اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سحر الكراسي


se_ Elsyed

Recommended Posts

كثيراً ما أسأل نفسي ... هل للكراسي سحر خاص وأعني بالكراسي هنا كراسي السلطة أو المسئولية حتى لو كان في عمل ما ؟

وهل من الممكن أن يكون الإنسان طوال عمره خلوقاً ، شريفاً ومتدين وحينما يتولى سلطة أو مسئولية ما يتحول إلى إنسان معدوم الضمير وشرير ومتسلط على من يرؤسهم ؟

وانا شخصياً اعتقد ان التغيير الذي يحدث لمثل هؤلاء الأشخاص ينتج عن كمية النفاق أو كما نسمية " مسح الجوخ " الذي يتقنه بعض الناس ويتفننوا فيه ويستخدمونه للتقرب إلى ذوي السلطة وبالتالي فإذا كان هذا الإنسان ضعيفاً فإنه من الممكن ان يقاوم هذا النفاق في البداية ولكنه سرعان ما يستعذبه ويستحسنه وينجرف مع هذا التيار وشيء فشيء يتحول إلى إنسان لا يخطأ وكل قرارته صائبة وذلك طبقاً لرأي المنافقين المحيطين به .

تم تعديل بواسطة se_ Elsyed

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

قرات قديما جمله فى تعليق لعبد الوهاب مطاوع على ما اذكر انه ممكن ان تدفع انسانا الى الجنون بنفاقه !! و اظن ان ما نراه عند بعض المسئولين نوع من انواع الجنون و الله اعلم :)

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

أنا برده لما جيت أحلل مسألة أزاي الانسان ممكن يتحول لطاغية أو على الأقل انه يشعر أنه مُلهم وان أفكاره وأراؤه درر يجب أن الناس تهتدي بيها

لقيت ان السبب في الناس المحيطين بهذا النوع من البشر سواء كان رأيس دولة ولا رئيس مصلحة ولا إدارة

النصيبة ان فيه ناس من الجبن والتحازل بحيث انها تبقي عارفة ومتأكده ان التوجيه الي بيقوله رئيسه خطاء ويمكن خطاء فادح ومع ذلك وبكل راحة ضمير تجده بيهلله وبيثني على ذكاؤه وبعد نظرة

علشان كده بعتقد ان المسألة مسألة ضمير في الأول

لو المرؤس عنده ضمير يقول الي يرضي ضميره ورزقة على الله

ولو المسؤل عنده ضمير ميديش فرصة لمرؤسية انهم يتملقوه

ولو وجد ده منهم يجب عليه ردعهم وتوبيخهم لان النفس ضعيفه ولو ساب الموضوع من غير حسم ممكن يلاقي نفسه شوه بشوية بيصدق ويعتقد انه صحيح الملهم الي مفيش زيه والامثلة من التاريخ كتيييير

تم تعديل بواسطة متفائل
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 5 سنة...

موضوع قديم لي فكرني به مقال في المصري اليوم

بخط يده

بقلم سليمان جودة ٢١/ ٢/ ٢٠٠٩

بخط يده، كتب الدكتور فؤاد محيى الدين، خطاباً إلى صديق فى برلين، يوم ٢٥ أكتوبر ١٩٥٢، يسأله عن آخر أخبار نسوان ألمانيا، ويبلغه بأن الأحزاب تحاول معاودة نشاطها، دون أمل، وأن بداية المأساة كانت يوم أن وافق الوفد على قانون الأحزاب الذى ألغى وجودها، وأن البلد يسير إلى حكم عسكرى سافر، رغم طنطنة الصحافة بالعكس!

وفى الخطاب يروى الدكتور محيى الدين أنه باع سيارته القديمة بـ ٩٥ جنيهاً، واشترى أخرى جديدة بـ ٤٥٠ جنيهاً، وأنه يعيش فى بؤس بائس، وأن مجلس قيادة الثورة فيه اثنان من أسرته، هما زكريا وخالد محيى الدين، وأن حالته المالية «بايظة»، وأن ما حدث فى مصر يوم ٢٣ يوليو انقلاب وليس ثورة، وأنه كان ينوى أن تكون له علاقة انتماء بالوفد، غير أن هذا المشروع أصبح مؤجلاً، حتى ينجلى الأمر وأنه.. وأنه.. إلى آخره!

الخطاب نشره الأستاذ سمير غريب، فى صفحة بديعة كتبها فى «المصرى اليوم» أمس الأول، إلى جانب ثلاثة خطابات أخرى بخط يد كل من: السادات، وعبدالناصر، والنحاس باشا!

ورغم المفارقات المدهشة، وربما المضحكة، فى الخطاب فإننى لم أتوقف عند شىء، بقدر ما توقفت عند وصف فؤاد محيى الدين لقرار إلغاء الأحزاب بأنه بداية المأساة فى البلد... فهذا ـ فى تقديرى ـ هو جوهر الموضوع كله، وهذا هو أصل الشجرة!

ولكن المأساة الحقيقية أننا عندما نتأمل ما قاله الدكتور محيى الدين لصديقه فى الخطاب، ثم نقارن بينه وبين ما حدث فيما بعد، على يد فؤاد محيى الدين نفسه، سوف نجد أنفسنا أمام مأساة أعمق!

ففى عام ١٩٨٤ كان الرجل رئيساً لوزراء مصر، وكان عليه أن يدير أول انتخابات برلمانية فى عصر الرئيس مبارك، وكان اللواء حسن أبوباشا، وزيراً للداخلية.

يقول أبوباشا، فى مذكراته الجميلة، إنه أجرى استطلاع رأى، عما سوف تكون عليه نتائج الانتخابات بين الأحزاب، وإن أجهزته ـ كوزير داخلية ـ قد جاءت له بنتائج الاستطلاع، وكانت تشير إلى أن الحزب الوطنى سوف يحصل على ٧٥٪ من الأصوات، وتحصل المعارضة على الباقى، إذا جرت الانتخابات بغير تزوير لإرادة الناس!

ويقول أبوباشا، فى مذكراته التى احتفى بها الأستاذ خالد محمد خالد، وكتب لها مقدمة تليق بقيمتها، إنه ـ أى الوزير ـ ذهب إلى اجتماع لمجلس الوزراء، برئاسة فؤاد محيى الدين، ليستعرض محصلة الاستطلاع، وإنه حين بدأ فى قراءة تفاصيل الاستطلاع ظهر الغضب على وجه رئيس الوزراء، لدرجة أنه أدار الكرسى الجالس عليه، وجعل وجهه للحائط، وظهره لوزير الداخلية.. وحين انتهى الوزير من تلاوة ما عنده، استدار رئيس الوزراء، وقال فى حسم: ليس عندى حزب وطنى يحصل على ٧٥٪ من مقاعد البرلمان.. فالنتيجة التى ترضينى هى ٩٩٪ على الأقل!

وهكذا.. فعل رئيس الوزراء، عام ١٩٨٤، عكس ما قاله تماما، عام ٥٢، مع أن فؤاد محيى الدين هو فؤاد محيى الدين.. ولكن الفارق الوحيد هو سحر «الكرسى» الذى يجعل الرئيس يأتى مع وعد بالبقاء فترتين فقط، فيبقى أبد الدهر... وتكتمل فصول المأساة!

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

اتفق مع الاخوة الاكارم

كما اتفق مع الاستاذ احمد ابو مطر

كاتب هذه المقالة الجميلة

وذلك عندما قال

الطاغية أو المستبد أو الديكتاتور لم ينزل علينا في المجتمعات العربية من أجرام سماوية بعيدة،

بل هو جزء أساسي في الثقافة العربية من أقدم العصور،

حيث سخّر العديد من الكتاب والشعراء والوعاظ أقلامهم وحناجرهم لمديح يرقى لحد النفاق

أو التزلف

أو الكفر، الذي يخجل منه أي وضيع في الدنيا،

و إلا كيف نصف قول ابن هانىء الأندلسي في المعز لدين الله الفاطمي:

ما شئت لا ما شاءت الأقدار فاحكم فأنت الواحد القهار

وكأنما أنت النبي محمد وكأنما أنصارك الأنصار

ولننظر في طيات المقال .. كيف يتحول الفن الى رافد ومغذي قوي لصناعة الطاغية

http://www.shababek.de/forum2/modules/news...php?storyid=193

===================================

يجب ان نفهم ان للطاغية صناعة

وللدكتاتور محاضن ينشأ فيها ويتغذى عليها

فإذا قوي عوده

فقد يلتهم مربوه أولاً

ولكن تظل المشكلة في طبقة المثقفين الذين يقودون شعوبهم الى الهلاك وهم يمارسون كل يوم صناعة الطاغية

في الاعلام

وفي التلفاز

في الجرنال

في المؤتمرات الفارغة

في شهادات الدكتوراة الفخرية الفارغة

في التمجيد الزائف بالشعر والرسم والموسيقى والرقص ومهرجانات التلفزيون

نعم يا سادة

نحن مسؤولون عن صناعة الطاغية

رابط هذا التعليق
شارك

عايز اقول حاجة يا ابوحميد

بس بشرط ... امنعوا الضحك

انا قريتها

سحر ... اسم بنت زى سحر رامى كده

الكراسى ... اسم راجل بتشديد الراء كده

و فوتكم بعافية

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

[color="#0000FF"]موضوع لذيز وطعمة حراق ويوجع بس ياريت تفسرولى الكراسى بتعمل كدة فى الجالس عليها لما بتكون

حكومية او ذات صلة بالدولة ؟؟

فلماذا هناك الكثير من اصحاب المصالح الخاصة يسمعون النفاق حولهم من كثير من مستخدميهم ويستسيغون النفاق والمسح للجوخ وتلميع الذات بما ليس فيها رغم انهم اصحاب الكراسى وليسو ممن يتسلقون عليها لفترة اليس هذا يعد مرض ومرض خطير يجب عمل تحاليل ومزرعة للكشف عن الفيروس او الميكروب

المتوقع ؟؟

انا من وجهة نظرى المتواضعة انها ثقافة تغلغلت فى صدور المجتمع من كثرة الخوف ممن بيدة السوط او كما يقال اضرب المربوط يخاف السايب بمعنى ان السايب دة يجرى يربط نفسة من اللى شافة يحدث للمربوط يعنى وراثة ...والتخلص منها يحتاج الى تخريج جيل من الرجال يقول لأ بصوت عالى .. يلا بقى نحاول نربى صح

جيل جديد بصوت عالى لكنى

اشك

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 2
      من موقع "مصريون بلا حدود" http://www.imbh.net/aldaftar/showarticle_a...p?articleID=130 من يلقِ نظرة على قائمة أغاني المطرب الشعبي المصري شعبان عبد الرحيم في السنوات الخمس الأخيرة فسيجد عناوينها أقرب للمنشورات السياسية، أشهرها أغنية "بحب عمرو موسى وبكره إسرائيل"، مرورا بـ"الضرب بالعراق" و"أمريكا" "و"عناوين الأخبار"، وصولا إلى أغنيته الأخيرة "مبحبش الكراسي" التي اعتبرها المعارضون في مصر إعلان رفض لتمديد جلوس الرئيس حسني مبارك على كرسي الحكم مرة خامسة.
×
×
  • أضف...