تقديم بلاغ

بسم الله الرحمن الرحيم قرأت هذه القصة التي وصفها كاتبها بأنها واقعية، قرأتها فإذا هي مؤلمة جدا ، نقلتها لأنها من الممكن أن تكون عظة وعبرة لمن أدمن على الدخول إلى مثل هذه الغرف والتي تسمى غرف الشات على الماسنجر او الفيسبوك اوغيرها من المواقع :- (إليكم هذه القصة على لسان صاحبتها, رغم طولها إلا أنها تستحق التمعن فيها بحسرة لدمار أسرة بكاملها دماراً تاماً ....بلا سبب وجيهٍ يُذكر.... \" اخوتي واخواتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اروي لكم هذه القصة من واقع مؤلم وحزين اضاع بحياتي وهدم مستقبلي وقضى

النهارده كان اول يوم دراسه فى كل مدارس مصر باستثناء مدارس 6 محافظات اجلت الدراسه اسبوع اخر انتظارا لعوده الانضباط الامنى التام قبل عوده المدارس كنت اقرا على المنتديات مخاوف للامهات و الاباء من عوده المدارس الان و دعوات استنكار و البعض اعلن انه لن يبعث باولاده الى المدارس بل سينتظر قليلا المخاوف تركزت بشكل اساسى فى عدم استتباب الامن حتى الان بشكل كامل خصوصا ان المدارس تبدا فى وقت مبكر جدا حين تكون الشوارع ليس بها حركه كافيه لبعث الطمانينه اعلم انه هناك نسبه كبيره من اعضاء المحاورات مغتربين لكن

1- كيف تفقدين حب زوجك؟! نهدي كل زوجة وصفات "مجرّبة" أثبتت فعاليتها (الجبارة) اتّبعتها زوجات كثيرات، وتناقلن الخبرات فيما بينهن واستفدن من نصائح الصديقات (المدمّرة)، وقمن باتّباعها ولم يتراجعن عنها أبداً، ورفضن (باستماتة) كل التحذيرات، وأغلقن أسماعهن تماماً عن كل النصائح (المضادة)، حتى حققن النتائج (الوحيدة) من هذه الوصفات، ففقدن تماماً حب الأزواج، وانتهى زواجهن إما بالطلاق العاطفي أو الانفصال التام عاطفياً وجسدياً أو بالطلاق الفعلي، أو بالاستمرار في زواج تعيس مع علمهن بخيانة الأزواج وتجاهلهن ل

:blush2: اولا لازم ومجبر انك تقول صباح الخير حتى لو قبلتك زوجتك بالتكشيرة المعتادة بتاعة كل يوم ولو قالت فين مصروف البيت على طول وبدون تفكير تدب ايدك في جيبك وتطلع كل الموجود ولو قالت انا عيانه الحقني يا حسين تجرى على طول وتشيل وتوديها اقرب دكتور ولو قالت انا تعبانه ومحتاجه مساعدة على طول تسيب الى في ايدك وتخش على المواعين ولو في مره مزاجك عال وقلت يا روحي بألنا كثير هتشخط وتقول نام يا حسين هو ده وقته ده العيال صحين واخر ما تزهق يا حسين هو حل من اثنين تدعي عليها وعلى المأذون او تم

عند مروري على قنوات التلفزيون بعد يوم مرهق و أظنها كانت الساعة تقارب فلق الصباح مررت على قناة الجزيره و كان هناك برنامج للنساء فقط و الواحد منا يتجه لما يخص النساء عسى أن لا نظلمهن و لا نحملهن فوق طاقتهن كما نريد منهم الشئ نفسه لم اتابع البرنامج حتى نهايته بل لم يأخذ من وقتي غير دقيقتين و ذلك لأنه قد شدني سؤال طرح لحظة مروري .... أيهما أشد ألما و أيهما يمكن غفرانه الخيانة الزوجيه أم خيانة الوطن؟ بدوري لعنت ابليس الذي يجري هكذا مقارنات سؤالي هل هنالك وجه شبه يستدعي الانتباه ؟ أم أنه اطلاق