أسامة الكباريتي بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 دولة فلسطينية .. وأخرى فلسطينية! بين دولة فلسطينية وفق منظور من يعملون في محارب الرب "الصهيوأمريكي" وما يمكن ان نعتبره ما يجمع عليه الآخرون من مقاومي الشعب الفلسطيني وقواه الوطنية والقومية .. وضع الناشط والكاتب الفلسطيني د. ايراهيم حمّامي مقاربة خفيفة اعتصر فيها مواقف كلا الطرفين التي يتبين منها استحالة الوفاق بينهما وانعدام أي تلاقي بينهما: http://www.arabrenewal.org/articles/27734/...iaiE/OYIE1.html يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Amr Radwan بتاريخ: 3 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أغسطس 2009 مقال ممتاز .. يجسد الفروق و بوضوح تام بين كلا الفريقين .. فريق عباس و دحلان و فريق هنية و رفاقه .. و ما نراه و نشاهده كل يوم من مصائب و "بلاوي" الفريق الاول و التي منها المؤامرة في قتل ياسر عرفات و الاخري التعاون الامني الوثيق بين دحلان و المحتل الصهيوني .. و الحق يقال ان هناك ايضا مشاكل و اخطاء قام بها الطرف الثاني و لكن هي في النهاية اخطاء و ليست تنازلات عن الهدف الاساسي شكرا للزميل اسامة الكبريتي علي الموضوع "إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ" قال صلى الله عليه وسلم : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ... رواه مسلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
alsaher بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2009 إن هذا المقال القادم من جوار نهر التايمز ، أبعد ما يكون عن واقع هو أمر مما تم وصفه فلو كانت الأمور بين بهذا الوضوح لكان الأمر هيّن ، ولكنا عرفنا بكل سهوله أين نصطف وخلف من !!! ولكن للأسف كما عودنا حمامي في مقالاته التي أقرب ما تكون دعاية إنتخابيه لطرف معلوم للجميع بالنسبة لأي شخص يحمل هموم الوطن بصدق ، ويقرأ الواقع بمنطقيه وبإتساع افق فإن كل هذه الفروق غير موجوده فلو تحدثنا عن مقاومة ، ستجد سؤالا يطرح نفسه ، أين هي المقاومة الآن في غزة ؟؟ فربما لا يعرف حمامي بأن من يطلق رصاصه الآن من غزة على الحدود يتم إعتقاله وتجريمه وأن الصواريخ التي كانت قبل أشهر قليله ، هي رمز الجهاد والتضحيه هي اليوم ممنوعه بتاتا وحتى أبناء شهداء الأقصى الذين حاربوا في حرب غزة الاخيرة تم إعتقالهم فور إنتهاء الحرب ومصادرة سلاحهم رغم أن غزة ما زالت محاصرة من قبل الإحتلال ولو تحدثنا عن موضوع الدولة ، وهل نوقع هدنه أم إعتراف !!! فأعتقد أنه من السذاجه أن أفكر في هكذا أمر خاصه وأن كلام إسماعيل هنية في إبان زيارة كارتر لغزة لا يزال عالقا في ذهني مع أن كارتر زار القطاع (كمواطن أمريكي )وليس ضمن جولة تفاوض رأينا هنية بجانبه يعرب عن إستعدا الحركة للموافقه على دولة على حدود 67 وأي عاقل يفهم إن الموافقه على دولة ضمن هذه الحدود هو تخلي عن فكرة فلسطين من البحر إلى النهر وإعتراف في حق إسرائيل ببقيه الارض ، وهو نفسه ما الشعار التي تتبناه فتح ومنظمة التحرير والسلطة بقياده عباس فأي فارق هذا الذي تراه هنا فسبحان الذي جعل لقاء عباس برايس أو كلينتون او أي مبعوث أمريكي (خيانة) وعمل ضمن مشروع صهيو أمريكي !!! وجعل من لقاء كارتر إنتصار عظيم للأمه جمعاء بقيادة حماس !!!! اليوم المدعون حرصا على المقاومة وعلى الوحده هم نفسهم يمنعون أعضاء فتح في غزة من حضور مؤتمرهم في تصرف واضح أن الهدف منه إضعاف فتح دائما وابدا ، حتى لو كان في ذلك إضعاف للموقفنا كفلسطينيين أمام عدونا !!! واليوم الذين يتغنون بمقتل أبو عمار هم ذاتهم من أطلق عليه شعارات الخيانة والتنازل والخنوع سابقا !!!! والذين إدعوا أن حربهم ضد تيار دحلان في فتح فقط وليس فتح هم نفسهم يعتقلون ويحاربون كل من هو قريب من فتح ولا ننسى كيف تم إخراج أبو ماهر حلس من القطاع وهو الذي لطالما كان من فريق الشرفاء !!! وعجبي !!! سيدي العزيز ربما ما تنقله هنا ، يحرك عواطف الناس ببلاغته وفصاحته ولكن لمن هو قريب من الواقع ويرى الزيف والكذب والخداع والقمع لأجل شيء واحد وهو السلطة والسلطة فقط يصعب أن يتم ذر عينيه بالرماد فالحقيقة بينه ، فتحماس وجهان لعملة واحده وهذا سبب عدم إتفاقهم كلاهما يبحث عن سلطة مطلقه له وحده دون غيره فبالتالي لم يتمكنوا بعد من الإلتقاء تحيتي المتسللة من أوجاع الوطن الممزق رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني لأنها وسعت كلّ شيء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2009 تحيتي المتسللة من أوجاع الوطن الممزق جملة تقشعر لها الأبدان .. مشحونة بالألم والأسى .. قلبى معك أيها الغزاوى "الساهر" فى سهرك مع آلامك أمامى مداخلتان من أخوين فلسطينيين .. إحداهما خضراء تزرع اليأس الأسود من يوم كنا نمنى به النفس .. يوم نرى فيه نهاية لذلك الانشقاق والانقسام .. جزى الله المتسببين فى ذلك الانشقاق وذلك الانقسام بما يستحقون .. قرأتها فأبت نفسى أن أضغط على الرابط الذى يريدنا الفاضل أسامة أن نضغط عليه ليبشرنا باستحالة الالتقاء .. إذن لم يبق إلا انشقاق دائم ، أو استئصال أحد الفريقين لشأفة الآخر .. يا للهول .. إكتفيت وارتويت بجرعة اليأس التى تجرعتها من الملخص "الأخضر" ... والأخرى نابعة من قلب ساهر متألم تئن كلماتها تحت وطأة خطايا أصحاب الضجيج والأفواه والحناجر العظيمة .. الذين نسوا قضيتهم وراحوا يلعبون لعبة الكراسى .. كراسى السلطة الجنائزية قلبى وعقلى يميلان كل الميل إلى ناحية "الساهر" .. أواسيه وأردد معه : ألا أيها الليل الطويل ألا انجلى وما الإصباح منك بأمثل :closedeyes: نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 6 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أغسطس 2009 (معدل) بالنسبة لأي شخص يحمل هموم الوطن بصدق ، ويقرأ الواقع بمنطقيه وبإتساع افق فإن كل هذه الفروق غير موجوده فلو تحدثنا عن مقاومة ، ستجد سؤالا يطرح نفسه ، أين هي المقاومة الآن في غزة ؟؟ فربما لا يعرف حمامي بأن من يطلق رصاصه الآن من غزة على الحدود يتم إعتقاله وتجريمه وأن الصواريخ التي كانت قبل أشهر قليله ، هي رمز الجهاد والتضحيه هي اليوم ممنوعه بتاتا وحتى أبناء شهداء الأقصى الذين حاربوا في حرب غزة الاخيرة تم إعتقالهم فور إنتهاء الحرب ومصادرة سلاحهم رغم أن غزة ما زالت محاصرة من قبل الإحتلال ربما اتفق معك حول انحياز د. حمامي إلى الصف الحمساوي .. لكن هذا لا يدمغ كلامه ويجعله بما تفضلت بوصفه !! أما عن وقف إطلاق النار الذي تعاير به حماس اليوم .. فظروفه معروفة للجميع ولو كنت حقا في قطاع غزة لكنت أول المتفهمين لقرارات المقاومة الفلسطينية مجتمعة بالموافقة على وقف إطلاق النار المشروط .. وحتى أبناء شهداء الأقصى الذين حاربوا في حرب غزة الاخيرة تم إعتقالهم فور إنتهاء الحرب ومصادرة سلاحهم رغم أن غزة ما زالت محاصرة من قبل الإحتلال كلام مرسل بلا أدلة ولا حتى اسم واحد لمقاتل معتقل!! إنما يراد به التعمية على الاعتقلات في الضفة والشبح والتنكيل الذي طال ما يزيد عن 1000 من كوادر حماس وعائلاتهم حتى أن من يفرج عنه العدو الصهيوني يتم اعتقاله في أقبية سجون دايتون/عباس/فياض !! ناهيك عن اعتقال زوجات الأسرى .. مع أن كارتر زار القطاع (كمواطن أمريكي )وليس ضمن جولة تفاوض رأينا هنية بجانبه يعرب عن إستعدا الحركة للموافقه على دولة على حدود 67 وأي عاقل يفهم إن الموافقه على دولة ضمن هذه الحدود هو تخلي عن فكرة فلسطين من البحر إلى النهر وإعتراف في حق إسرائيل ببقيه الارض ، وهو نفسه ما الشعار التي تتبناه فتح ومنظمة التحرير والسلطة بقياده عباس مرة أخرى كلام مبتسر لا ينقل حقيقة الموقف الذي صرح به أبو العبد .. سوف أبحث عن نص المؤتمر الصحفي حتى نكون على بينة .. اليوم المدعون حرصا على المقاومة وعلى الوحده هم نفسهم يمنعون أعضاء فتح في غزة من حضور مؤتمرهم في تصرف واضح أن الهدف منه إضعاف فتح دائما وابدا ، حتى لو كان في ذلك إضعاف للموقفنا كفلسطينيين أمام عدونا !!! مرة أخرى ويل للمصلين!! وهل المطلوب للوحدة أن يسلم قادة وكوادر حماس انفسهم لدايتن صاغرين؟!!! لم يدع قادة حماس بابا إلا وطرقوه لتخليص المعتقلين في مختلف سجون دايتون بالضفة .. ورفض عباس كافة المقترحات والوساطات .. واليوم يريد من حماس ان تسمح له بإخراج من يريد صاغرين .. أي لأ تخنتوها !!! تتباكون على وحدة أنتم من قطعها اوصالا منذ أن دخل عرفات وزبانية أوسلو بسلطة مندوبي الاحتلال للبطش بالمقاومة!! لا يلتقيان .. ولو حدث فهو باطل ومبني على ضلال .. إحداهما خضراء تزرع اليأس الأسود من يوم كنا نمنى به النفس نشكركم على إطلالتكم الكريمة.. تم تعديل 6 أغسطس 2009 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 6 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أغسطس 2009 الأخ أبو محمد .. أضع تحت تصرفكم الموضوعات الخرى التي طرحتها مؤخرا لترى مستوى السوداوية على الساحة الفلسطينية http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=84006 http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=83972 http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=83962 http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=84036 أتمنى ان أرى ردك هناك يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 8 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أغسطس 2009 (معدل) قصة آل حلس .. الأخ القائد أحمد حلس (أبو ماهر) من أشرف وأطهر القيادات الوطنية في قطاع غزة .. هذا امر لا يختلف فيه اثنان من العارفين من غير غَرَض .. فما الذي جرى يوم اقتحام المربع الأمني لآل حلس من قِبَلِ قوات الأمن الحكومية مدعومة بقوات من كتائب القسام"؟ وصل التحقيق في تفجير الشاطئ الذي أودى بحياة عدد من قياديي القسام وبعض المدنيين إلى أن مرتكبي المجزرة قد التجأوا إلى المربع الأمني لآل حلس شرقي مدينة غزة .. وهي منطقة لم تدخلها شرطة فلسطينية على الإطلاق .. أرسلت الداخلية إلى زعماء آل حلس قائمة بأسماء مطلوبين للتحقيق في جريمة التفجير وموجودين لديهم في مربعهم الأمني .. ماطل كبار القوم في الرد .. ثم تفاوضوا عبر وسطاء لتسليم عدد أقل .. ولم يلتزموا بالموعد الذي ضربوه. ارسلت الداخلية شرطيين لتبليغ كبار آل حلس مرة أخرى بالقائمة المطلوبة .. تعرض رسولي الشرطة لإطلاق نار من المربع الأمني حيث قتل أحدهما ووصل الثاني جريحا إلى المخفر .. وضح للداخلية أن آل حلس قد قرروا اللجوء إلى السلاح لإظهار قوتهم وعدم خضوعهم لحكم السلطة الشرعية .. لم يعد هناك من بد للتعامل مع ذلك الفلتان الأمني بالقوة .. تحركت ثلة من القوة التنفيذية لحصار المربع الأمني لآل حلس فجوبهوا بقصف عشوائي من الرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون والصواريخ التي نزلت على البيوت القريبة من معقل آل حلس .. تم تعزيز القوة بمجموعات من كتائب القسام وبوشر في اقتحام المعقل بالقوة .. معروف أن منزل الأخ أحمد حلس (أبو ماهر) يقع خارج المربع الأمني .. لكنه شخصيا كان متواجدا مع حراساته الشخصية وعدد كبير من المسلحين في مكان المعركة .. حتى إذا اتضح له سقوط المعقل وبدء قوات الداخلية في تطهيره من المسلحين .. انهزم مع عدد كبير من المسلحين بانجاه معبر "ناحال عوز" القريب من معقل آل حلس .. ولأنه لم يكن قد احتاط بعمل تنسيق أمني عبر "رام الله" مع الصهاينة .. فقد قامت القوات الصهيونية بإطلاق النار على الفارين باتجاه الحدود .. أصيب أحمد حلس وأبلغ ولده الذي كان يرافقه أحد قياديي حركة الجهاد الإسلامي الذي اتصل من فوره بأحد نواب حماس في التشريعي .. تصرف القيادي الحمساوي بإرسال سيارة إسعاف يرافقها نجله كضمانة على أن تنقل أحمد حلس إلى منزل القيادي الحمساوي أو قيادي الجهاد الإسلامي لتوفير العلاج اللازم له هناك .. لم يكن أبو ماهر مطلوبا من أي جهة في غزة .. لكنها العصبية القبلية التي تغلبت على العقل فجعلته يقف برجاله دفاعا عن المطلوبين المختبئين في معقل عائلته .. رفض أبو ماهر ركوب سيارة الإسعاف وفضل العمل على الانتقال عبر قوات الكيان الصهيوني بعد تنسيق تم بسرعة وتدخلت فيه كل من مصر ورام الله .. فور عبوره إلى الكيان الصهيوني نقل إلى مستشفى في بئر السبع للعلاج حتى إذا ما تأكد العدو من سلامته قام باعتقاله والتحقيق معه .. عائلة "حلس" .. بدأت مقاومة وانتهت انقلابية 2008-08-04 02:08:46 الإصلاح – شروق برس تعتبر عائلة حلس التي تسيطر على شرق غزة او على حي الشجاعية بالأخص من كبرى عائلات غزة فهي تقدر بالمئات وهي تأتي في المرتبة الثالثة بعد عائلتي السكيك ومشتهي. ويرجع تاريخ العائلة إلى نموذج مشرف من المقاومة منذ بداية الاحتلال عام 1948 رغم اختلاف فصائلها فكان قيادات العائلة منذ الأجداد من الشخصيات الإسلامية البارزة في القطاع وكان من بين تلك القيادات الشيخ محمد حلس الجد الأكبر للقيادي في فتح احمد حلس وكان الشيخ محمد حلس هو مسئول جماعة الإخوان في شرق غزة قبيل إنشاء حركة فتح وقبل تأسيس حركة حماس وكان من بين الشيوخ الذين عاصرو الشهيد عز الدين القسام واحد رفقاء الشيخ احمد ياسين. وبرزت عائلة حلس كإحدى العائلات المقاومة والتي تتبنى الفكر الجهادي ضد العدو الصهيوني رغم اختلاف انتماء أبنائها بين الفصائل المختلفة لكن غالبية العائلة كانت ومازالت تنتمي لحركة فتح ومن النماذج المقاومة في القيادي في كتائب شهداء الاقصى الشهيد محمد أحمد حلس على موعد مع الشهادة صبيحة يوم الأربعاء 11/2/ 2004 وهو كان احد قادة الكتائب ومعروف عنه انه كان مهندس التنسيق مع الدكتور عبد العزيز الرنتيسي في الإعداد لعمليات مشتركة بين كتائب الأقصى وكتائب القسام . اما عن قادة عائلة حلس البارزين حاليا فيأتي على رأسهم احمد حلس “ابو ماهر” امين سر حركة فتح وعضو المجلس الثوري للحركة والعميد سليمان حلس الذي كان يشغل منصب قائد قوات الأمن في قطاع غزة بالإضافة إلى توليه العديد من المناصب في احهزة المخابرات والأمن الوقائي قبيل سيطرة حماس على مقاليد الحكم في غزة بدأ شريان الفساد يستشري داخل العائلة وبدأ يتضخم عتادها العسكري وبدأت الاحتكاكات مع حركت حماس منذ فوز الأخيرة في انتخابات المجلس التشريعي عام 2005 فكانت عائلة حلس هي اولى العائلات التي أعلنت رفضها لنتائج الانتخابات التشريعية ورفضها القاطع بضرورة تسليم السلطه لحماس وبدأت الاشتباكات تحدث بين أبناء العائلة وبين قوات القوة التنفيذية التابعة لحومة هنية وكانت عائلة حلس من العائلات التي استمرت في استمرار حالة التوتر منذ وصول حماس للحكم حتى يومنا الحالي عبر اشتباكات مختلفة ومتفرقة ورغم محاولات تطويق تلك الاشتباكات عبر وساطات قامت بها تنظيمات فلسطينية مختلفة وشخصيات مستقله لها ثقلها . وترجع قوة عائلة حلس الى تزايد عدد افرادها بشكل كبير فيقدرهم البعض بالمئات ويرى البعض انهم يتجاوزون الآلاف بالإضافة انه خلال الفترة الأخيرة تم اكتشاف العديد من المصانع الخاصة بتصنيع الأسلحة والمتفجرات داخل مربع العائلة بالإضافة إلى مخازن للأسلحة والذخيرة وهي كلها تتبع عائلة حلس وتم الكشف عنها مؤخرا من خلال اعترافات تقدم بها العديد من افراد العائلة بعد اعتقالهم من قبل وزارة الداخلية الفلسطينية مؤخرا بعد ان عاد التوتر الى السطح بين حكومة هنية والعائلة حين رفضت الأخيرة تسليم الأجهزة الأمنية عددا من الأشخاص الذين يشتبه في تورطهم بعمليات التفجير التي حدثت مؤخرا عند مخيم الشاطئ . ومن جانب اخر ترى حكومة حماس أنها ليست على خصومة مع عائلة حلس بل مع خصومة مع بعض الإفراد الذين يشجعون على استمرار حالة التوتر والفلتات الأمني بينما ترى عائلة حلس ان حكومة هنية معنية بضرب اسس العائلة وتبرر من خلال ذلك هروب العديد من افراد العائلة الى اسرائيل عبر معبر ناحل عوز ،وكان نائب رئيس وزراء الاحتلال الصهيوني حاييم رامون قد اكد في تصريح لاذاعة اسرائيل ان (اسرائيل) قدمت ‘يد العون’ للفارين الفلسطينيين من عائلة حلس والمؤيدين لحركة فتح لانهم يرغبون بالتفاوض مع (اسرائيل) ويقاتلون حركة حماس ‘المتطرفة’, على حد تعبيره. وسمحت حكومة الاحتلال لأكثر من 180 من أفراد العائلة الفارين بالدخول إلى (إسرائيل) عبر معبر ناحال عوز بينهم أمين سر فتح في قطاع غزة أحمد حلس (أبو ماهر) ويعتقد انه مصاب في فخذه ويتلقى العلاج داخل (إسرائيل) مع عدد آخر من المصابين ، ثم أعادت اسرائيل عدداً من الهاربين من العدالة إلى غزة عبر معبر بيت حانون ‘إيريز’ (شمال قطاع غزة) لعدم وجود تنسيق أمني لهم. حركة المقاومة الإسلامية “حماس” اعتبرت بدورها أن هروب أعداد من عائلة حلس وآخرين ممن كانوا يؤوونهم إلى الاحتلال الصهيوني يؤكد تورط أفراد من هؤلاء في اقتراف مجزرة شاطئ غزة، وأنهم متورطون مع الاحتلال. وقال الدكتور سامي أبو زهري المتحدث باسم “حماس” إن “استقبال الاحتلال للهاربين والسماح بنقلهم لرام الله يؤكد تورطهم وتورط رام الله التي عملت التنسيق لإخراجهم”. وكشفت مصادر مطلعة أن عادل حلس “أبو رمزي” أحد قادة ميليشيات الفلتان الأمني المحسوبة على حركة “فتح”، والمطلوب للحكومة الفلسطينية بغزة، هرب إلى مدينة رام الله بالضفة الغربية قبل الحملة التي قادتها الشرطة الفلسطينية ضد مربع الفلتان الذي كان يقوده بعدة أيام ، لافتة النظر إلى أنه كان يحرك المنفلتين والمجرمين عبر الهاتف النقال، موهماً عناصره أنه يتحصن داخل بيت من بيوت المنطقة المستهدفة. وأفادت المصادر أن حلس “متورط بتحريك عدد كبير من المجرمين والمنفلتين بقطاع غزة إبان الحسم العسكري الذي قامت به حركة “حماس” قبل عام، ومعروف بعدائه الشديد لحركة “حماس” وللمقاومين، فيما تبين أنه متهم بإثارة الفتن والقلاقل في القطاع وإيواءه للمجرمين والهاربين من العدالة يتبع .......... تم تعديل 8 أغسطس 2009 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 8 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أغسطس 2009 (معدل) اعترافات أحمد حلس للعدو الصهيوني تفجر الغضب في رام الله بعض من رجال عائلة حلس يدخلون معبر ناحال عوز الصهيوني (آمنين) رام الله / فلسطين بيتنا / أفادت مصادر مطلعة لشبكة فلسطين بيتنا بان القيادي في حركة فتح احمد حلس , وبعد خروجه من السجون الإسرائيلية فجر حالة من السخط والاستياء بين صفوف الحركة بما قدمه من اعترافات أثناء التحقيق معه من قبل المخابرات الإسرائيلية , على اثر اعتقاله عندما حاول الهرب من قطاع غزة إلى رام الله، بعد أن قامت كتائب عز الدين القسام وشرطة الحكومة المقالة في غزة بمهاجمة منازل عائلة حلس في أوائل اغسطس الماضي، حيث قتل وأصيب العشرات من أبناء العائلة اثر الإشتباكات التي دارت. وتؤكد تلك المصادر بأن اعترافات احمد حلس، وما حملته من تفاصيل ستساهم بشكل كبير في تهديد أمن حركة فتح وعدد كبير من نشطاء العمل العسكري في قطاع غزة، و آخرين من فصائل المقاومة، ومما أثار حفيظة العديد من القيادات والكوادر الفتحاوية هو أن حلس لم يترك شاردة أو واردة عن حركة فتح إلا وتحدث بها، بدأ من الشهيد الراحل أبو عمار مروراً بأعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري وصولا ً إلى الخلايا العسكرية والعمليات التي قامت بتنفيذها ضد الاحتلال الإسرائيلي. وحسب ما أفادت هذه المصادر فإن السلطة الفلسطينية حصلت على نسخة من اعترافات حلس و أهم ما جاء فيها: اتهام حلس لبعض القيادات الفتحاوية المتواجدة في رام الله ومصر وغزة بالوقوف خلف عدد من العمليات العسكرية ضد الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة إبان انتفاضة الأقصى، وحسب المصادر فان اعترافات حلس في ذا الشأن جاءت بدافع الثأر الشخصي خاصة و أن اعترافاته استندت إلى الاعتقاد والظن والتحليل ، الأمر الذي أدى إلى توريط تلك القيادات عند الجانب الإسرائيلي دون دليل أو برهان، وفي هذا السياق أكدت المصادر أن سحب التصريح الخاص بالنائب ماجد أبو شمالة عضو المجلس التشريعي والقيادي في حركة فتح ومنعه من السفر من قبل الجيش الإسرائيلي جاء على اثر اعترافات حلس التي طالت النائب أبو شمالة. كشف حلس في اعترافاته عن لقاءات واتصالات أجراها مع حزب الله وإيران، وتلقيه أموالاً منهم كموازنة شهرية، وان هذه الأموال كانت ترسل له بواسطة شخصية قيادية وتاريخية في حركة فتح من المقيمين خارج الأراضي الفلسطينية، وهذا يؤكد الدور الإيراني ودور حزب الله في السعي للتأثير على الأوضاع الداخلية في حركة فتح خدمة لحركة حماس ، حيث لعب حلس دورا رئيسيا في التآمر على حركة فتح ومساعدة حماس في السيطرة على قطاع غزة بناء على وجهة نظر هذه المصادر. إن اعترافات حلس طالت كل صغيرة وكبيرة من فصائل المقاومة وتشكيلاتها العسكرية ، والتي كان يطلع عليها بحكم موقعه التنظيمي وبحكم اتصالاته مع هذه الفصائل . كما كشفت اعترافاته أيضا النقاب عن العديد من القضايا الداخلية ودوره فيها , والتي ظلت محل تساؤل لدى الشعب الفلسطيني، تحديدا حادثة خيمة عزاء الشهيد أبو عمار والتي تم إطلاق النار فيها بحضور الرئيس محمود عباس وقيادات فتحاوية أخرى، والتي قتل فيها أفراد من حرس الرئاسة وأصيب فيها عدد آخر. وتسائل المصدر عن سر الاستجابة الإسرائيلية السريعة لطلب الرئيس أبو مازن الإفراج عن حلس بعد هذا الكم من الاعترافات. وقد استغربت المصادر التناقض الصارخ في مواقف حلس والذي يحمل في طياته تساؤلات كثيرة، حيث كان بالأمس القريب يتهم قيادات من حركة فتح بأنها تدور في الفلك الإسرائيلي في تناغم واضح مع اتهامات حماس لهذه القيادات، والآن يتهمها بدعم العمل العسكري ضد الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة .وتطالب هذه القيادات بتقديم حلس إلى محاكمة حركية ومحاسبته , الأمر الذي دفعه لتكثيف اتصالاته مع قيادات حماس للعودة سريعا إلى غزة . أنقل ما كتب للعلم فقط .. مع تحفظي التام على كثير مما قيل فيه .. فليس المناضل أحمد حلس ممن يهبطون إلى هذا المستوى .... الدحلاني حماس: هروب عدد من التيار الخياني يؤكد تورطهم بمجزرة الشاطئ 2008-08-03 القسام ـ وكالات : أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن هروب أعداد من عائلة حلس وآخرين ممن كانوا يؤوونهم من التيار الخياني إلى الاحتلال الصهيوني "يؤكد تورط أفراد من هؤلاء في اقتراف مجزرة شاطئ غزة التي استهدفت عدد من المجاهدين، وأنهم متورطون مع الاحتلال". وقال الدكتور سامي أبو زهري المتحدث باسم "حماس" في تصريح صحفي له إن "استقبال الاحتلال للهاربين والسماح بنقلهم لرام الله يؤكد تورطهم وتورط رام الله التي عملت التنسيق لإخراجهم". وأضاف: "علينا أن نشير إلى أن هؤلاء الأشخاص استخدموا خلال مواجهتهم الحملة الأمنية أنواع مختلفة من الأسلحة من الرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون والصواريخ مما يؤكد أننا كنا أمام مجموعة من المرتزقة كانوا يُستخدمون كأدوات لضرب الاستقرار الأمني في غزة". ومضى يقول أبو زهري يقول: "إن هذا ما يدفعنا إلى اعتبار قضاء الشرطة على هذا الوكر إنجازاً كبيراً سيسهم في تحقيق الأمن في القطاع". إلى ذلك نفى المتحدث باسم حركة "حماس" أن يكون القيادي في فتح أحمد حلس قد أصيب في الاشتباكات التي وقعت في المنطقة، داحضاً بذلك ما زعمه حسين الشيخ القيادي في "فتح" الذي أراد تبرئة الاحتلال من إطلاق النار. وقال: "ادعاء حسين الشيخ هو كذب يتعارض مع ما ذكره ابن أحمد حلس لمراسلة الجزيرة أن والده أصيب برصاص الاحتلال". وأشار إلى أن "أحمد حلس يقطن في بيت بعيد عن مسرح الاشتباكات كما أنه لم يكن موجوداً في منزله وكان يتواجد في منطقة الأحداث ومن هناك توجه باتجاه معبر ناحل عوز الصهيوني حيث وقع إطلاق النار الصهيوني". يشار إلى أن المعلومات الأخيرة التي ذكرتها وسائل الإعلام العبرية تشير إلى أن حلس لم يصب. تعقيب أيضا: وأنا أعيد مطالعة البيان قد أتفهم غضب قيادات حماس جزئيا .. لكنني لا أتقبل وصم جميع من فروا إلى رام الله وأبعدهم عباس -في عز القيظ- إلى أريحا وقام بإذلال القائد أحمد حلس ورفض مجرد استقباله تماهيا مع دحلان !! عاد أبو ماهر وجميع من خرجوا معه إلى غزة مرة أخرى .. من خرج من داره .... ولم تُمَسُ شعرة واحدة من رأسه .. وحتى من اعتقلوا عند عودتهم أفرج عنهم بعد تحقيق شكلي كرامة للأخ المناضل أبو الشهيد أحمد حلس .. عاد وقد عرف تماما ما آل إليه الأمر في رام الله .. وفضل أن يقيم وسط أهله على مذلة عباس/دحلان .. وهو لم ينسى يوم أن وقف في وجه دحلان وقد كان السلطة في يد فتح .. ودحلان هو الآمر الناهي في القطاع .. فما كان من دحلان إلا أن أرسل له أسفل مساعديه وأخسهم "سمير المشهراوي" ليلقنه درسا ويتطاول عليه ويهدده في حياته .. يومذاك لزم أبو ماهر الصمت .. وترفع عن الرد على السافل المشهراوي .. واشترى حياته حيث لم يكن الرجل في غزة يساوي ثمن رصاصة لدى فرق الموت الدحلانية .. تم تعديل 8 أغسطس 2009 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان