الترجمـان بتاريخ: 14 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2009 والله العظيم الواحد لما يبص حواليه ويشوف كمية النماذج اللي زي هبه في مجتمعه يكاد يشعر بالذنب لما اقترفه المجتمع الشرقي في حق المرأة ويكاد يعطي كل العذر لكل أمرأة في مجمعاتنا الشرقية وهي تصرخ او تستغيث بالبشرية مما يفعله بها بنو جلدتها .. بلاش نتكلم على النماذج الحديثه التي هي بمثل عمري تماما زي هبه نجيب .. لأ خليني أجيب نموذج من العصر الذي لم يكن فيه متاحا أن يستغيث بالعالم من خلال منظمات حقوق الإنسان او تصل صرخته وثورته من خلال وسائل الإعلام سواء المرئية او المسموعه او الإلكترونية .. انا عايز كل واحد يضع مكانه مكان طفلة صغيره ادت إمتحانات الشهادة الإبتدائية ودخل عليها اخوها الكبير المتدين الذي يعرف مصلحة رعيته جيدا ويقول لها : معلش يا بنتي أنتي مالكيش حظ في التعليم .. فترد عليه تلك الطفلة : ليه يا اخويا أيه اللي حصل ..؟؟ فيرد عليها اللي عارف مصلحتها : أنتي رسبتي في امتحان الشهاده الإبتدائية .. تخيلوا معي مدى الإحباط الذي شعرت به تلك الطفلة وهيه مثلها كثير من الفتيات اللاتي دخلن عراك التعليم بغير رضى حقيقي من والديها ومجتمعها "المحافظ المتدين" الذي مازالت آثار جاهليته الأولى تعشش في عقلهم الباطن .. نخيلوا شعور تلك الفتاة وهي تواجه أخوها الكبير وهي غير قادره على التعبير بأنها تريد أن تتعلم مثل باقي الأصدقاءها وانها لا تريد أن تجلس في صندوق البيت المغلق وتريد أن تخرج وتنطلق للحياة مثلها مثل بقية أقرانها في مجتمعها ... يرد عليها أخوها (المحافظ المتدين ) : لا خلاص كفايه عليكي لحد كدا ... إذا رأيتم هذه الطفلة الآن وهي أمرأه كبيره تخطت حاجز الخمسين من عمرها وتجدون انها إذا جلست في أحد مجالس الرجال الصاخبه وقامت بالتحدث وبالكلام فيه ..لا يستطيع أي رجل كان على وجه الأرض أن يغلبها أو يسكتها أو يمسك عليها غلطه زي ما بيقولوا حتى حتى أن زوجها يستعين بها في مجالس الخلافات التي تحدث بينه وبين أخوته بسبب ذكائها الفطري وحنكتها وقدرتها على حل الأمور و مواجهة أي شنب يجرأ أن يتعدى حدود الأدب في النقاش وفي الحوار .. تخيلوا تلك السيدة التي كانت تدير عمل زوجها في غيابه وكيف كانت تتعامل مع فئة "الصنايعية" وهم من ادنى المستويات الإجتماعية التي من الممكن أن تتعامل معهم تخيلوا قدرتها على ترويض تلك الفئة وجعلهم يعملون تحت إدارتها وهيه أمرأة .. تخيلوا حال تلك المرأة إذا كان المحيط الإجتماعي الذي تعيش فيه كان مختلفا في نظرته لها ولعقلها ولسبب وجودها في الحياة ..؟؟ تخيلوا حال تلك المرأة لو كانت أستكملت دراستها الإعدادية والثانوية والجامعية واقتحمت سوق العمل مثلها مثل الرجل ..؟؟ تخيلوا المناصب العليا التي كان من الممكن أن تتقلدها وتديرها بكل كفاءة وحنكه ومسؤولية ..؟؟ تخيلوا أيه كان جواب المرأة دي علي لما قلتلها ليه مكملتيش تعليمك ..؟؟؟ عارفين قالت أيه..؟؟ قالت لي إن أخوها خبّ عليها الشهاده, وقال لها أنها رسبت ,وحين مات أخوها بعد ذلك جاءوا لها بشهادتها الحقيقية ,ولإنها بتعرف تقرأ وتكتب, شافت التقدير النهائي لها في الشهادة الإبتدائية وكانت المفاجأة أنها كنت ناجحة .. ناجحة بكل بساطه .. Socrates : virtue is knowledge أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 14 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2009 (معدل) ممجوجه ... يطنطن ... همج ... شنكوري ... فجه ... مبتذله ... مخنثين ... نفايات ... الدهماء ... السوقه ... الغوغاء ... ناعق ... جمهور ترسو هذا جزء من قاموس المصطلحات الراقية التي تعودنا عليها من إخواننا من أمثال السيد حنظله ... الذين يظنون أن الصوت العالي والأسلوب الهجومي واستخدام تعابير مهينة لخصومهم ستضمن لهم الفوز بالضربة القاضية ... ثم عندما يتصدى لهم أصحاب العقول الراجحة والألسنة النظيفة من أمثال الفاضلة لولا والفاضل محمد ويفندون حججهم ويبطلون دعاويهم تخف اللهجة ويتبدل الأسلوب وتتوارى شخصية القاضي الذي يصدر الأحكام على الجميع لتظهر مكانها شخصية الواعظ الناصح المحب... سيناريو تكرر عشرات المرات في المنتدى وخارجه ... ينجح أحيانا في كسب تعاطف البعض تحت دعاوى الدفاع عن الدين والقيم والأخلاق ... لكن - ولأنه من شبه المستحيل خداع كل الناس طوال الوقت - لا يلبث أن ينكشف ... نازعا معه جزء من مصداقية صاحبه. لا أدرى ما هي حاجة كل من يريد التعبير عن رأيه في فكرة يراها خاطئة أو مجموعة يختلف معها في الرأي أن يسمها بأبشع النعوت والألقاب ... لماذا حين أريد التعبير عن اختلافي مع فكرة الحرية الفردية أن أصفها بالفجة والمبتذلة ... وحين أختلف مع شخص يعبر عن رأيه لابد أن يكون هذا الشخص "ناعق" ولابد أن أرفق العلمانية بوصف "القذرة". هل حجة من يتبع هذا الأسلوب أضعف من أن تمكنه من أن ينتقد بأسلوب متحضر سلوكيات هؤلاء الأشخاص أو يبين وجه الخطأ في الأفكار والنظريات. أم هي حالة من شيوع ثقافة الإرهاب الفكري والشوشرة والاستفزاز والصوت العالي. كم أتمنى أن يظل هذا المنتدى مكانا لحوار حقيقي بين جميع التيارات والأفكار ... سلفيين ، إخوان، قوميين ، ناصريين، اشتراكيين، ليبراليين ... في جو من الاحترام المتبادل ... الاحترام الحقيقي وليس الشكلي ... حوار الهدف منه الوصول الى الحقيقة والمصلحة العامة وليس قذف الاتهامات وتشويه سمعة الطرف الآخر وإصدار أحكام الإدانة بحقه .... حوار يعترف فيه كل طرف بأحقية الطرف الآخر في اعتناق مبادي وقناعات يراها صحيحة والدفاع عنها بأسلوب راقي ... حوار يبتعد عن الشخصنة والتجريح والتشكيك في النوايا والمعتقدات ... وأخيرا حوار يراعى فيه استخدام الألفاظ والعبارات الراقية ... التي لا نخجل من التفوه بها أمام بناتنا وأبناءنا. أعذروني على الخروج عن الموضوع ولكنها فكرة ألحت علي بعد قراءة المداخلات السابقة. وإذا رأت الإدارة أن فيها إخلالا بسياق الحوار فليس لدي مانع من حذفها. تحياتي أحمد تم تعديل 14 سبتمبر 2009 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 14 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2009 يوم أو يوم ونصف لم أقرأ هذا الموضوع .. أدهشتنى مداخلة الفاضل "حنظلة" الأولى وتفهمت ما تلاها من تعليقات عليها .. أقول أن مداخلة الفاضل "حنظلة" أدهشتنى لأنها خارج سياق ما تعودت منه .. لم أتصور أن يفكر فيمن كتبوا فى هذا الموضوع - مستنكرين القهر الواقع على الأنثى - وكأنهم مثل المدونين سلطاء اللسان ، أرباب البذاءة فى التعبير عن قضايا عامة "حقيقية" .. لم أتصور أن يعتقد فى زملائه فى "محاورات المصريين" أنهم ينادون بالتحلل الأسرى وبإباحة الزنا والشذوذ وزواج المثليين لا يمكن أن يكون هذا قصده .. فهو ليس غريبا عن الأقلام التى تكتب هنا .. خاصة الأقلام النسائية .. لقد دخلت على بعض المدونات التى ذكرها .. وقرأت لبعض الأقلام النسائية التى جاء اسمها فى مداخلة له .. كيف تبادر إلى ذهنه أن يكون هناك شبه بين تلك الأقلام المخمورة المسطولة وبين أقلام سيدات "محاورات المصريين" .. كيف تتشابه تلك الرؤوس العالية (بفعل الدخان الأزرق) برؤوس سيدات هنا نكن لهن كل احترام قضية هذا الموضوع ليست قضية هبة التى قاربت على الثلاثين من عمرها وترى عمرها يتسرب فى ظروف اجتماعية تكاد تكون فرصتها فيها معدومة لتكون مثل نساء فى عمرها .. ليست قضية هبة بل قضية عامة وأكثر من عامة .. هى قضية عالمية تُعقد من أجلها المؤتمرات الإقليمية والدولية .. إنها قضية المرأة التى تتعرض لكل أشكال العنف فى جميع أنحاء العالم .. سواء كان عنفا معنويا أو عنفا جسديا .. القضية كما قلت عالمية ليست عربية فقط أو إسلامية فقط .. منتهى التعنت الفكرى أن نحول قضية اجتماعية عالمية إلى قضية دينية ترمى فيها سهام التفسيق على من نحاورهم .. وأكبر ضرر يمكن أن يلحقه الغيارى على دينهم هو ما يمارسونه من إلصاق ما تعانى منه المرأة بالدين .. دينهم الذى يغارون عليه .. تبادر الآن إلى ذهنى تعبير "النيران الصديقة" الذى تردد كثيرا لتبرير خسائر الأمريكان فى حرب احتلال العراق .. نعم .. الغيارى يطلقون نيران صديقة على دينهم .. وذكرنى التعبير بكتاب الشيخ الإمام الفقيه محمد الغزالى "قضايا المرأة" .. فأسرعت إليه استشيره في هذا الموضوع .. وجدته قد كتب تحت عنوان "خطيئة الأصدقاء الجهلة" ما يلى : لو قام فى هذا العصر مجتمع إسلامى واضح المعالم فى بيان مكانة المرأة وميدان عملها ومجالى نشاطها لاختفى من الدنيا فساد كثير! إن أصحاب الطباع السليمة يكرهون الاختلاط المسعور فى حضارة الغرب والتكشف الفاضح هناك واستخفاء جو الأسرة ٬ وانطلاق الغرائز دون ضابط ٬ وهم يتطلعون إلى بديل أفضل فلا يجدون. لأن صياح الغلاة من المسلمين ألقى فى روعهم أن الإسلام سجان المرأة وعدو اكتمالها الإنسانى ووجدته يقول : أقول: والكارهون للإسلام والخائفون من عودته لهم العذر عندما يلتقطون للدين هذه الصورة الكالحة الشائهة ٬ والغلاة من الصنف الذى ذكرنا آنفا يشبهون أهل الكتاب الذين قيل لهم عند بعثة محمد عليه الصلاة والسلام " يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب " ... هؤلاء الغلاة يخفون عن عمد وسوء قصد أن المسلمات كن يصلين فى المسجد الصلوات الخمس من الفجر إلى العشاء ٬ وكن يشاركن فى معارك النصر والهزيمة وكن يشهدن البيعات الكبرى ٬ وكن يأمرن بالمعروف وينهين عن المنكر! كانت المرأة إنسانا مكتمل الحقوق المادية والأدبية ٬ وليست نفاية اجتماعية كما يفهم أولئك المتطرفون الجاهلون ٬ وكما أشاعوا عن الإسلام فصدوا عنه ونفروا منه ٬ يقول الأخ الأستاذ أحمد موسى سالم "الشرع فى حكمة الخالق وعدله هو نصير المرأة ومنصفها ومانحها كل الحقوق التى تقررت للرجل ٬ التى تكفل حرية إرادتها فى علاقتها به وتعاملها معه" . وهذا المعنى يؤكده قاسم أمين فى كتابه تحرير المرأة حين يقول: "سبقت الشريعة الإسلامية كل شريعة أخرى فى مساواة المرأة بالرجل ٬ فأعلن الإسلام حريتها واستقلالها يوم كانت فى حضيض الانحطاط عند جميع الأمم ٬ ومنحها كل حقوق الإنسان ٬ واعتبر لها كفاءة شرعية لا تنقص عن كفاءة الرجل فى جميع الأحوال المدنية من غير أن يتوقف تصرفها على إذن أبيها أو زوجها وهذه المزايا لم تصل إليها حتى الآن بعض النساء الغربيات" ووجدته يقول : نعم توجد استثناءات قليلة تعد من قبيل الشذوذ الذى يؤكد القاعدة ٬ وهذه الاستثناءات لم تنشأ لإهانة المرأة وإنما وضعت لتنسجم مع طبيعتها أو وظيفتها الاجتماعية ٬ وإلا فالأساس العام قوله تعالى: " ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا ". إن حاجة العالم إلى الإسلام ملحة بيد أن ناسا من ذوى الجهالة والجراءة ٬ لا يعلمون ويكرهون من يعلم ٬ لا يعملون ويكرهون من يعمل وقفوا فى هذا العصر سدا أمام تيار الإسلام يعكرون صفوه ويمنعون ورده! ويصدون الأمم عنه .. هؤلاء الأصدقاء الجهلة أخطر على دين الله من الأعداء الحاقدين ٬ والغريب أن صوتهم بعيد المدى كأن هناك شياطين خفية تمده بالقوة ٬ هل هؤلاء الشياطين هم أعوان المستعمرين؟ أرجو ألا نندفع فى الزج بالدين فى هذه القضية لنخلطه بالعادات والتقاليد .. أرجو أن نحافظ على تعاليم الدين هاديا لنا ولفطرتنا فى مواجهة مشاكل تركها لنا الله للتعامل معها فى ضوء تعاليمه السمحة والتى لا تفرق بين ذكر وأنثى ، ولا تفرق بين أبيض وأسود ، ولا تفرق بين عبد وحر ، ولا تفرق بين الحرائر والإماء ، و لاتفرق بين حرمة نساء المؤمنين وحرمة نساء غير المؤمنين .. تلك التعاليم التى أرقى مقاصدها سعادة الإنسان فى الدنيا والآخرة ، لا كآبته .. حريته فى إطار تعاليم الدين بألا يضر نفسه أو غيره ،لا سجنه .. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 الفاضل ابو محمد تحية طيبة،،، أنا كنت أظن أنني قد أوضحت مقصدي في ثلاث مداخلات كاملة ولكن مداخلتك دفعتني دفعاً الى الرابعة تفضلت في بداية مداخلتك وقلت: أدهشتنى مداخلة الفاضل "حنظلة" الأولى وتفهمت ما تلاها من تعليقات عليها .. أقول أن مداخلة الفاضل "حنظلة" أدهشتنى لأنها خارج سياق ما تعودت منه .. لم أتصور أن يفكر فيمن كتبوا فى هذا الموضوع .. لم أتصور أن يعتقد فى زملائه فى "محاورات المصريين" أنهم ينادون بالتحلل الأسرى .. سيدي الكريم مستحيل .. بعدما قضيت هذا الزمن في القراءة لمن يكتب في المحاورات أن أظن فيهم ذلك .. مستحيل .. ببساطه .. موضوع مفتوح للنقاش .. أدليت فيه بدلوي .. من زاوية التحذير .. لنكون على حذر من هؤلاء الذين عرفتهم انت سيدي ووصفتهم بنفسك النقطة الثانية .. عندما تفضلت وقلت في نهاية مداخلتك الكريمة : " أرجو ألا نندفع فى الزج بالدين فى هذه القضية لنخلطه بالعادات والتقاليد " وأنا بالتأكيد أتفق تماماً .. وأتمنى أن تتوقف مثلاً "المصري اليوم" عن الزج بالدين في هذه القضية والكف عن الايحاء بأن هذا الاب متشدد ومتعنت ورجعي ومتزمت وغير ذلك من الصفات التي تقوم آلة اعلامية جبارة بتسخير كافة إمكانياتها لتثبيت هذه الصورة السلبية في ذهن الناس في بلدنا وفي بلدان المنطقة.. نقطة اخيرة سيدي في مداخلتي الاخيرة في هذا الموضوع .. أحيانا .. في موضوع ما .. نقرأ – أو نسمع - و نستدعي من عقلنا ملفات جاهزة تحمل تجارب سلبية عن الموضوع وبالتالي نذهب في اتجاه لايريده ولايعنيه صاحب الطرح.. أنا اعتذر منك ومن الجميع لو تأكد لديكم أنني قد وقعت في هذا الخطأ .. بالرغم من محاولتي شرح نفسي ومقصدي تكراراً وأن مرمى نيراني هو (الضجة) الفاسدة التي تصاحب طرح مواضيع – أنا أرى – أن مآلها الى تفسخ اسري .. اتمنى ان اعيش لأرى في بلدي ومجتمعي قانون فاعل يحمي الاطفال من قسوة الآباء .. الطفل هو انسان له حقوق حفظها الباري حتى من قبل أن يرى النور ويأتي للحياة.. أؤيد هذا الاتجاه بكل قوتي.. وأرفض ان يصيغ بنود هكذا قوانين ساقطي المرؤة والافاقين وترزية القوانين بل يصيغها علماء اجتماع وعلم نفس وأطباء وآباء وجماعة من الافاضل مشهود لهم باتقان التخصص وتقوى الرب.. نقطة أخيرة .. بينما عبرت الفاضلة (ضحى) في المداخلة 46 عن إعجابها بكلماتي ووصفتها بأنها تتسم بالجرأة والصراحة والصدق وأنها "معبرة" وجدت أن كلماتي هي ذاتها قد أزعجت – بعض – الافاضل.. سيدي الكريم .. هناك صنف من الناس .. أعطاه ربه أدوات الهداية .. ثم حباه بأهم ثمرات العقل .. وهو العلم.. ولكن انحراف الطبع و سوء الطوية هويا به للحضيض.. الله سبحانه وتعالى يقول عنه: وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (175) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ۚ الله .. خالقه و خالقنا .. بماذا وصف هذا الأفاق.. فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۚ فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (176) وقد قرأنا من حديث رسولنا الكريم :" أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان " الحديث في سنن الامام احمد ورواه الدارقطني موقوفا.. إذن .. يوجد منطقة اختلف فيها مع الآخر و نتحاور .. ويوجد منطقة لابد ان أحذره فيها بأعلى صوتي .. ويوجد منطقة مفاصلة .. أعاديه فيها بكل قوتي .. ودهماء النت والسوقة والرعاع هي الوصف المؤدب لهؤلاء الذين عرفتهم للفاضل أبو محمد فوصفهم – على سمو خلقه وأدبه الجم - بأنهم أرباب "البذاءة في التعبير" وأنهم "أقلام مسطولة". وأؤكد أنه قد أصاب كل الحقيقة عندما قال انه لايمكن ان يكون مقصدي مساواة هؤلاء بالاقلام النسائية المحترمة في منتدانا. دمت بخير دمتم بخير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 أحيانا .. في موضوع ما .. نقرأ – أو نسمع - و نستدعي من عقلنا ملفات جاهزة تحمل تجارب سلبية عن الموضوع وبالتالي نذهب في اتجاه لايريده ولايعنيه صاحب الطرح.. أنا اعتذر منك ومن الجميع لو تأكد لديكم أنني قد وقعت في هذا الخطأ .. الفاضل hanzalah تحية طيبة .. نعم سيدى الفاضل هذا ما حدث هنا تماما ، انها الملفات الجاهزة فى العقل التى تجعل البعض يرى طرح معين فى مكان ما فيجعله اطلاعه على طرح آخر مخالف فى الشكل والمضمون يسقط غضبه من الأول على الثانى ، ويسقط عليه رأيه من هذا المنطلق . وقد كان اطلاعى على مصدر ما اطلعت عليه بعد ان ذكرته كفيل تماما بثورة الغضب الرافض لهكذا ربط من اساسه ترى فيما اطرح ذات الحكايه الممجوجه البايخه المكرره بعباراتها المستهلكه لأقلام لا تدرى عما تتحدث . ذلك كان تصريحك الواضح عن القضية التى هنا ، هنا وليس هناك فى مدونه صفراء لا اخلاقية لأول مره اعرف طريقها عندما ذكرتها انت لأنى حتما وبكل تأكيد اتابع القضايا لهؤلاء الناشطين فى مدونات محترمه تديرها اقلام واعية ومثقفه وغالبيتهم هم الصحفيين الشباب فى عدد من الصحف. شباب افخر بوجودهم على الساحه واشجع دورهم الحيوى فى دعم قضايا جادة من منبر اعلام شعبى محترم . سيدي الكريم .. هناك صنف من الناس .. أعطاه ربه أدوات الهداية .. ثم حباه بأهم ثمرات العقل .. وهو العلم.. ولكن انحراف الطبع و سوء الطوية هويا به للحضيض.. الله سبحانه وتعالى يقول عنه: وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (175) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ۚ الله .. خالقه و خالقنا .. بماذا وصف هذا الأفاق.. فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۚ فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (176) وقد قرأنا من حديث رسولنا الكريم :" أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان " الحديث في سنن الامام احمد ورواه الدارقطني موقوفا.. إذن .. يوجد منطقة اختلف فيها مع الآخر و نتحاور .. ويوجد منطقة لابد ان أحذره فيها بأعلى صوتي .. ويوجد منطقة مفاصلة .. أعاديه فيها بكل قوتي .. لك ذلك سيدى الفاضل فى حوار من اسقطت عليهم الآيات القرآنية الكريمة ، والتى اظنك تقصد بها ما وجدته فى تلك المدونات الصفراء لنفوس مريضه كما وصفتها بالتالى حتما الرد على المنافق عليم اللسان ،الأفاق ، من يضل الناس يكون فى المكان الذى وجدت فيه الكلام الذى يحمل الفساد والمحاور يحمل هذه الصفات فتكون "نيرانك "- كما قلت - لها مبررها فى مكان الحدث وليس فى مكان آخر لمحاور آخر قدم طرح محترم بقلم محترم باسلوب حوارى محترم ونبرة هادئة حق له ان يتم الرد عليه بمثلها فلا يسمع مايؤذيه مبعثرا هنا وهناك . ليس من المطلوب حتما ان تتفق الأفكار والرؤى لأن الإختلاف سنة الحياة ولكن اجمل ما يميز وجودنا هنا فى هذا المكان الراقى ان يكون لإختلافنا شكل لا يُنقص من الآخر ولا يهينه ولا يشكك فيه ولا يسخر من طرحه ولا يحمله ماليس فيه بهتانا لأن هنا "محاورات المصريين " صالون ثقافى يتسع دوما للرأى والرأى الآخر بكل ود واحترام ونقاش هادئ . ان كان هناك خطأ قد حصل فلنقلب صفحته .. احترم الجميع هنا قبل ان اتفق معهم او اختلف . تحياتى للجميع :wub: لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وانتم جميعاً بخير انا كنت عاوز أسال سؤال على الماشى كده هو انتوا ياجماعه سمعتوا من والد هبه هو ليه عاوز يمنعها من الرجوع انا شايف كل اللى سمعوا سمعوا من هبه بس ؟؟ ياجماعه كده فيه حلقه ناقصه فى الموضوع لازم الواحد علشان يحكم على شىء يسمع من جميع الاطراف والا يبقى كده مافيش عدل على فكره الدين له رأى فى الموضوع ده ياريت ترجعوا الى الدين وتشوفوا ربنا ورسوله الكريم قال ايه ؟؟ علشان الكل يرتاح لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وانتم جميعاً بخير انا كنت عاوز أسال سؤال على الماشى كده هو انتوا ياجماعه سمعتوا من والد هبه هو ليه عاوز يمنعها من الرجوع انا شايف كل اللى سمعوا سمعوا من هبه بس ؟؟ ياجماعه كده فيه حلقه ناقصه فى الموضوع لازم الواحد علشان يحكم على شىء يسمع من جميع الاطراف والا يبقى كده مافيش عدل على فكره الدين له رأى فى الموضوع ده ياريت ترجعوا الى الدين وتشوفوا ربنا ورسوله الكريم قال ايه ؟؟ علشان الكل يرتاح - فعلا أستاذ محمد لابد من سماع كلام المدعي عليه بعد سماع كلام المدعية على أبيها إن صدقا وإن كذبا لتظهر الحلقة المفقودة في الموضوع فالأحكام لا تؤخذ هكذا وإلا كانت باطلة شرعا وقانونا ربما تكون هناك أسباب لا نعلمها تقلب الموضوع رأسا على عقب - هل من السهل أن يكون بعض الناس أحن على الولد أو البنت من أبيه وأمه ؟ أو أن الشارع أفضل من حضن الأسرة ؟ هل نحن فعلا أحرص على البنت من أبيها ؟ مستحيل هذه البنت وأمثالها إذا لم تحل قضيتهم ويكونوا في أحضان أسرهم مهددون بالضياع وعدم الكرامة انما يأكل الذئب الذئب من الغنم القاصية ( الشاردة) ليس من مصلحة المجتمع المصري تأصيل العدواة بين الآباء والأبناء أو تشجيع هكذا تصرفات أو ردود أفعال تجاه الأب أو الأم وعلى الأبن أن يكون في طوع أبيه وأمه وإن ظلماه وإن ظلماه وإن ظلماه ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا تم تعديل 15 سبتمبر 2009 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 الأخ طارق حسن ... الى الآن لم يرد أحد على الأسئلة التي طرحتها إذا كنا لا نثق في قدرتها وقدرة من هم في عمرها على الحكم السليم والتصرف الرشيد فكيف نستأمنها على مستقبل الأمة ... طيب ممكن تفهموني الى أي سن يحق للآباء اتخذا قرارات نيابة عن أبنائهم ... وأي معنى للإرادة الحرة المقترنة بالمسؤولية يبقى أذا ظللنا نحجر على أبناءنا بدعوى خوفنا عليهم .... هل يتصور أي واحد منا أن يقوم والده بالحجز على جواز سفره وحبسه في البيت بدعوى الحفاظ عليه ... دعونا نفترض أن الدوافع لدى كل من الأب والابنة كانت معكوسة: الأب يريد لابنته الحياة في وسط متحرر والبنت تريد مفارقة الأسرة لتلتحق بجماعة دينية متشددة ... ماذا سيكون موقفنا؟؟ هل سنظل نقول بعدم جواز ذلك ... طيب وماذا إذا كانت الأسرة تدين بديانة أخرى غير الإسلام ورغبت الإبنة في اعتناق الإسلام ... هل نقول لها أن أبوها أرحم بها من أي واحد فينا ويحق له منعها؟ القضية هنا ليست قضية عداوة بين أب وبنت نريد تأصيلها ... القضية هي حق كل فرد في أن يقضي حياته في المكان الذي يحبه خاصة لو كان هذا المكان هو وطنه ... هذه الحق هو أحد الحقوق الطبيعية للإنسان التي لا يجوز لأي فرد أيا كان أن ينتزعه منه حتى ولو كان أبواه... مثله مثل حق الاعتقاد وحق الحياة وحق التنقل في وطنه ... ومثلما دافعت من قبل عن حق وفاء قسطنطين أن تختار دينها وتعيش في المكان الذي ترغب فيه دون تدخل أو قهر من أسرتها أو من الكنيسة فأنا هنا اليوم أدافع عن نفس المبدأ لهبة ... المبادي عندي لا تتجزأ ... وحق اختيار محل الإقامة هو المبدأ الذي نريد تأصيله ... بعد ذلك فإن من حق الأبوين - بل من واجبهما - النصح والإرشاد ومن واجب الإبن احترام آراءهما والرفق بهما وبرهما ... ولكن القرار النهائي هو بيد الإبن عندما يكون راشدا ومكلفا شرعا وقانونا ... وهو وحده من يتحمل تبعات قراره في الدنيا والآخرة أتمنى أن يكون موقفي من هذه القضية واضحا ... ليست لي مشكلة من الأب ولا يعنيني أن يكون متدينا أو فاسقا ... معتدلا أو متشددا ... كل ما يعنيني أن لا نقر بحرمان مواطن من أحد حقوقه الأساسية تحت أي مسمى تحياتي إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وانتم جميعاً بخير انا كنت عاوز أسال سؤال على الماشى كده هو انتوا ياجماعه سمعتوا من والد هبه هو ليه عاوز يمنعها من الرجوع انا شايف كل اللى سمعوا سمعوا من هبه بس ؟؟ ياجماعه كده فيه حلقه ناقصه فى الموضوع لازم الواحد علشان يحكم على شىء يسمع من جميع الاطراف والا يبقى كده مافيش عدل على فكره الدين له رأى فى الموضوع ده ياريت ترجعوا الى الدين وتشوفوا ربنا ورسوله الكريم قال ايه ؟؟ علشان الكل يرتاح السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وانتم جميعاً بخير انا كنت عاوز أسال سؤال على الماشى كده هو انتوا ياجماعه سمعتوا من والد هبه هو ليه عاوز يمنعها من الرجوع انا شايف كل اللى سمعوا سمعوا من هبه بس ؟؟ ياجماعه كده فيه حلقه ناقصه فى الموضوع لازم الواحد علشان يحكم على شىء يسمع من جميع الاطراف والا يبقى كده مافيش عدل على فكره الدين له رأى فى الموضوع ده ياريت ترجعوا الى الدين وتشوفوا ربنا ورسوله الكريم قال ايه ؟؟ علشان الكل يرتاح - فعلا أستاذ محمد لابد من سماع كلام المدعي عليه بعد سماع كلام المدعية على أبيها إن صدقا وإن كذبا لتظهر الحلقة المفقودة في الموضوع فالأحكام لا تؤخذ هكذا وإلا كانت باطلة شرعا وقانونا ربما تكون هناك أسباب لا نعلمها تقلب الموضوع رأسا على عقب - هل من السهل أن يكون بعض الناس أحن على الولد أو البنت من أبيه وأمه ؟ أو أن الشارع أفضل من حضن الأسرة ؟ هل نحن فعلا أحرص على البنت من أبيها ؟ مستحيل هذه البنت وأمثالها إذا لم تحل قضيتهم ويكونوا في أحضان أسرهم مهددون بالضياع وعدم الكرامة انما يأكل الذئب الذئب من الغنم القاصية ( الشاردة) ليس من مصلحة المجتمع المصري تأصيل العدواة بين الآباء والأبناء أو تشجيع هكذا تصرفات أو ردود أفعال تجاه الأب أو الأم وعلى الأبن أن يكون في طوع أبيه وأمه وإن ظلماه وإن ظلماه وإن ظلماه ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا الأخوة الأفاضل القضية ليست قضية هبة ووالدها ، فنحن لسنا جهة تحقيق قضية هبة مجرد مثال لما نمارسه نحن ومانعتنقه من أفكار ثقافية موروثة تجاه الانثى ونلصقها ظلما بالاسلام. القضية هى قضية النظرة الدونية للمرأة ( بصفة عامة ) وتحديد دورا لها . -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ايهاب سالم بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 بالطبع ليس لها حق الإختيارليه؟ لأنها تعيش فى مجتمع إخترع ثقافة وأد الإناث و لما حرم الإسلام دسهم فى التراب إستبدلوها بدسهم فى حجرات مغلقة أو فى النقاب. يعنى شوفى حضرتك منطق القنصل المصرى: طالما بتاكل و بتشرب تبقى حياتها كاملة و كل ما تبقى لتتم الغرض من وجودها هو أن تنتظر "ضل راجل" ينقلها من السجن اللى هى فيه لسجن تانى - بس المرة دى مع الأشغال الشاقة (طبيخ و تنظيف) و تخلف له أبناء ذكور و لو خلفت بنت تبقى وقعتها سودة (و لو إن الرجل هو المسئول عن تحديد جنس الجنين!) - يمكن من الأفضل إنهم ما يخلفوش بنات عشان الجنس ده ينقرض! و القنصل التانى عايز يبعتها لطبيب نفسى لأنها بترفض وضع هو نفسه لا يقبل إنه يعيش فيه. هو ده المجتمع الذكورى اللى لا يتردد عن إختراع أحاديث تحط من شأن المرأة و تتوعدها بالعقوبات و المصايب و ينسبوها للرسول عليه الصلاة و السلام. و يمكن لو نبحث نلاقى كل العادات دى ناجمة عن عدم ثقة الرجل فى نفسه و عشان تفكيره كله بيدور حول الجنس! عموما هى تستاهل - عشان تحرم تختار إنها تبقى بنت. ما كنت لأقولها أفضل منك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ايهاب سالم بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 بغض النظر عن قضية ( هبه ) والي بسمع بيها لاول مرة ومعرفش ايه ظروف وملابسات تمردها على الحياه في بيت اهلها وهل فعلا عندها من المبررات مايؤكد استحالة بقائها فيه .. قد يكون والدها اضافة لقسوته في تطبيق التعاليم الدينية قاسي جدا في تعامله معهم ايضا بدرجه لا يمكن لهم احتمالها وقد يكون لديهم اسباب اخرى تجعلها تفضل ( الهرب ) من الحياه في منزل الاسرة مفضله عليه الوحده ..وقد تكون البنت بتبالغ وقد لا تكون .. الله اعلم بظروفها ولا احب الفتيا بلا علم .. بس بغض النظر عن هذه القضية بالذات ولكن بشكل عام .. ايه رأيكم في وضع مماثل .. ان الواحد يتعب ويربي ويكبر ثم يفاجا بان الي تعب وافنى عمره عليه ده ببساطة كده ( مش عاوزه ) .. مش هقول نمتلك ابنائنا بس فعلا الفكرة دي جات في بالي مرة كنت في عز النوم في الشتا وبنتي كانت لسه رضيعه واستيقظت من النوم عشان اقضي لها حاجه مش فاكره ايه هي .. ارضعها .. اغيرلها .. مش فاكره .. كنت في قمه الارهاق والتعب ومع ذلك شلتها بحنان وفضلت سهرانة جنبها لغايه مابدأت تروح في النوم .. مش عارفه ليه جاء في بالي خاطر ان تفتكري بعد عشرين سنه كده هتعرف بنتك الي انتي ضحيتي بيه عشانها وهتعرف ان حتى النومه مكنتيش بتناميها ولا هتيجي بعد ده كله تلاقيها داخله عليك بواحد في ايديها وبتقولك هتجوز ده ياماما وان مكانش عاجبكم هكتب الكتاب انا وهو عند اقرب مأذون .. نفضت الخاطر من ذهني وقلت لاه اكيد هيبقى لنا راي مش معقول هتكون عاقه كده .. رجعت فكرت وقلت اكيد ليه ؟ عن بنتي ناويه باذن الله اربيها وان شاء الله هحاول ازرع فيها الشخصية الي تخلي لها راي وتخليه يستحق الاستماع بس تفتكروا وبغض النظر عن تربيتي لبنتي من عدمها لو جاء حد بعد كل الي شفته معاها ده وكل ( طفح الدم ) الي طفحته عشانها وقالي ملكيش عليها حق ولا لك عليها كلمه وهي (حرة ) تعمل الي هي عوزاه وقت ماهي تشوف .. تفتكروا الحد ده هيبقى معاه حق ؟ تفتكروا انا عمري ضاع هدر ؟؟ أنا أب لثلاثه و عندي رأي مختلف في القضيه دي و هي قضية تضحية الأباء من أجل لأبناء أنا رأيي إنها مش تضحيه بل واجب و حق للأبناء على الأباء والأمهات طالما أنهم إختاروا أن يكونوا أباء و أمهات أبناؤنا هم من يعطوننا الحنان و ليس العكس و أسأل كل من يعتقد أنه يتعب و يضحي من أجل أبناءه .. إذا عاد بك الزمان للوراء هل تختار عدم الإنجاب لترتاح مما أنت فيه من تعب و شقاء طبعا الإجابه معروفه الأبوه و الأمومه وظيفه و ما نظنه نحن تضحيه هو في الحقيقه العمل الواجب تأديته طالما إرتضينا شغل هذه الوظيفه أما الأجر فهو متعة الأبوه و الأمومه نفسها و نظرة الرضا و السعاده في وجوه الأبناء و ليس أن يسمع إبني كلامي و يقيم حسب رغبتي و يتزوج من أريد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 (معدل) الأخ طارق حسن ... الى الآن لم يرد أحد على الأسئلة التي طرحتهاإذا كنا لا نثق في قدرتها وقدرة من هم في عمرها على الحكم السليم والتصرف الرشيد فكيف نستأمنها على مستقبل الأمة ... طيب ممكن تفهموني الى أي سن يحق للآباء اتخذا قرارات نيابة عن أبنائهم ... وأي معنى للإرادة الحرة المقترنة بالمسؤولية يبقى أذا ظللنا نحجر على أبناءنا بدعوى خوفنا عليهم .... هل يتصور أي واحد منا أن يقوم والده بالحجز على جواز سفره وحبسه في البيت بدعوى الحفاظ عليه ... دعونا نفترض أن الدوافع لدى كل من الأب والابنة كانت معكوسة: الأب يريد لابنته الحياة في وسط متحرر والبنت تريد مفارقة الأسرة لتلتحق بجماعة دينية متشددة ... ماذا سيكون موقفنا؟؟ هل سنظل نقول بعدم جواز ذلك ... طيب وماذا إذا كانت الأسرة تدين بديانة أخرى غير الإسلام ورغبت الإبنة في اعتناق الإسلام ... هل نقول لها أن أبوها أرحم بها من أي واحد فينا ويحق له منعها؟ القضية هنا ليست قضية عداوة بين أب وبنت نريد تأصيلها ... القضية هي حق كل فرد في أن يقضي حياته في المكان الذي يحبه خاصة لو كان هذا المكان هو وطنه ... هذه الحق هو أحد الحقوق الطبيعية للإنسان التي لا يجوز لأي فرد أيا كان أن ينتزعه منه حتى ولو كان أبواه... مثله مثل حق الاعتقاد وحق الحياة وحق التنقل في وطنه ... ومثلما دافعت من قبل عن حق وفاء قسطنطين أن تختار دينها وتعيش في المكان الذي ترغب فيه دون تدخل أو قهر من أسرتها أو من الكنيسة فأنا هنا اليوم أدافع عن نفس المبدأ لهبة ... المبادي عندي لا تتجزأ ... وحق اختيار محل الإقامة هو المبدأ الذي نريد تأصيله ... بعد ذلك فإن من حق الأبوين - بل من واجبهما - النصح والإرشاد ومن واجب الإبن احترام آراءهما والرفق بهما وبرهما ... ولكن القرار النهائي هو بيد الإبن عندما يكون راشدا ومكلفا شرعا وقانونا ... وهو وحده من يتحمل تبعات قراره في الدنيا والآخرة أتمنى أن يكون موقفي من هذه القضية واضحا ... ليست لي مشكلة من الأب ولا يعنيني أن يكون متدينا أو فاسقا ... معتدلا أو متشددا ... كل ما يعنيني أن لا نقر بحرمان مواطن من أحد حقوقه الأساسية تحت أي مسمى تحياتي كلام طيب جدا ومتوازن ومنصف ومنطق سليم لا خلاف عليه يا أستاذ : أحمد وأنا معك تماما كمبدأ عام أما حالة هبة الخاصة هل هي افضل من الحال التي فرت منها وهي في كنف أسرتها أم تكون كما قال الشاعر المستجير بعمرو عند كربته ****** كالمستجير من الرمضاء بالنار هل ستتوفر لها الحياة الكريمة والنظرة المستقيمة هل يمكن أن تزوج نفسها بعيدا عن أسرتها ؟ شكرا تم تعديل 15 سبتمبر 2009 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2009 أول مرة أقرا الموضوع كامل .. أنتوا فعلا ومن خلال صفحتين بتناقشوا أحقية "ست" عندها 27 سنة فى تقرير مصيرها من عدمه؟ هو فيه حد ممكن يعترض على كدا أصلا؟ هو فيه مبرر لكدا؟ :blush2: [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 (معدل) أحياناً أشعر بصدمة من " المحاورات " وكأني أعيش في مجتمع غير المجتمع المصري الذي أعرفه وتربيت فيه الصدمة تكون أكبر عندما تأتي من " أسماء كبيرة " .. أسماء اعتبرها قمة في رجاحة العقل .. أنا لا اناقش حق تقرير المصير .. ولا اناقش عناوين ضخمة قد تجرنا الى سوء الفهم وتفسير كلمات من يكتب أمامي بشكل لايقصده أناقش مبدأ واحد فقط .. أو ابحث منهم عن اجابة سؤال واحد فقط .. هل أنتم فعلا مؤمنون بما تقولون وتكتبون هنا .. هل تؤمنون بهذا المبدأ .. هل انت موافق ان تعيش ابنتك (الآنسة) في بلد آخر غير البلد الذي تعيش فيه الاسرة مجتمعة ؟ هل أتجرأ وأسأل عن المنطق والدليل العقلي وراء ذلك لن أتجرأ وأسأل عن دليل شرعي .. لانها تهمة من زاوية .. ومن زاوية اخرى .. الدليل الشرعي غير موجود أصلاً آية .. أو حديث .. أو فعل وسلوك سيدنا محمد .. أو أي نبي آخر .. أو أي صحابي أو قديس سادتي في الحي الذي اعيش فيه واقعة واحدة فقط .. لجاره .. ارسلت ابنتها لتعمل في الكويت بمفردها الجارة كانت محط استهجان الجميع .. الجميع ياسادة .. الكل في الحي استنكر فعلتها خاصة أنها (ليست لها أدنى حاجة إلى المال) أرجو أن تلاحظوا معي أنها الفتاة ذهبت لعمل شريف !!! ولم تذهب لاثبات الذات وغير ذلك من عناوين وشعارات اليوم .. أنتم تؤسسون لمباركة انفصال البنت عن بيت الاسرة ؟ هل أنا فهمتكم على نحو خاطيء أم صحيح ؟ اتمنى مراجعة موضوع قديم في منتدى محاورات المصريين يحمل نفس التجربة لنقف على سوءات هكذا قرار http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=23998 أنا اسميه قرار ومستحيل أن يرقى الى مبدأ مبدأ تقرير المصير !! مبدأ الحق في الحياة !! أي مصير .. و أية حياة تنتظر آنسة تعيش بمفرها بعيداً عن اسرتها .. وأية مكاسب من وراء هكذا أفعال .. انا اتفهم ان نتشارك في حوار في نطاق الاسرة الواحدة .. ولا أفهم تخرج بنتي من بيتي وتنفصل بعيشتها مرة عاشرة : لا اناقش قضية الآنسة (هبة) بالتحديد .. اتخذها مجرد مدخل لنقاش فكرة اخطر بكثير شكرا تم تعديل 16 سبتمبر 2009 بواسطة hanzalah رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 (معدل) نعم يا أخ حنظلة ... كل من يكتب كلمة هنا فهو بالتأكيد مقتنع بها بل ويدافع عنها بل وعلى أتم استعداد لتطبيقها في حياته الخاصة ... وإذا لم يكن الوضع كذلك فنحن جميعا في محل اتهام مباشر بأننا منافقون. مشكلة إخوانا السلفيين حين يتناقشون مع أي شخص من خارج محيطهم أنهم لا يعترفون بأن هذا الشخص له قناعات مختلفة عنهم ويرى الأمور بمنظور آخر ويتعاملون معه على أنه يعرف أن ما يقولون به هو الحق ولكنه يكابر لغرض في نفسه، ولهذا فإن النقاش معهم في الغالب لا يفضي الى نتيجة مجدية. أنا شخصيا حدث في محيط عائلتي موقف مشابه وكان لي نفس الموقف حين طلب رأيي وكانت إجابتي: هل تثقون ببنتكم أم لا ... هل قمتم بتربيتها التربية الصحيحة وزرعتم فيها القيم والمبادي الفاضلة بحيث يكون لديها الوازع الذاتي لئلا تقع في الخطأ أم لا. أنا أرى أن الأب الذي يصرّ على بقاء أبناءه تحت ملاحظته المباشرة ويتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياتهم بعد بلوغهم سن الرشد هو أب فشل في مهمة تربية الأبناء ... لأن تربية الأبناء لا تعني فقط منعهم من الوقوع في الخطأ في مرحلة الطفولة والمراهقة ولكن أيضا غرس مبدأ الرقابة الذاتية لديهم ليستطيعوا مقاومة الإغراءات عندما يكونوا بعيدين عن سلطة الأب. الأب الذي يتوقع من ابنته أن تنحرف إذا غابت عن عينه هو أب مسكين ولا أدري كيف ينام الليل وهو يعلم أن بنته ستصبح غانية إذا قبض الله روحه أثناء نومه. أعود وأكرر سؤالي: إذا تزوجت هبة اليوم وأصبح لها أبناء هل سيقوم أبوها أيضا بتربية أبناءها لأنه لا يثق في أخلاق ابنته؟؟ تم تعديل 16 سبتمبر 2009 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 يا استاذ أحمد هون عليك أنت لست في محل اتهام مباشر أو غير مباشر ولا أدري ما هي مشكلتك الأزلية مع السلفيين .. وكأنها أصبحت تهتمة جاهزة معلبة تضع فيها كل من خالفك انت تنادي بحرية الرأي فدع الآخرين يعبرون عن آرائهم ومن ضمن الآخرين .. السلفيين .. وأنا بالمناسبة لست منهم بالمرة .. وليس من أصدقائي أحدهم .. أنا لا أحمل ضدهم ضغينة أزلية .. أو حب أعمى .. فقط أراهم مثل كل فريق .. فيهم الخير وفيهم الشر فيهم الطيب وفيهم الصالح وفيهم الطالح هون عليك يا استاذ احمد .. ومفيش داعي تاخد كل كلمة على إنها اتهام انت رجل باحث علمي كما تقول .. فاجعل الاسلوب العلمي المنهجي هو اسلوبك دوماً أما عن كلمات حضرتك حول الرقابة الذاتية .. فلا أتصور انه يوجد من يختلف عليها وعلى اهميتها احترم رغبتك سؤال أخير قبل أن أختم مداخلتي .. في تصور حضرتك .. لماذا تظن أن الله قد جعل عقد قران البنت لايتم إلا بـ ( ولي ) دمت بخير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ايهاب سالم بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 (معدل) هل أنتم فعلا مؤمنون بما تقولون وتكتبون هنا ..نعم هل تؤمنون بهذا المبدأ .. نعم هل انت موافق ان تعيش ابنتك (الآنسة) في بلد آخر غير البلد الذي تعيش فيه الاسرة مجتمعة ؟ نعم نعم نعم هل أتجرأ وأسأل عن المنطق والدليل العقلي وراء ذلك نفس المنطق و الدليل العقلي الذي يسمح للإبن الذكر أن يسافر و يعيش بعيدا عن بيت أهله لن أتجرأ وأسأل عن دليل شرعي .. لانها تهمة من زاوية .. ومن زاوية اخرى .. الدليل الشرعي غير موجود أصلاً أنا وجدت لك دليل شرعي و هو عدم جواز سفر المرأه بدون محرم http://www.youtube.com/watch?v=qkP4VUX57Pc إجاباتي السابقه لم تتغير بناء على هذا الإكتشاف في الحي الذي اعيش فيه واقعة واحدة فقط .. لجاره .. ارسلت ابنتها لتعمل في الكويت بمفردها الجارة كانت محط استهجان الجميع .. الجميع ياسادة .. الكل في الحي استنكر فعلتها خاصة أنها (ليست لها أدنى حاجة إلى المال) الجميع مخطئون و الجاره على حق مشكلة إخوانا السلفيين حين يتناقشون مع أي شخص من خارج محيطهم أنهم لا يعترفون بأن هذا الشخص له قناعات مختلفة عنهم ويرى الأمور بمنظور آخر ويتعاملون معه على أنه يعرف أن ما يقولون به هو الحق ولكنه يكابر لغرض في نفسه، ولهذا فإن النقاش معهم في الغالب لا يفضي الى نتيجة مجدية. n2&( أنا شخصيا حدث في محيط عائلتي موقف مشابه وكان لي نفس الموقف حين طلب رأيي وكانت إجابتي: هل تثقون ببنتكم أم لا ... هل قمتم بتربيتها التربية الصحيحة وزرعتم فيها القيم والمبادي الفاضلة بحيث يكون لديها الوازع الذاتي لئلا تقع في الخطأ أم لا. أنا أرى أن الأب الذي يصرّ على بقاء أبناءه تحت ملاحظته المباشرة ويتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياتهم بعد بلوغهم سن الرشد هو أب فشل في مهمة تربية الأبناء ... لأن تربية الأبناء لا تعني فقط منعهم من الوقوع في الخطأ في مرحلة الطفولة والمراهقة ولكن أيضا غرس مبدأ الرقابة الذاتية لديهم ليستطيعوا مقاومة الإغراءات عندما يكونوا بعيدين عن سلطة الأب. الأب الذي يتوقع من ابنته أن تنحرف إذا غابت عن عينه هو أب مسكين ولا أدري كيف ينام الليل وهو يعلم أن بنته ستصبح غانية إذا قبض الله روحه أثناء نومه. أعود وأكرر سؤالي: إذا تزوجت هبة اليوم وأصبح لها أبناء هل سيقوم أبوها أيضا بتربية أبناءها لأنه لا يثق في أخلاق ابنته؟؟ كلام جميل و موزون كالعاده يا أحمد بص يا سيدي .. أنا إبنتي ذات الثمانية أعوام هي من تقوم بالرقابه على إخويها الذكور الأصغر منها و هي من طلبت من والدتها من يومين حذف قناه كارتون من التلفزيون لأن بها كلام قلة أدب و لو لم تطلب ذلك ما كنا لنعرف و هي من ترفض تماما أكل بيتزا عليها ببيبروني حتى لو كان حلال لأنه إرتبط في ذهنها من المدرسه أنه يصنع من لحم الخنزير فقط فأصبحت تقرف منه حتى لو كان مصنوع من لحم حلال وهي من صامت بعض الأيام كاملة لأول مره في رمضان هذا العام رغم طول النهار عندنا و رغم دخول المدارس و إفطار كل الناس حولها في كل مكان بنتي دي أنا أعتقد أنها لن ترغب في العيش بعيدا عنا لو كبرت ... ببساطه لأنها لا تعيش في سجن و لأنها إن شاء الله ستجد راحتها في العيش معنا و مع إخوتها مثلما تجدها الأن و لأننا أسره متحابه بفضل الله و لوحدث عكس ذلك فلن أمنعها تم تعديل 16 سبتمبر 2009 بواسطة ايهاب سالم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 (معدل) الأبوه و الأمومه وظيفه و ما نظنه نحن تضحيه هو في الحقيقه العمل الواجب تأديته طالما إرتضينا شغل هذه الوظيفه أما الأجر فهو متعة الأبوه و الأمومه نفسها و نظرة الرضا و السعاده في وجوه الأبناء و ليس أن يسمع إبني كلامي و يقيم حسب رغبتي و يتزوج من أريد غريب جدا وشاذ أن يقال أن الأب والأم موظفان عند أولادهما وغريب جدا أن يقال أن لهما أجر وأنه مجرد لقب أب أو أم هل ابنك اللي ربيته وهو صغير لا يجب عليه أن يرعالك وأنت كبير ؟ وهل لا يجب عليه أن يأويك في هرمك كما آويته وهو صغير ؟ هل لا يجب عليه أن ينفق عليك كما انفقت عليه صغيرا ؟ أنت اليوم أب لأبناءك وابنك غدا سيكون أبا لك في هرمك من حيث الرعاية ورد الجميل (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَ تَعْبُدُوا إِلاَ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً). (سورة الإسراء: 23-24) أستاذ : إيهاب لو سألت الراقصات كيف أصبحن راقصات أو البنات اللي في الميادين العامة !!! هتعرف ليه احنا خايفين من التمرد على الأسرة وترك البنت للمتزل وكأني أعيش في مجتمع غير المجتمع المصري الذي أعرفه وتربيت فيه أستاذنا الفاضل : حنظلة المجتمع المصري بحمد الله محافظ ومتدين أما الأفكار الشاذة أو الأفعال المنحرفة فهي أفكار خارجية أو متأثرة بالخارج الذي له تقاليده المختلفة وهذا الأفكار المنحرفة لا تلقى رواجا عند أصحاب الفطرة المستقيمة والعقل السليم تحياتي تم تعديل 16 سبتمبر 2009 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ايهاب سالم بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 (معدل) الأبوه و الأمومه وظيفه و ما نظنه نحن تضحيه هو في الحقيقه العمل الواجب تأديته طالما إرتضينا شغل هذه الوظيفه أما الأجر فهو متعة الأبوه و الأمومه نفسها و نظرة الرضا و السعاده في وجوه الأبناء و ليس أن يسمع إبني كلامي و يقيم حسب رغبتي و يتزوج من أريد غريب جدا وشاذ أن يقال أن الأب والأم موظفان عند أولادهما وغريب جدا أن يقال أن لهما أجر وأنه مجرد لقب أب أو أم هل ابنك اللي ربيته وهو صغير لا يجب عليه أن يرعالك وأنت كبير ؟ وهل لا يجب عليه أن يأويك في هرمك كما آويته وهو صغير ؟ هل لا يجب عليه أن ينفق عليك كما انفقت عليه صغيرا ؟ أنت اليوم أب لأبناءك وابنك غدا سيكون أبا لك في هرمك من حيث الرعاية ورد الجميل هل كلامي جاء فيه أنه ليس للأباء الحق على أبنائهم في الرعايه في شيخوختهم كلامي واضح و لا أدري لماذا أسأت فهمه كمان مره ليس للأباء الحق في تحديد مصير أبنائهم في قرارات مصيريه مثل الزواج أو الدراسه أو مكان الإقامه مقابل تربيتهم و الإنفاق عليهم و (طفح الدم) من أجلهم ما سبق ذكره هو حق أصيل للأبناء على أبائهم طالما إرتضوا أن يحملوا لقب ووظيفة أب أو أم التربيه و الإنفاق و التضحيه و (طفح الدم) هو إستحقاقات وظيفة و لقب أب و أم هذا اللقب الذي ينفق بعض الناس الألوف للحصول عليه نحن نجد سعاده و رضا في كوننا أباء و أمهات أكثر بكثير من التضحيات و الجهد المبذول في تربية و رعاية أبنائنا و إلا لماذا يسعى الأباء و الأمهات لإنجاب طفل بعد الأخر رغم تجربتهم المعاناه و (طفح الدم) مع الطفل الذي سبقه لا يحق للأباء المن على أطفالهم و تحديد مصائرهم مقابل تربيتهم و الإنفاق عليهم لأن هذا حق لهم و ليس فضل و منه من الأباء كذلك للأباء الحق على أبنائهم في الرعايه في كبرهم أيضا دون فضل أو منه هذه حقوق متبادله تتم في إطار الحب داخل الأسره و ليس في إطار الإلزام و المنه مثلما كانت الأخت الفاضله تسأل هل إبنتها ستتذكر سهرها بجانبها و هي رضيعه وكأن هذا فضل و ليس واجبا عليها مثلما هو واجب على إبنتها أن تسهر بجانبها عند مرضها في كبرها إذا كبرت إبنتي و إشتكتني في السفارات و الإنترنت ووسائل الإعلام إذن فأنا أب فاشل ربيت أبنائي بالطريقه التقليديه الباليه القائمه على السمع و الطاعه مقابل الإنفاق و الرعايه المجتمع المصري بحمد الله محافظ ومتدين أما الأفكار الشاذة أو الأفعال المنحرفة فهي أفكار خارجية أو متأثرة بالخارج الذي له تقاليده المختلفة وهذا الأفكار المنحرفة لا تلقى رواجا عند أصحاب الفطرة المستقيمة والعقل السليم n2&( تم تعديل 16 سبتمبر 2009 بواسطة ايهاب سالم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2009 أحياناً أشعر بصدمة من " المحاورات "وكأني أعيش في مجتمع غير المجتمع المصري الذي أعرفه وتربيت فيه الصدمة تكون أكبر عندما تأتي من " أسماء كبيرة " .. أسماء اعتبرها قمة في رجاحة العقل .. أنا لا اناقش حق تقرير المصير .. ولا اناقش عناوين ضخمة قد تجرنا الى سوء الفهم وتفسير كلمات من يكتب أمامي بشكل لايقصده أناقش مبدأ واحد فقط .. أو ابحث منهم عن اجابة سؤال واحد فقط .. هل أنتم فعلا مؤمنون بما تقولون وتكتبون هنا .. هل تؤمنون بهذا المبدأ .. مرة أخرى يا أستاذ / hanzalah أراك ( وأرجو ان يكون عن غير قصد منك ) تتهم كل من خالفك الرأى بأنه يقول غير مايفعل ، وأعوذ بالله من مثل هذا اتهام. ماذا تعنى بـ " هل أنتم فعلا مؤمنون بما تقولون وتكتبون هنا .. هل تؤمنون بهذا المبدأ .. كيف سمح لك خيالك وانت تتحدث الى اناس مثقفين خبروا الحياة ان تظنهم يقولون مالا يؤمنون به؟ هل تظن انك تتحدث الى اطفال؟ ليتك تراجع كلماتك الف مرة قبل ان تلصقها هنا أمام اعيننا وتوزع الاتهامات جزافا !!! هل انت موافق ان تعيش ابنتك (الآنسة) في بلد آخر غير البلد الذي تعيش فيه الاسرة مجتمعة ؟هل أتجرأ وأسأل عن المنطق والدليل العقلي وراء ذلك عندما تصل بناتك لسن الالتحاق بالجامعة ، وتجد انها تمنت الالتحاق بكلية طب او هندسة مثلا ، وان نصف درجة فى مجموعها قد حالت بينها وبين الكلية الملاصقة لسور البيت ، والفرصة الوحيدة لها هى طب او هندسة اسيوط والا فتجارة او آداب بنها ، فدعنا نعرف وقتها ماذا ستختار . ، وانا لا أقول ذلك من واقع تجربة عشتها شخصيا ، بل من واقع تجارب الاهل والاصدقاء ، فاولادى لم يتعلموا خارج مدينة الاسكندرية اللهم الا لحضور مؤتمرات. كم من بنات تغربن للدراسة فى مدن غير مدنهن وكم من بنات سافرن للدراسة الى بلدان غير بلدانهن. كان مع ابنتى فى الكلية ولمدة ست سنوات طالبات من اندونيسيا يسافرن الى بلدانهن مرة او مرتين كل عام ، وفى آخر سنتين كانت الدراسة شبه مستمرة لمدة الاثنتا عشر شهرا فى السنة ، هذا بالاضافة الى بنات اخريات من طنطا ومن البحيرة وكفر الشيخ من قرى صغيرة يصعب الرجوع اليها مساءا مما اضطر بعضهن للاقامة بالاسكندرية ، لم تنحرف احداهن بسبب ان " مافيش راجل يحكمها ". لن أتجرأ وأسأل عن دليل شرعي .. لانها تهمة من زاوية .. ومن زاوية اخرى .. الدليل الشرعي غير موجود أصلاً آية .. أو حديث .. أو فعل وسلوك سيدنا محمد .. أو أي نبي آخر .. أو أي صحابي أو قديس سادتي في الحي الذي اعيش فيهواقعة واحدة فقط .. لجاره .. ارسلت ابنتها لتعمل في الكويت بمفردها الجارة كانت محط استهجان الجميع .. الجميع ياسادة .. الكل في الحي استنكر فعلتها خاصة أنها (ليست لها أدنى حاجة إلى المال) أرجو أن تلاحظوا معي أنها الفتاة ذهبت لعمل شريف !!! ولم تذهب لاثبات الذات وغير ذلك من عناوين وشعارات اليوم .. أنتم تؤسسون لمباركة انفصال البنت عن بيت الاسرة ؟ هل أنا فهمتكم على نحو خاطيء أم صحيح ؟ وانا ارى ان هنا تكمن المشكلة مشكلة الحى او الحارة التى يعرف فيها أى واحد من الناس كل الناس ، وكل واحد فيهم يراقب مايفعله غيره اكثر مما يهتم بامر نفسه ، ارى ان الكل فى الحى الذى تسكنه تلك الجارة وبنتها يقول " شوف الولية عندهم شيئ وشويات وباعته البنت تتغرب علشان تجيبلوهم فلوس ، هما ناقصين ، ماكفاية عليهم العز اللى هم فيه " المشكلة يا أستاذ / hanzalah ، أن البعض يريد ان يفرض عادات القرية والعشوائيات بما فيها من مميزات وعيوب على المدينة واهل المدينة الذين هم فى الاصل وافدون من القرى ولكن الله انعم عليهم بنعمة " استقامة التفكير " ونقطة مهمة أخرى لانريد اغفالها ، ان اهل القرى والمناطق النائية هم او من سمح لبناتهم بالاغتراب للالتحاق بالكليات لعدم توافرها فى اماكن قريبة. اتمنى مراجعة موضوع قديم في منتدى محاورات المصريين يحمل نفس التجربة لنقف على سوءات هكذا قرار http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=23998 أنا اسميه قرار ومستحيل أن يرقى الى مبدأ مبدأ تقرير المصير !! مبدأ الحق في الحياة !! أي مصير .. و أية حياة تنتظر آنسة تعيش بمفرها بعيداً عن اسرتها .. وأية مكاسب من وراء هكذا أفعال .. انا اتفهم ان نتشارك في حوار في نطاق الاسرة الواحدة .. ولا أفهم تخرج بنتي من بيتي وتنفصل بعيشتها مرة عاشرة : لا اناقش قضية الآنسة (هبة) بالتحديد .. اتخذها مجرد مدخل لنقاش فكرة اخطر بكثير شكرا مرة أخرى قضية هبة ليست قضيتنا بقدر ماهى مجرد مثال لمناقشة القضية الاكبر " الثقة فى الانثى " الثقة فى انها مساوية للذكر فى القدرات العقلية وفى القدرة على اتخاذ القرار ، الثقة فى انها تعرف مصلحتها ، وتعرفها ابكر من الذكر . -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان