تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
19لى صديقة اعتز بها جداً... الاحظ عليها اشياء استغرب منها جداً ويستغرب كل من حولنا .... هى كريمة خلوقة وملتزمة ومضحية بشىء من الاستفزاز وتحس كده انها بنت بلد وجدعة ومستواها المادى جيد وليس لديها اى مشاكل على الظاهر "اعرف عائلتها وهى عائلة عادية ايضاً "نحسبهم على خير ولا نزكى على الله احد "يعنى انا موش شايفة اى مشكلة فى حياتها ممكن تعمل عندها خلفية لاى ضغوط مع العلم ان اول التعامل معاها تحس انها عاقلة جدا ومش سهلة فى تفكيرها ...بس اول ماتعاملت معاها لاحظت ظاهرة عفوية غريبة انها ما ان تعرضت لا
بواسطة shiko
كُتب -
4وبكت الناقة .. وسالت الدموع من عيناها !!! ليست هذه قصة من قصص الأطفال .. ولكنها فيلم تسجيلى فاز بالأوسكار هذا العام :افضل فيلم تسجيلى .. وقد شاهدت هذا الفيلم الأسبوع الماضى .. بمناسبة حصوله على جائزة الأوسكار .. وترجع قصته الى حكاية سمعها احد المخرجين ( صاحب الجائزة وللأسف الزهايمر عامل عمايله معايا فى حفظ الأسماء ) سمع هذا المخرج عن حاجة غريبة بتحصل فى التبت .. ملخصها أن فى بعض الأحيان ترفض الناقة أرضاع وليدها .. بل وتطارده ليبعد عنها .. وعندئذ يلجأ صاحب الناقة الى " شيخ منشد " هناك يستأجره
بواسطة achnaton
كُتب -
14تم افتتاح مقهى في شرق الصين يتيح لروادة التعبير عن حزنهم بالبكاء ويوفر جوا حزينا حيث تعزف الموسيقى الحزينة داخل المقهى، كما يوفر لمرتاديه المناديل وزيت النعناع لتخفيف آلامهم كما يقدم البصل والفلفل الاحمر لمساعدة الذين يرغبون في ذرف الدموع، كما يوفر لأصحاب العلاقات العاطفية المحطمة دمى على شكل نساء ليدفعوها جانبا أو يضربوها للتنفيس عن غضبهم حسب صحيفة تشاينا ديلي وتبلغ تكلفة ارتياد المقهى 50 يوان (ستة دولارات) لكل ساعة مع تقديم أفضل المشروبات للزبائن الذين يذهبون للبكاء، وقالت الصحيفة إن المقهى
بواسطة moody00x
كُتب -
0مقهى للبكاء مقهى للحزن : هي أحدث صيحات المقاهي في العالم فقد أفتتح مؤخرا في شرق الصين مقهى جديدة الصين يتيح لرواده التعبير عن حزنهم بالبكاء. ستة دولارات هي تكلفة ارتياد المقهى أي ما يعادل50 يوان لكل ساعة مع تقديم أفضل المشروبات للزبائن الذين يذهبون للبكاء. كما أن المقهى يوفر لزبائنه المناديل وزيت النعناع لتخفيف آلامهم كما يقدم البصل والفلفل الاحمر لمساعدة الذين يرغبون في ذرف الدموع، كما ذكرت صحيفة (تشاينا ديلي) في هونج كونج. كما تعزف الموسيقى الحزينة داخل المقهى الذي يوفر لأصحاب العلاقات
بواسطة Mohammad Abouzied
كُتب -
0لَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الشَّأمِ واليَمَنِِ***إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتِهِ***على الْمُقيمينَ في الأَوطــانِ والسَّكَنِ لا تَنْهَرنَّ غريباً حَالَ غُربتهِ***الدَّهْرُ يَنْهْرُه بالذُّلِ والمِحَنِ وِسَفَري بَعيدٌ وَزادي لَنْ يُبَلِّغَني***وَقُوَّتي ضَعُفَتْ والمـوتُ يَطلُبُنـي وَلي بَقايا ذُنوبٍ لَسْتُ أَعْلَمُها***الله يَعْلَمُهــا في السِّرِ والعَلَنِ مَا أَحْلَمَ اللهَ عَني حَيْثُ أَمْهَلَني ***وقَدْ تَمـادَيْتُ في ذَنْبي ويَسْتُرُنِي
بواسطة Guest Mohd Gramoun
كُتب
-