اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لحظات...


toota

Recommended Posts

لحظات......

هي لحظات...او تساؤلات تتجلى فيها بعض الصور والافكار...احببت تسجيلها كخواطر ....

بداية...

هل اصبح الوعد بالجنة في الاخرة زاد الفقراء بعد ان عز تحقيق الحلم في الدنيا.........ام اصبح الشماعة لتقاعسهم عن تحقيقه..؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

لحظة ملل ..

بلون الملل ..

وطعم الملل ..

ورائحة الملل ..

مملوءه بالملل ..

مشبعة بالملل ..

مغطاة بالملل ..

وخلقت من الملل ..

وبدأت بملل

وانتهت بملل ..

وكلها ملل فى ملل

لحظة كهذه .. كيف نتغلب عليها ؟!!

الملل يدب فى اللحظات ويزحف ببطء

بطء يستحيل معه ان تعرف متى بدأت الحالة ..

تشخيص الحالة صعب ..

فى مستنقع الملل تولد الفلسفه ..

عالم آخر ..

من المثير جدا ان الفلسفة قادرة على التغلب على الملل !!

الفلسفة ترى الأشياء خارج حدود الظاهر ..

تغوووووووووص جدا للعمق

ترى الجانب الآخر

جانب غير مكرر

غير معتاد

توتا .. تحياتى ..

اللحظات فى حياتنا لا تنتهى ..

لى عودة ان شاء الله .

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

هل اصبح الوعد بالجنة في الاخرة زاد الفقراء بعد ان عز تحقيق الحلم في الدنيا.........ام اصبح الشماعة لتقاعسهم عن تحقيقه..؟؟؟

السؤال دا كان دائماً يخطر على بالي من وأنا صغير, وتحديداً أيام الطيش والبعد عن ربنا

ثم مع مرور الأيام اكتشفت الإجابة بنفسي

فقد كنت أظن قبل تحقيق أي حلم أو هدف في حياتي أني سأكون سعيداً جداً بعد تحقيقه

وكنت أنام وأحلم بهذا الهدف وبما سيسببه لي من سعادة..

ثم بعد أن يتحقق أكتشف الحقيقة المرّة..

وهي أني كنت أجري وراء سراب لتحقيق السعادة..

كنت أحلم بأن يكون عندي شقة تمليك, وبعد أن حققت هذه الأمنية وجدت أنه حياتي عاديّة

كنت أتمنى أن أتزوج فتاة جميلة ذات دين, وبعد أن تزوجتها اكتشفت إنه حياتي عاديّة

وهكذا في كل أحلامي الدنيوية الأخرى .. شراء سيارة .. وظيفة جيّدة.. إلخ

والنتيجة دائماً واحدة, وهو إن كله عادي في عادي

وإن حجم السعادة بحصولي على ما أريد أقل بكثير مما كنت أتوقّع..

بل إنه وفي بعض الأحيان أجد أن الألم الذي يصيبني بعد تحقيق الهدف يكون أكثر من الألم الذي كنت أعانيه قبل الحصول على الهدف !!

لأني أصحبت أخشى من فقدانه !!

ففقدان النعمة بعد التنعّم بها أشدّ على الإنسان من الحرمان منها ابتداءً

فاكتشفت أن الإنسان منّنا يتألّم مرّتين في حياته..

مرّة قبل تحقيق الهدف.. ومرّة بعد تحقيقه!!

فلم يبقَ أمامي سوى الحلم بالجنة

حيث لا حرمان.. ولا خوف من الحرمان

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

لحظة بحث عن قبس من أمل

لحظات الامل كثيرة....تمنياتي بلحظات متواصله مشعة بالامل.. :blink: .

تم تعديل بواسطة toota
رابط هذا التعليق
شارك

تشخيص الحالة صعب ..

فى مستنقع الملل تولد الفلسفه ..

عالم آخر ..

من المثير جدا ان الفلسفة قادرة على التغلب على الملل !!

الفلسفة ترى الأشياء خارج حدود الظاهر ..

تغوووووووووص جدا للعمق

استوقفتني هذه اللحظة......فعلا الملل جعل من لحظاتي ملآى بالفلسفة....وخرج بي خارج حدود المعروف عني.....

اشكر لحظاتك التي جعلت للحظاتي معاني اخرى اعمق .... :blink:

رابط هذا التعليق
شارك

هل اصبح الوعد بالجنة في الاخرة زاد الفقراء بعد ان عز تحقيق الحلم في الدنيا.........ام اصبح الشماعة لتقاعسهم عن تحقيقه..؟؟؟

السؤال دا كان دائماً يخطر على بالي من وأنا صغير, وتحديداً أيام الطيش والبعد عن ربنا

ثم مع مرور الأيام اكتشفت الإجابة بنفسي

فقد كنت أظن قبل تحقيق أي حلم أو هدف في حياتي أني سأكون سعيداً جداً بعد تحقيقه

وكنت أنام وأحلم بهذا الهدف وبما سيسببه لي من سعادة..

ثم بعد أن يتحقق أكتشف الحقيقة المرّة..

وهي أني كنت أجري وراء سراب لتحقيق السعادة..

كنت أحلم بأن يكون عندي شقة تمليك, وبعد أن حققت هذه الأمنية وجدت أنه حياتي عاديّة

كنت أتمنى أن أتزوج فتاة جميلة ذات دين, وبعد أن تزوجتها اكتشفت إنه حياتي عاديّة

وهكذا في كل أحلامي الدنيوية الأخرى .. شراء سيارة .. وظيفة جيّدة.. إلخ

والنتيجة دائماً واحدة, وهو إن كله عادي في عادي

وإن حجم السعادة بحصولي على ما أريد أقل بكثير مما كنت أتوقّع..

بل إنه وفي بعض الأحيان أجد أن الألم الذي يصيبني بعد تحقيق الهدف يكون أكثر من الألم الذي كنت أعانيه قبل الحصول على الهدف !!

لأني أصحبت أخشى من فقدانه !!

ففقدان النعمة بعد التنعّم بها أشدّ على الإنسان من الحرمان منها ابتداءً

فاكتشفت أن الإنسان منّنا يتألّم مرّتين في حياته..

مرّة قبل تحقيق الهدف.. ومرّة بعد تحقيقه!!

فلم يبقَ أمامي سوى الحلم بالجنة

حيث لا حرمان.. ولا خوف من الحرمان

ليست كل اللحظات كلحظاتك .....لانها لحظات اعتراف صريحة لا نستطيع البوح بها الا فيما ندر...... :blink:

استوقفني صدق هذه اللحظات...لتتداعى امامي لحظاتي الخاصة عند تحقيق حلم من احلامي.....

الاحلام تتغير...ولكن الالم واحد......

رابط هذا التعليق
شارك

بداية...

هل اصبح الوعد بالجنة في الاخرة زاد الفقراء بعد ان عز تحقيق الحلم في الدنيا.........ام اصبح الشماعة لتقاعسهم عن تحقيقه..؟؟؟

لحظة شك.............

لماذا الجري والسعي للمال في الدنيا....والنهاية واحدة؟؟؟؟

الموت بكفن واحد.....

بعد إذنك يا أخت توتا

أرى منتهى التناقض بين الخاطرتين...

هل هما لشخصين مختلفين...؟؟

أم أن الخاطرة الثانية هى إجابة على التساؤل فى الأولى...؟؟

تم تعديل بواسطة tantrum
رابط هذا التعليق
شارك

بداية...

هل اصبح الوعد بالجنة في الاخرة زاد الفقراء بعد ان عز تحقيق الحلم في الدنيا.........ام اصبح الشماعة لتقاعسهم عن تحقيقه..؟؟؟

لحظة شك.............

لماذا الجري والسعي للمال في الدنيا....والنهاية واحدة؟؟؟؟

الموت بكفن واحد.....

بعد إذنك يا أخت توتا

أرى منتهى التناقض بين الخاطرتين...

هل هما لشخصين مختلفين...؟؟

أم أن الخاطرة الثانية هى إجابة على التساؤل فى الأولى...؟؟

نعم...خاطرتان في منتهى التناقض....لمشاعر متناقضة....اليست هذه لحظات حياتنا؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

مشاهد متكررة

مشاهد اراها يوميا في طريقي...عجوز تجر خطواتها بوهن ....

عجوز يتوكأ على عصاه .........يمشي بعجز واضح ليعبر الطريق المزدحم ......

قلبي يتفظر حزنا عليهم....ام ..........على نفسي؟؟؟؟

هل سألاقي هذا المصير يوما عندما يهن الجسد وينصرف الابناء ؟؟؟

تم تعديل بواسطة toota
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      أحداث سريعة متتالية سيطرت على المشهد السودانى الداخلى يوم الاثنين الماضى. فقد استيقظ السودانيون على انتشار أمنعرض المقال كاملاً
    • 3
      بِسْم الله الرحمن الرحيم شيء مدهش ان يهبك الله تعالى موهبة اللغة والكتابة الى حد ما ، ثم تقوم بكتابة رسايل الحب والغرام لصديقاتك.. لكن الأكثر دهشة ان تكون انت كاتب رسايل المتحابين في أن واحد !!! انها براعة فعلا تكتب للمحب حسب أسلوبه وبيئته ،،،ثم ترد انت ايضا على لسان المحبوبة بأسلوبها وبيئاتها !!    والآن اتساءل هل ما سبق براعة من كاتبة الرسايل ؟ ام ماذا؟ وهل لو علمت ان ابنة لي تفعل هذا سامر الامر؟؟ قطعا لا ؛ كنت جبيتها من شعرها وأعطبتها ما تستحق.             عن صاحبة الصف الأخير
    • 14
      بيت العيله ============ تسلل الظلام الى داخل المنزل عبر النافذه المستطيله فى براح غرفتها وجدت نفسها وحيده وشىء ما يوقظها من غفلتها ...صوت داخلى ربما يناجيها ان تنهض وتستعد للقاء احبتها ... نعم انى الان جاهزه تماما على وشك لقائهم ..الطعام رائحته ذكيه تنبعث من داخل مطبخى لطالما افتقرت الى هذه الرائحه ..رائحه حبى لهم اشمها فيما طهيته لهم مما لذ وطاب لكل ما احبوه طيله عمرهم والان بعد ان رتبت مائدتى ووضعت زهور الزنبق التى اعشقها بالونها الابيض الملائكى واريجها المتزايد الممزوج بحب كل من فى
    • 25
      فى كل لحظه اشياء جديده تمر علينا ساعات بتستوقفنا و ساعات بنمر عليها مرور الكرام لكن الشيىء المؤكد انه لا شيىء عبثى فى بعض الاحيان قد تكون من الشده انها تتطلب منا ان نفلسفها بشكل خاص لكى نستطيع العبور منها و فى احيان اخرى قد تكون احداث عابره لكنها تلفت نظرنا لاشياء اكثر عمق و قد تكون من التاثير انها تتسبب فى اتخاذ قرارات او تغيرها او حتى تغير نظرتنا للاشياء و للحياه ككل دعونا نسلط الضوء قليلا على هذه اللحظات فى حياه كلا منا و دعونا نتشارك فى الاجابه على التساؤلات الاتيه هل مررت بلحظات
    • 5
      قاعد فى أمان الله بتفرج عالتليفزيون.. و إذ بى أقلب على قناة او تى فى.. الاقى مسلسل اسمه لحظات حرجة ليسرا.. انا سمعت عن المسلسل قبل كده, و لكن لم اتخيل انه يكون نسخة تقليد للمسلسل الامريكى المشهور.. و فى الحقيقة لما قلبت بالصدفة عالقناة اللى شغال عليها المسلسل... مكانش مكتوب اسم المسلسل.. لكن انا عرفت بالويم كده ان ده تقليد عن مسلسل لحظات حرجة الامريكى, و طبعا الموضوع تأكد لى لما اتكتب اسمه.. بصراحة انا اندهشت جدا.. ليه التقليد بالمسطرة؟ لماذا لم يتم تعريب و تمصير المسلسل.. و صياغته لما يتوافق
×
×
  • أضف...