خراب البيوت تعبير شاع في الفترة الأخيرة و المقصود به إنهاء العلاقة الزوجية لبيت كان سعيدا لمدة طويلة ... زمان كان هذا الإصطلاح يقصد به ربما خسارة تجارة كبيرة أو موت رب الأسرة.
الأمر يحدث و يتكرر و يتمثل في الطلاق الي وصلت أرقامه إحصائيا إلى العام الماضي، مقارنة بالعام 2018. وقال الجهاز إن حالات الطلاق في 2019 وصلت إلى 237.7 ألف حالة، بمعدل حالة كل 2.11 دقيقة، وهو ما يمثل ارتفاعا بمعدل 8 في المئة مقارنة بالأرقام المسجلة سنة 2018.
و بلا إطناب دعونا نقفز إلى أسباب هذه الزيادة:
الت
البيوت أسرار، هذا ما تعلمناه في «بيوت أهالينا»، ولكن يبدو أن الدنيا قد تغيرت، ولم يعد للبيوت أسرار يجب المحافظة عليها أو كتمانها. فكل الأسرار أصبحت مُتاحة أو مباحة على
ولو انتقلنا إلى جروبات السيدات على الواتس آب التي كانت- في البداية- تضم مجموعات من صديقات الدراسة أو العمل. وكان الهدف منها تبادل الخبرات أو الترفيه أو حتى التسلية، وكل هذه الأهداف يمكن تفهمها وقبولها!.
لكن أن تتطور الدردشة على هذه الجروبات، من تبادل التجارب عن أفضل طبخات أو أحدث أساليب تربية الأطفال أو عرض
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان