قصة معاذة العنبرية-- للجاحظ
- قال شيخ من البخلاء :"لم أر في وضع الأمور مواضعها ،وفي توفِيَتها غاية حقوقها ،كمعاذة العنبرية"
قالوا :وما شأن معاذة هذه ؟. قال : أهدى إليها -العام- ابن عمِّ لها : أضحية فرأيتها كئيبة حزينة مفكِّرة
مطرقةً ، فقلت لها : " ما بك يا معاذة ؟"
قالت : " أنا امرأة أرملة وليس لي قيِّمٌ ولا عهد لي بتدبير لحم الأضاحي ، وقد ذهب الذين كانوا يدبِّرونه
ويقومون بحقِّه ، وقد خفت أن يضيع بعض هذه الشَّاة ، ولست أعرف وضع جميع أجزائها في أماكنا ، وقد
علمت أنَّ الله لم يخل
خروف العيد ده سنة مش فرض ديني مش كدة و الا إيه ؟ يعني إللي مامعهوش ما يلزموش إزاي تطورت الأمور و أصبح شراء الخروف أو تصوروا صك الأضحية بالتقسيط ؟ يعني الواحد يشتري خروف و ياكله و يوزعه و تعدي عليه سنة و هو لسة بيدفع أقساط
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان