اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مسلسل الحبس لأصحاب الرأى


عادل أبوزيد

Recommended Posts

يبدو أن مسلسل الحبس الغير مبرر أو كما يمكن القول ضحايا الرأى يتساقطون.

فى حادث آخر تجرأ محاسب من الغربية و إعترض على معاملة الجمارك له بعد أن حفيت قدماه من الشكاوى و الإلتماسات لكل من يمكن أن يكون له صلة بالموضوع أقول تجرأ هذا المحاسب و حمل لافتة يخاطب فيها رئيس الجمهورية أمام مطار القاهرة يقول فيها "طالبت بحقى لدى جميع الجهات القانونية و لم أحصل عليه ... لمن أذهب"

و بعدها تم إقتياده الى مكتب أمن الدولة و و و ...قضى ثلاثة أيام فى الحجز فى قسم النزهة لعدم وجود حجز فى المطار و لأن أم إفراج النيابة عنه صدر يوم الخميس فبقى فى الحجز حتى يوم السبت !!!

فى رأى أن الحالة هنا مجرد تأديب من موظفى الجمرك -سنة 1999 - و من مكتب الأمن فى المطار .... تماما كما حدث مع طالب الجامعة الأمريكية الذى "برطم " مع حرس الدكتور فتحى سرور فأرسلته النيابة إلى مستشفى الأمراض العقلية

السؤال هو أين الخطأ .... و ما هى حدود أن الإنسان يقول بم - بكسر الميم و تسكين الباء - قواعد التربية المعروفة تقول بضرورة أن يعرف إبنك سبب عقابه عندما تعاقبه على خطأ ما هل كثير على مواطنى مصر فى القرن الواحد و العشرون أن يعرفوا ما هو الخطأ حتى لا يقعوا فيه ؟؟ و كلها تربية

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

كهنوت الوظيفة هي التي تحكم مصلحة الجمارك في مصر فهي اداة تأديب لمن يتجرأ ويحاول تشهير او مجابهة اولياء الامر من السادة موظفي الجمارك او ميدفعش المعلوم ويرضي غلابة الموظفين اصحاب السلطة ضعاف المرتبات

واذا كان الجمرك اداة يصعب استخدامها في احوال كثيرة الا انها قوية الى درجة انها ممكن تخرب بيت اكبر رجل اعمال في مصر فهي مثل السكين الحامية لن تحس بالمها ولكن هي اقرب الى الموت من العلاج

الله يستر على بلدنا ويرحمنا من جلادين الجمارك

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة ليست فى الجمارك

المشكلة فى ارهاب الدولة للمواطنين

ومعاملتهم كما تعامل اسرائيل الفلسطينيين وتعتقلهم لأتفه الأسباب ضاربة بالديموقراطية والحرية التى يتشدقون بها جهارا نهارا عرض الحائط

المشكلة

فى تعاون بعض أفراد السلطة القضائية مع بعض أفراد السلطة التنفيذية ممثلة فى الشرطة بارهاب المواطنين لحساب الحاكم ومجاملته ظنا منها أنها بهذه التصرفات الغير محسوبة تخدم الحاكم وهى فى الحقيقة تشوه سمعة الحكم وتسيئ لمصداقيته

ففى حكاية طالب الجامعة الأمريكية والمهندس الذى كتب يافطة رفض التوريث جاملت النيابة رئيس مجلس الشعب والحاكم وقررت الادانة واختلقت التهم دون أى سبب لهذه الادانة أو التهم

المشكلة فى تعاون السلطات مجاملة للسلطة ولذا يجب فصل السلطات لتتحقق الديموقراطية ويأمن المواطن على حياته

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق مع رأي الدكتور رجب في أنه ليس التجبر من موظفي الجمارك فقط ولكن أي موظف حكومي وفي جهة سيادية أي لا يمكن ان تجد لها كبير لتناقشة ممكن ان يفعل بالمواطنين ما شاء وقتما شاء ويضع القوانين وعكسها وينفذها بدون رقيب...

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...