Lancelot بتاريخ: 2 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 ديسمبر 2003 معروف أوي مصير المذيعات التي ترتدي الحجاب في التليفزيون المصري ... و رغم إن قناة الجزيرة سمحت لواحدة من مذيعاتها بالظهور محجبة و رغم إن كثير من القنوات العربية طبيعي جدا فيها ظهور المذيعات محجبات .. إلا أن هذا مازال taboo في نظر تليفزيون الريادة الإعلامية ... هذا الخبر من موقع الميدل إيست أون لاين يكشف المزيد عن الموضوع ..... تفاقمت الأزمة بين التلفزيون المصري والمذيعات المحجبات اللاتي بلغ عددهن 12 مذيعة حتى الآن في أعقاب شكوى تقدمت بها أخر مذيعة تحجبت في القناة الثانية في التلفزيون المصري إلى الشرطة والنيابة العامة تتهم فيها زينب سويدان رئيسة التلفزيون بالاعتداء عليها بالضرب والسبّ بسبب إصرارها على الظهور على الهواء بالحجاب ورفض الأخيرة. وجاء هذا الإشكال في الوقت الذي استسلمت فيه غالبية المذيعات المحجبات للأمر الواقع وقبلن بالعمل خلف الكاميرا في الإعداد أو بالصوت فقط دون الصورة، فيما قدمت أخريات استقالتهن لإصرار اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري على رفض ظهور المذيعات محجبات بسبب ما قال رئيس الاتحاد إنه عقد بين المذيعة (بغير حجاب) وبين الاتحاد يٌفسخ في حالة لبس الحجاب!. وأكد حسن حامد رئيس الاتحاد أن الحجاب مسألة شخصية ولا تلزم الاتحاد بظهورهن على الشاشة، وقال إن "المذيعة عندما تقدمت للاختبارات لإجازتها كمذيعة تمت الإجازة وفق شكل معين وهو الشكل الذي خضعت فيه المذيعة للاختبارات، أي بدون حجاب، وبناء عليه تم اختيارها والتعاقد معها علي هذا الأساس، والعقد هنا شريعة المتعاقدين ما دامت قد ارتضت هذا الوضع بإرادتها، أما أن تغير شكلها بارتداء الحجاب فهو أمر يعتبر إخلالا بالاتفاق بينها وبين التلفزيون ومن حقنا هنا أن لا نسمح لها بالظهور على الشاشة"!. وكانت مها مدحت أحدث المذيعات المحجبات في القناة الثانية في التلفزيون المصري اتفقت، كما تروي هي، مع رئيسة التلفزيون المصري على أن تغير شكل حجابها كي يكون مثل حجاب رئيسة وزراء باكستان السابقة بنازير بوتو (أي تظهر جانبا من شعرها) كشرط للسماح لها بتقديم برنامج ديني في شهر رمضان (معالم إسلامية) قدمت منه سبع حلقات، بيد أنها فوجئت عقب انتهاء شهر رمضان بمنعها من الظهور. وقالت إنها ذهبت للاحتجاج لدى وزير الإعلام وأمين عام الحزب الحاكم صفوت الشريف، ولم تتمكن من لقائه، وأن رئيس التلفزيون زينب سويدان رفض فكرتها تقديم برنامج جديد بالحجاب باسم (أمومة وطفولة) واعتدت عليها بالسب والضرب، مما سبب لها كدمات في وجهها دفعتها لتحرير محضر ضدها في قسم الشرطة، وأنها قدمت شكاوى لرئاسة الجمهورية المصرية ضد منعها من الظهور بالحجاب. إلا أن رئيسة التلفزيون زينب سويدان نفت الواقعة في تصريح لمجلة "روز اليوسف" في عددها الصادر أمس السبت، وقالت إن الواقعة غير صحيحة وأنها لم تر المذيعة، وأن الأخيرة هي التي تطاولت عليها وعلى سكرتيرة مكتبها، وقد رفض رئيس الاتحاد حسن حامد التدخل على اعتبار أن الواقعة أصبحت في يد النيابة العامة. وترجع مشكلة المذيعات المحجبات إلى عام 1970 عندما بدأت بحجاب المذيعة كاريمان حمزة التي سٌمح لها فيما بعد بإعداد برنامج غير دوري ذي طابع ديني، ثم هدأت الظاهرة إلى أن بدأت في الانتشار على نطاق واسع وبالجملة العام الماضي (2002) عندما أقدمت خمس مذيعات عاملات في قناة الإسكندرية الإقليمية المعروفة بالقناة الخامسة، على لبس الحجاب دفعة واحدة، وتم منعهن من تقديم برامجهن بسبب ارتدائهن الحجاب. وزاد "الارتباك" بين مسؤولي القنوات التلفزيونية من هذه الموجة المتواصلة من لبس الحجاب ومطالبة المحجبات بالظهور بالحجاب أسوة بما يجري في دول ومحطات فضائية عربية أخرى في أعقاب لبس ست مذيعات جديدات للحجاب وحرمانهن من الظهور على الهواء بسبب قرار غير معلن بمنع ظهور المحجبات، أربع منهن في (قناة النيل للأخبار) الناطقة بالعربية، واثنتان (تحجبتا قبل فترة) في قناة (نايل. تي. في) الناطقة بالإنجليزية. وزاد الأزمة تعمقا وجود نقص في الكوادر النسائية المدربة للظهور على الشاشة خاصة أن المحجبات هن من الكفاءات الشابة الحديثة على الشاشة. كما زادها أن نسبة 95 في المائة من دفعات كليات الإعلام (قسم إذاعة وتلفزيون) محجبات أيضا ما يعني أن هناك - كما تقول خريجة حديثة من الكلية تفضل عدم ذكر اسمها - أزمة مستقبلا في المذيعات المصريات اللاتي تأتي نسبة كبيرة منهن من كليات الإعلام. من ناحية أخرى، انتقلت الأزمة التي شهدتها في أعقاب تحجب وكانت المذيعات: غادة فاروق وسالي أسامة وشيرين الشنيتي ومعتزة مهابة من القناة الخامسة (قناة الإسكندرية)، قد لبسن الحجاب بشكل جماعي العام الماضي، مما أثار ارتباك المسؤولين عن القناة بسبب كفاءة المعتزلات وقدمهن في العمل (دفعات 1990)، وسبقهن المذيعات داليا خطاب وداليا شيحة من قناة (نايل. تي في) قبل عامين تقريبا. وقد اضطرت رئيس قناة النيل للأخبار (سميحة دحروج) إلى تحويل المذيعات المحجبات إلى العمل في إعداد وتحرير النشرات الإخبارية بسبب وجود قرار غير معلن بعدم ظهور المحجبات علي الشاشة، وقالت إن "من يختار الحجاب عليه أن يختار معه الابتعاد عن الشاشة". وأرجعت قرار الحجاب بين المذيعات لفشلهن في إدارة بيوتهن وعملهن معا وعدم مثابرتهن فيلجئن للتضحية بالعمل ككبش فداء كما قالت. يذكر أن كافة المذيعات المحجبات الجدد لا يعانين من أي مشكلات مادية أو مهنية أو اجتماعية ومشهورات بالكفاءة، كما أنهن طالبن بالسماح لهن بالعمل في نفس الوظائف، وقالت بعضهن لوسائل أعلام مصرية أنهن لم يتحجبن بسبب الداعية عمرو خالد ولا يسمعن خطب هذا الداعية الذي تنسب له الصحف العلمانية المصرية "تهمة" الوقوف وراء حجاب الفنانات والمذيعات وغيرهن في المجتمع المصري. كما أن مذيعة تلفزيون قناة "الجزيرة" الشهيرة خديجة بن قنة قد لبست الحجاب وبدأت في إذاعة الأخبار به عقب موافقة إدارة القناة علي ظهورها به، وقالت خديجة إن قرارها بلبس الحجاب قديم ولكنها كانت تؤجله حتى التقت بالشيخ عمر عبد الكافي (مصري تم منعه من الخطابة قبل عمرو خالد بسبب خطبه الداعية للعفة والحجاب) الذي أقنعها بلبسه فورا. وقد بدأ المسؤولون في قناتي الإسكندرية والنيل الإسراع في اختيار وتعيين مجموعة جديدة من المذيعات لملء الفراغ الذي حدث بسبب إبعاد المذيعات الـ 12 عن الهواء، خاصة أنهن كن من أكفأ وأقدم المذيعات، وكانوا يقدمن برامج مميزة. رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته __ وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 2 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 ديسمبر 2003 وأكد حسن حامد رئيس الاتحاد أن الحجاب مسألة شخصية ولا تلزم الاتحاد بظهورهن على الشاشة، وقال إن "المذيعة عندما تقدمت للاختبارات لإجازتها كمذيعة تمت الإجازة وفق شكل معين وهو الشكل الذي خضعت فيه المذيعة للاختبارات، أي بدون حجاب، وبناء عليه تم اختيارها والتعاقد معها علي هذا الأساس، والعقد هنا شريعة المتعاقدين ما دامت قد ارتضت هذا الوضع بإرادتها، أما أن تغير شكلها بارتداء الحجاب فهو أمر يعتبر إخلالا بالاتفاق بينها وبين التلفزيون ومن حقنا هنا أن لا نسمح لها بالظهور على الشاشة"!. كلام منطقي لا أرى أى غبار علية.... كما زادها أن نسبة 95 في المائة من دفعات كليات الإعلام (قسم إذاعة وتلفزيون) محجبات أيضا ما يعني أن هناك - كما تقول خريجة حديثة من الكلية تفضل عدم ذكر اسمها - أزمة مستقبلا في المذيعات المصريات اللاتي تأتي نسبة كبيرة منهن من كليات الإعلام. لا أعتقد ان الأمر سيصل الى درجة الأزمة... أنا أعتقد ان مافيش أى حكومة ليها دراع علشان يتلوى. و أغانى الفيديو الكليب أو حتى الممثلات يتم التعاقد معهم من دول مجاورة و بلا أى مشاكل فمن الخاسر؟؟!! كما أن مذيعة تلفزيون قناة "الجزيرة" الشهيرة خديجة بن قنة قد لبست الحجاب وبدأت في إذاعة الأخبار به عقب موافقة إدارة القناة علي ظهورها به.. على ما أظن ان "قناة الجزيرة" قناة خاصة .. أما قنوات "النيل" أو غيرها فهى عامة - حكومية .. مصادر تمويل الجهازين مختلف على ما أظن ... وقد بدأ المسؤولون في قناتي الإسكندرية والنيل الإسراع في اختيار وتعيين مجموعة جديدة من المذيعات لملء الفراغ الذي حدث بسبب إبعاد المذيعات الـ 12 عن الهواء... طبيعي جدا .. و أكيد هايلاقوا ألوف مش بس 12 ، زى أى جهة عمل أخرى مافيش موظف ممكن بأى حال من الأحوال يتسبب فى وقف مؤسسة كاملة ... الشغل لازم هايمشى بية أو من غيرة .. الموظف اللى يفتكر أن المركب هاتغرق من غيرة من وجهه نظرى غلطان. عموما انا لو مكانهم و حاسس ان فيه ظلم وقع عليا من هذا الأبعاد ... هالجأ الى القضاء و أستمر فى قضيتى حتى النهاية .. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Excellence بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 وأكد حسن حامد رئيس الاتحاد أن الحجاب مسألة شخصية ولا تلزم الاتحاد بظهورهن على الشاشة، وقال إن "المذيعة عندما تقدمت للاختبارات لإجازتها كمذيعة تمت الإجازة وفق شكل معين وهو الشكل الذي خضعت فيه المذيعة للاختبارات، أي بدون حجاب، وبناء عليه تم اختيارها والتعاقد معها علي هذا الأساس، والعقد هنا شريعة المتعاقدين ما دامت قد ارتضت هذا الوضع بإرادتها، أما أن تغير شكلها بارتداء الحجاب فهو أمر يعتبر إخلالا بالاتفاق بينها وبين التلفزيون ومن حقنا هنا أن لا نسمح لها بالظهور على الشاشة"!. العزيز Lancelot عندك حق فعلا معروف أوي مصير المذيعات التي ترتدي الحجاب في التليفزيون المصري ... لأن التلفزيون المصري لا يعبر على الإطلاق عن المجتمع المصري..بل هو مصدر إساءة له هل كل رجال العمال المصريين لصوص و الموظفين كلهم مرتشون ؟ هل هذه إخلاقيات و عفة و تدين الفتاه أو المرأة المصرية كما تظهرها المسلسلات؟ هل كل الرجال الملتحين (ذوو اللحى) إرهابيين أو نصابين ؟ هل كل المصريين يسكنون القصور ؟ هل الغالبية العظمى من النساء المصريات متحجبات و محتشمات أم كما يظهرهن التلفزيون المصري؟ ثم هل ظهور المذيعة بالحجاب يضر بالريادة الإعلامية الوهمية..أم الركاكة و الجهل و السطحية أما الرد التافه للأخ حسن حامد فيوضح أن الريادة التلفزيونية تدار بفكر تحت مستوى الفقر .. حتى في التبرير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 بسم الله الرحمن الرحيم ماكتبه العزيزExcellence هو فعلا مايحدث وأن جهاز الإعلام المصري بأكمله تحول لإداة للإساءة لمصر وأداة لغسل أدمغة الشعب من قبل السلطة. و بمناسبة ماكتب في أحد الردود علي أنه لاغبار علي حالة الفرد عند توقيعه لعقد عمل وأنه يتفق مع مايقوله حسن حامد... فهو كلام بلا معني و خالي من المنطق باطل يراد به حق.. ولنأخذ علي سبيل المثال تعليق صفوت الشريف حول عدم وجود مذيعات سمراوات في التلفزيون المصري فأجاب سيادته البنات لما بيجوا اول مرة بيكون منهم السمر و البيض لكن نعمل ايه ده انا نفسي مبعرفهمش بعد كده من المكياج و صبغات الشعر.. و من الممكن أيضا تفنيد الرد بأن جمال المذيعة يتأثر بتقدمها في العمر و علي سبيل المثال مهرة راشد و سهير شلبي ... فهل من حق حسن حامد أن يطردهم من التلفزيون لأن شكلهم قد تغير عن وقت تنفيذ العقد؟!!! لكن هي في النهاية السيطرة العلمانية علي أجهزة الإعلام المصرية التي جعلت منقناة الجزيرة هي قناة التلفزيون الإخبارية الوحيدة و من قنوات لبنان هي قنوات التسلية و من قنوات ارت و ابوظبي هي قنوات الرياضة و جعلت الدشوش تعطي منظرا جماليع علي اسطح البنايات بدلا من الكراكيب المشونه... و جعلت الإبتكار المصري يتفوق علي التشفير بإشتراك شهري مع مجموعات الدش التعاوني ب 15 جنيه في الشهر... أما التلفزيون المصري..... فأصبح ملاذا للشلة الحاكمة و محبي مرض ارتفاع الضغط رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 (معدل) Excellence كتب: أن الريادة التلفزيونية تدار بفكر تحت مستوى الفقر .. حتى في التبرير mgramoun كتب: أن جهاز الإعلام المصري بأكمله تحول لإداة للإساءة لمصر وأداة لغسل أدمغة الشعب من قبل السلطة. و مع ذلك يواظب على متابعة أخبارة و برامجة و مسلسلاته و أفلامة الملايين، بل و هنا فى المنتدى حسب الكثير من المواضيع ... و لا حصل غسيل مخ و لا يحزنون ... و لو كان ما تقوله صحيحا لبدأ الناس من تلقاء أنفسهم (التدريب) على سلاح المقاطعة الشهير، و لكن مع الأسف لا يحدث .. تماما كباقى وسائل الأعلام كالصحف و المجلات ... انا لا أنكر ان جهازنا العلامي ينقصه الكثير و ما ذال أمامة الكثير من الخطواط ليقطعها، و لكن ما أقرأة من حين الى أخر لا يندرج من وجهه نظرى الشخصية الى درجة النقد بل التجنى و الهدم لمجرد الأنسياق وراء عاطفة ما و التنفيس عنها بأى طريقة كانت.... ان كنا فعلا محايدين لقمنا بعمل تقييم موضوعي و نسأل أنفسنا ببساطة، هل تمثليات التليفزينون تصور فقط ما يظهر ان المصريين هم من سكان القصور أو... لصوص .. أو أرهابيين الى أخر تلك القائمة التى ذكرها العزيزExcellence ... أعتقد الأجابة ستكون بالنفى. هل تليفزيون بلدنا فعلا جهاز علماني؟؟!! الأجابة قطعا بالنفى و الا بماذا نفسر تلك المساحة الدينية على تنوعها و على خريطة كل قنواته ؟ و قد لفت نظرنا العزيزmgramoun الى الحل وهو ليس جديد و يلجأ اليه جميع من لا تعجبه برامج التليفزين المحلى فيلجأ الى الخاص و هذا فى جميع انحاء العالم و ليس لدينا فقط، سواء عن طريق الساتلايت أو الكابل أو غيرة من الوسائل، على انه محق فى الأثر السلبي لكثرة أعداد الأطباق المستقبلة فوق أسطح منازلنا مسببة تشوية المنظر العام ولكن حتى هذه ليست مسئولية التليفزيون أو صفوت الشريف!!! بل مسئولية سكان العمارة أولا بعدم اتحادهم واشتراكهم ماديا سويا على تركيب طبق واحد فقط رباعى ال L.B.C و من ثم تركيب Switch فى علبة مغلقة و من ثم شبكة كابلات توزع على الجميع .... فأن لم يفعلوا ذلك لأسباب عديدة كأن يكونوا على خلاف سويا أو جهل بعدم وجود تلك الأنظمة و أنسياقهم و رضوخهم لأستغلال تجار تلك الصناعة أو غيرة من الأسباب .. تنتقل المسئولية الى المحافظة و سعيها الى تمرير قانون جديد فى البرلمان - محدث خاص بهذه النقطة و ليكن بتوزيع تصاريح معينه .. الخ .. الخ ... اما القاء كل التهم و العبر و من ثم الحكم على جهاز واحد و شخص بأسمه بأنه هو المسئول و (ما ينفعش يبقى مسئول) هذا ادرجة تحت بند التشهير و التجنى ... اما النقطة التى طرحها العزيزLancelot فما ذلت عند رأيي بأتخاذ الطريقة المتحضرة فى حالة شعور أحدا بالظلم أو التعسف ... القضاء. أما فيما عدا ذلك فهو نوع من أنواع ( تحديف الطوب ) أو (هاستناك برة )!!! :rolleyes: تم تعديل 3 ديسمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 وأرجعت قرار الحجاب بين المذيعات لفشلهن في إدارة بيوتهن وعملهن معا وعدم مثابرتهن فيلجئن للتضحية بالعمل ككبش فداء كما قالت. فى الحقيقه لفتت هذا الجمله نظرى .. بالاضافه طبعا لحرق الدم اللى على الصبح اللى الموضوع اشعرنى بيه ولا ادرى هل السيده سميحه دحروج تناقض نفسها !! فالمراه الفاشله فى بيتها و عملها لن ترفع قضيه او تصر على عمل هى فاشله فيه !! بالاضافه الى انها تدين نفسها بقولها ان المذيعات فاشلات فى عملهن !! طيب هن فاشلات وانت تتركيهن للعمل تحت قيادتك تبقى حضرتك ايه !! وهل نجاح المراه و فشلها اصبح الآن يقاس بالمساحه التى تكشف عنها من جسدها !! فى الحقيقه لا ادرى ما هى تلك المهنه المحترمه التى تطالب المراه بالكشف عن شعرها لتحتفظ بعملها !! وهل من المعقول ان امراه تتهم غيرها بالفشل فى عملها و حياتها لانها تريد ان تظهر بما يتفق مع قيم دينها رغم انها امراه مثلها !! اولا يمكن اعتبار هذا نظرا للمراه على انها جسد وشعر و ماكياج فقط !! الا يعيب الغرب علينا قصور نظرتنا كعرب الى المراه و اعتبارها متاع فقط والا يعد هذا الموقف من حجاب امراه عامله تاكيدا لهذه النظره !! المشكله عموما ليست فى اللجوء للقضاء من عدمه فقد سبق للقضاء ان انصف المذيعات فى هذه القضيه المحسومه ولكن المشكله فى التكيه الاعلاميه التى لا تطبق احكام القضاء .. فالامر ليس كما يقول السيد حسن حامض عقد لا يمكن الخروج عليه فقد حسم قضاء مصر الذى يسبحون بعدالته و نزاهته هذه القضيه ولكن هل هو و باقى شلة ماسبيرو على استعداد للتنفيذ؟ "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 مقتطفات.... قص و لصق اما في مصر فان التليفزيون المصري اصدر قرارا بمنع ظهورالمحجبات على شاشة التلفزيون على الرغم من عدم وجود نص قانوني يمنع ظهور المذيعة على الشاشة وهي ترتدي الزي الاسلامي، وتطورت الأزمة وامتدت الى قاعة البرلمان المصري بعد أن تقدم الدكتور حمدي حسن عضو البرلمان بسؤال لوزير الاعلام المصري صفوت الشريف لمعرفة سبب منع المذيعات المحجبات من الظهور على شاشة التلفزيون وقنواته الفضائية والمتخصصة. http://www.annabaa.org/nbanews/13/23.htm ومها مدحت، من أشهر المذيعات، وتقول إنها تعمل في التليفزيون المصري منذ أكثر من 10 سنوات وانها بدأت في اتخاذ اجراء قانوني ضد هذه الهيئة. ووفقا للوثائق القانونية فان مها مدحت تزعم انها تعاقب على ما وصفتها بحقها في ممارسة شعائرها الدينية. وتقول إنه منذ ارتدت الحجاب في مارس من العام الحالي تم نقلها للعمل وراء الشاشة بمعنى أن تقرأ المواد بصوتها دون ظهور صورتها. وتقول مذيعة أخرى إنه إذا كان بامكان النساء في المهن الاخرى العمل وهن يرتدين الحجاب فلماذا لا نستطيع نحن ذلك؟ ومسألة الحجاب تثير الجدل في مصر منذ وقت طويل. وكانت النساء في مصر قد بدأن احتجاجا على غطاء في الثلاثينيات، وفي الستينيات كان الحجاب شيئا من الماضي. ولكن مع بزوغ الحركات الإسلامية مجدداً عاد الحجاب وأصبح الان قضية في المحاكم. وهذه القضية تلقي الضوء على مأزق الدولة في مصر. فوفقا للدستور فإن الإسلام هو دين الدولة والشريعة هي مصدر التشريع. http://www.iico.org/al-alamyiah/current-is...-minorities.htm يذكر أن كافة المذيعات المحجبات الجدد لا يعانين من أي مشكلات مادية أو مهنية أو اجتماعية ومشهورات بالكفاءة، كما أنهن طالبن بالسماح لهن بالعمل في نفس الوظائف، وقال بعضهن لوسائل إعلام مصرية إنهن لم يتحجبن بسبب الداعية عمرو خالد ولا يسمعن خطب هذا الداعية، الذي تنسب له الصحف العلمانية المصرية تهمة الوقوف وراء حجاب الفنانات والمذيعات وغيرهن في المجتمع المصري . وقد بدأ المسئولون في قناتي الإسكندرية والنيل بالإسراع في اختيار وتعيين مجموعة جديدة من المذيعات لملء الفراغ الذي حدث بسبب إبعاد المذيعات الـ 11 عن الهواء، خاصة أنهن كن من أكفأ وأقدم المذيعات، وكن يقدمن برامج مميزة . http://www.almansiuon.com/women/news/002entfada.htm تجارب فاشلة و أخري ناجحة في إعتزال الفن و الإعلام . http://us.moheet.com/asp/report/new-design...ts/mo3tzlat.htm رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 قالت فاطمة فؤاد رئيسة القناة الخامسة الإثنين 26-8-2002: "إن العرف السائد في العمل التليفزيوني هو أن تكون المذيعة غير محجبة، وأنها لا تستطيع أن تكسر القاعدة المتبعة"، مضيفة أن التليفزيون المصري له قواعد وتقاليد يجب مراعاتها في العمل.....قال "أمين بسيوني" رئيس مدينة الإنتاج الإعلامي، الرئيس السابق لاتحاد الإذاعة والتليفزيون: "إن صاحب القرار النهائي في ظهور المذيعات المحجبات أو عدم ظهورهن هو وزير الإعلام وواضعو السياسة الإعلامية المصرية" أيضا كلام سليم و لا غبار علية ... فكل هيئة أو مؤسسة أو جهه عمل يحق لمجلس ادارتها اتخاذ ما يناسبها و سياستها المعلنه من قرارات .. و الا ما فائدة تلك المجالس ... بل ما فائدة الأدارة و مدير مجلس الأدارة .. طالما كل موظف أو عامل يستطيع أن يفعل ما يريدة؟؟!! انا من وجهه نظرى أنه لا يوجد الا خيارين أمام المتمسكين و المصرين فجأة هكذا على فرض هذا الأمر بأى طريقة كانت .. أولهما السماح للمذيعات على كافة ميولهم الفكرية و العقائدية المختلفة بأرتداء ما يردن و ما يناسبهن... و ثانيهما هو ابقاء الحال على ما هو علية من شبه حياد و لأهداف عديدة .. من ضمنها مشاعر و أحاسيس المواطن المصرى الذى لا يدين بالأسلام و يشارك فى تمويل هذا الجهاز الأعلامى الخطير بكل عاملية و أعمالة ... و الا كان هذا اصرارا على اثارة الفتن و بث روح الفرقة بين أبناء الوطن الواحد أكثر و أكثر ... يجب علينا أن نفرق جيدا بين ما هو عام و ما هو خاص ... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 أولا وقبل أن يسمح لإي موظف عام بإرتداء ما يناسب أو مالايناسب يجب أن نرجع لدستور الدولة و مرجعيته (الدين الرسمي للدولة هوالإسلام) وبالتالي الأصل في المسلمة أن تلتزم بالزي الإسلامي و ليس بالتبرج وطبعا الزي الإسلامي هو معروف للجميع و العرف في مصر درج علي الحجاب و ليس النقاب لإختلاف الفتاوي. أما عن القول بإثارة الفتن... فما علاقة الحجاب بالفتن ؟؟؟ مصر دولة إسلامية وغالبية نساؤها يتشحن بالحجاب أما المتبرجات فهم قلة قليلة و لا يؤخذ ببعض أحياء المدن الكبري مقياسا للتبرج ....وكذلك غير المسلمات فملابسهن أكثر حشمة في الأرياف و الأحياء الشعبية و تطابق ملابس المسلمات بإستثناء غطاء الرأس. اما عن بث روح الفرقة...لن اعلق... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 الحقيقه الاخ وايت هارت لفت نظرنا لنقطه هامه جدا فى رده الاول تاتى هذه الجمله اما القاء كل التهم و العبر و من ثم الحكم على جهاز واحد و شخص بأسمه بأنه هو المسئول . وراى ان فى كلامنا نوع من التشهير و التجنى !! وفى رده الثانى الذى اقتبس فيه كلام فاطمه فؤاد ياتى هذا الكلام ومن جانبه قال "أمين بسيوني" رئيس مدينة الإنتاج الإعلامي، الرئيس السابق لاتحاد الإذاعة والتليفزيون: "إن صاحب القرار النهائي في ظهور المذيعات المحجبات أو عدم ظهورهن هو وزير الإعلام وواضعو السياسة الإعلامية المصرية"، رافضا الإدلاء بالمزيد اذن لم يكن هناك تجنى على احد فى هذه النقطه تحديدا !! النقطه الاخرى انه فى الاول كان الفيصل هو القضاء المصرى طيب اذا كان القضاء المصرى نصف المذيعات اللاتى تحجبن و افتى باحقيتهن فى العمل بالحجاب ولم ينفذ مسئولو ماسبيرو هذا الحكم !! يبقى الحل ايه؟ يبقى كل هيئه لها الحق فى اتخاذ ما يتراءى لها من قرارات حتى لو تناقضت مع احكام القضاء !! ويبقى الحل ان المذيعات المحجبات قد يؤذين مشاعر المشاهدين الغير مسلمين !! طيب واذا كانت المذيعات الغير محجبات تؤذى مشاعر المسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والحقيقه اعتقد انه فى هذه النقطه -ايذاء مشاعر الغير مسلمين- يتحدث عن رايه وحده فقط وليس راى كافة المشاهدين الغير مسلمين وله كل الاحترام بالطبع فاذا كنا اتفقنا على اننا جميعا نمول الجهاز الاعلامى الخطير بكل عماله و عاملاته يصبح لا مجال لقول اللى مش عاجبه يحول الى القنوات الخاصه ويبقى من حقنا جميعا ننتقد ما نموله جميعا صح ولا ايه؟ "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 فــيــروز كتبت: وراى ان فى كلامنا نوع من التشهير و التجنى !! يا فيروز انا لم أقل كلامكم .. بل كتبت بالحرف ما أقرأة من حين الى أخر و قصدت بهذا أماكن أخرى حتى من خارج المنتدى كاملة .. خاصة ما يحزننى شخصيا استخدام البعض لألفاظ و كلمات تندرج فعلا تحت بند التشهير و التجنى .. بل و التجريح الشخصى. فلا داعى أن نغير اتجاة الموضوع الى مهاجمات شخصية بيننا و دفاع... اذا كان القضاء المصرى نصف المذيعات اللاتى تحجبن و افتى باحقيتهن فى العمل بالحجاب ولم ينفذ مسئولو ماسبيرو هذا الحكم !! يبقى الحل ايه؟ حاولت أن أجد أى وصلة حول هذا الموضوع فلم أفلح .. كل ما وجدته العشرات و العشرات من المقالات الحماسية - العاطفية.... فهل دليتنيني عن مصدر تلك المعلومة حتى أعاود البحث و التأكد؟ حيث اننى أول مرة أسمع أن هناك حكم قضائي نهائي قد صدر فى صالحهن و لم يقم القائمين على الجهاز الأعلامي بتنفيذة... ....كل هيئه لها الحق فى اتخاذ ما يتراءى لها من قرارات حتى لو تناقضت مع احكام القضاء !! طبعا حسب حجم الهيئة و الدور الذى تقوم به ... و هذه مهمه المستشار القانوني لأى هيئة أو مؤسسة ... فلا يعقل أن أى مجلس أدارة عندما يجتمع ليتخذ قرار ما يصب فى مصلحتهم و يعبر عن سياسته المعلنه، أن يمرر قرارة الذى أتخذة فى نهاية جلسته الى القضاء ليحصل على الموافقة بتطبيقة؟! و لكن المستشار القانوني لهذه الشركة أو المؤسسة أو الهيئة هو من يشور عليهم من هذه الناحية ... و من على المتضرر من العاملين بعدها من اتخاذ هذا القرار اللجؤ الى القضاء ... هذا ما أفهمه. طيب واذا كانت المذيعات الغير محجبات تؤذى مشاعر المسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طبعا انا لا أستطيع أن أتحدث بأسم أو نيابة عن جميع من لا يدينون بالأسلام كما ألمحتى الى ذلك مشكورة، و أعتقد أن هذا ينطبق حرفيا على تساؤلك يا عزيزتي و الا بماذا تفسرين عدم اجماع و اتفاق الجميع على هذا الموضوع .. بل ان هناك من المستشارين و الكتاب و غيرهم حتى من العامة من يرفض هذا الأمر برمته!! انا من وجهه نظرى ان هذا نوع من أنواع ايقاظ الفتن بين أبناء نفس الفكر من قبل أن يكون كذلك مع أبناء فكر أو أفكار مختلفة فى نفس الوطن بطريقة غير مباشرة.... فاذا كنا اتفقنا على اننا جميعا نمول الجهاز الاعلامى الخطير بكل عماله و عاملاته يصبح لا مجال لقولاللى مش عاجبه يحول الى القنوات الخاصه بل هذا هو الطبيعي من وجهه نظري، اذكرى لى أى دولة فى العالم يجمع و يتفق فيها المواطنين على مختلف نوعيتهم و ميولهم على (لون محدد) من أى شئ سواء مقدمة البرامج - نوعية البرامج - المسلسلات - الأفلام ... الخ .. الخ ... طبعا مع مراعاة أن تكون تلك القنوات (عامة) و ليست خاصة ... الجميع يختار يا عزيزتي ما يريد مشاهدته ..معظم من يشاهدون التليفزيون اليوم فى بلدنا لا يشاهدونه بدون "ريموت كنترول" .. و أصبح لدى الغالبية العظمى أجهزة الفيديو و الساتلايت ... و لكل منهم أسبابه و ميوله الخاصة. ويبقى من حقنا جميعا ننتقد ما نموله جميعا اذا كان نقد هادف .. يبقى طبعا من حق الجميع .. اما اذا كان يهدف بطريقة مباشرة و غير مباشرة الى الهجوم و التجريح و التصيد .. وبث الفرقه و الضغينه فى نفوس الأخرين .... فمعذرة انا لا أستريح الى ذلك ولا أشارك فيه. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 و قصدت بهذا أماكن أخرى حتى من خارج المنتدى كاملة .. خاصة ما يحزننى شخصيا استخدام البعض لألفاظ و كلمات تندرج فعلا تحت بند التشهير و التجنى .. بل و التجريح الشخصى. وانا قلت بالحرف الواحد اذن لم يكن هناك تجنى على احد فى هذه النقطه تحديدا !! اى انى اتكلم عن هذه النقطه تحديدا وهى قضية الحجاب فى هذا الموضوع فاذا كنت حضرتك تتحدث عن حوادث اخرى او مواقع اخرى يبقى لا خلاف اذن ويتبقى اننا فى هذه النقطه لم نتجن على احد و الحمد لله فلا داعى أن نغير اتجاة الموضوع الى مهاجمات شخصية بيننا و دفاع... انا لا اريد للموضوع ان يتحول باى حال من الاحوال الحمد لله النقطه التى ذكرتها اعطت حضرتك الفرصه لتوضيح مقصدك كما اعطتنا الفرصه لتوضيح اننا لم نهاجم او نجرح فى احد حاولت أن أجد أى وصلة حول هذا الموضوع فلم أفلح .. كل ما وجدته العشرات و العشرات من المقالات الحماسية - العاطفية.... فهل دليتنيني عن مصدر تلك المعلومة حتى أعاود البحث و التأكد؟ حيث اننى أول مرة أسمع أن هناك حكم قضائي نهائي قد صدر فى صالحهن و لم يقم القائمين على الجهاز الأعلامي بتنفيذة... حاضر يا فندم غالى و الطلب رخيص طبعا حسب حجم الهيئة و الدور الذى تقوم به ... و هذه مهمه المستشار القانوني لأى هيئة أو مؤسسة اعتقد انه بناء على الكلام اللى حضرتك اقتبسته ليس هناك ذكر لاى مستشار قانونى فى الموضوع الكلام كان عن وزير الاعلام وواضعى السياسه الاعلاميه لان لو هناك سند قانونى فى الامر لكانت هذه هى اول و آخر جمله يرد بها على المعترضين على هذا الموضوع .. عشان كده هاعتبر كلام حضرتك افتراضى الى ان يثبت العكس فلا يعقل أن أى مجلس أدارة عندما يجتمع ليتخذ قرار ما يصب فى مصلحتهم و يعبر عن سياسته المعلنه، أن يمرر قرارة الذى أتخذة فى نهاية جلسته الى القضاء ليحصل على الموافقة بتطبيقة؟و لكن المستشار القانوني لهذه الشركة أو المؤسسة أو الهيئة هو من يشور عليهم من هذه الناحية ... و من على المتضرر من العاملين بعدها من اتخاذ هذا القرار اللجؤ الى القضاء ... هذا ما أفهمه طبعا ما تفهمه حضرتك على عينى وراسى لكن كما قلت فى الجمله السابقه لو هناك سند قانونى كان هيبقى اسهل و ابسط و اقصر رد على المعترضين بالاضافه الى انه لو هناك سند قانونى لم يكن الامر لينظر امام القضاء من اصله وحيث انه ليس هناك ذكر لهذا الموضوع -السند القانون- فسافترض انه ليس هناك سند حتى ياتينا احد بالسند :) طبعا انا لا أستطيع أن أتحدث بأسم أو نيابة عن جميع من لا يدينون بالأسلام كما ألمحتى الى ذلك مشكورة، العفو يا فندم :) الحقيقه ده رد لحضرتك فى كثير من المداخلات على الآراء التى تختلف معها وهو رد له وجاهته فالآراء المطروحه تعبر فقط عن صاحبها و أعتقد أن هذا ينطبق حرفيا على تساؤلك يا عزيزتي و الا بماذا تفسرين عدم اجماع و اتفاق الجميع على هذا الموضوع .. بل ان هناك من المستشارين و الكتاب و غيرهم حتى من العامة من يرفض هذا الأمر برمته!! تمام كده بالظبط .. وهناك بالمثل من يقبله و ينادى به ولكن اختلافى مع حضرتك انك تصر ان مطالبتنا بما نحبذه هو من قبيل ايقاظ الفتنه بينما ان تعترض انت عليه ليس من قبيل الفتنه !! والحقيقه انا لا ادرى لم ترى ان الامر يحمل فى طياته فتنه رغم ان غير المسملين يرون النساء و الفتيات المحجبات من قديم الازل فى مصر دون حدوث فتنه فهل يمكن ان توضح لى !! نعم هناك من المسلمين من لا يحب الحجاب و يرى انه ليس فرضا على المراه المسلمه وهؤلاء لهم كل الحق الا يرتدوه و حسابهم مع خالقهم لكن ليس معنى هذا ان يجور هذا الحق على الآخرين الذين يريدون ارتداءه !! ولا ادرى لم يكون تمسك المراه المسلمه بحجابها موقظا للفتنه بينما تدخل من لا يعنيه الامر فى حجابها غير موقظ لها !! بالعكس بقى انا ارى ان تدخل فئه فى معتقدات الفئه الاخرى هو الذى يوقظ هذه الفتنه ويشعلها الجميع يختار يا عزيزتي ما يريد مشاهدته اذا كنا نتحدث عن الاعلام العام الذى قلت حضرتك اننا جميعا نموله يبقى من حقنا ان نقول ما يعجبنا وما لا يعجبنا فيه و اذا كنت حضرتك ترى ان الامر محكوم بالريموت كنترول فلم لا يكون من حق من يريد مذيعه محجبه ان يقول لمن لا يريدها : لديكم ريموت كنترول تستطيعوا تغيير القناه !! اذا كان نقد هادف .. يبقى طبعا من حق الجميع قد يكون الهادف من وجهة نظرك غير هادف من وجهة نظرى و العكس صحيح فكما قلت عن التليفزيون و لكل منهم أسبابه و ميوله الخاصة. والنقد كذلك .. كل منا له اسابه وميوله التى تدفعه للنقد اما اذا كان يهدف بطريقة مباشرة و غير مباشرة الى الهجوم و التجريح و التصيد . اعتقد اننا انتهينا من هذا الامر فى هذا الموضوع بالتحديد فى هذا الموضوع بالتحديد ومن واقع الوصلات التى نقلتها حضرتك لم يثبت ان اى انسان جرح فى اى انسان وبث الفرقه و الضغينه فى نفوس الأخرين .... فمعذرة انا لا أستريح الى ذلك ولا أشارك فيه. الفرقه و الضغينه لماذا؟ المسلمين يتعايشون مع غيرهم فى مصر من سنين عديده وكل من الطرفين لا يشعر بضغينه تجاه معتقدات الآخر ولا افهم ما الذى تغير حتى يصبح الامر مثيرا للضغينه !! "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 المشكلة لم تعد مشكلة مذعات التليفزيون فقط... بل مشكلة العديد من المحجبات و الملتحين فى الكثير من الشركات متعددة الجنسيات أيضا... إذ تواجه المحجبات أنواعا من الضغوط تصل أحيانا إلى حد مصارحتهن بضرورة خلع الحجاب، و نقلهن من أماكنهن المرموقة إلى وظائف أخرى أقل بريقا و أقل exposure صحيح من علامات القيامة أن يصبح القابض على دينه كالقابض على قطعة من الجمر.. ربنا يلطف بينا جميعا.. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 اجهزة اعلام الدولة وصفوت الشريف وامين بسيوني وكافة الشلة المهيمنة على اعلام البلد بقايا العهد الناصري وهم في وادي والشعب كله في وادي تاني ومن قواعد الحرية التي كفلها الدستور هو المأكل والملبس وطالما الاتجاه العام في البلد يشجع على ارتداء الحجاب فما المانع ولا الحرس القديم لازال لا يؤمن بالتطور والتغير مشكلة عدم تنفيذ الاحكام القضائية دي علشان صفوت الشريف بيعتبر نفسه اقوى من القانون المهم ان المذيعات يجب ان تستمر في حربها لاجل الحجاب لان الشعب بأغلب طوائفه يريد ذلك يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 الاكثر طرافه فى الامر ان يسمح التليفزيون السويدى و غالبية مشاهديه غير مسلمين بظهور مذيعه محجبه على شاشاته !! رغم ان السويد حسب معلوماتى المتواضعه بلد اروبى علمانى !! توقعت ان اجد بالخبر ان الموضوع اثار الاغلبيه الغير مسلمه و آذى مشاعرها لكنى لم اجد !! :) يمكن لان هذه الشعوب بتحاول فعلا تنظر للمراه نظره متحضره وتعتبر كفاءتها المهنيه فقط هى التى تسمح لها بالبقاء فى عملها بصرف النظر عن معتقداتها الدينيه !! واحنا اللى كنا فاكرينهم بينظروا للمراه على انها جسد وبس .. طيب اذا كنا نحمد لهؤلاء انهم يعاملوا المراه بالاحترام الواجب و ينظروا الى قدراتها العمليه فقط عند اخذ قرار بابقائها فى عملها او فصلها منه ونشجع هذه الليبراليه التى تتميز بها المجتمعات العلمانيه .. لم لا نقتدى بهم !! :) سبحان الله .. أول مذيعة محجبة بالتلفزيون السويدي "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Excellence بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 (معدل) وهل نجاح المراه و فشلها اصبح الآن يقاس بالمساحه التى تكشف عنها من جسدها !! فى الحقيقه لا ادرى ما هى تلك المهنه المحترمه التى تطالب المراه بالكشف عن شعرها لتحتفظ بعملها !! وهل من المعقول ان امراه تتهم غيرها بالفشل فى عملها و حياتها لانها تريد ان تظهر بما يتفق مع قيم دينها رغم انها امراه مثلها !! اولا يمكن اعتبار هذا نظرا للمراه على انها جسد وشعر و ماكياج فقط !! الفاضلة فــيــروز أتفق معك تماما.. هذا هو التساؤل المنطقي تم تعديل 4 ديسمبر 2003 بواسطة Excellence رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 (معدل) فــيــروز كتبت: بينما ان تعترض انت عليه ليس من قبيل الفتنه !!والحقيقه انا لا ادرى لم ترى ان الامر يحمل فى طياته فتنه رغم ان غير المسملين يرون النساء و الفتيات المحجبات من قديم الازل فى مصر دون حدوث فتنه فهل يمكن ان توضح لى !! تمام فى مصر ... فى (مصر الجميع) فى الشارع .. فى الأتوبيس... فى النادي... فى المتجر...الخ ..الخ حيث يشاهد المسلمون أيضا "غيرهم" ممن يرتدون مختلف الملابس أو الشارات أو العلامات أو الأيقونات ... الخ .. الخ التى تظهر انتمائهم لعقائد أو أفكار مختلفة، فهل فهمتى ما قصدته عندما كتبت عالية عن أحد الخيارين: السماح للمذيعات على كافة ميولهم الفكرية و العقائدية المختلفة بأرتداء ما يردن و ما يناسبهن؟! والتى ربما يكون قد قفذ الى ذهن أحدهم انى عنيت التعرى أو التبرج؟! عموما الموضوع ساذج جدا و هو من وجهه نظري سياسي بحت، فمن ناحية تطبق الدولة سياسات العلمانية مسايرة و مجاراة لدول كثيرة على قطاعات و أجهزة دونا عن غيرها ..!! فثلا موضوع الحجاب موجود فى تقريبا جميع أجهزة الدولة العامة .. ولكن لأنها تتعامل مع جمهور(ضاغط) داخلى و بعيد عن أنظار العالم فلا نسمع عن تلك (القرارات الغير معلنه) أما لو كانت قطاعات تحتك بطريقة مباشرة و غير مباشرة بالخارج فلا و ألف لا... و يحضرني هنا مثال حى حول هذه النقطة تحديدا .. فبند العقيدة أو الديانة موجود فى البطاقة الشخصية فى حين انه غير موجود بالباسبور، مع أن أثنانتهم وثيقة تحقيق شخصية تصدرهما نفس الجهه أو الدولة؟؟!!! و لكن من ناحية أخرى أنا أتفهم تماما هذا الموقف المتخبط (فى نظر البعض) من ناحية الدولة فهى فعلا واقعة بين ثلاث قوة ضغط رهيبة (و ربما أكثر) فأن هى أنحازت لأحداهما فجرت القوى الأخرى الجميع .. ولهذا فهى تحاول التوازن، و أنا كمواطن مصري (محايد) أرى انها تقوم بهذا العمل و لكن ليس على أكمل وجه حيث اننى أراها منحازة قليلا الى احدى الأطراف و لو كنت مكان هذا الطرف لسعدت و رضيت بهذا القدر من الأنحياز و سعيت الى طرق الأنماء و الأنتاج المختلفة من أجل خير و أمن و سلام هذا البلد بأجمعه و بجميع من عليه، و لكن مع الأسف هناك فعلا من يريد بنا جميعا شرا و يحاول جاهدا على دفعنا دفعا للضغط بكل السبل على الدولة حتى تنحاز تماما الى أحد الأطراف تحديدا .. و لكن من وجهه نظرى ان هذا حدث فيعلم الله وحده كيف سيكون، وماذا سنصبح. ولا ادرى لم يكون تمسك المراه المسلمه بحجابها موقظا للفتنه بينما تدخل من لا يعنيه الامر فى حجابها غير موقظ لها !!بالعكس بقى انا ارى ان تدخل فئه فى معتقدات الفئه الاخرى هو الذى يوقظ هذه الفتنه ويشعلها أرجو أن لا أكون أنا من ضمن من تعنيهم يا عزيزتي؟ عموما انا لم أتدخل فى أى معتقد لغيري .. خاصة ان التليفزيون موجه لجميع المصريين على أختلاف معتقداتهم، بل جميع أجهزة الأعلام و العاملين فيها و القائمين عليها و على الدولة بأكملها هم فى خدمة جميع المصريين على أختلاف معتقداتهم. اذا كنت حضرتك ترى ان الامر محكوم بالريموت كنترول فلم لا يكون من حق من يريد مذيعه محجبه ان يقول لمن لا يريدها : لديكم ريموت كنترول تستطيعوا تغيير القناه !! اذن أفهم من ذلك انك ترحبين أو توافقين على احد الخيارين الذى تحدثت عنهما عاليه؟ الفرقه و الضغينه لماذا؟ المسلمين يتعايشون مع غيرهم فى مصر من سنين عديده وكل من الطرفين لا يشعر بضغينه تجاه معتقدات الآخر ولا افهم ما الذى تغير حتى يصبح الامر مثيرا للضغينه !! هذا الموضوع يا عزيزتى هو مجرد مثل بسيط لما تتسائلين عنه من تغيرات حدثت مقارنه بالسنين العديدة التى تتحدثين عنها ... عموما أنا فعلا أدعو الله أن يحمينا جميعا و بلدنا من أى شر يراد بنا. تم تعديل 3 ديسمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Metaphor بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 اعتقد انه قد ان الاوان لتعيين مسيحيات في التلفزيون المصرى على الاقل لضمان عدم ارتداءهم للحجاب مستقبلا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 اعتقد انه قد ان الاوان لتعيين مسيحيات في التلفزيون المصرى على الاقل لضمان عدم ارتداءهم للحجاب مستقبلا. مين قال ان المسيحين لا يرتدون الحجاب اذهب لصعيد مصر سوف تجد المسيحيات هناك ولم اقابل في بلدنا او ما حولها سيدة مسيحية لا تلبس الطرحة ومغطى شهرها فهل يا ترى هم نوع اخر من المسيحيات الى موجودين في الخارج ولا الحكاية اصلها نابع من مجتمع يحترم الالتزام الديني وحكومته ترى تقليد الغرب هو التقدم والحضارة ، ولا دي اوامر لنشر اللحاد في المجتمع بناءا على تعليمات كارل ماركس يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lancelot بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2003 لم أتوقع أن يثير الموضوع كل هذا الجدل ... كنت مترددا أصلا في أن أنشر الموضوع لأن كنت معتقدا أن "الجميع" عارف الموضوع ده من زمان و إنه مش هيجيب للناس غير حرقة الدم – زي ما حصل لفيروز ... أنا أسف - .. لكن يبدو أن هناك أراءا أخري .... إسمحوا لي أدخل في النقاش اللي أنا بدأته .... وأكد حسن حامد رئيس الاتحاد أن الحجاب مسألة شخصية ولا تلزم الاتحاد بظهورهن على الشاشة، فعلا الحجاب مسألة شخصية ... و ليس للإتحاد أن يضغط علي المذيعات بأن يمنعهم من الظهور علي الشاشة محجبات .. وقال إن "المذيعة عندما تقدمت للاختبارات لإجازتها كمذيعة تمت الإجازة وفق شكل معين وهو الشكل الذي خضعت فيه المذيعة للاختبارات، أي بدون حجاب، وبناء عليه تم اختيارها والتعاقد معها علي هذا الأساس، والعقد هنا شريعة المتعاقدين ما دامت قد ارتضت هذا الوضع بإرادتها، أما أن تغير شكلها بارتداء الحجاب فهو أمر يعتبر إخلالا بالاتفاق بينها وبين التلفزيون ومن حقنا هنا أن لا نسمح لها بالظهور على الشاشة"!. العقد هو فعلا شريعة المتعاقدين و لا غبار علي هذا ... و إذا كان هناك إتفاق واضح و صريح "مكتوب" بين المذيعة و الإتحاد بألا تظهر محجبة .. فالفصل أو المنع هو مصير المذيعة أو أيا كان الشرط الجزائي ... إصرار التليفزيون علي منع ظهور المذيعات محجبات هو نوع من التفرقة العنصرية بناء علي سلوك ديني .. و هو تشجيع لسلوك يخالف الشريعة الإسلامية ... و إنتهاك للحرية الشخصية للمذيعات أنفسهن ... و هما أسباب كافية - ليس فقط – لإعادة المذيعات لوظائفهن و لكن أيضا لمحاسبة إتحاد الإذاعة و التليفزيون ... العزيز وايت هارت كتب .... فمن الخاسر؟؟!! مذيعة خسرت عملها من أجل ما تراه إتباعا لدينها ... تليفزيون دولة قرر إستيراد مذيعات من أجل إستمرار إنتهاك قواعد الدين الرسمي لنفس الدولة ... حقا .... من الخاسر ؟؟!! و كتب أيضا .. على ما أظن ان "قناة الجزيرة" قناة خاصة ..أما قنوات "النيل" أو غيرها فهى عامة - حكومية .. مصادر تمويل الجهازين مختلف على ما أظن ... هذا صحيح ... قناة الجزيرة قناة خاصة ... هذا يجعل القرار في يد مجلس إدارتها أو في يد صاحبها أو حملة أسهمها ... و لو إختلفوا يمشي مجلس الإدارة و يمشي قرار أصحابها .. قناة النيل قناة حكومية ... هذا يجعل القرار في يد إتحاد الإذاعة و التليفزيون أو في يد اللي بيمولوها (دافعي الضرائب) .. ولو إختلفوا نخبط إحنا – دافعي الضرائب - دماغنا في الحيط (حالة خاصة علشان إحنا في مصر أما القاعدة فهي يمشي مجلس إدارتها و يمشي قرار مموليها) ... الأخ إيكسلانس ..... إجابة بـ "لا" علي كل "هل" ... لكن مين يسمع .... الأخ مجرامون ... لكن هي في النهاية السيطرة العلمانية علي أجهزة الإعلام المصرية التي جعلت من قناة الجزيرة هي قناة التلفزيون الإخبارية الوحيدة و من قنوات لبنان هي قنوات التسلية و من قنوات ارت و ابوظبي هي قنوات الرياضة و جعلت الدشوش تعطي منظرا جماليا علي اسطح البنايات بدلا من الكراكيب المشونه... و جعلت الإبتكار المصري يتفوق علي التشفير بإشتراك شهري مع مجموعات الدش التعاوني ب 15 جنيه في الشهر... لو فيه جايزة بالإسم ده .. كان ده يأخد جايزة أجمل Paragraph لهذا الشهر .... صياغة جميلة لواقع أليم .... نرجع مرة أخري لكلام عمنا وايت هارت ... انا من وجهه نظرى أنه لا يوجد الا خيارين أمام المتمسكين و المصرين فجأة هكذا على فرض هذا الأمر بأى طريقة كانت .. أولهما السماح للمذيعات على كافة ميولهم الفكرية و العقائدية المختلفة بأرتداء ما يردن و ما يناسبهن... و ثانيهما هو ابقاء الحال على ما هو علية من شبه حياد و لأهداف عديدة .. من ضمنها مشاعر و أحاسيس المواطن المصرى الذى لا يدين بالأسلام و يشارك فى تمويل هذا الجهاز الأعلامى الخطير بكل عاملية و أعمالة ... و الا كان هذا اصرارا على اثارة الفتن و بث روح الفرقة بين أبناء الوطن الواحد أكثر و أكثر ... مع إحترامي لوجهة نظرك يا عزيزي .... لكن أنا شايف – من وجهة نظري المتواضعة – إن ده كلام خطير للغاية ... لأن الحل الأول لن يؤدي إلي ما تتوقعه من فجوة بين الطرفين ذوي الميول الفكرية و العقائدية المختلفة ... و تظل القاعدة في أن الأقلية تخطب ود الأغلبية – كما يغير بعض الممثلين و الممثلات أسمائهم حتي يصبح إسما أكثر تقبلا من أغلبية الجمهور - ... و لكن ما يمكن حدوثه هو ظهور ميول فكرية شاذة غريبة عن مجتمعنا المتدين و المتحفظ يمكن أن تستغل هذه النقطة و لا يستطيع أحد أن يوقفها .... و هنا تخسر كل الميول الفكرية و العقائدية المختلفة التي كان دافعها هو الحفاظ علي مشاعرها من أي فكر مختلف ... أما الحل الثاني .. فهو إتباعا للجملة التي تلقي نقدا من الجميع "يبقي الوضع كما هو عليه و علي المتضرر اللجوء للقضاء" في حين أن المتضرر هنا قد يكون المشاهد الذي لن يستطيع إلا أن يختار واحد من أربعة حوائط ليخبط رأسه بها ... أما المواطن الذي لا يدين بالإسلام فهو لم يشكي مشاعره المجروحة من رؤية نساء مسلمات محجبات في الشارع و في العمل كل يوم ... و لم يشكي إنصهاره مع مجتمع مسلم وصل به إلي حد إستخدام "سلامو عليكوا" بدلا من "صباح الخير" (و أوعي تقول لأ ... أنا أصحابي في الكلية مش مسلمين و حبايبي أوي ) ... و لم يشكي إستخدام تمويله في عمل مسلسلات و برامج عن الدين الإسلامي ... و لم يشكي و لم يشكي .......... ربما لم يجد سببا للشكوي في كل هذه المواقف ... أما الإصرار علي إثارة الفتن و بث روح الفرقة بين أبناء الوطن الواحد ... علي حد قولك .... فأنا فشلت في إستنتاج نفس إستنتاجك رغم إني أملك نفس المعطيات ..... يا ريت تشرح النقطة ديه شوية ... إزاي عودة المذيعات المحجبات اللاتي تم وقفهن بسبب الحجاب إلي العمل يكون إصرارا علي إثارة "الفتن" و بث "روح الفرقة" بين أبناء الوطن الواحد ... طبعا انا لا أستطيع أن أتحدث بأسم أو نيابة عن جميع من لا يدينون بالأسلام كما ألمحتى الى ذلك مشكورة، و أعتقد أن هذا ينطبق حرفيا على تساؤلك يا عزيزتي و الا بماذا تفسرين عدم اجماع و اتفاق الجميع على هذا الموضوع .. بل ان هناك من المستشارين و الكتاب و غيرهم حتى من العامة من يرفض هذا الأمر برمته!! التشكيك في فريضة من فرائض الدين الإسلامي هو شئ خطير للغاية ... و أرجو أن تراجع ما قلته يا عزيزي .... حتي ولو كان خلاف بين مجموعة من الكتاب و المفكرين في أمر ديني بحت ... و لم أري شيخ واحد شكك في الأمر الذي يبدو واضحا كالشمس .... الأخت فيروز .... نعم هناك من المسلمين من لا يحب الحجاب و يرى انه ليس فرضا على المراه المسلمه وهؤلاء لهم كل الحق الا يرتدوه و حسابهم مع خالقهم لكن ليس معنى هذا ان يجور هذا الحق على الآخرين الذين يريدون ارتداءه !!ولا ادرى لم يكون تمسك المراه المسلمه بحجابها موقظا للفتنه بينما تدخل من لا يعنيه الامر فى حجابها غير موقظ لها !! بالعكس بقى انا ارى ان تدخل فئه فى معتقدات الفئه الاخرى هو الذى يوقظ هذه الفتنه ويشعلها أتفق معكي تماما ... و عودة لوايت هارت ... فبند العقيدة أو الديانة موجود فى البطاقة الشخصية الموضوع ده قديم أووووووووووي .. و قلنا إن خانة الديانة مهمة للمعاملات الخاصة بالشخص ... حيث توجد تفرقة بين أصحاب الديانات المختلفة عند الزواج و الدفن و غير ذلك من المعاملات ... كمواطن مصري (محايد) :) :) pht: رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته __ وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان