Lighthouse بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 مقتل المطربة التونسية ذكرى على يد زوجها المصري 1914 (GMT+04:00) - 28/11/03 دبي، الإمارات العربية(CNN)-لقيت المطربة التونسية ذكرى محمّد مصرعها الجمعة، على يد زوجها "العرفي" المصري الذي انتحر إثر ذلك، وفق ما نقلت وكالات الأنباء عن الشرطة المصرية. وأفادت و كالة الأنباء التونسية الرسمية أنها علمت بمقتل المطربة التونسية التي تقيم في القاهرة منذ سنوات. ومن جهتها، قالت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية إن ذكرى قتلت حين أطلق عليها زوجها رجل الأعمال المصري أيمن السويدي النار في منزلهما بحي الزمالك فقتلها وقتل سكرتيرتها الخاصة ومدير أعمالها قبل أن ينتحر. وفيما لم توضح الشرطة سبب الحادث، أفاد شهود أن السبب يعود لمشاجرة بين ذكرى والسويدي استخدم على إثرها القاتل رشّاشا، حيث وجدت آثار 15 طلقة نارية على جثُة القتيلة. وقتل السويدي في الحادث كذلك كلا من سكرتيرة ذكرى، خديجة صلاح الدين وزوجها عمرو حسن صبري الذي يعمل بدوره مديرا لأعمال المطربة. ووفقا لمصادر قريبة من المطربة ورجل الأعمال، فقد عقد السويدي زواجا عرفيا على ذكرى منذ سنوات، ورفع قضية لحملها على الاعتراف بذلك والقبول بأن يعيش معها في نفس المنزل، وهو ما أقرّه له القضاء المصري قبل نحو الأسبوعين. وتعتبر ذكرى-واسمها الحقيقي هو العانس بنت محمد، وهي من مواليد عام 1961، في مدينة قفصة بجنوب تونس- من أبرز مطربات الوطن العربي في الآونة الأخيرة. وتسببت ذكرى في مطلع العام في موجة احتجاج، بعد أن شبّهت "الصعوبات التي اعترضتها في مسيرتها الفنية بالصعوبات التي واجهها الرسول محمد عليه الصلاة والسلام" الأمر الذي أهدر معه أحد رجال الدين السعوديين دمها. مقتل المطربة التونسية ذكرى مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 لقيت المغنية التونسية ذكرى حتفها اليوم بالقاهرة على يد زوجها رجل الأعمال المصري أيمن السويدي وشخصين آخرين كانا في مكان الحادث قبل أن ينتحر. وقال مراسل الجزيرة في القاهرة إن زوج المغنية (42 عاما) أفرغ في صدرها 20 رصاصة أثناء مشادة بينهما مما أدى إلى مقتلها على الفور. وكانت الخلافات قد احتدمت بين الزوجين في الأيام الأخيرة بسبب مواعيد عمل ذكرى التي كانت محل اعتراض من زوجها منذ أعلنا خبر زواجهما قبل شهرين. وقتل السويدي أيضا مدير أعماله وزوجته اللذين حضرا مناقشة الزوجين الأخيرة. وقد هرعت قوات الأمن إلى مكان الحادث في شقة الزوجين بحي الزمالك بالقاهرة، وتم نقل جثث القتلى إلى المشرحة لبدء التحقيقات، في حين شهد الشارع المواجه لمسكن ذكرى مشادات بين أفراد عائلة الزوج والصحفيين. وقال الملحن هاني مهنا وهو صديق مشترك للزوجين وكان الوحيد من الفنانين الذي حضر فور علمه بالخبر، إن الحادث مأساوي خاصة أن السويدي كان يحب ذكرى جدا ولم يتوقع أحد أن تكون النهاية على هذا النحو. يذكر أن المطربة الراحلة تقيم منذ عدة سنوات في مصر وقد شهدت أغانيها قبولا جماهيريا كبيرا في مختلف أنحاء الوطن العربي. :D :D مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 لا لا حرام انا لسه من اقل من ساعه كنت باقرا خبر عن نجاح البومها الاخير لدرجة انى حين قرات الخبر فى شريط الاخبار فى المنتدى لقيت عينى بتدمع و حسيت بخوف فظيع فى الحقيقه كنت لسه مخلصه قراءة رد سكوربيون فى موضوع عشره مليون جنيه ولقيته بيقول اننا لم نعد نبستم من القلب وبعدها قرات موضوع ما رايكم فى هذا فى باب هدى الاسلام.. ماعرفش ليه كل الحاجات دى اتلخبطت فى مخى وانا باقرا الخببر ولقيت نفسى باعيط .. لاحول ولا قوة الا بالله "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 الموت المفاجئ من الامور الصعبة جدا على الانسان الله يرحمها ويرحم كل الاموات حادث مؤلم فعلا :D مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 (معدل) Lighthouse كتبت: الله يرحمها ويرحم كل الاموات فعلا يا لايت .. حادث مؤلم .. خاصة انه أدى الى فقد حياة أكثر من أنسان... أضم صوتى اليكى ... الله يرحمهم جميعا و جميع الأموات. فــيــروز كتبت: فى الحقيقه كنت لسه مخلصه قراءة رد سكوربيون فى موضوع عشره مليون جنيه ولقيته بيقول اننا لم نعد نبستم من القلب فعلا لقد صدق العزيز "سكوب" فى هذه النقطة، و لكن أنا أعتقد انه بأيدينا نحن رسم الأبتسامة على شفاتنا و من قلبنا و من ثم نعكسها على كل من حولنا ... خاصة عند سماعنا الى تلك الأخبار و غيرها ... لا يجب أبدا أن نترك الحزن و الغضب و الشر أن يتملكنا و قلوبنا... قرات موضوع ما رايكم فى هذا فى باب هدى الاسلام.. ماعرفش ليه كل الحاجات دى اتلخبطت فى مخى وانا باقرا الخببر ولقيت نفسى باعيط .. لاحول ولا قوة الا بالله أنا أيضا مثلك قرأت هذا الموضوع و جميع التعليقات علية، و لكن كى أهون عليكى بعض الشئ و حتى لا يتملكك الغضب و الحزن .. الخ .. الخ ... قمت بعمل بحث سريع فوجدت هاتان الوصلتان ربما يكفكفا دموعك أو حزنك و الأهم أن لا ننساق على ما يراد بنا جميعا من شر أى كان مصدرة .... من هو أدونيس؟ تم تعديل 28 نوفمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 (معدل) وأفادت تقارير صحافية من القاهرة أن الرئيس التونسي زين العابدين بن علي أمر باتخاذ "جميع الإجراءات القانونية لحفظ حقوق الفنانة وللوقوف على ملابسات الحادث."وقد تمّ تبعا لذلك، وفقا لنفس التقارير، الاتصال بالسلطات المصرية لمد نظيرتها التونسية بجميع المعطيات المتصلة بالحادث، ولإيفاد قاض تونسي إلى القاهرة في إطار التحقيق الذي فتحته السلطات المصرية. الا يا ربى عمرها ما حصلت مع اى مواطن مصرى يلقى مصرعه فى بلد غريبه !! :D لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم :D وكمان هو من حق اى انسان يحمل معه مدفع رشاش يفرغ طلقاته فيمن يكره !! حسبنا الله ونعم الوكيل :D شكرا يا اخ وايت هارت على اللينكات لكن الظاهر ان احنا اللى اصابنا العطب ولم نعد قادرين على الاحساس بالسعاده ولا ايه؟ معلش اللينك الاولانى ملف بى دى اف وانا حاليا مش عندى اكروات ريدر فهل ممكن اعرف هو بيتكلم عن ايه؟ تم تعديل 28 نوفمبر 2003 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 (معدل) شكرا يا اخ وايت هارت على اللينكاتلكن الظاهر ان احنا اللى اصابنا العطب ولم نعد قادرين على الاحساس بالسعاده ولا ايه؟ معلش اللينك الاولانى ملف بى دى اف وانا حاليا مش عندى اكروات ريدر فهل ممكن اعرف هو بيتكلم عن ايه؟ عفوا يا عزيزتي .. هذا أقل ما يمكن فعلة لدرء الأندفاع و التسرع و الحكم على الأخرين... و أخشى أن نفسد موضوع العزيزة "لايت" اذا ما تفرعنا الى موضوع أخر .... و يعتبر هذا خرقا صريحا لقواعد المنتدى .. لم أبغى الا التخفيف عنكي .... عموما وصلة الPDF هى أصل المقال الذى أحزنك و أغضب الكثيرين فى موضوع "ايه رأيكم يا جماعة فى هذا الكلام" للعزيز "ggamal "، و هو من أرشيف جريدة "الحياة" السعودية، و وصلة أخرى بها تعريف كامل عن كاتب المقال الأصلي... أرجو أن لا أكون قد أفسدت موضوع العزيزة "لايت" بهذا الخروج و لكن يعلم الله أننى لا أهدف الى أى شر من وراء هذا ... و أعتذر ثانية. تم تعديل 28 نوفمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 صراحة الخبر احزنني جدا انسانة غريبة تموت بعيدا عن أهلها وايا كانت اسباب الخلافات بينها وبين زوجها فطريقة حل الخلاف كانت قاسية جدا وتعبر عن انانية الشخص المتصارع مع الغير :D مدفع رشاش mfb: من اين حصل عليه ؟؟ وهل من حق من يستطيع شراء سلاح ان يشتري اي نوع ويستخدمه بمنتهي البساطة . اذكر اني كنت على وشك عمل حادثة لاني تفاديت قطة تعبر الطريق . لااعرف كيف يهون على انسان ان يقتل انسان آخر :D مسكينة ومساكين باقي القتلي ... لعل لهم اطفال اصبحوا ايتام في لمح البصر :D مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 (معدل) هذا خبر قديم كان قد نشر على موقع مصراوي عن الفنانة الراحلة "ذكرى" .... و يالا غرابة القدر. صحيفة تونسية تنتقد إجازة قاض سعودي قتل ذكرى فــيــروز كتبت: الا يا ربى عمرها ما حصلت مع اى مواطن مصرى يلقى مصرعه فى بلد غريبه !! شفتي بقى يا فيروز ... دة مش بس الرئيس التونسي اللى أهتم بالفنانة الراحلة ... على العموم أنا أتخيل نفس التصرف من الجهات المختلفة فى بلدنا اذا وقع أى مكروة لا قدر الله لأى شخصية عامة لدينا وليكن فى المجال الفني .. مثلما حدث أخيرا مع الفنانة الراحلة "سعاد حسني" تم تعديل 28 نوفمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 الموضوع لا يستحق كل هذا الصخب والكتابات فيه هي مشكلة عادية جدا واحد اتجوز واحدة تونسية جاءت الى مصر لتغني وتشتهر واحبها فعلا واراد ان يمارس حقه كا زوج عليها ولكن طموحها هي كانت اكثر من ثروته فحدث خلاف وتشاحن بينهم وفي لحظة فقد فيها اعصابه منها قتلها وقتل سكرتيرتها وزوجها واظن ان لهم دور في اشعال الفتنة بينهم وبعد ان حس بجرم فعلته انتحر ودا شئ طبيعي جدا اما الحصول على رشاش دا برضه شئ طبيعي لرجل اعمال يتعامل بالمليارات وعلى فكرة اعتقد ان جنسيته الاصلية امريكية وليس مصرية او بالاحرى هو معه الجنسية الامريكية وهي التي بيدخل بيها مصر وباقي الدول العربية الي له فيها اعمال تجارية وغير موكد انه معه الجنسية المصرية حاليا يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 الموضوع لا يستحق كل هذا الصخب والكتابات فيه :D :D mfb: الاستاذ محمد ابو زيد شكرا لتوضيح حضرتك الخاصة بمايستحق ومالا يستحق اتذكر ان حضرتك سبق وطرحت موضوع عن مظاهرات قامت في احدى الدول العربية لعدم رغبتهم في اقامة حفلة لنانسي عجرم وقمت بعمل تغطية كاملة لكل ماذكرته وسائل الاعلام عن هذا الموضوع . فهل افهم من تعقيب حضرتك ان هناك نوعية من الموضوعات لايجب على الاعضاء طرحها ويطرها غيرهم :D ياريت حضرتك توضح لي وجهة نظرك بدلا من ان اشعر ان مشاركاتي غير مرحب بها من حضرتك وشكرا على الاضافة التي تفضلت بها مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 (معدل) Mohammad Abouzied كتب: واراد ان يمارس حقه كا زوج عليها الجزيرة: وكانت الخلافات قد احتدمت بين الزوجين في الأيام الأخيرة بسبب مواعيد عمل ذكرى التي كانت محل اعتراض من زوجها ما هو لو كل رجل يا عزيزي .. أختلف مع زوجتة على أى سبب كان لجأ الى قتلها ... هاتبقى غابة !! و بصراحة أنا أصلا أتحفظ على حكاية (حقوقة كزوج) !! يعنى ببساطة المفروض انه اتعرف عليها و هى فنانة .. و تزوجها و هى فنانة ... و أستطيع أن أتخيل (حيث لا شئ ثابت الى الأن) أنها كانت متمسكة بعملها و ربما كان هناك أتفاقا بينهم منذ البداية ... انا لا أتفق مع تعبير (ممارسة حقوقة) ... انا من رأيي ان الموضوع يستحق الكتابة و النقاش .. تم تعديل 28 نوفمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 انا اري ان الموضوع مطروح ليس لمناقشة مسالة وفاة الفنانة لانها توفت على كل حال . ولكن الملابسات المحيطة بقتلها هي التي تدعوا للمناقشة . فمثلا هل كل من يختلف مع زوجته مباح له قتلها لانه زوجها ومن منطلق زوجتي وانا حر فيها اقتلها واقطع فيها mfb: ومسالة حيازته سلاح ومش اي سلاح ( رشاش ) فهل كل ملياردير في هذه البلد يعيش كبلطجي ويمشي باسلحة يروع بها الآخرين لمجرد انه ملياردير :D مسالة أخرى ربما تكون غير مباشرة وهي تضرره من عملها :D هو سعادته لما اتجوزها مش كان عارف انها فنانة ولها مواعيد عمل مختلفة عن باقي خلق الله .. ولا فجأة كده قرر يتضرر اليومين دول . كان فين حضرته قبل كده :D ونقاط اخرى ممكن تناقش بعد اذن حضرتك يااستاذ محمد مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 (معدل) الجزيرة: عقد السويدي زواجا عرفيا على ذكرى منذ سنوات، ورفع قضية لحملها على الاعتراف بذلك والقبول بأن يعيش معها في نفس المنزل، وهو ما أقرّه له القضاء المصري قبل نحو الأسبوعين. انا أول مرة أسمع عن رجل يرفع قضية على زوجتة لحملها على الأعتراف بالزواج العرفي منه و كمان القبول بأن يعيش معها فى نفس المنزل!!! لغاية دلوقتى العكس هو اللى كنت بأسمع عنه ... بس بالذمة دة كلام؟؟؟!!! انا مش ممكن أتخيل فرض نفسى على أنسانة بهذه الطريقة، طالما لجأ الى القضاء فأكيد انهم تناقشوا هذا الأمر من قبلها ... و بالطبع كانت ترفض ... فأنا لو كنت مكانة لأنفصلت عنها بهدؤ طالما اننا لم نستطيع الأتفاق ... و لكنه أختار طريق خاطئ من وجهه نظرى ... جميل أن نلجأ الى القضاء كى ينصفنا من ظلم أو جرم واقع علينا .... و لكنى فى حالات مشابهة لتلك ... لا أعتقد اننى سألجأ الى القضاء كى أرغم أنسانة أن تقبل أن أسكن معها فى مسكنها على غير ارادتها!!! تم تعديل 28 نوفمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 (معدل) الشرطة المصرية تكشف معلومات جديدة عن "مجزرة ذكرى" نبيل شرف الدين من القاهرة:علمت (إيلاف) من مصادر أمنية مصرية أن التحريات التي أجرتها مباحث القاهرة عن مزيد من المعلومات الجديدة حول علاقة رجل الأعمال المصري أيمن السويدي، بزوجته التي قتلها المطربة التونسية ذكرى، ومنها أنه تزوجها عرفياً منذ حوالي سنة، ونشبت بينهما خلافات كثيرة بدأت حين أنكرت هي زواجه منها، فأقام الزوج دعوى صحة توقيع على عقد الزواج أمام المحكمة لإثبات صحة زواجه، وقدم المستندات الدالى حتى أصدرت المحكمة الخميس قبل الماضي حكمها بصحة توقيع عقد الزواج. ومضت التحريات لافتة إلى أن طبيعة عمل الفنانة ذكرى كمطربة، واعتيادها السهر حتى وقت متأخر خارج المنزل، بينما كان زوجها أيمن السويدي يلح عليها لاعتزال الفن، الأمر الذي رفضته ذكرى على نحو قاطع، بل وطلبت الطلاق، لكن الزوج كان متيماً بها، لدرجة أنه تزوجها رغم اعتراض أسرته على هذه الزيجة، وتلويحها بمقاطعته في حال استمرار زواجه منها. يذكر هنا أن الزوج أيمن السويدي رجل أعمال مليونير، وابن عائلة مصرية ثرية اشتهرت بتجارة الأجهزة الكهربائية والمعدات. كما أشارت تحريات المباحث إلى أن السويدي وزوجته المطربة ومدير أعماله وزوجته عادوا فجر اليوم إلى المنزل بعد رحلة في إحدى البواخر النيلية، وطلب السويدي من الخادمتين المكوث في غرفتهما وعدم مغادرتها، ثم أخبر الضحايا الثلاث بشرائه بندقية كلاشينكوف، وأنه سيحضرها ليشاهدوها، غير أنه عاد للتشاجر مع زوجته ذكرى حينما جدد طلبه بضرورة اعتزالها الغناء، فرفضت وتبادل الطرفان الاتهامات والشتائم، فقام الزوج بإطلاق أربعين رصاصة من بندقية الكلاشينكوف على زوجته المطربة، وعلى مدير أعماله وزوجته ثم انتحر بمسدسه. وأشارت تحريات فريق البحث إلى أن الموسيقي هاني مهني كان أول من حضر الى مكان الحادث، وأنه كان صحبة الضحايا الأربع حتى الخامسة من فجر الجمعة، وانه لاحظ وجود خلاف بين رجل الأعمال وزوجته بسبب اصرار الزوج علي ان تعتزل ذكرى الفن وهو الأمر الذي رفضته تماماً، وطلبت الطلاق في حال إصراره على اعتزالها، وأن السويدي كان متعلقاً بها لأبعد حد. وتعد الفنانة ذكرى التونسية الاصل من أشهر المطربات العرب التي ذاع صيتها في مصر وتقيم بصفة دائمة في القاهرة منذ عدة سنوات، وغنت باللهجات التونسية والمصرية والجزائرية واللبنانية والليبية والخليجية، وكان الموسيقيون العرب يعتبرونها من أقوى الاصوات النسائية الموجودة على الساحة الغنائية العربية المعاصرة. وبدأ مشوار ذكرى مع الفن قبل عشر سنوات بألبوم بعنوان "وحياتي عندك"، انتجه الموسيقار هاني مهنى الذي تبنى موهبتها الغنائية، وبعد سنوات قدمت ألبومها الثاني بعنوان "الاسامي"، ثم اتبعته بألبومها الثالث بعنوان "الله غالب"، وقدمت بعد ذلك ثلاثة البومات باللهجة الخليجية، كان أحدثها ألبوم "ذكرى 3"، كما قدمت أيضاً باللهجة المصرية عدة ألبومات شهيرة كان أحدثها "يانا"، فضلاً عن ألبوم باللهجة الليبية بعنوان "اخترتك" وآخر باللهجة الجزائرية بعنوان "حيّرتني". وأخيراً فقد صدر لها خلال عيد الفطر الحالي ألبوم بعنوان "يوم عليك"، تعاونت فيه مع مجموعة من الشعراء والملحنين المصريين منهم صلاح الشرنوبي ووليد سعد ومحمد رحيم وغيرهم. تم تعديل 28 نوفمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 الحقيقه يا استاذ محمد الموضوع يستحق النقاش لانه انعكاس لظاهرة العنف الذى اصبح وسيله للحوار و فرض الراى ولم يعد الحوار بالكلمات هو الطريقه التى نناقش بها امورنا بل صارت الرشاشات تستخدم بين الزوج و زوجته لممارسة ما يراه طرف حقا له على الطرف الآخر .. وده فى حد ذاته امر خطير جدا يستحق النقاش المتعمق واعتقد ان الزوج الذى يرى فى طموح زوجته ما يهدده يطلقها و يتزوج امراه بلا طموح او بطموح متناسب مع ثروته !! اما بالنسبه للرشاش فلازلت غير مقتنعه بان من حق اى رجل اعمال الحصول على مدفع رشاش !! اففهم ان يرخص له بحمل مسدس مثلا لحماية نفسه اما ان يحمل رشاشا يفرغ منه 20 طلقه فى جسد زوجته او من يدفعه سوء حظه للوقوف امامه فهذا اسميه ارهاب .. فكيف يمكن السماح لرجل اعمال بحمل مدفع رشاش ولا يطالب الباقون بنفس الحق لتتحول البلد الى غابه؟ هل يمكن ان نتصور حالنا لو سمح للجميع بحمل الرشاشات معهم !! وما الداعى اذن لوجود حرس خاص لهذه الشخصيات هم فقط من يمكن السماح لهم بحمل اجهزه لحماية الشخصيات التى تحتاج الى حمايه مش كل واحد معاه قرشين يحمل ما يتراءى له من اسلحه !!! الاخ وايت هارت اتفق معك ى ان الزوج تزوجها وهى فنانه والخبر يقول انه مغرم بالزواج من فنانات !! اى انه يبحث عن الشهره هو الآخر ولا يمكن ان نلتمس له اى عذر فيما فعله او نبرر ما فعله بطموح زوجته الى الشهره !! امال هو تزوجها اصلا ليه ما هو عشان مشهوره !! كما انه تزوجها عرفيا من البدايه ولو لم يكن الامر فى مصلحته من الاول لم يكن ليوافق عليه ولكن يبدو انها هى من اردات الخلاص منه على غير ما اعتاد فقررر ان ينهى حياتها للابد .. حسبنا الله و نعم الوكيل .. اينعم الآن هو بين يدى خالقه لكن الجريمه بشعه فعلا .. "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2003 يا جماعة المشكلة مشكلة شخصية بحته بين زوجين يعني تعميمه والبحث في جذوره يمكن يمس العائلة نفسها وهي عائلة السويدي وهم ملهمش ذنب ابدا فيما حدث والقضايا كتير ولكنها ليس ظاهرة ولا كانت حكاية السطور والاكياس البلاستيك ها تبقى ظاهرة ايضا عموما انا قلت رئي في الموضوع اصلا واعتقد ان ما قتل ذكرى هو الحب يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 29 نوفمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2003 يا جماعة المشكلة مشكلة شخصية بحته بين زوجين يعني تعميمه والبحث في جذوره يمكن يمس العائلة نفسها وهي عائلة السويدي وهم ملهمش ذنب ابدا فيما حدث والقضايا كتير ولكنها ليس ظاهرة ولا كانت حكاية السطور والاكياس البلاستيك ها تبقى ظاهرة ايضا عموما انا قلت رئي في الموضوع اصلا واعتقد ان ما قتل ذكرى هو الحب كل جريمة ترتكب اطرافها لهم اسر واهل والجرائد تتحدث عنهم ليل نهار اشمعني اسرة السويدي يعني اللى ح نخاف على سمعتهم من القيل والقال وهو سعادته عمل ايه علشان يحافظ على سمعتهم الله يرحمه بقى كان المفروض هم يخافوا على سمعتهم بردعه عن الجري وراء الفنانات والراقصات . وح نتكلم بعدين عن ظواهر قتل الازواج والزوجات :D مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 29 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2003 (معدل) Mohammad Abouzied كتب: يا جماعة المشكلة مشكلة شخصية بحته بين زوجين الكلام دة لو كان الزوجين دول من عامة الشعب... مش شخصيات بارزة و مشهورة المفروض انه وسائل أعلام دولية مختلفة هاتنقل الخبر .. طبعا غير الجانب الدبلوماسي.. البحث في جذوره يمكن يمس العائلة نفسها وهي عائلة السويدي وهم ملهمش ذنب ابدا فيما حدث انا من رأيي ان ليهم ذنب فى اللى حصل بطريقة مباشرة و غير مباشرة، هذه احداها مثلا: ايلاف:رغم اعتراض أسرته على هذه الزيجة، وتلويحها بمقاطعته في حال استمرار زواجه منها. ثم اذا كان ليس هناك ما يشوب العائلة، فعلى ماذا نخشى، خاصة انه لو تجرأت أى وسيلة أعلام بأى تشهير أو نشر أكاذيب فهناك ما يسمى قضايا التعويض و القذف و التشهير خاصة اذا كان المعتدى علية من على وزن هذه العائلة أو غيرها .. أما اذا كانت حقائق فلما لا؟ أفلسيت هذه هى من احدى وظائف الأعلام؟ نحن و الملايين غيرنا نكتسب الكثير من التجارب و نتعلم منها أيضا بقرأة ما يحيطنا من أحداث واقعية ... خاصة اذا كانت تجنى أهداف أخرى أكثر عمومية و نفعا علينا جميعا .. فمثلا أليس من الممكن اذا تتبعت الشرطة عن مصدر شرأة لهذا السلاح عن الكشف عن مافيا ما لتهريب و بيع الأسلحة بطريقة غير مشروعة .. و ربما يساهم النشر (مع التأكد من صحة الوقائع) يشجع المواطنين عن المشاركة و الأعلان و الكشف عن بعض المعلومات التى تساعد الشرطة حتى لا يتعرضوا و أولادهم يوما ما لخطر قادم من وراء تلك التجارة الغير مشروعة؟والقضايا كتير ولكنها ليس ظاهرة ولا كانت حكاية السطور والاكياس البلاستيك ها تبقى ظاهرة ايضا انا لا أستطيع مقارنة جرائم قتل بعض الزوجات لأزواجهم و تقطيعهم بالساطور و وضعهم فى أكياس، بهذه الجريمة أو هذا الشاب المسكين الذى قتل فى مركز تجارى شهير "أكاردى" أو شئ من هذا القبيل لا أتذكر بصراحة ... على انه حتى الحالات الأولى و ما قامت بعملة الفنانة "نبيلة عبيد" و "أبو بكر عزت" فى فيلم "المرأة و الساطور" قد كشف للكثيرين نوعية أحدى الرجال الذين يعيشون بيننا و ما يسببوة من كوارث تهلك من حولهم و تهلكهم أنفسهم بمثل هذه الطريقة البشعة ... لا أستطيع تجاهل تبصيرنا بمثل هذه المعلومات والتفاصيل ... حتى نحترس فى حياتنا و تعاملتنا ... عموما انا قلت رئي في الموضوع اصلا واعتقد ان ما قتل ذكرى هو الحب هذا رأيك و بالطبع أنا أحترمة ... حتى و لو انى لا أتفق معه، لأن الحب = خير .... و القتل = شر و هذا تناقض واضح لا يمكن أن يجتمع أثناتهم.. خاصة و أننى لا اؤمن بمقولة ( و من الحب ما قتل ) ... انا من رأيي انه هناك أكثر من عامل و سبب تسببوا فى قتل هؤلاء المساكين و أنتحار القاتل ... تم تعديل 29 نوفمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 29 نوفمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2003 ردودك يا استاذ وايت هارت لم تقنعني ابدا وعموما بالطبع ها تكون فيه قضايا تشهير وقذف وعادتا المحامين في الحالات دي بيجمعوا قصصات الصحف وما كتب في المواقع لتحويل القضية من فضيحة لهم الى ضحايا موامرات محاكه ضد عائلة السويدي وشركات السويدي وبالطبع ها تستغل للدعاية لهم ايضا يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان