الحازم حسن بتاريخ: 12 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2009 (معدل) الجزء الثالث من مقال موقع ميدل ايست اون لاين "ماذا بعد مبارك" وكلام خطير جداً وللأسف كله في في الصميم المصريون لا هم لها إلا النظر فيما هو آت، ماذا سيحمل؟ والبدائل المطروحة في حال غياب مبارك، لا ترضي الأغلبية. ميدل ايست اونلاين في 14 أكتوبر/تشرين الأول القادم يتم الرئيس مبارك سنته الـ 28 في حكم مصر، والجيل الذي ولد معه وبعد بسنة أو سنتين أو ثلاثة يعيش مأساة حقيقية جراء البطالة وتدني الأجور وتفاقم أزمة السكن وبشكل عام تحطم أحلامه وطموحاته في حياة إنسانية كريمة، هذا الجيل هو الأكثر رغبة في التغيير، وإن بدا غير مهتم أو مبال، لكنه في حقيقة الأمر يرقب وينتظر. والخطر في أمر هذه الأجيال أنها لم ترب على رؤية أو فكرة سياسية ترسخ قيم الانتماء والولاء ومصر فوق الجميع، لم ترب في سياق مشروع وطني وقومي يدافع عن مقدرات الوطن والشعب، بل خرجت إلي الوجود لترى المؤسسات التي بناها آباؤهم وأمهاتهم تتهاوى تحت سياط الخصخصة بيعا وسرقة، خرجت لترى فضائح النهب والسلب والاغتصاب تملأ الآفاق، وتتأكد أن النهابين هم من يتسيدون ويتم ترقيتهم، الأمر الذي دفعهم دفعا للامبالاة والهروب إلى المشروع وغير المشروع من سبل الحياة، فهل كان يتوقع أحد أن يهاجر مصري إلي إسرائيل العدو الاستراتيجي لمصر ويتزوج من إسرائيلية وينجب منها ليتحول أبناءه يوما ما إلي جنود في الجيش الإسرائيلي الذي يقتل اخوانه ليل نهار بلا هوادة. هذه الأجيال لا تؤمن بقيمة التغيير إلا إذا كان تغييرا جذريا، غير مبالين بالثمن الذي يمكن أن يدفع لتحقيق ذلك، لقد سئمت التردي الذي يجتاح كل شيء من حولهم، وفي ضوء ذلك يؤمنون بضرورة قيام ثورة مدنية تقضي على بؤر الفساد التي استفحلت، وترد لمصر والمصري دوره وكيانه عربيا ودوليا، بل وقبل هذا توفر لهم حياة إنسانية كريمة تعليم وسكن وعمل. إن الأحاديث التي تدور في البيوت والمقاهي والأندية والجامعات لا هم لها إلا النظر فيما هو آت، ماذا سيحمل؟ والبدائل المطروحة في حال غياب الرئيس مبارك، لا ترضي الأغلبية من هذه الأجيال، فضلا عن أجيال أخرى سابقة، فلا الإخوان المسلمين ولا جمال مبارك ولا المؤسسة العسكرية تصلح، فلكل بديل من هذه البدائل مثالبه التي يمكن أن تهدد سلامة المستقبل، الأمر الذي يدعو بالفعل إلي أهمية قراءة أفكار هذه الأجيال ووضعها على قدم المساواة مع أفكار الأجيال السابقة عليها، لأنها قد تشكل تهديدا موازيا لتهديد هذه البدائل، وما حدث خلال السنوات الأخيرة من إضرابات واعتصامات وتظاهرات يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الأمور ستكون على غير ما يرام في حال تولى أي من هذه البدائل للحكم. لقد تأكد فشل آليات القمع والتهديد والسحل والاعتقال وما شابه ذلك، فهناك ثمة إصرار على التغيير، ثمة تأكد من أن الرجل لم يعد كفئا للحكم بمسئولياته الداخلية والخارجية خاصة فعنق الزجاجة التي بدأ بها حكمه لا تزال قائمة، وكل الأحلام والطموحات التي مني بها المصريون لم يتحقق منها شيء، بل كان الوضع عند مجيئه ليس بالسوء الذي عليه بعد 28 عاما من توليه، بدءا من تفشي الفساد وانتهاء بتفشي الأوبئة السرطانية، ثم إنه ماذا يمكن أن يعطي بعد أن دخل مرحلة صحية يحدس الجميع على أنها حرجة، وأن آخرين غيره يتولون زمام الأمور، وهؤلاء الآخرون غير مرغوب بهم وبمن حولهم، باعتبار أن إدارتهم تسير ضد مصالح الأغلبية العظمى من الشعب. إن الصورة التي يمكن أن ترسم لمصر في حال غياب الرئيس مبارك صورة قاتمة إلي حد بعيد ما لم يتم تداركها الآن وقبل فوات الأوان، وتأكيد أهمية وضع مصالح الوطن والشعب في المقدمة، والسماع لصوت الشعب في التغيير والضرب بيد من حديد على الفسدة والمفسدين الموجودين في مواقع قيادية في الحكم، وإعلان نائب للرئيس يتولى الحكم من بعده، ويا حبذا لو طرح أكثر من اسم وترك للشعب بنزاهة أن يختار من يراه كفئا لتحمل مسئوليته بعد رحيل مبارك، لكن أن يصر الرئيس على ترك الوضع على ما هو عليه آملا في تولي ابنه الحكم من بعده، فهذا ما سيدفع بوطن له تاريخه الحضاري والإنساني العظيم إلي الفوضى، فإن كان الشعب المصري يقدر لمبارك دوره في حرب أكتوبر وكونه أحد أفراد المؤسسة العسكرية التي يتم احترامها وإجلالها، فليس معنى ذلك أنه سوف يرضي له بأن يغيب تاركا البلد لمتاهة الفوضى. إن عدم مبالاة جمال مبارك بمعاناة الشعب المصري أمر لا يحتاج استطلاعا للرأي للتأكد منه، فالشعب يرى لسلوكه وأقواله وأفعاله التي لا تقيم وزنا لمصالح أبنائه، بل تسلم رقبته لحفنة قليلة من رجال الأعمال يتحكمون في مأكله وملبسه ومسكنه وعمله وتعليمه وأرضه وهلم جرا، البلد أمام الجميع مستباحة لهم، لا أحد يراقبهم، لا أحد يسألهم، بل يتم احتضانهم بمقابل وبدون مقابل، وأزمة الخبز والحديد والأسمنت والسكن وغير ذلك تتفاقم نتيجة لسبب وحيد هو جشع هؤلاء: رجال الأعمال الذين ساندهم مبارك وسيستمر ابنه في حال توليه الحكم في مساندتهم. إن التساؤلات تملأ أفواه الناس وعقولهم: ما الحرج أن يتنحى رئيسا للجمهورية ويعين خلفا له تجري حوله انتخابات؟ ما الحرج أن يتنحى لظروف صحية أو ما شابه؟ ما الحرج في أن يفضل مصلحة الوطن على مصالحه ومصالح عائلته الشخصية؟ ما الذي يمكن أن يحصل على المزيد منه بعد 28 عاما من الحكم؟ لماذا لا يجري انتخابات نزيهة وشفافة وديمقراطية وليتقدم لها من يرى نفسه كفئا من القيادات العامة والشخصيات الكبيرة، ومصر عامرة؟ ما الذي يمنعه من فعل ذلك، ويظل رئيسا سابقا على العين والرأس؟ المصدر تم تعديل 12 يونيو 2009 بواسطة الحازم حسن Many of life's failures are people who did not realize how close they were to success when they gave up Thomas Edison Failure Is Not An Option رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elshafey بتاريخ: 12 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2009 انا معاك إن الكلام ده كله في الصميم بس السؤال المهم هو : إذا لم يورث الحكم إلي جمال مبارك .... تفتكر مين اللي ممكن يحكم مصر؟ أنا بصراحة مش شايف حد ينفع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بسم الله الرحمن الرحيم صدق الله العظيم لعبة جنرالات الحرب لعبة مسلية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بندق أفندى بتاريخ: 12 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2009 انا معاك إن الكلام ده كله في الصميم بس السؤال المهم هو : إذا لم يورث الحكم إلي جمال مبارك .... تفتكر مين اللي ممكن يحكم مصر؟ أنا بصراحة مش شايف حد ينفع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كويس انه حضرتك قلت انا مش شايف .. لأنه دى الحقيقة .. وفيها تعبير عن مدى ما تراه انت خلاص عقمت النساء ان يلدن مثله؟ حبيبتى كالشمس لا نظر ولا اقتراب ولا استغناء فالكل موت محقق أنا الذى نظر الأعمى إلى أدبى وأسمعت كلماتى من به صمم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ايهاب سالم بتاريخ: 12 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2009 انا شايف الموضوع بسيط لأن مبارك مش قائد محنك و لا زعيم ومش هيكون الوضع أصعب من موت عبد الناصر و إحنا مهزومين و محتلين و االشعب كله كان بيعيط في الشوارع و فاكرين البلد ضاعت خلاص ومحدش كان متوقع إن السادات ينفع و أهو نفع و حررنا أرضنا و ميت فل و أربعتاشر وبعد السادات محدش كان مقتنع بمبارك رئيس و أهي مشيت وبعد مبارك هتمشي برضه بأي حد جيمي ... عمر سليمان ... العفريت الأزرق ... متفرقش هو أحنا من إمتى كان لنا رأي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mandoo بتاريخ: 12 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2009 أن يتنحى الرئيس فهذا أمر مستحيل ولن يحدث مهما حدث ومهما كانت الضغوط المرضية أن يعين نائب له فهذا هو أيضا أمر مرفوض ومستحيل أن يحدث حتى وإن كان ذلك يعرض مستقبل مصر للضياع ولكن من يتجرأ ويفكر فى ترشيح نفسه ضد الرئيس؟ العقاب معلوم سلفا واللى بيتلسع من الشوربه بينفخ فى الزبادى إذا ماهو الحل ؟ وبمنتهى البساطة الحل فى يد الشعب ، الشعب المغيب النائم حتى الآن ولست أدرى إلى متى ومتى ينتفض المارد ؟ لقد طفح الكيل وأدعوا الله أن يهبنا من يتقى الله فينا ويخلصنا ممن دمروا مصرنا الغالية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elfakhrany بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 (معدل) اذا أجريت أنتخابات نزيهة ... وقتها سوف يظهر بدائل كثيرة أفضل من مبارك تم تعديل 13 يونيو 2009 بواسطة elfakhrany يدهشني أن يقول الأجانب : Share What You Can To benefit The Others وقد عملوا بذلك فتقدموا ! وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك) أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم ! [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حودة بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 أشار احد الفلاسفة الفرنسيين الى مقابر عظماء فرنسا وقال " هنا يرقد من كان يظن أن العالم لن يدور بدونه " خلص الكلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elshafey بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 اذا أجريت أنتخابات نزيهة ... وقتها سوف يظهر بدائل كثيرة أفضل من مبارك أعتقد إن لو حصل إنتخابات نزيهة برده حسني مبارك اللي هينجح عملا بالمبدأ المصري الشهير .......... اللي تعرفه أحسن من اللي ماتعرفوش بسم الله الرحمن الرحيم صدق الله العظيم لعبة جنرالات الحرب لعبة مسلية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم للأسف الأوضاع في مصر غامضة تماما ولا أحد يعلم مطلقا ما الذي يمكن أن يحدث .. بالنسبة لوفاة عبد الناصر والسادات .. عبد الناصر كان له نائب هو أنور السادات .. والسادات كان له نائب هو حسني مبارك .. لذا فقد كان معروفا من سوف يلي أمر الحكم في حال غيابهما .. أما الآن فلا أحد يعلم من يلي أمر الحكم في حال غياب مبارك .. لأنه لا نائب له.. وكلنا نتذكر عندما سافر مبارك إلى ألمانيا لإجراء الجراحة في عموده الفقري .. وحدث فراغ دستوري نبه له البعض من غياب الرئيس وعدم وجود نائب له فتم تعديل الدستور ( أسهل حاجة عندنا طبعا تعديل الدستور ) لجعل مهام رئيس الجمهورية في يد رئيس الوزراء في حال غياب الرئيس .. لذا فالمستقبل مظلم وبشدة لأنه ببساطة شديدة مبارك نجح في إقصاء كل شخص ذي شهرة شعبية وذي كفاءة عن الساحة فلم يبق معروفا إلا الفاسدون .. وللأسف كل الطرق تؤدي إلى جمال مبارك .. لأن الحاشية الفاسدة .. من وزراء ورؤساء وأغلبية أعضاء مجلسي الشعب والشورى وما حولهم من رجال أعمال وممثلين تافهين وفاسدين أمثال عادل إمام ومن على شاكلته ... كل هؤلاء جميعا يريدون البقاء في ( الميغة ) وهو مصطلح تستعمله أمي للدلالة على الأوضاع السايبة .. كل هؤلاء يريدون البقاء في التكية التي فتحها لهم نظام مبارك على حساب الشعب .. وبقاء هذه التكية مرتبط