se_ Elsyed بتاريخ: 13 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 ديسمبر 2003 منذ نحو عشرين عاماً إنتقلت عائلتي من منزلنا الكائن بمنطقة حدائق القبة لإحدى المناطق الجديدة في شرق القاهرة ، ولاحظت وجود شخص مصاب الجذام في المنطقة ولكنه ليس متسولاً أو غيره فهو ميسور الحال ... فسألت عن قصته فحكى لي العديد من الناس الذين عاصروا القصة من أولها بإن هذا الشخص كان إنساناً سوياً غير مصاب بأي علة وكان تاجر ألبان و لكنه يقوم يغش اللبن وفي أحدى الأيام أتى إليه بعض الأشخاص ليعيدوا له ما شروه من اللبن لأنه مغشوش ... فدخل معهم في جدال وتشاجروا فما كان منه إلا أن قام بالتبول على اللبن إنتقاماً منهم - أعوذ بالله - ... ومن بعدها سلط الله عليه سوط عذاب فأصيب بالجذام وتآكلت أطرافه كما أختفت معالم وجهه وأصبح لا يمت بصلة إلى أشكال البشر المتعارف عليها .... والعجيب في الأمر أنه ما زال حياً يرزق حتى الأن ولكنه على معصية فلم يتعظ مما حدث له وقام بتغيير نشاطه وأصبح يتاجر في المخدرات .. وطبعاً لا يصلي ولا يؤدي واجبه الديني بالرغم من أنه قد تجاوز السبعين .... فسبحان الله على مثل هؤلاء البشر .. اقتباس الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 13 ديسمبر 2003 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 ديسمبر 2003 .... لاحول ولا قوة إلا بالله... اعظم ما يواجه الإنسان من فتن هي فتنة الكبر وولا اعتقد ان شخصا سويا يفعل ما فعله هذا الرجل.... يتبول في الطعام؟؟؟ليشمئز الزبون؟؟؟؟ أعتقد علي حالته التي وصفتها فالجميع يشمئز منه.... وصدق القائل.... الجزاء من جنس العمل.. نسأل الله له الهداية من فقر الاخلاق الذي اصابه كما نسأل الله له الشفاء. اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 13 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 ديسمبر 2003 الحقيقه زمان كنت كتير اتمرد على الاكل اللى ماما تجيبه لنا .. وللاسف الشديد كنت بارمى العيش على الترابيزه و اقوم وهى كانت بتقول ان ده حرام و ان اللى بيعمل كده مش هيحصل له كويس وانا لانى كنت صغيره ماكنتش باهتم بالموضوع ده وماكنتش باصدق بس فعلا فيه مره عملت فيها العمله السودا ودى ووالله العظيم فى نفس الليله نفس اليد اللى رميت بها العيش اصابها الم شديد و مفاجئ دون اى مقدمات والحمد لله احترمت نفسى بعد الموضوع ده :) ملحوظه بره الموضوع .. عاوزين فى الايموشنز وش واحد مكسوف عشان باتزنق فيه كتير وانا باكتب .. وش واحده مكسوفه :) اقتباس "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 13 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 ديسمبر 2003 الحقيقة الجزام مرض خطير ومزمن وهو فعلا من لعنات الخالق ومنظر مريض الجزام منظر مقزز ومثير للشفقة فى نفس الوقت حيث يسبب موت وتآكل الأطراف التى قد تؤدى للغرغرينا والجزام مرض بطيئ الاستجابة للعلاج ولكن البعض شفى منه كان الله فى عون مرضى الجزام اقتباس مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
goold بتاريخ: 15 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2003 بالمناسبة - على الكلام الذى ذكرته اختى فيروز كانت ماما الله يرحمها تخوفنا وتقول ال يغضب على الاكل اخته هتزعل منه وممكن تأذيه ولما كنا نسألها اخته مين تقول اصل كل واحد له قرين لما ياكل ياكل معه ولما يغضب على الاكل يكون قرينه نفسه فى الاكل يقوم يزعل منه وممكن بقه يأذيه كنت بصدق طبعا مهو كلام ست الكل بس ياترى الكلام ده صحيح ولا هو اسلوب للتخويف - حد عارف الكلام ده صح ولا غلط ولم اذكر الكلام ده لعيالى لانى مش احب اخوفهم من اى شئ ولكن بقول ده نعمه وربنا ممكن ميرزقناش بها لو لم نحافظ عليها ونشكره عليها بس واهى ماشية اقتباس اللهم أكفنى بحلالك عن حرامك واغننى بفضلك عن سواك] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.