لولا بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 كبرق خاطف مرت "قضية هبة نجيب". الدهشة شملت الجميع: هؤلاء الذين تعجبوا مما فعلت واستنكروه، وأولئك الذين انبهروا بشجاعتها وساندوها. ولكن الأكثر إدهاشا في رأيي، وما لا أود أن ينقضي أثر دهشته سريعا كالبرق بل أتمنى أن يظل كضوء مزعج مسلّط على الأعين المحدقة المستنكرة ، هو تحديدا ما لخصته هبة في عنوان ما كتبته على مدونتها: "لماذا أريد العودة .. ببساطة لأنني أريد". "بقلم عمرو عزت" حكاية لا اعرف اذا كنتم قد سمعتموها ، انها قضية هبة نجيب . هبة نجيب فتاة مصرية تبلغ من العمر 27 عاما ، تعيش مع أهلها فى السعودية منذ العام 1983 وحتى الآن تخللتها فترة دراسة فى القاهرة . هبة قررت منذ ثلاث سنوات ان تتمرد على حياتها فى السعودية مع عائلتها التى اختارت ان تستقر بشكل ابدى هناك حتى الممات ! تنتمى هبة لأسرة متدينة جدا ، والدها متشدد لأقصى درجة ينتمى للجناح السلفى يعتبر سماعها للأغانى وعدم تغطية وجهها أمر يستحق التأديب والإعتداء البدنى بينما هى تريد حجابا عاديا يماثل ما ترتديه قريناتها المصريات فى مصر . لم تتوقف هبة عن التعبير لو الديها رفضها لإعتناق اسلام متشدد وانها تريد اسلاما على طريقة الإمام "محمد عبده" الأمر الذى جعل والدها يتهمها بالردة !! هبة شابة كانت تحلم بحقها فى الحياة فى الوطن تستطيع ان تستشعر بسهولة نبرة الحنين لمصر نبرة يعرفها جيدا ابناء المغتربين الذين امضو عمرا كاملا خارج الوطن . طوال السنوات الثلاث الماضية تحاول هبة وبكل الطرق أن تعود لمصر بعد ان فشلت تماما فى اقناع اهلها بالعودة او السماح لها بالعوده وبما ان والدها يحتجز جواز سفرها فقد تقدمت بشكاوى وطلبات إلى القنصلية المصرية في جدة والسفارة في الرياض. تلخصت طلباتها فى استصدار جواز سفر جديد او استلام جواز سفرها من والدها لتمارس حقها فى الرجوع لمصر. جاءتها اجابات من الدبلوماسيين المصريين توضح ان نظام السعودية يمنع سفرها حتى لو تعارض ذلك مع حقها كمواطنه مصريه . فى هذه الرحلة بين الدبلوماسيين والقنصلية كانت ردود الأفعال كالأتى : القنصل السابق في جدة قال لها: "ما دام بتاكلي وتشربي عاوزة إيه؟ تنزلي مصر تصيعي ؟!" مع قنصل آخر تحسن الأمر وقال لها: "يجب أن تذهبي إلى طبيب نفسي!". هذا فضلا عن إهانتها من قبل بعض موظفي القنصلية واعتبارها"منحلة " لأنها تريد العودة إلى مصر والعيش وحدها. طوال 3 سنوات واصلت هبة محاولات للعودة طرقت فيها كل الأبواب: محامين وحقوقيين، الخارجية المصرية وهيئات حقوق الإنسان السعودية والمصرية والعالمية، بل وطلبت وساطة بعض قيادات الإخوان المسلمين في مصر. في النهاية، بعد مثابرة منها نجحت هبة في إجبار القنصلية على أن تستخرج لها وثيقة سفر مؤقتة بدلا من جواز السفر الذي يحتجزه والدها ولكن لكي تتمكن فعليا من السفر تلزم موافقة الوالد عليها، وتقول أن السلطات السعودية ألمحت لها أ- بعد مطالبتها المستمرة - أنه في حالة تقدم القنصلية المصرية بطلب رسمي بتمكينها من العودة لمصر يمكنها أن تعود بهذه الوثيقة المؤقتة ويتم تجاوز شرط موافقة الوالد. القنصلية المصرية لا زالت متمسكة بأن الأمر شأن عائلي رغم أن ما تطالب به حق قانوني ودستوري. هي تعتقد أنها وصلت إلى نهاية الطريق وفشلت كل المحاولات القانونية والرسمية، وهي تطلب مساعدة كل المنظمات والأفراد في الضغط بكل أشكاله على الحكومة المصرية لمطالبتها بتمكينها من حقها كمواطنة مصرية. ولكي يكون ذلك عونا لها بجانب أنها تنوى رفع دعوى قضائية تختصم فيها الخارجية المصرية وتطالبها بالقيام بواجبها في رعاية حقوق المواطنين في الخارج. -بقلم عمرو عزت وقد تم اعادة الصياغة والعرض - ----- ماعرفته ان هبة عادت لمصر اخيرا .. عادت بعد ان قامت حملة تضامنية ضخمة معها على الفيس بوك . ويأتى السؤال الذى لا يكف عن الدوران فى رأسي من ان اطلعت على قضية هبة متى استعبدوا الناس وقد خلقتهم امهاتهم أحرار؟!! لا أعرف حقا لماذا انتهى استعباد العبيد ولم ينته بعد استعباد النساء !! هالنى ما وجدته من هجوم على هبة .. من اتهامات تمس اخلاقها وشرفها وترميها بالكفر تارة وبالعقوق تارة . هل حقا هبة لا تملك خيار العودة وهى الفتاة الناضجة ذات السبعة وعشرون ربيعا التى اختار لها اهلها عيشة ابدية فى بلاد النفط حيث النساء هناك توابع وحيث المفهوم ان المراة ستضيع وستصيع وتنزلق الى بالوعة الشبهات والمحرمات بدون وجود رقيب ذكر عليها!! هل كانت حقا وكما تقول تحتاج لأقناع الناس وكسب تعاطفهم ليقتنعوا بأختيارها وحقها فى الحياة ؟! هل تقوم الأسر على أساس امتلاك الإناث لمجرد انهم اناث فهن لا يملكن من امر