اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بوبوس...وقلة الادب...


toota

Recommended Posts

اشكرك علي نصيحتك - وبالمناسبة السينيما في مصر ( قتل وجنس وعري واباحية ومخدرات ) لذا فجمهور السينيما اصبح كله من الشباب والمراهقين ولم يعد الفن السينيمائي له رسالة سوي اتلاف الشباب مما ادي الي انتشار ظاهرة الاغتصاب والتحرش الجنسي والادمان لكل انواع السموم والقتل وضياع القيم والاخلاق والمبادئ -- ونسوا تماما الدور الاساسي للفنون عامة - ولكن العيب مش عيب صناع السينيما العيب فينا احنا بندخل السينما لمشاهدة هذه النوعية من الافلام يكسب المنتج ويعمل فيلم جديد علي نفس المنوال لان الاقبال مننا علي الافلام دي يوهمهم بان الجمهور عاوز كدة لكن لو قاطعنا سيعيد المنتجون افكارهم واختياراتهم---

صدقني لو صناع السينما قدموا افلام نظيفه ومحترمة وفيها فكر الناس حتشوفها ومتشوفش الافلام الهابطه دي لان كل مستوى ليه جمهوره...السنة دي فيه شويه افلام فعلا تستاهل انها يتقال عليها محترمه ومميزة.....

رابط هذا التعليق
شارك

الزعيم يبدع اكثر واكثر

لازم نعمل تمثال لعادل امام ونحطه جانب الزباله.

الله يرحم الفن أيام زمان كان له قيمة.

ده في اخر مقابلة تلفزيونيه صوته مكانش طالع وقاعد بالعافية....الي مستغرباله...في سنه ده وبشكله المهكع ده ازاي بيشيل الممثلات فوق كتافه ...بصراحه مش عارفه حاسه ان الموضوع فيه خدعه :roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

ساقول راى فى ابطال الفيلم

عادل إمام: لا اعلم كيف فكر عادل امام فى القيام بهذا الفيلم الذى هو عبارة عن مشاهد من بخيت وعديلة ومشهد انه يتخيل نفسه رئيس جمهورية اللى مثله فى المنسى ولكتر حاجة جننتنى فى الفيلم لما كان بيضحك على اخت يوسف داوود اللى هيا اساسا اصغر منه فى السن لكن لازم يعمل نفسه دونجوان عصره واوانه واريد ان ابعث رسالة الى عادل امام ارجوك ان تعتزل ليس من اجل نفسك بل من اجل الجماهير

يسرا: تنازلت يسرا عن جميع القيم والأخلاق والمبادئ التى تمثلهم علينا سنويا فى رمضان واعتقد ان يسرا ساعدت فى تحقير شان المراة فى هذا الفيلم فالمراة فى أفلام عادل امام ليست سوى دمية نرجو من يسرا ان تبتعد عن المسلسلات التى تتحفنا بها فى رمضان

أشرف عبد الباقى: لا اعلم لماذا فعل اشرف ذلك بنفسه فهو ممثل محترم نجح تليفزيونيا ولم ينجح سينمائيا ولكن هذا ليس مبرر لكى يقوم بعمل فيلم تافه يظهر فيه كانه خدام عادل امام

حسن حسنى: هو اللغز فى سبب تمثيله فى هذا الفيلم فممثل قدير مثله اصبح هو الثمة المميزة فى أفلام شباب هذا الجيل وفاكهة جميع الأفلام التى شارك بها يقبل بان يظهر ككومبارس فى فيلم تافه كهذا

اكتر حد فعلا مستغربه انه مثل في الفيلم ده هو اشرف عبدالباقي...خصوصا بعد ما بقى ممثل ادوار محترمة وبقى نجم في التلفزيون...ليه يحط نفسه في الموقف البايخ ده ....

رابط هذا التعليق
شارك

عادل إمام مريض بجنون العظمة

طول ماهو لاقي منتج زي الاخ الي بينتج له عشان يغسل امواله...مش حيقول لا....البحر يحب الزيادة...والله اعلم

رابط هذا التعليق
شارك

اول مرة ألاقي كل الأعضاء متفقين على حاجة واحدة ،، أهو كده الكلام.

والله برافو عليكوا وتحياتي لكم جميعاً ،،،، :roseop:

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

اول مرة ألاقي كل الأعضاء متفقين على حاجة واحدة ،، أهو كده الكلام.

والله برافو عليكوا وتحياتي لكم جميعاً ،،،، :roseop:

بصراحة شديدة الفيلم هابط...لا قصه ولا مضمون...مظنش اتنين ممكن اتنين يختلفوا على مستواه ...

رابط هذا التعليق
شارك

قاطعت عادل امام بعد ان جلست مضطرا لمشاهدته ثلاث ساعات ونصف فى مسرحية الواد سيد الشغال .. ومن يومها لم أتفرج له على فيلم فى البيت .. هأروح له السيما؟ بلا قيلة سيما قصدى قيما

حبيبتى كالشمس لا نظر ولا اقتراب ولا استغناء

فالكل موت محقق

أنا الذى نظر الأعمى إلى أدبى وأسمعت كلماتى من به صمم

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

تقرير عن فيلم بوبوس

"بوبوس": الضحك على النجم لا بواسطته

لا يطرح آخر أفلام نجم الكوميديا عادل إمام "بوبوس" إشكالية الاختباء خلف موضوع على قدر كبير من الأهمية (عبر تقديم صورة كاريكاتورية لتحالف فساد رجال الأعمال مع فساد رجال السلطة) لتبرير صنع فيلم متواضع على كل المستويات فقط، بل يطرح أيضاً مشكلات عديدة تبدأ من عدم إحساس نجم سبعيني بعمره الحالي وبالأدوار المناسبة واللائقة لسنه، وإصراره على التصابي الفني وأداء شخصيات كانت مناسبة له قبل 30 عاماً، وتكراره لمشاهد وايفيهات سبق وأن استهلكها هو نفسه في أعماله السابقة، إلى الدرجة التي غدت فيها تثير الملل لا الضحك، ورغبته كنجم في التواجد والحضور على الساحة السينمائية وإصراره على التربع على عرش الكوميديا حتى ولو بفيلم متواضع كسيناريو، ظانّاً أن إعادة تقديم مشاهد سبق وأن ضحك عليها جمهوه في أفلام سابقة سيرمم عيوب نص عمله الجديد "بوبوس"، الذي يفتقد حتى لأبسط أنواع الضحك التي يمنحها أي فيلم كوميدي لمشاهده.

يثير "بوبوس" في نفس مشاهده مشاعر الشفقة أكثر مما يرسم البسمة على شفتيه، فنجم بحجم وجماهيرية عادل إمام كان يستحق أكثر من استعادة العلاقة المجنونة التي ربطته بالممثلة شيرين في فيلم "بخيت وعديلة" والتي كانت تبدأ بنقاش عادي يتحول إلى شجار، ويتصاعد إلى تحطيم، وينتهي أخيراً في السرير، وإعادة تصويرها بكامل حذافيرها تقريباً مع يسرا في "بوبوس"، دون الانتباه لفارق الزمن، ولشيخوخة الحبيبين المتصارعين، وتجاعيد وجهيهما وتثاقل حركاتهما، ما حول سخرية مشاهد "بخيت وعديلة" التي كانت تضحك المشاهد فعلاً، إلى مسخرة في "بوبوس" هدفها الضحك على المشاهد لا إضحاكه.

ونجم بحجم وجماهيرية عادل إمام كان يستحق أيضاً معالجة درامية أكثر عمقاً لموضوع تحالف فساد رجال المال والسلطة، تتجاوز الملاحظات النقدية العابرة التي يتبادلها الناس عادة في المقاهي عن خبر فرار أي رجل أعمال إلى خارج بلده بعد استيلائه على أموال اقترضها من البنوك وعجز عن تسديدها، وأحاديثهم عن علاقته بأشخاص نافذين سهلوا فراره، وتتجاوز أيضاً الصور الكاريكاتورية لمشروعات رجال الأعمال التي تبدو من الخارج مصانع ومشروعات كبرى، لكنها في الحقيقة مجموعة ورش صغيرة تحوي بعض الخردة، وهو ما لامسه الفيلم ملامسة سطحية، لم تتجاوز حدود الخلفية التي كانت يستعاد في مقدمتها مفردات العلاقة التصادمية بين الرجل والمرأة التي كررها عادل إمام كثيراً في أفلامه، بكل ايحاءتها الجنسية، إنما هذه المرة من خلال عجوزين مترهلين لا يبدوان مقنعين -من حيث السن على الأقل- أنهما يملكان القدرة على فعل ما يتشاجران من أجله.

وإذا كنت أستطيع أن أفهم حاجة أي نجم عادي (فكيف إذا كان في حجم عادل إمام) عاش تحت الأضواء لزمن طويل بالبقاء والتواجد على الساحة الفنية وتحت الأضواء، حتى ولو بعمل يقل عن أعماله الناجحة السابقة أو يستعيدها أو يكررها ممسوخةً، وإذا كنت أستطيع أن أستوعب أن العمل الفني لطالما كان في أحد جوانبه عملاً تجارياً لنجومه، وإذا كنت أستطيع أن أتقبل أن يقوم نجوم جدد بتقديم أعمال متواضعة المستوى أو قليلة الأهمية في بداياتهم أو خلال مسيرة عملهم، إلاّ أنني لا أستطيع أن أتفهم كيف يمكن لنجم بحجم عادل إمام أن يقامر بكل تاريخه ليقدم في الثلث الأخير من حياته عملاً بهذا المستوى من البدائية والسذاجة والضعف في "بوبوس" لمجرد التواجد أو لأنه غلّب الجانب التجاري على القيمة الفنية.

أخيراً من المحزن حقاً أن يتحول عادل إمام نفسه الذي أضحك الناس طويلاً، في كل الموضوعات وعلى مختلف أنواع السلوك الشاذ الذي يصدر عن البشر، إلى موضوع للضحك والتندر والسخرية في "بوبوس"، بدلاً من الضحك على مشهد أو إيفيه أو شخصية في الفيلم.

Many of life's failures are people who did not realize how close they were to success when they gave up

Thomas Edison

Failure Is Not An Option

hazemhassan435686.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

قاطعت عادل امام بعد ان جلست مضطرا لمشاهدته ثلاث ساعات ونصف فى مسرحية الواد سيد الشغال .. ومن يومها لم أتفرج له على فيلم فى البيت .. هأروح له السيما؟ بلا قيلة سيما قصدى قيما

انا بقى مابتفرجلهوش حتى على المقابلات التلفزيونية

عادل امام بالنسبه ليا فقط الأبيض والأسود....لحد هنا كان مضحك بجد وصاروخ ضحك (الى اليوم اضحك على مشاهده الابيض والاسود)

اما عادل امام الملون فهو على رأي nizza la bella أصبح زعيما للوساخه فقط لا غير!!

يارب الرحمه..!!

رابط هذا التعليق
شارك

قاطعت عادل امام بعد ان جلست مضطرا لمشاهدته ثلاث ساعات ونصف فى مسرحية الواد سيد الشغال .. ومن يومها لم أتفرج له على فيلم فى البيت .. هأروح له السيما؟ بلا قيلة سيما قصدى قيما

والله يا أستاذنا هو ده اللى حصل معايا بالضبط! كان بقالى حوالى 15 سنة ما شفتش و لا سمعت حاجة عربى و بعدين لقيت محل جديد بيبيع حاجات عربى و أجرت منه المسرحية دى. بس أنا إتفرجت على 10 دقائق منها و لقيت إنه شخص فى غاية التفاهة و البذاءة.

اللى يزعل هو إن له جمهور كانوا بيلاقوا إن قلة أدبه و بذاءته حاجة مضحكة. وطبعا طالما فيه اللى مستعدين يدفعوا فلوس عشان يشوفوه فالمؤلفين و المنتجين و المخرجين ما عندهمش مانع إنهم ينزلوا بالأخلاقيات للحضيض.

م

"و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم

اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه

اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به

اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك

اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك

رابط هذا التعليق
شارك

عادل امام دة زعيم الهيافه والتفاهة والوساخه

مننكرش ان له ادوار كويسة لكن للاسف معظم ادوارة خصوصا الاخيرة بتعتمد على مشاهد العرى وقلة الادب والايحاءات وبصراحة افلامة متنفعش اسرة محترمة تتفرج عليها

حسبى الله ونعم الوكيل فية

هذا بخلاف كرهه الشديد لرجال الدين والدين والمذيع الاهبل سورى فى اللفظ اللى بيسألة عن شيوخ الفضائيات وهو عادل امام بقى اللى هيقيمهم حتى الاعلاميين فاسدين وتافهين الا ما رحم ربى

بخلاف مسح الجوخ للريس واولادة وموقفه المعادى من حركةحماس مش عارف في اية وانت مالك ومال السياسة يا عادل يا امام

للاسف غالبية الموجودين فى الحقل الفنى بيقدمو افلام ودراما دخلت للمجتمع الفاظ وافعال تودى فى داهية وربنا يستر علينا فى الفترة اللى جاية

تم تعديل بواسطة محمد افندى
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      مقالة للدكتور ميسرة طاهر في جريدة عكاظ عبارة عن قصة فيها فائدة جميلة من العدد رقم2364 وذلك في يوم الجمعه تاريخ ‏‏7/12/2007م في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية ‏الصباح و يأخذ صحيفته المفضلة و يدفع ثمنها و ينطلق ‏و لكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية، ‏و في كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ ‏صحيفته المفضلة و يدفع ثمنها و لكن صاحبنا لا يسمع ‏صوتا لذلك الرجل. و تكررت اللقاءات أمام الكشك بين ‏الشخصين كل يأخذ صحيفته و يمضي في طريقه، و ظن ‏صاحبنا أن الشخص الآخر أبكم لا
×
×
  • أضف...