جالكم كلامى .. انه القصة قصة تكريس فقر .. وقصة تفريغ شخصيات

[بندق أفندى]

فى موضوع عن نفى عمرو خالد قلت انه سياسة تكريس للفقر وانه سياسة تفريغ البلد من أى شخصية ذات شعبية .. وتشويه لأى شخصية يمكن أن تكون منافس محتمل أو حتى عقبة فى سبيل التوريث .. ده اللى يغيظك .. الكلام انه مواطن من حقه الترشح ماشى أنا موافق عليه .. بس يكون زى أي مواطن .. مش أموت كل من السباق وأترك له شوية خيول مرضى عشان يبقى شكليا فاز عليهم؟

عمرو خالد: لن أترشح لرئاسة مصر

إسلام أون لاين.نت - صحف

عمرو خالد: أياد خفية تزج بي صراع مع السلطات

القاهرة- "أرجوك.. أرجوك... أنا أنزع الآن فتيل أزمة فساعدني".. فاجأ الداعية المصري الشهير عمرو خالد جمهوره بهذه العبارة التي راح يرددها راجيًا مجدي الجلاد رئيس تحرير صحيفة "المصري اليوم" ألا يفشي "السر" الذي بينهما، والذي أشار إليه الجلاد في معرض دفاعه عما نشرته صحيفته حول ترحيل خالد وأسرته من مصر بـ"أوامر أمنية"، وتفنيده لنفي عمرو خالد لرواية الصحيفة.

جاء ذلك في مواجهة بين الطرفين بثها برنامج "القاهرة اليوم" بقناة أوربت الفضائية على الهواء مباشرة، لكن خالد قال في تصريحات لصحيفة "الشروق" المصرية اليوم الأربعاء: إن هناك "أياديَ خفية" تدفع به إلى صراع ليس طرفا فيه، مؤكدا عدم وجود نية لديه للترشح لرئاسة مصر.

وفي البرنامج وصف خالد قصة ترحيله بأنها "غير صحيحة ولا يدري مصدرها"، لكن الجلاد رد عليه بأنه يقدر الأزمة التي يمر بها خالد وحالة التضييق عليه، قائلاً: "بخصوص القصة الكاملة (ترحيل خالد) التي نشرتها الجريدة فثمة ما أعرفه أنا وعمرو خالد وكان الله -عز وجل- شاهدًا علينا".

طالع أيضا:

عمرو خالد: ما زلت ممنوعا من الدعوة في مصر

كتاب ومدونون: تضييق أمني على عمرو خالد

عمرو خالد: أعود لمصر خلال 3 أيام ولم أُرحَّلْ

وأردف الجلاد "قد التزمت بعدم الإفصاح عنه (السر)، ولو سمح لي الداعية الآن أن أسرد وأكشف هذا السر، وأن يحلني من عهدي ووعدي، سوف أذكره كاملاً لحسم الأمر لصالح الصحيفة ومصداقيتها".

وهنا.. تدخل خالد مؤكداً احترامه للصحيفة وتقديره لرئيس تحريرها، وأضاف "أرجوك.. أرجوك.. أرجوك يا أستاذ مجدي.. أنا أنزع الآن فتيل أزمة فساعدني"، ثم رجا عمرو أديب مقدم البرنامج أن يختم الحلقة دون الكشف عما أراد الجلاد أن يسمح له بقوله، فاستجاب أديب والجلاد بعد أن كرر عمرو خالد كلمة "أرجوك" 6 مرات، بحسب صحيفة المصري اليوم (خاصة) الأربعاء 10-6-2009.

وكانت الصحيفة قد نشرت في عددها الأربعاء الماضي أن "الأمن أجبر عمرو خالد على الرحيل من مصر إلى لندن، ومنعه من تصوير برامجه داخل البلاد على خلفية مشروعه لمحاربة الفقر (إنسان)"، وهو ما نفاه خالد في تصريح خاص لـ"إسلام أون لاين.نت" مؤكدا: "لم أتلق أي تعليمات أو استدعاءات رسمية من أي جهة أمنية بهذا الشأن.. وسأعود للقاهرة خلال 3 أيام" من زيارته آنذاك لدولة الإمارات.

أيادٍ خفية

وبعد أن كرر عمرو خالد للشروق نفي ما تردد عن أنه طرد من قبل جهاز أمن الدولة بناءً على مذكرة ورد فيها أنه يقوم بأنشطة يتجمع فيها الشباب بهدف عمل تنظيم شبابي، أشار إلى أن هناك أيادي خفية تسعى للزج به في صراع هو ليس طرفًا فيه، وتساءل قائلا: "لماذا يتم فتح هذا الموضوع في هذا التوقيت؟".

ولفت الداعية الشاب إلى أن الذي حاول الزج به في هذا الاتجاه أراد أن يظهره في صورة المعارض، مشيرًا إلى أنه ليس معارضًا، وليس مؤيدًا في نفس الوقت، وقال: "لن أترشح للرئاسة وليس لي أي طموح سياسي وكل ما أقوم به هو رسالة تجاه الشباب لإصلاح المجتمع".

وبحسب "المصري اليوم" تعود بدايات الأزمة الحالية بين عمرو خالد والسلطات المصرية إلى نحو 6 أشهر بعد إعلانه عن مشروع "إنسان" لمحاربة الفقر في دول العالم العربي ومن بينها مصر؛ حيث طلب خالد 70 ألف متطوع لمساعدة 35 ألف أسرة مصرية فقيرة من خلال مشروعات تنموية، ومنع تسرب أطفالها من التعليم، وهو ما اصطدم بمشروع تنمية ألف قرية فقيرة الذي يرعاه جمال مبارك نجل الرئيس المصري وأمين لجنة السياسيات بالحزب الوطني الحاكم والذي تدور تكهنات عن وجود نوايا لتوريثه الحكم.

وفي ديسمبر الماضي أعلن خالد في بيان مفاجئ توقف مشروعه في مصر فقط واستمراره في باقي الدول المختارة، مؤكدا أن "الهدف الأساسي للمشروع لم يكن مساعدة الأسر الفقيرة ومنع التسرب من التعليم بقدر ما كان يهدف إلى استيعاب طاقات الشباب الهائلة المعطلة في أنشطة تنموية تطوعية تخدم بلادهم، وتقيهم الانحرافات الفكرية كالتطرف، والسلوكية كتعاطي المخدرات".

وفي الإطار ذاته قالت "المصري اليوم": إن الجزء الثاني من برنامج خالد "قصص القرآن" قد "تسبب في آخر الصدامات مع السلطات المصرية؛ حيث يتناول قصة موسى عليه السلام أو (الرجل الذي تحدى فرعون)، وكان مقررا أن يتم تصويره في أماكنه الحقيقية في مصر وخارجها، لكن إخراج خالد من البلاد يحول دون إنجازه"، مشيرة إلى أن السلطات أصدرت أوامر للفضائيات بعدم إذاعة هذا البرنامج.

وكان الموقع الإلكتروني للداعية المصري قد طرح موضوع قصة موسى عليه السلام للنقاش في منتداه، وجاءت معظم تعليقات الجمهور لتربط القصة القرآنية بالواقع المصري الحالي.

[وليد صفوت]

السلام عليكم،..

منع مشروع الاستاذ عمرو خالد "منع التسرب من التعليم" فى حد ذاته صد عن سبيل الله و محاربة لحق الجميع فى التعليم و استهلاك طاقات الشباب و تنشيط حركة التنمية و تنمية العلاقات الاجتماعية و محاربة لرأب الصدع بين طبقات المجتمع.

ما وصل لكل مجموعات صناع الحياة كسبب لمنع هذا المشروع الرائع هو ليس اصطدامه مع مشروع مشابه لجمال مبارك و لكن لسبب انا اعتبره اخطر و هو فى عدة نقاط كالآتى:

- اليونسكو احد رعاة و منظمين و ممولين هذا المشروع الهائل.

- أولى خطوات المشروع هى حصر لشريحة المجتمع التى تعيش تحت خط الفقر و التى تضطرها الظروف القاسية لتسريب اولادهم من المدارس للعمل و جلب المال.

- هذا الحصر سيصطدم مع تقارير الحكومة المصرية الزائفة التى تُسلمها الى اليونسكو كل عام عن حالة الفقر فى مصر و هى بالطبع ربع الوضع الحقيقى.

- هذا سيضع الحكومة فى وضع صعب و محرج للغاية أمام المنظمة العالمية و أمام رأى المجتمع الدولى عن آداء الحكومة.

هذا بإختصار سبب الغاء المشروع فى مصر كما اُخبرنا به.

و هذا ايضاً مشروع آخر يتم دفنه، "المجددون" برنامج يشبه الى حد ما المسابقات التى يتم التصويت فيها للمتسابقين و لكن بفارق المحتوى و الفقرات و الجو العام للبرنامج.

لا تعليق غير ان الله تعالى سيحاسب هؤلاء، و سيُريهم عاقبة أمرهم فى انفسهم و فى أولادهم و ذريتهم بإذن الله، كما شردوا الآلاف و سرطنوا الآلاف و اتلفوا الكبد للآلاف و دفنوا رؤوس الملايين فى الرمال خوفاً من بطشهم، و اتلفوا أدمغة الملايين و برمجوها لصالحهم.. حسبُنا الله و نِعم المُستعان على ما يعملون.

تحياتى

[محمد عبدالعزيز]

مع إن عمرو خالد له مشاريع فى دول عربية أخرى ولكنه لا يتعرض لمضايقات مثل التى يتعرض لها داخل مصر, بالعكس هناك مشاركات من جهات حكومية فى الدول الآخرى مثلما حدث مع شرطة دبى فى مشروع مكافحة الإدمان, فلماذا لا تخشى الدول العربية الأخرى من التنظيمات الشبابية؟!!!

عمرو خالد ليس له الحق فى الترشح لانتخابات الرئاسة طبقاً لتعديلات المادة 76 لأنه غير منضم ﻷى حزب سياسى وبالتالى ليس من قيادات أى حزب حتى يسمح له بالترشح, وبالتأكيد لن يحصل على الموافقات المطلوبة من أعضاء المجالس النيابية والمحلية, لذلك لا أعتقد أن وراء هذه القصة إشاعة عن نيته للترشح لانتخابات الرئاسة, وإلا فمن اقترح إبعاده ومن صدق على قرار الإبعاد بهذه الحجة هم فى قمة الغباء ﻷن ما يحدث لعمرو خالد الآن لا يزيده إلا شعبية ومصداقية, وبذلك بيكونوا زى اللى جه يكحلها عماها.

أو زى مابيقولوا كده... حرامى وأهبل كمان.

[بندق أفندى]

السلام عليكم،..

منع مشروع الاستاذ عمرو خالد "منع التسرب من التعليم" فى حد ذاته صد عن سبيل الله و محاربة لحق الجميع فى التعليم و استهلاك طاقات الشباب و تنشيط حركة التنمية و تنمية العلاقات الاجتماعية و محاربة لرأب الصدع بين طبقات المجتمع.

ما وصل لكل مجموعات صناع الحياة كسبب لمنع هذا المشروع الرائع هو ليس اصطدامه مع مشروع مشابه لجمال مبارك و لكن لسبب انا اعتبره اخطر و هو فى عدة نقاط كالآتى:

- اليونسكو احد رعاة و منظمين و ممولين هذا المشروع الهائل.

- أولى خطوات المشروع هى حصر لشريحة المجتمع التى تعيش تحت خط الفقر و التى تضطرها الظروف القاسية لتسريب اولادهم من المدارس للعمل و جلب المال.

- هذا الحصر سيصطدم مع تقارير الحكومة المصرية الزائفة التى تُسلمها الى اليونسكو كل عام عن حالة الفقر فى مصر و هى بالطبع ربع الوضع الحقيقى.

- هذا سيضع الحكومة فى وضع صعب و محرج للغاية أمام المنظمة العالمية و أمام رأى المجتمع الدولى عن آداء الحكومة.

هذا بإختصار سبب الغاء المشروع فى مصر كما اُخبرنا به.

و هذا ايضاً مشروع آخر يتم دفنه، "المجددون" برنامج يشبه الى حد ما المسابقات التى يتم التصويت فيها للمتسابقين و لكن بفارق المحتوى و الفقرات و الجو العام للبرنامج.

لا تعليق غير ان الله تعالى سيحاسب هؤلاء، و سيُريهم عاقبة أمرهم فى انفسهم و فى أولادهم و ذريتهم بإذن الله، كما شردوا الآلاف و سرطنوا الآلاف و اتلفوا الكبد للآلاف و دفنوا رؤوس الملايين فى الرمال خوفاً من بطشهم، و اتلفوا أدمغة الملايين و برمجوها لصالحهم.. حسبُنا الله و نِعم المُستعان على ما يعملون.

تحياتى

هو ده بيت القصيد .. وده معناه مقارنة نتائج هذا المشروع بالتمويل الذى يحصل عليه مقارنة بالتمويل الذى يحصل عليه الآخرون بالتمويل الذى يحصلون عليه ..

وبعدين بنك الطعام وموائد الرحمن .. وكده يعنى .. يعنى عاوزين شوية متسولين .. حتى يكون التأثير الانتخابى فيهم سهل .. اذا قررنا التخلى عن التزوير المباشر يجب ان نشترى الأصوات مثلا .. والجائع سيبيع نظير وجبة

[elfakhrany]

حسبنا الله ونعم الوكيل .

[ابو حودة]

كيف يؤتمن مجدي الجلاد على سر وقيمة السبق الصحفي تعلوا اي قيمة لديه

فقد فعلها في خبر علاقة ايمن نور بزوجته جميله اسماعيل وهو بالتأكيد ما اثر على تلك العلاقة بشكل كبير

[بندق أفندى]

كيف يؤتمن مجدي الجلاد على سر وقيمة السبق الصحفي تعلوا اي قيمة لديه

فقد فعلها في خبر علاقة ايمن نور بزوجته جميله اسماعيل وهو بالتأكيد ما اثر على تلك العلاقة بشكل كبير

هناك ما لا ندريه .. الآن من يستطيع تأكيد انه جميلة لم تجبر على الانفصال (مقايضة مع حياة نور شخصيا مثلا؟) على ان تعلن هذا؟ ربما رؤوس النظام لا تفعل ذلك لكن الزبانية المتبرعين يفعلون .. هل يستطيع أحد نفى أو تأكيد؟

فى حالة جميلة هى من قالت وأعلنت يعنى ما كانش سر ..

[د هشام ابراهيم]

لا أعتقد أن وراء هذه القصة إشاعة عن نيته للترشح لانتخابات الرئاسة, وإلا فمن اقترح إبعاده ومن صدق على قرار الإبعاد بهذه الحجة هم فى قمة الغباء ﻷن ما يحدث لعمرو خالد الآن لا يزيده إلا شعبية ومصداقية

كلام حضرتك صحيح تماما ....رغم تحفظي علي كثير من كلام و طريقة الرجل إلا اني لا أكن له الآن إلا كل احترام و مودة بسبب ما يمر به حاليا

ظلم بين