منذ أول لحظه بدأت فيه عمليات التنميه فيها .. وأعتمدت على فائض الأموال الذي تدفق على خزائنها عند أرتفاع أسعار البترول عقب حرب أكتوبر 73 وهذا ماجعل لديهم مرونه في أداء الأجهزه الحكوميه ومرونه في أتخاذ القرارات بعكس دول بتروليه أخرى مثل ليبيا والعراق التي أعتمدت كلا منهما نظام الأقتصاد الموجه ومركزيه القرارات مما كبلها أشكال الروتين المختلفه وأدى إلى تخلف الأداء الحكومي في كلا منهما .. أما بالنسبة لمصر فأني أتحدى أخبر خبراء الأقتصاد في العالم أن يستطيع تحديد هويه أقتصاديه تسير عليها البلد فهي تتأرجح بين النظام الحر ونظام الأقتصاد الموجه بشكل غير مسبوق في كافة بلدان العالم ... وهذا في رأيي عائد لرغبة القائمون على الأمر في الأستفاده الشخصيه من مساويء النظامين لمصالح ومآرب خاصه ... فأدى هذا بالتبعيه اتقييد الأداء الحكومي بأغلال من الروتين المعقد الذي يعود في الكثير من نصوصه وقوانينه لعهد محمد علي باشا الكبير كما أدى هذا التأرجح لأنتشار الفساد في كافة أروقة الهيكل الحكومي من الرأس الى القاعده والعكس بالعكس أما ماهو الحل فهذا موضوع آخر ولكل مقام مقال القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2003 دول الخليج أعتمدت النظام الرأسمالي الخر غير الموجه منذ أول لحظه بدأت فيه عمليات التنميه فيها .. وأعتمدت على فائض الأموال الذي تدفق على خزائنها عند أرتفاع أسعار البترول عقب حرب أكتوبر 73 وهذا ماجعل لديهم مرونه في أداء الأجهزه الحكوميه ومرونه في أتخاذ القرارات بعكس دول بتروليه أخرى مثل ليبيا والعراق التي أعتمدت كلا منهما نظام الأقتصاد الموجه ومركزيه القرارات مما كبلها أشكال الروتين المختلفه وأدى إلى تخلف الأداء الحكومي في كلا منهما ..أما بالنسبة لمصر فأني أتحدى أخبر خبراء الأقتصاد في العالم أن يستطيع تحديد هويه أقتصاديه تسير عليها البلد فهي تتأرجح بين النظام الحر ونظام الأقتصاد الموجه بشكل غير مسبوق في كافة بلدان العالم ... وهذا في رأيي عائد لرغبة القائمون على الأمر في الأستفاده الشخصيه من مساويء النظامين لمصالح ومآرب خاصه ... فأدى هذا بالتبعيه اتقييد الأداء الحكومي بأغلال من الروتين المعقد الذي يعود في الكثير من نصوصه وقوانينه لعهد محمد علي باشا الكبير كما أدى هذا التأرجح لأنتشار الفساد في كافة أروقة الهيكل الحكومي من الرأس الى القاعده والعكس بالعكس قد اصبت اخي دارون ولكن لنا ملحوظة بسيطة وهي ان محمد على هو ما جعل مصر في مصاف الدول الكبرى في عهدة وبنا مصر الحديثة ولكن من 52 حتى اليوم فجميع القرارات والقوانين تصدر لمصلحة بعض الاشخاص فقط وليس لمصلحة البلد فرئيس الجمهورية له قوانين ودستور وضعه ليبقى ومجلس الشعب له قوانين ودستور حتى يفرغ من قوته ويصبح العوبة في يد السلطة القائمة وهكذا ينطبق على جميع الهيئات والوزارات الي عنده سلطة يصدر قانون او قرار يستفيد منه او يفيد محاسيبه والشكوى لله أما ماهو الحل فهذا موضوع آخر ولكل مقام مقال يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Satire بتاريخ: 10 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2003 سبب مشاكلنا على بلاط حاكم فاسد فاشل و شعب خائف متخاذل سنظل فى هذه الحلقة المفرغة من الجهل و التأخر الى ان يمن الله علينا بالشجاعة الكافية لتغيير الحاكم و الحاشية اللى معاه.وسنظل نبكى على اللبن المسكوب و تقدم الامم من حولنا و تأخرنا الى ان يأتى هذا اليوم. السؤال هو هل الجيل الحالى مستعد ان يضحى بحياته و حريته من اجل ان ينعم اولاده بحياة كريمة؟ اعتقد ان الاجابة على هذا السؤال معروفة ولكنى اتركه لكم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان