Scorpion بتاريخ: 7 يوليو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2014 http://youtu.be/ahwkb2TdA5M لا شك أن هذا المشهد الإعلاني سيبقى هو الأشهر في رمضان هذا العام ، من جديد يعود “مسعود و لينا” و هما يتجهان نحو خشبة المسرح ، ليفاجئنا “حنفي” بظهوره !! و في الخلفية “جدو حولان” !! أبطال ( المتزوجون ) عقب أكثر من ثلاثين عاما !! “سمير غانم” و “شيرين” و الجميل “جورج سيدهم” على كرسيه عقب سنوات طويلة من الغياب !! تلك الإطلالة التي احتفت بها مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات من الشجن الدافىء ، هذه العودة التي حركت بقوة البحيرات الساكنة في ذاكرة الناس !!أزمنة “الطفولة البريئة” الخالية من أعباء المسئولية و مرارات الانتظار، فقط كنا ننتظر “بوجي و طمطم و بقلظ و كرنبة و كوكي كاك” ، ثم انتظرنا أن يُحرز “الكابتن ماجد” هدفا عقب هجمة استغرقت ثلاث حلقات !! كبرنا قليلا فصرنا ننتظر البنات الجميلات في “بانوراما فرنسية” مساء السبت أو “اخترنا لك” مساء الأربعاء ، ثم نضجنا أكثر فأكثر و تحملنا أثقالنا ، ليقف كل منا بمرارة في محطته ، بانتظار قطار أبدا لن يمر !!أروع “القصص” التي يكمن سر اكتمالها في أنها لن تكتمل !! قصص المصريين المرتبطة بكلمات هادئة لحميد الشاعري يصف فيها “لون عينيك” ، أو أغنية مصورة لعلاء عبد الخالق يخاطب بها جيهان نصر بقوله “داري رموشك عني و داري” ، أو لحن شتوي حزين لياسر عبد الرحمن تغنيه حنان ماضي في “ليلة عشق” ، كان هذا يكلفنا مبلغا قدره ثلاثة جنيهات و نصف للشريط الواحد !!تلك “المشاعر الغامضة” التي كانت تتحرك داخلنا صغارا ، و نحن نرى كابتن مصر “جمال عبد الحميد” و رفاقه يرددون النشيد الوطني تحت الأضواء الكاشفة لاستاد “باليرمو” قبيل بدء مباراة هولندا ، أبي يقرأ “الفاتحة” قبل أن يُسدد “مجدي عبد الغني” ركلة الجزاء ، أمي تتمتم : يا بركة سيدنا محمد “ص” ، الأطفال الذين هتفوا في الشارع عقب المباراة : “جوهري جوهري” ، هم أنفسهم هؤلاء الرجال الذين هتفوا عقب واحد و عشرين عاما في الميدان : “الشعب يريد إسقاط النظام” !!الله يسامحك يا عم جورج يا جميل ، أكان لابد أن تثير داخلنا كل تلك الذكريات و كل هذا الشجن !! نحن لا نملك آلة للزمن نعود بها للوراء نحو المساحات المبهجة !! أو حتى نقفز بها للأمام هربًا إلى نهاية المطاف !! كما أن ذاكرتنا غير مزودة بخاصية للنسيان الآلي !! أو حذف غير المرغوب فيه !! أكان لابد أن تذكرنا أن العمر قد تقدم بنا على هذا النحو !! و تجعلنا نتيقن من أن الذاكرة هي أخطر أمراض الإنسان !! شريف سعي كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 7 يوليو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2014 http://youtu.be/ahwkb2TdA5M لا شك أن هذا المشهد الإعلاني سيبقى هو الأشهر في رمضان هذا العام ، من جديد يعود “مسعود و لينا” و هما يتجهان نحو خشبة المسرح ، ليفاجئنا “حنفي” بظهوره !! و في الخلفية “جدو حولان” !! أبطال ( المتزوجون ) عقب أكثر من ثلاثين عاما !! “سمير غانم” و “شيرين” و الجميل “جورج سيدهم” على كرسيه عقب سنوات طويلة من الغياب !! تلك الإطلالة التي احتفت بها مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات من الشجن الدافىء ، هذه العودة التي حركت بقوة البحيرات الساكنة في ذاكرة الناس !! أزمنة “الطفولة البريئة” الخالية من أعباء المسئولية و مرارات الانتظار، فقط كنا ننتظر “بوجي و طمطم و بقلظ و كرنبة و كوكي كاك” ، ثم انتظرنا أن يُحرز “الكابتن ماجد” هدفا عقب هجمة استغرقت ثلاث حلقات !! كبرنا قليلا فصرنا ننتظر البنات الجميلات في “بانوراما فرنسية” مساء السبت أو “اخترنا لك” مساء الأربعاء ، ثم نضجنا أكثر فأكثر و تحملنا أثقالنا ، ليقف كل منا بمرارة في محطته ، بانتظار قطار أبدا لن يمر !! أروع “القصص” التي يكمن سر اكتمالها في أنها لن تكتمل !! قصص المصريين المرتبطة بكلمات هادئة لحميد الشاعري يصف فيها “لون عينيك” ، أو أغنية مصورة لعلاء عبد الخالق يخاطب بها جيهان نصر بقوله “داري رموشك عني و داري” ، أو لحن شتوي حزين لياسر عبد الرحمن تغنيه حنان ماضي في “ليلة عشق” ، كان هذا يكلفنا مبلغا قدره ثلاثة جنيهات و نصف للشريط الواحد !! تلك “المشاعر الغامضة” التي كانت تتحرك داخلنا صغارا ، و نحن نرى كابتن مصر “جمال عبد الحميد” و رفاقه يرددون النشيد الوطني تحت الأضواء الكاشفة لاستاد “باليرمو” قبيل بدء مباراة هولندا ، أبي يقرأ “الفاتحة” قبل أن يُسدد “مجدي عبد الغني” ركلة الجزاء ، أمي تتمتم : يا بركة سيدنا محمد “ص” ، الأطفال الذين هتفوا في الشارع عقب المباراة : “جوهري جوهري” ، هم أنفسهم هؤلاء الرجال الذين هتفوا عقب واحد و عشرين عاما في الميدان : “الشعب يريد إسقاط النظام” !! الله يسامحك يا عم جورج يا جميل ، أكان لابد أن تثير داخلنا كل تلك الذكريات و كل هذا الشجن !! نحن لا نملك آلة للزمن نعود بها للوراء نحو المساحات المبهجة !! أو حتى نقفز بها للأمام هربًا إلى نهاية المطاف !! كما أن ذاكرتنا غير مزودة بخاصية للنسيان الآلي !! أو حذف غير المرغوب فيه !! أكان لابد أن تذكرنا أن العمر قد تقدم بنا على هذا النحو !! و تجعلنا نتيقن من أن الذاكرة هي أخطر أمراض الإنسان !! شريف سعي نسيت تتكلم عن عزت ابو عوف وفريقه من اخواته البنات ال 4m قدم حاجات كتير حلوه فى نهاية السبعينات وبدايه الثمانينيات ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان