المنفى .. عمرو خالد مرة أخرى الى المنفى

[tarek hassan]

السلام عليكم::

انا من المعجبين والمؤيدين لمنهج عمرو خالد في تطوير المجتمع

ومن بعد الله ...كان عمرو خالد من احد الاسباب التي غيرت تفكيري

ومن افضل ما فعله عمرو خالد الان ابتعاده عن المناقشات الدينيه ....لان هذا يخلق له معارضين

الأخ العزيز : السويفي

بارك الله فيك

منهج إيه دا اللي لعمرو خالد في تطوير المجتمع

نحن نصنع من بعض الناس العاديين أسماء لامعة أو أيطال

نفسي من زمان أعرف عمرو خالد دا بيشتغل إيه ؟

مذيع مثلا

ولا داعية

ولا فقيه

ممكن مذيع نمشي

ولكن أرجو أن يبتعد عن الخوض في الأمور الدينية حتى يتعلم

لأنه يسيء

فعلا يسيء

وهذا معلوم وشواهد كثيرة

وشكرا

معلش ايه هي الاساءة اللي عمرو خالد بيعملها

و معلش حضرتك اديني مثال او شاهد من الشواهد دي

بإمكانك أختي الفاضلة أن تشاهدي بالصوت والصورة الكثير من تخريف المذيع عمرو خالد انظري مثلا عليه وهو يقول إن الرسول - عليه الصلاة والسلام - فشل 26 مرة

لا حول ولا قوة إلا بالله

زكاه ربه وأهانه عمرو خالد عن جهل فكيف يكون داعية لدينه

http://www.youtube.com/watch?v=MuPF9tffJ0o

http://www.youtube.com/watch?v=1dsg8lV-fF0...feature=related

انظري مثلا إليه وهو يتهوك في الدين ويخرج عن الإجماع

http://www.youtube.com/watch?v=V8DLjfJHBqc...feature=related

وكان مثلا قد ذهب للدنمارك بعد الصور المسيئة بجهل رغم معارضة القرضاوي

هو يحتاج للتعلم قبل التصدي للوعظ وهذه مشكلة كثير من الناس

الحديث في الدين بغير علم وإحداث بطولات إعلامية زائفة

[النجم الثاقب]

عمرو خالد فى رسالة لـ«المصري اليوم»: أتمتع بحرية دخول مصر.. لكن غير مسموح لى بإلقاء الدروس والمحاضرات

٦/ ٦/ ٢٠٠٩

أرسل الداعية الإسلامى عمرو خالد رسالة إلى «المصرى اليوم»، تعقيباً على ما نشر بالصحيفة فى ٣ يونيو الماضى، حول برامجه فى الفضائيات المصرية، بعد رفض الأمن تصوير برنامجه «مجددون» والمضايقات التى تعرض لها مشروعه «إنسان». وقال عمرو خالد فى رسالته إنه مازال يتمتع بحرياته فى الدخول والإقامة فى مصر، لكنه غير مسموح له بإلقاء دروس أو محاضرات فى مساجد أو أى جهة تحاول استضافته، لأسباب غير معلومة له.

وإلى نص الرسالة كاملاً:

(الأخ العزيز الأستاذ مجدى الجلاد

تحية طيبة وبعد..

نفتخر جميعاً بالمستوى الرائد الذى حققته جريدة «المصرى اليوم» تحت رئاستكم، بحيث أعادت إلى مصر والوطن العربى كله روح حرية الصحافة وجرّت من جديد أطيافاً من الأجيال الجديدة إلى عادة قراءة الصحيفة اليومية بعد أن كادوا يقلعون عنها.

تعودت أن أكون عنواناً وموضوعاً لمقالات فى صحف ومجلات ومواقع على الإنترنت تتعرض لى ولأعمالى بنقد أو هجوم أو شائعات أو اتهامات بالحق والباطل، وتعوّدت ألا أرد، وأن أترك للجميع حريتهم الكاملة احتراماً لحرية الصحافة، وتقديراً لآراء الجميع منذ أيام الأستاذ مفيد فوزى، إلا أننى قد تعرضت بعد مقالكم الذى نشر بتاريخ ٣ يوينو ٢٠٠٩ إلى سيل هائل من المكالمات والاستفسارات عن مدى صحة ما جاء فى المقال من أخبار أزعجت القراء،

ومع شكرى وتقديرى لكل من استفسر وأراد أن يطمئن، فإننى قد آثرت أن يكون توضيحى للموقف على منبركم، تقديراً لكم ولـ«المصرى اليوم»، حتى لا يبدو ردى وكأنه اتهام لكم أو تبارز معكم.

بداية أحب أن أوضح أن معظم ما جاءنى من أسئلة واستفسارات نتيجة لما ورد فى مقالكم ينبغى ألا يوجَّه لى، ولكن لجهات أخرى هى القادرة على إثبات أو تكذيب ما جاء فى مقالكم.

١ـ بالنسبة لبرنامج «مجددون»، وهو برنامج مسابقات ترفيهى نبنى فكرته على رسالة هادفة فى شكل تليفزيون واقع، فقد كان من المفترض أن يعرض اعتباراً من شهر مارس الماضى، صحيح أنه كان هناك ارتباط مع إحدى القنوات الفضائية المصرية على المشاركة فى إنتاج هذا البرنامج،

إلا أن القناة تراجعت فى اللحظات الأخيرة قبل وصول المتسابقين، والأسباب عند المسؤولين فى تلك القناة هم الأقدر على بيانها وتوضيحها، مع تقديرى الكامل لهم، وتمنياتى لهم بالتوفيق.

٢ ـ بالنسبة لمشروع «إنسان» فهو فكرة فى سلسلة الأفكار التى اعتدنا أن نقترحها للشباب العربى بين الحين والآخر، من أجل توجيه جهودهم النابعة من رغبتهم فى مرضاة الله وإصلاح الأوطان، بعيداً عن العنف والتشدد، ومن أجل المساهمة فى التعرف على المشاكل الحقيقية التى تعانى منها مجتمعاتنا، والمساهمة فى حلها، بدلاً من الاكتفاء بالاحتجاج على تقصير الحكومات،

ويتوجه المشروع إلى قيام كل خمسة من الشبان والفتيات بتبنى أسرة معدمة تعيش فى قرية فقيرة لمدة عام كامل، يقوم خلاله الشباب الجامعى برعاية هذه الأسـرة اجتماعياً وصحياً واقتصادياً، ويسعون لتوفير المال الكافى لبداية مشروع متواضع بسيط لهذه الأسرة كمشروع بائع فول أو تاجر خضروات، وقد تمكنت بحمد الله من إقناع العديد من الجهات الخيرية بالفكرة، وشرحها لهم، وانتهى دورى عند هذا الحد، وإذا كانت الجمعيات الخيرية التى اقتنعت بهذا المشروع وتنفذه تتعرض لمنع أم لا فهذا موضوع تسأل فيه هذه الجمعيات وليس عمرو خالد.

٣ـ بالنسبة لبرنامج شهر رمضان اليومى ـ رمضان القادم ـ «قصص القرآن ـ الجزء الثانى»، فما زلت أعكف على إعداد الأجزاء الأخيرة منه، وأنتظر ترتيبات شركة الإنتاج التليفزيونى التى أتعامل معها لتحديد موعد ومكان التصوير، وهى المسؤولة عن توزيعه وعرضه على القنوات الفضائية ككل عام، ولم يتم إخطارى بأى تغيير طرأ حول هذا الموضوع، ويسأل فى ذلك الشركة وليس عمرو خالد،

ولا أدرى من أين وصلتكم فحوى معالجتى للبرنامج، سواء أكان حول قصة سيدنا موسى عليه السلام أو غيره من الأنبياء، حيث إننى لم أنته بعد من إعداد الحلقات، إلا أنها لن تخرج عن المنهج الهادئ المتوازن الذى اعتدت أن أقدم به كل برامجى وأعمالى.

٤ـ أما بالنسبة لحريتى الشخصية، فأود أن أطمئنكم أننى أتمتع بحرياتى فى الدخول والخروج والإقامة فى بيتى وبلدى، وإن لم يكن مسموحاً لى بإلقاء دروس أو محاضرات فى مساجد أو أى جهة تحاول أن تستضيفنى، وهذا لأسباب غير معلومة لى.

أشكر لكم اهتمامكم بنشاطى ورسالتى، وأود أن أطمئنكم أن هذه الأمور البسيطة لن تفتَّ فى عضدى، وسأواصل السير فيما أحسبه الحق، ولا يضيرنى أن أجد فى الطريق عقبة هنا أو عقبة هناك.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

عمرو خالد

المصدر

[السويفي]

السلام عليكم:

اولا الاستاذ عمرو خالد كان أحد الاسباب في التزامي ...ولكن بعد الالتزام اكتشفت اتباع عمرو خال لن يحقق لي ما اريده لنفسي

فله الفضل والثواب على انه سهل لي التغير

ولكن اكرر يجب ان يبتعد عن الكلام في الدين ...او ان تكون له مرجعيه دينيه يستشيرها ويعرض عليها ما يريد قوله و فعله لانه في بعض الاحيان

يتخبط بدون علم .....لان الله حباه بملكه الالقاء البسيط بدون علم

قد تروا في كلامي بعض التناقض فكيف كان احد الاسباب في الالتزام وكيف اقول انه يجب ان يترك التكلم في الدين

ببساطه الاستاذ يستطيع ان ينقل الشخص من فعل الخطأ الي عدم فعل الخطأ ولكنه لايجعله يفعل الصواب كما يجب(في الدين)

يستطيع ان يجعل الانسان يفعل الصواب ويحفزه لفعل الافضل ولكن في بعض الاحيان يصاحب ذلك فعل بعض الاخطاء

[doha]

بالعكس اخي السويفي كلامك مش متناقض نهائيا ..

انا فاهمه انت عاوز تقول ايه ..

للاسف عمرو خالد مصنف بين فئتين . . فئة تقدس حتى الموت وفئة تكره وحتى الموت ايضا ..

للاسف اما انك تمدح وبالتالي هتبقى ضمن الفئة الاولى واما انك تذم وهتبقى من الثانية وفي الحالتين مفيش حل وسط ..

يعني لو كنت مثلي ممن يرون ان عمرو خالد له جهود ملموسه لا تنكر وان له ( كاريزما ) خاصة بحيث ان اي شخص مخلص عاوز المصلحه لو سمع له درس او محاضرة ميقدرش ينصرف من غير مايكملها للآخر .. هو عنده قدره على ( الجذب ) سواء كموهبه فطرية او لانه بيتكلم في حاجات احنا فعلا محتاجين نسمعها ..

لكن للاسف على الجهة الثانيه عمرو خالد مش مقدس ومش منزه والاهم انه مش ( المُنقِذ )

يعني على قولة اخوانا السعوديين ( الشق اكبر من الرقعه ) والي احنا كمسلمين فيه من مشاكل وتخلف اجتماعي محتاج اكتر من مجرد عمرو خالد مهما كانت امكانياته وجهوده ده من جهة ومن جهة ثانيه مش معنى ان الراجل دخل السكه دي اننا خلاص نغمي عينينا ونعامله على انه فوق البشر وممنوع حد يجيب سيرته بسوء واي حاجه تحصل له اكيد تدبير ومكيده ( من فوق ) .. نفسي نبطل نتعامل بالعواطف خاصه مع الاشخاص الي بتستخدم العقل ..

طبعا اي حد هيسأل اي حد ( منصف ) بيفكر عن رايه في عمرو خالد صعب ان الحد ( المنصف ده ) يجيب بصراحة تامه ..

لانه ايا كان موقفه من عمرو خالد فمجرد مايقول منه كلمتين هيتصنف فورا لواحد من الجبهتين حتى لو مكانش بينتمي لهم فعليا وبالتالي فاحسن حاجه في موقف زي كده هي السكوت ..

ممكن اقول رايي في عمرو خالد ويكون وحش وساعتها هظلمه لاني هدعم الي بيفتروا عليه وممكن برضه يكون رأيي فيه كويس اوي وساعتها هظلم الي بيتبعوه لاني هزيد تقديسهم ليه وربما هو غير اهل لهذا التقديس ..

خلاصه ماسبق .. عمرو خالد شخصية تستحق الاحترام يكفي انه صنع نفسه بذكاء وحرفيه وفي شيء لايغضب الله .. ناس كتير اعرفهم كانت هدايتهم بسبب شريط سمعهوه له وسبحان الله دي مفارقة ان الداعية الوحيد الي اعرف ان حد اهتدى من كلمه ليه هو عمرو خالد فده شيء يحسب له اكيد ..

وعلى كل حال عودتني الحياه خاصه ونحن في آخر الزمان حيث الفتن هي القاعده اني لما اسمع خلاف حول شخصية ما او موقف ما ناس تقول صح مية في المية وناس تقول غلط مليون في المية .. تعودت لما يحصل ده اني اعتزل الفتنه ولا ادلي بدلوي فيها مهما كانت المغريات ..

خرجت عن الموضوع؟

معليش بس المهم تكون الفكرة وصلت ..

[عنبو]

هو الخلاف على عمرو خالد ده انا شايفه انه شىء طبيعى لان البشر مش زى بعضها وكل واحد بيشوف الصح من جهته هو بس والباقى المفروش يكون غلط لكن لو وسعنا عقولنا شويه ونضع انفسنا مكان التانى اكيد ممكن نغير وجهة نظرنا او نلتمس للشخص الاخر اعذاره

ياجماعه كان فيه خلاف بين الامام مالك والامام ابو حنيفه ومشاكل ولما اجتمعوا الاتنين مع بعض كلامهما كانا صح

لكن بالنسبه لتقديس عمرو خالد احنا مش بنقدس الا ربنا وبس فعمرو خالد فى الاول والاخر بشر يصيب ويخطىء ومافيش اى واحد فينا معصوم من الخطأ

المشكله ان احنا عندنا مشكله كبيره اقوى ان مثلا لو واحد بيسمع شيخ وانا مش بسمع للشيخ ده تلاقيه ينكر عليا الموضوع ده ويحسسنى ان كده مذنب علشان مش بسمع للشيخ ده حاجه غريبه !!!!

وبعدين عمرو خالد مش شيخ ده راجل بيتكلم فى حاجه اسمها التنميه بالايمان ودى يمكن سبب شعبيته الكبيره يعنى بيقولك اعمل واحد اتنين تلاته وخلاص

لكن لو عاوز تسمع علم عندك الشيخ اوب اسحاق وهو علامه والشيخ محمد حسان وغيرهم من العلماء انا راى ان كلهم بيكملوا بعض

و ....... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[بندق أفندى]

كأن من يختلف مع عمرو خالد يدعو لخنقه .. بنظرة محدودة وضيقة .. وهم لا يعون ان اخراجه هو أصلا ضمن المنظمونة التى تكرس الفقر والتى اعتمدت مصر كاقطاعية خالصة للطغنة الحاكمة الآن والتى لاتريد أى شخص له شعبية يمكن أن يكون له صيغة حتى ولو صفرية من المعارضة ..

فى رأيى الشخصى .. لا يجب ان يكون لدينا أى تصر أو فكرة أو بديل للسيد الوريث فهمنا ولا لسة هنختلف على الفرعيات؟

وبعدين يا سي طارق حسن .. هات بديل لعمرو خالد وأظن انه عيب ان تشكك فى نوايا الرجل بدو دليل قاطع ..

والى من يقولون انه يتجه للغرب .. ارجعو لعهد محمد على عندما أقام نهضة علمية واقتصادية كانت بابتعاث المصريين للتعلم فى الغرب واستجلاب الخبراء لمصر أيا ما كانت التطورات فيما بعد .. لكنه الآن ونحن بهذا الضعف والهوان يجب علينا ان نتعلم ممن سبقونا وان يساعدونا أيضا .. وعلى فكرة هناك مساعدات مشروطة وهيئات تعطى مساعدات غيرة مشروطة ونحن من يسئ الاستخدام

[gopy]

حتى لو كان الأستاذ عمرو خالد فقير علميا أو سئ النية أو محب للظهور – ولا أقول انه كذلك – إلا انه أعطى للناس و بالذات للشباب القدرة على الأهتمام وعلى الشعور أنهم يستطيعون تغيير الواقع الكئيب أذا أرادوا بواقع أجمل وأقل بؤسا و بأمكانيات موجودة بين أيديهم و أظن أن هذا هو مصدر قلق السلطة منه

قد لا أستطيع ولا أريد أن أضع الأستاذ عمرو خالد بين علماء الدين المعتبرين -حتى وإن كان مدخل خطابه مدخل دينى - ولكنه بالتأكيد يشغل مكانا متميزا بين القادة والزعماء أصحاب الرؤية والقدرة على تجميع الناس حول فكرة ما

و المؤكد ان الميدان يتسع بل ويحتاج للعالم المستنير بنفس قدر احتياجه لقادة طبيعيين يوجهون و يخططون

ولعل فى مثل هذا الرجل قال الكواكبي قولته الشهيرة و التي أراها تنطبق عليه عندما قال " ما بال الزمان يضن علينا برجال ينبهون الناس و يرفعون الألتباس ، يفكرون بحزم و يعملون بعزم، ولا ينفكون حتى ينالوا ما يقصدون" وانا أرى ان الأستاذ عمرو خالد واحد من هؤلاء الرجال القلائل

[sherifhfm]

انا ضد تقديس اى شخص او استباق سوء النيه فى اى شخص والله انا دائما فى حياتى بحكم على الناس من تصرفاتهم

اما النيه دى محدش يقدر يحاسب حد عليها لان محدش يعرفها غير الله

يبقى احنا مش مفروض ان نقدس عمر خالد او نتهمه بسوء النيه

لكن انا لو شفت انه بيعمل حاجه كويسه تفيد المسلمين -من وجهة نظرى - اكيد حساعده

وطبعا مجتمعنا المسلم يحتاج الى الكثير من المصلحين المخلصين

[السويفي]

السلام عليكم:

الاستاذ عمرو خالد شخصيه محترمه ولها كاريزما وشعبيه عريضه جدا يكاد يكون رقم واحد لفئه الشباب

هذه الشعبيه مسؤوليه تجعله يراجع كل كلمه وكل موقف وكل حركه لان هناك من يؤخذوه مثل اعلى يحتذى به

اتمنى ان تكون فكرتي وصلت

تم تعديل 8 يونيو 2009 بواسطة السويفي

[راجية]

السلام عليكم

لاانكر ابدا دور عمرو خالد الايجابى فى الحث على الخير والقدرة على ايصال الفكرة بموهبته الفطرية وقدرته على تقريب الموضوع الى معظم الفئات

عمروا خالد اعطى الكثير الدفعة الاولى للعودة الى رحاب الله وبشكل ايجابى عصرى واولهم انا

نعم لاانكر ذلك

نحتاج عمرو خالد المفكر اكثر من الداعية

من وجهة نظرى عمروا يأخذ بيد المبتدئين

ولكن لابد للتعرف على دينك بشكل اصح الاستماع لغيره من علمائنا الافاضل

احترم شخصية المفكر عمرو خالد وربنا معاه ولكنه بشر فعلا يخطىء ويصيب

ولكن من الناحية الدينية ابحث عن العلم الصحيح عند من درس والم من شيوخنا الاجلاء

يحسب فعلاله مشروعاته وقدرته على ابراز وتشغيل المواهب

هدانا الله اجمعين لما يحب ويرضى

[لونا]

عمرو خالد طول عمره بيقول إنه مش مفتي و لا فقيه .. و مين قال لأي حد ياخد منه أو عنه علم ؟

عمرو خالد يدعو للدين .. يأمر بالمعروف .. و ينهى عن المنكر .. زي ما ربنا أمرنا ..

و هو فعلا أسلوبه مؤثر جدا .. و عنده قبول عند كل الطبقات و كل الأعمار.. سبحان الله.

و لكن أعتقد إنه لا يجب تصنيفه في خانة الدعاة الإسلاميين..

لأنه في مشروع صناع الحياة- على سبيل المثال - شارك معاه شباب مسيحيين أيضا ,

و لإنه لم يقصر اهتمامه على العبادات فقط ..و لكنا اهتم أيضا بالمعاملات بين أفراد المجتمع

و لكن ممكن نقول إنه من القائمين على إصلاح المجتمع - مصلح إجتماعي يعني - وهذا لا يمنع أن يكون سبيله إلى ذلك التوعية الدينية

بل إن أول سبل إصلاح المجتمع هي إصلاح العلاقة بين العبد و ربه