مصريون يتطلعون إلى "منقذ" عسكري

[عندى أمل]

تقرير

مجدي عبد الهادي

محلل الشؤون العربية في بي بي سي، القاهرة

بعد نحو 60 عاما من إطاحة الجيش المصري بالنظام الملكي، يتطلع بعض المصريين مجددا إلى الجيش ليقدم خليفة لحسني مبارك رئيس الدولة والقائد الأعلى للقوات المسلحة البالغ من العمر 80 عاما.

وبالقرب من المنصة حيث اغتيل الرئيس الراحل أنور السادات وهو يشاهد عرضا عسكريا تنتصب لوحة جدارية فاخرة تمجد الجيش المصري وتضعه في قلب المجتمع منذ العصر الفرعوني.

ففي قلب المشهد يقف الجنود مع الفلاحين والعمال والطلبة وهم يحملون لوحة منقوش عليها عام 1952 ، وهو العام الذي أطاح فيه ضباط الجيش بالملك فاروق ليعلنوا قيام الجمهورية.

ومن مظاهر الجذب الأخرى في هليوبلس المجاورة "بانوراما أكتوبر"، وهي متحف دائم يعرض فيه بشكل سردي كيف عبر الجيش المصري قناة السويس عام 1973 ودمر التحصينات الاسرائيلية.

ويجري تنظيم رحلات مدرسية إلى البانوراما لغرس حب الجيش والفخر به في نفوس الأطفال المصريين.

والرسالة واضحة: لقد بث الجيش العزة والكرامة في مصر ويستحق الامتيازات التي تمتع بها الضباط منذ عام 1952.

وقد وصلت هذه الامتيازات إلى أعلى مستوى لها في ظل حكم مبارك الذي تولى السلطة بعد اغتيال السادات.

وتشمل هذه الامتيازات أندية الضباط، والاسكان المدعوم، والمستشفيات العسكرية وغيرها من الامتيازات التي لا تتوفر لأي مهنة أخرى في مصر.

كما تحول الجيش إلى إمبراطورية تجارية غير مسموح لأحد بان يعلم حجمها أو أرباحها. ولا حتى مجلس الشعب يمكنه فحص شؤونه.

الخطوة الأولى

ولا يجرؤ أحد على الحديث علانية عن الجيش. وقد قال لي صحفي شاب "غير مسموح لنا حتى بتلفظ كلمة الجيش في تقاريرنا".

وقد قضى النائب طلعت السادات، إبن شقيق الرئيس الراحل، عاما في السجن لأنه تناول هذه المنطقة المحرمة. ففي خطاب له في مجلس الشعب اشار إلى ان التحقيق في اغتيال عمه لم يكن كافيا.

ورغم قضائه عاما في السجن الحربي فانه يرى الجيش أمل مصر بعد مبارك. وقال السادات " لقد فاض بي الكيل من الوزراء رجال الأعمال، وخاصة أمراء الحزب الوطني الحاكم"، وذلك في إشارة واضحة إلى طبقة رجال الأعمال الجديدة المرتبطة بجمال مبارك نجل الرئيس.

والسادات ليس وحده في هذا الموقف.

فهناك أيضا انجي حداد، الناشرة التي درست في هارفارد والتي عملت يوما للحزب الوطني اعتقادا منها بامكانية الاصلاح من الداخل قبل ان يتبدد هذا الوهم سريعا.

وعلى أثر تبدد الوهم شكلت مجموعة لمراقبة الانتخابات وأخرى لمكافحة الفساد في مؤسسات الدولة.

وهي ترى ان الفقر قنبلة موقوتة في مصر، وتقول إنه لا يوجد بديل آخر سوى تدخل الجيش.

وقالت حداد "إننا جميعا نأمل ذلك، وعندما أقول جميعا أعني الليبراليين، فاللعبة لم تعد نزيهة بل باتت ضد الفقراء، فلم يعد هناك مستقبل، إن الفساد يبتلع مصر".

وأعربت عن أملها أن يدرك وجه وطني في الجيش أبعاد الظلم ويتحرك ليعيد الأمور إلى نصابها.

تحذير من التاريخ

وفيما تمثل قلة البدائل العلمانية الأخرى مشكلة تعد جماعة الاخوان المسلمين المحظورة، وهي أكثر الجماعات المعارضة تنظيما، خيارا بغيضا لليبراليين واليساريين على السواء.

وكذلك الخيار المعروف "بسيناريو التوريث" حيث يتم تنصيب جمال مبارك رئيسا من خلال عرض ديمقراطي.

ويقول المنتقدون ونشطاء المعارضة انه على مدار ثلاثة عقود حال مبارك دون تطور نظام سياسي ناضج بدعوى الاستقرار.

وبعد معرفة ان بعض الليبراليين يريدون ان يتولى الجيش السلطة تساءلت عن موقف المؤسسة العسكرية من ذلك.

ولأن الجيش لا يتحدث إلى وسائل الاعلام فقد لجأت الى واحد من الأحياء القلائل من مهندسي حركة 1952.

فقد امكنني الوصول إلى الدكتور ثروت عكاشة الذي عمل سفيرا ووزيرا للثقافة خلال حكم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.

وقد حذر عكاشة من عواقب تدخل الضباط في السياسة. ولدى سؤاله عما إذا كان سيشارك في تحرك عام 1952 لو كان يعرف الاجابة فكان الرد "لم أكن لأشارك أبدا".

إنه تحذير من التاريخ لأولئك الذين يعتقدون ان العسكر قادرون على حل المشكلات السياسية.

الرابط

بى بى سى

[SAW]

لا للعســـــــــــــــكر - لا لإبن الرئيــــــــــــــــس

كفاية 60 سنة عسكر - دمروا الطابع المدني للدولة - كفاية عسكر

[الباشمهندس ياسر]

لا للعسكر مرة اخرى

[sherifhfm]

طبعا الف لا للعسكر

بس والله انا حاسس انى لو اتعملت انتخابات نزيهه فى مصر وبدون تلاعب او غش برضه جمال مبارك حيفوز فيها

اظن اننا حنحتاج فترة انتقاليه فى الاول وتعديل للدستور واطلاق ليد الاحزاب المغلوله

وبعدها نعمل انتخابات

[dr Eman]

لتتقدم بلدنا وتزدهر ، لا بد من الأخذ بأسباب العلم والتكنولوجيا ، فهو المستقبل.

وبقاء الشعوب سيكون مرتبطا ارتباطا وثيقا بمدى ما تحققه من إنجازات علمية خلال الأعوام القادمة.

أعتقد أن الكثير من العسكريين يجهلون هذه الحقيقة ، لذلك يجب أن تكون وظيفة العسكري هي فقط حماية البلد وليس حكمها.

لا بد من أن يتولى حكم بلدنا علماء ومفكرين يقومون بتوجيه المدنيين والعسكريين وليس العكس.

[أبو محمد]

لتتقدم بلدنا وتزدهر ، لا بد من الأخذ بأسباب العلم والتكنولوجيا ، فهو المستقبل.

أوافقك يا دكتورة

وبقاء الشعوب سيكون مرتبطا ارتباطا وثيقا بمدى ما تحققه من إنجازات علمية خلال الأعوام القادمة.

أوافقك أيضا يا دكتورة

أعتقد أن الكثير من العسكريين يجهلون هذه الحقيقة ،

ربما أوافقك على هذا .. فقط لا أدرى ماهو تصورك لهذا "الكثير من العسكريين" .. يعنى 4000 أو 40000 مثلا .. :blush2:

لذلك يجب أن تكون وظيفة العسكري هي فقط حماية البلد وليس حكمها.

صح

لا بد من أن يتولى حكم بلدنا علماء ومفكرين يقومون بتوجيه المدنيين والعسكريين وليس العكس.

أختلف معك هنا يا دكتورة .. العلماء والمفكرين لهم مهمة أخرى .. وحضرتك حددتى شق مهم منها فى أول مداخلتك .. كما أعتقد أن مهمة المفكرين هى كما قلتى

يقومون بتوجيه المدنيين والعسكريين

وأضيف إلي ذلك .. توجيه الحكام

نحن يلزمنا سياسيون يتصفون بالنزاهة ..

لابد أن نعرفهم أولا .. ونؤمن بنزاهتهم .. ولكى نعرفهم ينبغى زوال من استولوا على الحكم سواء عنوة واقتدارا ، أو تعيينا وتزويرا للانتخابات .. أولئك الذين يصدق فيهم قول الشاعر عزيز أباظة على لسان جعفر البرمكى وزير هارون الرشيد (عندما أيقن أنه سيقتله) :

هى خِلَّةٌّ فيكم بنى العباس .. تخشون الأفول إذا أضاء وزيرُ

فاقتل وزيرك لست مُبدع آيـةٍ .. بين الملوك فجَدُّك المنصـور

المستبد الذى استولى على الحكم عنوة واقتدارا (مثلما استولى العباسيون على الحكم) لا يطيق أن يضئ سياسى فى سماء السياسة .. لأنه يعلم أن فى هذا أفول نجمه ونجم استبداده .. فالسياسى الذى يتمتع بحب الشعب وإعجابه هو خطر داهم على المستبد .. وهذا ما شهدناه على مر تاريخ الانقلاب العسكرى فى الثالث والعشرين من يوليو .. ليس القتل بالضرورة تصفية جسدية ، فهناك التصفية السياسية

لامانع أبدا من أن يتولى الحكم عسكرى "سابق" أو شرطى "سابق" مارس العمل السياسى بعد خروجه من الخدمة .. على أن يأتى إلى سدة الحكم بانتخابات نزيهة .. فالعسكر والشرطة هم أولا وأخيرا من الشعب ..

ولكنى لن أطيق أن أرى - مرة أخرى - إنقلابا عسكريا مثل انقلاب 1952

[ذهبية]

واية الحل؟؟

جمال مبارك رجل اقتصادى فقط وكما قال ايمن نور هو يصلح لادارة بنك لا يصلح لادارة البلد

العلماء يهتمون فقط بالعلم وهذا امر جيد وماذا عن السياسة وماذا عن عدونا الكبير اسرائيل هل يستطيع رجل علم ان يحاربها ام رجل عسكرى

رجل عسكرى كما تقولون زهقنا عساكر و حرامية

واية الحل ؟؟

الفوق 80 مليون مصرى مفيش فيهم رجل يكون فية قوة العساكر و لباقة الدبوماسين وذكاء العلماء

[Alshiekh]

السلام عليكم

الحقيقة العنوان يقول " مصريون " وليس " المصريون "

مصريون هذه قد تكون تطلعات من تم ذكرهم فى التقرير وليس سواهم ، اى قلة قليلة.

أما عن الفكرة نفسها فكرة عسكر ام سياسيون ، فأنا لا أرى فى العسكر أى أمل لانقاذ اى بلد ، ويجب ان نتعلم مما يدور حولنا ومن تجاربنا التى عشناها.

العسكرى ، أى عسكرى يتعلم منذ اليوم الاول لدخوله الكلية العسكرية ان لاشيئ اوجب من الطاعة ، يدخل الكلية فيجد ن زميله الذى يسبقه بسنة او ربما فى التقدرير يعطيه اوامر عليه ان ينفذها ، بعد التخرج يجد نفسه مطالب بأن يعطى أوامر لمن هم اقل منه ويجب ان ينفذوها اولا حتى ولو كانت خطأ ، وفى نفس الوقت فهو ينفذ أوامر من هم اقدم منه بدون تفكير ، ودائما فالعسكرى يعتبر ان الاقدم منه هو صاحب العزبة ، او صاحب الحمار ، ولذلك فهو " يربط الحمار مطرح مايحب صاحبه " المهم ان صاحب الحمار يوقع له على الامر.

متقد السن ومع الترقى لرتب اعلى يكون التشبع بالالتزام بتنفيذ الاوامر قد اصبح يمثل الثقافة الوحيدة لدى الرجل العسكرى سواء كانت الاوامر صادرة له او منه ، فهى اوامر واجبة التنفيذ ، وبعد التنفيذ يمكن مناقشة الامر.

ولذلك رأينا ان معظم المحافظين ورؤساء المدن والاحياء من اصول عسكرية لم يستطيعوا او لم يؤدوا ماترجوه الجماهير ، بل ربما نجحوا فى اداء ماتطلبه منهم القيادة ( هذا داخل مصر ) وعلى المستوى الدولى فكل العسكريين الذين جاءوا على ظهور الدبابات لتخليص بلدانهم من حكومات ظالمة ، لم يؤدوا ماكانت تحلم به شعوب تلك الدول ، وبدلا من يؤدوا المهمة التى قالوا انهم جاءوا من اجلها ، رأيناهم يتحولون الى الديكتاتورية واضاعة ثروات البلاد فى انشاء زعامات وهمية لم تعد على تلك الشعوب الا بالمزيد من التخلف والفقر والقهر.

فبالله عليكم اى منقذ عسكرى هذا الذى يتطلع اليه " مصريون " ؟

الحل هو ان يجتمع الحكماء فى هذا البلد ويذهبوا لكبيرها لاقناعه بما يرونه اصلح لهذا البلد وانه قد آن الآوان للمصريين ان يخرجوا من معسكر الدول الديكتاتورية الى معسكر الديمقراطية.

[أبو محمد]

واية الحل؟؟

جمال مبارك رجل اقتصادى فقط وكما قال ايمن نور هو يصلح لادارة بنك لا يصلح لادارة البلد

العلماء يهتمون فقط بالعلم وهذا امر جيد وماذا عن السياسة وماذا عن عدونا الكبير اسرائيل هل يستطيع رجل علم ان يحاربها ام رجل عسكرى

رجل عسكرى كما تقولون زهقنا عساكر و حرامية

واية الحل ؟؟

الفوق 80 مليون مصرى مفيش فيهم رجل يكون فية قوة العساكر و لباقة الدبوماسين وذكاء العلماء

عندما نتحول من حكم الفرد الذى رسخه مماليك الكاكى (الله يرحمك يا أخناتون) إلى حكم المؤسسات ، لن يكون هناك مجال لسؤال مثل سؤال الأخت الفاضلة "ذهبية" ..

مشكلتنا أننا لا زلنا نبحث عن المستبد العادل ..

من يعيشون فى التاريخ لهم نماذجهم لهذا المستبد العادل .. وإلا ما ظهر شئ إسمه "الناصرية" .. نسبة إلى شخص جمال عبد الناصر ..

[الباشمهندس ياسر]

واية الحل؟؟

جمال مبارك رجل اقتصادى فقط وكما قال ايمن نور هو يصلح لادارة بنك لا يصلح لادارة البلد

العلماء يهتمون فقط بالعلم وهذا امر جيد وماذا عن السياسة وماذا عن عدونا الكبير اسرائيل هل يستطيع رجل علم ان يحاربها ام رجل عسكرى

رجل عسكرى كما تقولون زهقنا عساكر و حرامية

واية الحل ؟؟

الفوق 80 مليون مصرى مفيش فيهم رجل يكون فية قوة العساكر و لباقة الدبوماسين وذكاء العلماء

لما يبقى عندنا السيستم

هيبقى عندنا الطيارة ماشيه بدون طيار

و شالوا الدوا حطوا شاهين ... برده احنا الكسبانين

ليه ...؟

لان فيه سيستم

بس مش اكتر

[wahed sahih]

الجيش الجيش البديل الوحيد

[Tafshan]

الانتظار هو الحل !

هذا هو شعار المصريين ( بالالف و اللام ! ) .. ننتظر القائد .. او ننتظر انقلاب .. ننتظر حكومه عادله .. ننتظر المستبد المستنير او الحجاج بن يوسف الثقفى .. الانتظار اصبح "خياراً " استراتيجياً .. لا يوجد مكان او خطه لأى عمل ايجابي .. فقط : اللانتظار

كنت اليوم اتحدث مع صديق و بالطبع كان الحديث عن الفساد هو محور النقاش .. و هنا القى باللوم - كمثل جميع المصريين - على "المناخ " المحبط المثبط للهمم .. و بالطبع كان الحل المحضر مسبقاً هو "انتظار" القائد .. اقترح مثلاً لو "قرر" عمرو موسى انه يرشح نفسه للرئاسه بالرغم من استحالة ذلك "قانونياً " بحسب قانون الانتخاب المعدل لعام 2005 .. "قال" لو رشح نفسه بصورة ما سيحدث "هبه" في صفوف المصريين .. و ستقوم مظاهرات شعبيه لمساندة "القائد " المفدى .. طبعاً كانت اجابتى سلبيه و لم استسيغ هذا التفائول .. من وجهة نظرى انه بعد عمر طويل بعد ان توافى الرئيس الحالى المنيه .. فان الاختيار سيكون بين نجله - و استبعد ذلك - و بين احد فطاحل الحزب و افترضت احمد عز لهذا الاختيار .. و هو بالطبع نوع من التشائوم المبنى على المنطق ! هذا على سبيل الاختيار من داخل الحزب الوطنى و من ثمه سيكون مرشح الحزب ثم رئيس الجمهوريه بالتبعيه لأن باقى الاحزاب و على رأسهم حزب الصامتين المصريين منهمكين في حلم "انتظار" القائد .. الذى قد يكون احمد عز على سبيل المثال كى يكون احمد مثل الحج احمد كالعاده !

بالمناسبه صديقى من المغرمين بعمرو خالد .. و قال لو نفترض ان عمرو خالد بكل شعبيته قرر ان يستخدم هذه الشعبيه في تعبئة المصريين من اجل التغيير و الاتيان به رئيساً لمصر الن ينجح ؟؟ اليس هذا هو سبب ابعاده الدائم عن مصر ؟

الحقيقة .. لم اكن بهذا التفائول .. و كان رأيي انه لو شعر انه بهذه القوه لحرض على ذلك و بالمناسبه هذا ليس شيئاً مزموماً اطلاقاً .. فمن رأى منكم منكراً فليغيره بيده و افترض في عمرو قوة الايمان ... لكن الحقيقه لا اراه بهذه القوه ليس في نفسه و لكن لا ارى في جمهوره الا طابوراً آخر "ينتظر" القائد دون اي خطه .. و هنا رجع صديقي مره اخرى لل"مناخ" كعامل رادع تجاه اي تحرك .. فسألته و لماذا لم يردع هذا "المناخ" المتظاهريين في ايران ؟؟

لماذا لا يكون "المناخ" الذى يتحدث عنه صديقي و الذى يفرخ طول الوقت النموزج الدكتاتورى هو "نحن" المصرين بالالف و اللام !

[ابو محمود]

لو تم ايجاد رجل حكيم او عدة من الرجال ليحكمو مصر فهل نضمن ان يكونو اوفياء لنا بعدما يتم الضغط عليهم من الخارج ( القوى العظمى ) لا يسمح لنا ان يكون عندنا حكم عادل او حرية عادلة لدينا فقط كل شيء ناقص حرية ناقصة حكم ناقص انتخابات ناقصة حتى المنافسات الرياضية ستجدونها ناقصة كما عودنا الخارج دائمآ نطلع السلم والثعبان ولن نصل الى المربع الاخير ابدآ لاننا نجهل درجات السلم فى العدد الاخير وهذة مشكلتنا الاساسية فى شتى المجالات حكومة تأتى فتغير كل شيء حتى المكاتب رغم انها مجددة من اسبوع قبل حل الوزارة الأخرى ومع التغيير يتم يغيير كل المشاريع او وقفها ولو كانت تحتاج الى لبنة واحدة فقط ليتم افتتاحها

وهذا سر لا يمكن حلة ابدآ لاننا ورثناة ونعمل على تعزيزة وجعلة طريق دائم او بمعنى اكثر تعبيرآ نعمل على الا يكون هناك أمل للغير فلنبدآ ونقف ويأتى الاخر يهدم ويبدأ ويقف وهكذا حتى يحلها الله