تقديم بلاغ

ورد في باب الصبر حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة))([1])، رواه الترمذي، وقال: حديث  حسن صحيح. قوله: ((وولده)) أي مما يحصل للولد من المكاره التي تؤلم الأب، كالمرض والموت والإخفاق في دراسته، والإخفاق في عمله، والإخفاق في أمور تهم والده، فيتطلع إلى تحقيق نجاح فيها، فإذا أخفق الولد وفشل فإن الأب يتألم لذلك، فيكون ذلك تكفيراً لخطايا هذا الوالد، ويدخل في الولد البنت وال

http://youtu.be/k2-c8dRe9Gg بعد مشاهدتى هذا الفيديو اتصلت بوالدتى فى مصر ووجدتنى ابكى ارجوكم كل المغتربين كل اللى عايشين بعيد عن اباءهم وماهاتهم كل اللى عايشين معاهم اتصلوا بيهم النهاره اليوم مش عيد الام ولا عيد الاب ولكن علشان خاطرى كلموهم اليوم

السلام عليكم عن آبائنا الكرام احكى و اريد ان انبهنا جميعا الى امر قد يبدوا بديهيا جدا و لكنه لم يأخذ حقه من الاهتمام و العناية أيها السادة أين هو تكريمنا اللائق لابائنا الكرم .. بل أين هى اضافاتنا الكريمة بخصوص هذا الشأن كلنا اهتممنا بامهاتنا حفظهن الله و رعاهن و نسينا او تناسينا آبائنا الا من رحم الله و قد تفكرت فى هذا الامر و قلت لعل السبب فى ذلك ان ثقافتنا العربية قد أعطت الأب كل شىء و حتى زمن قريب كان الاب هو صاحب القرار فى حياة ولده كلها فصار بديهيا تماما ان احتياجه لكلمات الشكر اقل

بسم الله الرحمن الرحيم أحبائى بالمنتدى :h!!!h: كل عام وانتم بخير .. النهاردة احتفلت بامى .. ممثله فى زوجتى وبنتى .. صحيح الاولى تتمتع من زمان .. بسلطات ولا سلطات السلطان .. ومن يوم ما اعلنت عندنا الاحكام العرفية وحرمتنى مع الاطباء من سعادتى اليومية بلقائكم على شاشة الكمبيوتر .. الا ان المرء لازم لا ينسى لها ايام وشهور وسنوات جميله .. ومازالت .. وربنا يديمها علينا .. والثانية عيانه غلبانه .. ادعوا لها من فضلكم معايا .. ومنذ الصباح الباكر وانا ابذل الجهد والنشاط لتعليق احبال الزهور وال