وفي رد لواحد من مشايخ السلفية على سؤال بأن هناك آراء تقول بأن مالا يدرك كله لا يترك جله قال:
وفي فتوى أخرى:
ترى ماذا غير رأي هؤلاء الآن ولماذا أستبدلوا الذي هو أدنى بالذي هو خير؟ وأعني لماذا قبلوا بالديموقراطية الكافرة التي تقبل بحكم البشر من دون الله كما يدعون؟
ولماذا غيروا رأيهم؟ هل غيروا عقيدتهم؟ هل بدلوا دينهم واتخذوا الديموقراطية دينا؟
ما الذي بدل الأحوال وجعل الكفر بديلا عن الإيمان في نظرهم؟ وما الذي جعل الديموقراطية بديلا عن الشورى؟ وما الذي جعل لحم الخنزير ( الديموقراطية حسب وصف وج