تقديم بلاغ

لا يجد العرب والمسلمون فى الغربة خلال شهر رمضان الكريم أفضل من الطاولة المصرية وتجمعات الجالية المصرية فى أورعرض المقال كاملاً

شخصية متميزة حقا تلك التى يحمل قلمها فى كل مرة يخط فيها مشاركة ما يحملك على التوقف لتقرأ له .. ليس بعينك فقط ولكن "بعقلك ". ومع ذلك الصوت الذى يجتذب عقلك ستجد دوما كلمات مغلفة بحروف راقية المذاق أنيقة الخُلق فى تحاورها وطرحها فى الإختلاف قبل الإتفاق . الفاضل "مسافر زاده الخيال " كل عام وحضرتك بألف خير ، جعله الله عام سعيد عليك وبارك فيك ولك وأرضاك . تطيب المحاورات حتما بأهلها .. فطبت اخى الفاضل وطاب المكان بك . جٌل التحايا wst:: لولا

يختلف شهر رمضان الكريم هذه السنة عن العامين الماضيين بالنسبة لأبناء الجاليات المصرية المقيمين فى الخارج لاسيمعرض المقال كاملاً

اجتذبت مسرحية مسافر ليل عشاق المسرح فى العرض الذى ضم الممثلين والمتفرجين معا داخل عربة قطار فى الهواء الطعرض الصفحة

شعور دفين داخلي   هو دائمآ هاجسي منذ غادرت مصر ... و ها أنا علي مشارف 30 سنة غربة ...  غادرتها و لكني لم اتركها  و لم انفصل عنها ابدآ .. و عاد حوار جانبي بين اخي الكبير ابو محمد و الزميل العزيز فولان بن علان ليضيف حطبآ علي شعلة لم و لن تنطفيء ... معظم المغتربين منا يحلمون بالعودة يوما ما إلى مصر ..  وينتظرون تحقيق هذا الحلم بفارغ الصبر.. هناك من فعلها بكل سعادة و هناك من شعر بصدمة  بعد العودة  عندما يكتشف  أن الوطن لم يعد كما تركه وأن نار الغربة قد تكون أرحم. و لكن دعوني أسألكم سؤ