تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0اشتركت العديد من مؤسسات المجتمع المدنى فى مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ cop27 حعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
1أولا سأضع تفاصيل الخبر كما أوردها اليوم السابع و لك يا سيدي أن تتخيل متى سيمكننا أن نقول حدث فعلا : وقع مساعد وزير العدل لشئون الشهر العقارى، المستشار أشرف محمد رزق، وإبراهيم سرحان رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية (E-Finance ) بروتوكول تعاون برعاية بحضور وزيرا التخطيط والعدل لتوفير خدمات الدفع الإليكترونى لرسوم الشهر العقارى والتوثيق. وقال المستشار حسام عبد الرحيم وزير العدل فى أعقاب توقيع البروتوكول إن هذا الإجراء يأتى لاستكمال منظومة تقديم
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
0خدعوك فقالوا أن " الاعتراف سيد الأدلة. القراء الأعزاء, نقرأ هذه الأيام عن قضايا متعلقة بأحداث يقال أن مرتكبيها قد اعترفوا بارتكابها, ثم تبين بعد ذلك أن هذه الإعترافات قد تم الحصول عليها بوسائل تعذيب وحشية, بل أن بعض المُعترفبن قد ماتوا فى المعتقل نتيجة لتعذيب غير آدمى. و قد كتبت فى موضوع سابق مقال يحمل نفس عنوان هذا الموضوع الذى أعرضه عليكم الآن, و قد كتبته كرد فى موضوع لأحد الزملاء الأعزاء فى منتدى آخر, علقت فيه على جملة ذكرها سيادته تفيد بأنه: " يُقر و يعترف......" بشيئ ما و كان تعقيبى مد
بواسطة محمود تركى
كُتب -
20أغنية جددت حبك ليه للست أم كلثوم و الراحلين رامي و السنباطي الكوبليه الأخير بتقول فيه الست: و ازاي اقولك كنا زمان و الماضي كان في الغيب بكره و اللي احنا فيه دلوقتي كمان حيفوت علينا ولا ندرى حد فيكم يقدر يفهمني ايه المقصود من السطر الأولاني عشان مش قادر افهمه شكرا
بواسطة MZohairy
كُتب -
0** لو إطّلعتُ على الغيب... لاخترتُ الواقع ** يُروى أن عجوزاً حكيماً كانَ يسكُنُ في إحدى القُرى الريفيةِ البسيطة، وكان أهلُ هذه القرية يثقونَ بهِ وبعلمهِ، ويثقونَ في جميعِ إجاباتِهِ على أسئلتهم ومخاوفهم. وفي أحدِ الأيام ذهبَ فلاحٌ مِن القرية إلى هذا العجوز الحكيم وقال له بصوتٍ محموم: " أيها الحكيم.. ساعدني.. لقد حدثَ لي شيءٌ فظيع.. لقد هلكَ ثوري وليس لدي حيوانٌ يساعدني على حرثِ أرضي!!.. أليسَ هذا أسوأ شيءٍ يُمكن أن يحدثَ لي؟؟ ". فأجاب الحكيم: " ربما كان ذلك صحيحاً، وربما كان غير ذلك ". فأسر
بواسطة تيتو
كُتب
-