abaomar بتاريخ: 2 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2009 السلام عليكم اخونا سين سين جزاك الله خيرا . معاك حق الراجل ده جامد قوى و دماغه بجد متكلفه . كنت اقضى اجازه العيد فى مصر و صادفت انى اشتريت اكثر من عدد من المصرى اليوم لاقرأه اثناء مشاويرى الطويله بالمترو او اتوبيس الرحاب . المهم لاحظت ان جلال عامر شادد حيله و عامل حمله شعواء على عبد الله كمال بتاع روزاليوسف و للحق المقالات كنت جامده و جلال عامر .بالبلدى كده ..قطعه .. و بصراحه انا كنت فرحان فى بتاع روزاليوسف لانه نموذج ..اعوذ بالله ربنا يكفينا شره .. ................................................. http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=227825 بقلم جلال عامر ٣/ ١٠/ ٢٠٠٩ بعد الرقص بالعصا أصبح عندنا الرقص بالقلم.. ويقال فى الشعر إنها تجربة خاصة تحولت إلى عامة، وعبدالله كمال بالنسبة لى كذلك، فالرجل منذ شهر يشتمنى فى جريدته ربما بمناسبة ذكرى حرب أكتوبر التى شاركت فيها.. ويركز الرجل فى هجومه على أننى تجاوزت الخمسين وهى السرعة المقررة والمعايرة بالسن هى تيمة اخترعتها الراقصات، رغم أنه شخصياً يتزلف لرجال معظمهم تجاوزوا الثمانين، لكن يبدو أنه يخصم من أعمارهم أيام الجمع والعطلات.. كان اعتراضى هو ألا يستفز الشباب العاطل بتعيين أخيه مساعداً لرئيس تحرير «روزاليوسف»، وهو صبى غير مؤهل تشفق عليه، والرذاذ يتطاير من فمه إلى وجه المذيعة، ويقول جملة ثم ينتفض بطريقة مضحكة تذكرك بأنه شقيق عبدالله كمال.. وكانت وجهة نظرى أن «يعول» هذا الشعب المسكين واحداً فقط من عائلة كمال ويبحث الثانى عن آخر يكفله، فلا يمكن أن تكون الضرائب مصلحة عبدالله كمال أولاً ثم مصلحة أخيه ثانياً، ثم نكثر من باقى الأخوة على أساس أنهم خير أجناد الأرض وتتحول المجلة إلى الحجم العائلى، ولكن هذا بلد مستباح، مكتوب على شعبه أن يدفع من عرقه ثمن نفاق حكامه.. عاشت «روزاليوسف» عصر «عبدالرحمن الشرقاوى» مع «صلاح حافظ» وتعيش الآن عصر «المفتش كرومبو واللى واقف جنبه».. بلاش أنا يا عم عبدالله وخليك فى الأستاذ هيكل فهو لا يرد على أمثالك، لكن أنا ممكن أبعت لك الباتعة الكيكى تفهمك إنك خربت المؤسسة وإنها مش تكية وإنها لن تدفع لك الضرائب ثم تحجز على الكرافتة، وممكن جوزها التيحى يتهور ويسألك بتتكلم عن الأعمار ليه؟ هى الأعمار بإيدك؟ لو الأعمار بإيديك على رأى بيرم التونسى تعالى خد عمرى.. مرت «روزاليوسف» بأطوار كثيرة وهى الآن فى الطور الأخير.. عبدالله كمال لا يصلح أن يكون واجهة نظام ولا حتى واجهة محل، فكما كرَّه الناس فى النظام سيطفش الزبائن من المحل، وعلينا أن نبحث عن أفضل استخدام له مع الاحتفاظ بحقوق أخيه بدلاً من قضاء وقته فى قذف المارة فى شارع قصر العينى بالطوب.. سمعنا عن الحج على نفقة الدولة والعلاج على نفقة الدولة، لكن أول مرة أسمع عن عبدالله كمال على نفقة الدولة وأخيه على نفقة الشعب. <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان