ام بودى بتاريخ: 6 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2009 فرأت موضوع الفاضل سين سين عن المدعوة ايناس الدغيدى عندما كتبة واتابع المشاركات وردود افعال السادة الاعضاء ولم اشعر برغبة فى كتابة اى تعليق فى الموضوع لاننى شعرت بان رأيى سيكون تحصيل حاصل ولن يضيف شيئا جديدا و قد عبر عنة الكثير من الاخوة والاخوات الافاضل ومجملة هو رفض التعاطى مع ما تقدمة هذة السيدة المريضة نفسيا شفاها اللة والعدوة لنفسها ليس فقط ماتقدمة من افساد وتشوية للقيم و نفث السموم الهدامة بل ايضا اراؤها وتصريحاتها واقتراحاتها التى تعلن عنها بكل وقاحة ولكن ماذا نقول (ونفس وما سواها فالهمها فجورها وتقواها قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها) ومثلها مثل قائمة طويلة من ناشرى الثقافات المريضة امثال عادل امام وخالد يوسف وان كنت قد استحسنت فيلمة الاخير من ناحية الطرح فقد ابتعد عن استعراض الحياة البائسة لقاع المجتمع بصورة فاضحة ومبالغ فيها وانما تبنى الفيلم العلاقات الانسانية بين الاخوة وان الطيب فى زمن التداعيات السياسية والمجتمعية لا مكان لة فضلا عن الصوت السياسى العالى للفيلم والرسالة واضحة صرخة تحذير اجذروا ثورة الجياع والفوضى فستأتى على الاخضر واليابس ولن تبقى على شئ ولكن هذا لا يعنى رضائى عن الفيلم فمازال خالديوسف و للاسف تحت قائمة الرفض لماذا هذة التجاوزات التى تفسد جمال الفيلم لو انها حذفت لكان افضل . يأخذنا هذا الحديث الى منطقة اخرى اردت ان نتناقش فيها بموضوعية وهدوء دون تحيز او تحامل لنضع ايدينا على العلة والعيب ونصل الى ماهو سليم وصحيح وهو هل العيب فى السينما ام فى القائمين عليها او بعضهم وهل الحل هو المقاطعة والابتعاد عن السينما والمسرح و ما شابة لانها حرام او درءا للشبهات او بالناقص ام ماذا. انا عن نفسى ابحث عن رضا اللة والبعد عما يغضبة فى كل شئ فى حياتى وهو اعلم بى كما انى احلم بمجتمع فاضل بعيد عن الانحراف السلوكى والنفسى يعلى من شأن القيم والفطر السليمة ولكن لماذا لا نستمتع بحياتنا ضمن هذا الاطار ولماذا نؤثر السلبية فنحن اذا قاطعنا وعزلنا انفسنا فهل سنمنع اونعزل ابناءنا . وسببا مباشرا لانحطاط حال السينما وحعل مثل هذة الايناس الدغيدى ومن هم على شاكلتها يأخذون الفرصة ليعيثوا فى الارض فسادا هو ابتعاد الملتزمين انفسهم عن السينما فاصبح التحكم فى ايدى العابثين وانقل لكم اجزاء من مقالة كتبت موقع حماسنا فى هذا الشأن الملتزمون والسينما.. ندخل أم لا؟تحقيق: عمرو مجدي - إخوان أون لاين من المؤكد أن الإسلاميين الآن قد تجاوزوا مرحلة التنظير للسينما، وتجاوزوا أيضًا- في أغلبيتهم- إشكالياتٍ فقهيةً عن التصوير والموسيقى وظهور المرأة في الأعمال السينمائية.. إلخ، أو على الأقل قطعوا شوطًا كبيرًا في ذلك، فمن خلال زيارة لأقرب مكتبة أو بحث على الإنترنت ستجد عشرات الفتاوى والكتب لعلماء كبار ومفكِّرين لهم ثقلهم في وعي جمهور الملتزمين، أمثال: العلامة د. يوسف القرضاوي، الشيخ محمد الشعراوي (رحمه الله)، والكاتب الإسلامي الكبير محمد قطب.. إلخ، كما أن تأثير الخطاب الدعوي للداعية الشاب عمرو خالد واضحُ الأثر في هذا الشأن على بعض الشباب والفتيات في الوسط الفني. وجُلّ هذه الكتابات في معظمها تحاول التأصيل لمسألة (الفن في الإسلام).. وتنبِّه الإسلاميين والدعاة لمدى خطورة وتأثير تلك الأداة "السينما" وتدعوهم لاستغلالها في نشر المفاهيم والقيم الإسلامية.. لكن من غير المنكر أيضًا أن واقع الأمور لم تسِرْ على نفس المنوال، غاب الملتزمون كثيرًا عن صناعة السينما، بل أصبح الكثير من الملتزمين (غير مثقفين فنيًّا)، وحتى في الأعمال الفنية التي قدمها الإسلاميون بدَا هناك نوعٌ من (الانعزال) وعدم التأثير في جمهور المشاهدين. إن الملتزمين الآن باتوا أكثر قربًا من أي وقت آخر لخوض المجال السينمائي، بدليل ظهور مصطلح "السينما النظيفة" في الآونة الأخيرة، وهذا- في رأيه- أحد تأثيرات الملتزمين على السينما حاليًا. إشكالية أخرى تطفو على السطح فور الحديث عن "سينما إسلامية" وهي أن معظم- إن لم يكن كل- ما قُدِّم من أفلام إسلامية لم يتناول سوى القضايا التاريخية، على غرار (صلاح الدين) و(الرسالة) و(عمر المختار)، برغم أن كاتبًا إسلاميًّا كبيرًا مثل محمد قطب قرَّر أن "الفن الإسلامي ليس بالضرورة هو الفن الذي يتحدث عن الإسلام، إنما هو الفن الذي يرسم صورة الوجود من زاوية التصور الإسلامي لهذا الوجود.. هو التعبير الجميل عن الكون والحياة والإنسان". انتظر اراءكم وتعليقاتكم ..تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 6 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2009 والله يا فندم أنا شايف العيب لا هو في السينما ولا في اللي قائمين عليها ... فهم في نهاية المطاف تجار يريدون أن يبيعوا سلعتهم وسيقدمون ما يطلبه الجمهور (جنس - عنف - اسفاف - هبل) ... العيب هو في الجمهور الذي يدفع مقابل هذه السلعة الفاسدة إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 6 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2009 ... فهم في نهاية المطاف تجار يريدون أن يبيعوا سلعتهم وسيقدمون ما يطلبه الجمهور (جنس - عنف - اسفاف - هبل) ... العيب هو في الجمهور الذي يدفع مقابل هذه السلعة الفاسدة والله يا أستاذ أحمد سيف رغم اختلافي مع حضرتك في التوجّه والقناعات, لكن كثير من آرائك بتعجبني "الفن الإسلامي ليس بالضرورة هو الفن الذي يتحدث عن الإسلام". بصراحة الجملة ديه لخصت كلام كثير جدا كنت عاوز أقوله في مواضيع مختلفة.. كثير من الناس بيفتكروا إن كلمة إسلامي ديه معناها بس قرآن وأحاديث ودقون وجلاليب !! ... والصواب إن أي شيء لا يخالف تعاليم الإسلام فهو إسلامي بغض النظر عن تسمية الناس ليه.. ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 6 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2009 ... فهم في نهاية المطاف تجار يريدون أن يبيعوا سلعتهم وسيقدمون ما يطلبه الجمهور (جنس - عنف - اسفاف - هبل) ... العيب هو في الجمهور الذي يدفع مقابل هذه السلعة الفاسدة والله يا أستاذ أحمد سيف رغم اختلافي مع حضرتك في التوجّه والقناعات, لكن كثير من آرائك بتعجبني "الفن الإسلامي ليس بالضرورة هو الفن الذي يتحدث عن الإسلام". بصراحة الجملة ديه لخصت كلام كثير جدا كنت عاوز أقوله في مواضيع مختلفة.. كثير من الناس بيفتكروا إن كلمة إسلامي ديه معناها بس قرآن وأحاديث ودقون وجلاليب !! ... والصواب إن أي شيء لا يخالف تعاليم الإسلام فهو إسلامي بغض النظر عن تسمية الناس ليه.. ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام بودى بتاريخ: 6 يوليو 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2009 أحمد سيف مشاركة بتاريخ اليوم, 10:30 AM والله يا فندم أنا شايف العيب لا هو في السينما ولا في اللي قائمين عليها ... فهم في نهاية المطاف تجار يريدون أن يبيعوا سلعتهم وسيقدمون ما يطلبه الجمهور (جنس - عنف - اسفاف - هبل) ... العيب هو في الجمهور الذي يدفع مقابل هذه السلعة الفاسدة احترم وجهة نظرك واختلف معك يا استاذى الفاضل من الظلم ان نحمل المتلقى وزر ما يتلقى انا مصرة ان الناس لا تبحث عن السئ حتى الشباب الصغير ليس كما يصورونة تستهوية المشاهد الجريئة فلو وجدت سينما هادفة وممتعة دون تبذل فقط لو وجد البديل الذى يرصد السلبيات بموضوعية ولكن دون تبذل او اسفاف ومحاولة معالجتها وكذلك اظهار الجانب الايجابى فى المجتمع ثق تماما ان الجمهور سيقبل علية..تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام بودى بتاريخ: 6 يوليو 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2009 والصواب إن أي شيء لا يخالف تعاليم الإسلام فهو إسلامي بغض النظر عن تسمية الناس ليه.. كلامك صح جدا يا استاذ سهل واوافقك بشدة شكرا لمرورك الكريم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام بودى بتاريخ: 8 يوليو 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2009 وهنا اعرض بعض الاراء التى تستحق ان نناقشها لنصل الى قناعة فى هذا الشأن والرد على السؤال اين الخلل؟ يقول الناقد عبد الجليل الشرنوبي إنه لا يوجد شيء اسمه سينما "إسلامية" وأخرى غير إسلامية.. لكنَّ هناك سينما هادفة وأخرى غير هادفة، فقد نشاهد فيلمًا لرجل غير مسلم، لكنه فيلم قويّ وممتع وهادف ويقدم معاني طيبة. وأضاف: الأساس في أي صناعة هو (الجمهور)، فعملية صناعة السينما تبدأ من حيث يدفع المُشاهد ثمن التذكرة أمام دار السينما، حين تذهب هذه الأموال للمنتجين، والتي بدورها تصنع النجوم بعد ذلك. هنا يبرز دور الجمهور الملتزم، فبإمكانه أن يكون مؤثرًا من خلال تشجيع الأعمال الهادفة ويقول الدكتور عصام العريان: "أعتقد أن أي مجال من المجالات يُعتبر من قطاعات الشعب المصري، ولديهم كل التنوعات، وإذا كانت الحركة الإسلامية جعلت التدين منظومةً حياتيةً للمسلمين، فإن الشعب المصري معظمه متدينٌ، ولكنَّ التدينَ لا بد أن يكون إيجابيًّا بمعنى الالتزام، أي التفريق بين الحلال والحرام، وهناك من يعمل في قطاع السينما ويكون متدينًا ويعرف الحلال والحرام، ويظهر ذلك على سلوكه في عمل السينما، فهناك فئة من الملتزمين يدخلون السينما". وفي رؤيته لمسألة ارتياد الملتزمين للسينما يقول الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح: "نعم أنا أدخل السينما، وهناك مَن كان يسبقني ويدخل السينما، ونحن لسنا ضد الفن والإبداع، فهما وسائل متميزة لتوصيل الرسالة ونشر الذوق وارتفاع مستوى الأخلاق بين أفراد المجتمع وتعميق المفاهيم الوطنية والأخلاقية، ولكن من الواضح اليوم أن السينما تُستخدَم لنشر الرذيلة والفحشاء، وإذا سيطرت الدولة على الفن يصبح خاضعًا لكل ما هو سيئ، ويُسيء للفرد والمجتمع، والملتزمون ضد السينما والمسرح والفن عمومًا الذي يساعد على نشر الرذيلة".ولكن ورغم ذلك فإن السينما نعمةٌ عظيمةٌ يجب أن يُستفاد منها في تربية النشء وترسيخ كل ما هو صالح ويفيد في التربية، ونحن نريد السينما في زيِّها الجميل الذي يستفيد منه الفرد والمجتمع. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 8 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2009 اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا شايف ان العيب فى الاتنين الجمهور اللى بيتفرج على الفيلم والقائمين على الفيلم كل واحد بيشيل فى الوزر انا مع اى سينما تكون فيها فكره ويكون فيها تصور وحل لمشكله ميعنه لكن انا بكره سينما اليأس اللى بتصور المجتمع على انه كله فاسد ومافيش حد عنده اخلاق ولا قيم وطبعا اكتر ناس بتتأثر بالموضوع ده الشباب اللى لسه فى مرحلة المراهقه وطبعا الناس اللى محتكوش اقوى بالحياه فيبتدى يكون صوره عن المجتمع الى هو عايش فيه على انه كله غدر وخيانه وطبعا علشان يقدر يعيش فى المجتمع ده لابد يبقى زيه فتلاقيه اتوماتيك يتحول ويبقى زي المجتمع اللى هو رسمه فى دماغه وتلاقى عذره ان الناس كلها كده وحسبى الله ونعم الوكيل لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان