اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

التدين البديل - علاء الأسواني


osaimi

Recommended Posts

الفاضل ابو محمد

انتم من الجيل المهضوم حقه والذي دفع فواتير لا قبل له بها

ولو نظرنا الي ايامنا والايام الخوالي سنجد اننا بالفعل افضل حالا منكم بكثير

اذكر زوج اختي وابن خالتي وخالي وعمي وكانوا في ريعان الشباب عندما دفعوا الي حروب لا طائل منها وخسرنا جيلا باكمله مكثوا في غياهب الحروب سنين وسنين منهم من قضي سبع سنوات ومنهم من قضي عشر سنوات في حرب لا يعلم متي تكون نهايتها وما اصعبه احساس ان تحارب وانت لا تعلم متي النهايه وكيف

انتم الجيل الذي رفعوه الي اعلي السلم ثم تركوه يقع علي جذور رقبته ويكتشف بعد طول عمر ان تلك الاحلام وتلك الامنيات كانت سراب واوهام مازلنا ونحن الجيل اللاحق ندفع ثمنها وسيستمر الابناء والاحفاد في دفع باقي الثمن ولكن انتم من قمتم بدفع الجزء الاكبر من الفاتوره

انتم من ترعرعتم في الافكار البراقه للثورة المجيده والتي كانت من نتائجها حروب وكوارث لم يكن وقتها قد حان بعد ولكنهم استعجلوها وقضوا علي جيل باكمله كان اقصي طموح له ان يعيش كما عاش ابائه حياة كريمه فكتبت عليه وقدر له ان يتعايش مع افكار ذلك الزمان بحلوها ومرها وما اقصي مرارتها

وعندما نتكلم عن حقائق ذلك الزمان فلا نحتاج لمشاهدة الافلام السنيمائيه حتي نعزز ما نقول ولكنها حقائق عشناها جميعا

اذكر امي انها لم تكن محجبه بالفعل حتي صورة بطاقتها الشخصيه حتي الان بدون حجاب وهذه هي كانت ثقافه ذلك الجيل وليس كل ما يفعله الاباء صحيح وليس كل ما يفعله الابناء صحيح ايضا

هم كانوا لا يروا في ذلك بعد عن الدين او انهم ينكرون ما هو معلوم من الدين لانهم مع ذلك كانوا يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويحجون البيت وكان علماء الازهر موجودن ايضا ولم نر تلك الهجمه الشرسه علي غير المحجبات

وبصراحه انا لا اجد اي فروق جوهريه بين الملابس التي ترتديها نساء اليوم وما كانت منتشر في الماضي الا في حالات لا تعد ظاهره لمن ترتدي نقابا او حجابا شرعيا بمفهوم السلفيين

فالغالب اليوم وهو ظاهره ملموسه ان نجد من تغطي رأسها وياليتها ما غطت رأسها وهي تكشف اكثر مما تغطي فهل هذا له علاقه بالحجاب الشرعي ام ان الحجاب هو مجرد تغطيه للرأس وكفي

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

ا

وممكن نقعد نتبارى بالوثائق والصور الابيض والاسود دي للصبح.... وهتشوف مناظر عججبببببببب .....تحب اعملك موضوع للوثائق دي واسمهولك (شباب وبنات مصر زمان....بالصور)!!!!

يا اخى الفاضل

هو احنا داخلين الحرب هنا

احنا داخليين ناخد بايد بعض للصح و اللى شايف حاجة من الخير يقول للى مش شايفها عليها

مش نتبارى و لا نوثق افعالنا السوده

تحياتى

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

المداخلات الأربع الأخيرة منقولة من موضوع آخر .. نقلتها أنا بالنيابة عن فريق الإشراف والتنسيق .. وأعتقد أن هذا هو المكان المناسب حتى نقرأ الرأى والرأى الآخر

وهاتان المداخلتان كانتا قد فقدتا من الموضوع فى الهجوم الأخير على الموقع ...

تحياتي

مشاركـــــــtarek hassan ـــــــــــة 01.09.2009 - 09:02 PM
إقتباس(White heart @ Aug 29 2009, 01:00 PM)

إقتباس(osaimi @ Aug 29 2009, 08:55 AM)

.. إذا أردنا أن نغير واقعنا علينا أولاً أن نتبنى منهج الإسلام الحقيقى وليس التدين الظاهرى بديلاً عنه

1- المقال جرئ، ولو ان النظام الحاكم يمكن ان يستدل به هو نفسه (المقال و غيره الآلاف من المقالات المشابهة هنا وهناك) على ديموقراطيته/تسامحه هو نفسه!!!

2- المقالة من ناحية صحية على إعتبار انها نقد ذاتي إيجابي .. وتصير أكثر مصداقية عندما تصبح تطبيق لمقولة "وشهد شاهد من أهلها" (بغض النظر عن إعلان هذا الشاهد لعقيدتة و عن أى عقيدة يتحدث) ....

3- من ناحية أخرى فأن معظم جبهات الهجوم على مثل هكذا مقالات، مثل هكذا أفكار تطوع/تستخدم ذات السلاح - أى الديـــــــــــــن - للرد.... ولا مفر من التعرض لكاتب المقال نفسه وشخصه (ومن يؤيده) بقدر أكبر من فكرة المقالة نفسها ... وكاتبنا (مثل غيره الكثيرين) لم يسلم بالفعل من مثل هكذا نقد مُخرس/نقد "مُفلس"، فقد طاله ما طال غيره من قبل، نقد من نوع ان أحد أو بعض أعمالة "تحض على الفجور والفسق"، ولا مانع من تلقي تهديدات بالإيذاء/بالقتل ان لم يكف/ان لم يتراجع، او حتى الإقدام على تنفيذ مثل تلك "الأحكام" مادامت الأدلة "الشرعية" قد توفرت من وجهة نظر "المتدينين الجدد" من مؤمني نظريات البتر/نظريات الإقصاء و حلول "القولبة"/حلول الصبغ!!!

4- إذا أردنا أن نغير من واقعنـــــــــــــــا جميعــــــــــــــــا و ليس واقع معظمنا أو بعضنا، إذن فلا مفر من فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة والحياة العامة.

تحياتي.

الأخ الفاضل 'osaimi' يدعو إلى تبني الإسلام الحقيقي في مواجهة التطبيق الخطأ

وليس الدعوة إلى بتر الدين وفصله عن الحياة السياسية كما يقول الفاضل 'White heart'

ومن الذي جعل لا مفر

عموما هو رأيك الشخصي وأنت حر فيه

وأنا كمسلم لم ولن افصل إسلامي عن حياتي الشخصية أبدا

تم تحرير المشاركة بواسطــــــــtarek hassanــــــــــــة 01.09.2009 , 09:07 PM

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

مشاركـــــــWhite heart ـــــــــــة 01.09.2009 - 10:30 AM

الأخ الفاضل 'osaimi' يدعو إلى تبني الإسلام الحقيقي في مواجهة التطبيق الخطأ

وليس الدعوة إلى بتر الدين وفصله عن الحياة السياسية كما يقول الفاضل 'White heart'

1- الفاضل (نعم الفاضل و ليس الأخ الفاضل مثل غيره كنوع من أنواع التميــيــــــــز/التفــــــرقة ليس أكثر!!!) 'White heart' لم يدعو الى بتر الدين يا عزيزي ... فلما تقوله/تستنطقه ما لم يقل/ينطق هل هذا هو إسلامك الذى لا تريد فصله عن حياتك الشخصية؟؟؟!!!

2- معذرة أنظر معي مرة أخرى الى تلك العبارة البسيطة:

إذا أردنا أن نغير من واقعنـــــــــــــــا جميعــــــــــــــــا و ليس واقع معظمنا أو بعضنا، إذن فلا مفر من فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة والحياة العامة.

أ- هو لم يدعو الى فصل الدين عن الحياة السياسية فقط بل أيضا الحياة العامة، وبالنسبة للحياة العامة فما مثال حى/طازج هنا أكثر من المبــــــــــادرة بالتمييز/بالتفرقة بين المتحاورين/المواطنين على أساس الدين/ المعتقد .. فهذا يعتنق ذات عقيدتي إذن فهو أخ وفاضل ... أما هذا فرأيه أو أسمه أو ملابسه أو مظهره أو تصرفاته الشخصية ينموا على انه لا يعتقد بذات الشئ إذن فيكفي عليه فاضل ..... وقس على ذلك (مثل هذا المبدأ الفكري ودرجات تطبيقاته بين الخاصة والعامة وبعضهم) الكثير مما أراة من وجهة نظري يتسبب بشكل مباشر فى حدوث حالات التشرزم والتقوقع والإنشقاق والتنافر والتنابز والفُرقة بين أبناء الوطن الواحد أى أفضل طريقة تصب صباً فى مصلحة ظهور الـــ "كومبونات" .... "معسكرات" .... مستعمرات .... أى دول فى داخل ذات الدولة!!!

ب- هو لم يحدد دين او معتقد بعينه بل العبارة واضحة لا تحتمل أى لبس.

ج- لقد تعمد تمييز مفردتين تحديدا من عبارته (وليس العبارة بأكملها كما تفضلت وأجتهدت بإعادة تلوينها بأكملها!!!) فهل يا ترى فهمت ما قصده من هذا التمييز التعبيري؟ اذا كنت لم تفهم فأفضل ان تسأله و تستوضح منه ما يعنيه، فهذا أفضل كثيرا من محاولة إستنطاقه و تقويله و من ثم تحوير كلماته و معانيها!!!

ومن الذي جعل لا مفر

ليس فقط أحداث معظم التاريخ الإنساني، بل معظم أحداث الواااااااااااقع المعـــــــــــــــــاصر!!!!

عموما هو رأيك الشخصي وأنت حر فيه

وأنا كمسلم لم ولن افصل إسلامي عن حياتي الشخصية أبدا

و هذا هو لب الموضوع بأكمله ..... الخلط بأكمله يكمن فى تلك الكلمة البسيطة: "الشـــخــــــــصــــــــية" فبعد ان سلطت لك الضؤ على مثال تصرفك/تطبيقك العفوي/التقائي النابع/الناتج ربما عن تفسير (شخصي) لإحدى تعاليم إحدى المعتقدات الدينية فى حياتك العامة .... دعنا ننتقل الى الحياة السياسية ...

الفاضل 'White heart' يا عزيزي لا يعنيه من قريب أو بعيد ما تعتقده و تعتنقه و تطبقه فى حيــــــــــــــاتك الشخصية التى هى مسئوليتك أنت وحدك .... و لكنه يعنيه و بالدرجة الأولى (خاصة و هو بالفعل يعتقد و يعتنق شئ مغاير/مختلف عنك) ما هو "عـــــــــــــــام" .. ما هو مشـــــــتـــــــرك بين الجميــــــــــــــــع على هذه الأرض/هذا البلد ....

انظر معي جيدا الى تلك "المفاتيح" التى وردت فى المقال الذى وضعه لنا العزيز osaimi:

الوزير ... الحزب الوطنى ... مجلس الشعب ... الحزب الحاكم ... الإنتخابات ... ضباط أمن الدولة ... مسؤل فى الحكومة ... الإنتخابات ... القضاء ... المستشفيات العامة ... الحقوق السياسية ... المواطن ... فكرة الديمقراطية ... الحركة الوطنية المصرية ... حزب الوفد ... تحقيق الديمقراطية... حق المواطن ... إنتخاب ... العدل والحرية ... الحاكم ... المسئولية ... مشاكل المواطنين ... الفقر والبطالة ... مصر ...

هذه المفردات العـــــــــــــامة وما تعنيه يا عزيزي و غيرها الكثير، و كل ما يتعلق بها من تمويل+تفاعل+مسئولية ليست بوجه عام بأى حال من الأحوال حكرا أو ملكا خاصا لجماعة من المواطنين (كثروا او قلوا) دونا عن غيرهم حتى يحق لهم إصباغها/قولبتها/تشكيلها وفقا لدين أو معتقد أوتفسير خـــــــــاص بهم ... وبوجه خاص اذا ما تضــــــــــــــــــــــــاربت/تنــــــــــــــــــــــاقضت التفسيرات لذات المعتقد وليس فقط ما ينتج عن مثل هكذا وضع (معاصر بالفعل هنا وهناك!!!) من تطبيقات متنوعة ... بدء بالتخبط والتراجع فى مختلف الميادين، ومرورا بالسمعة السيئة بين الكثير من الأمم (القريبة منها قبل البعيدة!!!) ... و إنتهاء بالصراعات الدموية!!!

عموما أشكرك كثيرا على إحترامك لرأيي الشخصي (الذى ليس بالضرورة يعني أنه بما اننى قد إتفقت بوجه عام مع تحليل لإحدى القضايا العـــــــــــــامة .. و الذى صاغه كاتب المقال، ان أتفق بالضرورة أيضا مع الحل الذى إقترحه) وليس بوسعي الا عمل المثل، وإن إختلفت أرائنا.

تحياتي.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحيه طيبه وبعد

ظاهرة التدين البديل ... هل نزل الإسلام من أجل تغطية شعر المرأة ؟

لا طبعاً الاسلام نزل علشان يبقى منهج حياه بالكامل ومن ضمن منهج الحياه ده ان المرأه تكون محجبه واحب اقولك العنوان ده مستفز جداً وكأنك بتقول ان حجاب المرأه ليس له اى اهميه فى الاسلام وانه شىء عادى بص الحجاب فرض من ربنا وخلاص وبلاش موضوع دس السم فى العسل ده

فى العام الماضى، هاجم الوزير فاروق حسنى الحجاب فوقف أعضاء الحزب الوطنى فى مجلس الشعب يدافعون بضراوة عن الحجاب والمحجبات. وبلغ الحماس بأحدهم أن صاح فى وجه فاروق حسنى (أنت فتنة على الإسلام) ثم سقط مغشيًا عليه من فرط الإنفعال... ووجدتنى أتساءل: إذا كان ممثلو الحزب الحاكم يحرصون على الإسلام إلى هذا الحد.. ألم يفكروا قط فى أن تزوير الإنتخابات وإعتقال الأبرياء وتعذيبهم وهتك أعراضهم ونهب أموال المصريين وإفقارهم وغيرها من الجرائم التى يرتكبها النظام الذى يمثلونه لا يمكن أن تتفق مع مبادئ الإسلام.

استاذ الفاضل اسلوب المعايره مينفعش فى المواقف دى ؟؟ يعنى مينفعش انك لما تشوفنى بعمل غلط تقوم انت تعمل غلط بحجة انى بعمل غلط الاتنين غلط سواء فاروق حسنى وسواء اعضاء الحزب الحاكم والمثل ده بفكرنى بواحد حرامى بعاير واحد زانى مهو الاتنين زى بعض ؟؟

من المعروف أن كثيرًا من ضباط أمن الدولة ملتزمون دينيًا، يؤدون الصلاة فى أوقاتها ويصومون ويحجون إلى بيت الله.. لكن ذلك لا يمنعهم أبدًا من ممارسة عملهم اليومى فى التعذيب والضرب وإستعمال الكهرباء فى صعق المعتقلين....

معرفش بس من المعروف ان ليس بكتير الى بيصلوا والا بقى انت بتتكلم عن امن دوله تانيه خالص وحتى اللى بيصلى فيهم تلاقيه عنده حنيه فى تطبيق الاحكام يعنى

فى نفس السياق تربطنى علاقة مصاهرة بمسؤل بارز فى الحكومة إشتهر بتزوير الإنتخابات والإعتداء على إستقلال القضاء وهو معروف فى محيط الأسرة بتدينه العميق حتى إنه يعطى أقاربه دروسا فى الفقه...

يابشا العيب فى قريبك وليس فى الالتزام ودروس الفقه يعنى متجيش تقولى فلان ده بيصلى وبيسرق يبقى خلاص نبطل صلاه طيب مهو انا عارف ناس بتصلى وملتزمه ولله الحمد حاجه تشرف الاسلام واعرف ناس كتير كمان بس احنا بنحب نركز على الجانب الوحش بس يعنى مافيش حد فى المحيط اللى انت تعرفه يكون ملتزم شكلاً ومضموناً

مثلة لا تحصى: كثير من المصريين يؤدون فرائض الدين بإخلاص لكنهم فى حياتهم اليومية يتصرفون بطريقة أبعد ما تكون عن الدين.... فى شهر رمضان الماضى نشرت جريدة المصرى اليوم تحقيقًا ممتازًا عن المستشفيات العامة ساعة الإفطار، حيث إكتشفت أن معظم الأطباء يتركون المرضى بدون رعاية حتى يتمكنوا من أداء صلاة التراويح، الذين يفعلون ذلك ليسوا جهلاء بل هم أطباء متعلمون لكنهم ببساطة يعتبرون أن صلاة التراويح أهم بكثير من رعاية المرضى حتى ولو كانت حياتهم فى خطر...

المسألة إذن ليست مجرد نفاق أو جهل.. وإنما هى وعى فاسد بالدين يؤدى إلى نوع من التدين الظاهرى الذى يشكل بديلاً عن الدين الحقيقى.

انت ليه رامى كل حاجه على التدين انت مين اقلك اساساً اللى بسيب المستشفيات بيرحوا يصلوا اساساً ممكن يكونوا بيرحوا يقعدوا على القهاوى وبيقولك كنا بنصلى ولا خلاص اى مصيبه لازم نجيب الالتزام فيها ياسيدى اذا كان هؤلاء الاطباء تركوا المرضى وراحوا صلوا فتأكد انهم غير ملتزمين اساساً ودول هتلاقى نصهم راح يقعد على قهوه لغاية لما الصلاه تخلص والنص الباقى هتلاقيه راح عيادته الخاصه وبعدين اساساً مطول عمرنا عارفين ان الاطباء مبيقعدوش فى المستشفى اساساً سواء فى رمضان او غيره يعنى منجيش نقول اهو سابوا المرضى وراحوا صلوا التراويح مهو طول السنه سايبين المستشفيات ليه الكلام مبيحللاش الا فى رمضان

وهذا التدين البديل مريح وخفيف ولا يكلف جهدًا ولا ثمنًا لأنه يحصر الدين فى الشعائر والمظاهر.

على فكره الواحد احتار نقول الاسلام منهج حياه لازم يكون فى كل حاجه تقولوا مينفعش ولما نلاقى ناس متدينه تدين ظاهرى بس نقولهم ازاى هو ده التدين تدين ظاهرى بس انتوا كده بتناقضوا نفسكم لو عاوزينه يبقى منهج حياه يبقى كده مافيش خلاف وهو ده اللى من اجله الاسلام نزل

كما فى قوله تعالى : { قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين } .

فالدفاع عن مبادئ الإسلام الحقيقية: العدل والحرية والمساواة. مسألة محفوفة بالمخاطر فى مصر ستؤدى بك حتمًا إلى السجن وقطع الرزق والتشريد. أما التدين البديل فلن يكلفك شيئًا: وهو يمنحك إحساسًا كاذبًا بالطمأنينة والرضا عن النفس...

الذين يتبنون التدين البديل يصومون ويصلون ويحيون الناس بتحية الإسلام ويلزمون زوجاتهم وبناتهم بالحجاب والنقاب. وربما يشتركون فى مظاهرة ضد الرسوم الدانمركية أو منع الحجاب فى فرنسا أو يكتبون إلى بريد الأهرام منددين بالكليبات العارية.. وهم يعتقدون بعد ذلك أنهم قد أدوا واجبهم الدينى كاملاً غير منقوص.

وهم لا يكترثون إطلاقًا للشأن السياسى ولا يهتمون بموضوع التوريث.. بل إن بعضهم لا يرى بأسًا فى أن يورث البلد من الأب إلى الإبن وكأنه مزرعة دواجن المتدين البديل لا يعتقد أساسًا أن له حقوقًا سياسية كمواطن وفكرة الديمقراطية لا تشغله وأقصى ما يفعله بهذا الصدد أن يدعو الله (أن يولى علينا من يصلح). ثم يحدثك بحماس عن عظمة الخلفاء العظام مثل عمر بن الخطاب أو عمر بن عبد العزيز.

انت عارف المشكله فى ايه ان فيه ناس عاوزه التدين على كيفها يعنى عاوزين اسلام بلا حجاب وصلاه نص نص يعنى عاوزين من الاخر عاوزين اسلام بلا شعائر وناس تانيه عاوزين اسلام شعائر فقط

وكلاهما خطأ لا ده صح ولا ده صح

وكفايه بقى اسلوب دس السم فى العسل شوف بقى الكلام اللى متعلم عليه بالاحمر وعاوز أسألك سؤال ده خير ولا لاء يعنى لبس الحجاب خير والتحيه بتحية الاسلام خير والاشتراك فى مظاهرات لنصرة رسولنا الكريم ده خير برده والحج والصلاه والخ ده كله خير

يعنى اذا كنت انا بعمل حاجات غلط تعالى انتقد فيا الغلط لكن متجيش تنتقد فيا الخير اللى انا بعمله يعنى مثلاً مينفعش اجاى انتقد حرامى اقوله فاكر لما فى يوم كذا لما شفت واحد كبير فى السن واخدته وصلته لحد بيته ؟؟

التدين البديل مرض محزن أصاب المصريين فأدى بهم إلى السلبية والغفلة. وجعلهم قابلين للإستبداد والقمع..

ياعم علشان سيبك من قمع الاتهامات كلها للتدين من المعروف ان غالبية الشعب المصرى سلبيه سواء كان متدين او غير الا من رحم ربى فمتجيش تقول دول كانوا ايجابين وبعد التدين صاروا سلبين ؟؟ ده طبعاً لو اقولنا اللى انت بتكلم عليه ده تدين اساساً

والحق أن إنتشار التدين البديل له أسباب عديدة: فحتى نهاية السبعينات كان المصريون مسلمين وأقباطًا أقل إهتمامًا بمظاهر الدين وأكثر تمسكاً بمبادئه الحقيقية

حضرتك ممكن تعرفنى ايه هى مبادىء الاسلام الحقيقيه وبعدين زى لما اقولنا قبل كده الاسلام منهج حياه لازم يتاخد كامل ؟؟

الفكر السلفى يؤسس للتدين البديل الذى يريحك من تبعات إتخاذ موقف حقيقى من أجل العدل والحرية.

بل إن بعض الدعاة الجدد يفخرون ويفخر أتباعهم بأنهم قد نجحوا فى إقناع فتيات كثيرات بإرتداء الحجاب.

وكأن الإسلام العظيم قد نزل من عند الله من أجل تغطية شعر المرأة وليس من أجل العدل والحرية والمساواة.

على أن النظام الإستبدادى فى مصر قد حرص دائمًا على إنتشار التدين البديل.

انا معرفش ايه اللى تعبك فى موضوع الحجاب يعنى لما يفتخر مشايخ كتير فى انه اقنع فتيات على ارتداء الحجاب ده خير يا استاذ ام كون السلبيه اللى بتكلم عنها فدى ملهاش علاقه بالتدين اساساً

وبقيت المقال بتراجع كلامك وزى لما اقولتك لما تحب تنتقد اى شخص انتقد فى سلبياته وليس مميزاته ؟؟

يعنى لا تنقتد الحجاب لا تنتقد الالتزام بالصلاه والصوم والحج لا تنتقد شعائر الاسلام ولكن انتقد تصرفات الشخص نفسه من افعال

يعنى لما نشوف واحد ملتحى بيسرق نقول بص ياعم ادوا الملتحين فى نفس الوقت نلاقى الاف من غير الملتحين بيسرقوا بس خلاص كلنا نقول ان سبب المشكله انه ملتحى يعنى لو حلق الحيه يبقى يسرق عادى

من الاخر كده الاسلام منهج حياه

يشمل كل نواحى الحياه لكن نلاقى ناس مبتحبش الحجاب تقعد تطلع كل الاخطاء ويتصدوا الاخطاء لاى واحده محجبه وتصبح المحجيه مسؤله عن سبب اى كارثه تقع وهكذا الصلاه والصوم والحج والزكاه

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

للأسف لن أستطيع المشاركة فى النقاش الدائر .. فأنا من الجيل الذى يشن عليه الأفاضل "النسر المصرى" ، و "الباشمهندس ياسر" ، و"محمد العنبى" هجومهم .. والظاهر أن آراءهم فيه قد تشكلت من مشاهدة أفلام السينما وربما من شهادات من لا أسنطيع تقييمهم لأنى لم أقرأها أو أسمعها منهم شخصيا ..

لن أستطيع المشاركة إلا دفاعا عن جيل يستحق أفضل بكثير مما كُتب عنه فى المداخلات الأربع وزمن عشته بحلوه ومره .. جيل سأنحاز إليه بلا أدنى تردد .. وزمن كنت فيه سعيدا برغم ما صادفنى من إخفاقات وإحباطات

فقط لى ملحوظة أرجو ألا تضايق أحدا من الزملاء المهاجمين وهى أن أبناء ذلك الجيل الذى يهاجمونه "بالغيب" ، هم آباؤهم وأمهاتهم وأجدادهم ، أو آباء وأمهات وأجداد أصدقائهم

فى موضوع فتحه المايسترو "محمد زهيرى" وكان عبارة عن سؤال موجه لى شخصيا ..

هل شباب الستينات عاشوا حياه افضل ? سؤال لأبو محمد العزيز

وضعت جزءا من شهادتى .. لم يكتمل الموضوع للأسف الشديد .. أعتقد أن ذلك كان بسبب أزمة غزة والحرب التى شنها البعض على مصر ..

آمل أن أدخل إلى الموضوع قريبا .. على الأقل للإجابة على مداخلات جميلة كانت موجهة لى من زميلات فضليات وزملاء أفاضل .. وإن كنت أقدم لهم – من الآن – خالص اعتذارى عن التأخر فى التعليق والإجابة على مداخلاتهم

أفهم من مداخلاتهم أنهم أسعد حالا من جيل الستينات ..

وهذا يحيرنى .. يحيرنى فعلا

فعندما أتصفح موضوعات "محاورات المصريين" أطالع آراء فى مداخلات - ومنها مداخلات لنفس الزملاء الثلاثة الأفاضل - تختلف اختلافا جوهريا عما فهمته من المداخلات الأربع الأخيرة .. مداخلات يعيبون فيها زمانهم .. هل من الممكن أن أكون قد فهمت المداخلات الأربع الأخيرة بشكل خاطئ ؟ .. ربما .. (على رأى الأمير عبد الله الفيصل)

أعتذر مرة أخرى عن عدم النقاش فى هذا الموضوع لأننى سأكون منحازا – بلا تردد – إلى جيلى وإلى زمانى بكل ماكان فيهما من عيوب ومزايا

سيادتك انا بصراحة محتار....مش عارف ارد هنا ولا هناك ولا في موضوع شباب الستينات

طبعا في شعور مغالط وصلك من كلامي ... والعملية ليست هجوم على جيلك ولا جيل حد تاني ... وحابب افصلك في الحتة دي لان حضرتك اللي طرحتها في صورة (صراع اجيال) ...بس الاول شير عليا....ارد هنا ...ولا خناك...ولا ف موضوع شباب الستينات ...و لا ايه!!!

يارب الرحمه..!!

رابط هذا التعليق
شارك

مشاركـــــــWhite heart ـــــــــــة 01.09.2009 - 10:30 AM
الأخ الفاضل 'osaimi' يدعو إلى تبني الإسلام الحقيقي في مواجهة التطبيق الخطأ

وليس الدعوة إلى بتر الدين وفصله عن الحياة السياسية كما يقول الفاضل 'White heart'

1- الفاضل (نعم الفاضل و ليس الأخ الفاضل مثل غيره كنوع من أنواع التميــيــــــــز/التفــــــرقة ليس أكثر!!!) 'White heart' لم يدعو الى بتر الدين يا عزيزي ... فلما تقوله/تستنطقه ما لم يقل/ينطق هل هذا هو إسلامك الذى لا تريد فصله عن حياتك الشخصية؟؟؟!!!

2- معذرة أنظر معي مرة أخرى الى تلك العبارة البسيطة:

إذا أردنا أن نغير من واقعنـــــــــــــــا جميعــــــــــــــــا و ليس واقع معظمنا أو بعضنا، إذن فلا مفر من فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة والحياة العامة.

أ- هو لم يدعو الى فصل الدين عن الحياة السياسية فقط بل أيضا الحياة العامة، وبالنسبة للحياة العامة فما مثال حى/طازج هنا أكثر من المبــــــــــادرة بالتمييز/بالتفرقة بين المتحاورين/المواطنين على أساس الدين/ المعتقد .. فهذا يعتنق ذات عقيدتي إذن فهو أخ وفاضل ... أما هذا فرأيه أو أسمه أو ملابسه أو مظهره أو تصرفاته الشخصية ينموا على انه لا يعتقد بذات الشئ إذن فيكفي عليه فاضل ..... وقس على ذلك (مثل هذا المبدأ الفكري ودرجات تطبيقاته بين الخاصة والعامة وبعضهم) الكثير مما أراة من وجهة نظري يتسبب بشكل مباشر فى حدوث حالات التشرزم والتقوقع والإنشقاق والتنافر والتنابز والفُرقة بين أبناء الوطن الواحد أى أفضل طريقة تصب صباً فى مصلحة ظهور الـــ "كومبونات" .... "معسكرات" .... مستعمرات .... أى دول فى داخل ذات الدولة!!!

ب- هو لم يحدد دين او معتقد بعينه بل العبارة واضحة لا تحتمل أى لبس.

ج- لقد تعمد تمييز مفردتين تحديدا من عبارته (وليس العبارة بأكملها كما تفضلت وأجتهدت بإعادة تلوينها بأكملها!!!) فهل يا ترى فهمت ما قصده من هذا التمييز التعبيري؟ اذا كنت لم تفهم فأفضل ان تسأله و تستوضح منه ما يعنيه، فهذا أفضل كثيرا من محاولة إستنطاقه و تقويله و من ثم تحوير كلماته و معانيها!!!

ومن الذي جعل لا مفر

ليس فقط أحداث معظم التاريخ الإنساني، بل معظم أحداث الواااااااااااقع المعـــــــــــــــــاصر!!!!

عموما هو رأيك الشخصي وأنت حر فيه

وأنا كمسلم لم ولن افصل إسلامي عن حياتي الشخصية أبدا

و هذا هو لب الموضوع بأكمله ..... الخلط بأكمله يكمن فى تلك الكلمة البسيطة: "الشـــخــــــــصــــــــية" فبعد ان سلطت لك الضؤ على مثال تصرفك/تطبيقك العفوي/التقائي النابع/الناتج ربما عن تفسير (شخصي) لإحدى تعاليم إحدى المعتقدات الدينية فى حياتك العامة .... دعنا ننتقل الى الحياة السياسية ...

الفاضل 'White heart' يا عزيزي لا يعنيه من قريب أو بعيد ما تعتقده و تعتنقه و تطبقه فى حيــــــــــــــاتك الشخصية التى هى مسئوليتك أنت وحدك .... و لكنه يعنيه و بالدرجة الأولى (خاصة و هو بالفعل يعتقد و يعتنق شئ مغاير/مختلف عنك) ما هو "عـــــــــــــــام" .. ما هو مشـــــــتـــــــرك بين الجميــــــــــــــــع على هذه الأرض/هذا البلد ....

انظر معي جيدا الى تلك "المفاتيح" التى وردت فى المقال الذى وضعه لنا العزيز osaimi:

الوزير ... الحزب الوطنى ... مجلس الشعب ... الحزب الحاكم ... الإنتخابات ... ضباط أمن الدولة ... مسؤل فى الحكومة ... الإنتخابات ... القضاء ... المستشفيات العامة ... الحقوق السياسية ... المواطن ... فكرة الديمقراطية ... الحركة الوطنية المصرية ... حزب الوفد ... تحقيق الديمقراطية... حق المواطن ... إنتخاب ... العدل والحرية ... الحاكم ... المسئولية ... مشاكل المواطنين ... الفقر والبطالة ... مصر ...

هذه المفردات العـــــــــــــامة وما تعنيه يا عزيزي و غيرها الكثير، و كل ما يتعلق بها من تمويل+تفاعل+مسئولية ليست بوجه عام بأى حال من الأحوال حكرا أو ملكا خاصا لجماعة من المواطنين (كثروا او قلوا) دونا عن غيرهم حتى يحق لهم إصباغها/قولبتها/تشكيلها وفقا لدين أو معتقد أوتفسير خـــــــــاص بهم ... وبوجه خاص اذا ما تضــــــــــــــــــــــــاربت/تنــــــــــــــــــــــاقضت التفسيرات لذات المعتقد وليس فقط ما ينتج عن مثل هكذا وضع (معاصر بالفعل هنا وهناك!!!) من تطبيقات متنوعة ... بدء بالتخبط والتراجع فى مختلف الميادين، ومرورا بالسمعة السيئة بين الكثير من الأمم (القريبة منها قبل البعيدة!!!) ... و إنتهاء بالصراعات الدموية!!!

عموما أشكرك كثيرا على إحترامك لرأيي الشخصي (الذى ليس بالضرورة يعني أنه بما اننى قد إتفقت بوجه عام مع تحليل لإحدى القضايا العـــــــــــــامة .. و الذى صاغه كاتب المقال، ان أتفق بالضرورة أيضا مع الحل الذى إقترحه) وليس بوسعي الا عمل المثل، وإن إختلفت أرائنا.

تحياتي.

أخي الفاضل : 'White heart'

لا تمييز على أساس الدين ولا حاجه بدليل إن كثيرا من المسلمين يقولون مثل ما تقول وطبعا اختلف معهم مثلما اختلفت معك ولا أقصد طبعا ذلك التمييز

وإن كنت ترى أنني أخطأت بعدم ذكر الأخ مقدما على الفاضل فها أنا قد ذكرته آملا أن يزول عنك هذا الشعور فأنت يا عزبزي إن لم تكن أخا لي في العقيدة فأنت أخ لي في أشياء كثيرة منها الوطن وكثير من الأشياء تؤلمنا معا بل إنني أتألم للضرر يصيبك ولا شأن لي بمعتقدك فهو يخصك وحدك مع ربك

عموما أنا قلت عنك الفاضل أنت لم تقل عني شيء

أنا قد ذكرتك بالاسم وأنت لم تذكر اسمي

ومع ذلك لن اتهمك بالتعصب

وأتمنى ألا ترى أن الاختلاف معك أو قول رأي مخالف هو تمييز أو اضطهاد والعياذ بالله

أما قولك

ليس فقط أحداث معظم التاريخ الإنساني، بل معظم أحداث الواااااااااااقع المعـــــــــــــــــاصر!!!!

فيه تعميم

وفيه من جعل الحالة الخاصة عامة أو الحكم على الجميع من خلال تجربة مريرة لفئة من الناس أو جعل تاريخ فئة هو تاريخ لكل الفئات ومن ثم يكون الحكم من وجهة نظري غير منصف .. ذلك طبعا على قدر فهمي لكلامك

أنت يا عزيزي قد احتكرت الحقيقة بمفردك حينما قلت لا مفر من فصل الدين عن الحياة العامة والسياسية

تذكر أنك قلت لا مقر والذي يقول لا مقر لا يجد متنفسا لغيره فلا تلوم علي حينما أقول من وجهة نظري الشخصية

يا عزيزي طبق ما شئت أو نح ما شئت وأنا لن اختار لك طريقك ولكن فقط دعني اختار طريقي دون أن يحدده لي أحد وهو كما ذكرته لك من قبل

أما ارتباط الحالة الدموية بدين معين أو بالأديان ( إن كان ذلك مفصودا ) فنحن نحتاج لعمل مسح شامل للواقع المعاصر لنرى حقيقة ذلك

تحياتي وشكرا

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...