اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الرفاهية هل هى هدفنا الاول والأخير


ssmaly

Recommended Posts

فى الفترة قبل الانفتاح

وفى ايام بين الحربين حرب67 وحرب 73 كانت كلمة الرفاهية مثل الشتيمة

أذا قلت ان الراجل يعيش فى رفاهية ممكن ان ترفق باستغلال وبذخ و صفات سيئة اخرى

والأن نحن نسعى للرفاهية ونجعلها نصب أعيننا

ماهى الرفاهية التى ننشدها ؟

شقة كبيرة

مفروشات غالية وقيمة سجاد ايرانى انتريه امريكى سفرة اسبانى زجاج بلجيكى غرفة صالون مذهب علشان نغطيها بغطاء دمور نشيله عند وجود زيارات رسمية وهى نادرة الايام دى

تلفزيزنات 37 بوصة و42 بوصة ال سى دى

تليفونات مويبلات 2 كاميرا وتتوصل على النت وكموبيوتر كمان و موبيل لكل طفل فى الاسرة (طبعا بعد ان يستطيع ان ينطق كلمة بابا وماما)

لاب توبات بها احدث الأوبشنات والوان مبتكرة وبربضه مافيش مانع ان يكون هناك لاب توب لكل فرد فى الاسرة

سيارات حديثة وكبيرة بها كل الاوبشن تكييف وسى دى ويسلام 4باى4 بتاعة الصحراء والجبال علشان نسوقها فى الشوارع العادية المسفلته والمنبسطة وسيارة لكل منفى الاسرة وبلغ السن الرسمى للحصول على رخصة القيادة

تكييف فى كل غرفة وبنشغله فقط فى المناسبات علشان نوفر الكهرباء

وبالنسة للترفيه لازم فسحة على الاقل فى الاسبوع

ورحلة لأوروبا والدول المتقدمة مرة مرتين واكتر

وبعد ده كله هل انت سعيد؟

هل الرفاهية هى هدفنا من الحياة التى نسعى علشانه؟

زمان ماكنش فيه اى رفاهية وكنا سعداء

مكانش الواحد يلبس جديد الا فى العيد او ان الهدوم اشتكت من كتر الترقيع والخياطة

تسمعوا عن انهم كانوا بيرفوا الشربات؟(يرف الشربات اى يخيطها بالابرة والفتلة وكان هناك بيضة من نوع من الحجار ناعمة علشان تساعدك فى رف الشراب)

كانت اللعب والفسح برضه فى الاعياد فقط وكانت لها قيمة كبيرة عندنا مع انها كانت بسيطة جدا

دريد لحام مرة قال :انى اتمنى ان يفرض حصار اقتصادى على سوريا علشان نستغنى عن كل الكماليات

مافيش ماركات ملابس عالمية ايه يعنى نلبس صناعة محلية

ودريد لحام قال عن نفسه انه كان بيشرى كل ملابس من البالة(المستعمل) لسنوات كثيرة

بلاش كنتاكى و برجركنج و هكذا

هل الرفاهية نعمة ام نقمة؟

رابط هذا التعليق
شارك

زيادة الرفاهية يساوى زيادة الاستهلاك

زيادة الرفاهية تساوى زيادة الاكل و زيادة الوزن وزيادة الاكل الملقى بالزبالة

زيادة الرفاهية يساوى زيادة الملابس الغير مستعملة وبرضة مصيرها الرمى

زيادة الرفاهية تساوى زيادة الامراض الناجمة عن قلة الحركة وكثرة الأكل

هكذا

تم تعديل بواسطة ssmaly
رابط هذا التعليق
شارك

يا أخي العزيز

ألا تكون أعلى نسبة انتحار هي في البلاد التي بها أعلى نسب الرفاهية مثل اليابان والسويد والصين وغيرها وبذلك كانت الرفاهية نفمة عليهم

الرفاهية نعمة عند بعض الناس ونقمة عند البعض الآخر لأسباب تتعلق بالشخص المرفه نفسه

ولكن نحن في الشرق لا نطلب الرفاهية الزائدة بل هدفنا حد أدني من العيش الأدمي أو الستر وعدم الحاجة

والعالم العربي وبخاصة مصر لا تشكو الرفاهية لأن ما يعطى للفرد في الغالبية العظمى من الشعب لا يكفي لحياة كريمة وكلنا في تعب دائم من أجل هذا العيش الكريم

صحيح الدنيا اتغيرت ومطالب الناس كثرت وهناك أشياء تعدها رفاهية وهي الآن أصبحت شبه ضرورية مثل الموبايل والكمبيوتر وغيرهما

قلة من ضعاف الإيمان هم الذين نتحرون أو ينحرون أولادهم وزرجاتهم بسبب قلة ذات اليد والحاجة الشديدة والكثير يحمدون الله ويطلبون منه الرزق ويؤمنون بأنه يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر ( أي يضيق )

قد يكون الفقر مدعاة للقرب من الله

والرفاهية قد تنسي المرء ربه وتجعله لا يحس بألام الناس ومن هنا تكون نقمة على صاحبها

تحياتي وشكرا

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخي العزيز

ألا تكون أعلى نسبة انتحار هي في البلاد التي بها أعلى نسب الرفاهية مثل اليابان والسويد والصين وغيرها وبذلك كانت الرفاهية نفمة عليهم

الرفاهية نعمة عند بعض الناس ونقمة عند البعض الآخر لأسباب تتعلق بالشخص المرفه نفسه

ولكن نحن في الشرق لا نطلب الرفاهية الزائدة بل هدفنا حد أدني من العيش الأدمي أو الستر وعدم الحاجة

والعالم العربي وبخاصة مصر لا تشكو الرفاهية لأن ما يعطى للفرد في الغالبية العظمى من الشعب لا يكفي لحياة كريمة وكلنا في تعب دائم من أجل هذا العيش الكريم

صحيح الدنيا اتغيرت ومطالب الناس كثرت وهناك أشياء تعدها رفاهية وهي الآن أصبحت شبه ضرورية مثل الموبايل والكمبيوتر وغيرهما

قلة من ضعاف الإيمان هم الذين نتحرون أو ينحرون أولادهم وزرجاتهم بسبب قلة ذات اليد والحاجة الشديدة والكثير يحمدون الله ويطلبون منه الرزق ويؤمنون بأنه يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر ( أي يضيق )

قد يكون الفقر مدعاة للقرب من الله

والرفاهية قد تنسي المرء ربه وتجعله لا يحس بألام الناس ومن هنا تكون نقمة على صاحبها

تحياتي وشكرا

أحيك أخونا الكريم طارق على الرد الشامل و البليغ ,, و لكن تعال لننظر عدد المرفهين (حسب ما ذكرته أختنا ssmaly و على نفس هذه المقاييس) في مصر .. ستتعجب .. كيف يكون في هذا البلد فقراء و محتاجين؟؟

والله العظيم يا أخي .. حتى العربجي معاه موبايل .. المفروض إني باقول عربجي مش تقليلاً من شأنه .. و إنما لوصف ضيق ظروفه و قلة دخله .. و مع ذلك .. معاه موبايل ..

بلاش العربجية .. اسمهم بيتحركوا و يلفوا ف الشوارع بالبكيا .. و المدام عاوزة تعرف هو راجع ع الغدا ولا تاكل هي و العيال .. ماشي

تعالى و بص ع بياعين الطماطم و الخضار .. بتاع الجرايد الطواف .. اللي بيشيل الجرايد على دماغه و يقعد ينادي .. أخبااااااار أهراااااام جمهورية .. معاه موبايل علشان الناس تتصل بيه و يجيب لهم الجرايد !! عجبي

الستر و الكفاية مفاهيم بتتفاوت مابين واحد و التاني .. و اللي انت شايفه مش ضروري لغيرك .. غيرك شايف انه اساسي و ضرورة حياة أو موت !!

القناعة كنز لا يفنى !

تم تعديل بواسطة mffaswan

(يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦

رابط هذا التعليق
شارك

حسب ما ذكرته أختنا ssmalyعلى فكرة انا اسمى محمد(حرفm)على(aly) محمد على

بالنسبة للرفاهية فى مصر والفقر الشديد موجودين الاثنين

وكما قال الاخ او الاخت mffaswan انك سوف تستغرب من انك تجد كل الناس بتشتكى من المعيشة مع اختلاف دخلهم الكل بيتشكى وتجد انه بيصرف فى فى كل شىء اعلى من مستوى دخله وينفق على اشياء انت بتشوفها كماليات و بعد ذلك بيشتكى من عدم توفر المال للاساسيات

طبعا هناك ناس لايمتلكوا المال للاساسيات ولا للكماليات و هؤلاء لا اعنيهم لان لهم الله والكثير من التيسيرن بيساعدوا بعضهم على المعيشة

وانا بدأت الموضوع بالناس اللى بتعمل عملا جيدا فى مصر( تجارة او سمسرة) او فى الخارج ويكون هدفه انه يحقق اشياء اساسية والان اعتقد اصبح الهدف الرفاهية والكلام دة انا ليس بعيد عنه

السؤال لكل واحد فينا هل انت بتعمل وتجد علشان رفاهية اسرتك ؟وما هى الرفاهية فى نظرك؟

د/محمد على

تم تعديل بواسطة ssmaly
رابط هذا التعليق
شارك

د. محمد علي ..

أولاً .. أعتذر عن الخلط غير المقصود ..

ثانياً .. إجابة السؤال تتوقف كما قلت على مفهوم كل شخص عن الكفاية .. و الرفاهية ..

الطبيعي أن يحصل الانسان على المسكن الآمن .. و الغذاء الآمن .. و العلم .. و العلاج .. مادام مواطناً يتمتع بحقوق المواطنة .. و أن يحصل على هذه الحقوق بلا مشقة ولا إذلال و لا هوان ..

و حيث أن الحقوق السابقة أصبحت ضمن الرفاهيات .. فقد صار من الطبيعي أن نتكلم عن الإيجار لمن استطاع إليه سبيلاً .. و ليس التملك للشقق .. و طبيعي أن نتكلم عن الغذاء المسرطن و غير الآمن .. يعني الأكل كله بقى حالته حالة .. و طبيعي أن نتكلم عن التعليم في مصر على إنه من أسوء الخدمات حالياً .. و إنه العلم ف الراس مش ف الكراس من فترة السبعينيات و حتى اليوم .. و طبيعي أيضاً أن نتكلم عن العلاج على إنه رفاهية لا يحلم بها 90 % من الشعب المطحون ..

و حيث أن الحقوق الواجبة على الدولة تجاه مواطنيها أصبحت كماليات و رفاهيات .. جاء الدور على المواطنين كي يضعوا مقاييسهم للحقوق و الواجبات و الرفاهيات و الكماليات ..

و عليه .. فإن المفاهيم قد اختلطت و اندمج صحيحها بخاطئها في عقول الناس .. على اختلاف وعيهم و علمهم .. فصارت الثروة السريعة حلم الكثيريين في عهد السادات .. و بعد ذلك دعمت التليفزيونات و السنيما هذه المفاهيم .. فصارت المبادئ و القيم على الهامش .. و أصبح من يتتبعها على انه ساذج و في النهاية سيندم على استمراره مقيداً بها ..

كل هذا ساهم بشكل مباشر في خلط هذه المفاهيم و تحولت و أصبحت الحقوق ضمن الواجبات .. و أصبحت الضرورات ضمن الكماليات .. و لا يعرف الكثيرين من هذا الشعب الطيب هدفهم في الحياة و لا مغزي خلقه من الأساس.. مما ولد الاحباط عن الجميع ..

و لإجابة سؤالك .. فأنا أعمل و أكد لتأمين حقوقي الحياتية .. و لا أطمع في أكثر منها .. أما الرفاهية من وجهة نظري فهي ما يزيد عن حقوقي تلك .. مادمت أدفع الضرائب و أقوم بما علي من واجبات تجاه هذا الوطن ..

أخوك

محمد فوزي

تم تعديل بواسطة mffaswan

(يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦

رابط هذا التعليق
شارك

ياسيدى مافيش اعتذار بين الاخوة

هل القناعة اختفت؟

هل الرضا اصبح عملة صعبة؟

طبعامن حق كل مواطن كا أنسان ان يكون له مسكن ومؤمن صحيا وولاده يذهبون الى المدارس ويستطيع ان يؤمن أجتياجتهم اليومية وده مقابل انه بيعمل فقط يعنى اى واحد بيعمل اى عمل مهما كان العمل صغير ولا كبير

ويختلف مستوى هذه الاساسيات طبقا لمستوى عمله ومستوى تعليمه وطول فترة خبرته

ولكن الحكومة تخلت عن اعطاء اى مواطن اى شىء من حقوقه ولكن بتاخد حقها من كويس اوى والدليل على كدة انك اكدت ان بتدفع الضرائب

والجمارك التى كانت لحماية الصناعة الوطنية ولكن الان لحماية مكاسب رجال العمال

وحتى الطرق السريعة اصبحت بفلوس

الاستلاء على حصيلة بيع القطاع العام ولم نرى اى فائدة من بيعه الا زيادة اموال رجال الاعمال والحكومة(مبقاش فى فرق رجال الاعمال هما رجال الحكومة )

والكثير الكثير

المدارس :انا لاعلم اى واحد قريبى حتى الدرجة الثالة او حد من صحابى او جيرانى دخل اولاده مدرسة حكومية

يعنى نحن لا نستعمل مجانية التعليم

ولا نستعمل المستشفيات الحكومية

وانا لاعمل فى مصر اى راتبى ليس من الحكومة

وده موضوع تانى ممكن نفتح بيه موضوع لوحده

هل نحن نسعى للرفاهية ام لا؟

انا اعتقد ان هناك اتجاه عام من كل واحد انه يجعل الرفاهية هدفه الذى يسعى لتحقيقه

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...