انفسهن شيئا ؟! للقضية جوانب اخرى كثيره وسأعود مرة اخرى للحديث عنها . لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عاشق الترحال بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 (معدل) متى استعبدوا الناس وقد خلقتهم امهاتهم أحرار؟!! لا أعرف حقا لماذا انتهى استعباد العبيد ولم ينته بعد استعباد النساء !! إستعبااد أيه ومين؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!! :rolleyes: انا سمعت عن الموضوع ده من فتره و أعتقد أن المسأله عائليه جدا جدا جدا وده راجل وبنته وهو حر :blink: وأعتقد ان الناس ثارت لما قالوا للأطفال اللي باباه أو مامته تزعله يتصل بالرقم ده واحنا نأدبله أبوه وأمه علشان ميضايقوهوش تاني!!! حاجه غريبه وبرضه من المواضيع الشبيهه في المحاورات (( صديقتي بتحرض بنتي عليا )). وانا لو من ابوها مكنتش سفرتها علشان تعيش لوحدها في مصر لو الدنيا كلها وقفت قصادي ولو راحوا محكمة العدل الدوليه حتى. تم تعديل 11 سبتمبر 2009 بواسطة عاشق الترحال قولوا لا إله إلا الله تفلحوا إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا إضغط هنا لقراءة القرآن الكريم من المصحف الشريف إضغط هنا لزيارة موقع رسول الله إضغط هنا لعرض البث المباشر من المسجد الحرام تردد قناة الرحمه الجديد على النايل سات التردد 10873 معدل الترميز 27500 رأسي 3\4 تردد قناة الرحمه الجديد على العرب سات التردد 12149 معدل الترميز 27500 أفقي 3\4 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 بغض النظر عن قضية ( هبه ) والي بسمع بيها لاول مرة ومعرفش ايه ظروف وملابسات تمردها على الحياه في بيت اهلها وهل فعلا عندها من المبررات مايؤكد استحالة بقائها فيه .. قد يكون والدها اضافة لقسوته في تطبيق التعاليم الدينية قاسي جدا في تعامله معهم ايضا بدرجه لا يمكن لهم احتمالها وقد يكون لديهم اسباب اخرى تجعلها تفضل ( الهرب ) من الحياه في منزل الاسرة مفضله عليه الوحده ..وقد تكون البنت بتبالغ وقد لا تكون .. الله اعلم بظروفها ولا احب الفتيا بلا علم .. بس بغض النظر عن هذه القضية بالذات ولكن بشكل عام .. ايه رأيكم في وضع مماثل .. ان الواحد يتعب ويربي ويكبر ثم يفاجا بان الي تعب وافنى عمره عليه ده ببساطة كده ( مش عاوزه ) .. مش هقول نمتلك ابنائنا بس فعلا الفكرة دي جات في بالي مرة كنت في عز النوم في الشتا وبنتي كانت لسه رضيعه واستيقظت من النوم عشان اقضي لها حاجه مش فاكره ايه هي .. ارضعها .. اغيرلها .. مش فاكره .. كنت في قمه الارهاق والتعب ومع ذلك شلتها بحنان وفضلت سهرانة جنبها لغايه مابدأت تروح في النوم .. مش عارفه ليه جاء في بالي خاطر ان تفتكري بعد عشرين سنه كده هتعرف بنتك الي انتي ضحيتي بيه عشانها وهتعرف ان حتى النومه مكنتيش بتناميها ولا هتيجي بعد ده كله تلاقيها داخله عليك بواحد في ايديها وبتقولك هتجوز ده ياماما وان مكانش عاجبكم هكتب الكتاب انا وهو عند اقرب مأذون .. نفضت الخاطر من ذهني وقلت لاه اكيد هيبقى لنا راي مش معقول هتكون عاقه كده .. رجعت فكرت وقلت اكيد ليه ؟ عن بنتي ناويه باذن الله اربيها وان شاء الله هحاول ازرع فيها الشخصية الي تخلي لها راي وتخليه يستحق الاستماع بس تفتكروا وبغض النظر عن تربيتي لبنتي من عدمها لو جاء حد بعد كل الي شفته معاها ده وكل ( طفح الدم ) الي طفحته عشانها وقالي ملكيش عليها حق ولا لك عليها كلمه وهي (حرة ) تعمل الي هي عوزاه وقت ماهي تشوف .. تفتكروا الحد ده هيبقى معاه حق ؟ تفتكروا انا عمري ضاع هدر ؟؟ ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 شكرا لولا لإثارتك هذا الموضوع وعفوا عاشق الترحال انك تناولت القضية من هذا الجانب فهنا لم تكن الفتاة تسعى لعقوق والديها وليست بطفلة او غير عاقلة لتحاسب على رغبتها فى العودة للوطن لم تطلب ان تخلع لباس التزامها او ان تتزوج احدهم برغم انف ذويها طلبت فحسب ان تخرج من عباءة الاقامة الجبرية فى كنف دولة نفطية يعانى معظم ابناوءها وبناتها من عدم القدرة على تحديد مصائرهم الا من خلال عباءة التقاليد وليس الدين والالتزام اخبرنى سيدى هل يمكنك ان تجبر ابنتك على ارتداء الحجاب او العكس هل يمكنك ان تختار لها شريك حياتها بقرار ودون العودة اليها ناهيك عن ان هذا حرام ويبطل العقد لدى الائمة الاربعة هل يمكنك سيدى ان تلزمها بإرتداء نقاب هل تعلم تفاصيل حياتها هناك والتى اجبرتها على المطالبة بالعودة لمصر وسبب سعيها الكبير لهذا دعنا قبل ان نستبق الاحكام نفكر بروية فربما نحن أمام قصة قهر جديدة لا نعلم عن تفاصيلها شىء اليس كذلك سيدى عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 ويأتى السؤال الذى لا يكف عن الدوران فى رأسي من ان اطلعت على قضية هبة متى استعبدوا الناس وقد خلقتهم امهاتهم أحرار؟!! لا أعرف حقا لماذا انتهى استعباد العبيد ولم ينته بعد استعباد النساء !! هالنى ما وجدته من هجوم على هبة .. من اتهامات تمس اخلاقها وشرفها وترميها بالكفر تارة وبالعقوق تارة . هل حقا هبة لا تملك خيار العودة وهى الفتاة الناضجة ذات السبعة وعشرون ربيعا التى اختار لها اهلها عيشة ابدية فى بلاد النفط حيث النساء هناك توابع وحيث المفهوم ان المراة ستضيع وستصيع وتنزلق الى بالوعة الشبهات والمحرمات بدون وجود رقيب ذكر عليها!! هل كانت حقا وكما تقول تحتاج لأقناع الناس وكسب تعاطفهم ليقتنعوا بأختيارها وحقها فى الحياة ؟! هل تقوم الأسر على أساس امتلاك الإناث لمجرد انهم اناث فهن لا يملكن من امر انفسهن شيئا ؟! بالطبع ليس لها حق الإختيار ليه؟ لأنها تعيش فى مجتمع إخترع ثقافة وأد الإناث و لما حرم الإسلام دسهم فى التراب إستبدلوها بدسهم فى حجرات مغلقة أو فى النقاب. يعنى شوفى حضرتك منطق القنصل المصرى: طالما بتاكل و بتشرب تبقى حياتها كاملة و كل ما تبقى لتتم الغرض من وجودها هو أن تنتظر "ضل راجل" ينقلها من السجن اللى هى فيه لسجن تانى - بس المرة دى مع الأشغال الشاقة (طبيخ و تنظيف) و تخلف له أبناء ذكور و لو خلفت بنت تبقى وقعتها سودة (و لو إن الرجل هو المسئول عن تحديد جنس الجنين!) - يمكن من الأفضل إنهم ما يخلفوش بنات عشان الجنس ده ينقرض! و القنصل التانى عايز يبعتها لطبيب نفسى لأنها بترفض وضع هو نفسه لا يقبل إنه يعيش فيه. هو ده المجتمع الذكورى اللى لا يتردد عن إختراع أحاديث تحط من شأن المرأة و تتوعدها بالعقوبات و المصايب و ينسبوها للرسول عليه الصلاة و السلام. و يمكن لو نبحث نلاقى كل العادات دى ناجمة عن عدم ثقة الرجل فى نفسه و عشان تفكيره كله بيدور حول الجنس! عموما هى تستاهل - عشان تحرم تختار إنها تبقى بنت. و أعتذر لو كنت أسأت لأى شخص. م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 إختلفت الأحكام حتما فى موضوع هبة منهم كان رأيه مثل الأخ "عاشق الترحال" أن المسألة شأن عائلى بحت ويملك الأب الحكم والقرار الأوحد فى حياة إبنته . إبنته البالغة 27 عاما التى حاولت بكل وسائل الإقناع والإحسان ان تقنع عائلتها ان لها رغبة مخالفة لهم من تمضيه العمر كله فى السعوديه التى أختارها الأب ويتمسك بها حفاظا على دينه من الفسق والفجور المستشرى فى مصر !! بمعنى قرار استقراره هناك كان نهاااااااااااائى حتى الموت !! وبين متغيرات كثيره للقضيه والأحكام متغيرات رأى بها البعض وقفزو لإتهامات ان هبة تهرب من حياتها فى السعودية لحياة العربده فى مصر!! ومتغيرات لآخرين رأت أنها تهرب من أب متزمت يفرض عليها منهج حياة متشدده ويقهرها ويحجر عليها بدعوى الدين !! وهناك جانب آخر .. جانب يغيب عن كثيرين .. انه الحق والحريه . الحق الذى تملكه كإنسانة فى سن الرشد تبلغ 27 عاما ، الحق فى اختيار اين تعيش حق لا يختلف عن حق اختيار الزوج وقبوله وحق اختيار الدراسه وحقوقها كإنسانه ككل . حق سلبه الأب وقرر انه يمتلك هذا الكائن الذى صادف انه بنت !! حق يجعل من الأب يتصرف وكأن الأبناء لا ارادة لهم ولا احترام لرغباتهم ولا تقدير لعقولهم ثم يأتى البعض ويقول "بنته وهو حر فيها !!" "حر .. فيها !!" مربط الفرس .. حر فيها بشكل سمح لنفسه فيه ان لا يعطيها اى مساحة حرية لتكون نفسها "حر .. فيها " بالشكل الذى يمنحه الحق الأوحد فى تقرير المصير الأبدى فى السعوديه دون ان يلتفت لرغبتها لأنها للأسف "أنثى " "حر ..فيها " حرية تعطيه الحق فى أن يصيغ أفكارها وأحلامها و طموحاتها بالشكل الذي يراه هو صحيحا لأنه يعرف مصلحتها أكثر منها هي البالغة من العمر 27 عاما. وأكرر السؤال فى أى عصر نحن نعيش ؟؟ عصر العبيد ؟؟ ماهى الحقوق الطبيعية المفهومة من الإنسانية فى لعبة الإرهاب بالدين والعادات والتقاليد ؟؟ مازال للحوار بقية .. طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 (معدل) بغض النظر عن العقوق و بصرف النظر سواء كانت هبة معها حق في ترك أسرتها أم لا اتساءل كيف تخضع فتاة مصرية الجنسية لقوانين بلد آخر غير بلدها؟ في القانون المصري بعد سن الواحد و العشرين فالانسان راشد و لا وصاية عليه من أحد اللهم إلا إذن الزوج إذا تزوجت وطبعا الكثيرون من الأزواج يعطي إذنه على جواز السفر بشكل دائم و قد يسيء بعض الأزواج في استخدام هذا الحق لإذلال زوجته و إلحاق الضرر بها و هذا قد يكون فيه أحيانا تعنت شديد و لكنها غير متزوجة و راشدة أدبيا تطيع والدها و لكن قانونا هي راشدة و حرة في العودة لمصر و اتساءل لماذا أرسل هذا الوالد المتشدد ابنته بمفردها إلى مصر أثناء الدراسة الجامعية؟؟؟!!! و كيف يتفق ذلك مع موقفه الحالي من حبسها بعد أن تركها بمفردها أثناء الدراسة الجامعية؟؟ هل كان يثق بها ثم اكتشف انه مخطئ؟؟؟ أعرف أن المتشددين يفضلون ألا تلتحق بناتهم بالجامعة من أصله فكيف بهذا الرجل أن يكون متشددا و يوافق على التحاقها بالجامعة ؟؟ ليس ذلك فقط بل يرسلها بمفردها!!! الموضوع غامض على المستوى العائلي أعود و أكرر لست أناقش المشكلة العائلية ما يهمني هو عدم شرعية خضوع شخص مصري الجنسية ذكرا كان أو أنثى لقانون بلد آخر و يحول ذلك دون عودة الشخص إلى وطنه!!! تم تعديل 11 سبتمبر 2009 بواسطة مصرية متغربة أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alrefaey بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 الاسرة والبنت من اجمالى الموضوع مخطئون ليس من حق البنت الخروج من عبائة الاهل وطلبها للعيش منفردة طالما كانت بنت يرعاها والدها (كلكم راع وكل راع مسئول عن رعيته ) سواء كانت الاسرة عايشة بمصر او بأى بلد او الاسرة ببلد والبنت تريد للذهاب الى بلد اخرى . الا اذا وفر لها والدها كل الحياة الامنة الكريمة مع احد محارمها فى البلد الاخرى سواء كان سفر البنت للدراسة او للزواج او لأى سبب فيه مصلحة لها . نيجى للطرف الثانى وهو دور الاب , يجب على الاب ان يكون فطن حنون مدرك للاحتياجات البنت فهى فى سن زواج وكلها اعوام قليلة وتدخل فى مرحلة العنوسة وحبسها فى المملكة ممكن يؤثر على البنت اجتماعيا ونفسيا (بالمناسبة نحن غير السعوديين لأن الاخوة الاشقاء بالرغم من ان البنت منقبة لكنها معروفة فى وسط المعارف والجيران وخلافة من الاختلاط فى الافراح والمناسبات ) اما البنت المغتربة هتروح فين ولا هتيجى منين فكان يجب على الاب ان يراعى الله فى بنته ويفكر جديا فى اما ينزل بالاسرة حتى يطمأن على زواج بناته واستقرارهم او حتى تنزل الام معهم ويظل هو فى الخليج او يدبر لها امرا مناسبا يكون مطمأنا عليها وفى نفس الوقت يدبر مصدر رزقة . اما كى تنشق بنت عن اسرتها وتذهب لتعيش لوحدها رغما عن اسرتها فهذا اراها مخالفا شرعا وادبا وعرفا هذا رائى مع احترامى لجميع الاخوة الاعضاء شكرا لولا على الموضوع "{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
د هشام ابراهيم بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 صراحة أول مرة أسمع عن القضية ديه دلوقتي و ما عنديش خلفية عن الملابسات و صراحة مش حتفرق الملابسات في رأيي ... لا دين و لا قانون و لا عقل يقول اننا نحكم علي إنسان عاقل بالغ إنه يفضل في مكان عكس ارادته خاصة إنه مش من المكان ده أصلا ....لا فارق بقي الانسان ده انثي و لا مصري و لا المكان السعودية و لا غيرها ... Her şey kişisel bir رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 أعود و أكرر لست أناقش المشكلة العائلية ما يهمني هو عدم شرعية خضوع شخص مصري الجنسية ذكرا كان أو أنثى لقانون بلد آخر و يحول ذلك دون عودة الشخص إلى وطنه!!! القضية اكبر من شأن عائلى .. صدقتى سيدتى الفاضلة هذا بالضبط ما انوى تسليط الضوء عليه فى قضية اجدها مليئة بالتساؤلات المختلفة طرحت منها جانب وانت قد طرحتى حتما احد هذه التساؤلات المهمة جدا . طبعا ردا على هذا الجانب فمن المعروف ان السعودية لا تسمح بسفر النساء فى المطار دون اذن كتابى من اولياء الأمور .. كيف يطبق ذلك على المصريات رغم مخالفته للقانون ؟؟ لأنه ببساطه يلقى شرعية وقبولا وعدم اعتراض من القنصليه والسفارة المصرية وكافة المسؤولين عن شؤون المغتربين بمباركة من الخارجية المصريه والحكومه المصريه !! وتحياتى لبلاد البترول !! البنت تخضع لأب الأب بدوره خاضع لأنظمة أبوية ديكتاتورية مصرية و سعودية و إخوانية ترى أنها تعرف مصلحة شعوبها أكثر منها. بهذا المنطق نحن نعيش يا عزيزتى !! تحياتى لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 وانا لو من ابوها مكنتش سفرتها علشان تعيش لوحدها في مصر لو الدنيا كلها وقفت قصادي ولو راحوا محكمة العدل الدوليه حتى. يتغرب الأهل عادة بدعوى السعى لحياة افضل .. نتحدث هنا عن اسرة مغتربه اكثر من خمسة وعشرون عاما . لا يعيب الأب ولا ينتقص من رجولته ان يتمتع بقدر من الحنان والحب مع ابنته الراشدة وينصت لرغاباتها فى الحياة التى حتما تختلف عن قراراته بعدم العودة ابدا لمصر لأسباب دينيه ! قبل ان تخلق هبة لتحمل تعريف ابنه فهى انسانة ، ومن منطلق هذه الإنسانية وهبها القانون حق السفر بارادتها كانسانه راشده . تحياتى لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 ببس بغض النظر عن هذه القضية بالذات ولكن بشكل عام .. ايه رأيكم في وضع مماثل .. ان الواحد يتعب ويربي ويكبر ثم يفاجا بان الي تعب وافنى عمره عليه ده ببساطة كده ( مش عاوزه ) .. احساس مؤلم طبعا ، لكن لا ينطبق على القضيه هنا . هل من تمام التربية وواجباتها ان نفرض منهج فكرى ودينى معين على ابنائنا ونعتبر عدم انتهاجهم لذات منهجنا ردة ؟! نعتبر مساحه التنفس التى يتحركون فيها لتذوق الفن وحب الأوبرا انحلال ؟! ونعتبر ان حق تقرير المصير ومكان العيش فى بلد غريبه نفطيه متزمته هو حق مطلق وتام للأب يفرضه على ابنه راشدة عمرها 27 عاما لها فكر واحلام مختلفه ؟! لماذا لا تكون الأسئلة من هذا المنطلق ؟ تحياتى لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 شكرا لولا لإثارتك هذا الموضوع وعفوا عاشق الترحال انك تناولت القضية من هذا الجانب فهنا لم تكن الفتاة تسعى لعقوق والديها وليست بطفلة او غير عاقلة لتحاسب على رغبتها فى العودة للوطن لم تطلب ان تخلع لباس التزامها او ان تتزوج احدهم برغم انف ذويها طلبت فحسب ان تخرج من عباءة الاقامة الجبرية فى كنف دولة نفطية يعانى معظم ابناوءها وبناتها من عدم القدرة على تحديد مصائرهم الا من خلال عباءة التقاليد وليس الدين والالتزام إيمان يا غاليه .. كم اشتقت ان اراك فى ساحات الحوار :rolleyes: وضعت اليد على موطن الألم .. أثق انك فى رحلة الحياة والإطلاع على الثقافات المختلفة تدركين معنى أن نحترم رغبة انسان . نحترم وجوده نحترم كينونته ونحترم ............. حقه فى الحياة ! أصبح الحق فى الحياة يا ايمان يحتاج لحجة ، لإقناع ، لبراهين ، لإستعطاف ! أصبحت الحياة -كما سخر منها القنصل المصرى - أكل وشرب ومأوى ! منذ متى كنا كمصريين نحقر لهذه الدرجة من المرأة ؟! منذ متى اصبحنا نتعامل معها انها "ملك " وانها لا تملك حق التفكير او الإعتراض او حتى الأحلام ؟! لا افهم حقا كيف تُمنع من ان تعود لبلدها .. "بلدها" وليس أمريكا !! بلدها التى ترغب ان تعيش فيه ، بلدها الذى يختلف اختلاف جذرى فى عاداته وتقاليده واسلوب حياته عن حيث اختار لها والدها حياة ابديه . الرغبة فى العودة للوطن أصبحت تهمة .. وأصبحت انتقاص للدين وعقوق للوالدين واصدار الأحكام سهلة طالما لا احد مكانها . "ملحوظه :اختها الأصغر منها عمرها 16 عاما رأت مصر ثلاث مرات فقط لأن الأب لا يسافر بابنائه لمصر بشكل دورى ورغم ذلك فليس هذا هو ما يستند عليه حقها الأدمى الإنسانى ان تحيا فى بلدها وقد لخصته هبة في عنوان ما كتبته على مدونتها: "لماذا أريد العودة .. ببساطة لأنني أريد". تحياتى لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2009 (معدل) بعد قرائتي للموضوع الذي كنت اسمع به للمرة الاولى كما ذكرت في مداخلتي السابقة .. اجريت بحث سريع على الانترنت لاعرف شيء من ابعاده .. للامانه لم اتعمق في القراءة لعدم وجود الوقت الكافي لكن بنظره سريعه ادركت ان الموضوع على مايبدوا ( كبير ) أو لنقل بشيء من دقة العباره .. الضجة المثارة حوله لنقل .. ملفته .. قرأت التعليقات التي تم بها تقديم الموضوع للساحة .. البعض يقدمها كضحية للمجتمع الذكوري والآخر يقول بانها حبيسه تقاعس الخارجيه فيما يتفق الاغلبيه بان مشكلتها هي تعنت من الاب ونظام الكفيل !! رايت الحماس في الطرح والفرحة والتهليل ( للنصر ) حين تمكنت هبه اخيرا من ( العوده ) للمحروسه معلنة اسدال الستار على تلك الرواية التي مازال رواتها يحتفلون بانتصاراتهم فتاره يعتبرون العوده نصرا للحرية وتارة اخرى فهي رمز ( لقهر القهر ) والبعض اعتبرها حالة هبه بداية .. لماذا .. لم يحدد ولكن من الواجب اعتبار مثل هذه ( القصص الملحمية ) الهاما لشيء ما جديد لابد يحدث .. بغض النظر عن المشكلة شديده الشخصية والخاصه بـ (هبه ) والتي تم تحويلها لقضية راي عام ولو عن طريق الانترنت .. وبغض النظر عن الحماس الواضح ممن يطلقون على انفسهم مسمى ( ناشطين ) في مجهود واضح لاعاده ما رأوه حقا لهبه في العيش بالمكان الذي تريد وعلى الطريقة التي تريد .. فتساؤلي هنا ليس عن كل هذا وإنما عن هبه .. هبه نفسها .. كشخص .. وليس كرمز أو حتى ( حاله ) .. ياترى ماهو موقفها الشخصي بعد كل ماحدث .. انا لا أسأل عن وضعها اليوم او غدا .. وانما بعد لنقل سنتين او ثلاث من الآن .. بل خمس او عشر سنوات من هذه اللحظه .. بعد ان يكون السامر قد انفض ومضى كل الى طريقه والى سامر جديد ليهتفوا فيه .. ياترى هتعملي ايه ياهبه يابنتي؟؟ هل سيكون نصيبها هو ذاته نصيب ( هند ) التي ( حاربت ) في وجه الجميع لتثبت نسب جنينها لاب غير شرعي ووقف معها الكل .. الصحافه .. التلفزيون .. الناشطون ايضا .. وبعد ان تم الاثبات وانفض لم يبقى من ذكراه الى ضجه حدثت وانتهت وابنه غير شرعيه من زواج لاب غير معترف به لتبقى وصمة في جبين امها والى مدى الحياة .. لم يتغير شيء ولم تسن قوانين ولم تتعدل اوضاع مهما كانت خاطئة او سليمه وبقيت فقط هند ( بعملتها ) التي يعرف الجميع الآن أدق تفاصيلها وبلا رتوش .. بعد كل مااثير حول ( احمد وهند و البنت ) لم يتبقى من الضجة الا هند وابنتها .. ثم لا شيء سوى العار .. اين انت اليوم ياهند واين ستكونين غدا ياهبه .. لا الومك ياابنتي على مافعلت فانا لا اعلم اي ظروف فوق احتمال البشر قد تكون دفعتك لتفعلي ولست هنا بقاض احكم بادانتك انت او غيرك كما اني لا اسوي بين ماطالبت به انت وطالبت به غيرك .. انا فقط اتسائل .. عرفنا ماحدث بالأمس وماكان اليوم .. فماذا عن الغد ؟ ياترى .. ماذا ستحمل لك الأيام .. تم تعديل 12 سبتمبر 2009 بواسطة doha ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 (معدل) استكملا لنظرية doha اريد طرح الموضوع من زاويه اخرى وهو كيف ستعيش هبه في مصر ؟؟؟؟؟ 1) سكن 2) مواصلات 3)مصاريف شخصيه 4)مصاريف الاعاشه 5)مصاريف رعايه صحيه هاقول لكم حاجه ربما لم يعجب البعض كلمة السفير وهي ( هاتعملى ايه في مصر انتى رايحه تصيعي ) اعتقد ليس المقصود بالصياعه هو المتعارف عليه ولكن المقصود بالصياعه وهي حياة التشرد والمفروضه على اى احد في مصر ليس له مسكن او مأوى انظروا للفرق في الدخل في مصر و المصاريف اللازمه فهل هبه قد عملت في مصر قبل ذلك لتعرف كيفية التعامل مع السمسار ومنادي موقف السيارات وصاحب العمل وزميل العمل الخ.... وهل متوقع ان تجد عمل وماهو الراتب المتوقع وماهى المصاريف المتوقعه وشكرا تم تعديل 12 سبتمبر 2009 بواسطة hamoudi حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 استكملا لنظرية dohaاريد طرح الموضوع من زاويه اخرى وهو كيف ستعيش هبه في مصر ؟؟؟؟؟ من المصرى اليوم : أسفرت حملة المدونين والمدونات في التوصل لحل لقضية هبة بعد 3 سنوات من المعاناة المتصلة حيث ذكرت جريدة المصري اليوم «هبة نجيب» الفتاة المصرية المحتجزة فى السعودية قد توصلت إلى تسوية عائلية مع والدها، تسمح لها بالعودة إلى مصر فى وقت قريب، مع الالتزام ببعض الشروط التي حددتها الأسرة حفاظاً على الروابط العائلية، وذلك بعد اقتناع والدها وأسرتها بأن استمرارها في السعودية يضر بها نفسياً. عادت هبة الى مصر بعد أن خضع والدها للضغط المعنوى الهائل واتساع قضية ابنته بشكل مطرد بعد تضامن المدونيين وحملة ضخمة من الفيس بوك معها . حصلت هبة على حريتها اخيرا لأنها كانت شجاعه ولأنها رفضت ان تلفظ كينونتها لتعيش كتابع لا يملك خيار الحياة . هبة تبلغ 27 عاما متعلمة ، راشدة قادرة على العمل وعلى التعاطى مع المجتمع كاملا لأنها "انسان " صادف انه "انثى " ويستحق مكانا فى الحياة اكبر من مجرد الحبس فى "غرفة الحريم " ! وتبقى الأسئلة اكبر من نطاق تفاصيل الأحداث العائلية الدقيقه .. اليس من حقها ان تقرر العيش فى بلدها ، ان تُحترم ارادتها فى الإختيار ؟ ترى مرة اخرى ,, ما مفهومنا للإنسانية والحرية ؟؟ تحياتى لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الترجمـان بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 (معدل) عادت هبة الى مصر بعد أن خضع والدها للضغط المعنوى الهائل واتساع قضية ابنته بشكل مطرد بعد تضامن المدونيين وحملة ضخمة من الفيس بوك معها .حصلت هبة على حريتها اخيرا لأنها كانت شجاعه ولأنها رفضت ان تلفظ كينونتها لتعيش كتابع لا يملك خيار الحياة . هبة تبلغ 27 عاما متعلمة ، راشدة قادرة على العمل وعلى التعاطى مع المجتمع كاملا لأنها "انسان " صادف انه "انثى " ويستحق مكانا فى الحياة اكبر من مجرد الحبس فى "غرفة الحريم " ! وتبقى الأسئلة اكبر من نطاق تفاصيل الأحداث العائلية الدقيقه .. اليس من حقها ان تقرر العيش فى بلدها ، ان تُحترم ارادتها فى الإختيار ؟ ترى مرة اخرى ,, ما مفهومنا للإنسانية والحرية ؟؟ الأخت الفاضله لولا اعتقد أن القضية التي أثارت المشكلة هنا أن البطل في تلك القصة هو من النوع ( أنثى ).. ولو كان البطل من النوع (ذكر)على سبيل المثال فلن نواجه حينها مشكلة أو أزمة تستدعي النقاش أوالتفكير .. فالنوع (ذكر)في مجتمعات البداوة التي مازلنا نعيش فيها إلى الآن ((مهمها نهلنا من وسائل الحداثة أو كان الشكل الخارجي لنا يوحي بمظاهر التمدن)) له الحق أن يتمرد وأن يخرج على كل العادات والتقاليد التي تفرضها عليه مجتمعاتنا بنسب متفاوتة من مكان إلى الآخر ولن يجرمه أحد ولن يوصم بعاره او يعامل بشكل سلبي نتيجة عقوقه في يوم من الأيام ... أما النوع (أنثى)فالعار والإثم هو من نصيبها لا محاله والنبذ والإستحقار هو الأسلوب التي ستعامل به من قبل مجتمعها الذي تمردت عليه وعلى بداوته ونظرته الظالمة لها التي تجسدت في أقرب الناس أليها وهو والدها .. فقصة تمرد البنت على الأب لأن الأب يعاني من حالة جمود وتخلف حضاري هو شئ طبيعي لأن لكل فعل ردة فعل .. ومن يقف امام التيار معتمدا على قوته وذكورته في مجتمعه فهو هالك لا محالة... مهما كان جبروته..ومهما طال الزمان عليه أو قصر .. سيظل في تراجع وتقهقر مستمر ولن تسعفه موعظته او منطقه البالي طويلا ... تم تعديل 12 سبتمبر 2009 بواسطة الترجمـان Socrates : virtue is knowledge أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 السلام عليكم بصرف النظر عن الاسباب والحجج التى قيلت فى حق هبة ، فأنا أرى وجهة نظر هبة نجيب من زاوية مختلفة هبة تشعر انها انسانة ، لها عقل مثل عقل الرجال ، يمكنها ان تفكر كما يفكر الرجال ، وأرى انها تريد ان تقول انه من حقها ان تختار الحياة بالطريقة التى تراها هى ، وليس ابوها او امها . من حقها ان تجرب وان تعتمد على نفسها. قد يكون الامر اسوء من ذلك عندما تسجن البنت مع اب متشدد يرى ان الانثى مصيبة ابتلاه الله بها ، فهى تريد ان تقول كفاية ، كفاية سجن . كفاية تأبيدة واحدة. مشكلتنا كرجال اننا لانريد ان نشعر بما تشعر به المرأة ، مشكلتنا كرجال اننا لانسأل المرأة عن امور المرأة حتى نتعلم كيف نتعامل معها ، ونفترض فى المرأة مانظن انه يجب ان تكونه المرأة. العيب فينا صدقونى لاننا نعتبر ان المرأة مخلوق له وظائف محددة فى الحياة بسبب تكوينها الجسمانى علما بأننا نرى النبوغ فيمن اتيحت لهن الفرص لاثبات انفسهن. لماذا يقول لها القنصل "ما دام بتاكلي وتشربي عاوزة إيه؟ تنزلي مصر تصيعي ؟!" هل لو كان ذلك القنصل هو قنصل لاى دولة اخرى هل كان يجرؤ ان يتلفظ بجملة كهذه؟ فى الدول التى تحترم الانسان ، لو اساء صاحب الحيوان معاملته ، يتم تغريمه وايداع الحيوان لجى اسرة تعرف كيف ترعى الحيوان ، وهذا قنصل يتحدث مع امرأة ناضجة ويقول لها الفاظ كهذه ، واعتقد انه لو استطاعت هبة ان تثبت مقولته هذه فيجب عليها ان تقاضيه لانه لايصلح ان يكون ممثلا لمصر فى اى مكان. أعلم انه من الصعب ان يقبل اب ان تعيش ابنته بمفردها ، ولكن فى نفس الوقت اذا كانت هذه رغبتها فلماذا لايساعدها على ان تجرب بنفسها ويظل رهن اشارتها لو طلبت المساعدة والعون ، ويظل بيته مفتوحا لها تماما كما يحدث لاى اب مع بناته بعد الزواج؟ لماذا اضطر الاب ابنته ان تصعد الامور بهذا الشكل؟ أقول هذا لاننى عاصرت تجربة مماثلة من اب متشدد ولكن هذه المرة مع ابناؤه الصبيان ، حيث ولدوا بامريكا ولم يرسلهم لمدارس وقرر تعليمهم العلوم الشرعية فى البيت ، فاصبحوا كالبكم فى امريكا لايعرفون لغة اهلها. لماذا نظن اننا نملك اولادنا؟ الم نكن صغارا فى وقت من الاوقات ، وعندما كبرنا قام آباؤنا بمصاحبتنا ومعاملتنا كأصدقاء على الرغم مما نبديه لهم من احترام. اتمنى ان نفكر جميعا بعقل هبة وان نرى الامور بعينيها ونشعر ولو للحظة بما تشعر به لعلنا نجد لها عذرا فيما ذهبت اليه. أقول هذا وانا اول من سيؤلمه ان تتصرف ابنته بهذا الشكل ، ولكننى اقولها حتى نعيد النظر ونفكر بشكل مختلف يضع فى اعتباره كيف يفكر الآخرين. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 يا اخوانا انا ابتديت احس انى غريب بينكم ايه الكلام ده انا مش هنكر ان الراجل اللى اختار الاختيار ده ووصل بنته .. ضى عينيه .. لكده يبقى راجل غبى جدا جدا و انا بتكلم من واقع تجربة فى تعامل مع ناس بالغباء ده فعلا و عايشين برده ف السعودية انما و لو الامور متوصلش بينا لدرجة اننا هنعيب على مسألة المحرم ووجوده متوصلش بينا للدرجادى حيث المفهوم ان المراة ستضيع وستصيع وتنزلق الى بالوعة الشبهات والمحرمات بدون وجود رقيب ذكر عليها!! و من تجارب اكتر مما تخيلى هيحصل انها هتنزلق و هتتحول مع الوقت الى بالوعة من بالوعات المصايب السوداء البنت اللى معندهاش راجل تخافه و تعمل حسابه بتخرب الدنيا يا لولا و مش عاوز اوضح اكتر من كده لاننا على منتدى و كام الف هيقروا الكلام ده يا لولا ... صدقينى الحياة مش وردية اوى كده الدنيا مليانة بلااااااااااااااااااااااااوى و هفكركم بالمثل القديييييييييم اوى الراجل لو عضم ف قفة ... ليه هيبه محفوظه تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عاشق الترحال بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2009 ما يهمني هو عدم شرعية خضوع شخص مصري الجنسية ذكرا كان أو أنثى لقانون بلد آخر و يحول ذلك دون عودة الشخص إلى وطنه!!! أكيد شئ معروف أن أى شخص متواجد في بلد غير بلده لازم هيطبق عليه قانون البلد الموجود على أرضه مش قانون بلده الأصلي إلا إذا كان يحمل جنسيه بيتعمل لها حساب في أى مكان وأظن مفهوم يعني أيه !! وبغض النظر رجل كان أم إمرأه لا يستطيع مغادرة السعوديه بدون إذن كفيل وفي الحاله دي الكفيل هو الأب فخلينا نكون واقعين وبلاش نقول أننا مصريين وعلشان كده يبقى لازم يطبق علينا القانون المصري في السعوديه !!! إزاي وإذا كان هينفع طيب حد يعطيني تفسير للزوجه الأمريكيه اللي أخذت أطفالها وسافرت بيهم لأمريكا دون إذن زوجها المصري وهي كانت مقيمه في مصر ولما زوجها ذهب يسأل عنها في السفاره الأمريكيه الموجوده في مصر ما كان من أمن السفاره إلا أن أعطاه الرد اللي يتناسب مع عنجهيتهم و ضربوه وعنفوه ومحدش قدر يفتح بقه . بلاش نكيل بمكيالين والجماعه أنصار الحريات اللي مبيصدقوا يلاقوا سيناريو علشان يعملوا هليله والدين والاسلام والحجاب والكلام ده وخصوصا هنا البطله فيه مسلمه وأبوها متشدد على حد وصفهم ومش عاوز يسفرها تعيش لواحدها علشان أي سبب في الدنيا أعتقد أبوها أرحم بيها من أي واحد فينا . ولما الشهامه والرحمه والتعاطف واخدين حقها معانا كده طيب تعالوا الأول نشوف كام واحد فكر في حل مشاكل العاملات المصريات والعاملين المصريين في دول كثيره وأتذكر واقعة العاملات المصريات اللي كانوا شغالين في السعوديه في الرياض كوافيرات ولما كفيلتهم دخلت معاهم في مشاكل إفتعلت لهم الأسباب الكافيه لإيداعهم السجون وطبعا ميقدروش يسيبوا البلد إلا لما الكفيله بتاعتهم تتنازل عن المحاضر اللى عملتها لهم وبعدين يبقوا يشوفوا هيقدروا يسفروهم لبلدهم ولا لأ . بلاش نعمل من الحبه قبه ونسيب المشاكل الحقيقيه ونمسك في المشاكل الفرعيه طيب أوجدوا الحلول أولاَ للمشاكل الحقيقيه بجد . وكام واحد فينا عاش المشكله أصلا بكافه أبعادها علشان نقعد نرمي أبوها بالجهل والتعنت والظلم وووو أعتقد السبب الرئيسي في ذلك كونه ملتزم دينيا أو متشدد على حد وصف البعض له ومعرفش يعني أيه متشدد دي الراجل لا هو ماسك رشاش ولا بيفرقع قنابل الراجل بيحافظ على بنته بالصوره اللي تناسبه وتتماشي مع إعتقاده الديني (( وهل أصبح القابض على دينه كالقابض على الجمر )) . آلاف الأسر المصريه لازالت تعيش في نفس الحالات دي وداخل مصر وليس خارجها ومع ذلك محدش برضه بيقدر يفتح بقه ومنهم عائلات كبيره وأسر مسيحيه ومسلمه يبقى أيه المشكله بقى . هل المشكله أنه مسلم متشدد !!!! أم أنه بيلبسها الحجاب !!! الحجاب اللي سيرته بتنرفز وتجنن ناس كتييييييييير !!!!! أم النقاب اللي البعض كاد أن يفتى أنه حرام !!!!!!! مش عارف فين المشكله وأكرر برضه دي مشاكل عائليه عائليه عائليه . ولو واحد جاي يناقشني في حاجه زي دي مع بنته وقلتله أنت مالك دي بنتى وأنا حر فيها يقدر يعمل لي أيه يخبط راسه في أقرب حيط . وأنا ألومه أنه سمع كلام أصحاب المدونات والإحتجاجات . كانوا إحتجوا عالمذابح اللي بتحصل في اسرائيل والمستوطنات اللى بتتبنى كل يوم أو احتجوا على منع الحجاب فى دول أوروبيه أو الأنتهاكات اللي بتحصل للمسلمين كل يوم وكل ثانيه . بصراحه خلي نفسك مكان أبوها وأنت راجل شرقي وعندك غيره على لحمك هيجيلك نوم لو بنتك بره بيتك وفي بلد تاني لوحدها وانت مش عارف جعانه ولا شبعانه وهي بنت متربيه ومحترمه وكل حاجه بس فيه كام ألف ذئب يتربص بيها ؟؟؟ وهيا لواحدها بطولها في بلد آخر هتسيبها ولا هتنام ؟؟!!!!! ربنا قال لو طلبوا منك تكفر فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما مش لو قالولك عيش معانا وأنت واكل شارب نايم معزز مكرم تعمل عليهم تمرد وتستعطف أصحاب الشعارات الزائفه وغيرهم . والنبي صلى الله عليه وسلم قال (( أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك )) . ولما ربنا وصانا كأبناء بآبائنا لم يوصي الآباء علينا لكون الرحمه بأبنائهم مزروعه في قلوبهم . والكتير مننا آباء الوقتى فكم واحد مننا مبيحبش أولاده ولا يتمنى لهم الخير والسعاده ؟؟؟؟!! يبقى إشمعنى الراجل ده اللي هيكره بنته وإشمعنى هيا من دون أخواتها يعني ؟؟؟!!! إحترامي للجميع . قولوا لا إله إلا الله تفلحوا إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا إضغط هنا لقراءة القرآن الكريم من المصحف الشريف إضغط هنا لزيارة موقع رسول الله إضغط هنا لعرض البث المباشر من المسجد الحرام تردد قناة الرحمه الجديد على النايل سات التردد 10873 معدل الترميز 27500 رأسي 3\4 تردد قناة الرحمه الجديد على العرب سات التردد 12149 معدل الترميز 27500 أفقي 3\4 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان