MZohairy بتاريخ: 24 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2010 الله اكرم يا دنجل و كل سنه و انت طيب هناك خلط كبير جدا في مداخلتك بين الإسلام و الحكم بالإسلام او تطبيق نظم الحكم بالإسلام ارجوا الانتباه للفرق بين الإثنين حتى نتمكن من استكمال النقاش مفيش خلط ولا حاجة كل الفرق بينا ان انا شايف الاسلام منهج حياة كامل يصلح لكل زمان و مكان و الفرق بس في طريقة نظر البشر لهذا المنهج وقابليتهم لتطبيقة و هو ده اللي بيصنع الفرق بين أمة و أمة تانية أما حضراتكم فشايفين ان الاسلام مجرد دين ينظم العلاقة بين الانسان و ربه بس أعتقد أن الأخ زهيري كان يقصد النقطة دي هناك يا سيدي فرق كبير بين مصادر التشريع وبين نظام الحكم بمعنى أننا لا نناقش هنا كون مصدر التشريعات هو الشريعة الإسلامية أو غيرها ... بل نناقش وجود نظام حكم إسلامي بمعنى قواعد وترتيبات لاختيار الحاكم وعزله وتحديد صلاحياته وعلاقته بالسلطات الأخرى في الدولة ... ونحن نقول أن هذا النظام غير محدد في مصادر التشريع الإسلامي الأساسية (القرآن والسنة الصحيحة) بكل تأكيد كما ان عدم وجود نموذج فعلي و مستمر لهذا النظام على مر التاريخ يمكن دراسته و الحكم على ايجابياته و سلبياته على مدار 1400 عام تقريبا (بصرف النظر عن المتسبب في حدوث ذلك) ....يجعل من المستحيل مقارنته بأي نظام آخر سواء كان جيد أم سيئ لذلك فعنوان الموضوع و ما يحتويه من تساؤل لا يمكن الإجابه عليه فالسؤال يقول : ايه اللي عاجبك في نظام الحكم الغير اسلامي؟ و بما انه لم يوجد نظام حكم اسلامي فعلي فكيف نحكم و بماذا نقارن؟ Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 24 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2010 حاجات كثير ... لكن بما أنك طلبت شئ واحد فقط فهسألك عن آلية اختيار الحاكم بالإرادة الشعبية أو بغيرها وهو الموضوع الذي نناقشة الآن (نظام الحكم) ... ورجائي أن يكون الكلام بالدليل من القرآن والسنة الصحيحة وليس وصفا للأحداث التاريخية سبحان الله حضرتك جيت علي الحاجة اللي تمت مناقشتها قبل كده و الرد بسيط "و أمرهم شوري بينهم" يعني الأمر شوري بين المسلمين في اختيار من يحكمهم و هو ده الانتخاب المباشر من بين طوائف الشعب و ليس استفتاء علي شخص واحد زي ما عساكر الثورة قعدوا مصدعينا بالاستفتاءات طوال خمسين سنه ببساطة كل مسلم بالغ عاقل شايف في نفسه الأهليه و القوة لحكم المسلمين يتقدم و الأمر شوري للمسلمين اما يختاروه او لا اذا تعذر الحل الاول فنلجأ للحل التاني وهو الاختيار من بين مجلس حكماء زي ما حصل قبل كده في اختيار الخليفة الثالث اختار حاجة أصعب يا أستاذ أحمد ما أنا برضه رديت على النقطة دي في مداخلة سابقة وقلت إن الشورى هي مبدأ لاتخاذ القرارات وليست نظام سياسي. أنا يا سيدي الفاضل عايز دلائل من القرآن على ما تفضلت بتسميته الحل الأول والحل الثاتي ... حاجه كده مفصّلة زي تشريعات الميراث مش كلمه واحدة لها تأويلات متعددة وبرضه هنقل اللي أنا كتبته كرد على هذه النقطة لا يمكن إدعاء وجود نظام حكم متكامل وشامل بناء على كلمة أو كلمتين وردتا في حديث نبوي من خارج الصحيحين ويحتمل العديد من التأويلات من أراد أن يثبت وجود مثل هذا النظام فليأت بشرح واف له مبنى على آيات محكمة وصريحة وأحاديث متواترة لا لبس فيها تحدد طرق اختيار الحاكم ومسئولياته وصلاحياته ... الإسلام الذي وضع أحكاما تفصيلية واضحة عن أمور أبسط كثيرا من مسألة الخلافة مثل الظهار والمواريث والديون وصولا الى دخول الخلاء لم يكن ليعجز عن تقديم أحكام تفصيلية في القرآن والسنة الصحيحة عن هذه الأمور الهامة تعفينا من هذا الجدل حولها. أما الشورى فهي مبدأ لاتخاذ القرارات و ليست نظام سياسي. فنظام الحكم السياسي يعني ببساطة تحديد و تنظيم ممارسة السلطات الثلاث و كيفية الوصول الى السلطة بالانتخاب المباشر او الغير مباشر او التوريث او التعيين من طرف مجلس حكماء الخ. مع تحديد المسؤوليات و توزيع الصلاحيات بين اطراف الحكم. وبعد ما تخلص من النقطة دي عايزك تقولي لو واحد اعتدى عليك بالضرب في الشارع ايه العقوبة الشرعية من الكتاب والسنة لهذه الجريمة. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dongol بتاريخ: 24 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2010 خطبة أبو بكر الصديق عند توليه الخلافة (11 هجرية) لما بويع أبو بكر بالخلافة بعد بيعة السقيفة تكلم أبو بكر، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: "أما بعد أيها الناس فإني قد وليت عليكم ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله، والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ الحق منه إن شاء الله، لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل، ولا تشيع الفاحشة في قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله، فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم". وصف كامل لحالة الحاكم بعد الحكم و علاقتة بالرعية و الاسباب المؤدية لعزلة مش عايزة غير اننا نتفكر فيها و نتعلم كيف نطبقها ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dongol بتاريخ: 24 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2010 أنا شايف ان حضرتك عايز ان ربنا يقول للمسلمين في القرأن اختاروا رئيسكم بالانتخاب المباشر زي أمريكا و فرنسالاما كده لاما يكون الاسلام غير صالح للحكم الاسلام ليس قرأن فقط ولكن سنه صحيحة و اتباع للسلف الصالح و اخيرا اعمال للعقل و التدبر و كل ده هو مصدر التشريع و استلهام القوانين يعني لو مفيش نص صريح يبقي كده الاسلام اغفل نقطة اختيار الحاكم و عزلة كمان اعذرني مين اللي صنف أيه الشوري انها مبدأ اتخاذ القرارات و ليس لها علاقة باختيار الحاكم، يا ريت تقولي ده رأي شخصي ولا حد من علماء المسلمين أفتي بكده لو أي حد ضربك في الشارع فده برضه الاسلام لم يغفله وهو وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنْ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) سورة البقرة وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ (45) المائدة ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 24 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2010 خطبة أبو بكر الصديق عند توليه الخلافة (11 هجرية) لما بويع أبو بكر بالخلافة بعد بيعة السقيفة تكلم أبو بكر، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: "أما بعد أيها الناس فإني قد وليت عليكم ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله، والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ الحق منه إن شاء الله، لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل، ولا تشيع الفاحشة في قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله، فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم". وصف كامل لحالة الحاكم بعد الحكم و علاقتة بالرعية و الاسباب المؤدية لعزلة مش عايزة غير اننا نتفكر فيها و نتعلم كيف نطبقها وهي خطب أبوبكر أصبحت أحد مصادر التشريع؟ طيب واختيار أبوبكر كخليفة للمسلمين من الأساس كان مستند على أي نص شرعي؟ كلنا عارفين حادثة السقيفة والحوار الذي دار فيها ... ولو كان هناك نص شرعي يحدد طريقة اختيار الخليفة لاستشهد به أبو بكر فورا ... ولكنه عوضا عن ذلك كانت حجته "إن العرب لن تعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من قـريش، هم أوسط العرب نسبا ودارا" يعني أساس الاختيار كان قبلي وبناء على اعتبارات دنيوية وليس نتيجة لتطبيق تشريع ديني محدد لأنه في الأساس لم يكن هناك مثل هذا التشريع بل ترك الأمر لتقدير الناس ... ولذلك تم اختيار كل خليفة بطريقة تختلف عن سواه. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dongol بتاريخ: 24 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2010 اختيار أبوبكر كان لاعتبارات دنيوية و قبليه لا دي جديدة فعلا اول مرة اسمعها لو كان الامر كده كان الاولي اختيار سيدنا علي للحكم و هو اقرب نسبا من الرسول عليه الصلاة و السلام اختيار ابوبكر يا سيدي تم علي أية الشوري ولم يأخذه بانقلاب عسكري او ارهاب لاي طرف و لكن اخذه بعد الاخذ و الرد و اقناعة للانصار بانه الافضل في هذه المرحلة يا ريت حضرتك تقري المداخلة اللي فاتت ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 24 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2010 أنا شايف ان حضرتك عايز ان ربنا يقول للمسلمين في القرأن اختاروا رئيسكم بالانتخاب المباشر زي أمريكا و فرنسالاما كده لاما يكون الاسلام غير صالح للحكم ماحدش قال الإسلام غير صالح للحكم ... أنا بقول الإسلام ترك أمر نظام الحكم (بالمعنى الذي أشرت اليه سابقا) للمسلمين ولم يقطع فيه بنصّ الاسلام ليس قرأن فقط ولكن سنه صحيحة و اتباع للسلف الصالح و اخيرا اعمال للعقل و التدبر و كل ده هو مصدر التشريع و استلهام القوانين هذه هي المشكلة أننا خلطنا بين الإسلام كدين وتاريخ المسلمين وجعلنا التاريخ أحد مصادر التشريع يعني مادام نظام الحكم في الدول الإسلامية المتعاقبة ملكيا وراثيا إستبداديا يبقى هو ده نظام الحكم الإسلامي والديموقراطية معادية للإسلام يعني لو مفيش نص صريح يبقي كده الاسلام اغفل نقطة اختيار الحاكم و عزلة بالظبط كده والبينة على من ادعى وجود هذا التشريع كمان اعذرني مين اللي صنف أيه الشوري انها مبدأ اتخاذ القرارات و ليس لها علاقة باختيار الحاكم، يا ريت تقولي ده رأي شخصي ولا حد من علماء المسلمين أفتي بكده ده المعنى المباشر للكلمة كما في قوله تعالى (وشاورهم في الأمر) ... أكيد لا يقصد بها التشاور بغرض اختيار الحاكم لأن المسلمين لم يكونوا ساعتها يختارون حاكما جديدا ... ولكن تم تحميل الكلمة بأكثر مما تحتمل من أنصار التيار الإسلامي في عصرنا الحالي لتأسيس مشروعية لنظام حكم يراد فرضه تحت مسمى (نظام الحكم الإسلامي) كبديل للنظام الديموقراطي أو كنسخة (مأسلمة) منه ولإثبات أننا سبقنا الغرب في تطور نظم الحكم الديموقراطية كما سبقناهم في كل حاجه. لو أي حد ضربك في الشارع فده برضه الاسلام لم يغفله وهووَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنْ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) سورة البقرة وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ (45) المائدة وده رأي حضرتك الشخصي ولا بناء على فتوى قال بها أحد العلماء ... طيب ممكن تجيبلي الفتوى دي طيب لوشتمك برضه قصاص؟ إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 24 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2010 (معدل) طيب يا استاذ دنجل علشان نخرج من هذه الحلقة المفرغة من الجدل ونمنع تشعب الموضوع وانحرافه عن مساره ... عودة الى مسألة نظام الحكم الإسلامي حضرتك بتقول أن نظام الحكم الإسلامي قائم على الشورى ... أنا همشي معاك لحد الآخر وهسألك ... طيب وبعد كده؟ يعني ايه هي الآليات والإجراءات لاختيار الحاكم؟ وما هي حدود صلاحياته ومدة رئاسته؟ ومن يراقب أعماله ويقيمه؟ وماهي آليات المحاسبة والعزل في حالة ثبوت عدم كفاءته؟ من يعين القضاة ويعزلهم ويحاسبهم ؟ من يضع القوانين ومن يتأكد من مطابقتها للشريعة؟ من يحدد مقدار الضرائب ومن له سلطة تحديد أوجه انفاقها؟ بالأدلة الشرعية المحكمة لو سمحت. وبعدين ما هو الفرق بين الشورى والديموقراطية؟ يعني أنا شايف أن الخيار الأول الذي طرحته هو الديموقراطية بالمعنى الذي نعرفه: ببساطة كل مسلم بالغ عاقل شايف في نفسه الأهليه و القوة لحكم المسلمين يتقدم و الأمر شوري للمسلمين اما يختاروه او لااذا تعذر الحل الاول فنلجأ للحل التاني وهو الاختيار من بين مجلس حكماء زي ما حصل قبل كده في اختيار الخليفة الثالث طيب لماذا هناك مشكلة لدى أغلب التيارات الإسلامية حول فكرة أن يختار الشعب حكامه ... ويعتبرون الديموقراطية كفرا بواحا ما دام ما في الاقتباس أعلاه هو نظام الحكم الإسلامي؟ تم تعديل 24 أغسطس 2010 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 24 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2010 (معدل) الأمر هنا كلمة عامة لذا تشمل اختيار الخليفة يعني مادام نظام الحكم في الدول الإسلامية المتعاقبة ملكيا وراثيا إستبداديا يبقى هو ده نظام الحكم الإسلامي والديموقراطية معادية للإسلام من منا قال هذا؟؟؟؟ عايزك تقولي لو واحد اعتدى عليك بالضرب في الشارع ايه العقوبة الشرعية من الكتاب والسنة لهذه الجريمة القصاص و العفو قتلا بحثا في كتب الفقه وهي خطب أبوبكر أصبحت أحد مصادر التشريع؟ وعظنا رسول الله موعظة وجلت منها القلوب ، و ذرفت منها العيون ، فقلنا : يا رسول الله ! كأنها موعظة مودع فأوصنا قال : أوصيكم بتقوى الله ، و السمع و الطاعة ، و إن تأمر عليكم عبد ، و أنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي ، و سنة الخلفاء الراشدين المهديين ، عضوا عليها بالنواجذ ، و إياكم و محدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة الراوي: العرباض بن سارية المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - لصفحة أو الرقم: 37 خلاصة حكم المحدث: صحيح لم الإصرار على ربط النظام الملكي بالإسلام؟؟؟ ثم إن اختيار الحاكم ركن واحد.. رغم التقصير فيه إلا أن باقي المنظومة من جهاد و إعمال للشريعة ظل موجودا نقطة أخيرة .. ليس معنى أن الرسول صلى الله عليه و سلم ثم الصحابة نماذج استثنائية ألا نطمح و نحاول أن نكون مثلهم و هم أسوتنا و لم يفصلوا دينهم عن حياتهم بل كان دينهم حياتهم تم تعديل 24 أغسطس 2010 بواسطة masraweya رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أغسطس 2010 طيب يا استاذ دنجل علشان نخرج من هذه الحلقة المفرغة من الجدل ونمنع تشعب الموضوع وانحرافه عن مساره ... عودة الى مسألة نظام الحكم الإسلامي حضرتك بتقول أن نظام الحكم الإسلامي قائم على الشورى ... أنا همشي معاك لحد الآخر وهسألك ... طيب وبعد كده؟ يعني ايه هي الآليات والإجراءات لاختيار الحاكم؟ وما هي حدود صلاحياته ومدة رئاسته؟ ومن يراقب أعماله ويقيمه؟ وماهي آليات المحاسبة والعزل في حالة ثبوت عدم كفاءته؟ من يعين القضاة ويعزلهم ويحاسبهم ؟ من يضع القوانين ومن يتأكد من مطابقتها للشريعة؟ من يحدد مقدار الضرائب ومن له سلطة تحديد أوجه انفاقها؟ بالأدلة الشرعية المحكمة لو سمحت. وبعدين ما هو الفرق بين الشورى والديموقراطية؟ يعني أنا شايف أن الخيار الأول الذي طرحته هو الديموقراطية بالمعنى الذي نعرفه: ببساطة كل مسلم بالغ عاقل شايف في نفسه الأهليه و القوة لحكم المسلمين يتقدم و الأمر شوري للمسلمين اما يختاروه او لااذا تعذر الحل الاول فنلجأ للحل التاني وهو الاختيار من بين مجلس حكماء زي ما حصل قبل كده في اختيار الخليفة الثالث طيب لماذا هناك مشكلة لدى أغلب التيارات الإسلامية حول فكرة أن يختار الشعب حكامه ... ويعتبرون الديموقراطية كفرا بواحا ما دام ما في الاقتباس أعلاه هو نظام الحكم الإسلامي؟ الأخ الفاضل "أحمد سيف" حاولت قبلك الخروج من الحلقة المفرغة ووجهت بعض الأسئلة الاستكشافية (أنظر المداخلة رقم 48 والمداخلة رقم 144 والمداخلة رقم 154 وغيرهم من موضوعنا هذا) وجهت تلك الأسئلة لنرى إن كان المطالبون بعودة دولة الخلافة الإسلامية عندهم تصور حقيقى لتلك الدولة أم أن الأمر لا يتعدى حدود النيات الطيبة والرومانسية الفكرية .. وهى أسئلة ظلت بدون إجابات محددة وواضحة ، اللهم إلا بعض المحاولات المحمودة من الأخوة الأفاضل "طارق حسين" و"حنظلة" .. محاولات لم تكتمل ولم تأخذ حظها من النقاش .. وها أنت تحاول الخروج من الحلقة المفرغة بوضع أسئلة جديدة .. فلننتظر .. ولا مانع طبعا من مناقشة المحاولات المحمودة من زملائنا الأفاضل للإجابة على تلك الأسئلة لقد قلت فى إحدى مداخلاتى إن عودة دولة الخلافة الإسلامية "حلم جميل" صعب المنال .. وإن الأمل سيبدأ فى أن يراودنى فى إمكانيةتحقيقه عندما أرى الدخول والخروج إلى أشتات دولة الخلافة (وهى الدول التى نشأت بعد مؤامرة انهيار وتقسيم دولة الخلافة العثمانية) بدون تأشيرة وبدون الحاجة إلى كفيل (ربنا يدينا ويديكم طول العمر) .. ويبدو أن هذا "حلم آخر جميل" صعب المنال .. الآن سأنزل بسقف الحلم كثيرا لأقول الأمل سيراودنى فى إمكانية تحقيق حلم عودة دولة الخلافة يوم أن أرى إمام المسجد الحرام من "جنسية" أخرى غير "الجنسية السعودية" .. فطبقا لنظرية الانتخاب الطبيعى لابد أن يكون من بين المليار مسلم من يستحق هذا الشرف ، إذا كان معيار ذلك الانتخاب هو العلم والفقه والتقوى والصلاح .... و .... عدم التعصب لقوم أو رأى أو مذهب ترى هل سيأتى ذلك اليوم ؟ .. هذا سؤال آخر عما إذا كنا مؤهلين لما بعد ذلك اليوم ... مؤهلين بمعنى أننا نملك وسائل انتاج طعامنا ونسيطر عليها ، ونملك وسائل انتاج سلاحنا ونسيطر عليها نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dongol بتاريخ: 25 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أغسطس 2010 سؤال بسيط هو لاما خلافة اسلامية كاملة تذوب فيها الشعوب فيما بينها لاما البعد الكامل عن منهج الشريعة ما ينفعش حل وسط يعني بتطبيق منهج الله في حياتنا كخطوة أولي المنطق مغلوط لان القوانين الوضعية اللي حضراتكم بتدافعوا عنها هي اللي فرقت الناس شيعاًو فرقاً مختلفة و جعلت حدود بين أبناء الدين الواحد كل فرقة تظن ان القوانين التي وضعتها هي الأنسب للمرحلة و النتيجة أصبح هناك قوانين مختلفة باختلاف المكان و الزمان و كل فرقة تظن انها المدافع الاول عن قيم الانسانية و الحرية و كل المصطلحات التي تم تفريغها من محتواها و اصبحت بضاعة رائجة لمزوري الانتخابات و هتيفة الميكروفونات و بعد أن يتم المراد بالجلوس علي الكرسي يتم نسيانها أما الشريعة فهي مرجعية واحدة صالحة لكل زمان و مكان و مش محتاجة غير اعمال العقل و التدبر ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 25 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أغسطس 2010 لم الإصرار على ربط النظام الملكي بالإسلام؟؟؟ الحقيقة أنا من أرغب في طرح هذا السؤال على بعض إخوانا من أنصار التيار الإسلامي الذي يرفضون الديموقراطية ويعتبرونها كفرا وينكرون حق الشعب في اختيار الحاكم ... ويصرون على مسألة الخليفة مطلق السلطات والذي لا يمكن الخروج عليه أو استبداله كشرط ليكون الحكم إسلاميا. أنا شايف حضرتك تنتمي لمدرسة أخرى مستنيرة تعترف بالديموقراطية وبسيادة الشعب ... ربما يكون الممثل الأبرز لها على الساحة اليوم هي حركة الإخوان المسلمين التي تشارك في الانتخابات وتنادي بالدولة المدنية التي تطبق الشريعة الإسلامية ... ولكن صدقني هذا ليس رأي أغلبية تيارات الإسلام السياسي ويمكنك بجولة بسيطة في الموضوعات ذات الصلة في المنتدى أن تطّلع على آراء المنتمين لهذه التيارات. أنا ليس لدي مشكلة مع أي تيار يعترف بالدولة المدنية الديموقراطية ويقبل الاحتكام الى الشعب في اختيار الحاكم وممثلي الشعب الذين يضعون القوانين ويراقبون التزام الحاكم بها. ببساطة لأن الوسيلة لحل أي اختلاف في وجهات النظر هي في الاحتكام الى الشعب وتركه يقرر من يحكم وكيف يحكم. مشكلتي الأساسية هي مع من ينكرون حق الاختيار للشعب ويعتبرونه قاصرا وغوغائيا ويجب فرض وصايتهم عليه. دمت بودّ. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 25 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أغسطس 2010 طيب يا استاذ دنجل علشان نخرج من هذه الحلقة المفرغة من الجدل ونمنع تشعب الموضوع وانحرافه عن مساره ... عودة الى مسألة نظام الحكم الإسلامي حضرتك بتقول أن نظام الحكم الإسلامي قائم على الشورى ... أنا همشي معاك لحد الآخر وهسألك ... طيب وبعد كده؟ يعني ايه هي الآليات والإجراءات لاختيار الحاكم؟ وما هي حدود صلاحياته ومدة رئاسته؟ ومن يراقب أعماله ويقيمه؟ وماهي آليات المحاسبة والعزل في حالة ثبوت عدم كفاءته؟ من يعين القضاة ويعزلهم ويحاسبهم ؟ من يضع القوانين ومن يتأكد من مطابقتها للشريعة؟ من يحدد مقدار الضرائب ومن له سلطة تحديد أوجه انفاقها؟ بالأدلة الشرعية المحكمة لو سمحت. وبعدين ما هو الفرق بين الشورى والديموقراطية؟ يعني أنا شايف أن الخيار الأول الذي طرحته هو الديموقراطية بالمعنى الذي نعرفه: ببساطة كل مسلم بالغ عاقل شايف في نفسه الأهليه و القوة لحكم المسلمين يتقدم و الأمر شوري للمسلمين اما يختاروه او لااذا تعذر الحل الاول فنلجأ للحل التاني وهو الاختيار من بين مجلس حكماء زي ما حصل قبل كده في اختيار الخليفة الثالث طيب لماذا هناك مشكلة لدى أغلب التيارات الإسلامية حول فكرة أن يختار الشعب حكامه ... ويعتبرون الديموقراطية كفرا بواحا ما دام ما في الاقتباس أعلاه هو نظام الحكم الإسلامي؟ الأخ الفاضل "أحمد سيف" حاولت قبلك الخروج من الحلقة المفرغة ووجهت بعض الأسئلة الاستكشافية (أنظر المداخلة رقم 48 والمداخلة رقم 144 والمداخلة رقم 154 وغيرهم من موضوعنا هذا) وجهت تلك الأسئلة لنرى إن كان المطالبون بعودة دولة الخلافة الإسلامية عندهم تصور حقيقى لتلك الدولة أم أن الأمر لا يتعدى حدود النيات الطيبة والرومانسية الفكرية .. وهى أسئلة ظلت بدون إجابات محددة وواضحة ، اللهم إلا بعض المحاولات المحمودة من الأخوة الأفاضل "طارق حسين" و"حنظلة" .. محاولات لم تكتمل ولم تأخذ حظها من النقاش .. وها أنت تحاول الخروج من الحلقة المفرغة بوضع أسئلة جديدة .. فلننتظر .. ولا مانع طبعا من مناقشة المحاولات المحمودة من زملائنا الأفاضل للإجابة على تلك الأسئلة لقد قلت فى إحدى مداخلاتى إن عودة دولة الخلافة الإسلامية "حلم جميل" صعب المنال .. وإن الأمل سيبدأ فى أن يراودنى فى إمكانيةتحقيقه عندما أرى الدخول والخروج إلى أشتات دولة الخلافة (وهى الدول التى نشأت بعد مؤامرة انهيار وتقسيم دولة الخلافة العثمانية) بدون تأشيرة وبدون الحاجة إلى كفيل (ربنا يدينا ويديكم طول العمر) .. ويبدو أن هذا "حلم آخر جميل" صعب المنال .. الآن سأنزل بسقف الحلم كثيرا لأقول الأمل سيراودنى فى إمكانية تحقيق حلم عودة دولة الخلافة يوم أن أرى إمام المسجد الحرام من "جنسية" أخرى غير "الجنسية السعودية" .. فطبقا لنظرية الانتخاب الطبيعى لابد أن يكون من بين المليار مسلم من يستحق هذا الشرف ، إذا كان معيار ذلك الانتخاب هو العلم والفقه والتقوى والصلاح .... و .... عدم التعصب لقوم أو رأى أو مذهب ترى هل سيأتى ذلك اليوم ؟ .. هذا سؤال آخر عما إذا كنا مؤهلين لما بعد ذلك اليوم ... مؤهلين بمعنى أننا نملك وسائل انتاج طعامنا ونسيطر عليها ، ونملك وسائل انتاج سلاحنا ونسيطر عليها الوالد الفاضل أبا محمد ... لا أملك إلا أن اتفق مع حضرتك جملة وتفصيلا فيما طرحته فعلا الأحلام دوما سهلة و"لذيذه" ومريحة ولكن المحك الأساسي هو التطبيق ... وللأسف حتى أكثر المتحمسين لقضية الخلافة ليس لديه تصور كامل لكيفية الوصول اليها أو تطبيقها أذا كان فقهاء الخلافة الى يومنا هذا لم يتفقوا على ضرورة حذف شرط القرشية (كون الخليفة من قريش) من المتطلبات الواجب توافرها في الخليفة وهناك من لايزال يصرّ عليه ... فكيف نتصور أن يقبلوا سواء هم أو الأغلبية العظمى من المسلمين كون الخليفة من بنجلادش أو أندونيسيا أو نيجيريا مثلا رغم أن تلك هي أكبر الدول الإسلامية. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 25 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أغسطس 2010 (معدل) لم الإصرار على ربط النظام الملكي بالإسلام؟؟؟ الحقيقة أنا من أرغب في طرح هذا السؤال على بعض إخوانا من أنصار التيار الإسلامي الذي يرفضون الديموقراطية ويعتبرونها كفرا وينكرون حق الشعب في اختيار الحاكم ... ويصرون على مسألة الخليفة مطلق السلطات والذي لا يمكن الخروج عليه أو استبداله كشرط ليكون الحكم إسلاميا. أنا شايف حضرتك تنتمي لمدرسة أخرى مستنيرة تعترف بالديموقراطية وبسيادة الشعب ... ربما يكون الممثل الأبرز لها على الساحة اليوم هي حركة الإخوان المسلمين التي تشارك في الانتخابات وتنادي بالدولة المدنية التي تطبق الشريعة الإسلامية ... ولكن صدقني هذا ليس رأي أغلبية تيارات الإسلام السياسي ويمكنك بجولة بسيطة في الموضوعات ذات الصلة في المنتدى أن تطّلع على آراء المنتمين لهذه التيارات. أنا ليس لدي مشكلة مع أي تيار يعترف بالدولة المدنية الديموقراطية ويقبل الاحتكام الى الشعب في اختيار الحاكم وممثلي الشعب الذين يضعون القوانين ويراقبون التزام الحاكم بها. ببساطة لأن الوسيلة لحل أي اختلاف في وجهات النظر هي في الاحتكام الى الشعب وتركه يقرر من يحكم وكيف يحكم. مشكلتي الأساسية هي مع من ينكرون حق الاختيار للشعب ويعتبرونه قاصرا وغوغائيا ويجب فرض وصايتهم عليه. دمت بودّ. أولا ما دام الشعب ارتضى الإسلام دينا فتحكيم الشرع أصبح لازما و هذا لا يمنع الاجتهاد بضوابطه الشرعية ثانيا الشورى لها مستويات عدة .. حسب الأمر و طبيعة الناس في مجتمعنا الذي أفسده اللانظام الحالي يمكن شراء الأصوات أو إرهابها أو حجبها أو تزويرها و قليل من لديه مؤهلات المحاسبة و أقل بكثير من يجهر بكلمة الحق أخيرا .. أدعو الله أن يولي خيارنا و أن يعيننا على إصلاح ما أفسده السفهاء و الظالمين تم تعديل 25 أغسطس 2010 بواسطة masraweya رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 25 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أغسطس 2010 اتفق مع البعض اذا كان مبدأ الحكم الإسلامي حلماجميلا يريدونه ان يتحقق أما اذا كانوا يتصورونه حقيقة موجوده فأنا اختلف معهم بكل تأكيد Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 23 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2011 اتخانقوا هنا بشويش عشان هقوم انام طب بجد بقي قلت ارفع الموضوع الجاهز ده عشان نراجعه و نشوف ايه الاضافات بدل ما نعمل عركة جديدة من اول و جديد تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 14 يونيو 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2013 ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان