هوجة إعدامات في مصر !!!!!!!

[السويفي]

السلام عليكم:

اعتقد ان الاعلام هو من تسبب في زياده هذه الموجه من الاعدامات.......

لسببين::

1_لانه تسبب في انتشار لغه العنف بشكل عام ....كما نوه الافاضل عن كثره الافلام الدمويه...

2_سلط الاعلام الضوء على تلك الجرائم قبل النطق بالحكم فيها.....

بل وانتشرت على الفضائيات والجرائد وقائع الجريمه والدوافع وحيثيات الاتهام والدفاع حتي اصدر الشارع حكمه قبل صدور الحكم

بل ويستهجن الحكم اذا خالف توقعاتع

وبالنسبه لرجال الاعمال وكبارات البلد اصبح هناك ضغط نفسي من الشارع على القضاه فاذا كان الحكم بالابراءه فالقاضي يرضي

الحكومه ....واذا كان بالاعدام او الحبس فأن هذا المتهم الحكومه رمت طوبته وبقي كبش فدا

[مصري أصيل]

أخر حكم بالإعدام علي قاتل ابنة المطربة ليلي غفران و صديقتها

[galaxy]

شيئ مرعب جدا الاعدام بهذه الجماعيه وانفلات المعايير اللي اكيد كانت منفلته من زمان بس يمكن كنا مش واخدين بالنا ولا ايه انا مش عارفه ............وهل خلاص بقت اللغه دي لغه البلطجه لسان حال الوضع الراهن في مصر؟؟؟ .............يشهد عليها ويؤكدها دمويه الافلام اللي لمفروض بتمثل وقعنا وان كنت لم اشهد حتي الان اي منها.........يا تري دا ايه دول اهل مصر بجد ومن زمان واحنا كنا مش واخدين بالنا ولا واخدين ومطنشين ولا دا شيئ مستجد علينا ونتيجه قمع وارهاب معنوي وفكري واجتماعي ممارس علي شعب مقهور علي مدي سنين وسنين ........وليه اصلا حتي لو مقهورين بنوجهه ردود افعالنا نتيجه القمع لبعض ومش بنوجهه للي ظلمونا او اساوا لينا دا لو هو دا المنطق او لو حتي كان الارهاب دا نتيجه للقهر والظلم؟؟؟؟..............ايا كان الحال فلا شك ان ادميه الانسان بقت مستهانه ومعني الامن والامان اصبح غير معروف في المحروسه...............

[شرف الدين]

بسم الله الرحمن الرحيم

وانظروا لهذا الحادث أيضا

بالفعل المجتمع أصبح عنيفا بشكل ينذر حقا بالخطر

[أسد]

حكم رادع (رائع) جديد

إحالة أوراق ٦ متهمين بقتل شابين فى الجيزة إلى المفتى

كتب شيماء القرنشاوى ٢٠/ ٦/ ٢٠٠٩أحالت محكمة جنايات الجيزة ٦ متهمين إلى فضيلة المفتى لاستطلاع الرأى الشرعى فى إعدامهم شنقا،ً وحددت جلسة ١١ أغسطس المقبل، للنطق بالحكم، بعد إدانتهم بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.أصدرت المحكمة قرارها حضورياً لـ٣ متهمين وغيابياً لـ٣ هاربين.

ترجع القضية إلى أبريل من العام الماضى، عندما كان المتهم الأول عمر محمود صديق «٣٥ سنة ـ عامل بناء»، يسكن بصحبة المجنى عليه محمد مصطفى طه «عامل» فى حجرة بمنطقة الهرم، وسرق الهاتف المحمول الخاص بالثانى، واكتشف المجنى عليه سرقة هاتفه، واعتدى عليه بالضرب المبرح وأحدث به عدة إصابات.

فقرر المتهم التخلص منه لإحساسه بالإهانة الشديدة، استدرجه إلى عمارة تحت الإنشاء وانهال عليه بآلة حادة «كوريك»، وألقى جثته من سطح هذا العقار.

توجه شقيقا المجنى عليه طه وربيع «عاملا بناء»

وعمه مرجان طه، وابن عمه عاصم وصديقهم فاروق إبراهيم «سائق» إلى مسكن المتهم فلم يجدوه، وتصادف وجود قريب له ويدعى أحمد عبدالرازق «٤٠ سنة ـ عامل»، فاقتادوه بالقوة داخل سيارة المتهم السائق، وتوجهوا به أيضاً إلى إحدى المناطق النائية وخنقوه بشال كان يرتديه أحدهم، ولم يتركوه إلا جثة هامدة.

المصدر من جريدة المصري اليوم 20 يونيه 2009

[Simba]

في مرة قريت هنا في المحاورات موضوع عن تطهير مصر من الرعاع وكان في رأيي الشخصي ان الرعاع هما البلطجية والمرتشين والمغتصبين وتجار المخدرات من اصغر واحد لاكبر واحد فيهم

يارب يطهروا مصر منهم

شفت قبل كده فيلم بيحكي عن حنكيز خان الله اعلم بمصداقيته وهو صغير كان بيقعد في حفرة في الارض علشان يفكر ويواجه خوفه وفي مرة من مرات جلوسه فيها لما كبر فكر في جيوشه وكانت فكرته هي الموت

الموت لكل جبان في الجيش لكل خائن لكل محدث فتنة بين الصفوف

اتمني ان عقوبة الاعدام تبقي بشكل علني او علي الاقل تبقي في التلفزيون علشان تكون رادع قوي البلطجية مش فاضيين يقروا جرايد والاخبار مش بتهزهم وثقافتهم الوحيدة البذاءة وان محدش يقدر عليهم

[se_ Elsyed]

ده الشعب كده ممكن يتصفصف

رابع حكم إعدام جماعى هذا العام: إحالة أوراق ١١ بدوياً إلى المفتى لقتلهم شيخ قبيلة فى سيناء

كتب محمد محمود ٢٢/ ٦/ ٢٠٠٩

فى رابع حكم إعدام جماعى هذا العام، قررت محكمة جنايات الإسماعيلية أمس، برئاسة المستشار فتحى محمد عزت وعضوية المستشارين خليفة الجيوشى وفاروق العبيدى وأمانة سر رضا رجب ومحمد هلال - تحويل أوراق ١١ متهماً إلى فضيلة المفتى بتهمة القتل العمد لمواطن مع سبق الإصرار والترصد وإصابة زوجته وأطفاله الصغار.

ترجع أحداث الواقعة إلى عدة أشهر بمدينة الطور، عندما قام كل من صالح فريج صالح وعودة فريج صالح وعليان حماد وموسى حماد وعلى ضيف الله وعايد ضيف الله وعبدالله سلامة وسلامة ضيف الله وجمال ضيف الله وعيد عليان حماد (هاربين) وعيد فريج صالح (محبوس) وهم من البدو بإيقاف المجنى عليه موسى محمد موسى «شيخ قبيلة» بالطريق العام بين مدينتى الطور وشرم الشيخ، فى جنوب سيناء تحت تهديد السلاح الآلى وأخرجوه هو وأولاده وزوجته من سيارتهم التى كانوا يستقلونها، واصطحبوهم إلى مقبرة مهجورة فى الصحراء وأطلقوا النار على الأب فأردوه قتيلاً فى الحال، وأصابوا زوجته نصرة عودة وطفليه «عبدالله» و«رحمة» إصابات بالغة، كما قام المتهمون بسرقة السيارة رقم ٢٠٥ نقل جنوب سيناء وهى ملك للمجنى عليه.

كانت النيابة العامة قد أحالت المتهمين للمحكمة بمذكرة ثبت خلالها أن المتهمين قاموا بالجريمة بدافع الأخذ بالثأر لوجود خلافات بين عائلة المتهمين وعائلة المجنى عليه، وحددت المحكمة جلسة ١٦يوليو المقبل للنطق بالحكم بعد أخذ رأى فضيلة المفتى.

أين هيبة الدولة قبل وقوع تلك الجرائم البشعة ؟

ويا ترى هل تتفقون معي إن القضاء أصبح مسيساً ؟

يعني هل هذه أحكام تتوافق مع نوع الجرائم ؟

وإشمعنى دلوقت بالذات بدأت تظهر تلك الاحكام ؟

هل لما فلتت الأمور من سيطرة الدولة عليها .. راحوا قرصوا ودن القُضاة عشان يشدوا حيلهم شويه ؟

ويا ترى الاحكام دي بتسمع في الشعب أقصد الطبقات غير المثقفة أو المطلعه على وسائل الإعلام ... ولا بندن في مالطه ومسلسل العنف الإجتماعي سيستمر ؟

[أسد]

أين هيبة الدولة قبل وقوع تلك الجرائم البشعة ؟

ويا ترى هل تتفقون معي إن القضاء أصبح مسيساً ؟

يعني هل هذه أحكام تتوافق مع نوع الجرائم ؟

وإشمعنى دلوقت بالذات بدأت تظهر تلك الاحكام ؟

هل لما فلتت الأمور من سيطرة الدولة عليها .. راحوا قرصوا ودن القُضاة عشان يشدوا حيلهم شويه ؟

ويا ترى الاحكام دي بتسمع في الشعب أقصد الطبقات غير المثقفة أو المطلعه على وسائل الإعلام ... ولا بندن في مالطه ومسلسل العنف الإجتماعي سيستمر ؟

قد يكون القضاء أصبح مسيس ..

وقد نكون محتاجين بشدة لأن يكون القضاء مسيس بهذا الشكل وبهذا النوع من التسييس ..

إذا كان هذا النوع من التسييس هو الذي سيعيد للدولة هيبتها فأهلاً ومرحباً ..

كثيرون يرون أن الحل في بعض الأحيان والحالات المشابهة .. أننا نحتاج للجلاد العادل ..

أعتقد أن تلك الأحكام تتوافق مع هذا النوع من الجرائم بالذات ..

فإذا تشاجر شخص مع شخص .. أو تقاتل شخص وآخر .. أو إذا تربص شخص بشخص .. وقتله ..

هذه جريمة قتل عادية .. من وجهة نظري .. يدرس القاضي القضية ويبحثها ليكتشف أسبابها ومسبباتها .. ودوافع القتل ... الخ .. ومن ثم يصدر حكمه .. بالسجن المشدد .. أو المؤبد أو الإعدام ..

أما أن يجتمع فرقة من المجرمين .. لإرتكاب جريمة ما .. ضد شخص .. مهما كانت قوته .. ويتربصون به .. ويرعبونه .. ويقتلوه ويمثلوا به .. فلن يستطيع الدفاع عن نفسه مهما كان .. حتى ولو كان هرقل أو شمشون ..

فهذا النوع من الجرائم أرى أنه يستوجب أشد العقوبه .. ولو كان هناك عقوبة أشد من الإعدام .. لوجبت عليه ..

ومرة أخرى ...

ويا ترى هل تتفقون معي إن القضاء أصبح مسيساً ؟

حتى ولو كانت مسيسة .. وحتى لو سيس القضاء .. مع أنني أشك في هذا .. ولا أوافق على هذا القول .. في تلك الحالة تحديداً ..

أرى أن نتركها دون أن نسيسها نحن ..

فهذه أحكام رادعة .. لمجرمين عتاة .. يجب أن نرحب بها .. لا أن نتعجب منها .. ونستغرب ..

[Alattar]

و خد عندك كمان :

جنايات الجيزة تقضى بإعدام قاتل مديرة الائتمان ببنك مصر بعد موافقة المفتى

قضت محكمة جنايات الجيزة في جلستها المنعقدة يوم السبت بإجماع الآراء وبعد موافقة فضيلة المفتى بإعدام سامح نجيب محمد شنقا ومعاقبة زوجته نعمات أحمد مرزوق "خادمة "بالسجن المشدد 15 عاما لاتهامهما بقتل هالة حسين فائق مديرة الائتمان ببنك مصر عمدا وسرقة بعض النقود والمشغولات الذهبية .

وكان المتهم اعترف في أولى جلسات المحاكمة بارتكابه لجريمته، مشيرا إلى أنه توجه إلى منزل القتيلة بغية سرقتها فقط ، وأنه لم يخطط أو يتعمد قتلها.

وأوضح أنه طرق باب الشقة معتقدا أن المجنى عليها مخدومة زوجته بعملها، وأن والدتها المسنة متواجدة وحدها بما سيسهل مهمته بالسرقة، إلا أنه فوجىء بأن القتيلة تفتح باب الشقة بنفسها ، فدفعها للداخل وعندما حاولت الصراخ وطلب النجدة وضع يده على فمها لتكميمها ومنعها من إصدار الاستغاثة، إلا أنها قامت بقضم يده ، فعاجلها بضربات نافذة بالسكين التى كان معه حتى خارت قواها وسقطت على الأرض.

وأقسم المتهم، ممسكا بمصحف صغير كان بحوزته أن زوجته لم تكن على أدنى علم أو دراية بأنه كان يخطط لارتكاب هذه الجريمة بحق مخدومتها، مشيرا إلى أن ظروفه المالية المتعثرة ومطاردة الدائنين له كانت الباعث وراء تفكيره فى التخطيط لسرقة مخدومة زوجته، ولعلمه بثرائها لعملها المرموق بالبنك ولعمل زوجها المعار حاليا بدولة قطر. كما قررت زوجته بأنها لم يكن لديها فكرة بشأن مخطط زوجها لارتكاب الجريمة.

وقالت المحكمة في حيثيات حكمها الذي أصدرته برئاسة المستشار محمود سامي كامل، إن المحكمة عدلت القيد والوصف بالنسبة للمدانة الثانية "الزوجة" من كونها الفاعل الأصلي للجريمة إلى كونها شريك فيها بطريقة الاتفاق والمساعدة، وذلك بعد أن كانت النيابة العامة قد قدمتها كفاعل أصلي لجريمة القتل المقترنة بالسرقة.

وأضافت المحكمة أن الزوجة لم يقم دليل على تواجدها في مسرح الجريمة، وهو الأمر الذي اشترطه القانون لكي تصبح متهمة كفاعل أصلي، مشيرة إلى أن الزوجة اتفقت مع زوجها وساعدته في إتمام السرقة، لأنه علم منها بإقامة والدة المجني عليها في تلك الفترة، وأنها كان من المفترض أن تكون بمفردها بالشقة يوم الحادث حتى يتمكن من السيطرة عليها.

وأوضحت المحكمة أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون القاتل قد علم بتلك الوقائع من مجرد حديث عارض بينه وبين زوجته، وأكدت أنها استقر في يقينها أن الزوجة أخبرت زوجها على تفاصيل دقيقة ومعلومات محددة عن قصد، حيث دلت التحريات أن زوجها انتقل مباشرة إلى غرفة القتيلة حيث مكان الدولاب الذي يحوي الخزينة التي بها الأموال والمشغولات الذهبية التي قام بسرقتها.

وكانت النيابة العامة قد طالبت بتطبيق عقوبة الإعدام شنقا بحق المتهمين، لإرتكابهما جريمة قتل هالة فايق بركنيها المادي والمعنوي عمدا مع سبق الإصرار والترصد المقترن بالسرقة.

وكان النائب العام المستشار عبد المجيد محمود قد وافق على إحالة المتهمين المذكورين إلى محكمة الجنايات بتهمة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد المقترن بالسرقة، مع اعتبار الزوجة فاعلا أصليا فى الجريمة لعلمها بموعد جريمة زوجها قبل أسبوع من تنفيذه لها.

المصدر: وكالة انباء الشرق الاوسط،

[سهران]

تأخر الأمر كثيرا حتى وصلنا للأسف الى هذه المرحلة ..... اللي بيقتل واحد في الشارع ذبحا بسلاح أبيض في خناقة كان بياخد حكم عشر سنين و يطلع بعد نص المدة ..... يعني تلاقيه قدامك بعد خمس سنين حــــي يرزق و بيدور على ضحية جديدة بعد أن يزداد اجراما و بكورس مكثف داخل الأسوار مع عتاة المجرمين .....

برنامج خلف الأسوار اللي كان بييجي زمان كان بيعرض حلقة لأحد المجرمين عمره لا يتعدى 30 سنة قتل أتنين من قرايبه .... المزيعة و هي بتحاوره قلها أن أول مرة دخل السجن كان قتل أحد أصدقائه ..... و طبعا خرج بعد كام سنة لا يتعدوا أصابع الأيد الواحدة ... و تشاجر مع آخر فقتله بطبيعة الحال ;) و أعيدت الكرة ليخرج و يزهق روحين في الثالثة :D ..... بالله عليكم لو فيه ردع و أعدام من أول مرة مش كنا أنقذنا ثلاثة أرواح من القتل و الذبح ....

أي تهاون و أي قانون يسمح لهؤلاء الأوغاد أن يرتعوا و يذبحوا بدون أي رادع ..... أصبح القتل شيء معتاد لأن من أمن العقوبة أساء الأدب ..... لن ينصلح الحال الا لو تم أعدام خمسة آلاف شهريا مش بس خمسين بعدها قد ينصلح الحال .... و هل نطمع في أعدام كل من يحمل سلاح أبيض حتى لو لم يستخدمه و يكفي ترويعهم للآمنين ؟؟؟ و هل نطمع في المؤبد لمتعاطي المخدرات و ليس التاجر فقط الذي يجب اعدامه لأن نصف جرائم القتل غالبا تتم تحت تأثي المخدرات و أذهبوا للمناطق الشعبية و عدوا أعداد المبرشمين اللي لو حد داس على رجله بالخطأ أكيد هايطير رقبته دون أن يعي و يدرك ما يفعله ..... الى متى ستظل حالة الأنفلات و غياب هيبة الدولة و غيبة هيبة القانون ...

[سهران]

تأخر الأمر كثيرا حتى وصلنا للأسف الى هذه المرحلة ..... اللي بيقتل واحد في الشارع ذبحا بسلاح أبيض في خناقة كان بياخد حكم عشر سنين و يطلع بعد نص المدة ..... يعني تلاقيه قدامك بعد خمس سنين حــــي يرزق و بيدور على ضحية جديدة بعد أن يزداد اجراما و بكورس مكثف داخل الأسوار مع عتاة المجرمين .....

برنامج خلف الأسوار اللي كان بييجي زمان كان بيعرض حلقة لأحد المجرمين عمره لا يتعدى 30 سنة قتل أحد معارفه بداعي الأنتقام .... المزيعة و هي بتحاوره قلها أن أول مرة دخل السجن كان قتل أحد أصدقائه في خناقة عادية تطورت لجريمة قتل بالسلاح الأبيض ..... و طبعا خرج بعد كام سنة لا يتعدوا أصابع الأيد الواحدة ... و تشاجر مع آخر لسبب أتفه من السبب الأولاني فقتله بطبيعة الحال ;) و أعيدت الكرة ليخرج و يزهق روح جددة في الثالثة :D ..... بالله عليكم لو فيه ردع و أعدام من أول مرة مش كنا أنقذنا ثلاثة أرواح من القتل و الذبح ....

أي تهاون و أي قانون يسمح لهؤلاء الأوغاد أن يرتعوا و يذبحوا بدون أي رادع ..... أصبح القتل شيء معتاد لأن من أمن العقوبة أساء الأدب ..... لن ينصلح الحال الا لو تم أعدام خمسة آلاف شهريا مش بس خمسين بعدها قد ينصلح الحال ....

و هل نطمع في أعدام كل من يحمل سلاح أبيض حتى لو لم يستخدمه و يكفي ترويعهم للآمنين ؟؟؟

و هل نطمع في المؤبد لمتعاطي المخدرات و ليس التاجر فقط الذي يجب اعدامه لأن نصف جرائم القتل غالبا تتم تحت تأثي المخدرات و أذهبوا للمناطق الشعبية و عدوا أعداد المبرشمين اللي لو حد داس على رجله بالخطأ أكيد هايطير رقبته دون أن يعــــــي و يدرك ما يفعله ..... الى متى ستظل حالة الأنفلات و غياب هيبة الدولة و غيبة هيبة القانون ... نحن نحصد اليوم ما زرعناه في الربع قرن البائد من ترسيخ لقانون الغاب الذي بات يحكم المجتمع و نرى بعضه على شاشة السينما و نكاد لا نصدقه .....

تم تعديل 11 يوليو 2009 بواسطة سهران