أسامة الكباريتي بتاريخ: 17 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2009 تاجر أسلحة مسروقة عربي يستخدم بطاقة الاعتماد التابعة لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي 17/8/2009 تل أبيب ـ يو بي آي: كُشف النقاب امس الأحد أن الضابط الكبير جدا في الجيش الإسرائيلي، الذي قام تاجر أسلحة مسروقة عربي بالحصول على بطاقة اعتماده الخاصة واستخدمها للقيام بمشتريات بمساعدة جندي اخترق خللا كبيرا في حراسة مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، هو رئيس أركان الجيش غابي أشكنازي. وكانت هذه القضية قد بدأت في أعقاب مهاجمة مجهولين لجندي في موقع حراسة في القاعدة العسكرية في مقر وزارة الدفاع في تل أبيب وسرقة سلاحه. ووصل محققو الشرطة العسكرية خلال التحقيق في مهاجمة الجندي إلى الجندي المشتبه بالاعتداء على الجندي، لكن تبين بعد فترة قصيرة أن الجندي المشتبه حصل أيضا على تفاصيل بطاقة الاعتماد التي بحوزة أشكنازي وسلمها إلى مواطن عربي كان على صلة به في إطار المتاجرة بأسلحة مسروقة من جنود. ولا تزال الكثير من تفاصيل القضية تحت غطاء حظر النشر، لكن المحكمة العسكرية في يافا سمحت بالنشر عن أن الضابط الكبير هو أشكنازي، وذلك بناء على طلب من موقع 'يديعوت أحرونوت' الالكتروني. وتبين من التحقيق أن تاجر الأسلحة العربي سلم تفاصيل بطاقة اعتماد أشكنازي إلى أشخاص آخرين استخدموها للقيام بمشتريات، وبحسب التقديرات فإن المبلغ الإجمالي للمشتريات ببطاقة اعتماد أشكنازي بلغ 2000 شيكل تقريبا، أي ما يعادل حوالي 500 دولار أمريكي. وكان الجندي المعتدي قد سلم تفاصيل بطاقة اعتماد أشكنازي للمواطن العربي وقال له 'بإمكانك أن تستخدم البطاقة من أجل تسديد ديننا، فهي تعود لوالدي'. ووفقا للشبهات، فإنه في مرحلة معينة لاحظ أحد أصحاب المصالح التجارية التي جرت فيها المشتريات بأن يتم استخدام بطاقة اعتماد لا يملكها المشترون وقدم شكوى إلى الشرطة، لكن التحقيق الذي فتحته الشرطة لم يسفر عن أية نتيجة وتم الكشف عن الأمر فقط بعد اعتقال الجندي المعتدي وتبين أنه حصل على بطاقة الاعتماد وتم الربط بين الأحداث. كما تبين خلال التحقيق العسكري فقط، أنه تمت سرقة مسدس من مكتب أشكنازي، ورغم أن المسدس لم يكن معدا للاستخدام، وإنما هو هدية تلقاها أشكنازي من ضابط في الجيش الأمريكي، إلا أنه لم يتم التبليغ عن اختفاء المسدس، ولا يزال محققو الشرطة العسكرية يحاولون الوصول إليه. تعقيب: آخر مسخرة في جيش أرعب الشرق كله!! قواعد غاية في السرية يجري اختراقها والوصول إلى أجهزة الحاسوب وفك شيفرة قاعدة بياناتها .. عادي!! كميات كبيرة من الأسلحة تسرق من مخازن الجيش وتباع للمقاومة في فلسطين ولبنان .. بعد حرب تموز/يوليو 2006 اشتكت دولة الكيان من اكتشاف أجهزة رؤية ليلية متطورة مع رجال حزب الله صناعة بريطانية .. بفحص الأرقام المسلسلة للأجهزة اتضح أنها بيعت للجيش المسخرة الذي لا يقهر .. الحرب على الأنفاق في رفح لا تجدي في وقف صناعة الصواريخ القسامية .. القناة العاشرة ال"إسرائيلية" سجلت تقريرا مصورا لعملية تهريب متفجرات في شحنات دقيق تعبر من الكيان الصهيوني بشكل رسمي .. وصورت مواسير صلب تستخدم في جسم الصاروخ وقد جرى تهريبها عبر أنفاق من الكيان المتهالك إلى غزة العزة .. واليوم لا يأمن جابي اشكنازي على خصوصياته الشخصية .. من بطاقة اعتماد .. إلى مسدس شخصي أهدي له!! وربما ..... وربما .... من يدري ... ماخفي يعلمه ربي .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان