جويرية بتاريخ: 8 أبريل 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2008 التعليم الديني كانت مادة التربية الدينية مش بتدخل في المجموع و يادوب عليها عشرين درجة بس يعني لما اتخرجنا كنا منعرفش حاجة هما يادوب كلمتين لولا بس بعد كاااااااام سنة بالصدفة بسمع شريط محاضرات للشيخ عمر خالد ابتديت اسمع و اقرا عن ديني و من النت برده فرصة كبيرة للتعليم يعني الموضوع كله تعليم ذاتي أما عن المدارس فهيا من ضيع في الأوهام عمره الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الترجمـان بتاريخ: 24 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2009 (معدل) استاذ Scorpion اسمحلي احيك على قضيتك و موضوعك الذي يحمل طابع الأفكار الإصلاحية التي اعتقد أنها يجب تكون محل نقاش كل الأوساط السياسية في هذا البلد.. اتفق معك وبشدة في ضرورة التفريق بين التعليم الديني و التربية الدينية ... وعلى ضرورة تحديد الهدف الأساسي من تدريس تلك المواد التي تمس معتقدات مشروع المواطن المصري في مرحلة التعليم الأساسي. ولكني اختلف على ضرورة الغاء التعليم الديني التمييزي بين الطلاب . وارى ضرورة أن يظل ولكن بعد أن يخضع لعملية تحديث وترشيد تتم على يد متخصصين في علوم الدين والتاريخ وعلم النفس وعلم الإجتماع.. ويخرجوا في النهاية بمنهاج سواء يخص المسلمين او المسيحيين يحاكي قضايا وثقافة المجتمع الذي يدرّس فيه بشكل واقعي ومعاصر يخدم المجتمع ويجعل منه ماده تؤثر في حياة الفرد بشكل صحي سليم .. كما اقترح أن يتم استحداث مادة جديدة - على غرار مادة التربية الوطنية - يشترك فييها متخصصين مسلمين ومسيحيين يكون الهدف منها جمع الطلبة جميعا في مادة تحتوي على التطبيقات العملية المشتركة بشكل يجمع ويمزج بين ما اشتركت الأديان في تطبيقاته بشكل عملي مثل النظافه والصدق والأمانة وطهارة اليد ...الخ .. اعتقد اننا بذلك نستطيع ان نحدث نوع من التواصل بين التعليم الديني الأساسي لكل طائفة على حدى, وبين التربية الدينية التي يشترك في تطبيقاتها العملية كلا الطائفتين معا .. تم تعديل 24 سبتمبر 2009 بواسطة الترجمـان Socrates : virtue is knowledge أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
miramikhail بتاريخ: 24 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2009 بصراحة أنا عجبنى الموضوع جدا و كم التفتح فى الرد على الموضوع لكن أنا من أنصار تدريس الدين فى المدرسة سواء مسيحى أو أسلامى و ده لسبب بسيط يمكن الأخوة المسلمين ما يحسوش بية و لكن ممكن أوى تبقى الكنيسة مش قريبة للأولاد زى فى الأرياف فيبقى على الأقل بيتعلم حاجة فى المدرسة مع مراعاة التركيز على المعاملات فى الأديان كلها من صدق و أمانة و كل ده من موضوعات توحد مش تبعد الناس زى زمان يعنى. وطبعا ياريت يبقى فية مادة عبارة عن معلومات عامة للأولاد من أعدادى مثلا عن كل المعتقدات الدينة المختلفة أو المشهورة على الأقل عشان تنعلم الناس تقبل الأخر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 24 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2009 تأملت كثيرا اصرار البعض على تحفيظ ابناءهم الصغار للقرآن الكريم (بغض النظر عن كونهم فاهمون له أم لا) انا اتصور ان من يفهم كتاب الله عند الله افضل الف مره ممن يحفظه بدون فهم و بالتالي لا اؤمن بوجود اي ثواب لقراءة القرآن او حفظه بدون فهمه و الله اعلم Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 16 مايو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2010 أعلن الدكتور أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم أنه تلقي تقريرا من فضيلة الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية بملاحظاته حول التعديلات الواجب إدخالها علي مناهج ومقررات التربية الدينية الإسلامية لجميع الصفوف. المفتى ووزير التربية والتعليم خلال المؤتمر الصحفى وقال في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده مع فضيلة المفتي إن الملاحظات التي تلقاها تتضمن ادخال تعديلات تستهدف ابعاد المقررات الدينية من أي تفسيرات خاطئة والتأكيد علي السماحة في الاسلام والبعد عن التطرف والعنف. وأضاف الوزير أن التعديلات الجديدة سيتم تنفيذها اعتبارا من العام الدراسي2012/2011 وقال إنه بالنسبة للتربية الدينية المسيحية فسوف يتم أخذ رأي قداسة البابا شنودة الثالث باعتبار أن كافة الأديان تدعو الي التسامح والبعد عن التطرف والعنف وحسن المعاملة وعبادة الله. وأكد الوزير أنه سيتم وضع منهج جديد لمادة التربية الأخلاقية ليصبح منهجا منفصلا لاعلاقة له بمادة التربية الدينية. وأوضح أن هذه خطوة سوف تليها خطوات أخري للجوء الي المتخصصين لوضع المقررات في كافة المناهج لجميع الصفوف الدراسية مشيرا الي أنه سيتم خضوع المعلمين لدورات تدريبية لتدريس المناهج في صورتها الجديدة كما سيتم اعداد دليل للمعلم يتضمن شرح كيفية تدريس المناهج علي الوجه الأمثل. وأكد أنه تم تشكيل لجان مشتركة بين الوزارة ودار الافتاء لوضع المناهج الجديدة وفق المعايير التي اتفق عليها لجميع كتب التربية الدينية الاسلامية من الصف الأول الابتدائي وحتي الثالث الثانوي. وأعلن الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية أن الملاحظات التي أبداها والتعديلات التي طالب بإدخالها لاتعني أن هناك خللا في المناهج التعليمية ولكن المناهج تحتاج الي تطوير لمواكبة العصر موضحا أن كل منهج يؤدي غرضه في زمن ويحتاج لمواكبة الأزمان الأخري. وأوضح أن المعايير التي توصلنا اليها ليست وليدة5 شهور ولكنها جهد وعمل واطلاع علي معايير المناهج سواء المصرية أو العربية أو الاسلامية أو العالمية حتي تتوافر فيها كل الشروط التي يحتاجها الطالب وهي مواءمة الأحداث التي نعيش فيها ويحتاج من5 الي10 سنوات لتطويرها لمواكبة أي تحديث أو تطوير. وأضاف أن كتاب الأخلاق يسهم في بناء الإنسان باعتباره أساس التنمية والتقدم ومحور كل شيء. وأشار الي أن تلك المعايير الجديدة تهدف الي عدم وجود فجوة بين الدين ومايتم من تطوير سريع في التكنولوجيا وهي تتفق مع ديننا الذي يتسم بالمرونة والسماحة ويدعو الي الأخلاق الحميدة. في رأيي الشخصي انها خطوة جيدة علي الطريق و ان كانت تأخرت كثيرآ .... و لكنني مازلت أميل الي رأيي الأول .. لا يكفي ان تكون دراسات نظرية فقط .. يجب ان تكون مقترنة بنماذج عملية .. لا أستطيع أن أحاول تعليم طفل صغير الأخلاق السامية من خلال كلمات فقط .. و متي انتهت الحصة يجد نفسه محاطآ بجميع انواع الفساد ... لا استطيع ان افصله تمامآ عن زميله المسيحي او المسلم .. بحجة الدين .... أعتقد ان حلآ بسيطآ يكمن في تقسيم حصة التعليم الديني .. الجزء الأول منها يكون منفصلآ لتعليم اساسيات كل دين مركزين علي القيم العليا التي تحتويه .. علي ان يتم الأتفاق علي القيمة موضوع الدرس ... الأمانة .. الأخلاص ... العمل ... الخ ... ثم يجتمع الجميع في الجزء الثاني من الحصة لمناقشتها من منظور اجتماعي و اخلاقي ... مع اعطاء واجبات يتنافس فيها الأطفال علي القيام معآ بتطبيق بسيط لما درسوه ... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 16 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2010 الأخلاق تدرس بالممارسة .. لا كمادة في كتاب.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبيد الله بتاريخ: 23 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2010 موضوع جميل استمتعت بقراءة جميع المداخلات فيه.. واضح إن لسة مصر فيها عقول متفتحة وعندها صدر رحب جدا.. رغم ما يبدوا على السطح.. هل حد فيكم عنده فكرة عن نظام المواد الجديد.. ووضع مادة التربية الدينية فيه.. ؟ وخصوصا إن قرأت عن مشاركة دار الإفتاء في تنقية المناهج.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 27 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2014 موضوع يستحق الفراءة مرة و مرات ، الموضوع بدأه الفاضل سكوربيون منذ إحدى عشر سنة و تحاور فيه كثير من الأعضاء المحترمين مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 26 يوليو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2014 شكرا استاذ عادل لرفعك هذا الموضوع الشيق ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 2 مارس 2020 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2020 في ١٦/١٠/٢٠٠٣ at 21:53, Scorpion said: ا ما أود أن تصل اليه التربية الدينية.. بمفهوم التطبيق و الممارسة.. تكتمل بالأستفادة من الثراء القيمي للأسلام و المسيحية معآ.. و الأستعانة بنصوص مشتركة منهما.. تؤكد علي ما بينهما من قيم مشتركة تتعلق بالمواطنة الصالحة و حب الوطن.. و بالمفاهيم الأنسانية السامية.. السلوكات الأجتماعية السوية.. فالتدين الأصيل للشعب المصري.. مسلمين و مسيحيين.. جعل الدين عامل تقريب و توحيد بينهم.. فتتجه التربية الي تعميق هذا المفهوم..بتأكيد الروابط بين عنصري البلد..و غرس حب و أحترام الآخر في وجدان الأطفال.. غرس المبادئ التي تدعو اليها جميع الأديان دون تناقض.. كالمحبة و الآخاء.. الصدق و الأمانة.. السلام و التكافل.... و تصور السلوكيات الأجتماعية التي يجب أن يتبعوها و التي تصر عليها الأديان كالنظافة.. المحافظة علي البيئة.. رعاية الجماليات.. الرحمة بالمخلوقات.. حماية الموارد من الأهدار... هكذا يساعد الدين في أعادة صياغة ثقافتنا السائدة علي أساس من التماسك و القوة.. و ليس علي الأنقسام و التفرقة... و ربنا يهدي الجميع انتظرنا حوالي 17 سنة حتي نصل الي بوادر حل مماثل لما ناقشناه في حينه ... يا مهون اقتباس كشف الدكتور رضا حجازي، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، تفاصيل البدء في تدريس مادة المبادئ السماوية لطلاب الصف الثالث الثانوي بداية من العام المقبل، لافتًا إلى أن المادة ستضاف إلى مجموع نتيجة العام الدراسي لجميع الطلاب. جاء ذلك خلال كلمته، اليوم الاثنين، بانطلاق فعاليات "أسبوع التعليم"، الذي تنظمه مكتبة الإسكندرية في مقرها خلال الفترة من 2 إلى 5 مارس المقبل، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ومؤسسة "EduVation" للتعليم والتدريب، وعدد من المؤسسات والمبادرات والشخصيات العامة المعنيين بالعملية التعليمية في مصر. قال حجازي: "العام المقبل في الصف الثالث الثانوي ستكون المبادئ السماوية كلها واحدة، الدين المعاملة فما هو معاملة يخص الوطن وما هو عقائد يخص الله"، لافتًا إلى أن الوزارة استهدفت بناء الشخصية المصرية المتكاملة وعملت على تضمين قيم المواطنة الفعالة بالمناهج الدراسية والأنشطة التعليمة. أضاف نائب وزير التربية والتعليم: "سيكون هناك كتاب يحمل المبادئ السماوية كلها والكل يدرسه ويدخل في المجموع"، متابعا "لا أحد يشك أبدا أن قيم مثل الصدق والأمانة والإخلاص وكلها مبادئ سماوية، ونعمل جميعًا على امتلاك أبنائنا لها وتكون في صورة أنشطة تدخل ضمن المجموع لتكون محل اهتمام من كل الطلاب." وأشار إلى أن تدريس مواد التربية الدينية الإسلامية والمسيحية سيظل قائمًا كما هو في كتب منفصلة عن مادة المبادئ السماوية، و"مادة المبادئ السماوية لا تلغي الدين"، لافتًا إلى أن الدولة المصرية تبذل جهود كبيرة في بناء قيم المواطنة والتسامح وقبول الآخر. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان