اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الميووووووووعه و شباب العرب


الباشمهندس ياسر

Recommended Posts

كثيرا ما هالنى ان ارى شبابنا يرتدى حلى النساء من اساور اليد التى يطلق عليها الانسيال او الحظاظه او ما الى ذلك

و لم يتوقف الامر عند هذا الحد بل زاد الى غطاء الراس المسمى بالبندانه و وصل الامر ببعضهم الى ما لا يتخيل مثل اقراط الاذن

ووصل الامر الى ما لا لم اكن اتخيله .. كنت فى طريقى لشراء بعض الملابس و انا من النوع الذى يعرف ما يريده

فأتوجه مباشرة الى المحل الفلانى لشراء الشىء الفلانى هكذا دون تضييع وقت و لكن رافقنى احد اصدقائى و الذى كان يريد شيئا ما من توكيل boss

و اثناء تعاطيه مع ما يريد لفت انتباهى بنطال من الجينز به ثقوب متفرقة على الساق فاخذنى الفضول لاسأل عن سعره لاكتشف انه 1550 جنيه مصريا فقط لا غير

و فوجئت .. هل وصل الحال بشبابنا الى مثل هذه الدرجة

انا لا اتحدث عن السعر المبالغ فيه .. فلا الخامة تستحق و لا الموديل يستحق ... انه فقط اسم التوكيل لا اكثر

و لكن الذى فاجائنى ان تصبح مثل هذه الملابس الغريبة مطلوبه لهذه الدرجة و تعمدت بعد خروجى من المحل السابق ذكره ان ادلف الى توكيلات اخرى

لاجد ان نفس الموديلات موجوده و ان لم تكن بنفس الكثافة

تعمدت ان الاحظ شبابنا فى الشوارع و ف الطرقات .. فانا ايضا من النوع الذى لا يلتفت كثيرا اثناء سيره ف الشارع .. لاكتشف ان الموضوع اصبح مثيرا للانتباه

أذكر انى رايت مشهدا يعبر عما اقول فى فيلم اسمه رسالة الى الوالى لعادل امام و اذكر ايضا انى رايت المشهد فى اكثر من فيلم اخر

و لكن الذى لا افهمه ... كيف اصبحنا هكذا .. لقد انتشرت هذه الملابس الغريبة حتى فى مناطقنا الشعبية

و قد كنت من قبل ارى مثل هذه المناظر المشينة فى كثير من الدول العربية و كنت اعزوه الى كثرة المال و قلة العلم و التوجيه

حتى اننى اثناء نقاشى مع بعض اصدقائى الخليجين وصلنا سويا الى مصطلح ابن الخادمة

و نقصد به ذلك الشاب عربى الدم و لكنه ربيب حجر الخادمة الاجنبية و استقى لبنها و افكارها و ثقافتها .. حتى تحول الى مسخ

هذا فضلا عمن تكون امه من نسب غريب اصلا

بينما من خلال احتكاكى بالأجانب ( الاجانب هم كل من خلا العرب )و خصوصا الغربيين ..لم اجد فيهم هذه التقاليع الغريبة بكثرة

نعم قابلت ذلك الذى يضع القرط و اخر يرسم الوشم على ذراعيه و لكنهم من سقط المجتمع فى بلدانهم

اى ان مثل هذه الامور لا يفعلها سوى الحثالة ... هكذا باللفظ

فلن تجد غربيا ذو تعليم عالى و يفعل مثل هذه الترهات.. وقد اخبرنى احدهم ان مثل تلك الامور لا يفعلها الا الغير اسوياء نفسيا

او المترددين على السجون ( يغلب على افراد العماله الاجنبية فى قطاع النفط .. المساجين سابقا ..)

و ف الاخير

هل انا من لاحظ هذه الكارثة متأخرا ام انها ابسط مما اتصور ...؟؟

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

انا شايف ان الموضوع ده تقليد اعمى للفرنجه وخصوصا فى الافلام يعنى لما بيشوف بطل الفيلم بيعمل كده لابد يعمل زيه حتى فيه بعض المصطلحات تلاقيه بيستعملها

يعنى مثلا فيه واحد كان ساكن معانا فى السكن ونزل مصر اجازه ولما رجع لقيته لابس انسيال وسلسله وطول النهار اقاعد فى الشقه بدون هدوم علشان يبقى فرحان بالسلسه ويشوفها وهى بتهزهز اقدامه خلاص يبقى كده مبسوط مع انه سنه مش صغير ده هو فى التلاتينات

غريبه والمشكله انه مبسوط بيها بس اللى متاكد منه ان اى حد بيلبس الحاجات دى بيبقى فيه نقص معين فى شخصيته وهو عاوز يكملها بالموضوع ده او عاوز يحس انه مختلف وخلاص وطبعا اسهل طريق للاختلاف اضرب انسيال وقطع البنطلون وسلسله وطبعا مش تنسى انك تنزل البنطلون شويه تحت العضمتين يعنى يكون احسن

وهى دنيا ..... على راى هانى رمزى انا فى شارع كله خواجات

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

الفراغ ........ الفراغ يا باشمهندس هو سبب أغلب المشاكل عند الشباب ..... ناس فاضية مش لاقية حاجة تعملها ...... السؤال مين سبب المشكلة ؟؟؟ الشباب دول نفسهم ...و اللا اللي ربوهم ... و اللا المناخ السئ اللي لقيوا نفسهم فيه من أعلام سفيه لقيادات فاسدة لحقوق منهوبة و مستقبل مظلم ....

كنت أتحدث مع أحدى الأقارب و كانت قادمة لتوها من زيارة لأمريكا ... قالتلي في الشقة المقابلة يسكن أربعة شباب طلاب جامعة .... الصبح تراهم ذاهبين للدراسة و يعودوا بعد الظهر شايلين الخضار من السوق و جري على المطبخ يعملوا غداهم و مباشرة بعد الغدا ينزلوا شغلهم في محطة البنزين ليعودوا مساء للدراسة و المذاكرة و يناموا الساعة أتناشر بالضبط .... تفتكر دول عندهم وقت لمثل تلك التفاهات ؟؟؟؟

من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه

كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما

و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي

رابط هذا التعليق
شارك

ولا لك عليه يمين يا ياسر ... كنت باحضر موضوع إسمه " ظاهرة ديل الحصان "

لأتحدث عن ظاهرة في غاية الخطورة لاحظتها هنا في السعودية وانتشرت انتشار بشع بين الشباب السعودي وهي إن كثير من الشباب دلوقت بيُطلق شعره .. ويربطه بأستك من الخلف زي ديل الحصان ... وإذا فك الأستك ترى شعره يتدلى على كتفيه مسترسلاً ... وبالتالي لو بيرتدي ملابس زي قميص وبنطلون مثلاً لا تشك أبداً في إنه بنت لو نظرته من بعيد ...

والأغرب بقى هو قيام كثير من الشباب ذوي الشعر الأكرت بتربية شعرهم وأطلاقه تقليداً لخالد الذكر

إتش دبور ... رمز السفالة

mxawy-0d681bced1.gif

ده يمكن في الصورة دي كمان شعره قصير

يعني بيبقى موت وخراب ديار ..

شعر معفن ومكتكت ... وده مش عيب في حد ذاته .. وفي نفس الوقت مربية بطريقة بشعه وتحس إنك شايف مقلب زبالة .. وممكن ان تُطلق لخيالك العنان وتتصور إن في كلاب ميته جوه الخرابه دي ... ومش عارف بيسرحه إزاي ولا أي نوع شامبو ولا مبيد حشري بيستخدمه ده .. ولا اي مشط بيسرح بيه .. مش إيه .. نقول شوكة من اللي بينقوا بيها الحشائش الضارة من الحديقة ...

في ولد في أعدادي جاري في العمارة هنا ... بأحس إني عايز أرجع كل ما أشوف شكل شعره .. أو البنطلون الساقط اللي بيلبسه ... وكله على بعضه يُعطيك إيحاء أن أخر مره أستحمى فيها كانت في منتصف سنة 1993

أما إتهامنا بتقليد الشباب الغربي ...

فياريت ...

يارت نقلدهم في كل حاجه بما فيها مظهرهم .. بس ياريت نقلدهم في عملهم وتقدمهم وغيرتهم على بلدهم ..

أنا حزين جداً

حزين على اختفاء القدوة لدى الشباب

وحزين على ضياع الهدف لدى كثير من الشباب

وحزين عالكبار اللي سايبين الصغيرين يهيسوا ويبرطعوا زي ما هما عاوزين

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

انا شايف ان الموضوع ده تقليد اعمى للفرنجه وخصوصا فى الافلام يعنى لما بيشوف بطل الفيلم بيعمل كده لابد يعمل زيه حتى فيه بعض المصطلحات تلاقيه بيستعملها

يعنى مثلا فيه واحد كان ساكن معانا فى السكن ونزل مصر اجازه ولما رجع لقيته لابس انسيال وسلسله وطول النهار اقاعد فى الشقه بدون هدوم علشان يبقى فرحان بالسلسه ويشوفها وهى بتهزهز اقدامه خلاص يبقى كده مبسوط مع انه سنه مش صغير ده هو فى التلاتينات

غريبه والمشكله انه مبسوط بيها بس اللى متاكد منه ان اى حد بيلبس الحاجات دى بيبقى فيه نقص معين فى شخصيته وهو عاوز يكملها بالموضوع ده او عاوز يحس انه مختلف وخلاص وطبعا اسهل طريق للاختلاف اضرب انسيال وقطع البنطلون وسلسله وطبعا مش تنسى انك تنزل البنطلون شويه تحت العضمتين يعنى يكون احسن

وهى دنيا ..... على راى هانى رمزى انا فى شارع كله خواجات

يعنى صاحبك اتغير بعد ما نزل مصر

النقطة دى محتاجة مننا نقاااااااااااش كبير اوى

لازم نعرف ده ليه ... يعنى اتعرضت لصدمة ما جابتله الانتكاسة دى

و لا اقعد مع حد بيعتبره مثل اعلى ولقاه اتغير فقال اما اتغير زيه

فعلا .. عايزك تعرف النقطة دى يا محمد و تجاوبنا عليها

الفراغ ........ الفراغ يا باشمهندس هو سبب أغلب المشاكل عند الشباب ..... ناس فاضية مش لاقية حاجة تعملها ...... السؤال مين سبب المشكلة ؟؟؟ الشباب دول نفسهم ...و اللا اللي ربوهم ... و اللا المناخ السئ اللي لقيوا نفسهم فيه من أعلام سفيه لقيادات فاسدة لحقوق منهوبة و مستقبل مظلم ....

كنت أتحدث مع أحدى الأقارب و كانت قادمة لتوها من زيارة لأمريكا ... قالتلي في الشقة المقابلة يسكن أربعة شباب طلاب جامعة .... الصبح تراهم ذاهبين للدراسة و يعودوا بعد الظهر شايلين الخضار من السوق و جري على المطبخ يعملوا غداهم و مباشرة بعد الغدا ينزلوا شغلهم في محطة البنزين ليعودوا مساء للدراسة و المذاكرة و يناموا الساعة أتناشر بالضبط .... تفتكر دول عندهم وقت لمثل تلك التفاهات ؟؟؟؟

من ناحيتى اقدر اقول ان كل العوامل اللى حضرتك ذكرتها ليها دور و ان كان بنسب مختلفة

الشباب نفسه عند اتكالية بطبيعته يعنى بالسليقة كده

الاهالى .. شاريين دماغهم و خصوصا بعد الجيل المهبب بتاع انا بالنسبالكم المورد المالى و بس.. اعنى الاباء

المناخ بشكل عام اصبح غير مجهز الا لافراز كل ما هو ردىء....

الاعلام ... اللى انا بعتبره الفتنة التى لم تدع بيتا من بيوت العرب الا ودخلته

ولا لك عليه يمين يا ياسر ... كنت باحضر موضوع إسمه " ظاهرة ديل الحصان "

لأتحدث عن ظاهرة في غاية الخطورة لاحظتها هنا في السعودية وانتشرت انتشار بشع بين الشباب السعودي وهي إن كثير من الشباب دلوقت بيُطلق شعره .. ويربطه بأستك من الخلف زي ديل الحصان ... وإذا فك الأستك ترى شعره يتدلى على كتفيه مسترسلاً ... وبالتالي لو بيرتدي ملابس زي قميص وبنطلون مثلاً لا تشك أبداً في إنه بنت لو نظرته من بعيد ...

والأغرب بقى هو قيام كثير من الشباب ذوي الشعر الأكرت بتربية شعرهم وأطلاقه تقليداً لخالد الذكر

إتش دبور ... رمز السفالة

mxawy-0d681bced1.gif

ده يمكن في الصورة دي كمان شعره قصير

يعني بيبقى موت وخراب ديار ..

شعر معفن ومكتكت ... وده مش عيب في حد ذاته .. وفي نفس الوقت مربية بطريقة بشعه وتحس إنك شايف مقلب زبالة .. وممكن ان تُطلق لخيالك العنان وتتصور إن في كلاب ميته جوه الخرابه دي ... ومش عارف بيسرحه إزاي ولا أي نوع شامبو ولا مبيد حشري بيستخدمه ده .. ولا اي مشط بيسرح بيه .. مش إيه .. نقول شوكة من اللي بينقوا بيها الحشائش الضارة من الحديقة ...

في ولد في أعدادي جاري في العمارة هنا ... بأحس إني عايز أرجع كل ما أشوف شكل شعره .. أو البنطلون الساقط اللي بيلبسه ... وكله على بعضه يُعطيك إيحاء أن أخر مره أستحمى فيها كانت في منتصف سنة 1993

أما إتهامنا بتقليد الشباب الغربي ...

فياريت ...

يارت نقلدهم في كل حاجه بما فيها مظهرهم .. بس ياريت نقلدهم في عملهم وتقدمهم وغيرتهم على بلدهم ..

أنا حزين جداً

حزين على اختفاء القدوة لدى الشباب

وحزين على ضياع الهدف لدى كثير من الشباب

وحزين عالكبار اللي سايبين الصغيرين يهيسوا ويبرطعوا زي ما هما عاوزين

صادق يا ابوحميد

بس و اخرة الحزن ده ايه

احنا لازم نعمل برامج و على اكتر من اتجاه

لازم نبدأ نعالج مشاكلنا اللى ملهاش حد غيرنا يقوم بيها

انا خااااااااااايف يجى علينا اليوم اللى منبقاش قادرين حتى نستنكر الوضع اللى و صلناله

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

انا رأيي في الموضوع دا ان الغلط مش على الشباب

الغلط كل الغلط على الاهل اللي سايبين العيال تعمل اللي على مزاجها من غير رقابة و توجيه

يعني دايما باسال نفسي البنت اللي ماشية في الشارع شبة عريانه لا مؤاخذة ابوها فين و لا اخوها فين و لا اي شنب في عيلتها فين و لا اصلا الست الوالدة عندها ايه يشغلها عن بنتها

بالنسبة بقى للشباب الروش انا هنا باكره جدا اروح شارع التحلية خصوصا يوم الخميس و الجمعة

تلاقي شوية عيال مجانين راكبين موتسكيلات و بيتش بجي و مطلوقين في الشارع و عمالين يعملوا حركات في منتهى الخطورة و لا حد بيقولهم انتوا فين و لا ايه اللي بتنيلوه دا

دول بقى اهلهم فين؟؟؟؟؟؟ لو كانوا من الاول ربوهم كويس و اتحملوا مسؤليتهم ما كانتش العيال دي هاتطلع كده

احكيلكم على حاجه ايام ما كنت في اسكندرية كنت باشتغل في مدرسة ثانوي بنين مدرسة حكومية في وسط البلد و متوسط الدخل لاهالي الطلاب بين المتوسط و البسيط

لكن تعالى شوف العيال بقى الانسيالات و السلاسل و علب السجار المارلبورو و كله كوم بقى و النيلة البنطلونات الساقطة دي و لا حد في المدرسة بيعترض من الادارة او المدرسين

ادي كمان ناس عليهم مسؤلية العيال جوا المدرسة كله مكبر دماغه هما بيدرسوهم عدل اصلا عشان كمان يعدلوا سلوكهم و لبسهم

بس انا و الله لما كان واحد فيهم بيطلع المكتبة كده كان بيتربى بجد اللي معاه سجاير باخد العلبة افرمها قدامه و ارميها في الباسكت و اتكلم معاهم بالذوق و بالراحة و مرة تانية بالتهديد

مرة ولد طلع و كان لابس بنطلون عادي و هو اللي منزله يعني الاستايل البنطلون عادي بس هو عاوز يروش و مسقطه كلمته بالراحة الاول اعدل بنطلونك

يا ميس دي موضة و الناس كلها كده انتي ما بتمشيش في الشوارع و لا ايه و مش عارفه مغني مين اجنبي بيعمل كده

قعدت اتكلم معاه زي ما انتوا قولتوا كده طب قلد العدلين فيهم بلاش الحثالة دول

المهم الواد برضه تنح قومت انا كمان متنحة بقى و ناديت اصدقاء المكتبة العيال اللي تربيتي انا بقى و قولته لو ما عدلتش البنطلون دا و الله اخليهم يقلعولك هنا و العيال عملوا نفسهم فعلا هايهجموا عليه الواد خاف و عدل البنطلون و من يومها بيطلع المكتبة و بنطلونه معدول :roseop:

يبقى الغلط من الاصل على الاهل و كمان المدرسة لو احنا علمنا العيال دي من و هما صغيرين على الاخلاق و الادب و الرجولة و الاخلاقيات و السلوكيات السليمة ما اعتقدش اننا هانشوف المناظر دي في بلدانا العربية و الاسلامية

اقولكم حاجه تضحك بقى من اسبوعين كده كنا في سيتي بلازا لقينا ولد من اللي شعرهم زي اتش دبور المنيل دا و اذ بمريومة بنتي باعلى صوت ممكن حد يتخيله

مامييييييييييي الحقينييييييييييي عفرييييييييييييييييييييت

انا و باباها ما بقناش عارفين نعمل ايه المهم اننا كنا خلصنا اللي عاوزينه و بنحاسب و بعدها روحنا على سيتي ماكس و احنا هناك بقى لقينا نفس الواد داخل برضه و مريم للمرة التانية نفس الكلمة

مامييييييييييييي الحقينيييييييييييي العفريت جه تاني

سيبتها بقى تقول اللي هي عاوزاه براحتها هو اللي جه ورانا خلاص يستاهل بقى اللي يسمعه :roseop: :roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا ظاهرة مؤلمة

أعتقد من الأسباب أيضا -بالإضافة للأسباب التي ذكرها الأخوة الأفاضل-:

1- التبعية للأقوى .. فاستقر في ذهن أكثر الشباب الآن -في العقل اللاواعي- أن الغرب دائما يفعلون الأفضل لأنهم هم الأكثر تحضرا

2- هوس أو جنون اسمه: (حب التميز وحب الظهور) ولو كان ذلك على حساب الدين والقيم والأخلاق..

وهذا النوع من التميز الذي يكون القصد منه العلو في الأرض منهي عنه, كما قال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ لَبِسَ ثَوْبَ شُهْرَةٍ أَلْبَسَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَوْبًا مِثْلَهُ)

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

والله ياباش مهندس فكرتنى بالاشكال الى الواحد بيشوفها فى المولات هنا فى الكويت حاجه تضحك (ولكن تبكى فى نفس الوقت) هما دول شباب الامة الى مفروض المستقبل يتحسن على اديهم مشكله

بس احنا فى فوضه ثقافيه الفضائيات الانترنت السفر كل سنه الى دول غربيه

وفى المقابل كل ما يدعوا للتمسك بالدين والقومية يتم محاصرته وتقليص دوره ويمكن يتعبر ارهابى احيانا

ربنا يصلح الحال

فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...