doha بتاريخ: 26 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2009 كنت اتصفح جريده الاهرام حين لفت نظري رد من محرر البريد يفيد بان وزير الداخليه قد ابدى اهتماما بالغا بما نشر في الاسبوع الماضي في البريد تحت عنوان غلطه العمر ويطلب من صاحبة هذه الرساله الاتصال بالبريد لتخليصها من ورطتها التي وقعت بها وفي سرية تامه .. اثار الامر فضولي لمعرفه تفاصيل القصة فبحثت عنها في الانترنت وكانت كما توقعت تماما .. القصة المكرره والتي يعرفها كل من له خبره في عالم الانترنت لكثرة ماحدثت وستحدث بكل اسف.. ولان الانترنت بحر له اول وليس له آخر ولانه وفي كل يوم ينضم اليه الآلاف من حسني النوايا او من لايملكون فكره عن مدى ماقد يتعرضون له من خطوره مهما بدى لهم الامر آمنا .. لكل اولئك المبتدئين اهدي هذه القصة عسى ان يكون فيها عبره وعظه وانتباه لئلا تتكرر كما ارجوا ان يكون بها حل لمن وقعت لا قدر الله في نفس ماوقعت به صاحبة الرسالة التي اترككم مع سطورها .. غلطة العمر غلطة العمر عدد بريد الاهرام من بريد اهرام الجمعه 17/7/2009 خيري رمضان لا أقصد من رسالتي هذه أن أكفر عن ذنبي فقط, أو أعلن عن خطيئتي وندمي وتوبتي, ولا أن أحذر كل فتاة مما تعرضت له, نعم أنا أريد وأتمني من قلبي كل هذا, ولكني أمد يدي مستجيرة بك لعلك تنقذني من الضياع الذي يجرفني ويشدني كما الموج القاسي, وبعد أن أغراني بالعوم والسعادة, يدعوني إلي السقوط في الأعماق. حتما لا أريد أن أضع أمامك ألغازا, ولكنها حالتي المتشابكة, غلطة عمري الغائم, هي التي تصعب علي البوح والاعتراف. وليشهد الله علي أن كل كلمة أقولها هنا صادقة, ولم أحذف من حكايتي إلا ما يخدش الحياء, ومن حقيقتي إلا تغيير بعض المعلومات التي قد تكشف عن شخصيتي. ولأبدأ بمن أنا, لعل هذا يفسر لك, لماذا أخطأت, وأقول يفسر ولا يبرر, فالفرق بينهما كبير! أنا فتاة عمري28 عاما, تربيت في أسرة بسيطة, أب موظف شريف, وأم متعلمة كانت تعمل ــ حتي سنوات قريبة ــ في وظيفة معقولة, أعانت أبي في رحلة كفاحه. لي شقيق يكبرني بخمس سنوات, وشقيقة تسبقني بعامين, كما تتفوق علي في الجمال وفي نوع الكلية التي تخرجت فيها. إذن أنا الصغري, وإن لم أكن المدللة, فلم أكن متفوقة في دراستي منذ صغري, علي عكس شقيقتي, أضف إلي هذا فارق الجمال بيني وبين شقيقتي, هذا الفارق الذي كان يثير في نفسي الغيرة والغضب بسبب التعليقات السخيفة التي كنت أسمعها طوال عمري من الأهل والجيران والأصدقاء, تخرج شقيقي في الجامعة ووفقه الله بالسفر إلي الخليج بعد تخرجه بسنوات قليلة, وعاد ليتزوج ويعود بزوجته ليمن عليه الله بالذرية الصالحة. ولم يطل بقاء شقيقتي بعد تخرجها, فتزوجت هي الأخري وانتقلت إلي حياة أفضل وأنجبت طفلة جميلة مثل أمها. بقيت أنا وحدي, بمؤهلي الجامعي المرطرط مع أمي الطيبة وأبي الذي خرج علي المعاش.. بحثت كثيرا عن وظيفة مدرسة, سكرتيرة, أي شئ, ولكني فشلت. هل تعرف سيدي معني أن تجلس فتاة متخرجة في الجامعة, متوسطة الجمال, لاتعمل, مع أبوين علي المعاش, في منطقة شعبية؟ معناه ملل علي ملل, وإحباط ويأس ووحدة.. معناه عنوسة وإحساس بالفشل ووجع من كل نظرة عطف أو شفقة أو دعاء بالعدل من أمي أو قريباتي. غرفتي هي ملاذي الوحيد, مع جهاز كمبيوتر وكاسيت يمنيني بالحب وأوهام السعادة مع فارس تؤكد لي الأيام التي تتسرب أمام عيني أنه لن يأتي أبدا! مللت من ألعاب الكمبيوتر, ومن كل الأفلام القديمة والجديدة, وهربت من قراءة القصص العاطفية ولم يبق أمامي إلا هو!.. كان شيء ما يباعد بيني وبينه, ربما الخوف من المجهول أو تربيتي الدينية أو من ضعفي, ولكن ذهبت إليه, إلي عالم النت, إلي الشات, ليس بحثا عن متعة أو إثارة, ولكنه الملل ياسيدي. نصحتني صديقتي أن أسلي نفسي, وألا أكشف عن شخصيتي ففعلت! أختي العالية.. أعجبني أسلوبك في الكتابة.. يشرفني إضافتي علي إيميلك.. الوحيد المعذب, جملا طاردتني وأغرتني, حتي إخترت أكثرهم أدبا وذكاء.. كان ناعما مثل جلد الأفعي.. نجح في فهمي بسرعة شديدة, احتواني, منحني الأمان, فاستسلمت تماما له. سيدي.. لك أن تتصور مدي حرصي, تراجعي, ولكني فجأة أصبحت منشغلة بشخص يهتم بي, يسليني ويسمعني. طبعا في البداية لم أكشف له عن شخصيتي, أما هو, وثقة بي, ولأنه بدأ يتعلق بي ووجد في فتاة أحلامه, عرفني بنفسه, محام أعزب, عمره38 عاما, غير متزوج, يعيش في شقة فاخرة بمفرده, يبحث عن بنت الحلال. الطبيعي أن أري في نفسي هذه العروس التي أوشكت ــ إن لم تكن ــ تصبح عانسا, ولأنه ماهر ومحترف, ترك لي هاتفه كما ترك لي حرية الاتصال به والكشف عن شخصيتي, ولم ينتظر طويلا. أيام قليلة وأصبح يعرف عني كل شيء. كان محترما لأقصي حد.. لم ينطق بكلمة واحدة خارجة, ولكنه بدأ في الإلحاح بأن يراني, كما رأيته, فقد أرسل لي صورة عبر الإيميل الخاص بي, فاستجبت له, وأرسلت له صوري. لم أصدق نفسي وأنا أسمع كلمات الإطراء منه, لأول مرة أسمع جملة أنت أجمل فتاة رأيتها, لاتغيب عن أذني كلماته التي تصف جمال عيني أو براءة ضحكتي.. كلمات لم أسمعها من قبل, كانت تجعلني مثل قطعة الثلج التي تذوب من دفء الشمس. ها أنا ولأول مرة في مواجهة نفسي: أنثي. تغيرت حياتي كما تغيرت ملامح وجهي وأصبحت مرآتي أكثر جمالا.. خشيت علي سري فلم أحك حتي لصديقتي. بدأ يعلمني أشياء لم أكن أعرفها, لا أنام إلا علي صوته وهو يدغدغ مشاعري فيجعلني أشعرللمرة الأولي بجسدي. خطوته التالية كانت شديدة القسوة, اختفي تماما, لا يرد علي الهاتف, ولا يظهر علي شاشة النت. فقدت صوابي وبكيت كما لم أبك من قبل, لماذا يختفي بعد أن يحادثني عن الزواج وعن حياتنا القادمة. وكما اختفي فجأة, ظهر فجأة, وحكي لي أسبابا تبدو لأي عاقل كاذبة ومختلقة, ولكني كالمنومة صدقته وقبلتها, ولكن وهذا هو الأهم, صرت لعبة في يديه, يفعل بي ما يشاء. طلب مني أن أشتري ويب كام حتي نري بعضنا البعض ونتحادث, خاصة أني رفضت أن ألتقي به وهو لم يضغط علي, بل أكد لي أن هذا زاده احتراما لي. أراك ـ سيدي ـ فهمت ما حدث بعد ذلك, نعم حدث ما قد تتخيله أنت وقراؤك.. مكالمات وضحكات وحنان وكلام دافيء وأجواء مثيرة وتحرر متدرج من الأفكار كما من الملابس.. كنت أسيرة له, أفعل ما يريد, وربما كنت أحتاج إليه, كنت أرضيه.. ربما.. في البداية ندمت وعاتبته واعتذر لي, ثم عدنا, وكان طلبه التالي أن أذهب إليه في شقته ولكني رفضت بإصرار. شيء ما تغير بدأ يلفت انتباهي, نبرة صوته أصبحت أكثر جفافا.. الحديث عن الزواج أصبح يثير سخريته, غيابه أصبح أمرا عاديا, فإذا عاتبته سمعت ما لا يرضي أحدا.. قلت له سنقطع علاقتنا ففاجأني: في ستين داهية. انهرت يا سيدي أياما, لا أفارق غرفتي, ولا أستجيب لسؤالات أمي أو توسلاتها بأن أخرج للجلوس معها ومع والدي. تمنيت أن تعود حياتي إلي ما قبل معرفته, فقد كانت جنة مقارنة بما أنا فيه. لم أفق مما أنا فيه إلا علي صدمة أكبر, فوجئت برسالة منه علي إيميلي, فتحتها لأجد كارثة, إنها مشاهدي وأنا عارية.. لم أصدق نفسي انتهيت, سارعت بالاتصال به, وقبل أن أصرخ فيه, وبصوت ثلجي بادرني: إيه رأيك في القمر ده, سببته و.. قبل أن أكمل فوجئت به يطلب مني مبلغ5 آلاف جنيه, وإلا أرسل هذه المشاهد لكل المواقع, توسلت إليه, رجوته أن يمحوها ويتركني في حالي, ولكنه كان قذرا, وحتي لا أطيل عليك ولأني أوشكت الآن وأنا أكتب رسالتي علي السقوط, بعت بعض مجوهراتي, وأرسلت إليه المبلغ المطلوب في حوالة بريدية, معتقدة أن الأمر قد انتهي عند هذا الحد. لكن المفزع هو ما حدث منه بعد ذلك!!.. اتصل بي وهددني اذا لم أذهب إليه في شقته سيرسل سي دي عليه صوري ومشاهدي إلي والدي في البيت, ولك أن تتخيل ما حدث لي بعد فشلي في إقناعه بأن يتركني حتي لا أقتل نفسي, ولكني كنت أتحدث إلي إنسان بلا قلب رجل ميت الضمير. سيدي.. لقد طلبت منه أن يمهلني أياما حتي يذهب والدي عند شقيقتي, وإن كنت لن أفعل ذلك حتي لو انتحرت, فالموت كافرة أفضل عندي بكثير من أن أرتكب هذه الخطيئة. أعرف أني أخطأت, وخطأي كبير, ولكني أستجير بك, انقذني, ارشدني ماذا أفعل مع هذا الذئب, فقد أوشكت علي الجنون من عدم النوم, والخوف القاتل, هل أنتحر, أهرب من البيت, أم أقتله حتي لا يفعل ذلك مع أخريات وإن كنت أثق في أني لم أكن الضحية الأولي ولن أكون الأخيرة! {سيدتي.. أخطاؤنا حتما هي نتائج لمقدمات طويلة تنتج عبر السنين في تفاصيل تبدو في وقتها صغيرة وقد تكون عظيمة التأثير والضرر. وفي قصتك ما يكشف عن هذا, وما ينير الطريق للآباء كي يلتفتوا إلي أسلوب تعاملهم مع أبنائهم خاصة في سني عمرهم الأولي.. فعلي الرغم من نشأتك وسط أسرة متوسطة الحال, مكافحة, نجحت في تربية ثلاثة من الأبناء وإلحاقهم بمراحل التعليم المختلفة حتي المرحلة الجامعية. ولكن يبدو أن صعوبة الحياة وانشغال الأبوين لتوفير ضروراتها, حالت دون الالتفات إلي تفاصيل أخري لا تقل عن التعليم أهمية, وهي بناء جسور الثقة داخل الأبناء, مثلما حدث معك, فمن الواضح أن الفارق في الشكل بينك وبين شقيقتك كان مثار تعليقات متكررة تركت أثرها السييء والسلبي في نفسك منذ الصغر, فهدمت ثقتك بنفسك, ودفعتك إلي إهمال دراستك وكأنك تعاقبين الجميع علي رؤيتهم وإهمالهم لك. كثير من الآباء والأمهات يفعلون ذلك غالبا عن دون قصد ولا يلتفتون إلي أن مثل هذه السلوكيات تهزم الأبناء وتخلخل جدران صلابتهم الداخلية, فتضعف مناعتهم الانسانية في الكبر, فلا يستطيعون مواجهة الحياة خاصة عندما تقسو, ويصبحون فرائس سهلة للذئاب التي تنقض علي أمثالهم بكل يسر وبلا أي ضمير. هذا لا يعني تبريرا للخطأ ـ كما قلت في بداية رسالتك ـ ولكنه تفسير لما آلت إليه حياتك, وإن تشابهت المقدمات فهذا لا يعني حتما تشابه النتائج, فهناك من البشر بما منحه الله من عقل من يتعلم مما عايشه أن ينجو بنفسه ويصلح من عيوبه النفسية ويسعي إلي الارتقاء بمستواه حتي يضع نفسه إلي ما يحب أو يرضي. ولكنك يا عزيزتي استسلمت لفكرة الفشل, فشل في مستوي التعليم وفشل علي مستوي الشكل الخارجي.. لم تستعيني إلي تنمية نفسك انسانيا بالبحث عن مواطن الجمال في داخلك, عن قيمتك كإنسانة, ولا تطوير نفسك علي المستوي المهني بمحاولة دراسة جديدة مثل اللغات أو السكرتارية تتيح لك فرص عمل أكثر, وبالتالي فرص الالتقاء ببشر قد يكون بينهم شريك الحياة المنتظر. فلا جدوي من الجلوس في غرفة مغلقة, ولا يتساوي أبدا اليأس مع الكفاح والأمل, وإذا كانت نتائج اليأس معروفة, فإن أقل مكاسب الأمل أفضل بكثير. سيدتي.. لا أعتقد أنك تحتاجين مني أو من غيري الحديث عن أخطائك المتتالية وسوء استخدامك للتكنولوجيا, والتي كان يمكن أن تساعدك بصورة إيجابية في التثقيف أو البحث عن عمل أو التواصل الإيجابي مع الآخرين. وأعتقد أن في قصتك عبرا ودروسا كافية ـ بدون تعليق ـ لكل فتاة أو شاب, في أي مرحلة عمرية, أعزب أو متزوجا, كي يحذر أو يراجع نفسه إذا كان قد أقدم, فلدي مثل قصتك العديد والتي دفع أصحابها من الجنسين أثمانا فادحة. ولا أريد أيضا التوقف طويلا أمام هذا الذئب الذي يعتقد أنه أقوي من الآخرين, ينقض علي فريسته عندما يري الطريق خاليا, ولكنه لا يعرف أن مصيره هو السجن إذا لم يكن الموت, فكثيرون دفعوا حياتهم ثمنا لمثل هذه الأفعال ولتشهد علي ذلك صفحات الحوادث في الصحف. عزيزتي, لا تستسلمي لهذا الذئب, وسارعي بالتوجه إلي الادارة العامة للمعلومات والتوثيق بوزارة الداخلية, وثقي بأنك ستكونين في مأمن, سيحفظون سرك وسيصلون إلي المجرم بأسرع مما تتوقعين وسيدفع جزاء ما ارتكب, فلا تتأخري ولا تترددي, فإذا خفت أو عجزت عن ذلك, أرجو أن تبادري بالاتصال بي لأكون حلقة الوصل مع وزارة الداخلية. وبعد خروجك من هذه الأزمة ـ بإذن الله ـ سيكون لنا كلام آخر فيما هو قادم من الأيام. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mffaswan بتاريخ: 26 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2009 لا حول ولا قوة إلا بالله .. أختلقت كاتبة القصة العديد من الأعذار و التبريرات لكي تقوم بما قامت به من أفعال، و إن كنت ألومها و ألوم أبويها على عدم المتابعة المستمرة منذ نشأتها الأولى، إلا إن ما حدث لهذه الفتاه هو صورة نموذجية حين يلعب الشيطان بالإنسان الضعيف، و يجعله لا يرى في الدنيا غير عيوبه و عيوب غيره، فينتقص الإنسان من شأنه و لا يرى في نفسه إلا النقص و الضعف، و حينها يلعب الشيطان برأسه، و يجعله يتنازل شيئاً فشيئاً حتى يقع في المحظورات، ثم في المصائب. و أزيد على الشعر بيتاً، حين أقول إن كثير من البيوت قد خربت و تهدمت بسبب النت و الشات، و قد عرفت من هذه الحالات عدة، كذاك الرجل الذي اكتشف بالمصادفة البحتة لقاءات شات مسجلة على الحاسب الآلي بين زوجته و بين أحد الأشخاص، و محاولات هذا الرجل لإستمالتها، حتى بعد معرفته بإنها متزوجة، و طبعاً لم يستطع الزوج أن يتحمل ما رأى فقام بطباعة هذه المستندات و كاد أن يطلقها بعد مشاجرات و عنف وصل إلى الضرب و تحطيم الكومبيوتر و إلغاء اشتراك الانترنت، و بعد تدخل اطراف من الاسرتين، أراد الله أن يلتئم الجرح ولكنه ترك أثراُ موجعاُ لن تزيله الأيام. و طبعاً الوضع الاجتماعي و الاقتصادي الذي يعيشه المصريين اليوم هو أحد الأسباب الهامة و الرئيسة فيما يحدث لشخصية المصري من تدني في المستوى الفكري و الثقافي، مما ينعكس بالتبعية على معاملاتهم و تصرفاتهم .. ولكن ظوق النجاة الآن هو التنشئة السليمة و التمسك بالدين في اسس التربية و التنشئة للأطفال، بحيث يتابع كل أب و أم ما يدور داخل غرف ابنائهم وليس التجسس عليهم وعلى خصوصياتهم، ولكن الاشراف من بعيد و التدخل حين يستدعي الأمر، وألا يركنا إلى إن الإبن أو الإبنة سوف يأتون شاكين أو مناقشين، فكثيراً تختلف نظرتنا عن نظرتهم بالنسبة لمشكلاتهم. نسأل الله العفو و العافية و أن يسترنا في الدنيا و الآخرة (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد أهلاوى مصراوى بتاريخ: 26 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2009 للأسف ...على الرغم أنها غلطه معروفه جدا ..... لكن هتتكرر كتير شكرا على التذكير .... فعلا مهم نشرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elfakhrany بتاريخ: 26 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2009 سيناريو متكرر للأسف والسبب الفراغ .. الفراغ .. الفراغ .. والبعد عن الدين. يدهشني أن يقول الأجانب : Share What You Can To benefit The Others وقد عملوا بذلك فتقدموا ! وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك) أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم ! [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 26 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2009 قصة مؤثرة.. وفيها عبرة .. وهي فعلا تتكرّر كثيراً الجنس اللطيف أسير للكلام الناعم وكل الشباب الصايع عارف الكلام ده كويّس ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Amr Elgbaly بتاريخ: 26 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2009 ان لله وان اليه راجعون لا حول ولا قوة الا بالله كل الحكايه أنها ضاقت بنا و استسلمت للص و القواد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
السويفي بتاريخ: 26 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2009 السلام عليكم: استغرب بشده من تكرار هذه الحوادث رغم ان اغلب الافلام والمسلسلات ....واغلب من يشكون يتكلمون في هذه النقطه بعض الافلام المثيره الرخيصه يقول منتجوها انها لتوصل رساله ....ويشاهدها مئات الشباب والشابات ....ولكن للمناظر وليس للاستفاده اشبه ما حدث لتك الفتاه((اعانها الله على ما ابتلاها به)) بالسجائر بالرغم من التحذيرات الا انها تزداد انتشارا اللهم خذنا اليك منا .....وشغلنا بك عنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
NavigatorEg بتاريخ: 26 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2009 مش عارف .. بس هل هذه الفتاه فعلا تستحق التعاطف ؟ زي ما معظم الاخوة قالوا إن الحوادث ديه بقت متكررة و تقريبا في معظم المسلسلات و الافلام .. يبقى عنصر الجهل هنا اعتقد مش موجود .. اعتقد إن البنت اللي عايشة في مجتمعنا و تغلط الغلطة ده تتحمل جزء كبير من المسئولية .. زي مثال المدخن .. برغم علمه بكل مخاطر التدخين ورؤيته للصور المنشورة على علب السجاير .. لكن برضه مصمم يدخن .. طب أتعاطف معاه إزاي بس .. البنت تتحمل مسئولية ماحدث لها .. وكذلك أهلها اللي نايمين على ودانهم وسايبين البنت على النت و التليفون طول الليل .. طبعا أنا مقدرش ألوم البني آدم الحقير ده .. عشان بمنتهى البساطة .. ذئب ولقى غنمة وحيدة ومفيش رقيب ولا حارس فا راح واكلها .. يا ترى مين الغلطان ؟؟ الذئب ؟؟؟؟؟؟!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sohagy بتاريخ: 27 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2009 هناك احداث قد تصيب الأنسان بالتعجب عندما يسمعها ليس لانها غريبة بل لانه سمعها مئات المرات قبل ذلك وهذا ينطبق على حكاية هذه الفتاة نفس ما يحدث فى الأفلام القديمة التى حفظناها عن ظهر قلب الفتاة التى يغرر بها الذئاب البشرى ربما كنا نصدق هذه الأمور قديما اما الان فلا اؤمن بوجود الفتاة الساذجة الى حد البلاهة فهذه الفتاة لم ترغب فى شىء سوى ان يخدعها احد لكسر حالة الملل الذى تعيش به مثل الشخص الذى يشرب المخدرات لينسى همومه التى صنعها بنفسه فقد وجدت الصياد الذى قام باصطيادها ولم تفيق الا عندما جعلها تدمى لا حل لهذه الفتاة سوى ان يتم القبض على هذا الحقير المخادع باسرع وقت ممكن وان تدعو الله انه لم ينشر صورها على النت او قام بتوزيعها على موبايلات اصدقائه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فنان محتار بتاريخ: 28 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2009 ماتت ضمائر الناس .... ولسه ياما هانشوف وربنا يسترها معانا ... لكن ... يجب على من يقبل ان يكون هناك نت فى المنزل ان تكون هناك رقابة كافية ... يوجد برنامج صغير لمراقبة الكمبيوتر ومعرفة ما تم تشغبله على سطح المكتب وكل ما كتب فيجب على كل اب ان يشترط وجوده على الجهاز بموافقة ابنائه طالما انهم لن يستخدموه استخدام خاطئ وله كلمة سر للاب فقط ... هو افضل حل للرقابة خصوصاً لو علموا انهم مراقبون ... وربنا يحفظنا .. انا فنان قادر على الرسم بكل حرية فى مخيلتى فالخيال اكثر اهمية من المعرفة لان المعرفة محدودة بينما الخيال لا حدود له يلف العالم كله ... البرت اينشتاين الاشياء العظيمة لا تحدث عبر الحدث والتوقع .. بل عبر سلسلة من الاشياء الصغيرة تجمعها معاً .. فينسنت فان جوخ[وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 31 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2009 الموضوع مش موضوع مراقبة كمبوتر سهل جدا اللى بيحصل جوة البيت يحصل خارج البيت المرفوض اننا نبحث لية تم دة و بالشكل دة من الاساس علشان نحل مشكلة و متتكررش تانى اننا نعرف الاسباب وعلاجها اعتقد ان مشكلة البنت دى مش فارغ بس و لا هو ملل بس او عدم الثقة بالنفس بس اعتقد ان سبب المشكلة هو عدم الوعى و اعتقاد الانسان الداخلى بان الىل بيحصل فى الافلام او عند الناس التانية مش ممكن يحصل ليا وجود فجوة بين البنت و اهلها و طبعا بالذات الام لانها المفروض انها توعى بنتها باللى بيحصل و تخليها تعرف تحمى نفسها من الضعف وتتكلم معها باللى بيضايقها و تفضفض مع الام او اقرب انسانة ليها باللى بتحس بية وتحاول تحلة لان اول الضعف بيبدا بالفضفضة باللى يضايق الواحد و يبدا الذئب باستغلال نقط الضعف و بيدخل منها بعد ما بيعرف اية الناقص و يستغلة لصالحة البيت هو الاساس البيت مش معنى اننا نراقب ولادنا ان دة الحل المفروض نتكلم معاهم و نصاحبهم و نعرفهم كل حاجة و نعملهم ازاى يحموا نفسهم ذهبية [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بندق أفندى بتاريخ: 1 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2009 أعتقد انى قرأت فى الأسبوع الذى تلا نشر هذه الرسالة اهتمام وزير الداخلية وطلبه للبيانات حتى ينهى القصة .. ودى مش القضية .. البنت تحتاج للتعاطف أكيد .. وقد تعلمت درس قاسى للغاية سيجعلها تفكر الف مرة حبيبتى كالشمس لا نظر ولا اقتراب ولا استغناء فالكل موت محقق أنا الذى نظر الأعمى إلى أدبى وأسمعت كلماتى من به صمم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 2 يوليو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2014 موضوع قديم و لكن يستحق الرفع فقد يكون منه فائدة. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان