عادل أبوزيد بتاريخ: 10 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2003 كلما وقعت فى يدى أحد جرائد المعارضة أتسائل كيف يكتبون مثل هذا الكلام ؟ إذا كان الأمر كذلك فنحن فعلا نعيش " أزهى عصور الديموقراطية " رغم أنف بوش و لكن فى الجانب الآخر لا أجد تعليقا أو إستنكارا أو حتى تكذيبا لما تنشره جرائد المعارضة فى أى من وسائل الإعلام المتحدثة بإسم الحكومة مثل الأهرام أو الأخبار أو الجمهورية و بعض الأخبار فى جرائد المعارضة تصدمنى بشدة و رغم رمضان أسمح لنفسى بنقل هذا الخبر كما هو ما معنى السماح بهذا الخبر ؟ حرية تعبير أم رسالة مستترة للجميع .... بمعنى .... تلح على عقلى نظرية القرود الخمسة للفاضل جورج و كذلك إعدام خميس و البقرى - بداية زراعة الخوف تحت الجلد الخبر صدمنى فعلا و صدمنى أكثر نشر الخبر و كذلك عدم الإشارة إلى نوع الإتهام أتراه كان يحمل أسلحة دمار شامل ؟؟ vmp: مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 10 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2003 هو احنا اصلا عندنا معارضة حقيقية في مصر !!!! بصراحة مايحدث على الساحة صحيح فيه هامش حرية ولكن محسوبة بمعني انها متفق عليها بين اطراف اللعبة الحكومة ومن يسمون انفسهم جرائد معارضة وفي الواقع لايوجد معارضة بالمعني المتعارف عليه مجرد ديكور لنقول شوفوا اهو فيه حرية اهو مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 11 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 نوفمبر 2003 تمثل جريدة العربى الناصرى الآن حالة من الانفلات عن قبضة السلطة والخروج عن الخطوط الحمراء .. والجريدة مثل غيرها من الصحف الحزبية والقومية فى مصر تتمتع بحماية القانون من المصادرة والرقابة .. ولكن الفرق عن الآخرين يكمن فى مدى إستعداد المسئولين عنها وعن الحزب الناصرى للقيام بمواءمات أو صفقات سياسية مع النظام .. إنها تضع سلطة النظام السياسى أمام تحدى بالغ الحرج .. فإما يستمر النظام فى السكوت عنها لتستمر الجريدة فى تهييج مشاعر الشعب الغاضب من فساد الادارة والسياسات وتدنى أحواله .. ويصبح الوضع مثل وضع النار بجوار البنزين .. وإما يتخذ ضدها النظام إجراء سيمثل فى أدنى صوره خرقا مباشرا للقانون ولشعار "أذهى عصور الديمقراطية" .. وهو بذلك يسقط تماما القناع عن وجهه ويزيد من عضب الشارع .. وكما قال أبو القاسم الشابى : إذا الشعب يوماً أراد الحياة = فلا بد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلى = ولا بد للقيد أن ينكسر <script>doPoetry()جريدة العربى أكثر شجاعة من الآخرين عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arabawy بتاريخ: 11 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 نوفمبر 2003 و بعض الأخبار فى جرائد المعارضة تصدمنى بشدة و رغم رمضان أسمح لنفسى بنقل هذا الخبر كما هو هذة النوع من الجريمة بتكرارة المستمر اصبح شبة عادي . وفي الاسابيع القليلة الماضية تم قتل شاب في الفيوم واخر في قسم حداءـق القبة . فجهاز امن الدولة يبدو انة تفرغ لمطاردة النساء واصحاب اللحي وترك مهمتة الاصلية التي هي امن مصر تركها للامريكان اللذين يمهدون منذ عشرات السنين لفصل جنوب مصر عن الشمال . ورد ذلك في مقال بجريدة الاسبوع للسفير بهجت ابراهيم دسوقي الصالون السياسي وآه .... مصراه بقلم: السفير بهجت إبراهيم دسوقي طالعتنا جريدة 'الأسبوع' في عددها بتاريخ 26 أكتوبر بموضوع غاية في الخطورة، وأعتقد أنه لم يلتفت إليه أي من المسئولين لأن هذا الموضوع بدأ منذ السبعينيات ولكنه استفحل هذه الأيام مع الهيمنة الأمريكية .. وهو الدور الذي تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية في جنوب مصر (الصعيد).. ولعل المقال الذي نشرته جريدة 'الأسبوع' يكشف حقيقة هامة لابد ان نتذكرها وهي انه منذ وفاة عبدالناصر بدا اهتمام خاص بجنوب مصر (الصعيد) من جانب الولايات المتحدة فقد قامت بارسال فرق السلام (وهي تابعة للمخابرات العامة) (CIA) التي كلفت بجمع البيانات والمعلومات عن كل المقيمين في المدن والقري والنجوع والكفور .. ووضع نماذج لقاعدة معلومات عن الأفراد واتجاهاتهم السياسية ومستواهم الاجتماعي والاقتصادي .. ثم بدأت بعد ذلك في ارسال مؤسسات اجتماعية وثقافية ومهنية لتطبق حسب هدفها ما حصلت عليه من معلومات، ثم بدأت في وضع برامج خاصة تعليمية وتربوية من خلال المدارس ومنظمات المجتمع المدني. وبدون الإعلان عن الهدف من ذلك بدأت في تعميق الإحساس الاقليمي والانتماء للاقليم، ثم بدأت تعميق تحركها، كل هذا والمسئولون المصريون في سبات من هذه التحركات. وجمال عبدالناصر لم يكن ليفرط في توجيه الجيل وتعميق الانتماء الوطني فيه .. لأن الصورة وضحت أمام أي مواطن يحب وطنه وهو عمل الولايات المتحدة علي فصل جنوب مصر عن شماله. لقد حاول الأمريكان ضرب الوحدة الوطنية بخلق نزاع ديني بين المسلمين والمسيحيين ولكنهم فشلوا لأن الرباط الديني بين الديانتين الي يوم الدين، فمنذ دخل الاسلام مصر منذ وصول عمرو بن العاص مصر والهلال والصليب متعانقان لأن هذا الرباط خرج من مشكاة واحدة قدس الأقداس ومحراب المسجد. ولعل القارئ للمقال الذي نشر بجريدة 'الأسبوع' ليدرك بوضوح ان هناك مؤامرة تحاك ضد مصر ولعل خيوط المؤامرة بدأت منذ السبعينيات فقد وأدها عبدالناصر ولم يسمح لأي تدخل أجنبي علي تراب مصر وحدد مسار العلاقات الأجنبية مع مصر وان أية تحركات أو مساعدات أجنبية لمصر لابد ان تتم عن طريق الدولة، أما منذ السبعينيات فقد سمح للمؤسسات الأجنبية بالاتصال مباشرة بالأفراد والمؤسسات الوطنية ثم كانت مظلة حقوق الانسان التي استظلت بها المؤسسات الأجنبية طريقا للعلاقات الأجنبية مع المؤسسات الوطنية، ولعل الموضوع قد استفحل الآن واصبح السفراء الأجانب وخاصة السفير الأمريكي أحرار الحركة والتجوال داخل الجمهورية وبدأت المساعدات المادية تصل مباشرة إلي المؤسسات المحلية وتم التدخل في التعليم والثقافة وبدأت الخطط الأجنبية تطبق في بعض محافظات الصعيد .. وبدأت أجهزة الإعلام الأجنبية وحتي بعض الأجهزة المحلية تنادي بتغيير مناهج التعليم وبدأت بعض منظمات المجتمع تتحرك كبوق للمؤسسات الأجنبية وسنجد أنفسنا في يوم من الأيام أمام جيل جديد قد اهتز الانتماء لوطنيته وضاعت وطنيته، إني اتهم أي مسئول يتساهل مع هذه التحركات المريبة أو يسمح لهذه المؤسسات الأجنبية بممارسة أي دور توجيهي أو تعليمي بأنه خائن لوطنه. ان ما حدث في السودان منذ عشر سنوات ومحاولات الانفصال بين الشمال والجنوب هو نتاج عمل تلك المؤسسات الأجنبية التي عمقت العنصرية الاثنية والدينية لتصل الي عشر سنوات من الحروب الأهلية وحين لاح الاتفاق بين الشمال والجنوب لم تسعد الولايات المتحدة بذلك ولذلك فإن زيارة كولن باول الأخيرة للسودان ومقابلته جون جارانج كانت نتيجتها تشدد جارانج بعد أن تم الاتفاق علي تحقيق السلام الذي لم يسعد الولايات المتحدة. http://www.elosboa.com/elosboa/issues/349/0302.asp رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 12 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 نوفمبر 2003 الحقيقه لا افهم الداعى لزج اسم عبد الناصر فى المقال المنشور بجريدة الاسبوع حول جنوب مصر و صعيدها على وجه التحديد !! رغم ما فعله عبد الناصر مع معتقليه واللى لم يكن لديهم للاسف وقتها جمعيه لحقوق الانسان !! الحقيقه اذا كان كاتب المقال ينتقد جمعيات حقوق الانسان فى مصر فهذا مردود عليه بالخبر الذى نشره الاستاذ عادل ابو زيد فاذا كان هذا هو حال حقوق الانسان فى مصر فى ظل وجود هذه الجمعيات فكيف يكون الحال اذا لم تتواجد هذه الجمعيات !! كما انه يكتفى بالهجوم على موضوع المساعدات الاجنبيه وقد نتفهم هذا الهجوم ولكن لابد ان نسال عما فعلته الدوله لهؤلاء فى اقصى الجنوب لتكفيهم ذل السؤال و قبول المعونات من هنا و هناك !! قبل ان نلوم الآخرين ينبغى ان نلوم انفسنا اشد اللوم لا ان نكتفى بموقف الناقد لكل شئ .. "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 13 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2003 و أضيف لما قالته فيروز: هذه الجرأة منقطعة النظير لهوى في نفس يعقوب...لا لسواد عينينا ...لقد خسر الناصريون كل شيء بعد أن قادوا الرأي العام المصري في حرب العراق...و رأوا تحميل كل شيء على الحكومة خوفا من فقدان ما بقي من رصيد لهم في الشارع...و كل محاولات التهييج التي يقومون بها باءت بالفشل في هدفها الرئيسي... الحكومة لها سلبيات...و عيوب قاتلة و أخطاء متوارثة من قرون ...و عقليات لا تتسع للتغييرو التطوير رغم تشدقها به...و مع ذلك لم نسمع عن أي كلمة نقد وجهت في تلك المناطق...و كيف ينتقدون وزيرين محسوبين على الناصريين هم بهاء الدين و البلتاجي ...فصحيفة الجيل الناصرية فتحت بابا للنفاق تتهم فيه شابا مصريا بالتعرض لموكب السيد وزير التعليم !...و قالت أن موكب وزير التعليم هو الأقل بين الوزراء -في حادث موكب فتحي سرور قيل شيء مشابه!-و أنه لا يستعين به غالبا عندما يذهب لصلاة الجمعة!-طبعا تدركون جيدا لماذا لا يستطيع أي وزير دخول المسجد بطاقمه كاملا و إلا فقد منصبه... ما ألعن من سيدي إلا ستي...و سلم لي ع الحوار...سلام كبير أوي أوي ياسطى :D خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 14 نوفمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2003 تحول الحوار فى هذا الموضوع الى حوار عن الحزب الناصرى !!! عندما فتحت الموضوع أصلا لم يجل بخاطرى أبدا الحديث عن الحزب الناصرى ليس كموقف من الحزب و لكن لأن هذا الخبر بهذه الطريقة شئ خطير و يثير العديد من التساؤلات. هل أطمع أن نعود للموضوع ؟ الخبر ذكر مقتل مواطن بين أيدى مباحث أمن الدولة و مر الخبر على كل وسائل الإعلام كما لو كان حادث سير !! بل مر الخبر هنا - فى محاورات المصريين - كما لو كان حادث سير .... لا أقصد أى محاولة للتهييج و لكنها محاولة للفهم. رأيت الخبر بالصدفة و قلبت فى جرائد اليوم و الذى يليه و الذى يليه فى كل الجرائد و نقبت بين الأخبار الصغيرة فى كل الجرائد القومية "الأخبار و الأهرام و الوفد و أكتوبر و صباح الخير و روزاليوسف" و لم أجد أى إشارة من قريب أو بعيد .....! و أقبل تفسير الفاضل مصرى بأن جريدة الحزب الوطنى "جامحة " و تتجاوز الخطوط الحمراء ... ربما المؤكد أنه حدث تدخل ما سواء من النيابة العامة أو تفتيش وزارة الداخلية أو من وزارة العدل و ربما من أحد نواب مجلس الشعب أو الشورى و يبقى السؤال كيف تصمت كل وسائل الإعلام ؟؟ المؤكد أن هناك على الأقل تقصير فنى حرفى فى أداء الوظيفة الإعلامية مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 14 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2003 وفاة عضو بإخوان مصر والجماعة تتهم الأمن "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان