قصة واقعية من ازهى عصور الديمقراطية....
السلام عليكم
>لم اصدق عينى و لا اذنى و انا اسمع و ارى
>هل وصل الامر الى حد الاعتداء على النساء
>و تمزيق ملابسهن و هتك عرضهن فى الشارع
>امس تم هتك عرض 80 مليون مصرى امام الناس
> و كل هذا تحت سمع و بصر و مباركة الامن
>هل هذه هى اخلاق المصريين؟؟ الاعتداء على النساء!!!!!
>لاحول و لا قوة الا بالله
>اللهم خلصنا منهم و اذقهم من نفس الكاس
>اللهم خذهم اليك اخذ عزيز مقتدر
>و اذلهم فى الدنيا و الاخرة
>حسبنا الله ونعم الو
نُشر هذا المقال فى بي بي سى
و هذا الموضوع ليس جديدا, فقد كانت الدولة قبل ثورة الجيش تهتم بالأطفال المشردين, و كانت هناك فى العباسية مؤسسة تسمى: مؤسسة الزفاف الملكى, و كانت تلم أطفال الشوارع, و تحتضنهم, و توفر لهم مأوى, و تعليم, و رعاية طبية, و ترفيه, بل كانت تأخذهم فى رحلات الى مصيف الأسكندرية فى الأجازات الصيفية.
كان ذلك أيام الفساد و الملكية, أما الآن, فى أزهى عصور الديمقراطية, لا يكاد شارع أن يخلوا من أطفال مشردين, لم يروا داخل بيت طوال حياتهم.
رحمة بأطفال مصر
المقال:
رينجو: يعيش في الش