ببقاء هذا النظام .. ونظرا لأننا في البلاد الديكتاتورية تعودنا أن أي شخص غير معروف يأتي للحكم قد يتغير معه نظام البلد بأكمله .. فالسادات مثلا حول مصر للرأسمالية بعد أن كانت اشتراكية في عهد عبد الناصر .. لذا فالسبيل الوحيد لبقاء التكية هو أن يأتي شخص معروف يدين لنا ( أي شلة المنتفعين ) نحن بالولاء ( لأننا أصحاب فضل عليه ... طبقة رجال أعمال لجنة السياسات وغيرهم من رجال النظام ) الممولون لحملات الدعاية الإعلامية والتلميع لجمال مبارك .. والممولون لحملة الدعاية لوالده فيما سمي بانتخابات الرئاسة الماضية ... ولذا فلكي يبقى الوضع يجب أن يأتي شخص يضمن لنا بقاء هذا الوضع .. اي امتداد للنظام الحالي .. ممثلا في جمال مبارك ... وهو بالفعل يحكم مصر حاليا من وراء الستار .. ماذا هي العوامل التي قد تفشل هذا السيناريو. ثورة شعبية .. وهذا أمر مستبعد ( وإن كان لا يزال ممكنا ) نظرا لأن شعبنا المصري تغرست فيه ثقافة اللي تعرفوا أحسن من اللي متعرفوش ... وثقافة الرضا بالمقسوم عبادة .. ( والرضا بالمقسوم واجب عندما أفعل ما علي .. وبعد ذلك أرضى بما قسمه الله .. باختصار أعمل اللي عليا وأسيب الباقي على ربنا ) أما عندنا فنحن لا نفعل شيئا أصلا .. وكأنها ليست بلدنا. ولكن من يدري كافة الثورات الشعبية على مر التاريخ تولدت في لحظة لم يكن أحد يتوقعها إطلاقا .. ولنا في ثورة 19 وأحداث يناير عظة وعبرة .. ولكن مشكلة الثورات الشعبية أنها غالبا تأكل الأخضر واليابس في طريقها .. المؤسسة العسكرية .. وهو أمر الحديث عنه صعب .. ولا يوجد أحد إطلاقا يرجح أو حتى يتمنى دخول المؤسسة العسكرية في السياسة مرة أخرى بعد ثورة يوليو أو انقلاب يوليو والبلاوي التي أدت إليها .. كما أن المؤسسة العسكرية تدين بالولاء للقائد الأعلى ... وغالبا لن تتدخل في اختيار من يخلفه وإن كان رضاها عن الأمور واجبا. النقطة الأخيرة ... هي أن جمال مبارك مستقبله صعب التنبؤ به أصلا إن لم يتول الحكم خلف والده ... لأنه باختصار شديد رجليه جت خلاص في الوحلة زي ما بيقولوا ... وفي حال حدوث أي سيناريو غير متوقع كثورة شعبية مثلا ... فإن أول من سيتم محاكمته جمال مبارك وزمرته .. وكذا في حال تولي أي شخص آخر الحكم .. فقد يقوم حينها أيضا بتقديم جمال مبارك للمحاكمة هو ومن معه بتهم الفساد المختلفة .. وذلك لكي يتقرب هذا الشخص الجديد إلى الشعب ويثبت أنه يراعي مصالحه أولا ( مثل تصرف السادات مع مراكز القوى ) .. فبناء عليه جمال مبارك لابد أن يخلف والده .. وإلا فمستقبله أراه أنا شخصيا مظلم.. وهذا يؤكد لنا على أن السادات أيضا كان داهية عندما أبعد ابنه عن السياسة .. حتى لا يحمل أوزار والده أمام معارضي الأب .. وهو الخطأ التي لم يتجنبه مبارك الأب .. وقد يدفع ثمنه مبارك الابن. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته تم تعديل 13 يونيو 2009 بواسطة شرف الدين اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحازم حسن بتاريخ: 13 يونيو 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 لكن تفتكروا جمال ممكن يعملها ؟؟ لأنه خرج علينا أكتر من مرة وقال انه تعب وقرف من السؤال ده وانه بيقولها علناً وللمرة الخمستاشر انه مش رئيس مصر القادم ومش مرشح هل ممكن يرجع في كلامه ويرشح نفسه افتكر وقتها شكله حيبقى وحش قوي لكن عموما مبارك عودنا على سياسة التدرج البطيء المدروس يعني لما يكون عاوز يعمل حاجة ويرفضها الشعب يقول خلاص ماشي تحت امركم وبعدين يسير الامور شوية شيوة لغاية الشعب ما يقول ابوس ايدك انت صح اعمل اللي انت شايفه Many of life's failures are people who did not realize how close they were to success when they gave up Thomas Edison Failure Is Not An Option رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحازم حسن بتاريخ: 13 يونيو 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 الاخوة اللي بيسالوا عن البديل .. ايه رأيكم في عمرو موسي (اوعي حد يضرب :blush2: ) Many of life's failures are people who did not realize how close they were to success when they gave up Thomas Edison Failure Is Not An Option رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحازم حسن بتاريخ: 13 يونيو 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 انا شايف الموضوع بسيط لأن مبارك مش قائد محنك و لا زعيم ومش هيكون الوضع أصعب من موت عبد الناصر و إحنا مهزومين و محتلين و االشعب كله كان بيعيط في الشوارع و فاكرين البلد ضاعت خلاص ومحدش كان متوقع إن السادات ينفع و أهو نفع و حررنا أرضنا و ميت فل و أربعتاشر وبعد السادات محدش كان مقتنع بمبارك رئيس و أهي مشيت وبعد مبارك هتمشي برضه بأي حد جيمي ... عمر سليمان ... العفريت الأزرق ... متفرقش هو أحنا من إمتى كان لنا رأي بسم الله الرحمن الرحيمللأسف الأوضاع في مصر غامضة تماما ولا أحد يعلم مطلقا ما الذي يمكن أن يحدث .. بالنسبة لوفاة عبد الناصر والسادات .. عبد الناصر كان له نائب هو أنور السادات .. والسادات كان له نائب هو حسني مبارك .. لذا فقد كان معروفا من سوف يلي أمر الحكم في حال غيابهما .. أما الآن فلا أحد يعلم من يلي أمر الحكم في حال غياب مبارك .. لأنه لا نائب له.. وكلنا نتذكر عندما سافر مبارك إلى ألمانيا لإجراء الجراحة في عموده الفقري .. وحدث فراغ دستوري نبه له البعض من غياب الرئيس وعدم وجود نائب له فتم تعديل الدستور ( أسهل حاجة عندنا طبعا تعديل الدستور ) صح Many of life's failures are people who did not realize how close they were to success when they gave up Thomas Edison Failure Is Not An Option رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عندى أمل بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 الاخوة اللي بيسالوا عن البديل .. ايه رأيكم في عمرو موسي (اوعي حد يضرب ماله عمرو موسى؟ طيب يا ريت يبقى هو رئيس مصر القادم. أو الدكتور محمد البرادعى . قال رسول الله صلى الله عليه و سلم مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 في دول العالم المحترمة فإن الفئات التالية هم مرشحون طبيعيون للمناصب السياسية العليا مثل رئاسة الجمهورية: - حكام الولايات والمقاطعات (المحافظين يعني) - الوزراء الحاليون والسابقون - قادة الجيوش وكبار الضباط (بعد اعتزالهم العمل العسكري طبعا) - نواب البرلمان - قيادات الأحزاب والسياسيين - الشخصيات العامة (مستشارين - علماء - أدباء - وجهاء المجتمع - كبار رجال الصناعة والأعمال) معنى أننا لا نجد من بين هؤلاء جميعا من يصلح لمنصب الرئاسة فهذه مشكلة حقيقية. أنا شخصيا أتمنى أن يكون الرئيس القادم مدنيا وأحد رجال القانون (زي كلينتون وأوباما)، لكي يكون قادرا على إجراء إصلاح تشريعي وقانوني يحول مصر الى دولة مؤسسات لا نظل فيها قلقين حول هوية الرئيس القادم. وفي ذهني اسمين أولهما طبعا هو أيمن نور والثاني هو المستشار هشام البسطويسي نائب رئيس محكمة النقض. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SAW بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 أنا شايف إن أيمن نور أو أسامة الغزالي حرب هم أفضل من يترشح - المشكلة إن مبارك و عصابته عايزين يحافظوا على المليارات اللي نهبوها و ديون مصر اللي إشتروها و الإتاوات اللي بياخدوها من أي مستثمر أو رجل أعمال و يطرمخوا على كل البلاوي و المصايب اللي عملوها - أتعجب ممن يقول البرادعي أو زويل يا جماعة كل واحد له إختصاص - مش معقول واحد بيحب ممثل مثلا أو لاعب كرة يقول يبقى رئيس - عموما أنا حاسس إن ربنا محضر لمبارك مفاجاَت كتير لسة هيشوفها. خطفوها شابة عفية من إيد الملك و رموها عجوز مكسحة من غير زمبلك عبد الناصر كان فاكر نفسه زعيم رمى عرض مصر في إيد حكيم و السادات إختار أسوأ نائب و النائب من يومها محتار أقتل، أعذب، أرهب، ألفق أعتقل، أهتك، أنهب، أكذب جمارك، ضرايب، غلاء مفيش جريمة معملتهاش أعمل إيه عشان أموت رئيس!!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alrefaey بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 بعد مبارك اكيد جيمى التطور الطبيعى للحاجة الساقعه ;) وبالانتخابات برده وبنسبة لا تقل عن 70 الى 80 بالمية تعرفو ليه لأننا شعب ساذج تعودنا البلاهه وصارت بيننا معايشة وبين العشوائية والرضا بالقهر والاتكالية على الغير فى تحديد المصير :wub: :lol: :sad: "{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عندى أمل بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 على فكرة, الدكتور محمد البرادعى هو واحد من رجال القانون.فهو حاصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة و الدكتوراة فى القانون من جامعة نيويورك. أتعجب ممن يقول البرادعي أو زويل يا جماعة كل واحد له إختصاص - مش معقول واحد بيحب ممثل مثلا أو لاعب كرة يقول يبقى رئيس لو حضرتك تابعت أراء و حوارات زويل أو البرادعى سوف تستطيع أن تميز بسهولة مقدار الحكمة و الوعى اللذان يتمتعان بهما و الاثنان لديهما وعى كامل بما يجب أن تقوم عليه أساسات الدولة الحديثة و ما ينبغى عمله من أجل إفامة نهضة شاملة.فى ذات الوقت أجد أن الكثير من المسؤلين فى حكومتنا و أولهم مبارك نفسه ,يفتقرون إلى هذه الرؤية العميقة و الحكمة التى يتمتع بها زويل و البرادعى. بمناسبة الممثلين الرئيس الأمريكى السابق رونالد ريجان كان ممثل. و حاكم ولاية كاليفورنيا الحالى هو الممثل أرنولد شوارزينجر. قال رسول الله صلى الله عليه و سلم مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 مش فاهم بصراحة الأخوة الأفاضل اللي بيقولوا إنهم مش شايفين حد ينفع بعد حسني مبارك ؟؟!! الكلام ده بهزار ولا بجد ؟؟ يعني ال 80 مليون مصري ما فهمش حد يصلح يكون رئيس ؟!! دا احنا ننتحر بقى أحسن .. مصر فيها عقليات ممتازة جدا وناس على قدر عالي من الأمانة والأخلاق.. لكنهم ليسوا -فيما أعتقد- من هذه الحاشية المرتزقة اللي ماسكة السلطة ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elshafey بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 (معدل) اللي بيقول عمرو موسي : عمرو موسي ممكن يدخلنا في حرب تاني يوم لأنه عصبي واللي بيقول أيمن نور : أيمن نور هيودينا في داهية بأفكاره وبعدين القصة الأخيرة بتاعة وشه والدكتورة اللي طلعت تقول إنه حرق سطحي من السشوار يقلق واللي بقول أسامة الغزالي : مين أسامة الغزالي ده ..... أنا بجد ماعرفوش وبعدين في حاجة مهمة لازم ناخد بالنا منها: بسم الله الرحمن الرحيم "إن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم" صدق الله العظيم تم تعديل 13 يونيو 2009 بواسطة elshafey بسم الله الرحمن الرحيم صدق الله العظيم لعبة جنرالات الحرب لعبة مسلية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 13 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2009 يا جماعة السيناريو معروف [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان