Mohammad Abouzied بتاريخ: 5 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 نوفمبر 2003 رجعنا ثانيا للمعادلة الصعبة امريكا تؤيد اسرائيل نكاية في افعال العرب وعدم احترام لانظمتهم الدكتاتورية والعرب يكروهون امريكا لمساعدتها لاسرائيل ويؤيدون اي زعيم حتى لو كان ديكتاتور طالما سوف يهاجم اسرائيل ولكنا نرى دولة مثل ايران بها ديمقراطية حقيقية ولكنها في لباس ديني وبفكر ديني ولكنها امريكا تعاديها على الاقل اعلاميا ونرى دول ديكتاورية سواء كانت عربية او من امريكا اللتينية مثل بوليفيا كانت صديقة لامريكا لامريكا وتحت رعايتها المباشرة والعجيب هنا ان نلاحظ ان شعبية اي حاكم في امريكا تزيد لما يضرب العرب مثل ضرب افغنستان والسودان سابقا ايام كلينتون ولكن لما بوش الاب وقف ضد اسرائيل واجبرها للحضور لمؤتمر مدريد سقط في الانتخبات بنسبة كبيرة بالرغم انه استطاع ان يحرر الكويت وجمع تأيد تسعين في المائة من دول العالم معه الملاحظ هنا ايضا ان اسرائيل والعرب ممكن يتفاوضوا بدون امريكا وهو ما حدث في اوسلو حتى لما نتنياهو رفض بعض طلبات امريكا في السلام زادت شعبيته في اسرائيل وسقط امام براك لما تنازل حتى براك نجح في اسرائيل بلاءاته الشهيره وظهوره بانه اكثر صرامة من نتنياوهو ولكنه لما تفاوض وتنازل بعض الشئ في مفواضات كامب ديفيد سقط على طول في الانتخابات وجاء بدلا عنه شارون ذو التاريخ الاسود وذو الطابع الدموي وهو سوف يستمر في موقعه لانه نشيط جدا في قتل العرب والمسلمين واعتقد ان شعبيته في امريكا اصبحت قوية ايضا لاعماله السوده في العرب ماهو المطلوب منا ان يحارب ياسر عرفات سرايا المقاومة الفلسطينية حتى تكون حرب اهلية بين العرب وحدهم وينهارون امام طلبات اسرائيل ومنها تنازلهم عن القدس العربية ما هو المطلوب منا اعلان الحرب على بن لادن الذي تدرب وتسلح تحت رعاية المخابرات الامريكية ونفذ كل مخطاطاتها ولا نعلم اذا كان يخطط لها للأن ام لا ما هو المطلوب منا ان نسبح بحب امريكا ونخرس كل لسان ينتقدها او يفضح اعمالها او حتى يتأجرأ ويشكك في تصريحاتهم من وعود بالحرية والديمقراطية والمهلبية ما هو مطلوب منا ان نفرح عندما نرى القتلى ملقيين في الشوارع من مدنيين واطفال ونساء ونتباشر بقرب شروق شمس الحرية تحت تهديد السلاح الامريكي ان ما قيل قصص نجاح سواء لفاروق الباز او حتى لوزويل طالما انهم يخدمون داخل حدود الولايات المتحدة فهم رعاياها ويستحقوا التكريم لانهم نجحوا وهم في هذا الوضع اصحاب فضل عليهم اما من يستطيع او يحاول ان يخدم بلده من موقعه في الولايات المتحدة الامريكية يا ويله السجن منتظرة وعندكم قصة العميد عبد القادر حلمي خبير الصواريخ فهو ضابط مصري من ابطال حرب اكتوبر واستطاع انقاذ ونقل الاسلحة المصرية وسخائرها من مستنقعات الدريفسوار والعبور بها للجيش الثالث واعجبت به امريكا وعند تسريحه من الجيش المصري بعد الحرب تعاقو معه واقيم في وشنطن كا خبير عسكري وعالم مصري وهو ما اخترع المادة التي تصنع طائرات الشبح وبالتالي لازم يمنع من الاتصال بمصر حتى يتسرب سر هذا المادة لدول العالم الثالث فلفقت له تهمة انه يساعد في تطوير الصواريخ العراقية بمساعدة مصر والارجنتين وتم سجنه خمسة عشر عاما وبالطبع سوف اجد من يقول ما الجسوس بولاريد الاسرائيلي المسجون في امريكا ايضا وامريكا رافضه اطلاق سراحة ولكن ماذا فعل هذا الجساوس انه سرب معلومات المخبارات الامريكية لاسرائيل اما الجساوس المصري ساعد بعلمه فقط ولم يسرب معلومات خاصة بأمريكا ولكن امريكا لن تفرج عن الاثنين لانها اذا افرجت عن الاسرائيلي يبقى من حق المصريين يطالبو بالافراج عن المصري المظلوم هذا رئي ليس الا ومن يعترض عليه لن اعارضه ولكن هذا ما احس به كا مصري اعيش على ظهر الكرة الارضية يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 24 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2004 بالتأكيد بعد افتضاح امر عمليات التعذيب في سجن ابوغريب يجب علينا ان نعترف انهم يكرهوننا ومن حقنا ان نسئل لماذا يكرهوننا يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 25 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2004 بالتأكيد بعد افتضاح امر عمليات التعذيب في سجن ابوغريب يجب علينا ان نعترف انهم يكرهوننا ومن حقنا ان نسئل لماذا يكرهوننا أسئلة وجدتها أمامى بمناسبة "لماذا" وسأطرحها عليكم كما هى ... EVER WONDER WHY? Why a Jew can grow his beard in order to practice his faith But when Muslim does the same, he is an extremist and terrorist! Why a nun can be covered from head to toe in order to devote herself to God But when Muslimah does the same she oppressed When a western women stays at home to look after her house and kids she is respected because of sacrificing herself and doing good for the household?But when a Muslim woman does so by her will, they say, "she needs to be liberated"! Any girl can go to university wearing what she wills and have her rights and freedom? But when Muslimah wears a Hijab they prevent her from entering her university! When a child dedicates himself to a subject he has potential. But when he dedicates himself to Islam he is hopeless! When a Christian or a Jew kills someone religion is not mentioned, But when Muslim is charged with a crime, it is Islam that goes to trial! When someone sacrfices himself to keep others alive, he is noble and all respect him. But when a Palestinian does that to save his son from being killed, his brother's arm being broken, his mother being raped, his home being destroyed, and his mosque being violated -- He gets the title of a terrorist! Why? Because he is a Muslim! When there is a trouble we accept any solution? If the solution lies in Islam, we refuse to take a look at it. When someone drives a perfect car in a bad way no one blames the car.But when any Muslim makes a mistake or treats people in a bad manner - people say "Islam is the reason"! Without looking to the tradition of Islam, people believe what the newspapers say.But question what the Quran says! [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 25 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2004 ياريت تترجمهم بالعربي يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 18 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2004 محمد الحوراني ـ دمشق ليس سراً أن دوائر صنع القرار الأمريكية والكثير من الدراسات والأبحاث هناك تحاول الإجابة على السؤال المفصلي المتمثل بـ:لماذا تكره شعوب العالم وبخاصة العرب والمسلمين أمريكا؟! وقد تفاءل البعض لأن محاولة الإجابة على هكذا سؤال من قبل الأمريكان من شأنه أن يكون بداية لمحاسبة الذات،والبحث عن السبب الحقيقي الذي شوه وجه الأمريكان عند الكثير من شعوب العالم،لاسيما العرب والمسلمين،.لا بل إن محاولة البحث عن إجابة لهذا السؤال قد انتقلت إلى شعوب غربية شقيقة للأمريكان كالبريطانيين مثلاً، ففي كتابهما الموسوم بـ"لماذا يكره الناس أمريكا"حاول الكاتبان البريطانيان ضياء الدين سردار وميريل واين ديفز يرى المؤلفان أن الكراهية ضد أمريكا ليست سوى ليست سوى ردة فعل على ما يشعر به الآخرون من كراهية من جانب الأمريكيين أنفسهم لكل ما هو عربي ومسلم،وهناك أيضاً_حسب ما يرى المؤلفان،تأكيد كبير على جوانب ضعف الثقافة الأمريكية وفشل المخيلة الأمريكية في إدراك مدى المعارضة التي تثيرها السياسات الأمريكية.فالأمريكي المعزول طوعاً بسبب انشغاله في تفاصيل حياته اليومية ،أو قسراً بسبب إغراق وسائل الإعلام في القضايا المحلية والتافهة وملاحقة أخبار الفنانين،لا يستوعب أساساً ما الذي تقترفه السياسة الخارجية الأمريكية في بقية مناطق العالم،وكيف يُنتج توحش تلك السياسات عدا وات متراكمة ضد الولايات المتحدة وسياستها وشعبها أيضاً وعندما تنفجر تلك العداوات بشكل عنيف يتفاجأ الأمريكيون ولا يدركون ما الذي حدث ولماذا. وعند محاولة الإجابة عن السؤال الساذج الذي طرحه الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن"لماذا يكرهوننا مع أننا طيبون؟" تبرز ملاحظتان اثنتان تمسكان بالسياق التاريخي للعلاقة بين الغرب والعالم الإسلامي،وتحديداً الشرق الأوسط، الذي يمثل ساحة لصراع ظاهر وبيّن كان للغرب الدور البارز فيه. الملاحظة الأولى التي تحول دون الإجابة الشافية على سؤال السيد بوش هي :لماذا يكون للغرب (أمريكا)اليد الطولى في كل ما تعانيه المنطقة من اضطراب وصراع ثم ينتظر أن يقابل بالود والاحترام والصداقة؟.فالولايات المتحدة منذ عقود طويلة وهي تقدم الدعم الكبير للاحتلال الصهيوني للأراضي العربية في فلسطين والجولان وجنوب لبنان (مزارع شبعا)على جميع الأصعدة،متهمة مع ذلك من يحاول الدفاع عن وطنه وعرضه بالإرهاب.أهذا هو الإرهاب في نظر الساسة الأمريكان؟! أما الملاحظة الثانية والتي لا تقل خطورة عن سابقتها فتتمثل بجرأة الولايات المتحدة الأمريكية على إعادة صوغ مفهوم الاحتلال ،ومن ثم تكريس فلسفة الاستعمار في المنظومة الغربية ،ضمن تنظير غبي يستوحي مفاهيم وآليات سلطوية تنتمي إلى مجالها التداولي .خصوصاً وأن العالم الإسلامي مولع أشد الولع بهذه الآليات.فبررت حملتها الاستعمارية بما قد تقدمه لهذه الدولة المستعمَرة (العراق)،من فضائل هذه الآليات (الديمقراطية،حقوق الإنسان،المجتمع المدني،الدولة العصرية). لقد أقدمت الولايات المتحدة الأمريكية على احتلال دولة عضو في الأمم المتحدة وقامت بتفكيك وتدمير بنيته وترويع شعبه بأحدث الطائرات والأسلحة فمارسوا الذبح والقتل المنفلت دون أن يسمعوا لتلك الأصوات التي تناشدهم من كل مكان في العالم ألا يندفعوا وراء إغراء القوة ،ولكن العنجهية والغرور الأمريكي أبى إلا أن يواصل تقدمه في حشد الجيوش كي يمارسوا الهواية القديمة الجديدة،تحركهم إلى ذلك الصهيونية العالمية من أجل تنفيذ مصالحها على الأرض ،كل هذا من أجل إحلال الديمقراطية في العراق ثم البلدان العربية الأخرى كما يزعم الخطاب الأمريكي السلطوي الاستعماري الذي يطبقه السيد بوش.يقول المؤرخ الأمريكي آرثر شليز نجر في صحيفة لوس أنجليس تايمز في 23آذار 2004 ضمن مقالة كتبها عن الاستراتيجية التي يطبقها السيد أنها:"مشابهة بوضوح للسياسة نفسها التي استخدمتها اليابان الإمبريالية أيام اعتدت على بيرل هاربز في يوم يلطخه العار".وأضاف شليز نجر أن موجة التعاطف مع أمريكا بعد11/أيلول قد انتهت لتحل محلها موجة عالمية من كراهية الغطرسة الأمريكية.ضمن هذا السياق يتناول الكاتب السعودي ناصر بن محمد الزمل في كتابه المعنون بـ"لماذا يكرهوننا "العلاقة الوطيدة بين الاستراتيجية السياسية الأمريكية والإرهاب ضد الشعوب المستضعفة مع التركيز على النموذج العراقي كتجسيد واضح لهذه العلاقة.يبدأ الكتاب بتحديد مفهوم الإرهاب والاختلاف حوله رغم تعريف الإرهاب في الشريعة الإسلامية ،والممارسات الإرهابية التي ترتكز على المعتقدات الدينية والتي تحاول التشكيك في صحة القرآن الكريم كحل لإنهاء ما يسمى بالتعصب الإسلامي وإيجاد بدائل له كما اقترحت مجلة "موتر جونز" وتعرضت صحف ووسائل إعلام أخرى أمريكية وحتى غربية للذات الإلهية ولشخص الرسول محمد والمطالبة كذلك بهدم الكعبة خصوصاً بعد الحادي عشر من سبتمبر/ ثم يتناول الكاتب علاقة الولايات المتحدة الأمريكية بالإرهاب بداية من نشأتها وحتى حربيها على أفغانستان والعراق، فالمتتبع للتاريخ الأمريكي تصدمه وقائع الطريقة التي تعامل بها الأمريكيون مع شعوب العالم فمع مطلع القرن السابع عشر كان عدد الهنود الحمر في عموم القارتين الأمريكيتين أقل من ثماني ملايين بعد أن كان أكثر من خمسين مليون. وانطلاقاً منه نعلم حجم الإرهاب الأمريكي ضد الشعوب التي سكنت تلك الأرض، وفي عام 1763 م أمر القائد الأمريكي جيفري اهرست برمي بطانيات كانت تستخدم في مصحات علاج الجدري الى الهنود الحمر بهدف نشر المرض بينهم مما أدى إلى انتشار الوباء الذي نتج عنه موت الملايين من الهنود الحمر، ونتج عن ذلك شبه إفناء للسكان الأصليين في القارة الأمريكية. وحتى في موضوع استخدامات أسلحة الدمار الشامل لا يسعنا إلا أن نذكر أن أمريكا هي اكثر من استخدم أسلحة الدمار الشامل في العالم فهي استخدمت الأسلحة الجرثومية بشكلها الواسع، كما أنها اكثر من استخدم الأسلحة الكيماوية في الحرب الفيتنامية وأول من استخدم الأسلحة النووية في تاريخ البشرية. بعد هذا يتحدث الكاتب عن موضوع الشرق الأوسط وبداية الصراع العربي الصهيوني والدعم الأمريكي الواضح للسياسة الاستيطانية الصهيونية للأراضي العربية. فمنذ إعلان وعد بلفور المشؤوم في 2 تشرين الأول نوفمبر 1917 م وحتى الانتفاضة الفلسطينية الأخيرة، تم استخدام حق (الفيتو) والدعم المالي والاقتصادي الكبير لدولة الكيان الصهيوني ثم الدعم العسكري والدفع بهذا الكيان ليصبح من اكثر الدول تسلحاً في العالم. إن العلاقة بين الولايات المتحدة والكيان الصهيوني علاقة تستند إلى مرجعية عقدية فالأمة الأمريكية "الأمة المتدينة الفتية التي تربت على تعاليم التوراة ورضعتها من الصغر" لا يمكن أن تتصور ان تقوم " على تلك المعصية المميتة فتنتقص ـ لأجل خاطر الزعامة المصرية أو أي زعامة عربية موالية ـ ذلك الاتفاق الإلهي بين ( مع ) الشعب المختار الأصلي، أو تقدم على ما من شأنه أن يخل تنفيذه بإعادة ما أخذته إسرائيل من الأراضي المتفق عليها مع الإله ذاته منذ قرون عديدة" ثم يتناول الكاتب الاحتلال الأمريكي للعراق والدور الصهيوني في هذه الحرب متحدثاً بعد ذلك عن سقوط بغداد بذلك الشكل السريع والمفاجئ ودون مقاومة وأسرار ذلك السقوط العجيب. إن الحرب على العراق ليست لها علاقة بجلب الديمقراطية والحرية إلى العراق ولا بامتلاكه أسلحة الدمار الشامل، ولا بمكافحة الإرهاب الحقيقة هي أن الإمبريالية الأمريكية استغلت المناخ الذي هيأته هجمات الحادي عشر من أيلول لتعزيز استراتيجيتها في الهيمنة على منطقة الشرق الأوسط والعالم فهذه الحرب ـ كما الحرب على أفغانستان ـ مرتبطة بحاجة الولايات المتحدة الأمريكية لضمان السيطرة على إمدادات النفط في المنطقة الممتدة من وسط آسيا وحتى البحر المتوسط ولضمان أمن إسرائيل على مدى السنوات الخمسين القادمة. أخيرا بقي أن نسأل إلى أي مدى استطاع المؤلف في كتابه هذا الإجابة على سؤال الرئيس الأمريكي جورج بوش. http://www.shbabmisr.com/modules.php?name=...rticle&sid=1598 يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
على ويكا بتاريخ: 19 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2004 (معدل) و انا اعتقد ان الامريكان و الاوربيين لا يكرهوننا ـ اذا كانوا يكرهونا فعلا ـ بسبب الدين و انما بسبب الاعمال الارهابيه التى تمت على ارضهم و نسبها المتطرفون الى الاسلام[/quotنرجع تانى ونقول مين الارهابى ـ مين المغتصب ومين الغاصب ـ من بدأ بالاحتلال؟ العنصريه يا ساده بضاعه اوربيه محضه كانت تمارس والى الان فى بلادهم وكى يتخلصوا منها لم يكن امامهم بد من تصديرها للخارج تم تعديل 29 ديسمبر 2004 بواسطة على ويكا خير الكلام ما قل ودل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 8 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مايو 2006 جـورج كتب: فى السياسه لا يوجد حب و لا توجد كراهيه توجد مصالح فقط على الرغم من بساطة هذه الخلاصة ... الا اننى أراها هى أيضا تلخص السؤال الجوهرى برمته ..... أتفق تماما مع هذه النتيجة ..... الكره و الحب مشاعر إنسانية ( خاصة ) ... لا يمكن من وجهه نظرى أن تصبح قاعدة للعلاقات بين الدول ( عامة ) .... خاصة اليوم .... و ربما الخطأ العظيم يكمن في بعض الدول التى بقيت على إتباع مثل هذا الأسلوب من الخلط ... بينما معظم دول العالم تطورت و تخلصت منه .... تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطيب بتاريخ: 8 مايو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مايو 2006 السيد Mohd Hafez احب ان اذكر بداية ان هناك محاورة اخرى بداها السيد حلاوة العنتيلى تتطابق تماما مع محاورتك هذة. تحت عنوان "لماذا يكرهوننا و هم يعلمون انهم كذابون" و هو امر يثير الدهشة. تقول هل يمكن تحليل أسباب كراهية الغرب الأوربي للمسلمين اليوم وأمس و رغم اننى كتبت من قبل ردودا على افكار مماثلة موضوع الحرب الصليبية الا انى اسالك ما هى اسباب كراهية المسيحيين للفيتناميين؟ لقد قتلت امريكا على الاقل 2 مليون فيتنامى فى الستينات و السبعينات ما هى اسباب كراهية المسيحيين لشعوب امريكا الاتينية؟ فالامريكان احتلوا و شردوا و قتلوا الملايين فيها ما هى اسباب كراهية المسيحيين للافارقة؟ فتجار العبيد خطفوا على الاقل 60 مليون افريقى و رحلوهم الى الامريكيتين كى يكونوا عبيدا و ما تعانية افريقا الان هو من اثار تفريغ افريقيا من سكانها ما هى اسباب كراهية المسيحيين لليابانيين؟ فربما تعلم ان الولايات المتحدة اعتقلت اثناء الحرب العالمية كل امريكى من اصل يابانى بالاضافة الى استخدام القنابل الذرية ضد اليابان (هوريشيما و نجازاكى) (التجربة الوحيدة فى تاريخ البشرية) الذى لم يكن لة ادنى داعى من الناحية العسكرية ما هى اسباب كراهية المسيحيين لبعضهم البعض؟ من الثابت ان الحرب لعالمية الثانية هى اكبر مذبحة فى تاريخ البشرية قتل فيها على الاقل 50 مليون انسان الاغلبية الساحقة منهم مسيحيين ما هى اسباب كراهية المسيحيين للكوريين؟ فى الحرب الكورية قتل 2 مليون كورى فى اواسط الخمسينات يجب عليك ان تعترف ان كراهية المسيحيين للمسلمين هى اقل من كراهيتهم لكل الفئات السابق ذكرها لان المسلمين لم يعانوا عشر ما عانتة كل الفئات السابق ذكرها و من ضمنهم المسيحيين انفسهم لا اظن اننى غيرت رايك بعد هذة الاسئلة لانك تسمع و ترى و تقراء عن الاهوال فى العراق و فلسطين ..الخ. و لكن على الاقل من الواضح ان الكراهية موجهة "للجميع" الان بما فيها المسيحيين لانفسهم. و لكن لحظة. انت حينما تفكر فى الحرب العالمية الثانية تفكر بان الانجليز مثلا كانوا ضد الالمان و العكس. لما عندما تفكر فى الاحتلال الامريكى للعراق لا تفكر بنفس المنوال و انما تستبدل الامريكان بالمسيحيين و العراق بالمسلمين؟ و ربما كنت مدركا ان حرب امريكا و اليابان فى سياق الحرب العالمية الثانية كانت دوافعة الرغبة فى السيطرة على المستعمرات و المصادر الطبيعية لما حينما تفكر فى العراق لا ترى البترول كدافع للحرب و ليست "الكراهية" يمكننى ان اعطيك ادلة عديدة على الدافع البترولى و لكن لا يمكنك اعطاء دليل واحد عن "الكراهية" لان الكراهية خاصية شخصية لايمكن البرهنة عليها او قياسها حينما نطرح اسئلة خاطئة لابد ان نصل الى استنتاجات خاطئة. و لو طبقنا طريقة السؤال نفسها سنصل الى امور غريبة مثلا لما يكرة النظام الاستبدادى شعبة؟ فمثلا صدام حسين كان يفعل مع العراقيين اسؤاء من سجن ابو غريب هل تظن ان دافع صدام حسين هو كراهيتة للشعب العراقى ام رغبتة فى البقاء فى السلطة بكل ثمن؟ من الغريب ان جورج بوش هو الذى بداء نظرية ان من يكرة من حينما سال لمذا يكرهوننا ؟ و لكن كثيرون ادركوا انه يستعمل ال "نا" هنا -اسم الاشارة- ليغطى على حقيقة انة لو هناك كراهية فهى موجهة لسياسة معينة و ليست لاشخاص. و يستعمل الكراهية هنا ايضا ليغطى على حقيقة ان هناك تعارض فى المصالح هو وادارتة تريد البترول بينما البترول "بتاعنا". سيد Mohd Hafez لا تقع فى فخ بوش فهو شخص بسيط جدا و تعليمة متواضع للغاية و تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان