اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مصر تستثمر فى رومانيا


Recommended Posts

كتب محمد أبو زيد
طبعا يا أستاذ عادل هي دي العولمة

طبعا هى دى المهزلة

ابدا مش مهزلة ولا حاجة

الموضوع بمنتهى البساطة في الستينات مصر حاولة عمل سيارة وسمتها رمسيس ولكن نظرا لتكاليفها العالية ووجود عيوب كبيرة فيها اضطرت مصر الى رفع الجمارك على السيارات الواردة حتى وصلت الى مائتان وخمسون في المائة

واضطرت شركة فيات الايطالية الى التفاوض مع الحكومة المصرية لفتح اسواقها لتوريد السيارات لنا ولكن الحكومة المصرية اضطرت ان تدخل معها شريكة في بناء مصنع في مصر ليكون باب خلفي لتوريد السيارات الايطالية فيات الى مصر وفي نفس الوقت متخفضش الجمارك على باقي السيارات وظهرت سيارت نصر في السوق والتي هي في الاصل سيارت فيات وتم تجميعها هنا في مصر واضافة بعض المنتجات المصرية لها والمصنعه محليا بأوامر حكومية

ومع تراجع سياسة البلد في تشجيع الاستثمار بموت السادات بدات شركات اخرى الصناعة للسيارات الهنداي والوبل والتويتا في مصر للتهرب ايضا من دفع الجمارك وهي اغلبها سيارات تجميعية والمنتجات الداخلة فيه من المنتج المصري لا تتعدى قيمته عشرون في المائة

والان صناعة الدواء المصري في رومانيا اخذ المنهج بشكل اخر لان رومانيا من الدول التي نتعاون معها تجاريا في مجالات كثيرة وبالتالي الحكومة الرومانيا اضطرت للموافقة لعمل المصنع حتى تبقى على ارتفاع معدلات الجمارك كما هي ولا تحرم صناعة الدواء المصري من تصديرة الى رومانيا لترضية الجانب المصري الذي يتعامل معها بملايان الدولارات في استيراد المعدات الزراعية

يمكن تحليلي للموقف صحيح او خاطئ لمعرفتي التامة ان الحكومة الرومانية لا تزيد في غباءها عن الحكومة المصرية في قراراتها

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة الأعزاء

حسب معلوماتي فإن هذا المصنع يخص شركة فاركو المعروفة ، والشركة متواجدة في السوق الرومانية منذ أكثر من 10 سنين ، ضمن أكثر من 80 شركة دولية منافسة ، من خلال فرع لها هناك ، يقوم بتسويق حوالي 50 دواء مسجلين ، يتم استيرادها من مصانعها في مصر ،

والنتيجة الطبيعية لأي شركة بعد أن تحقق وضعا مناسبا لها في سوق ، أن تتحول إلى التصنيع في هذه السوق ، حيث يتحقق لها من خلال ذلك ، زيادة قدرتها التنافسية بخفض تكاليفها ، واقترابها أكثر من زبائنها الفعليين في رومانيا والمحتملين في دول وسط وشرق أوروبا ، وخاصة إذا كانت أسعار العمالة منخفضة كما هو الحال في رومانيا ، والتوفير في أجور النقل ، وكذلك الجمارك والرسوم الأخرى ، أو القرب من مواد أولية .

والشطارة ليست فقط استيراد رأس المال ، بل كذلك تصديره في المجالات التي لنا فيها خبرة تعترف بها الأسواق ، تعود بالأرباح على الاقتصاد المصري ، وتزيد من فرص الاحتكاك مع خبرات دولية أخرى .

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

أخواني الأعزاء

· حسب معلوماتي ، أن نصيبنا من مياه النيل حسب الاتفاقات الدولية ، هو خمسة ونصف مليار متر مكعب تكفي لزراعة 11 مليون فدان ، مزروع بالفعل 8 مليون ، متبقي فرصة لزراعة 3 مليون فدان .

· طبعا استزراع أي متر في مصر أحسن من عشرة بره مصر ،

· ولكن وضع الأرض في رومانيا ، أنها أرض قابلة للاستعمال فورا ، ومتوفر الماء ، والعمالة رخيصة ، بالاضافة إلى رخص الايجار ، وفرصة الشراء ، وسعر الهكتار ( 2,4 فدان ) حوالي مائة دولار ، وكذلك القرب من أسواق مستوردة في غرب أوروبا ، فالفكرة ليست سيئة ، ولكن تحتاج دراسة العملية كلها على بعضها .

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة الأعزاء

حسب معلوماتي فإن هذا المصنع يخص شركة فاركو المعروفة ، والشركة متواجدة في السوق الرومانية منذ أكثر من 10 سنين ، ضمن أكثر من 80 شركة دولية  منافسة ، من خلال فرع لها هناك ، يقوم بتسويق حوالي 50 دواء مسجلين ، يتم استيرادها من مصانعها في مصر ،

والنتيجة الطبيعية لأي شركة بعد أن تحقق وضعا مناسبا لها في سوق ، أن تتحول إلى التصنيع في هذه السوق ، حيث يتحقق لها من خلال ذلك ، زيادة قدرتها التنافسية  بخفض تكاليفها ،  واقترابها أكثر من زبائنها الفعليين في رومانيا والمحتملين في دول وسط وشرق أوروبا ،  وخاصة إذا كانت أسعار  العمالة منخفضة  كما هو الحال في رومانيا ، والتوفير في أجور النقل ، وكذلك الجمارك والرسوم الأخرى ، أو القرب من مواد أولية .

والشطارة ليست فقط استيراد رأس المال ، بل كذلك تصديره في المجالات التي لنا فيها خبرة تعترف بها الأسواق ، تعود بالأرباح على الاقتصاد المصري ، وتزيد من فرص الاحتكاك مع خبرات دولية  أخرى .

الفاضل طه

شكرا على المعلومة الجديدة الخاصة بمصنع الأدوية المصرى فى رومانيا.

فى تعليقك ذكرت أن إنشاء المصنع هناك مقصود القرب المكانى من الأسواق و عدة مبررات أخرى ...

السلعة التى نتكلم عنها دواء أى صغيرة الحجم و كبيرة القيمة و ضرورية ربما يمكننا القول أن إنتاج المصنع فى عام كامل ربما تحتويه حمولة طائرة أو إثنان !!!

ثم ألم يكن من الممكن إستئجار مصنع قائم فعلا ؟

أظن و بعض الظن إثم أنها محاولة للهروب إلى رومانيا !!!!

أو عملية هجرة جماعية للقائمين على شركة فاركو !

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد انها لم تصل الى الهجرة لان ارتباط صناعة الدواء تحتاج حق حق صلاحية الدواء المصنع للأستخدام وبالتالي لازم يرتبط المصنع في رومانيا بالمصنع الام في مصر حتى لا يفقد هذا حق

اعتقد هي نوع من العولمة انتشار وسيطرة الشركات العالمية في جميع انحاء العالم وتقل سيطرة الدولة على الاقتصاد تماما

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ عادل

· شركة فاركو لديها حوالي 23 فرع ووكيل في العالم ، الشرق الاوسط وافريقيا وشرق أوروبا وامريكا الشمالية واليابان ,

منها فرع رومانيا .

· وأي شركة تتصرف في كل سوق أو بلد أو مجموعة بلاد حسب ظروف هذا السوق وتوقعاته المستقبلية .

· القاعدة أن الشركات المنتجة ، بعد مرحلة إشباع معينة للسوق المحلية ، تخرج بعدها بحثا عن أسواق أخرى ،

تبدأ بالتصدير من بعد ( مدفعية وطيران )، ثم إنشاء ( رؤوس كباري ) في صورة وكلاء أو فروع أو مكاتب تمثيل ، ثم ( الاحتلال ) أي التصنيع هناك إذا توفرت الظروف المناسبة لذلك ، طبعا بعد دراسة موضوعية حيث لا يوجد مكان لأي عنصر ذاتي في مجال الأعمال .

· أسعار الدواء المصري في هذه السوق التي يتنافس فيها أكثر من 80 شركة أجنبية ، تقع في الوسط ، بين أسعار الدواء المنتج محليا ، وأدوية الشركات الكبيرة المعروفة ، وإنتاج الدواء محليا سوف يعطي فرصة أكبر للمنافسة السعرية .

· أعتقد أن العمالة المصرية في هذا المصنع سوف تقتصر على العمالة الفنية ، هذا بالاضافة لطاقم الادارة الموجود فعلا منذ عشر سنوات .

· بعد انضمام رومانيا للاتحاد الاوروبي سوف يكون الطريق مفتوح أمام إنتاج هذا المصنع لدول الاتحاد ، هذا بخلاف الدول المجاورة .

· القرب من السوق مسألة ضرورية في سرعة ومرونة التأقلم مع احتياجات السوق ، بالاضافة إلى عدم دفع رسوم جمركية ، وربما القرب من مواد أولية أرخص .

· على فكرة رومانيا لها استثمارات كثيرة في مصر ، منها بنك ومشرعات سياحية وغيرها .

· فكرة التأجير ( على فرض إمكانها ) أغلى من الملك الذي تزيد قيمته مع الوقت .

· أعتقد أن أفكارنا في هذا المجال متخلفة عن العالم عدة خطوات ، حيث أن التسويق اليوم يتم بشكل هجومي ، والوصول للمستهلك حتى الباب ، ونحن نريد أن يأتي المشتري لنا ونحن رجل على رجل ، لابد أن تخرج الشركات التي تريد أن تبيع ، تخرج إلى الأسواق ببضاعة حاضرة وتتولى أمرها بيدها وكانت الفرصة سانحة فور انهيار المعسكر الشيوعي ، للسيطرة على جانب كبير من هذه الأسواق بالتواجد هناك ، ولكن هذا لم يحدث ، وظلوا على طريقة البيع التقليدي من بعد !!!! .

· مثل آخر ، مصر بلد مستورد كبير للأخشاب ، وكانت الفرصة كبيرة لشراء مصانع وغابات رخيصة تجعل مصر مسيطرة على العملية من أولها لآخرها ، من الشجرة حتى الموبيليا ، ولكن هذا لم يحدث وظلوا مستوردين عن بعد !!!!.

تم تعديل بواسطة Taha

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

التفاصيل غير معلنة !!

فى حالة زراعة القمح فى رومانيا .. هل سيعطوننا الأرض مجانا مثلاً .. وما هى تكلفة زراعته سواء بالطن أو الأردب أو الفدان .. حتى نقيم جدواه الاقتصادية عن شراؤه .. أو التوسع فى زراعته فى الداخل على حساب زراعات البرسيم مثلا التى تلتهم أكثر من ربع مساحة الأراضى الزراعية مع توفير بدائل للأعلاف الحيوانية من خلال تشجيع إقامة ورش صغيرة لانتاج الأعلاف من المخلفات الزراعية مثلا .. خاصة أن أساليب التشجيع معروفة مثل منح قروض منخفضة الفائدة لهذه المشروعات وتقديم إعفاءات جمركية وضريبية لها .. وهى وسائل لا تضع أعباءا على ميزانية الدولة ..

أما فى حالة إنتاج الدواء وشراء صيدليات فى رومانيا .. فمعلوماتى المحدودة فى هذا المجال هى أن مصانع الدواء المصرية تقوم بتعبئة الدواء وليس إنتاجه بالمعنى المعروف لكلمة الانتاج حيث يتم إستيراد المادة الفعالة من الخارج .. وأن إشكالية إنتاج الدواء ليس فى التعبئة ولكن فى تطوير وإستنباط مواد فعالة .. وهو الأمر الذى توفر له شركات الدواء العالمية عشرات المليارات من الدولارات .. فى حين أن إجمالى ميزانية البحث العلمى فى مصر أقل من ميزانية الدعم المخصص للرغيف الفينو ..

ثم أن معضلة تسويق الانتاج المصرى فى الأسواق الخارجية ليست مشكلة وليدة اليوم بل سبق طرحها فى مؤتمرات إقتصادية منذ سنوات وخرجت توصيات بإنشاء شركة تسويق متخصصة تتولى تسويق آلاف المنتجات المصرية فى الأسواق العالمية لتتوافر لها القدرة على مصارعة الحيتان فى هذا السوق .. بدلاً من وقوف كل منتج مصرى راغب فى التصدير وحيداً بإمكانياته الصغيرة فى هذا السوق .. علماً بأن حجم مبيعات شركة نوكيا الفنلندية أكبر من إجمالى صادرات مصر !!

ولكن هذه الفكرة التى وضعها إقتصاديون كبار ـ ربما بعضهم فى السجون حالياً ـ لم تنفذ .. وبدلاً من هذا نرى مفاجآت من الحكومة مبتورة المعلومات غير واضحة الهدف .. ولا تنتمى الى سياق محدد .. أو فكرة واضحة أو إستراتيجية معلومة .. ومن المستحيل طبعاً أن يكون الموضوع ضمن خطة سرية وضعتها الحكومة المصرية لغزو الأسواق الأوربية والعالمية مستعينة بعنصر المفاجأة والتموية .. فالصناعة والأسرار الصناعية "النو هاو" لها صراع آخر يختلف عن الضربة الجوية والعمليات العسكرية ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

· الحكومة ليس لها دخل لا بالمصنع ولا بالأراضي الزراعية ، ولا يوجد إتفاق بينها وبين الحكومة الرومانية بخصوص ذلك ، الحكومة معنية بما يخصها وهو اتفاقات خاصة بتحرير التجارة وإسقاط الرسوم الجمركية بين البلدين وما إلى ذلك مما يخص الحكومات .

· أما المصنع فهو مصنع ( فرع شركة فاركو في رومانيا ) الذي هو شركة رومانية برأس مال مصري ، وكل ما فعله رئيس الوزراء هو المشاركة في وضع حجر الأساس بمناسبة زيارته لرومانيا .

· والأراضي هي مجرد دعوة للاستثمار لمن يريد ويجد أنها مجزية ، ودور الوزارة هي عرض الفكرة على المستثمرين المصريين ، فسعر شراء الفدان هناك أربعين دولار مع توفر المياه والأيدي العاملة اليومية الرخيصة . وكل واحد يعمل دراسته وخطته .

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ طه

نظراً لأهمية مداخلتك .. أرجو الإفادة بمعلومات أكثر ـ إذا كان ذلك متاحاً ـ حول 3 نقاط هى :

إسقاط الرسوم الجمركية بين البلدين

فكما تعلم أن رومانيا مورد رئيسى للجرارات الزراعية لمصر .. وهى من أفضل الأنواع ملاءمة للطلب المصرى ..

الذي هو شركة رومانية برأس مال مصري

من صاحب هذا الرأسمال المصرى ؟

فسعر شراء الفدان هناك أربعين دولار مع توفر المياه والأيدي العاملة اليومية الرخيصة

هذا السعر يجعل الأرض الرومانية أرخص كثيراً من ثمن الفدان فى الصحراء المصرية قبل إستصلاحه !! وكذلك أقل من "إيجار" ثلاثة قراريط فى أرض الدلتا بمصر .. وأقل من عائد بيع "تبن" القمح الناتج عن مساحة ربع فدان ..

وشكراً

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ مصري

بخصوص إسقاط الرسوم الجمركية عن قريب إن شاء الله

بخصوص صاحب رأس المال هي شركة فاركو طبعا !!

سعر الهكتار الذي هو 10000 متر مربع ( حوالى 2 ونص فدان ) حوالي 100 دولار

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ طه .. هل شركة فاركو مصرية أم رومانية ؟

أما بخصوص سعر الأرض فالحقيقة منذ أن عرفت ذلك وأنا أحاول معرفة المزيد من التفاصيل حول اللغة الرومانية .. فالأمر يشجع على الهجرة الى رومانياً .. وهى على كل حال ليست غريبة علينا .. فقد سبق أن فتحها الجيش العثمانى قبل 500 عام

159.gif

159.gif

السلام الوطنى لجمهورية رومانيا

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ مصري

شركة فاركو شركة مصرية ،

ولكي تتواجد في السوق الرومانية ، أنشأت شركة هناك ،

هذه الشركة التي أنشأت تعتبر شركة رومانية ، ولكنها برأس مال من الشركة الأصلية ( الأم ) فاركو بمصر ، ومديريها من فاركو مصر ، وأرباحها التي تتحقق تحول إلى فاركو مصر ،

وهذا يعطي فائدة كبيرة ،

حيث أنه عتدما تبيع فاركو مصر لفاركو رومانيا الدواء يمكنها أن تبيع بسعر تصدير أعلى من المتاح فعليا في السوق ، وأقل من سعر البيع للصيدليات في رومانيا ، والفرق هو هامش الربح المتبقي لفاركو رومانيا والذي يمكن التحكم فيه ،

ومن هذا الهامش تنفق فاركو رومانيا على نفسها ،

وخلال العشر سنوات السابقة ، استطاعت فاركو رومانيا أن تشتري أرض وتبني عليها مبنى يضم المكاتب وسكن المديرين ، بدلا من الاستئجار ،

وكذلك نفس الشيء بالنسبة للمخازن ،

ثم اشترت أرض المصنع ( محل السخرية ) وسوف تقوم ببنائه ،

يعنى من دقنه وافتله

هذه الأموال تكونت فوق سعر التصدير وتحولت إلى قاعدة إنتاجية تقفز إلى أسواق أخرى

اللغة الرومانية هي أحدى اللغات من أصل لاتيني كالفرنسية والايطالية والاسبانية والبرتغالية

أما بخصوص سعر الأرض فلن يدوم ذلك طويلا ، فبعد انضمام رومانيا للاتحاد الاوروبي وتصير عملتها اليورو ، سوف تتغير الأمور .

الهجرة يمكن أن تتم عن طريق إنشاء شركة ، ومن خلال هذه الشركة يمكن شراء الأرض واستغلالها

تم تعديل بواسطة Taha

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

ياترى

هل شركة فاركو للأدوية هى شركة قطاع عام

فاذا كانت قطاع عام ولم يتم بيعها

فهل فتحها فرعا فى رومانيا هى وسيلة لاستنزافها على طريقة اسطول أعالى البحار لصيد الاسماك فى الستينات

أم أنها الآن قطاع خاص وفى هذه الحالة فلها مطلق الحرية فى فتح ماتشاء من فروع داخل وخارج مصر

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

<div align="center">‏50‏ شركة تواجه المأزق

صناعة الدواء في مفترق طرق </div>

تقف صناعة الدواء المصرية في هذه المرحلة في مفترق طرق‏...‏ ذلك لأن إتفاقية الجات تمثل عامل تحدي تاريخي إما أن تتجاوزه هذه الصناعة أوتدفع ثمنا فادحا لعدم القدرة علي مواجهة الواقع الجديد‏.‏ وإذا إفترضنا جدلا أن صناعة الدواء لم تستطع التغلب علي أزمة الجات يصبح السؤال الضروري الذي يجب طرحه هو كيف يمكن تقليل الآثار الجانبية لهذا المنعطف التاريخي والخروج من المعركة بأقل خسائر ممكنة‏.‏؟‏!‏

الدراسة التالية تتعرض لواقع صناعة الدواء المصرية وأفاقها المستقبلية‏.‏

يعد الدواء أحد أضلاع مربع الحياة مع الطعام والكساء والمسكن‏..‏ وصناعة الأدوية من الصناعات الاستراتيجية التي تقوم الحكومة بدعمها ماديا حتي تصل منتجاتها إلي المواطن بسعر منخفض‏..‏ ويعد من أهم القطاعات الاستراتيجية وأكثرها حيوية نظرا لارتباطه بصحة الأفراد وحياتهم‏.‏ وصناعة الدواء من اكثر الصناعات التي تتطلب تكلفة تكنولوجية مرتفعة كما تعتبر الأبحاث والتطوير من أهم متطلبات هذه الصناعة‏.‏

الجات والصناعة

اتفاقية التريبس أو حقوق الملكية الفكرية تمثل تحديا كبير اأما استثمارات صناع الدواء في مصر وسيكون لها انعكاساتها المستقبلية حيث وضعت الاتفاقية قيود علي التصنيع بنظام الاتفاقات مابين‏5‏ إلي‏10‏ سنوات وتلتزم الدول النامية بمطابقة المنتجات الدوائية للمواصفات العالمية كشرط لدخول إنتاجها الأسواق وتفرض انفتاح الأسواق وعدم حماية الإنتاج المحلي كما تمنع السياسات التفضيلية‏..‏

وصناعة الأدوية هي اكثر الصناعات تأثرا باتفاقية الجات نتيجة اتفاقية التريبس‏..‏ ففي واقع الشركات المصرية نجد أن غالبية المصنعات الدوائية المصرية تعاني من عدم حماية الاختراعات الأجنبية حيث أن معظم هذه الصناعات أصحاب براءات الاختراع فيها أفراد وشركات أجنبية لذلك يتوقع أن ترتفع التكلفة للحصول علي حقوق التصنيع المحلي‏,‏ كما سترفع تكاليف استيراد الدواء والمواد الأساسية للصناعة‏..‏ وحسب دراسة لاتحاد الصناعات المصري فان بدء سريان اتفاقية حقوق الملكية الفكرية‏(‏ التريبس‏)‏ سيدمر صناعة الأدوية في مصر في غضون‏5‏ إلي‏15‏ سنة قادمة‏..‏

وتطبيق هذه الاتفاقية في ظل تحرير التجارة الدولية سيتسبب في آثارا سلبية خطيرة علي شركات الأدوية المصرية نظرا لأن كافة المستحضرات الطبية بالأسواق موجودة بشكل غير رسمي‏,‏ مما سيؤدي إلي حظر استخدام أي مواد أولية في تصنيع هذه المستحضرات‏..‏ والدول التي قامت باختراع الأدوية التي تصنع داخل مصر سيكون لها مطالب كبيرة مقابل السماح للشركات الوطنية باستمرار انتاج هذه الادوية‏.‏ مما يكلف الشركات المحلية مبالغ مالية كبيرة تتم اضافتها علي أسعار الدواء‏..‏ وبالتالي ستواجه الحكومة مشكلة كبيرة نظرا لأنها ملزمة بتوفير الدواء المدعم للمرضي الفقراء ومحدودي الدخل‏,‏ مما سيضطرها الي زيادة الموارد في ظل الضرائب المرتفعة التي تفرضها علي المواطنين‏.‏

وبذلك فمن المتوقع عقب هذه الاتفاقية اشتعال أسعار الدواء مما سيضر بالدول النامية بالدرجة الأولي مالم يتم تدارك هذا الوضع من قبل الدولة وشركات الأدوية‏..‏ حيث أن المستفيد الأول من اتفاقية الجات هو الدول المتقدمة تكنولوجيا وصاحبة الامكانيات التكنولوجية الاكثر تقدما‏.‏

البحوث والتطوير‏:‏

وتعتبر البحوث والتطوير ادارة ذات أهمية خاصة في شركات الدواء يتم انفاق مبالغ ضخمة عليها سنويا‏,‏ إلا أن السوق المصري لا يعطيها الاهتمام الكافي ويكفي أن نشير الي أن احدي شركات الادوية العالمية تنفق‏5‏ مليارات دولار سنويا علي الابحاث العلمية فقط بينما في مصر نجد رأسمال‏48‏ شركة أدوية في حدود هذه القيمة‏.‏

الاندماجات داخل القطاع

بالنسبة للاندماجات العالمية في القطاع نجد أن جلاكسو ولكام وسميث كلاين بيتشام لصناعات الدواء تم اندماجهما ليشكلا أكبر مجموعة لانتاج يليهااندماج شركتي فايزر ووارنر لامبرن مكونين ثاني اكبر مجموعة دوائية في العالم‏.‏ أما علي مستوي الشركات المصرية فقد حدثت حالة وحيدة للامتلاك حيث اشترت شركة جلاكسو ولكم‏100%‏ من شركة آمون للادوية‏..‏

ويبلغ عدد مصانع الادوية في مصر‏50‏ مصنعا ما بين قطاع عام وخاص واستثمار أجنبي بالاضافة الي‏3‏ مصانع استثمار مصري أجنبي مشترك‏..‏ ولقد تأسست أول شركة أدوية في مصر عام‏1939..‏ ويبلغ حجم استهلاك الدواء في مصر نحو‏3,5‏ مليار دولار في حين أن حجم الانتاج المحلي منه يبلغ‏93%‏ والمستورد‏7%‏ ويعتمد الانتاج علي حوالي‏85%‏ من الخامات المستوردة حيث لا تتعدي نسبة الخامات المصرية في هذه الصناعة‏15%..‏

وقد شهد استهلاك الدواء في مصر تطورا خطيرا خلال الفترة الماضية وذلك نتيجة تزايد عدد السكان والوعي الصحي وتطوير برامج الرعاية الصحية والي انتشار الامراض نتيجة لتلوث البيئة والاسراف في استخدام الادوية دون استشارة الطبيب في الوقت الذي تشهد فيه فاتورة الدواء ارتفاعا كبيرا وتستهلك حوالي‏61%‏ من دخل الاسرة المصرية‏..‏

الموقف المالي‏:‏

ملخص نتائج عام‏2002(‏ بالنسبة الي الشركات التي تنتهي السنه المالية الخاصة بها في‏2002/6/30)‏ ونتائج الشركات الاخري خاصة بالعام المالي المنتهي في‏2001/12/31:-‏

تتصدر شركة ممفيس للادوية القطاع من حيث العائد علي السهم حيث بلغ العائد علي السهم‏15,93%‏ تلاها في الترتيب من حيث العائد القاهرة للادرية‏15,66%‏ ثم العربية للادوية‏15,24%‏ وكان اقلها مجموعة تي ثري ايه التي لم تقم بتوزيعات نقدية حيث انها تقوم بعمل توزيعات في صورة اسهم لرفع رأس مالها وكان أقل الشركات من حيث العائد بعد تي ثري ايه شركة المهن الطبية حيث بلغ‏11,03%‏

هذا وقد بلغ متسوط العائد علي القطاع نحو‏12,21%‏ والعائد علي السوق ككل نحو‏12,01%‏ وقد تصدر القطاع من حيث مضاعف الربحية شركة المهن الطبية حيث بلغ مضاعف الربحية نحو‏6,07‏ مرة وأقل شركات القطاع من حيث مضاعف الربحية مجموعة تي ثري ايه‏2,94‏ مرة تلاها العربية للادوية‏1,19‏ مرة‏.‏

تعد شركة العامرية للادوية صاحبة أحدث الصفقات بالقطاع حيث تقدمت شركة فاركو للادوية

بعرض لشراء‏100%‏ من اسهم العامرية للادرية بسعر36.75َجنيه للسهم بحد ادني‏51%.‏

الخصخصة

قامت الشركة القابضة للصناعات الدوائية بطرح جزء من حصتها في عدد‏5‏ شركات حتي الان وهي النيل للادوية وممفيس والعربية والقاهرة والاسكندرية ارتفعت اسعار اغلاق كل من شركات الاسكندرية والعربية وممفيس والنيل بنسب‏37,41%‏ و‏39,42%10%‏و‏5,8%‏ علي الترتيب قد حققت نموا في سعرها بالمقارنة بسعر الطرح‏.‏ أما شركة القاهرة للادوية فقد حققت انخفاض‏3%‏

التصدير‏:‏

يبلغ حجم الصادرات الدوائية نحو‏225‏ مليون جنيه بنحو‏12%‏ من حجم الانتاج الدوائي في مصر‏..‏ وهي نسبة ضئيلة بالنسبة للامكانيات التصديرية للصناعة‏..‏ وتقوم مصر بتصدير الأدوية تامة الصنع إلي بعض الدول العربية مثل سوريا والسعودية والأردن ودول الخليج والسودان وليبيا وتونس والجزائر واليمن بالإضافة إلي بعض الدول الأفريقية مثل جيبوتي وجنوب أفريقيا وبعض الدول الآسيوية مثل ماليزيا وسيرلانكا وعدد صغير من الدول الأوروبية‏..‏ كما تصدر الخامات الدوائية والخلاصات إلي بعض الدول الأوروبية مثل ألمانيا وهولندا وسويسرا وفرنسا وإيطاليا وإنجلترا وأسبانيا‏.‏

مشكلات صناعة الدواء

يواجه قطاع الدواء في مصر العديد من المشكلات تتمثل فيما يلي‏:‏

‏*‏ تعتمد صناعة الدواء في مصر علي استيراد نحو‏80%‏ من المواد الخام مما يرفع من تكلفة الإنتاج بالإضافة إلي تعرضها لمخاطر تذبذب سعر الصرف

‏*‏ ارتفاع أسعار الطاقة والوقود ومواد التعبئة والتغليف وتكاليف النقل‏...‏

‏*‏ عدم توافر التمويل اللازم للبحوث والتطوير خاصة في شركات قطاع الأعمال العام بسبب زيادة الأعباء التمويلية بهذه الشركات مما اثر بالسلب علي سهولة توفير التمويل اللازم لتحديث وتطوير خطوط الإنتاج‏.‏

‏*‏ اتفاقية الجات وأثرها علي هذه الصناعة خاصة في تطبيق بنود اتفاقية حماية الملكية الفكرية والتي سيتم تطبيقها اعتبارا من عام‏2005,‏ حيث تمنع هذه الاتفاقية الشركات المنتجة من شراء المواد الخام وقصرها علي المنتج الأصلي أو الحصول علي ترخيص من صاحب البراءة وهي تكلفة عالية للغاية ومن ثم ستؤدي إلي زيادة ارتفاع التكلفة الإنتاجية

‏*‏ استمرار تحكم الدولة في أسعار بعض المنتجات بالإضافة إلي قيامها بإنتاج عدة منتجات تحقق خسائر تمشيا مع سياسة الدولة‏.‏

‏*‏ ارتفاع حدة المنافسة بين الشركات المحلية والشركات العالمية‏.‏

‏*‏ وجود معوقات للتصدير تتمثل في ربط الأسواق العربية التي كان يتم التصدير إليها بشرط استيراد منتجات دوائية منها أي في شكل مبادلة بعد أن أخلت هذه الدول صناعة الدواء لديها‏.‏ وارتفاع مدة الحصول علي الموافقة من الدول بالتصريح بالتصدير لمدة تصل إلي شهر مما يتسبب في ضياع المناقصات الدولية‏..‏ وصعوبة خطوط المواصلات بين مصر وأفريقيا يعرقل عملية التصدير إليها بالإضافة لمنافسة المنتج الفرنسي والإنجليزي والهندي بتلك المناطق‏.‏

‏*‏ الصعوبات التي يواجهها المنتج المصري عند التسجيل في دول غرب أسيا وشرق أوربا وارتفاع رسوم التسجيل لتدخل الشركات العملاقة التي ساهمت في تشديد إجراءات التسجيل هناك لتتمكن من احتكار السوق بالإضافة إلي عدم وجود بنوك تجارية بتلك الدول للقيام بعمليات فتح الاعتمادات وصعوبة الحصول علي ضمانات لسداد قيمة الصفقات التصديرية وعدم استقرار أسعار صرف عملة تلك الدول‏.‏

‏*‏ ارتفاع حجم الأدوية المهربة من الخارج

عناصر القوة في صناعة الأدوية المصرية

‏*‏ يوجد في مصر ميزة نسبية في صناعة الأدوية وهناك فرصة تصديرية كبيرة للأسواق العربية والأفريقية

‏*‏ استقرار سوق الدواء وتغطية إنتاج شركات الأدوية اكثر من‏93%‏ من إجمالي حجم استهلاك الأدوية في مصر مع استقرار الأسعار خلال السنوات الثلاث الأخيرة حيث تقوم الشركة القابضة للأدوية بتثبيت أسعار الأدوية عن طريق تمويل الفرق بين التكلفة وسعر البيع‏.‏

‏*‏ نمو السوق المحلي نتيجة ارتفاع معدلات النمو السكاني

‏*‏ تعتبر مصر من اكبر أسواق الأدوية بالمنطقة‏.‏

‏*‏إنشاء مصانع جديدة علي النظم التكنولوجية الحديثة لمواكبة التطورات العالمية

‏*‏ إنشاء أول شركة للأبحاث والتطوير لمواجهة أثار تطبيق التربس‏.‏

‏*‏ إنشاء أول شركة للتصدير لفتح أسواق جديدة وقد بدأت العمل بالفعل في شرق غرب أفريقيا وبعض دول الاتحاد السوفيتي السابق‏.‏

‏*‏ اتفاقيات الكوميسا التي عقدتها مصر تعد بوابة جيدة لصادراتها

‏*‏ من المتوقع ارتفاع صادراتنا للعراق خاصة عقب توقيع اتفاقية التجارة الحرة مع العراق معها‏

http://www.mafhoum.com/press4/121E15.htm

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

السادة الأفاضل

الموضوع موجود هنا منذ 20 ديسمبر و السيد رئيس الوزراء عاد من زيارته لرومانيا قبلها بعشرة أيام

و كل الذى صدر تصريحات مبهمة عن إنشاء مصنع دواء فى رومانيا و عن إمكانية زراعة القمح فى رومانيا ... و لم يصدر أى تفسير أو توضيح من أى جهة مسئولة !!!

و العاملين فى الإعلام الذى يدفع الشعب رواتبهم إلتزموا بهذه التصاريح المبهمة كما هى و لم يكلف أحد منهم خاطره أن يستقصى و يحاول أن يعلم - بضم الميم - الشعب بحقيقة الأمر ...

أترنا نتطفل على الحكومة و الإعلام إذا طلبنا مجرد التوضيح !!!

من رد الفاضل طه تصورت أنه أقرب إلى معرفة الحقيقة أكثر من كل مصر و أرسلت إليه و تلقيت الرد الآتى:

بخصوص الكلام عن العمالة وهذا كان محور سؤالك

سواء في مصنع الأدوية أو الاستثمارات المحتملة في الزراعة

يرجع إلى  مصدرين

ما يحدث فعلا سواء في شركة فاركو هنا في رومانيا أو اي استثمارات اجنبية أخرى ويتوافق مع الأسس الاقتصادية التي تهدف لتقليل التكلفة وزيادة العائد

أما بخصوص الاراضي فقد تم عرضه على رئيس الوزراء ووزيرة التعاون الدولي والوفد المرافق وزير التموين ووزير التجارة خلال زيارتهم الاخيرة لرومانيا وأبدوا تفهما ورغبة في الدراسة والعرض على مستثمرين قد يجدوه فرصة للاستثمار  أو يدخل ضمن خطة الدولة في استيراد مواد غذائية مطلوبة لمصر من مصادر مصرية مباشرة وما زال الموضوع تحت الدراسة

.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 10 شهور...

علينا ان ننظر بنظره اقتصادية وليس قومية خاصة من ناحية السلع الاستراتيجية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...