الباشمهندس ياسر بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 (معدل) بسم الله الذى لا إله سواه السادة الأفاضل .. إن هذا الموضوع من الأهمية بمكان بل هو على رأس المهمات... إن وطنا لا غد له ... سيغدو يوما ما من الذكريات لذا و من واقع وضعى لمنهجية معينة لنشر الوعى بكارثة ما فى انتظارنا جميعا او على الأكثر فى انتظار الجيل القادم قررت أن أضع هذا الموضوع لمعرفة مستوى الاهتمام به بيننا معشر المصريين ... مهما اختلفت أيدلوجياتنا ... مهما اختلفت اهتماماتنا أيها المصرى حيثما كنت ... أجيبنى ما هو تصورك لوضع الوطن خلال عشرين عاما مقبلة ... تنويه : أرجو ألا يتحول الموضوع الى صراع شخصى أو صراع بين الأفكار المتباينة تم تعديل 7 أغسطس 2009 بواسطة Salwa تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 بعد عشرين سنه حيبلغ تعدادنا قرابة ال 150 مليون اذا ظلت مساحة الأرض المزروعه كما هي و نفس عدد المصانع كما هو و نفس عدد الفرص الوظيفيه كما هو و المستوى الصحي و التعليمي كما هو و السرقه كما هي فحيكون وضع لا نحسد عليه Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 صعب جداً إننا نتصوّر الوضع.. حتى بعد خمس سنين بس من ضمن الأشياء اللي أتوقعها في نقاط سريعة: -هايكون رئيس مصر ساعتها واحد غير حسني مبارك إن شاء الله (مش معقول هايكمل ل 100 سنة يعني, دا يبقى تهريج) -معاهدة السلام مع إسرائيل هاتكون انتهت .., ودا هايأثر على توجّهات مصر السياسية والاقتصادية .. -أمريكا هاتكون انهارت, وبالتالي حكومة مصر آن ذاك (لو هي من الحزب الوطني) هاتبحث عن دولة أخرى قوية تقدّم لها فروض الولاء والطاعة .. -الوضع الاقتصادي أعتقد هايكون أفضل مما هو عليه الآن بإذن الله.. (لي عودة) ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 لو سألت عن الوضع بعد سنه او اثنين من دلوقت هقولك هيكون اسوأ مليون مرة من الي احنا فيه حاليا وغالبا هنترحم على السنين الخضرا الي عايشينها دي ونقول ولا يوم من ايامها .. بس بما انك سألت عن الوضع بعد عشررررين سنه فابشرك .. مش هيكون زي دلوقت نهائيا بل ولا يمت له بصله .. هنكون دوله اكبر من دلوقت بكتير ومساحتنا غالبا اكبر .. عدد السكان معرفش هيبقى كام لاني معرفش هيموت قد ايه في اي حرب هتطلع في النص او وباء لا قدر الله وده يعتمد على السنين الخضرا الي احنا عايشينها دي هتخلص امتى .. لو خلصت بدري يبقى احتمال دخولنا في حرب ـ بالذات اهليه ـ هو امر وارد جدا وده هيصفي له حسبه معقوله .. اما لو اتأخرت على ماخلصت بمعنى ادق يعني الانهيار اتعطل في السكه شويه فيبقى هنموت يامن الجوع يامن الوبا يامن حرب مع دوله جربانه مكناش نعرف حتى بوجودها على الخريطه .. الدول الكبرى مش هتفضى تحاربنا بالمناسبة .. بعد تفتت الدوله المصريه وتحولها لدويلات متصارعه فيما بينها غالبا الوضع ده هياخذ له فترة .. ثم تعود الحياه لفرض سنتها علينا ويكرر التاريخ نفسه .. هترجع مصر تتحد تاني .. ياترى هتتحد تحت لواء دوله تانيه اكبر ؟ ياترى هترجع هي مصر نفسها وهنكون مصريين برضه ؟ الله اعلم .. ماسبق كان سيناريو متوقع جدا للوضع بعد عشرين سنه من دلوقت .. بس ده لايعني انه السيناريو الوحيد المحتمل وفقا للوضع الحالي .. بس اجمالا اعتقد والله اعلم ان بعد عشرين سنه اكيد هنكون افضل كتير من دلوقت ده اذا كنا مازلنا موجودين .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 بعد عشرين سنه حيبلغ تعدادنا قرابة ال 150 مليوناذا ظلت مساحة الأرض المزروعه كما هي و نفس عدد المصانع كما هو و نفس عدد الفرص الوظيفيه كما هو و المستوى الصحي و التعليمي كما هو و السرقه كما هي فحيكون وضع لا نحسد عليه والله يا أستاذ زهيري العدد عمره ما هايكون مشكلة .. بالعكس .. دا خير عظيم بس بشرط .. إن يكون فيه حكومة بتخاف ربنا وبتحسن استغلال هذه الثروة البشرية .. هو احنا بس نركّز على الإصلاح الاقتصادي والسياسي, ونسيب اللي عاوز يخلّف يخلّف على فكرة , بالصدفة امبارح وأنا بقلّب في القنوات التلفزيونية , لقيت الدكتور أحمد زويل في مؤتمر في مصر .. بيقول كلام قريب من ده .. أقصد إن عدد المصريين الكثير لا يشكل مشكلة وإنما المشكلة (من وجهة نظره) في سوء التخطيط في التعليم وباقي نواحي الحياة .. أو كما قال .. ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tantrum بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 (معدل) السلام عليكم يا باشمهندس أما عن تصورى.. فأعتقد أن الفترة المقترحة أقصر من أن نستطبع معها تخيل تغيير جذرى. و سنستمر فى مرحلة علاج الأعراض و إستخدام المسكنات لمشاكلنا... و أعتقد أننا لن نصل لنقطة الإنفجار بعد عشرين سنة..فمع بعض التنفيس و التسكين سيظل الحال كما هو عليه. تم تعديل 7 أغسطس 2009 بواسطة Salwa رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 لو سألت عن الوضع بعد سنه او اثنين من دلوقت هقولك هيكون اسوأ مليون مرة من الي احنا فيه حاليا وغالبا هنترحم على السنين الخضرا الي عايشينها دي ونقول ولا يوم من ايامها .. بس بما انك سألت عن الوضع بعد عشررررين سنه فابشرك .. مش هيكون زي دلوقت نهائيا بل ولا يمت له بصله .. هنكون دوله اكبر من دلوقت بكتير ومساحتنا غالبا اكبر .. عدد السكان معرفش هيبقى كام لاني معرفش هيموت قد ايه في اي حرب هتطلع في النص او وباء لا قدر الله وده يعتمد على السنين الخضرا الي احنا عايشينها دي هتخلص امتى .. لو خلصت بدري يبقى احتمال دخولنا في حرب ـ بالذات اهليه ـ هو امر وارد جدا وده هيصفي له حسبه معقوله .. اما لو اتأخرت على ماخلصت بمعنى ادق يعني الانهيار اتعطل في السكه شويه فيبقى هنموت يامن الجوع يامن الوبا يامن حرب مع دوله جربانه مكناش نعرف حتى بوجودها على الخريطه .. الدول الكبرى مش هتفضى تحاربنا بالمناسبة .. بعد تفتت الدوله المصريه وتحولها لدويلات متصارعه فيما بينها غالبا الوضع ده هياخذ له فترة .. ثم تعود الحياه لفرض سنتها علينا ويكرر التاريخ نفسه .. هترجع مصر تتحد تاني .. ياترى هتتحد تحت لواء دوله تانيه اكبر ؟ ياترى هترجع هي مصر نفسها وهنكون مصريين برضه ؟ الله اعلم .. ماسبق كان سيناريو متوقع جدا للوضع بعد عشرين سنه من دلوقت .. بس ده لايعني انه السيناريو الوحيد المحتمل وفقا للوضع الحالي .. بس اجمالا اعتقد والله اعلم ان بعد عشرين سنه اكيد هنكون افضل كتير من دلوقت ده اذا كنا مازلنا موجودين .. يا نهار أبيض إيه ده كله دا انتي ما خلّتيش حاجة .. حرب أهلية .. تفتيت مصر لدويلات.. ما فيش خضرة .. وباء .. نموت من الجوع ... حروب ... انقراض المصريين .. هي الدنيا سودة أوي كده ليه حضرتك بس نسيتي تذكري الزلازل والبراكين , ويبقى مصر ما تحرمتش من أي مصيبة في الدنيا ربنا يحفظ بلدنا الحبيبة مصر, ويرجعنا إليها سالمين غانمين ... ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sherifhfm بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 (معدل) والله لو كان الوضع الان افضل من عشرين سنه فاتت يبقى الوضع بعد عشرين سنه حيكون افضل ولو الوضع الان اسواء من عشرين سنه فاتت يبقى الوضع بعد عشرين سنه حيكون اسواء ايه رايكم بقى تم تعديل 2 أغسطس 2009 بواسطة sherifhfm فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mandoo بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 الأخ الفاضل باشمهندس / ياسر قرأت هذا الموضوع من موقع الهيئة العامة للإستعلامات وقلت ياواد ياماندو إذا كانت الـ 25 سنه اللى فاتت كانت ميت فل وأربعتاشر يبقى لازمن وحتما يكون عندنا أمل فى المستقبل ، وعلشان المستقبل يكون وردى والدنيا تبقى ربيع يبقى لازم نهتم بأولادنا ونعلمهم الصح إيه ونغرس فيهم المبادئ والقيم والأخلاق ومن المهم جدا أن نبدأ فورا وعلينا أن نكون قدوة صالحة ومثل أعلى لكل من حولنا .... ولو حصل ده أقدر اقول وبالفم المليان وأعلى صوتى كمان أنا متفائل وتعالوا نشوف الملحمة الرائعة انجازات 25 عام ملحمة مصرية رائعة وانجازات غير مسبوقة حققتها مصر علي مدار خمسة وعشرين عاماً وضعت في إطار مسيرة عمل شاملة قادها الرئيس مبارك بكفاءة واقتدار ونجح من خلالها في تحقيق الاستقرار والأمان في اتجاه النهوض بالبلاد وانطلاقها نحو الآفاق الرحبة للمستقبل . أن حصاد سنوات حكم مبارك مضيئة وعديدة سوف يسطرها تاريخ مصر الحديث في صدر صفحاته ، فمنذ الرابع عشر من اكتوبر 1981 حمل الرئيس مبارك امانة المسئولية ليقود مصر في ظروف بالغة الصعوبة ويوجه سفينتها وسط الامواج والمتغيرات الاقليمية والعالمية مستشعراً جسامة المسئولية وعظمها .. مستشرفاً آفاق المستقبل الرحبة لمصر الكنانة وشعبها العظيم . وما بين عام 1981 وعام 2006 دارت عجلة التنمية في شتي مجالات البناء والإصلاح بهدف رفع مستوي معيشة الإنسان ، فامتدت التنمية علي مدار أكثر من عشرين عاماً لتشمل كافة مجالات الحياة في مصر ، حيث حرص الرئيس مبارك منذ ولايته للحكم علي تحديد المشكلات الاساسية التي تعوق حركة التنمية والعمل علي مواجهتها بأسلوب علمي ، فكانت دعوته الي عقد المؤتمر الاقتصادي في فبراير 1982 والذي ضم اساتذة وخبراء الاقتصاد في مصر لدراسة الوضع الاقتصادي وتحديد من اين وكيف تبدأ مسيرة التنمية والاصلاح . وقد أسفر هذا المؤتمر عن بدء عهد جديد من التنمية في ظل سلسلة متواصلة من خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية تعمل في اطار استراتيجيات محددة وأهداف طموحة وادوات مرنة ، وصاحب تنفيذ هذه الخطط مجموعة من الاجراءات لتصحيح المسار الاقتصادي وتحقيق الاصلاح الشامل . وقد اسفر برنامج الاصلاح الاقتصادي عن تحقيق العديد من النتائج في مقدمتها وضع الاقتصاد المصري في مرحلة التنافس عالمياً حيث تمت السيطرة علي معدل التضخم وارتفاع الاسعار ، كما انخفض عجز الموازنة العامة للدولة كنسبة من الناتج المحلي الاجمالي واستقرت المؤشرات الرئيسية لاداء الاقتصاد المصري حيث ارتفع معدل النمو الاقتصادي خلال عام 2006 ليصل الي 5.8% علي الرغم من تأثير الاحداث الاقليمية والعالمية ، وارتفعت قيمة الناتج المحلي الاجمالي في عام 2006 ليصل الي 558 مليار جنيه ، ولا شك ان هذه البنية الاقتصادية كفيلة بتحويل مصر الي سوق واعدة خاصة بعد تفعيل السياسات المالية والاقتصادية المحفزة في ظل اطار تشريعي متكامل يعمل علي ازالة العقبات والتعقيدات عن كاهل المستثمرين . وقد شهدت مشروعات البنية الاساسية والمرافق خلال عهد الرئيس مبارك نقلة نوعية وكمية متطورة ساهمت في بناء شبكة حديثة غطت كافة انحاء البلاد في مجال مياه الشرب والصرف الصحي والكهرباء وشبكة الاتصالات والطرق والمواصلات ، وكانت ثمرة ذلك تضاعف نصيب الفرد من مياه الشرب النقية ومن خدمات الصرف الصحي اليوم أكثر من ست مرات عما كان عليه عام 1981 ، وارتفع متوسط استهلاك الفرد من الكهرباء أكثر من ثلاثة امثال ما كان عليه ليصل الي 1450 كيلو وات/ ساعة سنوياً ، وفي الوقت نفسه تضاعفت الكثافة التليفونية اكثر من عشر مرات عما كانت عليه .. من خط تليفوني لكل 83 فرداً عام 1981 الي خط تليفوني لكل ستة افراد في فبراير 2006 . ومواكبة لتلك النهضة في البنية الأساسية تم انشاء 48.1 الف كيلومتر من الطرق المرصوفة و15 ميناء تجارياً تصل طاقتها الي نحو 83 مليون طن أي نحو ستة امثال طاقة الموانئ السابقة ثم كانت الطفرة في وجود 22 مطارا مدنيا ، وهو مما ساهم في تشجيع حركة السياحة الداخلية والخارجية بجانب وجود نحو 1339 فندقا وقرية سياحية ليصل عدد السائحين الوافدين لمصر 8.6 ملايين سائح وافد أي نحو ستة امثال ما كان موجودا عام 1981 . وخلال هذه المرحلة اهتمت الدولة بتنفيذ مجموعة من السياسات العامة الجديدة في مختلف القطاعات الاقتصادية تهدف الي تفعيل الأداء بكل قطاع والقضاء علي المعوقات التي تحول دون انطلاق الأداء في مسارات ايجابية مما ساهم في تحقيق مؤشرات اداء عالية ومطمئنة ، وهو ما انعكس بوضوح في قطاع الزراعة حيث شهد الإنتاج الزراعي زيادة كبيرة من خلال إضافة زراعات جديدة ومتطورة في الاراضي الجديدة ، كما تمت اضافة نحو 2.2 مليون فدان للرقعة الزراعية من الاراضي الجديدة حتي وصل الانتاج الزراعي حالياً الي ما قيمته 106.6 مليارات جنيه . ثم كانت النهضة الكبري في البناء والتعمير مع بداية عصر المشروعات القومية العملاقة في جنوب الوادي وإقليم القناة وسيناء ، حيث نجحت الدولة خلال هذه المرحلة في الخروج من حدود الوادي الضيق والدلتا الي الصحراء مما ساهم في زيادة مساحة الحيز العمراني المأهول بالسكان من 4% الي 5.5% ، مع اقامة مدن وتجمعات عمرانية جديدة وصل عددها الي 23 مدينة وتجمعاً عمرانياً جديداً بها نحو 675 الف وحدة سكنية وتضم نحو 3709 ومصنعا منتجا ، حيث توفر هذه المصانع نحو 318 آلاف فرصة عمل . وعلي صعيد التنمية البشرية حققت مصر تطورا كبيرا خلال هذه المرحلة إيمانا منها بأن الإنسان هو هدف التنمية ووسيلتها ، فتم الارتقاء بمستوي الخدمات الصحية والتعليمية والثقافية والاجتماعية ، وتعكس احصائيات وزارة الصحة ان ما تم انفاقه علي الصحة خلال عام 2005/2006 قد وصل الي نحو 8.2 مليارات جنيه كذلك ارتفعت نسبة الاكتفاء الذاتي من الدواء لتصل الي 96% من احتياجات المرضي ، ومن ثم انخفضت معدلات وفيات الأطفال من 71 في الالف الي 17 في الالف ، كما ارتفع متوسط عمر الفرد من الذكور الي 69.2 في مقابل 58.1 في عام 1981 ، اما الاناث فقد ارتفعت اعمارهن الي نحو 73.6 سنة في مقابل 60.60 في عام 1981، أي ان متوسط عمر الانسان في مصر قد زاد بمقدار اثني عشر عاماً . ومع اعتبار التعليم مشروع مصر القومي الاول ، توالت الانجازات حتي وصل اجمالي اعداد المقيدين في جميع المراحل التعليمية الي نحو 19.5 مليون طالب وطالبة ، صاحب ذلك وضع استراتيجية تعليمية تهدف لزيادة معدلات القيد والإرتقاء بها ، الي جانب تطوير وتحسين مستوي التعليم عبر الإهتمام بتحقيق الإستيعاب الكامل للتطور التكنولوجي الهائل والثورة المعلوماتية في منظومة التعليم مع إنشاء اول هيئة لضمان جودة التعليم في مصر وذلك ضماناً لتحقيق نقله نوعية تساهم في الدخول بقوة الي مجتمع المعرفة . ولأن الرعاية الاجتماعية تستهدف في المقام الاول تحقيق الاستقرار الاجتماعي والنفسي للاسرة المصرية لضمان مشاركتها في مختلف قضايا وشئون المجتمع ، كان برنامج الاصلاح الاقتصادي مصريا خالصا مراعيا للبعد الاجتماعي في كافة خطواته داعماً للفئات الفقيرة في المجتمع من خلال استمرار الدعم للسلع والخدمات الرئيسية والذي ظل في تزايد مستمر حتي وصل الآن الي اكثر من 33.7 مليار جنيه تمثل نحو 23.4% من اجمالي الانفاق العام ، حيث وصل دعم رغيف الخبز فقط الي 7.1 مليارات جنيه أي نحو تسعة امثال ما كان عليه ، هذا بخلاف نحو 4.5 مليارات جنيه لدعم السلع التموينية في مواجهة ارتفاع الاسعار العالمية مقارنة بمليار جنيه عام 1981 . كما خصص لقطاع الكهرباء دعم تجاوز ثلاثة مليارات جنيه مقابل 50 مليون جنيه عام 1981 ، حيث يخصص هذا المبلغ لدعم شرائح الاستهلاك المنخفضة خاصة للاسر محدودة الدخل ، كذلك تحظي المنتجات البترولية بدعم اكبر تصل قيمته الي 20.2 مليار جنيه مقابل مليون جنيه عام 1981 ، ناهيك عن حفاظ الدولة علي اسعار منخفضة للسولار والبنزين مقارنة بمعظم الدول النامية . وقد صاحب ذلك اتساع مظلة التأمينات الاجتماعية لتغطي الفقراء والمهمشين واصبح هناك معاشات خاصة للأطفال و الأيتام و أبناء المطلقات ، ومن ثم وصلت قيمة المعاشات المنصرفة عام 2005 / 2006 الي نحو 20.1 مليار جنيه أي اكثر من 25 مثل ما كانت عليه ، وارتفع عدد المؤمَّن عليهم من 10.3 ملايين مواطن الي 18.9 مليون . وفي الوقت نفسه تحسنت احوال العاملين بالدولة وتم اعادة هيكلة الجهاز الاداري ومعالجة الرسوب الوظيفي ، كما وصلت قيمة الأجور نحو 45.8 مليار جنيه وتحملت الدولة في هذا الاطار نحو 15 مليار جنيه مساهمات في صناديق المعاشات في الموازنة نفسها ، علماً بان عدد العاملين في الدولة قد زاد اكثر من الضعف من نحو 2.2 مليون موظف عام 1981 الي نحو 5.6 ملايين موظف عام 2006 . وفي سياق هذه الانجازات ، طرأ تحسن ملموس في مؤشرات الرفاهية للاسرة المصرية – علي الرغم من الزيادة السكانية غير المسبوقة والتي حدثت خلال العشرين عاما الماضية ليرتفع خلالها عدد السكان من 42 مليون نسمة عام 1981 الي نحو 73.6 مليون نسمة في يناير 2006 – حيث اصبح متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي السنوي نحو سبعة الاف جنيه مقارنة بـ 553 جنيها عام 1981 ، واصبح هناك اكثر من 14.8 ملايين مشترك في خدمة التليفون المحمول، وأكثر من 90% من الأسر المصرية تمتلك جهاز التليفزيون ، ووفقاً لإحصائيات المرور ففي مصر الآن نحو 2.3 سيارة خاصة لكل مائة نسمة بعد ان كانت نحو 0.7 في عام 1981 . وقد صاحب هذه الرؤية الاقتصادية والاجتماعية في الإصلاح ، خطوات جادة للإصلاح السياسي ، حيث حرص الرئيس مبارك علي رفع شعار الديمقراطية ولم يحد عنها طوال هذه الفترة ، وخاض معركة التحول السياسي من خلال تقرير التعددية الحزبية وحرية الرأي والكلمة وفتح ابواب الحوار علي مصراعيها دون قيد علي صاحب قلم أو فكر وإعلاء سيادة القانون ، فترسخت الحياة الديمقراطية في مصر وتزايد عدد الأحزاب السياسية ليصل الي 23 حزبا ، كما تميزت الإنتخابات بالنزاهة التامة في ظل إشراف قضائي كامل . وازدهرت حرية الصحافة وحرية الرأي والتعبير ليصل عدد الصحف الصادرة في مصر الي اكثر من 500 صحيفة ، ومن أجل تحقيق الاستقرار والأمن للمصريين خاض الرئيس مبارك معركة شرسة لمواجهة قوي التطرف والإرهاب ، ودعا العالم الي مواجهتها بكافة الأساليب ، ويقر العالم اليوم بأن دعوة الرئيس كانت أولي بالدراسة والاهتمام . كما اتخذت مصر في الآونة الأخيرة عدة إجراءات إصلاحية في المجال السياسي من أبرزها إنشاء المجلس القومي لحقوق الإنسان ، وتبني مفهوم المواطنة وتكافؤ الفرص بين المواطنين وتشجيع المشاركة السياسية مع تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني في مسيرة الإصلاح . كذلك تم إلغاء محاكم امن الدولة وعقوبة الإشغال الشاقة ، ثم كانت الخطوة التاريخية لتتويج مسيرة الإصلاح السياسي ، عندما أعلن الرئيس مبارك مبادرته لتعديل المادة (76) من الدستور بما يقضي بان يكون انتخاب رئيس الجمهورية بالاقتراع الحر المباشر من بين أكثر من مرشح ، وهو الأمر الذي يعد تأكيدا للنظام الديمقراطي الذي يستهدف إعلاء سيادة الشعب واحترام إرادته كي تكون له الكلمة الأولي والأخيرة في اختيار من يقود مسيرته . وفي مجال السياسة الخارجية حرص الرئيس مبارك علي تحقيق التوازن والموضوعية وانتهج سياسة عربية تهدف في المقام الأول لخدمة قضايا الأمة العربية فاستطاع أن يعيد مصر إلي الجامعة العربية وان يعيد الجامعة العربية إلي مصر وسعي إلي تفعيل التعاون العربي المشترك والتكامل الاقتصادي العربي . كما طالب الرئيس مبارك بنزع كافة أسلحة الدمار الشامل من منطقة الشرق الأوسط وكان حريصا كل الحرص علي رعاية عملية السلام في الشرق الأوسط ودعم القضية الفلسطينية في كل مراحلها إيمانا منه بضرورة وقوف مصر إلي جانب الحق الفلسطيني . وقد استطاعت مصر خلال هذه المرحلة ان تطور علاقاتها مع الدول الإفريقية والدول الأوروبية المتوسطية ، وللرئيس مبارك رؤية متميزة بالنسبة للاوضاع الاقتصادية العالمية ويسجل التاريخ له انه أول من نبه الي مخاطر العولمة ودعا الي وضع آليات لتهذيبها وتفادي تأثيراتها السلبية علي الفقراء في العالم . وهكذا نجد أن انجازات الرئيس مبارك خلال السنوات الماضية تشهد له بانه كرس جهده ووقته لخدمة وطنه وتحقيق آماله في الحرية والكرامة واللحاق بركب العصر ، وأنه استطاع ان يحقق في سياسته نوعا من التوازن النادر والحياد غير المسبوق في الداخل والخارج ، حقق له ولمصر قدراً كبيرا من المصداقية والاعتدال والبعد عن التحيز والتعصب ، فكانت حكمته سبباً في قدرته علي تحقيق إنجازات مهمة تمثل علامات مضيئة في مسيرة مصر مبارك . اصدارات الهيئة الهيئة العامة للاستعلامات الدور و الرسالة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمــد عــز بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 والله تصورى بأختصار ربنا يكرمنا بناس تعرف معنى كلمة تدوال للسلطه تعرف يعنى ايه كلمة مواطنة تعرف ان فى شعب مطحون بيموت فى طابور العيش تعرف انه عايش تحت خط الفقر وتعرف .. وتعرف .. وتعرف أريد أراك بمقهى صغيرا بيومــا لكى أتجاهل إنك فيــه لأن عقابك عندى ترك الســلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elfakhrany بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 بعد عشرين سنة أتوقع إن الوضع هيكون افضل من دلوقتى .. مصر بلد عظيمة جداُ ومش هتبدأ من جديد ومانحن فيه بمثابة وعكة صحية لأن ببساطة مصر هى ( الحضارة - الثقافة - التاريخ -العلم - الفنون - الطب - الهندسة ) يدهشني أن يقول الأجانب : Share What You Can To benefit The Others وقد عملوا بذلك فتقدموا ! وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك) أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم ! [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 للاسف رؤيتى قد لا تعجب الكثيرين و لكن ارى اكثر الاشياء سوادا و حقا سنترحم على ما فيه نحن الان دحرجه كره من فوق جبل تكون بطيئه فى البدايه ثم تتسارع بفعل ميل الجبل الطبيعى و اذا لم يوقفها شيىء فى الوقت المناسب فستصل للسفح بسرعه قد لا يتخيلها الكثيرون و للاسف تسارع الاحداث فى مصر الان يدفعها بكل قوه للسقوط الحر و فى كافه المجالات ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 والله مصر ده وشعبها بلد غريب لا يخضع لاي مقاييس هل كنتم تتوقعوا اننا ممكن كنا نلاقي شيئ زي الانترنت ده ، وبعدين احنا بنتكلم عن السليات هل كنتم تتوقعوا مدى الحريات الموجود حاليا يا جماعة السلبيات ده موجوده من زمان والجرح كان متلوث وادينا بنظف فيه كل اللي بتشوفوه حاليا نتيجه قرارت غلط زمان وفيه اخطاء دلوقتي برده لكن بلاوي زمان بدات تظهر ف حاجات كتير محتاجه كلام كتير انا شايف ان الوضع هيكون احسن ياجماعه احنا ماننكرش ان فيه تحسن ياجماعة زمان كنا بندخل التليفون بعد 3 سنين ع الاقل من التقديم عليه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MoTo بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 كمان 20 سنة مش هيبقي فيه حاجة إسمها مصر . Releasing my demons again رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 3 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 (معدل) ما شاء الله تبارك الله نشكر لكم تفاعلكم الكريم مع السؤال كما و أنوه اننى مازلت فى انتظار أراء سائر الاعضاء الكرام ممن يملكون تصورا لوضع الوطن تم تعديل 7 أغسطس 2009 بواسطة Salwa تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 3 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 بعد عشرين سنه حيبلغ تعدادنا قرابة ال 150 مليوناذا ظلت مساحة الأرض المزروعه كما هي و نفس عدد المصانع كما هو و نفس عدد الفرص الوظيفيه كما هو و المستوى الصحي و التعليمي كما هو و السرقه كما هي فحيكون وضع لا نحسد عليه الوطن الآن فى وضع لا يحسد عليه ...... اطلاقا فما هو تخيلك لأبعاد الموقف تحديدا.. هل ستحدث مجاعة على سبيل المثال؟؟ لو سألت عن الوضع بعد سنه او اثنين من دلوقت هقولك هيكون اسوأ مليون مرة من الي احنا فيه حاليا وغالبا هنترحم على السنين الخضرا الي عايشينها دي ونقول ولا يوم من ايامها .. بس بما انك سألت عن الوضع بعد عشررررين سنه فابشرك .. مش هيكون زي دلوقت نهائيا بل ولا يمت له بصله .. هنكون دوله اكبر من دلوقت بكتير ومساحتنا غالبا اكبر .. عدد السكان معرفش هيبقى كام لاني معرفش هيموت قد ايه في اي حرب هتطلع في النص او وباء لا قدر الله وده يعتمد على السنين الخضرا الي احنا عايشينها دي هتخلص امتى .. لو خلصت بدري يبقى احتمال دخولنا في حرب ـ بالذات اهليه ـ هو امر وارد جدا وده هيصفي له حسبه معقوله .. اما لو اتأخرت على ماخلصت بمعنى ادق يعني الانهيار اتعطل في السكه شويه فيبقى هنموت يامن الجوع يامن الوبا يامن حرب مع دوله جربانه مكناش نعرف حتى بوجودها على الخريطه .. الدول الكبرى مش هتفضى تحاربنا بالمناسبة .. بعد تفتت الدوله المصريه وتحولها لدويلات متصارعه فيما بينها غالبا الوضع ده هياخذ له فترة .. ثم تعود الحياه لفرض سنتها علينا ويكرر التاريخ نفسه .. هترجع مصر تتحد تاني .. ياترى هتتحد تحت لواء دوله تانيه اكبر ؟ ياترى هترجع هي مصر نفسها وهنكون مصريين برضه ؟ الله اعلم .. ماسبق كان سيناريو متوقع جدا للوضع بعد عشرين سنه من دلوقت .. بس ده لايعني انه السيناريو الوحيد المحتمل وفقا للوضع الحالي .. بس اجمالا اعتقد والله اعلم ان بعد عشرين سنه اكيد هنكون افضل كتير من دلوقت ده اذا كنا مازلنا موجودين .. أفهم من كلام حضرتك التالى رغم كمية الصعوبات و الازمات العنيفة التى سيمر بها الوطن الا انه سيتعافى و يعود فى صورة أفضل كثيرا مما هى الان؟؟ اأما عن تصورى.. فأعتقد أن الفترة المقترحة أقصر من أن نستطبع معها تخيل تغيير جذرى. و سنتسمر فى مرحلة علاج الأعراض و إستخدام المسكنات لمشاكلنا... و أعتقد أننا لن نصل لنقطة الإنفجار بعد عشرين سنة..فمع بعض التنفيس و التسكين سيظل الحال كما هو عليه. نعم ربما تكون الفترة المقترحة أقل من عمر الجيل الواحد إلا أننى إقترحت الرقم بناءا على سببين الأول ....هو ان الوطن يتعرض للطعنات القاتلة منذ ما يزيد عن المائة و العشرين عاما الثانى .. أننا نتعامل الآن مع القفزات لا مع الانسياب الطبيعى. و أما عن التسكين و التنفيس ... فمن أين للحكومات التالية أن تملك أدوات التسكين ..؟؟. لقد بعنا كل شىء يا أخى الفاضل تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 3 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 والله لو كان الوضع الان افضل من عشرين سنه فاتت يبقى الوضع بعد عشرين سنه حيكون افضلولو الوضع الان اسواء من عشرين سنه فاتت يبقى الوضع بعد عشرين سنه حيكون اسواء ايه رايكم بقى أفهم انك تقصد مسألة سياسة القطار.... بمعنى أن كان القطار فى طريق التنمية و الرفاهية ... فانه لا محال ان النتيجة الى ازدياد و العكس بالعكس.....؟؟؟!!!1 عموما يؤسفنى أن أؤنبك بأن القطار فى طريقه الى العكس تماما بناءا على ما أنبأتك به ... هل أستطيع أن أقرأ تصورك الكريم.. الأخ الفاضل باشمهندس / ياسرقرأت هذا الموضوع من موقع الهيئة العامة للإستعلامات وقلت ياواد ياماندو إذا كانت الـ 25 سنه اللى فاتت كانت ميت فل وأربعتاشر يبقى لازمن وحتما يكون عندنا أمل فى المستقبل ، وعلشان المستقبل يكون وردى والدنيا تبقى ربيع يبقى لازم نهتم بأولادنا ونعلمهم الصح إيه ونغرس فيهم المبادئ والقيم والأخلاق ومن المهم جدا أن نبدأ فورا وعلينا أن نكون قدوة صالحة ومثل أعلى لكل من حولنا .... ولو حصل ده أقدر اقول وبالفم المليان وأعلى صوتى كمان أنا متفائل الهيئة العامة للاستعلامات الدور و الرسالة لقد قرأت هذه المداخلة بالتفاصيل و لا |املك ادوات الأثبات او النفى الا اننى لا أشك لحظة بأن ما تم أثناء السنين المنصرمة ما هو الا تأخير لهذا الوطن والله تصورى بأختصار ربنا يكرمنا بناس تعرف معنى كلمة تدوال للسلطهتعرف يعنى ايه كلمة مواطنة تعرف ان فى شعب مطحون بيموت فى طابور العيش تعرف انه عايش تحت خط الفقر وتعرف .. وتعرف .. وتعرف أمين و لكن أين تصوركم بعد عشرين سنة أتوقع إن الوضع هيكون افضل من دلوقتى .. مصر بلد عظيمة جداُ ومش هتبدأ من جديد ومانحن فيه بمثابة وعكة صحية لأن ببساطة مصر هى ( الحضارة - الثقافة - التاريخ -العلم - الفنون - الطب - الهندسة ) ياريت يا فخرانى يا خويا بس ازاى.......؟ تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alrefaey بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 وضع مصر فى الفترة القادمة مرهونه بطبيعة نظام الحكم فى الفترة القادمة لذا السيناريو المتوقع شيئين من وجهة نظرى الاول ان يستمر الحكم فى قبضة الحزب الوطنى وعلى هذا لن يختلف الوضع عن الوضع الراهن سوى فى زيادة معدلات الفقر والجريمة وانهيار التعليم والصحة ويذداد الاغنياء غنى والفقراء بؤس وتنعدم تماما الطبقة الوسطة وتزداد الهجرة خارج مصر ولنا فى سعر الجنية المصرى عبرة وفى وضع الاقتصاد الثانية وهو ان تحدث معجزة من السماء وتجد مصر قيادة رشيدة حكيمة تعمل على اعادة بناء الوطن اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا قيادة تنهض بالبلد على جميع الاصعدة وتسطيع ان توحد قوى الشعب حولها وتجعل من نهضة مصر هدف قومى واذا تحقق ذالك فسوف نشهد مصر حصانا اسودا على شاكلة النمور الاسيوية "{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hosambob بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 ممكن لو أتغيرنا و بقينا بنخاف علي بعض و بنحترم بعض نبقي كدة و لو فضلنا زي ما أحنا علي حالنا دلوقتي ممكن نبقي كدة متهيألي الصورة أحسن من الكلام و حسن الختام اقلكم يا رب ما نقول علي مصر بعد عشرين سنة ( عليها السلام ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mamdowh بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 لو علمتم الغيب لاخترتم الواقع "يا ابن آدم إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك" الإمام العابد الحسن البصرى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان