سهل جدا بتاريخ: 30 يوليو 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يوليو 2009 (8) "عزيزة" لن تعدم وسيلة في الرَكْن! من أكبر المشكلات التي تواجه أصحاب السيارات عند خروجهم.. هي ركن السيارة.. خاصة حينما يذهبون إلى الأماكن المزدحمة وربما يضطر بعضهم -في أحيان كثيرة- للركن في الممنوع مما يعرّض سياراتهم للمخالفات وسحبها عبر الجرارات ثم وضعها في ما يسمى بالحضّانات ولكي يسترجع صاحب السيارة سيارته.. لابد وأن يدفع غرامة محترمة.. ده غير البهدلة وتضييع الأوقات هذا طبعاً لأصحاب السيارات العادية أما مع السيارة اللذيذة عزيزة, فالأمر يختلف تماماً.. في مرة ذهبت أنا وصديق لي مصري لأحد الأسواق المعروفة, لأنه كان يريد شراء بعض الهدايا لأقربائه قبل نزوله الأجازة.. ولمّا وصلنا إلى السوق, لم نجد مكاناً لركن السيارة.. فقد كان المكان مزدحماً جداً.. فلم يبق أمامنا سوى الركن في الممنوع.. فاخترت مكاناً لا يضر كثيراً بالطريق العام, وركنت فيه عزيزة، لأننا كنا سنعود سريعاً فقال لي صديقي متعجباً: ازاي تركن هنا, مش خايف للونش يشيل العربية ؟! فقلت له: يا عم ونش إيه, لو راجل ييجي يشيلها, ويبقى يدور بقى على مين اللي هايروح يستلمها من عندهم ! ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهيلة بتاريخ: 31 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2009 دى عزيزة دى كانت مشكله بجد :rolleyes: تسجيل متابعة لحكاية عزيزة اللذيذة اذا اردت ان تعرف نعم اللة عليك............ اغمض عينيك.] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 31 يوليو 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2009 أهلا بيكي يا دكتورة سهيلة منوّرة الموضوع ... (9) عزيزة تنقذ حياة طفل السير على الطرق الرئيسية كان يسبب لي مشاكل كثيرة لأن أصحاب السيارات الحديثة –في العادة- لا يصبرون على بطء سير عزيزة فكانوا يضغطون على "كلاكس السيارة" بصوته العالي المزعج مرات عديدة لكي أفسح لهم الطريق.. ولأن المرآة الجانبية في عزيزة كانت مكسورة, فكان إفساح الطريق للسيارات الخلفية يشكل صعوبة كبيرة لي.. هذا بالإضافة إلى أن صوت "الكلاكسات" كان يربك عزيزة حبيبة قلبي, ويخضّها, وأنا بصراحة كنت بخاف عليها من الهواء الطاير للأسباب السابقة.. كنت أبتعد عن الطرق الرئيسية, وأفَضّل المشي في الطرق الجانبية والحواري ما أمكن ذلك.. ولحسن الحظ كان سيري في هذه الحواري سبباً لإنقاذ طفل من الاغتصاب.. فبينما كنت أسير ب"عزيزة" في أحد الحواري إذ بصبي صغير جميل المنظر، يبلغ من العمر تقريبا 9 سنوات .. وإذا به يلهث بشدة ويتجه نحو عزيزة ويقول لي: يا عمو أنقذني!! فضغطت على الكابح (الفرامل) بأقصى ما أوتيت من قوّة .. فتوقفت السيارة فوراً وأصدرت صوتاً عالياً كالذي نسمعه في الأفلام الأمريكية عند مطاردات السيارات ! (يا سلام عليكي يا عزيزة وعلى حركاتك وشقلبظاتك :lol: ) وبعد أن أوقفت السيارة وجدت خلف الصبي سيارة حديثة تتجه نحونا, وبها مجموعة من الشباب تبدو على وجوههم آثار الفجر والعربدة -والعياذ بالله- ففهمت على الفور.. أن هؤلاء الفساق يريدون سوءاً بالطفل (كما أكد لي الصبي بنفسه بعد أن ركب معي) فقلت له: اركب بسرعة.. ففتحت له باب السيارة وركب معي, وانطلقت مسرعاً بعزيزة.. قبل أن يفكر أحدهم في مضايقتي.. ولكن .. لا تأتي الرياح بما تشتهي السفن .. لقد انطلق الشباب بسيارتهم خلفي مسرعين.. وبدا لي أنهم سيلحقون بـ عزيزة لا محالة .. فكان علي أن أتخذ قراراً سريعاً غير الدخول معهم في سباق وتحدّي (رحم الله امرءاً عرف قدر نفسه) :lol: فاتخذت القرار .. وكان القرار هو الخروج بسرعة من هذه الحواري إلى مكان مزدحم بالناس وبالفعل وصلت إلى المكان المطلوب فلما اقتربوا من "عزيزة" نظروا إلي أنا والصبي نظرة شرّ.. فلم أخف وأخذت أنظر إليهم نظرة كلها صرامة وتحدّي.. ولو قُدِّر لعزيزة أن تتكلم في هذا الموقف لكان كلامها: لن أترك هذا الصبي ولو على جثتي, ولو وصل الأمر إلى أن أهلك دون هذا الصبي (قال تهلك قال, أمّال اللي هي فيه ده كان إيه B) ).. المهم سبحان الله بعد هذه النظرة الصارمة مني (ومن عزيزة طبعاً :happy: ) انطلقوا مسرعين بسيارتهم هرباً مني ومن عزيزة !! وبعد أن تأكدت من هروبهم، طلبت من الصبي أن يصف لي مكان بيته, فوصفه لي وأوصلته لباب البيت.. بعد أن حكى لي كيف أنهم استدرجوه .. وكانوا يريدون به الفاحشة والعياذ بالله .. ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهيلة بتاريخ: 31 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2009 تسلمى يا عزيزة عملتى الواجب وزيادة :unsure: اذا اردت ان تعرف نعم اللة عليك............ اغمض عينيك.] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 1 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2009 والله عزيزه دى يابو عمار المفروض تعرضها فى معرض دولى وتقول دى السياره اللى انقذت طفل وكده هتلاقى سعرها يرتفع وتبقى تمام بس اقولى ياستاذ سهل هى لسه معاك ولا ؟؟ لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 1 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2009 تسلمى يا عزيزةعملتى الواجب وزيادة :h!!!h: شكرا على الوردة يا دكتورة سهيلة بس يا ترى الوردة دي لي ولا لعزيزة والله عزيزه دى يابو عمار المفروض تعرضها فى معرض دولى وتقول دى السياره اللى انقذت طفل وكده هتلاقى سعرها يرتفع وتبقى تمام بس اقولى ياستاذ سهل هى لسه معاك ولا ؟؟ يا ريتها كانت عايشة... للأسف عزيزة تعيش انت ... من حوالي خمس سنين راحت لبتوع الخردة.. (التشليح) وفصفصوها حتة حتة :closedeyes: ودي كان ليها حكاية مؤلمة , إن شاء الله هابقى أحكيها بعدين الفاتحة بقى على روحها :bsmal: ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 4 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أغسطس 2009 عذراً على التأخير.. دا إذا كان فيه حد متابع يعني.. :phar: عموماً أنا حابب أكتب عن عزيزة بغض النظر عن كون هناك متابعين أم لا لأني فعلاً كنت أحبها حباً جمّاً .. تماماً.. كما يحب الرجل حبيبته الآدمية .. أو أكثر قليلاً.. وكما يقول الحكماء.. (من أحبّ شيئاً أكثر من ذكره) وحديثي عن عزيزة حديث ذو شجون .. كما يقول الشاعر: كرر على حديثهم يا حادي *** فحديثهم يجلي الفؤاد الصادي الحقيقة لا أدري أيّ الحكايات أختار اليوم.. هل أقصّ عليكم قصة "ليلة القبض على عزيزة" :happy: أم قصة "عزيزة تقع في الغرام" :rolleyes: أم حكاية "عزيزة الإرهابية" :happy: أم .... لا .. لا أنا انهاردة هاتكلم عن درس عظيم في الحياة علمتني إياه عزيزة .. إي والله.. درس كنت في أشد الحاجة إليه .. ولا تزال آثار هذا الدرس معي إلى الآن ... ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 4 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أغسطس 2009 (10) "عزيزة تعلمني سر السعادة" حينما كنت أذهب مع أصدقائي المقرّبين إلى نزهات خارجية، كنّا نختار إحدى سياراتنا ونذهب بها.. ونترك باقي السيارات في أحد المواقف.. وذلك كيلا نتفرّق عن بعضنا البعض، ولكي نستمتع أطول وقت ممكن باجتماعنا سويّاً.. وكان الاختيار يقع عادة على أحدث وأقوى سيارة من سياراتنا.. (بالطبع عرضت عليهم مراراً أن نذهب بعزيزة, ولكن طلبي كان يقابل بالرفض, وطبعاً بعد ما كنت بآخدلي كلمتين في جنابي عن عزيزة وحلاوتها :phar: ) الشاهد من الكلام هو أنني في كل مرّة كنت أرجع من هذه النزهات, لأركب سيارتي عزيزة .. كنت أجد في صدري ضيقاً شديداً بطريقة لاشعورية.. وهذا الضيق كانت ينتج من الفارق الكبير الذي كنت أشعر به بين سيارتي المسكينة, والسيارة الحديثة التي كنت أركبها مع أصدقائي أثناء تنزّهنا.. فرق كبير جداً.. بداية من الكراسي المريحة والتكييف وعدم الإحساس بأي مطبات في الطريق .. نهاية باحترام السيارات الأخرى ... وعدم سماعي لأي شتيمة من الشتائم التي كنت أسمعها حينما كنت أسير بـ "عزيزة" في طريق رئيسي... :rolleyes: وكان هذا الضيق وعدم الرضا –اللاشعوري- يستمر معي يوماً أو يومين ثم أنساه أو أتناساه بعد ذلك.. وفي إحدى المرّات قرّرت أن أنظر إلى الأمور نظرة أخرى .. وقلت لنفسي مصارحاً إياها: لماذا أشعر الضيق ؟!! هل لأن سيارتي أقلّ منهم بكثير ؟!! إذن ماذا عن الأشخاص الذين لا يملكون سيارات ولا حتى درّاجة توصلهم لأماكنهم ؟؟!! هل حالهم أفضل مني ؟!! هل فلان, وفلان، وفلان (وأخذت أردّد أسماء بعض من أعرفهم ممن لا يملكون سيارات) أفضل منّي ؟!! كيف ذلك وهم في كل يوم يعانون الأمرّين لكي يذهبوا إلى أعمالهم وقضاء حوائجهم ... (لاحظوا أن المواصلات في السعودية نادرة, والاعتماد الرئيسي إما على السيارات الملّاكي أو الأجرة) وبعدها بدأت أشعر براحة شديدة.. وكأني أخذت دشّاً بارداً بعد طول عناء في الحرّ الشديد نهاراً... نعم .. إن حالنا دائماً أفضل من حال كثير من الناس.. ولو نظرنا دائماً إلى من هو أسفل منا فسنعيش وكأننا أسعد الناس.. هذا هو سرّ السعادة, الذي نغفل عنه دائماً... هذا هو سرّ السعادة الذي علمنا إياه رسول الله صلى الله عليه وسلم، حين قال: (انْظُرُوا إِلَى مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ فَهُوَ أَجْدَرُ أَنْ لَا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ) وبعد هذا الموقف وهذا الحديث الصريح مع نفسي... علمت أن السعادة بأيدينا, لا بأيدي من حولنا .. فبإمكان أي إنسان أن يجعل من النعم التي تحت يديه (مهما كانت قليلة) سبباً لسعادته أي نعم .. بشرط أن يذكّر نفسه دائماً بها.. وأن ينظر إلى من هو أدنى منه كما تقول الحكمة الجميلة: (إن عالمك الخارجي ما هو إلا صورة من عالمك الداخلي) .. ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2009 لا ده مش درس ليك بس يابو انس ودرس ليا والله تصدق انا الحمد لله السياره اللى معايا جديده وتمام التمام بس لما بقى عندى اجتماع ورايح مع المدير فطبعا بنروح بسيارته واول لما نخلص ونرجع واجى اركب سيارتى كنت بشعر بنفس الشعور اللى بتوقوله بالظبط يعنى تقريبا سيارة المدير اقد سيارتى مرتين وبعدين رفاهيه من جوه غير عاديه انا بقوله انا لو عندى سياره زى دى كنت هبات فيها ومكنتش هسأجر شقه بيقولى بكره تبقى عندى وتمل منها على العموم بجد انت نبعتنى لحاجه حلوه اقوى ان بعمل اللى انت بتقول عليه فى كل حاجه الا السياره فعلشان كده هبص من يوم وجاى اللى معندوش سياره ومش هبص لسيارة المدير بتاعى لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2009 (10) "عزيزة تعلمني سر السعادة" وقلت لنفسي مصارحاً إياها: لماذا أشعر الضيق ؟!! هل لأن سيارتي أقلّ منهم بكثير ؟!! إذن ماذا عن الأشخاص الذين لا يملكون سيارات ولا حتى درّاجة توصلهم لأماكنهم ؟؟!! هل حالهم أفضل مني ؟!! نعم .. إن حالنا دائماً أفضل من حال كثير من الناس.. ولو نظرنا دائماً إلى من هو أسفل منا فسنعيش وكأننا أسعد الناس.. هذا هو سرّ السعادة, الذي نغفل عنه دائماً... هذا هو سرّ السعادة الذي علمنا إياه رسول الله صلى الله عليه وسلم، حين قال: (انْظُرُوا إِلَى مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ فَهُوَ أَجْدَرُ أَنْ لَا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ) وبعد هذا الموقف وهذا الحديث الصريح مع نفسي... .. بفضل الله تبارك و تعالى ... انا ماشى بالحديث ده ف حياتى و لذلك عمرى ما حسيت بأى مشكلة من النقطة دى اطلاقا الحمد لله ربنا يديم علينا نعمة الرضا تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elfakhrany بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2009 عجبنى جداً تحليل مواقف عزيزة والدروس المستفادة منها فعلاً الرضــا شيء مهم فى حياتنا والناس لو تفهم كده هترتاح كتير يدهشني أن يقول الأجانب : Share What You Can To benefit The Others وقد عملوا بذلك فتقدموا ! وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك) أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم ! [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تصدق يا استاذ سهل انا كل شوية اعدى على موضوعك و عنوانة و اقول ادخل و لا بلاش انا معنديش عربية اصلا انا لسة فى مرحلة التعليم ولما قررت اليوم انى ادخل اقرا موضوعك ندمت جداانى ما تابعتة من الاول اقولك الحق انا شكيت شوية فى كاتبة مصدقتش انة انت قولت لا دة اكيد سى السيد المعروف عنة خفة دمة و طريقتة ارائعة فى سرد الذكريات بطريقة خفيفة لا نستطيع ان نبطل ضحك طول ما انت بتقرا لة كانت مفاجأة لياانة استاذ سهل جدا بصراحة اسلوب حضرتك اتغير كتير شكرا لك على موضوعك الاكثر من رائع اللى بيبين جانب اخر من شخصيتك وشكرا على هذا الحب الجارف لعزيزة وانا عمالة بقرا ذكرياتك اقول فى سرى يا سلام لو الرجالة يحبوا زوجاتهم زى كما بيحبوا عربياتهم كدة دة حتى من كتر حبهم شايفين العيوب مميزات وفاكرين كل كبيرة و ضغيرة و كل ذكرى بالذمة بتعملوا كدة مع زوجاتكم طيب والنبى اى زوج بيقرا الموضوع دة وجواة كل هذة المشاعر الفياضة لعربيتة والنبى يا شيخ اعتبر زوجتك زى عربيتك وافتكر لها كل لحظة حلوة [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تصدق يا استاذ سهل انا كل شوية اعدى على موضوعك و عنوانة و اقول ادخل و لا بلاش انا معنديش عربية اصلا انا لسة فى مرحلة التعليم ولما قررت اليوم انى ادخل اقرا موضوعك ندمت جداانى ما تابعتة من الاول اقولك الحق انا شكيت شوية فى كاتبة مصدقتش انة انت قولت لا دة اكيد سى السيد المعروف عنة خفة دمة و طريقتة ارائعة فى سرد الذكريات بطريقة خفيفة لا نستطيع ان نبطل ضحك طول ما انت بتقرا لة كانت مفاجأة لياانة استاذ سهل جدا بصراحة اسلوب حضرتك اتغير كتير شكرا لك على موضوعك الاكثر من رائع اللى بيبين جانب اخر من شخصيتك وشكرا على هذا الحب الجارف لعزيزة وانا عمالة بقرا ذكرياتك اقول فى سرى يا سلام لو الرجالة يحبوا زوجاتهم زى كما بيحبوا عربياتهم كدة دة حتى من كتر حبهم شايفين العيوب مميزات وفاكرين كل كبيرة و ضغيرة و كل ذكرى بالذمة بتعملوا كدة مع زوجاتكم طيب والنبى اى زوج بيقرا الموضوع دة وجواة كل هذة المشاعر الفياضة لعربيتة والنبى يا شيخ اعتبر زوجتك زى عربيتك وافتكر لها كل لحظة حلوة ازاى يا ستاذه ذهبيه يعنى انتى عمرك شفتى عربيه بتزعق لصاحبها طيب عمرك شفتى عربيه غضبت ؟؟ عمرك شفتى عربيه رفعت قضية خلع على صاحبها ؟؟ لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 5 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2009 أهلا بكي يا مدام ذهبية :wub: تصدق يا استاذ سهل انا كل شوية اعدى على موضوعك و عنوانة و اقول ادخل و لا بلاش انا معنديش عربية اصلا انا لسة فى مرحلة التعليم ولما قررت اليوم انى ادخل اقرا موضوعك ندمت جداانى ما تابعتة من الاول اقولك الحق انا شكيت شوية فى كاتبة مصدقتش انة انت قولت لا دة اكيد سى السيد المعروف عنة خفة دمة و طريقتة ارائعة فى سرد الذكريات بطريقة خفيفة لا نستطيع ان نبطل ضحك طول ما انت بتقرا لة كانت مفاجأة لياانة استاذ سهل جدا بصراحة اسلوب حضرتك اتغير كتير شكرا لك على موضوعك الاكثر من رائع اللى بيبين جانب اخر من شخصيتك وشكرا على هذا الحب الجارف لعزيزة وانا عمالة بقرا ذكرياتك اقول فى سرى يا سلام لو الرجالة يحبوا زوجاتهم زى كما بيحبوا عربياتهم كدة دة حتى من كتر حبهم شايفين العيوب مميزات وفاكرين كل كبيرة و ضغيرة و كل ذكرى بالذمة بتعملوا كدة مع زوجاتكم طيب والنبى اى زوج بيقرا الموضوع دة وجواة كل هذة المشاعر الفياضة لعربيتة والنبى يا شيخ اعتبر زوجتك زى عربيتك وافتكر لها كل لحظة حلوة ازاى يا ستاذه ذهبيه يعنى انتى عمرك شفتى عربيه بتزعق لصاحبها طيب عمرك شفتى عربيه غضبت ؟؟ عمرك شفتى عربيه رفعت قضية خلع على صاحبها ؟؟ bnd5:: gra:- gt: الله يخزي شيطانك يا عنبي للدرجة دي انت مخنوق من حواء بس على فكرة .. كلام مدام ذهبية صحيح إلى حد كبير أقصد إن الإنسان لما يحب زوجته أو صديق عزيز عليه أو حتى سيارته. ممكن ما يلاحظش لهم أي عيوب, مع إنهم ممكن يكونوا مليانين عيوب.. والعكس صحيح طبعاً.. لو هو ما بيحبّهاش هايطلّع فيها القطط الفاتصة زي ما بيقولوا.. حتى لو كانت هي ملاك ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تصدق يا استاذ سهل انا كل شوية اعدى على موضوعك و عنوانة و اقول ادخل و لا بلاش انا معنديش عربية اصلا انا لسة فى مرحلة التعليم ولما قررت اليوم انى ادخل اقرا موضوعك ندمت جداانى ما تابعتة من الاول اقولك الحق انا شكيت شوية فى كاتبة مصدقتش انة انت قولت لا دة اكيد سى السيد المعروف عنة خفة دمة و طريقتة ارائعة فى سرد الذكريات بطريقة خفيفة لا نستطيع ان نبطل ضحك طول ما انت بتقرا لة كانت مفاجأة لياانة استاذ سهل جدا بصراحة اسلوب حضرتك اتغير كتير شكرا لك على موضوعك الاكثر من رائع اللى بيبين جانب اخر من شخصيتك وشكرا على هذا الحب الجارف لعزيزة وانا عمالة بقرا ذكرياتك اقول فى سرى يا سلام لو الرجالة يحبوا زوجاتهم زى كما بيحبوا عربياتهم كدة دة حتى من كتر حبهم شايفين العيوب مميزات وفاكرين كل كبيرة و ضغيرة و كل ذكرى بالذمة بتعملوا كدة مع زوجاتكم طيب والنبى اى زوج بيقرا الموضوع دة وجواة كل هذة المشاعر الفياضة لعربيتة والنبى يا شيخ اعتبر زوجتك زى عربيتك وافتكر لها كل لحظة حلوة ازاى يا ستاذه ذهبيه يعنى انتى عمرك شفتى عربيه بتزعق لصاحبها طيب عمرك شفتى عربيه غضبت ؟؟ عمرك شفتى عربيه رفعت قضية خلع على صاحبها ؟؟ يعنى يا عنبى لو الراجل بيحب مراتة بجد مش هيستحمل مطباتها و خباطاتها و تبقى حلوة على قلبة مش لما الراجل يحب مراتة و يخلص لها فى الحب هتبقى كل حاجة جاية من ناحيتها زى العسل و حلوة على قلبة زى ما سهل جدااااا بيموت فى عربيتة عزيزة فشايفاها احلى عرببة فى عنية حتى لو لفتتة على كل ورش التصليح و الله زيها يا عنبى لو حبيت بجد و اخلصت الحب حتى لو لجماد هتشوفة عنيك احلى واحد فى الدنيا و عيوبة و صوتة العالى هيبقى حلو على قلبك و هتقولة ادبنى كمان مش كدة و النبى يا سهل جدااااا و وتصد ق انت اصحبت الان اسم على مسمى بصحيح :closedeyes: [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 17 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2009 (معدل) (11) أخطب لـ "عزيزة" ولا تخطبش لـ... !! في يوم من الأيام كنت ذاهب إلى العمل وأنا رايق البال على الآخر.. :lol: وبعد ما ركنت عزيزة في مكانها الذي أركنها فيه دائماً اكتشفت إن زميل عزيز لي في العمل قد ركن سيارته (نوع: كابريس) بجوار المكان الذي أركن فيه عزيزة.. ولم تكن هذه أول مرة يفعل ذلك .. فقررت إني أعمل من الحبّة قُبَّة كما يقولون وأألّف فيلم على الحركة ديه من باب المداعبة يعني... دخلت المكتب, وتبدو على وجهي علامات الجدّية.. ثم اتجهت إلى صديقي (صاحب السيارة الكابريس).. وكأنني سأكلمه في موضوع خطير.. ثم قلت له: ينفع كده يا أستاذ .... , هي دي الأصول بردو :D فبدا على وجه صديقي الاضطراب، والتفت باقي الزملاء إلينا.. وتوقّعوا إن الموضوع يقلب بخناقة كبيرة.. ثم قال صديقي (صاحب السيارة الكابريس): خير .. حصل إيه ؟؟ فقلت له: وأنا بركن السيارة بتاعتي لاقيت سيارتك مركونة جنب المكان اللي بركن فيه سيارتي كلي يوم.. صديقي (متعجباً): طيب وإيه المشكلة في كده؟! قلت: المشكلة إن سيارتك عمّالة تبصبص ل "عزيزة" :P , ودي مش أول مرّة على فكرة ... أنا عدّيتها كم مرّة قبل كده .. لكن لحدّ كده وستوب يا باشا .. هي عربيّات الناس لعبة ولّا إيه.. وبمجرد أن سمع صديقي وباقي الزملاء سيرة عزيزة .. أخذوا يضحكون ويقهقهون.. كما هي عادتهم دائماً عند سماع سيرة عزيزة .. ثم قال لي صديقي: يا عم عزيزة إيه اللي نبصّ لها ديه .. إلّا ما في حتّة فيها سليمة.. انت عاوز تدبّسهالنا وخلاص ولّا إيه ؟!! فقلت: نعم نعم نعم .... ليه يا خويا .. هي عزيزة بايرة ولّا يعني بايرة ... دا أنا لمّا بمشي بيها في الشوارع .. العربيّات كلها بتقف على رجل واحدة من حلاوتها وجمالها .. خلاصة الكلام.. انهاردة تخلّي عربيتك المخنشَرة ديه .. تكتب على "عزيزة" عند المأذون, ويا دار ما دخلك شرّ.. صديقي: إيه يا عم ده .. كل ده عشان سيارتي بتبصبص ل عزيزة.. أومّال بقى لو كان ..... قلت (مقاطعاً): إيه ده .. أنت هاتقلّ أدبك على عزيزة كمان ولّا إيه.. عموماً انتم اللي خاسرانين.. واللي ما يرضاش بينا إحنا كمان ما نرضاش بيه.. وبكرة أجوّزها سيد سيد سيد عربيتك .. :) فضحكنا جميعاً.. وانتهى الموقف.. تم تعديل 17 أغسطس 2009 بواسطة سهل جدا ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 18 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2009 انا معرفش ليه ياستاذ سهل انت بتفكرنى باحد الشيوخ لما بقعد اسمع له بجد بستفاد منه كتير وفى نفس الوقت مبطلتش ضحك الله يعزك يارب وتلاقى عريس لعزيزه لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان