اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الأوربيون يتهمون أسرائيل


Scorpion

Recommended Posts

تناقلت جميع وكالات الأنباء اليوم نتيجة أستطلاع الرأي بين دول الأتحاد الأوربي و الذي كانت نتيجته أن بالنسبة لرجل الشارع العادي الأوربي فأن أسرائيل هي العدو رقم واحد للسلام العالمي تليها كوريا الشمالية.. و خلت قائمة الأتهام من العراق أو فلسطين أو حتي أيران...

غني عن البيان أن "حكومات هذه الدول" أنكرت عن نفسها تضامنها مع هذا "الشعور " ..

هل مازال البعض مصر بأن هناك "لوبي" مسيحي يهودي ضد الأسلام؟؟

تم تعديل بواسطة Scorpion

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

اخي العزيز عندما نقول الغرب المسيحي لا نقصد ابدا الدين المسيحي بل هذا نوع من الاستنكار كيف هم مسيحين وبينهم ثأر مع اليهود الذين تسببوا في صلب المسيح في دعم اليهود ضد المسلمين الذين من الايمان بديانتهم ضرورة الايمان بالمسيحية ايضا كا دين سماوي

اذا دعم الغرب لليهود وللفكر الصهيوني نابع من الاستعلاء الغربي للعرب والمسلمين خاصة

علما بأن العداء للسامية وحرق اليهود لم يحدث منا بل حدث في الغرب لليهود طبعا اذا كان ذلك صحيح لانه يوجد من ينكر ذلك

وصحيح الغرب يعتبرونها عدو للسلام العالمي ولكن لو نشبت حرب بين العرب والمسلمين هل تعتقد ان الغرب سوف يدعم من اسرائيل او العرب ؟؟؟؟؟

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

اذا ما دلت هذه الأحصائية على شئ ... فأنما تدل عن احدى أهم ايجابيات و نجاح العلمانية - فصل الدين عن الدولة... و فى نفس الوقت اثبات عدم صحة نظرية "لماذا يكرهونا" تماما كما ذكر العزيز Freefreer و الذى أتفق معه تماما.

فها هم من نتهمهم بالموالة و التحالف و التأمر ضدنا يضربون بعرض السياسة و حكامهم الحائط... و لما لا و هم أحرار و مؤمنين.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

هذه وصلة الخبر .. اذا أذنت لى يا عزيزى Scorpion بوضعها:

_39524507_shalom_203bodyap.jpg

الأوروبيون: إسرائيل أكبر خطر على السلام العالمي

أظهر استطلاع للرأي أجرته المفوضية الأوروبية أن 59% من الأوروبيين يعتقدون أن إسرائيل تمثل أكبر خطر على السلام العالمي الأمر الذي أثار ردود فعل غاضبة من جانب الإسرائيليين.

وقالت منظمة يهودية لحقوق الإنسان إن الاستطلاع يثبت أن مشاعر معادة السامية مازالت متغلغلة في المجتمعات الأوروبية. وأشارت المنظمة إلى ضرورة استبعاد الاتحاد الأوروبي من محادثات السلام الفلسطينية الإسرائيلية.

وجاءت في المرتبة التالية بعد إسرائيل كل من ايران وكوريا الشمالية والولايات المتحدة والعراق .

ردود فعل متباينة

وقد انقسم المسؤولون الإسرائيليون حول أهمية الاستطلاع الأوروبي.

فقد وصفت السفارة الإسرائيلية في العاصمة البلجيكية بروكسل نتائج استطلاع الرأي بأنها "محزنة وخطيرة".

أما وزير الخارجية الإسرائيلي سيلفان شالوم فقد بدا أقل اضطرابا بنتائج الاستطلاع قائلا إنها تعكس التغطية الإعلامية الكبيرة لشؤون إسرائيل مقارنة بدول أخري مثل إيران وكوريا الشمالية.

وقال شالوم " لا توجد مقارنة حول حجم التغطية الإعلامية التي تحظي بها إسرائيل في أوروبا مقارنة بكوريا الشمالية وإيران. لا شك أن الصورة التي تبث من هنا لها تأثيرها غير أننا لا ينبغي أن نهول الأمر".

وأضاف شالوم أن استطلاعا للرأي نشر في الشهر الماضي أشار إلى أن صورة إسرائيل بدأت تتحسن في أوروبا.

وقال شالوم " من يعير هذه الاستطلاعات اهتماما. لا ينبغي أن نعطي هذه الاستطلاعات أكبر من حجمها".

لا تغيير في السياسة

وفي الوقت نفسه قلل جيراسيموس توماس المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي بنتائج استطلاع الرأي قائلا" نحن لا نلتفت كثيرا لنتائج استفتاء واحد. وأضاف أن الاستطلاع لن يؤثر على عملية اتخاذ القرار داخل الاتحاد الأوروبي.

غير أن تيم فرانكس مراسل بي بي سي في بروكسل يقول إن نتائج الاستطلاع ستؤثر سلبا على قدرة الدبلوماسيين الأوروبيين في التعامل مع الصراع الفلسطيني الإسرائيلي حيث أنها ستضاعف من عدم ثقة إسرائيل في الاتحاد الأوروبي.

يذكر أن الاستطلاع لم يشمل السلطة الوطنية الفلسطينية حيث أن الاتحاد الأوروبي لا يعتبر فلسطين كدولة.

وكان الاستطلاع الذي شمل 7515 شخص قد أجري داخل الدول ال15 الأعضاء بالاتحاد خلال الفترة ما بين 8 و16 أكتوبر / تشرين الأول.

وكان على المشاركين في الاستطلاع الإجابة على سؤال حول ما إذا كانت الدول المدرجة في قائمة الاستطلاع تمثل خطرا على السلام العالمي.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

ولماذا محاولة خلط الامور بهذا الشكل

طبيعي جدا بعد التنازلات التي قدمها الفلسطينين وجميع الدول العربية والتي يراها الغرب كافية تماما لاسرائيل فهي لازالت تطمع في المزيد ولذلك يروها عدوة للسلام العالمي خاصة بعد سلسلة الرعب التي اذاقها لهم الجماعات الاصولية الاسلامية

انا ارى ان نتيجة الاستطلاع لا تعني شئ بالمنسبة لموقفهم من العرب والمسلمين

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ممكن سؤال

اذا كان هذا هو راى الشعوب فى اروبا التى تحظى بحريه اكبر بكثير مما نحظى به فى الشرق الاوسط الا يفترض ان يكون لهذا الراى تاثير على صناع القرار هناك؟ يعنى الا يجب ان تنعكس نتيجة الاستفتاء على صناع القرار حيث انهم فى النهايه وتحت ضغط الحريه و الديمقراطيه مفترض ان يعبروا عن رغبات هذه الشعوب فى التعامل مع القضيه؟ ولا نظرية "راى الشعب شئ و راى الحكومه شئ آخر" تسرى هناك ايضا !! :) على العموم خطوه على الطريق ..

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

السلام على من اتبع الهدى

تناقلت جميع وكالات الأنباء اليوم نتيجة أستطلاع الرأي بين دول الأتحاد الأوربي و الذي كانت نتيجته أن بالنسبة لرجل الشارع العادي الأوربي فأن أسرائيل هي العدو رقم واحد للسلام العالمي تليها كوريا الشمالية.. و خلت قائمة الأتهام من العراق أو فلسطين أو حتي أيران...

وما هو العائد على اقضيه الفلسطينيه من هذا الاستطلاع

  • هل توقف نزيف الدم من الشعب الفلسطينى
  • هل توقفت المساعدات العسكريه الامريكيه لأسرائيل
  • هل أصبح لأوروبا دور فعلى فى محادثات السلام
  • هل اصبحت اوروبا ورقه ضغط على اسرائيل
  • هل تقدمت عمليه السلام (المزعوم)

ما هو الناتج من هذا الاستطلاع

انا أخبرك

مجرد صفر كبير 000.000.000

ان السته اصفار المكتوبه هى تنيجة هذا الاستطلاع

هل مازال البعض مصر بأن هناك "لوبي" مسيحي يهودي ضد الأسلام؟؟

نعم وهم لعلمك كثير

اذا ما دلت هذه الأحصائية على شئ ... فأنما تدل عن احدى أهم ايجابيات و نجاح العلمانية - فصل الدين عن الدولة

بالفعل تدل على ان فصل الدين عن الدوله يساوى سته اصفار

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوه الافاضل..

ان الصراع القائم الان على السيطره الاقتصاديه والعسكريه والحضاريه على العالم سواء المتحضر منه او النامى ليكشف العديد والعديد من التحالفات المنطقيه وغير المنطقيه لكل مراقب لهذا الوضع بشىء من التركيز.

فحلفاء الماضى اعداء اليوم واعداء الامس شركاء اليوم ولم يجنمع اى من التحالفات الموجوده على شىء اجتماعهم على كلمه الامن القومى لدوله ما او تهديد المصالح القوميه لتكتل ما !!

ذا فالمحرك الوحيد لاى صدام او تكتل هو ماذا ستجنى الاطراف المتحالفه من الاطراف المهزومه

وشاء القدر ان يكون حلفاء هذا الزمن متقاربين اقتصاديا وعلميا بل واجتماعيا من حيث العادات.

واختلف الجميع فى كيفيه تخطيط اولوياتهم التى يسعون لتحقيقها كل حسب ما يرى من مصلحته تحقيقه فى المستقبل البعيد والقريب وشاء القدر ان تكون الحضاره العربيه السلاميه فى مرحله افول نجم لمده طويله وانقلب حال الفاتحين الى محتلين ودب الضعف فى جسد هذه الحضاره الفتيه وجرى عليها ما يجرى على كل العالم من دوره حياه وانهيار وموت.

وانهارت دول عظمى وظهرت اخرى دون ان يلجأ أى طرف الى الدين كمحرك لهذا الصدام الا بين ابناءالطائفه الواحده وبما يخدم مصالح كل طائفه.

وباختفاء العدو التقليدى وانهيار احد القوى التى سببت نوع من الاتزان فى الماضى كان لابد من ظهور عدو اخر و شاءت الاقدار ان يكون هذا العدو هو الاسلام ....

ظهر لاسلام كعدو مشترك للعديد من التحالفات الموجوده على الساحه ليس لعيب فى الاسلام او لخطر يهدد به الاسلام عروش العالم ولكن لخطاين لا يقل اى منهم قوه عن الاخر...

الاول :

فشل فى تحليل قوه الاسلام على اساس معاملاته وحمايته للحياه الخاصه ونبل عقائده وسماحته مما جعلته يهدد العديد من الذين اتخذوا من الدين تجاره فى الاديان الاخرى الى جانب اسقاط الخوف من ظهور ايديولوجيات مختلفه تقف ضد الاساس الجديد للعالم الرأسمالى وخاصه بعد سقوط الشيوعيه كمنافس لهذا التوجه .

ثانيا :

بعض ابناء الاسلام انفسهم الذي اسنندوا الى بعض المفاهيم المتشدده شانهم شأن اى جماعه متشدده فى اى ديانه اخرى ولكنهم هنا افرطوا فى معاده الاخر والتمسك بما هو غيب ومختلف عليه بين ابناء الدين الاسلامى ..ولا اقول متطرفين ولكن متشددين شانهم شأن اى يمين فى اى مكان..مما اعطى للاخر الذريعه المناسبه فى اسقاط كل ما يريد وصم الاسلام به مستغل ابناءه انفسهم و نجاحهم فى ربط الاسلام باكبر خدعه فى التاريخ وهى كلمه الارهاب فى العصر الحديث

ومما سبق نجد ان معاداه الاسلام ليست لذات الاسلام وليست من ذات المسيحيه ولكنها من داخل التوجهات التى يحملها معتنقوا الديانتين.

وهنا لا ننسى ان نفصل دائما بين ما يراه الفرد العادى وما تؤمن به الحكومات وتطبقه فى لعبه التحالفات والكارتلات.

اى انه لابد ان نفصل بي ما يراه الفرد العادى فى اوروبا وما يراه الاتحاد الاوروبى كمبدأ يتعامل به.

فى النهايه فانى ارى طبقا لوجهه نظرى الخاصه ككل ما سبق اذ انه يعبر عن رأى الشخصى ...فانى ارى ان العلمانيه لا دخل لها باى صراع من اى نوع بل قد تزيد منه اى الصراع فى بعض المرات اذ ان المهم هنا هو المصلحه الجماعيه ( القوميه ) وهى ما تحدد الاتجاهات السائده على الساحه من توافق او رفض بين الاطراف المختلفه.

وشكرا

ابن مصر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي الأخ وايت هارت .. كنت أتمني أن لا يؤخذ موضوع .. لماذا يكرهوننا .. على أنه طعن مني للمسيحية .. فأنا كمسلم أؤمن بالرسل جميعا .. وأعتقد أنك لو فتحت القرآن الكريم من باب الإطلاع .. لوجد أن أكثرمن نصف عدد آياته تتعلق بالديانة اليهودية والمسيحية .. وجميع المسلمين يتعبدون للله تعالي بتلك الآيات.. فليس منا هنا أحد ينتقد الديانة المسيحية كعقيدة .. فهذا ليس شائننا .. ولكن ما هو موجود في أوربا ليس ديانة مسيحية .. بل هي ثقافة رومانية بحتة .. مغطاة بغلاف رقيق من الديانة المسيحية .. وياليتك تتذكر .. يوم الشهداء .. لتدرك بنفسك الفرق بين مسيحية الشرق ذات الثقافة الشرقية .. ومسيحية الغرب العنصرية ذات الجذور الرومانية ..

فلو لك يظهر الدين الإسلامي في القرن السابع الميلادي .. لكنت أنت كمسيحي شرقي أشد الناس عداوة للمسيحيين الأوربيون .. والذين أستبدلوا عداوتهم وعنصريتهم لمسيحي الشرق .. بعداواتهم لديانة الإسلامية والعرب .. فرجاء لا تخلط الأمور ..

ثانيا .. شجب أوربا للتصرفات الإسرائيلية اليوم بنسبة 59% .. لا يعني هذا أي شئ بتاتا . فهذه أول مرة ومنذ وعد بلفور 1917 .. تنطق أوربا بكلمة حق بنسبة 59% .. بعد قرابة أكثر من 85 عام من الدماء والتدمير والخراب الاقتصادي في الشرق الأوسط بواسطة السلاح والدعم الأوربي للإسرائيل .. تأتي أوربا اليوم .. لتقول كلمة حق في صالح العرب .. بنسبة 59% ..

وعايزنا نفرح بهذا .. أو أن نتخيل أن تلك الشهادة تعادل في ميزان الحق . كل ما أصاب العرب والمسلمين بسبب كراهية أوربا لهم على مدار الــ 85 عاما الماضية ..

للمرة الثانية .. أرجوا منك ومن الأخوة المسيحيين عدم ربط أنفسهم بالمعسكر الأوربي .. فأنتم مسيحيون مصريين .. ولكم في نفسنا كل تقدير وأحترام التي تفرضها وحدة الأصل .. فتذكر أن أجدادنا كانوا مسيحيين .. وأن إسلامهم لا يعني بتاتا رفضهم لاخواتهم . فشاءنا أم لم نشأ .. فهذه البلد بشرطيها المسلم والمسيحي يجب أن يتعايشا .. كأفراد جنس واحد .. وهو جنس القبط .. والذي منه الفرد المسلم اليوم والفرد المسيحي .. فعلاقة المسيحي القبطي بأخيه من نفس الجنس .. أي المسلم القبطي .. المفروض أن تكون أعمق من علاقة المسيحي القبطي بالغرب المسيحي ..وإن نقدنا للمسيحية الأوربية لا علاقة له بتاتا بالمسيحية القبطية .. وتذكر مرة أخرى .. يوم الشهداء .

وسلام

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي الأخ وايت هارت .. كنت أتمني أن لا يؤخذ موضوع .. لماذا يكرهوننا .. على أنه طعن مني للمسيحية .. فأنا كمسلم أؤمن بالرسل جميعا ..

عزيزى Egypt05 ...

أعتقد انك أسأت فهم ما أعنية ... فأنا أتحدث من منطلق العلمانية و ليس من منطلق أى ديانة أو عقيدة .. أرجو أن تكون هذه هى النقطة التى توضح ما قصدتة من مداخلتى فى هذا الموضوع.

فارجوك لا داعى للخوض فى ماهية عقائدنا ... فهذه امور شخصية ليس لها مكان فيما نتحدث عنه هنا، على الأقل فيما يخصنى ... انا رأيت ان نتيجة هذا الأستطلاع لم تكن أن ترى النور أساسا الا فى مجتمع علمانى ... حر. ينعم شعبه بالحرية و الديمقراطية ... و القائمين عليهم يفهموا ذلك جيدا و لا يستطيعوا قمعهم، بل يحاولوا تحكيم الدبلوماسية ...

من خلال سنوات عمرى الذى قضيته بين هؤلاء العلمانيين خرجت بأنهم فعلا لا يكرهونا و لا يكرهوا غيرنا.... ليس فقط لأن طريقة و أسلوب و نمط تفكيرهم تختلف عنا كثيرا و لكن لأن لديهم أيضا اهتمامات اخرى تماما ... ولهذا عند قرائتى لهذا الموضوع تذكرت مقوله و رأى العزيز Freereer فى موضوعك "لماذا يكرهونا" عندما قال:

ما يوجد بين الشعوب و الدول هو اتفاق المصالح أو تعارضها .. فقط لا غير ..

و كذلك رأيه فى تأثير وسائل الأعلام عندنا علينا حينما قال:

نحن اصبحنا نسخ مطابقة من هذا الإعلام و نردد كلامة المجافى لأبسط قواعد المنطق بدون ادنى تفكير او تمحيص او جهد لمعرفة الحقيقة ..

و هنا نرى فى هذا الأستطلاع نتيجة واضحة بعدم نجاح تأثير وسائل الاعلام لديهم...و لهذا أتفقت مع رأيه. ( و دون الخلط بين الموضوعين ).

أعتذر ثانية عن سؤ الفهم الذى .. لم أقصدة.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

شهود من أهلها

قامت الدنيا ولم تقعد .. فهذا العجوز الماليزي قد تجرأ وتجاوز الخطوط الحمراء .. بل و كل الخطوط بكل الألوان القاتمة التي يتمترس خلفها هؤلاء الذين ارتكب معهم جرم المديح واعتبروه هم بطانة لذم وفضح لما لا يجوز التقرب منه .. فهو لم يلاحظ اللافتة الشهيرة :

منطقة محظورة

ممنوع الاقتراب والتصوير

هذا الاقتراب وإن جاء متأخرا فإنه خير من عدمه .. فالرجل الذي خدم بلاده كما لم يخدم احد بلده في شرقنا التعس .. أراد أن يختتم مسيرته السياسية بحدث يترك بصمات في التاريخ لم يتجرأ أحد قبله أن يحاول التفكير فيها ..

هو لم يقتحم على اليهود قلاعهم .. ولم يأت بقول يسجل عليه العداء لهم .. بل اتخذ منهم بذكاء المثال الحي على القدرة على العمل على تحقيق الأهداف مهما بدت بعيدة المنال وصعبة الوصول ..

سبحان الله

شاء اليهود أن يثبتوا للعالم صدق الرجل الذي يختلف العالم حتى على نطق اسمه .. فمنهم من يقول بأنه "مهاتير" وآخرون يقولون "محاضير أو محاضر" إلى أن جاء من يقول بأن جده قد أسماه "مآثر" .. مهما اختلفوا في التسمية فهو كل ذلك مجتمعا .. فهو "محاضر" من الدرجة الأولى وقد ترك من "المآثر" ما خلد اسمه ليس في ماليزيا فحسب بل في شرقنا بأجمعه ..

استنكر اليهود نعتهم بالمسيطرين على العالم بالوكالة (بواسطة الأغيار أو الجوييم) .. ولكي يوقعهم الله في شر أعمالهم حركوا ألائك الأغيار لترتفع أصواتهم ويسلقوا بسياط ألسنتهم الرجل العجوز الذي رفض مجرد الاعتذار عما قال بل وأعاد توكيده بإصرار ..

انظروا إلى الإجماع العجيب الذي تصدى به "مجلس النواب الأمريكي" لأقوال "مآثر" وتوكيدهم لها بالتصويت مجتمعين على قرار يشجب ويستنكر أقوال الرجل ..

نفس الإجماع الذي صادق به المجلس على قانون معاقبة "سوريا"!!

يختلفون في كل شئ إلا فيما يخصنا .. فشأننا يوحد صفوفهم على الدوام.

أبواق الدعاية نفخت على آخر نفس فيها لتصم الآذان في كل من أوروبا وأمريكا .. وقامت قيامة "زعماء" أوروبا ولم تقعد .. فهذا الكلام فيه "معادة للسامية" وهو السيف المسلط على رقاب الأوروبيين تحركه أيد ليست بخافية على أحد .. وويل لمن يوقعه حظه التعس في النطع تحته ..

لكن يبدو أن إدارات العلاقات العامة التي أنشأتها إدارة بوش ورصدت لها من الميزانية ما يكفي للقضاء على الإيدز ليس في إفريقيا وحدها بل في العالم بأسره .. هذه الإدارات وما تشعب عنها من إذاعات وفضائيات موجهة إلى مختلف شعوب العالم .. وطوابير العلماء الذين سخرتهم بالتعاون مع أساطين الدعاية والتحايل على الشعوب اليهودية وطرقها المشهود لها في تحويل الرأي العام وتدويره وقولبته كيفما تشاء .. قد انتهت بالفشل الذريع في أوروبا ..

فشعوب أوروبا في شرقها وغربها قد خذلت هذه الأجهزة العالية الهمة وبكل ما ملكت من تقنيات ووسائل لا تتوافر لغيرها على وجه البسيطة .. فجاء تصويتها على استفتاء أجرته أجهزة الاتحاد الأوروبي مخالفا لكل التوقعات ومسقطا لكل الأقنعة التي تسترت خلفها إدارة بوش ومن والاها في الغرب الأوروبي ..

محور الشر قد اختل في سلمه ليتربع فوق هرمه بوش وشارون معا ..

الخطر الأول على السلام العالمي يأتي من دولة الكيان الصهيوني "إسرائيل" .. ترافقها قائدة الحرب العالمية على الإرهاب أمريكا ..

هكذا قالت الأغلبية الساحقة من الأوروبيين ..

وهذا ما أفزع "زعماء" أوروبا ودعاهم إلى الاعتذار عنه ووصف الاستفتاء أو الاستبيان بعدم الدقة والتضليل ..

فمن نصدق؟!!

مآثر – محاضر محمد ومعه شعوب أوروبا !!

أم .......................

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

"إسرائيل" والاستطلاع الأوروبي

غازي العريضي- وزير الثقافة اللبناني

صحيفة الاتحاد الإماراتية 8/11/2003

أجرى الاتحاد الأوروبي مؤخراً استطلاعاً للرأي عن الدول المهددة للسلام احتلت فيه "إسرائيل" المرتبة الأولى لتأتي بعدها الولايات المتحدة الأميركية وبعدهما دولتان هما إيران وكوريا الشمالية المعتبرتان دولتين مارقتين حسب التصنيف الأميركي.

وفور الإعلان عن النتائج ونسبة الـ59% التي أكدتها، قامت حملة ضد أوروبا، وانبرى عدد من المسؤولين الأوروبيين يكرر أقوالاً إسرائيلية تتهم أوروبا بأنها معادية للسامية.

المسؤول الأميركي آدم ايريلي مساعد الناطق الرسمي باسم الخارجية الأميركية قال: إن ما تفعله الولايات المتحدة يعود إلى الرغبة في بسط الاستقرار والسلام والحرية في جميع أنحاء العالم بالاشتراك مع حلفائها وأصدقائها!! وقد تجنب انتقاد الأوروبيين داعياً إلى أن يقتنع المشككون بالأفعال وقوة الخطوات التي نقوم بها!

وزير الخارجية الإسرائيلية سيلفان شالوم قال: إن الاستطلاع أجري بطريقة مشوّهة ومضلّلة. أما وزير العلاقات مع الشتات الإسرائيلي ناتان شارانسكي فأكد: أن الاستطلاع هو نتيجة معاداة السامية. لقد بات اليهود تلقائياً مرتبطين بشيء سيئ أو خطير نتيجة هذه الحملات!

رئيس الحكومة الإيطالية برلسكوني اتصل برئيس الحكومة مستنكراً. ورئيس المفوضية الأوروبية الإيطالي رومانو برودي، رفض تنامي موجة العداء للسامية وقال: إن التصريح لا يعبر عن رأي الأوروبيين!

وتوالت التصريحات تتحدث عن العنوان ذاته. تنامي موجة العداء للسامية في أوروبا. ترى لماذا؟ لماذا لم يسأل أحد عن أسباب هذا الشعور الأوروبي؟ وإذا كان تصنيف النتائج يأتي في خانة العداء للسامية لأنه انتقد "إسرائيل"؟ فهل تصنيف أميركا وكوريا الشمالية وإيران كدول مهددة للسلام يندرج في الخانة ذاتها؟ بغض النظر عن رأينا في سياسة كل من هذه الدول؟ وبالتالي، لماذا الحملة مركزة على ما يخص "إسرائيل" فقط؟

وهل الاستطلاع بأسئلته ونتائجه موضوعي في حدود اتهام كوريا وإيران، لكنه مشوِّه ومضلِّل فيما خص أميركا و"إسرائيل"، وبشكل خاص "إسرائيل"؟

وهل جاء هذا الشعور الأوروبي من الفراغ؟ حتى وجدنا أن هولندا التي كانت أكثر تأييداً لإسرائيل في السابق، في موقع آخر في هذه المرحلة بالذات؟

وماذا ينتظر من شعوب وحكومات تتابع وتراقب وتسعى لإحلال السلام في المنطقة، وتشعر مع كل محاولة أن "إسرائيل" وخصوصاً حكومتها الحالية لا تريد سلاماً، بل تتنكر لكل القيم التي تدعيها من ديمقراطية وحقوق الإنسان واحترام الشرعية الدولية والرغبة في إحلال السلام! أليس كافياً ما يراه هؤلاء من تدمير للبيوت على رؤوس قاطنيها، وللمؤسسات التربوية، وتقطيع أوصال، وبناء جدران الفصل العنصري -وسقوط جدار برلين في قلب أوروبا كان أهم حدث على الساحة الدولية وفي قلب أوروبا بعد سقوط الاتحاد السوفييتي ساهم في تغيير العالم- ألا يشعر الأوروبيون بتنامي الحملة ضد دولهم واتحادهم لمنعهم من لعب أي دور في السلام على رغم كل الجهود التي بذلت؟

ألا يشعر هؤلاء بخطر "إسرائيل" وتهديدها المستمر وحملاتها الدائمة ضد الاتحاد الأوروبي؟ ألا يشعر هؤلاء بمخاطر السياسة الأميركية وقد عبروا عنها على أعلى مستويات القيادة في دولهم؟

ألا يتلاقى هؤلاء مع دول عديدة مثل روسيا والصين على سبيل المثال لا الحصر في التحذير الدائم والمستمر من مخاطر السياسات الأميركية-الإسرائيلية خصوصاً بعد الحرب على العراق؟

ولماذا هذه الحملة الإسرائيلية وهذا الموقف الأميركي بعد الاستطلاع عندما نسمع أميركيين وإسرائيليين يؤكدون الشيء ذاته ويعتبرون أن السياسة الأميركية هنا، ستؤدي إلى تشويه صورة أميركا في العالم، وأن السياسة الإسرائيلية هناك، ستؤدي إلى موت الصهيونية كما قال أبراهام بورغ وكرر وراءه الموقف ذاته عدد من المسؤولين العسكريين الإسرائيليين، كما ستؤدي إلى إحراج "إسرائيل" أمام الرأي العام الدولي وتشوه صورتها وبالتالي هذا ما أثبته الاستطلاع؟

ويكفي أن نتوقف عند ما قاله الصحافي الإسرائيلي المعروف آمنون كابليوك لنتأكد من ذلك. فقد رفض الموقف الإسرائيلي قائلاً: إن الادعاءات بأن أوروبا معادية للسامية لا أساس لها من الصحة. فأيام أوسلو كانت "إسرائيل مقبولة" ولم يدع أحد أن أوروبا معادية للسامية. تغير الموقف في أوروبا اليوم بسبب الممارسات في الأراضي المحتلة!!

فـ"إسرائيل" قتلت اتفاقية أوسلو التي ولدت برعاية أوروبية وبدأ تنفيذها بمال استثمارات أوروبية، وخريطة الطريق كُلّفت اللجنة الرباعية بتسويقها دون أن يكون للأوروبيين دور على الأرض سوى في عملية التمويل عندما يحين وقت ذلك. ولكن إسرائيل قتلتها. ومن المصادفات أن تعلن نتائج الاستطلاع في وقت كان فيه شارون يزور موسكو ويلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ساعياً لديه لعدم التقدم بطلب إلى مجلس الأمن لتبني خريطة الطريق، ويتلازم ذلك مع إصرار شارون على استكمال كل الخطوات الميدانية على الأرض - جدار الفصل - المستوطنات - عمليات الاغتيال الجماعي والفردي-حصار الفلسطينيين... ورفض عودة اللاجئين بالتأكيد بما يؤكد سقوط خريطة الطريق وكل الآمال بإمكانية التوصل إلى حل مع الفلسطينيين.

فأية صورة يقدمون عن "إسرائيل" أمام العالم؟

لقد صدرت بيانات ووجهت رسائل من قبل صحافيين وكتاب ومعلقين ومسؤولين في منظمات يهودية في العالم وخصوصاً في أوروبا نفسها لا سيما الرسائل التي بعث بها ثيو كلاين رئيس المنظمات اليهودية سابقاً في فرنسا، إلى شارون نفسه، محملاً إياه مسؤولية ما يجري في الأراضي المحتلة وما ستحصده "إسرائيل" جراء ذلك. ووصل بعضهم إلى حد دعوته إلى التعلم مما أصاب اليهود جراء ممارسات النازية قائلاً" إن نفعل بالفلسطينيين ما فعله بنا الآخرون! كذلك فإن بعض المواقف تضمنت نقداً أخلاقياً لسياسة شارون لأن ما يقوم به يتنافى مع قيم اليهود!

فهل هؤلاء معادون للسامية؟ أم أنهم يعيشون الواقع الأوروبي ويعايشون التحولات ويتفاعلون مع الآخرين ويسمعون ويشاهدون كل التعليقات ويريدون مصلحة "إسرائيل" لكنهم يرون في ممارسات الحكومة الإسرائيلية ما يسيء إليها؟

كذلك فإن الحملة على نتائج الاستطلاع الأوروبي تثير مجدداً السؤال الذي لا يزال يتكرر: ما هي "إسرائيل"؟ ما هي هويتها؟ هل هي دولة لليهود إذا اتهمت اتهموا كلهم أم أن فيها يهوداً يرفضون سياسة بعض الحكومات مثلاً أو بعض سياسات الحكومات؟ هل هي دولة ديمقراطية فيها عرب ولهم حقوق مماثلة لغيرهم من المواطنين، وإذ اتهمت حكومتها شملهم الاتهام أيضاً وبالتالي سقط مفهوم احتكار السامية من قبل الصهاينة وسقطت كل محاولات استغلاله كلما وجه انتقاد لسياسة الإرهاب الإسرائيلي؟

إن أسئلة كثيرة تطرح نفسها لكن أجوبة واحدة باتت تتكرر تعبر بذاتها عن الوقائع والحقائق على الأرض.

فالحفرة التي حفرتها "إسرائيل" لغيرها تسقط فيها يومياً. والألغام التي زرعتها "إسرائيل" في وجه السلام والمسالمين والناشطين لتكريسه تنفجر في وجهها. والدعايات والوشايات والاتهامات والتحريض وأساليب التضليل التي استخدمتها ضد غيرها تنقلب عليها لتقع في خانة الإدانة.

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 24
      كتب الفاضل engmido مداخلة منذ عدة ايام يتسائل فيها عن بعض غرائب حركة 6 ابريل... وكان هذا نص كلامه وامس نشر هذا الخبر على موقع مصراوي وهذا الخبر حتما ..سيضع العديد من علامات الاستفهام حول اهداف بعض كبار هذه الحركة..والتي ذكرت مرارا وتكرارا انه ليس كل من حرك المياه الراكده وتصدر المشهد ليس بالضرورة ان يكون صاحب أهداف وطنية نبيلة...ولكن لاشك ايضا ان الغالبية شرفاء وكانوا يعملوا لمصلحة مصر...
    • 9
      أهلاوية يتهمون السلفيين بتضييع الدوري http://www.alwafd.or...8#ixzz1N1NmHBWxt هل ثبت أن جمعة مشهور سلفي
    • 1
      النيران تشتعل في 3 أدوار بالمستشفى .. وتأتي على قسم الكلى والعناية المركزة والإدارة ..ونقل المرضى لمستشفيات قريبة طبيب بالمستشفى : أمن الدولة أشعل الحريق لإرهاب الناس وحرق ملفات التي تم تسجيل فيها ضحايا 28 يناير شاهد عيان : البلطجية هاجموا المستشفى في الثالثة صباحا وأغلقوا قسم الكلى على المرضى والأطباء وأشعلوا النيران ثم احرقوا الإدارة والاستقبال أطباء بلا حقوق : امن الدولة ينتقم .. وموظف : الحريق اشتعل في الثالثة صباحا ولم يحضر مسئول حتى العاشرة والهدف حرق ملفات الفساد كتب – خالد البلش
    • 0
      وفق استطلاع للصحف البريطانية ذكر أن 20 % من الأوربيون سيصبحوا مسلمين بحلول عام 2050 وكما ذكر التقرير ستكون النسبة 20% بسبب الهجرة من الدول الأسلامية وارتفاع معدل مواليدهم وفى المقابل قلة معدل المواليد للاوربيين الأصليين . وقد ذكر التقرير أيضا أنا أسبانيا وهولندا سيصلون لنسبة ال 20 % سريعاً المصدر : هنـــا أو هنـــا
    • 0
      غادرت وزيرة الخارجية الأسرائيلية مصر يوم الخميس بعد زيارة قصيرة أكدت فيها على رغبة ااسرائيل في تمديد الهدنة وانها ستحاول التأثير على حماس من خلا تخويفها ,ان اسرائيل مقبلة على انتخابات وهي لاتريد اي تعكير للأمن كي تتم دون منغصات . وهذا يوضح موقف وزير الخارجية المصري الذي لم يرد على كلام لفني خلال المؤتمر الصحفي معتبرا اياه نوعا من التهويل والتخويف المعنوي ... صدقت وزارة الخارجية المصرية الأمر وتم ابلاغ حماس يتجديد الهدنة عن طريق باب خلفي مع حماس ... كان أولمرت قد انتهى من زيارة مماثلة لتركيا
×
×
  • أضف...