Mohammad Abouzied بتاريخ: 20 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2003 انا اسف على تأخري على الرد يا عزيزي وايت هارت في روسيا لا توجد احصائية موثقة عن عدد المسلمين فيها او الارذوكس لان روسيا كانت شيوعية وتدعو للألحاد وللأسف حتى تاريخه ممكن تقابل مسلم ولكنه لا يستطيع اثبات ذلك حيث خانة الديانة غير موجودة في بطاقاتهم الشخصية وكل التقديرات تتساوى نحو تقدير عدد المسلمين فيها وكذلك تختلف عن جمهورية روسيا او جمهورية روسيا الاتحادية والتي تضم ثلاثة جمهوريات مسلمة عموما هي تقديرات عشوائية اقرب للحقيقة سبق ان قرأته في بعض التقارير خاصة بروسيا اما الرابط الذي اتيت به ممكن يختص بجمهورية روسيا فقط بغض النظر عن باقي جمهوريات القوقاز ويجب ان بعض الحقائق التالية وهي من التاريخ . أن الاسلام هو الذي يحكم هذه المنطقة بما في ذلك روسيا نفسها. 2. لم يكن اسم روسيا-في الحقيقة-متداولا و لا معروفاعندما زحف المد الاسلامي عبر جبال القوقاز ليسيطر علي امارة "موسكوفيا" ,وكانت امارة صغيرة لا تزيد مساحتها عن 250 كيلومترا مربعا, وظلت هذه الامارة تابعة لحكام الأسرة المالكة المعروفة باسم القبيلة الذهبية الذين حكموا امبراطورية اسلامية شاسعة من حدود الصين الي شبه جزيرة القرم,حتي سنة 1480م. 3. في الوقت الذي كانت فيه الصراعات الداخلية بين خاناتالقبيلة الذهبية تضعف سيطرتها و توهن قواها كانت موسكافيا تتقوي وترقب الموقف لتبدأ توسعها في الوقت المناسب. 4. في عهد ايفان الرهيب ملك روسيا غزا غرب سيبريا و استولي سنة 1552م علي قازان في منطقة الفولجا ثم علي استراخان سنة 1556م. وكانت هذه أول المناطق الاسلامية التي سقطت في يد روسيا القيصرية 5. في سنة 1604م قام القيصر "بوريس جودونوف" بهجوم كبير علي داغستان لاحتلالها, ولكن انتهت حملته العسكرية بكارثة كبري,فقد ابيد الجيش الموسكوفي علي ايدي الداغستانيين , الذين دمروا القلاع الروسية علي أنهار سولاك و سونجاو تريك, وأجبرتالقوات الروسية الباقية علي الانسحاب الي استرخان. 6. شهدت المنطقة صراعات محلية بين القيادات القوقازية أثارت شهوة روسيا للغزو من جديد, خصوصا بعد نجاحها في القضاء علي امارة القرم سنة 1783م. 7. من سنة 1783م و شعوب القوقاز ,أو الجبليون - كما عرفوا في التاريخ الروسي- في حرب متصلة مع روسيا حتي اليوم. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 21 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2003 وطبعا عندك فكرة عن مشكلة الشيشان وهي احد جمهوريات القوقاز وسنبدأ من الحقبة الشيوعية في عهد روسيا الشيوعية نشط المسلمين نشاطا ملحوظا خلال الحرب العالمية الأولى واعتبروها فرصة للاستقلال، ولذلك أيدوا الحركة الاشتراكية الشيوعية التي أطاحت بالقيصرية الروسية عام 1917م بزعامة "لينين". وحتى يكسب "لينين" التأييد العام نادى بـ "حرية الأقليات" التي اضطهدها القياصرة، وأصدر وعودا - كاذبة - لهذه الأقليات بالانفصال والاستقلال. وعلى الفور قامت جمهوريات إسلامية بالاستقلال وأظهرت رغبتها في إنشاء "دولة إسلامية فدرالية". ولكن لما ظهرت آثار قوة النظام الشيوعي، أصدر "لينين" أوامره بالزحف على البلاد الإسلامية، فاجتاح الجيش الروسي هذه الجمهوريات، وأمعن في حملات الإبادة والتهجير الجماعي للمسلمين بشكل أبشع وأقذر مما كان عليه في العهد القيصري. لقد قتل "لينين" حوالي 8 ملايين مسلم، وقتل خليفته "ستالين" أكثر من 20 مليونا. كما هدمت معظم المساجد والمدارس الإسلامية، وتم تفتيت القوقاز إلى عدة مناطق ودويلات، كما قسمت جمهورية الشيشان إلى مقاطعة "الشيشان - أنجوشيا". وفي عام 1936م كانت الشيشان تغطي أكثر من ثلاثة أرباع ما يحتاجه الاتحاد السوفيتي من النفط ومشتقاته. وقد واجه الشيشان الاحتلال الشيوعي بقوة من خلال ثورات عدة ضد الظلم والقهر الشيوعي، منها ثورة "إبراهيم قلدقت" عام 1934م، وثورة "حسن إسرائيلوف" عام 1940م وغيرها، وكان الشيوعيون يقمعونها بالحديد والنار. وفي أثناء الحرب العالمية الثانية قرر "هتلر" ضم القوقاز وأوكرانيا إلى الدولة النازية طمعا في توفير الطعام والوقود من نتاج تلك الأراضي. ولكن الشيشان لم تتدخل في الصراع بين الفريقين (الشيوعي والنازي)، لذلك ونتيجة لعدم تدخل الشيشان في الحرب إلى جانب الشيوعيين، أعلنت حكومة "ستالين" أن شعوب الشيشان والأنجوش والقرم هي شعوب "خائنة"، وعليه بدأت في عام 1944م بعملية ترحيل جماعي عبر القاطرات الطويلة لشعوب تلك المناطق إلى كازاخستان وسيبيريا المتجمدة، وخربت كل أراضيهم وممتلكاتهم، وهلك عشرات الآلاف نتيجة الجوع والمرض والمعاناة والتعذيب والقهر. وفي عام 1957م - أي بعد 13 عاما من إصدار الحكم الجائر بنفي هذا الشعب - أعلن الرئيس السوفيتي "خورتشوف" براءة الشيشان ومسلمي القرم من التهمة التي وجهت ضدهم وسمح لهم بالعودة إلى بلادهم، فعاد الكثير منهم. وفي عام 1982م بدأت محاولات جديدة لضم جمهوريات القوقاز إلى سلطة موسكو مباشرة، وكالعادة هب شعب الشيشان كله ضد هذا الجور والظلم، واستمر الوضع القائم في ظل الشيوعية حتى انهيارها. - ثالثا: في عهد روسيا الحالية بعد انهيار الشيوعية وتفكك الاتحاد السوفيتي إلى جمهوريات مستقلة، أعلن رسميا استقلال جمهورية الشيشان عن روسيا الاتحادية في عام 1991م. ورغم سقوط الشيوعية إلا أن العداء للإسلام ظل السمة البارزة للقيادة الروسية، التي رفضت الاعتراف بالشيشان كدولة مستقلة، وفرضت عليها عقوبات اقتصادية، ولكنها لم تهاجم الشيشان عسكريا بسبب الاضطرابات التي كانت تمر بها روسيا في الأعوام 1991 - 1994م. وخلال هذه الفترة تم انتخاب "جوهر دوداييف" رئيسا للشيشان، وبدأ الناس ببناء المساجد وافتتاح المدارس الإسلامية، وسرعان ما أشيد أكثر من 400 مسجد في مدن وقرى الشيشان المختلفة. وفي أواخر عام 1994م تحرك آلاف من الجنود الروس باتجاه العاصمة الشيشانية "غروزني"، تدعمهم الطائرات والدبابات، ليبدأ فصل جديد من عملية إبادة الشعب الشيشاني المسلم. ويمكن القول أن أهم دوافع روسيا لغزو الشيشان هي: 1- حلمها بتكوين إمبراطورية روسية على غرار "أوروبا الموحدة". 2- إعادة الثقة لنفسها وهيبتها أمام العالم. 3- تفرق المسلمين وانشغالهم بمشاكلهم الداخلية، مما يمنعهم من التدخل لحماية إخوانهم الشيشان. 4- يعد الشيشان من أبغض الشعوب إلى الروس، كما تذكر الأساطير والروايات الروسية. 5- الاستفادة من النفط الشيشاني، ومن المناطق الزراعية والصناعية في الشيشان. 6- الخوف من تفكك الاتحاد الروسي. ومنذ أواخر ذلك العام (1994م) وحتى اليوم لا تزال الحرب مشتعلة، ورغم الادعاء الروسي المتكرر بأن الجيش قد أحكم سيطرته على الشيشان، وأن الحرب قد أوشكت على الإنتهاء، يرد المجاهدون الشيشان بعمليات عسكرية قوية مؤذنين بحرب ستطول، لن يخسرها الشيشان، ولن يربحها الروس. مقومات الشخصية الشيشانية يقول الكاتب الروسي الشهير "سولجنستين" الذي عاصر ما فعله "ستالين" بالشيشان في معسكرات الإبعاد الجماعي والسجون في وسط أسيا: " لك أن تكسر ظهورهم، لكن أحدا لا يستطيع أن ينال من روحهم المعنوية، فقد ظلت نفوسهم نمرا مقيدا بالسلاسل، لأنهم كانوا من الشيشان الذين لا يرهبون الموت". ويقول المؤرخ الأوروبي "روبرت كونكوست" في كتاب "قتلة الأمم": "لقد كانوا أسودا ذوي شهامة عسكرية تجلت في معاملتهم للأسرى والجرحى من الأعداء ولا غرو في ذلك، فقد كان القادة هم العلماء الذين يقاتلون دفاعا عن أرضهم ودينهم حتى آخر جندي وآخر سيف". ولأنهم شجعان فقد اختاروا "الذئب" رمزا لهم، وهم يرون أن الذئب وإن لم يكن الأقوى إلا أنه الأنبل فهو لا يقاتل إلا الأقوياء، وهو ليس مثل الأسد أو النمر الذي يفترس الضعفاء. ويقول القائد الشيشاني شامل باسييف معلقا على تساؤل أحد الصحفيين حول الفلسفة التي ينطلق منها الشيشان باعتبارهم الذئب شعارا لهم: "إن الذئب عندما يموت لا يصرخ وكذلك الشيشاني، ويظل الذئب يحدق في عدوه حتى وهو يشارف على الموت، كما أن أكثر هجوم الذئاب في الليل وكذلك نحن". والحرية لدى الشيشان مقدسة وعزيزة، وهم يستخدمونها في محادثاتهم اليومية مع بعضهم البعض فمثلا يقول بعضهم لضيفه مرحبا "إذا دخلت هذا البيت تمتع بالحرية والسلام والعطف"، وإذا تمنى أحدهم الصحة لأخيه فإنه يقول "ليمنحك الله الحرية"، والأرض والتراب مقدس، حتى أنهم ليرمون بالكفر من يخون بلاده ولا يحافظ على ترابها. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 25 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2003 (معدل) Mohammad Abouzied كتب: انا اسف على تأخري على الرد يا عزيزي وايت هارت لا داعى للأعتذار يا عزيزي فلكل منا ظروفة و أسبابه، بل انا الذى أشكرك على الرد. في روسيا لا توجد احصائية موثقة عن عدد المسلمين فيها عظيم جدا ... اذن من أين أتيت بهذا الرقم المحدد ... فأنت كتبت: اذا نظرنا لروسيا فسوف نلاقي ان 35% من سكانها مسلمين فلم تقل تقريبا أو حوالى أو على ما أظن ... الخ !! وللأسف حتى تاريخه ممكن تقابل مسلم ولكنه لا يستطيع اثبات ذلك حيث خانة الديانة غير موجودة في بطاقاتهم الشخصية يا عزيزي ليست باقى دول العالم تتبع طريقتنا المتخلفة فى تحديد البيانات الشخصية لأى مواطن، و عموما هناك احصائية رسمية تمت فعلا فى اكتوبر 2002 و نحن ما زلنا فى انتظارها، و سنرى و نتسائل ساعتها كيف تمكنوا من اجرائها؟؟!! وكل التقديرات تتساوى نحو تقدير عدد المسلمين فيها وكذلك تختلف عن جمهورية روسيا او جمهورية روسيا الاتحادية والتي تضم ثلاثة جمهوريات مسلمة عموما هي تقديرات عشوائية اقرب للحقيقة سبق ان قرأته في بعض التقارير خاصة بروسيا لا أعلم كيف اتيحت لك فرصة الأضطلاع على تلك التقارير و لماذا لا نستطيع نحن؟ فعلاوة على الوصلة التى أوردتها اليك، أضيف لك تلك المقطوعات و التى تعمل كوصلة فى ذات الوقت على مصدرها، و هى أكثر توضيحا و تفصيلا بالنسبة لجمهوريات روسيا المختلفة، و صحيح انها أرقام متفاوتة و غير رسمية و لكنها على الأقل منشورة فى مواقع مختلفة و ليست من بنات أفكارى أو استنتاجاتى الشخصية، كما انها لم تتحدث عن نسبة ال35% التى ذكرتها..... هذه المواقع و ما تحوية من تفاصيل و معلومات مختلفة قد تفيدنا فى نقاط مختلفة و متعددة تثرى موضوعنا هذا ... In Russia, where the dominant Russian Orthodox Church has been anchored to the dominant ethnic group even by its present name (Russkaya), demographers-and politicians-routinely use ethnicity as the closest substitute for religion. Hence the peculiar notion of "ethnic Muslims": about 40 ethnic groups in Russia are classified as "traditionally Islamic." The last Soviet census (1989) set their total representatives within the Russian Federation at 12 million, or approximately 8 percent of the population. There are about 20 million Muslims in the Russian Federation,or 15 percent of the population.Researchers at the Center for Strategic and International Studies say the figure could be anywhere from 6 million to 30 million, depending on the political and religious agendas of those counting, but the number of 20 million is now widely accepted, and used to determine Russia's quota for the annual pilgrimage to Mecca, or the hajj In 1996 the Muslim population of Russia was estimated at 19 percent of all citizens professing belief in a religion اما الرابط الذي اتيت به ممكن يختص بجمهورية روسيا فقط بغض النظر عن باقي جمهوريات القوقاز كما ترى يا عزيزى اختلفت الأحصائيات و تنوعت و وجدت غيرها و هى بالطبع لا تتحدث عن جمهورية روسيا فقط ... و عموما موضوعنا هنا خاص بجمهورية روسيا و التى كانت تتوجه القمة الأسلامية الأخيرة الى منحها العضوية ... هذه العضوية على فكرة أيدتها و لم أعترض عليها!! سواء كانت نسبة من يعتنقون الأسلام 15% أو 35% أو حتى 100%... و هذا التقرير تحديدا Russia bids to join OIC as Muslim population grows تحدث عن موضوعنا هذا و الفائدة العائدة على روسيا من الأنضمام الى هذا التجمع.. ويجب ان بعض الحقائق التالية وهي من التاريخ . أن الاسلام هو الذي يحكم هذه المنطقة بما في ذلك روسيا نفسها. لقد لاحظت يا عزيزي انك فى الأونة الأخيرة لا تضع وصلة للمواقع التى تستقى منها معلوماتك تلك أو حتى ذكر مصدرها ... حتى يتسنى لى العودة اليها للأستزادة أو للتأكد من صحتها و هذا ما تعلمتة من ادارتكم الموقرة خاصة العزيز "الطفشان" و عندما نكون بصدد مواضيع حساسة و جادة تتعلق بالتاريخ أو الطب أو السياسة ... الخ .. الخ فمثلا انت وضعت لنا نبذة تاريخية عن القوقاز و لكن من موقع "حزب التحرير" وجدت هذا المقال مثلا الشيشان ضحية صفقة بين روسيا وأميركا و الذى يتحدث عن نبذات و تفاصيل أخرى تماما فأى منهما أصدق؟؟!! تم تعديل 25 نوفمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 26 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2003 ِفي روسيا وجمهورياتها توجد عدد كبير من قامو بعمل دراسات من التاريخ ولايحتمل ابدا الاعتماد عليها وقد تجد من المسلمين من هو ضد الرجوع عن فكرة الالحاد في روسيا بينما تجد يهودي يدعو الى التركيز على الاديان والاهتمام بالقيم الدينية كا عامل ضابط لاخلاقيات المجتمع ونشر الفضيلة فيه اما النسبة نسيبها دلوقتي لغاية ما تهدأ الامور داخل روسيا تماما وتكون لها شخصية مميزة اجتماعيا داخل المجتمع الاوربي يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 3 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2005 mehdi كتب: انااظن انه يجب الاكتفاء بصفة مراقب على الاكثر من اجل ابقاء قنوات الحوار مفتوحة تذكرت هذا الموضوع عندما قرأت فى شريط للأخبار فى إحدى القنوات الفضائية ان روسيا قد حصلت على دور المراقب فى الدورة الـ32 لوزراء خارجية دول منظمة المؤتمر الإسلامي الأخيرة التى بدأت يوم يوم الثلاثاء الماضى و استمرت لمدة ثلاثة أيام. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ناصر الملك و الملكية بتاريخ: 5 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2005 (معدل) روسيا التي تذيق المسلمين في الشيشان العذاب ألوانا تصبح عضوا في المنظمة الاسلامية !!! لا أعلم، و لكن الم تفعل مثلا تركيا فى وقت ما أكثر من هذا فى بعض شعوب الدول الأوروبية، و اليوم هى دولة صديقة و حليفة للأتحاد الأوروبى و مرشحه لنيل عضويتهم؟ انا مع الرأى القائل انه يمثل انفتاحا ايجابيا على العالم .... فقد تحل كثير من تلك المشكلات و غيرها فى حالة الأتحاد، بعكس البقاء على الوضع الحالى.... عموما انا أشك كثيرا فى حصولها على تلك العضوية لتعارضها من ناحية أخرى مع مصالحها مع دول أخرى ... فلننتظر و نرى .... <{POST_SNAPBACK}> عزيزي وايت هارت تركيا التي أنضمت إلي الإتحاد الأوروبي دولة جماهيرية علمانية , وليدة أتتاتورك و غير الدولة العثمانية , دولة الخلافة الإسلامية , التي دافعت عن الدول الإسلامية حتي أخر نفس فلا داعي لخلط الأوراق :D لو أسلمت روسيا حوكمتاً و شعباً فسيكون إنضمامها للمنظمة الإسلامية أمر طبيعي جداً تم تعديل 5 يوليو 2005 بواسطة ناصر الملك و الملكية بدون توقيع مؤقتاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 5 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2005 عزيزي وايت هارت تركيا التي أنضمت إلي الإتحاد الأوروبي .. لم تنضم بعد يا ناصر بالمناسبة .. ومش قبل 15 سنة لو حصل :D لو أسلمت روسيا حوكمتاً و شعباً فسيكون إنضمامها للمنظمة الإسلامية أمر طبيعي جداً بتنكتب كدا "حكومةً" .. :D [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 5 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2005 تركيا التي أنضمت إلي الإتحاد الأوروبي لاحظ يا عزيزى ناصر ان تركيا لم تنضم بعد الى الإتحاد الأوروبي دولة جماهيرية علمانية , وليدة أتتاتورك أتتاتورك لم يفعل من وجهه نظرى الا "تطوير" النظام العام فى تركيا (بغض النظر عن إتفاقنا أو إختلافنا عن مدى نسبة صحة هذا التطوير)، و لكنه لم يلغى عقائد المواطنين أنفسهم و معالمها، بالمناسبة ما أسم الحزب الحاكم الحالى؟! انت تحاول القول ان تركيا اليوم هى كمن أجرى عملية جراحية لتحويل مثلا جنسه من ذكر الى انثى، و بالتالى يجب إعتبار ان هذا الكائن الذكرى قد انتهى و مات و لم يعد له أى وجود، و هذا ما أعتقد انه خطأ بنسبه معينة، لأن تركيا اليوم ليست "وليدة" اتاتورك فقط. و غير الدولة العثمانية , دولة الخلافة الإسلامية انت هنا تقفز الى النتيجه مباشرة و ببساطة، من دون النظر و التمعن فى الأسباب، فمثلا لماذا انتهت الدولة العثمانية، و دولة الخلافة الإسلامية؟ هل فعلا شخص واحد فقط اسمه كمال أتاتورك هو المسئول؟؟!! أم ان الخلافة العثمانية كانت قد وصلت إلي طريق مسدود بعد الحرب العالمية الأولى ، وأعباء الأمبراطورية تجاوزت طاقة الدولة التركية ، ومن ثم فانه رأى انه يتحتم على تركيا أن تعطى لنفسها بداية جديدة تتخلص بها من أثقال الماضي و تلحق بالقرن العشرين، و التى كانت الشواهد توحي ساعتها بأن التفوق فيه لقيم الحضارة الأوربية ، إن كمال أتاتورك فكرته عن التحدث بإلغاء الخلافة و التى كانت تعطي الامبراطورية العثمانية ولاية على أرض الإسلام، ورغم أن هذه الولاية الخاصة كانت تعطي تركيا ميزة كبري فإن تصرف أتاتورك بدا مفهوما حيث قام أتاتورك بفصل الدين عن الدولة لأنه رأى الالتباس الذى أصاب مفهوم الخلافة الإسلامية عندما دخلت مرحة الانهيار، وحاولت تقوية سلطان الدنيا بسلطان الدين ، ولهذا حاول كمال أتاتورك تجاوز ذلك الى محاولة جعل تركيا جزء من أوروبا. التي دافعت عن الدول الإسلامية حتي أخر نفس تقصد أخر نفس فى النمسا مثلا؟؟!!!!! لماذا يا عزيزى ناصر وصلت دولة قوية بهذا الشكل الى أخر النفس هذا؟؟!! الا يمكن إعتبار "حروبها" و "غزواتها" هنا و هناك هى نفسها من أهم أسباب إضعافها، و تحميلها أثقال لا طاقة لها بها؟؟ فلا داعي لخلط الأوراق :D لا داعى للقلق يا عزيزى انا لا أخلط أى أوراق، و فى نفس الوقت لا "انتقى" إحداها و أتعمد إسقاط بعضها. لو أسلمت روسيا حوكمتاً و شعباً فسيكون إنضمامها للمنظمة الإسلامية أمر طبيعي جداً بالمناسبة ربما أضفت الى معلوماتى العامة المزيد، هل كل الدول الاعضاء فى منظمة المؤتمر الإسلامي هى فعلا هكذا "بأكملها" حكومة و شعبا؟ نقطه أخرى، انت يا عزيزى ناصر - ناصر ماذا؟ اليس ناصر الملك و الملكية، على سبيل المثال لماذا من وجهه نظرك لم يقتنع أغلبية محاوريك هنا فى عودة الملك و الملكية - (سليل دولة الخلافة التركية) ؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان