ثورة إيرانية جديدة؟

[Alshiekh]

منذ ثلاثون عاما قامت فى ايران ثورة اسلامية اتت بالامام الخمينى الى سدة الزعامة الايرانية مما كان له اثرا فى نفوس الشباب العرب وفى مصر على وجه الخصوص بأنه من الممكن ان يتم تغيير على نفس الطريقة التى حدثت فى ايران ، ولكن على مدار الثلاثون عاما الماضية لم يحدث أى نوع من التغيير اللهم الا ان رئيسا أو ملكا أو أميرا قد مات وورثه خلفا له سواء بانتخابات مشكوك فى صحتها او بالوراثة الملكية او الرئاسية اقتداء بتوريث الرئاسة فى كوريا الشمالية.

وخلال الايام الماضية كانت هناك انتخابات رئاسية فى ايران المتنافسين الرئيسيين فيها هما الرئيس الحالى المتشدد أحمدى نجاد - والذى بيده كل السلطة بحكم ان ايران احدى دول العالم الثالث وتكرس كل المقدرات فى يد الرئيس هى احدى سماتها - والآخر هو حسين موسوى والذى يمثل تيار الاصلاحيين.

قبل أن تبدأ الانتخابات تقدم المرشح المنافس بشكوى الى المرشد الاعلى يشكو من تجاوزات السلطة المتمثلة فى بعض الاجراءات التى نعرفها من حيث القبض على مندوبين او نقلهم لاماكن أخرى او عرقلتهم عن تنفيذ مايجب ان يقوموا به ،

ثم تمت الانتخابات وماهى الا سويعات معدودة اعلن ان الفائز هو الرئيس الحالى .

هاج موسوى وانصاره متسائلين كيم يتم فرز يدوى لاربعون مليون ورقة اقتراع وتدوين النتائج واعلان الفائز فى تلك الساعات القليلة ، واعلن موسوى رفضه لتلك النتائج ، ثم تطورت الامور بشكل سريع حيث بدأت الاحتجاجات والمظاهرات من قبل مؤيدى موسوى ، والتى قابلتها قوات الحكومة بالشدة ورأينا نظام جديد ( لم أره من قبل ) الا وهو قوات مكافحة الشغب الراكبة على دراجات نارية حيث يركب اثنان منهم على الدراجة ، احدهم يقود الدراجة النارية بسرعة كبيرة والآخر يمارس هواية الامن المركزى بضرب المتظاهرين ( واتمنى الا يفعل ذلك حبيب العادلى فى المستقبل ) وبالطبع كأى مظاهرات تحدث خاصة فى العالم الثالث تحدث معها موجات من الحرق والتدمير لمنشئات خاصة وعامة تكبد الدولة والمواطن الكثير لاعادتها لما كانت عليه.

وتواردت انباء عن ان الانتخابات يمكن ان تعاد.

هل من الممكن ان تتفادى الانظمة العربية هبة قد تحدث من شعوبها كالتى حدثت فى ايران هذه الايام بأن تحدث انفراجة فى الممارسة الديمقراطية وتكف عن كبت شعوبها حتى لايحدث مالا يحمد عقباه؟

ومن الغريب أن " حسن نصر الله " إعتبر نفسه ربما رئيسا او زعيما فبادر بتهنئة نجاد ومرشد الثورة الايرانية .

إيران: استمرار المواجهات.. ومعركة تصريحات بين نجاد وخصومه

لم تهدأ العاصمة الإيرانية منذ إعلان فوز الرئيس محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية التي جرت الجمعة، وفيما تواصلت المظاهرات الغاضبة أمس على النتائج التي قوبلت بعنف الشرطة، أعلن مير حسين موسوي المرشح الخاسر في الانتخابات أنه قدم طعنا رسميا أمس إلى مجلس صيانة الدستور «من أجل إلغاء نتائج الانتخابات» بسبب ما اعتراها من «مخالفات». ودعا موسوي أنصاره إلى مواصلة الاحتجاجات، ولكن من دون عنف، مؤكدا عدم اعترافه بنتائجها داعيا الى الغاء نتيجة الانتخابات. لكن الرئيس نجاد أعلن في احتفال أمام أنصاره أمس أن «الانتخابات الإيرانية هي الأنظف» نافيا حصول أي تزوير. وقارن بين الاحتجاجات التي اندلعت في إيران عقب إعلان فوزه، وتعد الأسوأ منذ حوالي عقد، وأنباء اعتقال معارضين إصلاحيين، بمهووسي كرة القدم. وقال إن نسبة المشاركة التي تخطت 84% جاءت بمثابة «صفعة» على وجه «قوى الاستكبار» التي تحكم العالم. وبينما ضيقت طهران على وسائل الاعلام وابعدت صحافيين اجانب افادت تقارير أن مئات الاصلاحيين اعتقلوا.

بيروت: وجه الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله، رسالة لمرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي، هنأه فيها بإجراء الانتخابات الرئاسية الإيرانية، وأخرى إلى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، هنأه فيها بإعادة انتخابه.

وجاء في رسالته إلى خامنئي: «إنني، وبالنيابة عن إخواني وأخواتي في «حزب الله» أبارك لسماحتكم هذه الملحمة الرائعة، التي صنعها الشعب الإيراني العظيم، بحضوره التاريخي، يوم الجمعة الماضي، في الانتخابات الرئاسية، وجدد فيها بيعته وإيمانه بهذا النظام المبارك وبقيم ومبادئ الثورة الإسلامية التي أسسها وقادها الإمام الخميني الراحل. ولفت إلى أن هذه الملحمة العظيمة هي من بركات قيادتكم الحكيمة، وإرشاداتكم الأبوية، وحلمكم الكبير، وقد أدخلت الفرحة إلى قلوب جميع المستضعفين والمجاهدين، وأحيت الأمل من جديد، بقوة وثبات وصلابة بنيان هذه الجمهورية العزيزة، والتي تمثل السند الكبير والقوي والصامد لشعوبنا المقاومة والمدافعة عن حقوقها في وجه المعتدين والغاصبين. ونصت رسالته إلى الرئيس الإيراني على الآتي: «إنني، وبالنيابة عن إخواني وأخواتي في حزب الله، أبارك لسيادتكم هذه الثقة الشعبية الغالية، وهذه المحبة الكبيرة التي عبر عنها الشعب الإيراني، من خلال إعادة انتخابكم رئيسا للجمهورية الإسلامية لولاية ثانية، وبهذا الحضور الجماهيري التاريخي، ومستوى التأييد المنقطع النظير. إنني أؤكد لكم أن إعادة انتخابكم تمثل أملا كبيرا لجميع المستضعفين والمجاهدين والمقاومين والرافضين لقوى الاستكبار والاحتلال، كما هو كذلك للشعب الإيراني العزيز. وشدد على إن «إعادة انتخابكم هي استمرار لروح الثقة بالمستقبل، والإيمان بالقدرة على الصمود ومواجهة الطغاة، واليقين بالنصر الموعود».

[مغتربة]

والتى قابلتها قوات الحكومة بالشدة ورأينا نظام جديد ( لم أره من قبل ) الا وهو قوات مكافحة الشغب الراكبة على دراجات نارية حيث يركب اثنان منهم على الدراجة ، احدهم يقود الدراجة النارية بسرعة كبيرة والآخر يمارس هواية الامن المركزى بضرب المتظاهرين ( واتمنى الا يفعل ذلك حبيب العادلى فى المستقبل ) وبالطبع كأى مظاهرات تحدث خاصة فى العالم الثالث تحدث معها موجات من الحرق والتدمير لمنشئات خاصة وعامة تكبد الدولة والمواطن الكثير لاعادتها لما كانت عليه.

لا موجود يا افندم و انما على قد حالتنا

فى مصر بيتبعوا نفس النظام و انما على ظهر الخيول

ينطلقوا باقصى طاقه سرعه عند الحصان و فى الاتجاه المعاكس لاتجاه سير الشارع

كلنا فى الهم دول عالم ثالث

لكن بجد اشعر بفرحه بل لنقل بالغبطه للشعب الايرانى على موقفه عندما احس ان الموضوع فيه تزوير

اعجبنى رد احد الايرانيين المحتجيين فى دبى اماما القنصليه الايرانيه عندما قال ان من فاز فىالنهايه ليست هي قضيتهم الرئيسيه

و لكن سلامه اجراءات الانتخاب هى الاهم

لان التغاضى عن التجاوزات حاليا سياصل لها مساحه اوسع فى الانتخابات المقبله

( يا ليت قومى يسمعون )

يوما بعد يوما اصبحت اكثر اقتناعا اننا نتحمل بشكل كبير مسؤوليه ما يحدث لنا من مصائب

[Alshiekh]

لا موجود يا افندم و انما على قد حالتنا

فى مصر بيتبعوا نفس النظام و انما على ظهر الخيول

ينطلقوا باقصى طاقه سرعه عند الحصان و فى الاتجاه المعاكس لاتجاه سير الشارع

كلنا فى الهم دول عالم ثالث

لكن بجد اشعر بفرحه بل لنقل بالغبطه للشعب الايرانى على موقفه عندما احس ان الموضوع فيه تزوير

اعجبنى رد احد الايرانيين المحتجيين فى دبى اماما القنصليه الايرانيه عندما قال ان من فاز فىالنهايه ليست هي قضيتهم الرئيسيه

و لكن سلامه اجراءات الانتخاب هى الاهم

لان التغاضى عن التجاوزات حاليا سياصل لها مساحه اوسع فى الانتخابات المقبله

( يا ليت قومى يسمعون )

يوما بعد يوما اصبحت اكثر اقتناعا اننا نتحمل بشكل كبير مسؤوليه ما يحدث لنا من مصائب

نعم واضح ان كلنا فى الهم عالم ثالث او قلنقل فى الناحية الأخرى من العالم.

لايهم من فاز ومن خسر ، فى أمريكا يفوز مرشح وينهزم مرشح ، ويتقبل الخاسر النتيجة ، حتى لو شابت العملية بعض الشوائب لانها لاتمثل ظاهرة ولاتستخف بعقول الناس.

[Alshiekh]

وتتتابع الاحداث

مظاهرات مؤيدة للرئيس الحالى ، طبعا مرحبا بها من قبل النظام وقوات الامن ، تماما كما يحدث عندنا مع فارق بسيط انها مظاهرات حقيقية وليست بواسطة بلطجية مدفوعى الاجر وساندويتش كبدة.

وكعادتنا فى الناحية الأخرى من العالم فقد كانت الاتهامات جاهزة ومعدة بأن من اشعل المظاهرات هم اعداء الثورة ( الثورة الاسلامية وليست ثورة يوليو ) والمؤامرات الخارجية التى تستهدف امن الدولة وما الى ذلك من اسطوانات صارت محفوظة فى الادراج تخرج وقت اللزوم.

وعلى صعيد أخر قام انصار المرشح الخاسر بالتظاهر مرة أخرى لليوم الرابع على التوالى وذلك على الرغم من مناشدة موسوى انصاره بالا يقوموا بتنظيم تلط التظاهرة حفاظا على حياتهم ، ولكنه الاصرار على المطالبة بالحق وعدم ضياع الصوت الانتخابى.

بى بى سى العربية

تظاهرة ضخمة" للمعارضة في طهران

قال شهود عيان لبي بي سي إن انصار المرشح مير حسين موسوي يشاركون في تجمع جماهيري كبير شمالي العاصمة طهران.

ويأتي تنظيم هذا التجمع رغم مناشدة موسوي مؤيديه تجنب الاصطدام بانصار الرئيس محمود احمدي نجاد.

في غضون ذلك، بث التلفزيون الايراني الرسمي صورا اظهرت تظاهر حشود كبيرة في طهران عصر الثلاثاء للمشاركة في ما وصفه التلفزيون بأنه "تجمع توحيدي."

وقد دعا الى هذا التجمع الذي جرى في ساحة ولي العصر بالعاصمة الايرانية مجلس تنسيق الاعلام الاسلامي الذي قال إن الهدف منها "التاكيد على ضرورة وضع حد للمؤامرة والاخلال بالامن واحباط خطط الاعداء."

واضاف المجلس ان "اعداء الثورة الاسلامية الذين لا يحتملون رؤية ايران مزدهرة وحرة ومتطورة، اغتنموا تجمعات انصار بعض المرشحين للانتخابات الاخيرة للقيام باعمال تخريب استهدفت الممتلكات العامة والخاصة".

وكان انصار موسوي قد اعلنوا في وقت سابق عن نيتهم تنظيم تظاهرة في نفس الساحة في الساعة الخامسة من مساء الثلاثاء.

الا ان موسوي ناشد انصاره عدم حضور التجمع خشية على ارواحهم. وقال المرشح الاصلاحي المهزوم إنه قرر الغاء التجمع.

وجاء في بيان نشر في موقع المرشح الاصلاحي على الانترنت: "بعد ان علم موسوي بنبأ التظاهرة (التي ينوي مناصرو احمدي نجاد تنظيمها) في ساحة ولي العصر، قرر عدم المشاركة في اي تجمع اليوم وناشد انصاره بالتصرف بشكل سلمي وعدم الانجرار في اعمال شغب."

قيود

وكانت السلطات الايرانية قد اعلنت يوم الثلاثاء عن اجراءات مشددة لتحديد نشاطات وسائل الاعلام الاجنبية سيكون من شأنها حجر الصحفيين في مكاتبهم ومنعهم من تغطية الاحتجاجات التي تشهدها العاصمة طهران.

وتتضمن الاجراءات الجديدة اجبار الصحفيين الاجانب على طلب اذونات خاصة تخولهم مغادرة مكاتبهم لتغطية أي حدث.

وتحظر هذه الاجراءات الصحفيين من حضور أي تجمع "غير مرخص"، اضافة الى الغاء كل البطاقات الصحفية الصادرة في الماضي.

ويقول مراسل بي بي سي في العاصمة الايرانية جون لاين إنه لم ير اجراءات بهذا التشدد في أي مكان آخر في العالم.

اعادة فرز

وكان مجلس صيانة الدستور في ايران قد اعلن في وقت سابق عن موافقته على اعادة فرز الاصوات المتنازع عليها في الانتخابات الرئاسية التي جرت في البلاد يوم الجمعة الماضي.

وكان مرشح التيار الاصلاحي مير حسين موسوي قد طعن لدى المجلس في فوز الرئيس محمود احمدي نجاد بفترة ولاية ثانية في الانتخابات، مدعيا حصول تزوير على نطاق واسع.

ويقول مراسل بي بي سي في طهران جون لاين إن الموقف الجديد لمجلس صيانة الدستور يعتبر تراجعا كبيرا.

وقال المجلس إن عملية اعادة الفرز ستجرى في كل الدوائر المتنازع عليها، وان نتيجة العملية قد تؤدي الى تغيير في النسب التي فاز بها المرشحون.

على صعيد آخر، دعا رجل الدين البارز آية الله حسين علي منتظري شباب ايران انتهاج السبل السلمية في الاحتجاج.

وجاء في بيان اصدره منتظري وخص به "الامة الايرانية النبيلة والمظلومة": "نلتمس من كل الايرانيين، وعلى وجه الخصوص الشباب الاعزاء، بالتحلي بالصبر وضبط النفس وهم يدفعون بمطالبهم."

قتلى

وكانت وسائل الاعلام الايرانية الرسمية قد قالت في وقت سابق إن 7 أشخاص قد قتلوا الاثنين في طهران على هامش مظاهرة احتجاج ضد اعادة انتخاب الرئيس احمدي نجاد.

وقالت محطة برس تي في الحكومية الناطقة بالإنجليزية " إن القتلى قد سقطوا بالقرب من موقع لمسيرة غير قانونية".

وتفيد التقارير بأن القتلى قد سقطوا بعد هجوم استهدف نقطة عسكرية بالقرب من المكان الذي نظمت فيه المسيرة. وقالت الاذاعة الايرانية إن الهجوم وقع بعد انتهاء التظاهرة "غير القانونية" عندما كان المشاركون فيها يتفرقون بشكل "سلمي."

وقالت الاذاعة "خطط عدد من العتاة لمهاجمة موقع يعود للجيش وللاعتداء على الممتلكات العامة الواقعة في منطقة ساحة آزادي، ولسوء الطالع قتل سبعة اشخاص واصيب عدد آخر في الحادث."

الا ان مراسل بي بي سي في طهران قال إنه في ضوء ما شاهده من الطبيعة السلمية للتظاهرات، فإن هذه الرواية تبدو صعبة التصديق.

[ابو محمود]

العزيز والاخ الاستاذ محمد

سيدى ان ما يحدث فى ايران لهو الحرية بعينها ولو كانو يعلمون اصحاب التوريث والعروش من حكامنا

سيدى ان ما نشاهدة لهو دليل على الحرية مظاهرات بالألاف وانتخابات يذهب لها 38 مليون شخص ؟

سيدى ليتنا مثلهم او نصفهم فى الحرية فلنجعل من حكمنا على تجاربهم نبراس لنا فريق خاسر يعرف بأنة علمانى وأخر يمد لة الغرب يدة فلو شاهدت من يحرق بلدة لمجرد انة يشك فى تزوير انتخابات انة مخطيء

فلنحكم بعين محايدة ونترك الاحداث تسير بدون ان نحكم على بعضآ منها ..

الغرب واسرائيل يتمنون ان تحترق ايران وكل من فى المنطقة يريدون ان تكون الحرية والانتخابات حكرآ لهم اما نحن فالظلمة هم من يحكمون امثالنا كى نسير فى اخر قطار الانسانية يحاربونا على اسلامنا وان تركناة وسلكنا طرق المدنية التى يرغبونها حاربونا لاننا نحرم المرأة ونقيدها وان تركناها وجعلناها حرة حاربونا بأننا دمنا عربى فلا نستحق الا الدرجة الاخيرة من البشر بيسحقون اطفالنا ونساءنا من خلال انظمة تعمل جاهدة على تخلفنا وتضييع ثرواتنا على الملزات والترف والتجارة الفاسدة ويحرمون ابناء امتنا عن الصناعة فلو حضرتكم استمعتم لما القلة اوباما من وصايا لنا ستجد ان الصناعة ممنوعة عنا بحكمهم وما أدراك ان نتخلف صناعيآ !

سيدى ان ما يحدث داخل ايران ماهو الا مدبر ولة اذناب للغرب فلنشاهد سويى كيف انهم يحتجون على نتيجة الملاين ال38 ادلو بها ؟

انا اعرف ان التلاعب يكون مثل عندنا فى تغيير الصناديق واتلافها وليس التشكيك فى ان هناك ضغوط على بعضآ من الناخبين لاختيار نجاد سيدى ان التلاعب فى مليون او ثلاث يمكن ان يحدث ولكن ان يختار 28 مليون شخص واخر 8 ملاين ويحتج او 8 فهذا يجعانا نتشكك فى نوايا المحتج

فلتنظر الى ردة فعل اميركا بعد واثناء الانتخابات من ذهول من عدد الناخبين !

وردة فعل اسرائيل اكبر لانها تتمنى ان تهلك ايران

ان ما نشاهدة من انتخابات حرة فى ايران وعدم تدخل من الملالى لهو شهادة لهم على نزاهة الحكم

سيدى لا أنتمى لايران ولا يسعدنى ذلك لكنى اشاهد ان ايران تتجه نحو التطور والديمقراطية بسرعة وتعتمد على ابناءها فى مجالات كثيرة اتمنى ان نصبح مثل ايران فى الاعتماد على النفس

ناهيك انهم لديهم اكتفاء ذاتى لما يستهلكونة من طعام ,,,, دمت لنا بمواضيعك الشيقة

[dawn walker]

الشعب الايرانى بمحافظيه واصلاحييه شعب شجاع

تم تعديل 17 يونيو 2009 بواسطة dawn walker

[د هشام ابراهيم]

.................

كلنا فى الهم دول عالم ثالث

لكن بجد اشعر بفرحه بل لنقل بالغبطه للشعب الايرانى على موقفه عندما احس ان الموضوع فيه تزوير

اعجبنى رد احد الايرانيين المحتجيين فى دبى اماما القنصليه الايرانيه عندما قال ان من فاز فىالنهايه ليست هي قضيتهم الرئيسيه

و لكن سلامه اجراءات الانتخاب هى الاهم

لان التغاضى عن التجاوزات حاليا سياصل لها مساحه اوسع فى الانتخابات المقبله

( يا ليت قومى يسمعون )

يوما بعد يوما اصبحت اكثر اقتناعا اننا نتحمل بشكل كبير مسؤوليه ما يحدث لنا من مصائب

الشئ بالشيء يذكر ..... أوجعني تعليق أحد المحللين الأيرانيين علي شبكة CNN عندما قال إن انتفاضة الشعب الأيراني سبب من اسبابها خوف الأيرانيين من تحول ديمقراطية ايران لتصبح مثل ديمقراطية مصر (ذكرها بالاسم ) ..... نظام ديكتاتوري أحتكاري و انتخابات مسرحية .....ياااه بقي يضرب بينا المثل كمان !!

[Sherief AbdelWahab]

ثورة داخل الثورة؟ لا معلهش..

القاسم المشترك بين تركيا وإيران هو إن فيه مؤسسة بتحكم البلد ، المؤسسة العسكرية في تركيا والمؤسسة الدينية في إيران .. الفرق إن العسكر في تركيا على تشنجهم السياسي بيسيبوا مساحات حرية حركة في الشأن الداخلي لرئيس الوزراء ، اللي لو تجاوز الخطوط اللي بيعتبرها الجيش حمرا بيتدخل للإطاحة بيه بطريقة أو بأخرى ، ودة اللي ما بيحصلش في إيران..

مفيش شيء بيحصل في إيران من وراء ظهر المؤسسة الدينية اللي كل أوراق اللعبة في إيدها ، وتقسيمة "إصلاحي" و "مش إصلاحي" مجرد تخريف من صناعة الإعلام الغربي ، فكل اللي وصلوا لسدة الحكم في إيران أو احنلوا مناصب كبيرة فيها سواء أكان سياسي داهية "رافسنجاني" أو مفكر "خاتمي" أو كاريزمي "نجاد" أو حتى منافسيهم من أمثال "موسوي" - رئيس وزراء إيران الأسبق- كلهم بيدوروا في كوكب "خامنئي" ، وكلهم أبناء نفس الفكر اللي "بيحرسه" ثقافياً "خامنئي" .. مجرد ديكور..

وباختلف مع التحليل اللي نشرته الدويتش فيللة على موقعها في إن المعارضة في إيران كانت بتتم داخل الأبواب المغلقة لغاية الانتخابات الأخرانية ، لإني عن نفسي شايف إن القضايا الحقيقية لسة المعارضة فيها داخل داخل الأبواب المغلقة.. والثورة الحقيقية حتبدأ من التطرق لإعادة تعريف العلاقة بين الدين والدولة ، مش مجرد خلاف على عروسة الماريونيت اللي بتتولى الحكم في إيران..

بالمناسبة إذا كان "الإصلاحيين" بهذا العنف ، فماذا عن "التبويظيين"؟

وسلملي على "جمال البنا" المتغزل في جمال الثورة اللي قدمت للعالم الإسلامي كل هذا الكم من المرح والتسلية ، وعلى "رفعت سيد أحمد" و "حسنين كروم" و "حلمي النمنم" وكل المنبهرين بهذا التهريج السياسي على الطريقة الإيرانية..

خلص الكلام

[Mohamed Morgan]

يعجبنى فى الشعوب العربية ثقاغة الانتظار والمشاهدة فنحن متفرجين ننتظر نتائج انتخابات ايران واسرائيل وامريكا ونتمنى فوز اوباما ونكره فوز نتنياهو فنحن ننتظر ونشاهد من سياتى ليكون صديقنا ولم ياتى هذا الصديق حتى الان ..

نتحسر على ما يحدث فى ايران وماذا عنا ؟؟

[tarek hassan]

هل ستقع إيران في حفرة الفوضى والتفجيرات وإشعال النيران التي حفرتها في العراق ؟

هل طباخ السم ممكن يتذوقه ؟

إيران تنهار من الداخل

هذه هي البداية والنهاية لا يعلمها إلا الله

[الترجمـان]

هو زي مابيقولوا : ذنب ناس بيخلصه ناس ..

كل ما لفت نظري اثناء وبعد انتهاء الإنتخابات هو اللغه التي استخدمها نجاد واصفا بها خصومه السياسين ...

نجده يقول لن نسمح لأعداء أيران بالتدخل في شؤونها ..

سنسحق أعداء الثورة المقدسه وسنبطل ألاعيبهم الشيطانية ..

فعلى الرغم ان الحوار موجه إلى الغرب الشيطان الأكبر على حد وصف ممثل تيار الخومينيه في الرئاسه إللا أننا لو تعقبنا أثر الأعداء الذين يستخدمهم الغرب لمحاربة الثوره الأيرانية على حد قول نجاد ومن يمثلون تياره السياسي .. نجدهم مئات الآلاف من الشباب والبالغين خرجوا بكل شجاعه معترضين ومتظاهرين ضد ما يرونه في تزوير الإنتخابات لصالح خصمهم السياسي فكان مصيرهم الضرب والقتل..

السؤال الذي يطرحه عقلي وانتظر إجابته الأيام القادمه هل ستتصاعد وتيرة خطاب نجاد أو يخرج علينا الخميني بجواز قتل هؤلاء المتظاهرين واعتبارهم مرتدين خوارج على رغبات وسياسات النظام الديني المقدس في إيران الذي لا ينطق عن الهوى ..

تم تعديل 23 يونيو 2009 بواسطة الترجمـان

[Alshiekh]

عندما طرحت الموضوع ، فانما طرحته لنرى مايجرى حولنا ، ونرى عن قرب دولة حدثت بها ثورة اسلامية منذ ثلاثون عاما ، ثورة كانت حلما لنا كشباب فى ذلك الوقت ان يحدث مثلها فى مصر ، ثورة اسلامية تحلصنا من الديكتاتورية العسكرية ، وتفرض زى اسلامى على " النساء " وتحكم بما امر الله والا كنا من الفاسقين.

تقدم بنا العمر وظللنا متابعين عن كثب مايحدث فى ايران بعد تربع الخمينى على السلطة وانشاء المجالس المختلفة والتى فى مجملها تحكم السيطرة وتضع كل مقاليد السلطة فى يد ديكتاتور ولكن من نوع آخر " المرشد " .

لم يكن لنا دراية كافية بهذا النظام ولم نكن نعرف ان ولاية المرشد هى طقس دينى وان اوامره نافذة وكيف لنا ان نفهم ذلك وكنا شباب ودولة ايران تحول اسمها الى " جمهورية " وليس مشيخة.

المهم حتى لاندخل فى التفاصيل ، مع الوقت رأينا ان ايران لم تعد هى الحلم الذى كنا نرجوه من دولة تغيرت من الملكية الى الجمهورية الاسلامية ، رأينا انها تحولت الى جمهورية ملكية اسلامية رأسها ديكتاتور دينى ورئيسها يتم انتخابه ولكنه لابد ان يحظى " بمباركة " المرشد ، ورأينا اشياء كثيرة وسمعنا اشياء كثيرة ليس منها اى نوع من التقارب الاسلامى مع دول الجوار العربية ، ورئينا انهم حاربوا اسرائيل ومحوها من على الخريطة ومن الوجود من خلال ميكرفوناتهم ، وايضا رأينا القمع للمعارضين وتفتيش المنازل بحثا عن اجهزة الساتالايت.

كانت هذه مجرد ملاحظات مختصرة عن الصورة العامة لايران.

أما الصورة الاقرب من خلال الاحداث الاخيرة ، فتتلخص فى ان من قاموا بالثورة فى 1979 هم نفسهم من ضاقوا ذرعا بالتصرفات المتشددة وهم نفسهم من يسعون الى الاصلاح ، وعندما ارادوا ان يقوموا بالاصلاح بالطرق الحضارية عن طريق صندول الانتخاب ، قامت القوى المتشددة بتزوير الانتخابات.

لم يستكن ولم يستسلم من زورت ارادتهم بل قاموا بالثورة على من قاموا بتزوير ارادتهم ، حتى الرغم من قيام المرشد او الديكتاتور او " ربهم الاعلى " بالقاء كلمته النهائية فى الامر بمباركة من زورت الانتخابات لصالحه ، والتهديد والوعيد للثائرين ، الا انهم لم يأبهوا لما امرهم به واستمروا فى احتجاجهم ، ولم تتحول الشوارع الى الهدوء بعد اسبوعين من الاحداث الا استخدام القوة المفرطة والتى رأينا ان الديكتاتورية تحتفظ بعدة فيالق منها تحت مسميات مختلفة وتتبع ادارات مختلفة تأتمر فى النهاية بأمر " المرشد " ، ورأينا منع وكالات الانباء من تغطية الاحداث مباشرة ، ورأينا اتهام مئات الآلاف الذين نزلوا الى الشوارع بأنهم عملاء ومأجورون ، وان مايحدث هو من تدبير عملاء بالخارج وكأنما الشعب الايرانى بهذا " الهبل " ان تحركه منظمات اجنبية.

أقول هذا حتى نتعلم ونتعظ ، نتعلم ان نفكر مليا قبل ان " نفرعن " شخصا ما ، لاننا ان " فرعناه " فلن نستطيع ان نقف فى وجهه.

نتعلم كيف ان الدولة ذات المؤسسات المنفصلة لن تعطى الفرصة لفرعون ان " يتفرعن " وان اكبر مصائبنا هى فى اننا نقبل ان يكون كبيرنا هو كبيرا لكل المؤسسات ، فنجد ان كبيرنا هو كبير لكل حاجة فى البلد ، وبالتالى فمن حقه ان يتدخل فى تعيين موظف لاسباب امنية.

ممكن حد يسألنى طيب بعد الكلام ده كله حانعمل ايه؟

مش عارف ، حقيقى مش عارف. لكن على الاقل عايز اقول فكر واقرا كويس برنامج اى مرشح قبل ماتختاره ، وماتتخدعش بالشعارات ، ولو صوت لواحد ماتخليش صوتك يتسرق او يضيع.

[ابو محمود]

عندما طرحت الموضوع ، فانما طرحته لنرى مايجرى حولنا ، ونرى عن قرب دولة حدثت بها ثورة اسلامية منذ ثلاثون عاما ، ثورة كانت حلما لنا كشباب فى ذلك الوقت ان يحدث مثلها فى مصر ، ثورة اسلامية تحلصنا من الديكتاتورية العسكرية ، وتفرض زى اسلامى على " النساء " وتحكم بما امر الله والا كنا من الفاسقين.

تقدم بنا العمر وظللنا متابعين عن كثب مايحدث فى ايران بعد تربع الخمينى على السلطة وانشاء المجالس المختلفة والتى فى مجملها تحكم السيطرة وتضع كل مقاليد السلطة فى يد ديكتاتور ولكن من نوع آخر " المرشد " .

لم يكن لنا دراية كافية بهذا النظام ولم نكن نعرف ان ولاية المرشد هى طقس دينى وان اوامره نافذة وكيف لنا ان نفهم ذلك وكنا شباب ودولة ايران تحول اسمها الى " جمهورية " وليس مشيخة.

المهم حتى لاندخل فى التفاصيل ، مع الوقت رأينا ان ايران لم تعد هى الحلم الذى كنا نرجوه من دولة تغيرت من الملكية الى الجمهورية الاسلامية ، رأينا انها تحولت الى جمهورية ملكية اسلامية رأسها ديكتاتور دينى ورئيسها يتم انتخابه ولكنه لابد ان يحظى " بمباركة " المرشد ، ورأينا اشياء كثيرة وسمعنا اشياء كثيرة ليس منها اى نوع من التقارب الاسلامى مع دول الجوار العربية ، ورئينا انهم حاربوا اسرائيل ومحوها من على الخريطة ومن الوجود من خلال ميكرفوناتهم ، وايضا رأينا القمع للمعارضين وتفتيش المنازل بحثا عن اجهزة الساتالايت.

كانت هذه مجرد ملاحظات مختصرة عن الصورة العامة لايران.

أما الصورة الاقرب من خلال الاحداث الاخيرة ، فتتلخص فى ان من قاموا بالثورة فى 1979 هم نفسهم من ضاقوا ذرعا بالتصرفات المتشددة وهم نفسهم من يسعون الى الاصلاح ، وعندما ارادوا ان يقوموا بالاصلاح بالطرق الحضارية عن طريق صندول الانتخاب ، قامت القوى المتشددة بتزوير الانتخابات.

لم يستكن ولم يستسلم من زورت ارادتهم بل قاموا بالثورة على من قاموا بتزوير ارادتهم ، حتى الرغم من قيام المرشد او الديكتاتور او " ربهم الاعلى " بالقاء كلمته النهائية فى الامر بمباركة من زورت الانتخابات لصالحه ، والتهديد والوعيد للثائرين ، الا انهم لم يأبهوا لما امرهم به واستمروا فى احتجاجهم ، ولم تتحول الشوارع الى الهدوء بعد اسبوعين من الاحداث الا استخدام القوة المفرطة والتى رأينا ان الديكتاتورية تحتفظ بعدة فيالق منها تحت مسميات مختلفة وتتبع ادارات مختلفة تأتمر فى النهاية بأمر " المرشد " ، ورأينا منع وكالات الانباء من تغطية الاحداث مباشرة ، ورأينا اتهام مئات الآلاف الذين نزلوا الى الشوارع بأنهم عملاء ومأجورون ، وان مايحدث هو من تدبير عملاء بالخارج وكأنما الشعب الايرانى بهذا " الهبل " ان تحركه منظمات اجنبية.

أقول هذا حتى نتعلم ونتعظ ، نتعلم ان نفكر مليا قبل ان " نفرعن " شخصا ما ، لاننا ان " فرعناه " فلن نستطيع ان نقف فى وجهه.

نتعلم كيف ان الدولة ذات المؤسسات المنفصلة لن تعطى الفرصة لفرعون ان " يتفرعن " وان اكبر مصائبنا هى فى اننا نقبل ان يكون كبيرنا هو كبيرا لكل المؤسسات ، فنجد ان كبيرنا هو كبير لكل حاجة فى البلد ، وبالتالى فمن حقه ان يتدخل فى تعيين موظف لاسباب امنية.

ممكن حد يسألنى طيب بعد الكلام ده كله حانعمل ايه؟

مش عارف ، حقيقى مش عارف. لكن على الاقل عايز اقول فكر واقرا كويس برنامج اى مرشح قبل ماتختاره ، وماتتخدعش بالشعارات ، ولو صوت لواحد ماتخليش صوتك يتسرق او يضيع.

وهل عندما تقول فكرآ وتقرأ كويس برنامج مرشح ما ستجد من يحترم صوتك ؟

سيدى تعيش بلادنا ماساة كبرى أى ثورة بها يتم التعاطف معها داخليآ لأنها ضد ظلم واقع يدافع عنة الغرب وايران خير دليل سابقآ

اما نحن فثورتنا كانت حركة ونجحت مع شعب 90%منة أمى وحاولو ان يقسمو التركة بينهم ومن اطماعهم أصيبو بنكسة لانهم تصورو يومى يحكمون فية المنطقة ويغيرون ممالك الى جمهوريات فما كان من اللاعبين فى منطقتنا العربية الا ان استعانو بالغرب فأتو بالنكسة

وهذا ما حدث لأيران تمامآ فى اول الطريق حاولو ان يغيرو ممالك فأتو لهم بالغرب ففهم انهم أى الممالك يريدون توريطة فما كان من الغرب الا ان نفخ فى بالون أخرق (شيطان ) حاكم العراق فبدأ حرب ال8سنوات بمساعدة كل الشياطين فتعلمت ايران ان العرب او الممالك بيدهم خيوط اللعبة فى منطقة النفط فعملو على كسب اكبر رقعة من اللعبة وما يحدث الا انة لا يعدو حقن منغصة على نظام يحكمة اناس يريدون ان يحكمو من حولهم ولو حدث ماهو يدبر لة منهم ومن الغرب سواء سيرجع كل ممالك العرب الى سابق عصرهم ولن تشفع لهم اميركا او الغرب قاطبة والشاه خير دليل

سيدى الصناديق خلقت لشعوب غيرنا فلا امل لنا فى استخدامها فهى محرمة علينا والسبب ليس ضعفنا انما لشدة وشراسة من يتحكم فى من يتحكم بنا عندما نفيق من الغفوة ونعلم ان الحياة لا يوهبنا اياها الا الله عندها سنقاتل على حريتنا ونسترجعها ونهديها الة ابنائنا بدون اى بقع او نتوءات وسيحملوها ويتمسكون بها لانهم ولدو احرارآ لاباء لا يقلون حرية عنهم هذة وجه نظرى تعلمتها رغم الشبورة التى تنتشر امامى من كل اتجاة

[الترجمـان]

خاتمي يفتتح مرحلة صب الزيت على النار بخطبة الجمعة التي القاها من طهران :

أكد خطيب جمعة طهران، عضو هيئة الرئاسة في مجلس خبراء القيادة احمد خاتمي، "ان الولي الفقيه "المرشد الاعلى علي خامنئي" هو نائب إمام الزمان "الامام المهدي المنتظر"، وان مخالفة الولي الفقيه تعني مخالفة الامام ومخالفة الامام تعني الاشراك بالله"...

شبكـة محيـط

فعلى الصعيد السياسي يتهم احمدي نجاد ملايين المحتجين على الإنتخابات الإيرانية بأنهم عملاء للغرب والـCIA ...

وعلى الصعيد الديني يتهم علماء الدين الخارجين عن طوع المرشد الأعلى بأنهم مشركين بالله ...

وفي النهاية الإسم جمهورية إسلامية

[dawn walker]

اهم حاجة فى الموضوع ده ان حسنى مبارك متضامن مع نجاد