mama nona بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 آثاره الجانبية قاتلة.. مصل أنفلونزا الخنازير يثير قلقا دوليا محاولات محمومة لانتاج المصل دبي - وكالات: مرة أخرى تعود قضية التشكيك في المصل الواقى من فيروس "ايه اتش1 ان1" المسبب لمرض "أنفلونزا الخنازير" والمتوقع انتاجه خلال الاسابيع القليلة القادمة، لتطفو على سطح الاحداث مجددا مع تشكيك منظمة "هيلث كروسيدرز"، المعنية بمحاربة أخطاء الممارسات الطبية لشركات الأدوية العالمية، في أهداف برامج التطعيم ضد الفيروس، لافتة إلى أن الفيروس ربما لا يوجد من الأساس، أوأنه تم تخليقه مخبرياً لتنفيذ أجندة سرية عالمية للسيطرة على تزايد أعداد سكان الكرة الأرضية. ومما يزيد الموضوع إثارة وغموضا هو اشتراط شركات انتاج هذه الامصال على الدول التى تستورد ها كتابة إقرار بان هذه الشركات غير مسئولة عن الاثار الجانبية للمصل. ويأتي هذا مع إقرار الكونجرس الأمريكي، أخيراً، قانوناً يعفي الشركات المنتجة للأمصال من الملاحقة القضائية ضد أية أعراض جانبية قد تنتج عن التطعيم ضد الفيروس. وجاء تشكيك المنظمة في إطار حملة يشنها أطباء وصيادلة وأخصائيون في الكيمياء الحيوية ضد لقاح الفيروس، الذي عهدت بإنتاجه منظمة الصحة العالمية إلى ثلاث شركات دوائية هي: "نوفارتس"، "وروشه"، و"باكستر"، ومن المتوقع أن تنتج كميات كبيرة منه في غضون الأسابيع المقبلة. وانضمت إلى الحملة صحف ومجلات عالمية، سعت إلى التشكيك في أهداف الشركات العالمية، في حين قابلت المنظمة كل ذلك بصمت كامل، ولاسيما "التاريخ الأسود" لشركة "باكستر". كما يأتي تشكيك المنظمة بعد أيام قليلة من القنبلة المدوية التي فجرتها صحفية نمساوية متخصصة في الشؤون العلمية والتي قالت ان ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية. وحسبما ذكر موقع "الامارات اليوم" الالكتروني، تساءل خبير الأمصال الدولي الدكتور أيه تروت، والذي يقود حملة دولية لمعارضة برامج التطعيم الإجباري، عن الكيفية التي تمكّن بها الفيروس من تغيير تركيبه الجيني ليضم مكونات من فيروس أنفلونزا الطيور "إتش5 إن1"، وفيروس أنفلونزا الخنازير، بالإضافة إلى المكونات البشرية لفيروس الأنفلونزا العادية "إتش3 إن1"، مشيراً إلى أن هذا التحوّر لا يمكن أن يتم بصورة عادية في الطبيعة، ويحتاج إلى تجارب مخبرية معقدة لحدوثه. وقال تروت إنه تلقى نسخة من خريطة التركيب الجيني للفيروس، التي تم رسمها باستخدام برمجيات كمبيوتر متطوّرة، وأظهرت أن ست سلالات، من بين ثماني سلالات رصدها، تعرضت لنحو 66 تحوّراً جينياً مخبرياً، لتغيير التركيب الكروموسومي للفيروس حتى يتمكن من إصابة بلازما الخلايا البشرية. واعتبر تروت أنه "لا توجد أدلة طبية تثبت أن الفيروس له فاعلية تبرر تطعيم مليار شخص في مختلف أنحاء العالم بصورة متزامنة ضد فيروس لا تزيد خطورته على خطورة البرد العادي". ولفت إلى أن "51 دراسة مخبرية أُجريت على نحو 294 ألف طفل في مختلف أنحاء العالم أثبتت أن المصل ليس له أي تأثير في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وست سنوات"، مشيراً إلى أن "المصل يحمل أخطاراً شديدة على الأطفال المصابين بالربو والأزمات التنفسية". مصريون يرتدون أقنعة واقية من وحذّر تروت من الأخطار التي تنطوي عليها برامج الأمصال الإجبارية التي تشمل فشل الأعضاء والخلايا، ومرض التوحّد لدى الأطفال، والتهاب المفاصل الروماتيزمي، وفقدان الذاكرة، والحكة الجلدية، والإجهاد المزمن، وتساقط الشعر. في نفس السياق، قال أخصائيون في علم الفيروسات: "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض إنفلونزا الخنازير عندما ينظر إليه يتأكد أن الفيروس المسبب للمرض من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم. وتساءلوا : من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ ، ويقولوا إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. من جانبه، قال خبير الفيروسات العالمي، الدكتور روسيل بلايلوك، إن "شركات تصنيع المصل تقوم بإضافة مواد مساعدة زيتية مخلّقة مذابة في الماء يطلق عليها اسم "السيكوالين" لتحفيز استجابة الجسم المناعية ضد عينات الفيروس المستأنس المستخدمة في إنتاج المصل". ولفت إلى أن مادة "السيكوالين" المستخدمة في تصنيع المصل مستخرجة من البترول الخام، ما يجعلها تؤثر في مستويات الخصوبة لدى الذكور والإناث بنسبة تتراوح بين 30 و40?. وشرح بلايلوك أن مادة "السيكوالين" المشتقة من البترول الخام تختلف تماماً عن مادة "السيكوالين" الموجـودة في الجسم بصورة طبيعيـة، والمستخلصة من الغذاء والمسؤولة عن تكوين الأحماض الأمينية، وتنظيم عمل مستقبلات الإشارات العصبية في الجسم. وحيث أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن "السيكوالين" إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة "السيكوالين" فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة . قنبلة الصحفية النمساوية كانت الصحفية النمساوية يان بيرجرمايستر المتخصصة في الشؤون العلمية قد فجرت في وسابق قنبلة مدوية بكشفها ان ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية. و اتهمت بيرجرمايستر منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس، بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي). رعب يجتاح العالم بسبب وترفع الصحفية في شكواها جملة من المبررات تراها موضوعية، تتمثل في كون المتهمين ارتكبوا ما أسمته "الإرهاب البيولوجي"، مما دفعها لاعتبارهم "يشكلون جزءا من "عصابة دولية" تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال انتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه كـ "أسلحة بيولوجية" للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية". وحسبما ذكرت جريدة "الشروق" الجزائرية،، اعتبرت بيرجر مايستر "انفلونزا الخنازير" مجرد "ذريعة"، واتهمت من أوردت اسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقا من يقينها بأن "فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة"، مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام "أسلحة البيوتكنولوجية". ومن هذا المنطلق ترى يان بيرجرمايستر في عريضة الشكوى، أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة "الإرهاب والخيانة العظمى". وتحول موضوع هذه الشكوى، إلى قضية حقيقية رفعتها منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها "جمعية آس أو آس عدالة وحقوق الإنسان" الفرنسية، التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح "تحقيق جنائي بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة". وشددت على ضرورة وضع حد للتطعيم واسع النطاق المخطط للشروع فيه بداية من فصل الخريف الجاري. استغلال فقراء العالم في نفس السياق، أكد عالم الاجتماع السويسري يان تسيجلر المستشار في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة : "أن إنفلونزا الخنازير تستغل على حساب فقراء العالم، وأنه بينما يستنفر الإعلام من أجل 45 شخصا توفوا بالفيروس خلال الأسابيع الأولى منه فإن مائة ألف شخص يموتون يومياً من الجوع وتداعياته المباشرة". وقال أنه من "التبجح" أن يظهر مسؤول من منظمة الصحة العالمية أمام وسائل الإعلام المختلفة قائلا إن فيروس إتش 1 إن 1 يهدد ملياري إنسان، مشيراً إلى أن مسؤولي المنظمة يتعاملون "بشكل غير مسؤول" مع التصريحات حول خطورة الفيروس. واضاف أن نحو 953 مليون إنسان يعانون بشكل دائم من نقص التغذية، كما أن العالم يشهد وفاة طفل تحت سن عشر سنوات كل خمس ثوان، مضيفا "نحن نقبل ذلك وكأنه أمر طبيعي للغاية". وأكد أنه "ليست هناك مؤتمرات صحافية عن هؤلاء الناس ولا استنفار دولي من أجلهم، في حين أن منظمة الصحة تدعو وسائل الإعلام يوميا لمقرها الرئيسي في جنيف لإطلاعها على آخر المستجدات الخاصة بإنفلونزا الخنازير". وقال تسيجلر "عندما يتعلق الأمر بالكبار فإن الضمير العالمي يهتز، إن هذا يدل على العمى الذي أصابنا وعلى برودة عواطفنا المتدنية للغاية وتهكمنا من الواقع". كما يرى البروفيسور السويسري أنه من المثير للدهشة أن يتم توجيه الإعلام في التعامل مع أزمة الخنازير، وقال إنه لن يستغرب لو تبين فيما بعد أن شركات الأدوية الكبرى هي الممسكة بدفة هذا التوجيه الإعلامي في ضوء الركود الذي أصابها جراء الأزمة المالية والاقتصادية العالمية. وأضاف تسيجلر أن إنفلونزا الطيور عادت على شركات الأدوية العملاقة بالمليارات من بيع الأدوية بعد أن كانت "تكدس" براءات الاختراع التي تمتلكها والخاصة بالعقاقير المضادة للإنفلونزا. http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=303470&pg=1 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 من الإيميل عندى ======================= لا اعرف مدى صحة الكلام الموجود ولا يمكننى التأكد منه ...اوكى هناك روابط على اليوتيوب ومواقع اخرى لكن ..زى ما قالوا زمان " لا تصدق نصف ما تراه ولا كل ما تسمعه " ............. ====================== لا تأخذ تطعيم أنفلونزا الخنازير! نظرا للخوف المنتشر في دولنا العربية حول انفلونزا الخنازير تمت ترجمة هذه المقالات المختلفة ومقاطع الفيديو الى اللغة العربية... فبعد أن وعى الغرب حول حقيقة هذا الفايروس والأهداف المالية وراء لقاحاته دون أدنى اكتراث بحياة البشر ولم "تنطلي الكذبة عليهم " يتم الآن بث الذعر في وسائلنا الإعلامية بأنواعها ليتم رمي التطعيمات لدينا بأسرع وأسهل طريقة... اذا ظللت تكرر كذبة ما بما يكفي في النهاية سيبدأ الناس بتصديقها! وكلما كانت الكذبة أكبر كانت المصيبة أكبر إن انفلونزا الخنازير ليست إلا "موّال" آخر من المحاولة لنشر الذعر والفوضى بين السكان والمحاولة لإجبارهم على التطعيم، الذي ينبغي على كل شخص أن يعلم باحتوائه على الزئبق الذي يدمر جهازك العصبي. والزئبق وبلا أدنى شك أحد أكثر المواد سمية التي من الممكن أن تضعها في الجسم البشري، فهو معدن ثقيل معروف بتسببه لاضطرابات عصبية منها التوحد والخرف وحتى مرض الزاهايمر. كما أن الزئبق يتجمع في خلايا الجسم البشري ولا يمكن إزالته بسهوله، ولهذا فحتى الكميات الضئيلة منه قد تتجمع مع مرور الوقت لتصل إلى الحد الذي يهدد صحة الإنسان. لقد تم فضح شركة باكستر Baxter، وهم المصنعون للقاحات انفلونزا الخنازير، والكشف عن وضعهم لبكتيريا حية من فيروس انفلونزا الطيور في لقاحات انفلونزا الخنازير ! وجعل الناس عرضة للمرض والموت أكثر وذلك بمساعدة منظمة الصحة العالمية WHO !!! لا تاخذ التطعيمات ! إلا في حال أردت وضع حد لحياتك و تدمير جهاز المناعة لديك والتعرض لكل أعراضه الجانبية...! إذا كنت إنسانا مسؤولا وواعيا وليس آلة لا تستطيع التفكير بنفسك والنظر بعين فاحصة للأمور فابحث أكثر حول الموضوع وستصل إلى حقيقة هذا التطعيم وكونه ليس إلا خداع إجرامي وكذبة كبيرة لا ينبغي لها أن تدخل إلى جسد أي إنسان حيّ http://www.cureswineflunow.com/registratio...eflustory3.html تحذير آخر يفجعنا حول لقاح انفلونزا الخنازير لقد تم الإثبات بأن لقاح (تطعيم) أنفلونزا الخنازير الذي يتوقع طرحه في شهر أكتوبر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان!! .. فوفقا لمتخصص ألماني بأمراض الرئة فإن اللقاح او التطعيم يحتوي على خلايا سرطانية من الحيوانات. ولهذا فقد أثار هذا الموضوع التساؤلات حول ما إذا كان حقن الجسد البشري بمثل هذا الخلايا السرطانية قد يزيد من خطر إصابة البشر بالسرطان! بالإضافة إلى المخاوف الجادة لدى العامة حول ما إذا كان هذا اللقاح الذي تم طرحه للسوق بسرعة كبيرة دون التجارب اللازمة ومقاييس السلامة اللازمة فعلا آمن وفعال أم لا... http://articles.mercola.com/sites/articles...lu-Vaccine.aspx وقد أضاف الدكتور الألماني د. ودارج "إنها تجارة كبيرة للصناعة الدوائية، فانفلونزا الخنازير لا تختلف كثيرا عن الانفلونزا العادية، على العكس تماما، إذا نظرت إلى عدد الحالات فإنها لا شيء مقارنة بموسم الانفلونزا العادية." و لا تسبب إلا العوارض العادية للانفلونزا ولا تستلزم إلا بضعة أيام من الراحة. كما يقول الباحث د. بلايلوك بأن لقاح انفلونزا الخنازير لشركة باكستر، الذي يسمى Celvapan ، يحتوي على خلايا من القردة الأفريقية الخضراء والذي تم تورطه من قبل بنقل العديد من لقاحات ملوثة بفايروسات أخرى مثل فايروس HIV. كما نود أن ننوه إلى أن الأعداد المهولة التي تذكرها منظمة الصحة العالمية WHO حول إصابات انفلونزا الخنازير ليست دقيقة.. فالحقيقة شيء آخر تماما لماذا؟ لأن بعض الدول مثل بريطانيا تسجل الآن أي حالة وجميع حالات الانفلونز على انها انفلونزا خنازير.. وذلك اعتمادا على استفتاءات تقوم بها على الانترنت لا أكثر !!! فلا عجب إن كانت أغلب هذه الحالات مجرد انفلونزا عادية. ولكن الخبر المفرح في الأمر هو الوعي الذي بدأ ينتشر بين الناس.. فوفقا لبحث تم إصداره في المجلة الطبية البريطانية من 25 أغسطس فإن أكثر من 50% من الأطباء والممرضات في المستشفيات العامة سيرفضون لقاح H1N1 بسبب قلقهم من أعراضه الجانبية وشكوكهم حيال فعاليته.. ووفقا لاستطلاع أجرته قناة فوكس للأخبار فإن أغلب الأمريكيين اليوم موقنون من أن اللقاح يعد أكثر خطورة من فايروس انفلونزا الخنازير نفسه! http://www.youtube. com/watch? v=cMinIt5Yq2E&feature=related إن هذا أمر في غاية الاهمية ونتمنى بأن يصل إلى الجميع بأقصى سرعة ممكنة إذا كان هناك شيء مفيد حقيقة تود القيام به لحماية نفسك وعائلتك في الأشهر القادمة فلا تأخذ تطعيم انفلونزا الخنازير... لا تأخذ التطعيم .. لا تأخذ التطعيم أخبر كل من تستطيع إخبارهم من البشر لا تأخذوا التطعيم ... ابحثوا عن الموضوع على الانترنت، ادخلوا على الموقع التالي باللغة الانجليزية... http://www.davidick e.com/index. php/ لتروا التهم الموجهة ضد الجهات والمنظمات المعنية.. وهذه هي الفكرة، فهم يريدون تقليل الانفجار السكاني المتزايد في العالم بطريقة جماعية وسريعة كما يريدون الوصول إلى داخل الجسم البشري للتحكم فيه عقليا وعاطفيا وجسديا... وهذا ما يبرر هذا الانفجار الهائل للتطعيمات للأطفال في السنوات الأخيرة فهناك أكثر من 25 تطعيما وذلك فقط قبل بلوغ السنة الثانية من العمر للطفل في أمريكا وبريطانيا ومناطق أخرى من العالم ! إن هذا يعد صبا متدفقا من المواد إلى داخل جهاز مناعة مازال في طور الظهور والتكون، فهذا الجهاز المناعي في بداية نموه وتطوره وأنت في سنتيه الأولتين تقول له " تفضل وخذ هذا!" جميعنا نمتلك جهازا عظيما للدفاع في أجسادنا يسمى جهاز المناعة، وعندما يكون جهاز المناعة قويا وفي كامل نشاطه وفعاليته فإنه يبقينا بصحة جيدة ويتخلص من أي هجوم غريب أو دخيل على الجسم، ولكن إذا أضعفت جهاز المناعة أو أعقته عن القيام بوظائفه طبيعيا وأضعفته لبقية العمر برميك لكل تلك المواد فيه عندها تفتح المجال للبشر بأن يتعرضوا للأمراض والقتل بأمور يستطيع الجهاز المناعي في حالته الطبيعية أن يتعامل معها بسهولة ! هناك حرب على جهاز المناعة البشري وذلك لأنه بإضعافه نضعف نحن،، وعيشنا لفترة طويلة لا يعتبر أمرا جيدا بالنسبة لجهات ومنظمات معينة... إنهم يستهدفون الأطفال من سن مبكرة جدا من جهة ومن جهة أخرى الحد من الانفجار السكاني هو الهدف.. أنا لا أقول أبدا بأن التطعيم سيقتل هذه الكميات المهولة من البشر بين ليلة وضحاها ولكن تأثيرات هذا التطعيم سوف تظهر ظهورا جليا وواضحا مع تقدم البشرية في الفترات القادمة وبعدة طرق.. ستكون هناك تأثيرات بعدة أشكال فالجسم عبارة عن كائن كهروكيميائي ويحتوي على توازن كهروكيميائي نسميه الصحة.. ولكن عندما تخل هذا التوازن بإضافة المواد الكيميائية ومصادر كهرومغناطيسية فأنت عندها تؤثر على فعاليته فلا يعود يعمل عقليا او عاطفيا او جسديا بطريقة سليمة.. وإذا نظرت إلى هذا الكم من الكيميائيات خاصة على الأطفال في الطعام والشراب والمشروبات الغازية والهواتف النقالة وكل تلك الأمور ذات التأثير الكهرومغناطيسي فإنك ترى المدى الذي وصل إليه الهجوم على الإنسانية أجمع.. هناك حرب على عقول أطفالنا.. حرب على جهاز المناعة لديهم.. حرب على التوازن العاطفي لديهم والأمر موصول ومرتبط بجميع تلك الجوانب من الطعام والشراب والتطعيمات والأدوية الطبية فهم يخترعون الأمراض.. ويوجدون المشكلة لتظهر ردة الفعل ومن ثم يأتون بالحل وهو الأمر الذي يريدونه من البداية... لقد كان هناك في عام 1976 نفس البلبلة حول فايروس انفلونزا الخنازير.. وتم ظهور نفس الإعلانات المخيفة لبث الرعب في نفوس البشر. وهذا بالضبط ما يحدث اليوم، وهو أساس كل ما يدور حولنا الآن، التلاعب بعقلية الإنسان، التحكم بإدراكه لكل شيء.. لأن إدراكنا هو ما يقود إلى تصرفاتنا وأفعالنا وإذا أردت التحكم بأفعال أحد ما فعليك التحكم بإدراكه! والإدراك الذي يريدون وضع الناس فيه هو المزيد والمزيد من الخطر لأنك متى ما أشعرت الإنسان بالخوف من شيء ما فإنه سيبحث في خارج نفسه عن أحد أو شيء ليحميهم من هذا الخوف الذي تم خداعهم به.. ولذلك ازرع فيهم الخوف من انفلونزا الخنازير ليقولوا حسنا، انقذنا من انفلونزا الخنازير.. عندها سيقولون حسنا "مد لنا ذراعك!" "مد ذراع طفلك!" وترتعب أنت وتسحب طفلك مذعورا "بلى بلى يا عزيزي ينبغي أن تأخذ التطعيم، فانفلونزا الخنازير قادم!" كل ما عليك فعله لترى الحقيقة هي أن تدخل الانترنت وتبحث عن مؤامرة انفلونزا الخنازير عام 1976 أو مشاهدة مقطع الفيديو حول الدعايات التي نشرت آنذاك لإرعاب الناس من أجل التطعيم ورؤية العواقب الوخيمة التي عانى منها الكثير ممن تلقوا اللقاحات او التطعيمات.. الحقيقة هي أنهم يقومون بتجاربهم العديدة لأمر كبير قادم في المستقبل ولكنهم قبل أن يصلوا إليه يقومون بتجارب بسيطة ليروا كيفية الوصول إلى هدفهم وذلك بالتدريج، وما يبحثون عنه هو مالذي سيقوم به الناس... مالذي سيتمسك به الناس.. ماهي ردة الفعل التي ستكون لدى الناس http://articles.mercola.com/sites/articles...de-effects.aspx ما يمكنك فعله للوقاية من الانفلونزا إن أكثر من نصف الأطفال الذين أخذوا عقار انفلونزا الخنازير في أمريكا للتجارب يعانون من عدة عوارض جانبية منها الغثيان ومشاكل في النوم وآلام في المعدة، بالإضافة إلى معاناة حوالي طفل من كل خمسة أطفال من عوارض جانبية عصبية ونفسية مثل فقدان القدرة على التفكير بوضوح والكوابيس و"التصرف بغرابة"... وإضافة لهذه العوارض الخطيرة وكل ما ذكر فإنه يوجد دلائل متزايدة حول مقاومة المرض للدواء.. فلم المخاطرة ! ولكن الحل سهل فالأمر لا يستدعي القلق والذعر الذي نعيشه.. فهناك خطوات بسيطة يمكنها أن تساعدك كثيرا في الوقاية من جميع الأمراض المعدية وذلك بتقوية مناعتك ومكافحة جميع أنواع فايروسات الانفلونزا. فضلا الق نظرة عليها وشارك بها من حولك. · خذ كفايتك من فيتامين د وبصورة طبيعية، وكما نعلم فإن أهم وأكبر مصدر لفيتامين د هي الشمس. إن التعرض لأشعة الشمس واستنشاق الهواء الطبيعي والاقتراب من الطبيعة عموما كفيل بتحفيز خلايا جسدك لمحاربة الأمراض. · تجنب السكر والأطعمة المعلبة. فالسكر يضعف من يضعف وظائف جهازك المناعي بسرعة كبيرة. · خذ قسطا كافيا من الراحة والاسترخاء. فإذا كان جسدك مرهقا بالكامل سيكون من الصعب عليه مكافحة الانفلونزا. · الحركة وبعض التمارين الخفيفة. فعندما تتحرك تزيد من الحركة الدموية وتدفق الدم في كامل جسدك مما يعطي جهاز المناعة الفرصة أكثر لإيجاد المرض ومحاربته قبل أن ينتشر. · اغسل يديك. غسل اليدين يقلل من احتمالية نقل الفايروس الى الأنف والفم، ولكن تأكد من عدم استخدام الصابون المضاد للبكتيريا فهذه الأنواع من الصابون ضررها أكثر بكثير من فائدتها، لأنك تقتل الخلايا الحية واللازمة مع الضارة. كما تجنب المبالغة في غسل اليدين مما قد يضر بشرتك ويسمح لأسباب المرض بأن تجد طريقها. · تجنب المواد الحيوانية عندما لا تكون أكيدا من نظافتها وسلامتها. · تجنب المستشفيات واللقاحات. حاول عدم الذهاب للمستشفيات إلا في حالة الطوارئ والضرورة، خاصة وأن المستشفيات غالبا ما تكون أرض خصبة لتكاثر الالتهابات بجميع أنواعها. أما اللقاحات، عند توفرها، فلن تكون ذات فائدة وقد تؤدي إلى الشلل تماما كما حدث في السبعينيات. هذا الفيديو باللغة الانجليزية يوضح كل شيء!! http://www.dailymotion.com/video/x9mh9f_sw...opaganda_webcam كمان المقالة دى http://www.davidicke.com/content/view/25191 ياريت اطبائنا ينورونا ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
miramikhail بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 أنا كمان جه لى أيملات مشابهة لكن أنا تقريبا متأكده أن الكلام صح أولا أن الفيروس أول ما طلع أتقال أنه عملوا علية دراسات و أنه مخلق مش طبيعى و بعد كده كتموا على الموضوع ده لية؟ ثانيا الفيروس ده أضعف من أدوار البرد العادية نسبة الوافيات فية حوالى 2فى الألف يعنى زى البرد العادى ده فية سنين أدوار برد عملت مصايب من سنتين ولا ثلاثة كده ثالثا دولة زى أستراليا مع أنه أنتشر فيها لكن كل اللى كانوا بيعملوه أن الناس ترتاح و تأخدسوائل فى بيتها و بعض الأدوية العادية و بيأخد 5 أيام رابعا و ده المهم يعنى أية واحد يأخد أى دوا من غير ما يتجرب مده كافية ده بيبقى متجرب و بعد 20 سنة بيكتشفوا مصايب خامسا طبعا مع الركود الأقتصادى لازم يحركوا السوق شوية و ده بيتحل أما يعملوا حرب أو أوبئة و طبعا الحروب خربت الدنيا مافيش مكان يعملوا حرب تانى يبقى أوبئة. الحل الطبيعى هو النظافة و الواحد يأخد بقى السنة دية تطعيم البرد العادى أو الحبوب المتجرب بقى له سنين لكن طبعا كان الواحد مش شايف له لزمة أهه السنة دية بقى له لزمة شوية عشان يقينا من أدوار البرد العادية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mama nona بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 حتى وان لم تكن تلك المقالات صحيحة وغير موثوق من مصادرها فيكفينا قراءتها ومتابعة الاحداث القادمة وستتضح الرؤية فيما بعد بصحتها او لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2009 طيب انا سمعت ان حملة التطعيمات دي بدأت في السعودية من اول الاسبوع هل دا صحيح؟ و هل فعلا لازم التطعيم لدخول الاطفال المدارس طيب لو فعلا الزامي و العيال ما ينفعش يدخلوا المدرسة من غيره هانعمل ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا اصلا مش عاوزة اطعم مريم من قبل ما اقرأ كلامكم دا لاني خايفة على بنتي ازاي تطعيم كده لسا عاملينه اول امبارح يجبروا الناس عليه و لا عيالنا دول دخلوا تحت بند فئران التجارب؟!!!!!!!!!!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 29 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 سبتمبر 2009 مقال اخر من موقع اسلام اون لاين حول نفس الفكرة ...يبدو ان الموضوع يتطور وينتشر على النت ...لكن بلا تأكيدات حتى الأن http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...nce%2FHSALayout لقاح إنفلونزا الخنازير.. فيه سم قاتل؟ طارق قابيل فيما ينتظر سكان العالم التطعيم ضد فيروس H1N1 كمن ينتظر الخلاص، تطالعنا الصحف الغربية بتقارير تحوي قدرا كبيرا من التخويف، فتحت عنوان "كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية" نشرت صحيفة نمساوية تقريرا للصحفي الأمريكي جيم ستون يقول: "اللقاح المذكور ما هو إلا خطة لتدمير عقولنا وصحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة"، وهذا يبرهن على حد قوله على وجود مخطط واضح لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين، تضم الأولى من تدنت قدراتهم الذهنية وتدهورت صحتهم وانخفضت قدراتهم الجنسية بسبب التطعيم الملوث، ومجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية وبالتالي فهي متفوقة وتحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلا. وتابع التقرير اتهاماته بوضع علامات استفهام حول مدى احتمال اشتراك منظمة الصحة العالمية في هذا المخطط. ولم ترد أي تعقيبات على هذه الاتهامات من جانب المنظمة. ويتزامن هذا التقرير مع إعلان عدد كبير من دول العالم عن خطط استيراد اللقاح المضاد لإنفلونزا الخنازير من عدد مختلف من الدول. فيلم درجة ثانية ويؤكد الصحفي الأمريكي جيم ستون في التقرير الذي أعده بالتعامل مع أخصائية الأدوية دكتورة سارة ستون على أن الفيروس مركب جينيا داخل المختبرات، وأن إطلاقه تم عن عمد لتبرير التطعيم، ويذكر الصحفي: "استقبلت ما قرأت عن إنفلونزا الخنازير بقدر كبير من التشكك، فقد بدت لي كما لو كانت أحد أفلام الدرجة الثانية، حيث تبدأ القصة بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع، وهناك يصابون بالمرض، وعندما يعودون إلى بلدهم تنتقل العدوى إلى أهاليهم وزملائهم وبذلك يبدأ الوباء في الانتشار في جميع أنحاء العالم.. قصة سينمائية لا يمكن تصديقها". ويتابع تقريره بالتشديد على أن هناك عددا من العلماء يتشككون منذ بداية ظهور هذا المرض في وجوده في الأساس، وذهب البعض الآخر إلى التأكيد على أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة، وللأسف فإن صحة الرأي الثاني قد تأكدت. وفي محاولة لفك الشفرة الجينية للفيروس تعجب عدد من اختصاصيي علم الفيروسات من كم الجينات التي يحملها. وكشف التحليل الدقيق أنها عبارة عن خليط من جينات الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م، بالإضافة إلى جينات من فيروس إنفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2. و تشير كل الدلائل إلى أن إنفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب ومصنع وراثيا. الماضي الأسود ويستشهد الصحفي الأمريكي بالتاريخ الأسود لشركة باكستر، ففي فبراير 2009م قامت إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلدا أوروبيا، وكان اللقاح ملوثا بفيروس إنفلونزا الطيور H5N1 الحي، ولحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية اختبار اللقاحات كخطوة روتينية وعينت شركة Biotest التشيكية لاختبار اللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر، والصدمة كانت عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأ هائلا، وأسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح ولحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة. وعندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلا أن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي، ولولا تمكن التشيك ومختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى. وعلى الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال، والأدهى من ذلك، أن باكستر لم يتم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد ارتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح، والذي يثير تساؤلات كثيرة، مثل: أية أبحاث وأية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلا؟ كيف ولماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح؟ وكيف شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة محتفظا بقوته طوال تلك الفترة؟ ولماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مساءلتها بأي شكل من الأشكال؟ وبدلا من مقاطعة الشركة ووضعها على القائمة السوداء، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد وضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير والتي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام، هل يعقل ذلك؟ المؤامرة حاضرة وعن لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم، فيقول كاتب المقال: "التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير صحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة وذلك باستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة، الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس وزيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة، وفي حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير، ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم انتشار الإنفلونزا في فصل الخريف". وعلى الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف، فإن الشركة قامت بإضافة مادة السكوالين، وهي المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت والأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم، وينتج منها جميع الهرمونات الجنسية سواءً عند الرجل أو المرأة والمسئولة عن خصوبة الذكور والإناث، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح، وأيضا تلعب دورا مهما في حماية الخلايا من الشيخوخة والطفرات الجينية. ومن المعلومات السابقة ممكن أن يستنتج القارئ أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم، وأن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى انخفاضها، وبالتالي تدني كل من معدل الخصوبة ومستوى الذكاء والإصابة بالأمراض المناعية الذاتية أي قيام الجسم بمهاجمة نفسه. وينتج عن هذا الخلل في الجهاز المناعي العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة، التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الذكاء، إلى الإصابة بمرض التوحد (Autism) واضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة وخاصة أورام الدماغ النادرة. تاريخ السكوالين تم حقن مادة السكوالين للمرة الأولى في فترة حرب الخليج الأولى، وذلك ضمن لقاح الجمرة الخبيثة الذي تم تطعيم الجنود الأمريكيين ضدها، وقد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة باسم متلازمة أعراض حرب الخليج، وبينت الدراسات والفحوصات أن 95% من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين، وأن عددا قليلا من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا، كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج. ويثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم، وليس كلها، احتوت على السكوالين، ويثبت أيضا أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية. وقد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5% من المجموعة التي تم تلقيحها، كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40%. وبعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود به ليس علاج الإنفلونزا بتاتا، بل إنه يهدف إلى: الهبوط بمستوى ذكاء وفكر العامة، وخفض معدل العمر الافتراضي، وخفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان، وإبادة عدد كبير من سكان العالم وبالتالي السيطرة على عدد السكان أيضا. ولو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت، لما احتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة، ونحن نعتقد بأنه نظرا لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الاستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل يقل تدميرا عن طريق حقن الجسم بـ"المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائيا وغيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر، فإن مصداقية اللقاحات والتطعيمات قد تضررت إلى الأبد والثقة في الهيئات والجهات الصحية والطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه، وأما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع وتفرض عليها عقوبات، وحقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية. كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير والتساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات! ومؤخرا أكدت صحيفة "وشنطن بوست" أن اللقاح سيحتوي أيضا على مادة الثايمروزال (Thimerosal) وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق وهو العنصر المسئول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد (Autism) المعيق في الأطفال والأجنة، علما بأن النساء الحوامل والأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولا. وللمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا وأبنائنا بها، ومن ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر والتسبب في الأمراض الغريبة والمتلازمات العجيبة وهي منها براء! إن منظمة الصحة العالمية جنبا إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة واللقاحات المضرة، وذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق، لكنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة، ونتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً وأحسن صحة، مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة، وبالتالي، وكما سلف الذكر، فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحا فيروسيا هجينا من صنع أيدٍ بشرية، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم وصحتهم والحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث، ومجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية، وبالتالي فهي متفوقة ومستعبدة للمجموعة الدنيا. إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس في البداية بعد أن قتل قرابة 500 شخصا فقط (سواءً تأكد وجود الفيروس أو لم يتأكد) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين، وما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى، وإن ما يدعو إلى التساؤل أيضا هو حث المنظمة دول العالم على اتباع حملة تطعيم جماعية وموحدة ومتزامنة ضد المرض، ونخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح وبالتالي امتناع الآخرين عن أخذه وانكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي ثمارها المرجوة. الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجباريا بموجب قانون سنته وفرضت السجن والغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية وحقوق الإنسان عرض الحائط، خاصة أن الامتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه. ويحذر التقرير فى النهاية من أنه إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم، ضع في الاعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة! كما يجزم التقرير بأن التطعيمات لم تعد آمنة ويجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب. هوامش ومصادر: كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية (Tainted nightmare: Secrets of World Health Organization) الدكتورة سارة ستون Dr. Sarah Stone، Pharm-D جيم ستون ، صحافي Jim Stone، Freelance Journalist روس كلارك ، محرر رابط المقال الأصلي: http://www.jimstonefreelance.com/squalene.html Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من إنفلونزا الخنازير" Mercola.com "سكوالين : و مصل إنفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر " Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج" The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين" Health FreedomAlliance "اقرأ البند رقم 122 ، فإنها ترجع إلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل! Rense " تقرير عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد، لمستشار وجراح المخ والأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك. الكاتب : متخصص في علوم الوراثة الجزيئية والخلوية والتكنولوجيا الحيوية، عضو هيئة التدريس بقسم النبات –كلية العلوم– جامعة القاهرة.. يمكنك التواصل معه عبر البريد الإلكتروني الخاص بالصفحة oloom@islamonline.net رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 29 سبتمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 سبتمبر 2009 مليار دولار.. بيزنس الخوف من إنفلونزا الخنازير حازم يونس إنفلونزا الخنازير.. رعب لا يبرره سوى البيزنس يقول المثل: "من أحضر العفريت.. يصرفه"، ولكن مع شركات الأدوية تبدو مفرداته مختلفة، إذ يصبح: "أحضر العفريت واستفد من خوف الناس منه".. وهذا ما حدث بالفعل مع إنفلونزا الخنازير التي نجحوا في تصدير الخوف منها إلى دولنا العربية، ثم تطالع وسائل إعلامهم لتكتشف أنها لا تلقي اهتماما بهذا الأمر، ليتضح بعد ذلك أنها خطة محكمة لترويج الدواء الذي أنتجوه، ثم اللقاح الذي سينتجونه، لكي تقوم كل دولة بصرف عفريتهم على نفقتها الخاصة. ورغم أن التجربة كشفت في مرات سابقة تفاصيل هذه اللعبة مع أكثر من عفريت أحضروه فإن د. محمد عبد المقصود، أمين عام نقابة الصيادلة بمصر، يقول لـ"إسلام أون لاين": "يبدو أننا لا نتعلم من أخطائنا". ويوضح أن الخوف من إنفلونزا الخنازير ومن قبلها الطيور تم صناعته بالتعاون بين شركات الأدوية ومنظمة الصحة العالمية، ووصف ما يحدث بأنه "بزنس قذر" بين الجهتين تدفع ثمنه الدول العربية. ويدلل د. عبد المقصود على ذلك بأن اللقاح الذي أنتجته شركات الأدوية ضد إنفلونزا الخنازير، والمزمع تصديره لعدد من الدول العربية أوائل أكتوبر المقبل، لم يتم التأكد من كفاءته، كما لم يتم أيضا قياس أخطاره الجانبية، ويقول د. عبد المقصود: "أي أننا سنتحول إلى حقل تجارب لهذا اللقاح". خطة محبوكة وكانت أكثر من جهة علمية قد تحدثت عن أخطار هذا اللقاح الذي يسبب أمراضا عصبية مخيفة؛ لاحتوائه على مادة "السكوالين" التي يمكن أن تؤدي إلى مجموعة متنوعة من الأمراض، من بينها الشلل. وفي رد فعل رسمي يؤكد ما أشار إليه د. عبد المقصود اتخذت وزارة الصحة المصرية إجراءاتها للتهرب من المسئولية القانونية حيال أخطار هذا اللقاح. وأعلن وزير الصحة المصري د. حاتم الجبلي في مؤتمر صحفي عقده مؤخرا أنه سيتم أخذ إقرار على من يأخذ اللقاح بعدم مسئولية الوزارة عن آثاره الجانبية، وأشار في نفس المؤتمر إلى أن شركات الأدوية أخذت بدورها إقرارات مماثلة على الوزارة. ويتعجب د. طاهر الشخشير، نقيب الصيادلة بالأردن، من هذا الإجراء الذي ستتخذه وزارة الصحة المصرية، والذي يكشف -بحسب تأكيده- عن حجم الخوف الذي صنعته شركات الدواء، والذي جعلنا على استعداد لتناول اللقاح ونحن غير متيقنين من خلوه من الآثار الجانبية. وفي اتصال هاتفي معه حيث يوجد حاليا في بريطانيا بمهمة عمل قال د. طاهر لـ"إسلام أون لاين": "أستطيع أن أصف لكم حجم الخوف الذي نعيشه في دولنا العربية من إنفلونزا الخنازير إذا ما قارنت ذلك بالوضع في بريطانيا، حيث أكاد لا أشعر بأن هناك أدنى خوف من المرض". وخلص نقيب صيادلة الأردن من ذلك إلى تأكيد أن ما حدث ما هو إلا خطة محبوكة ببراعة، وروعي فيها التوقيت بعناية شديدة، حيث سيسمح موسم الحج بترويج ملايين الجرعات من هذا اللقاح. حكمة وجنون وكشف الطبيب والكاتب السوري ثائر الدوري تفاصيل هذه الخطة في مقال له نشره في 26 سبتمبر 2009 الموقع السوري على الإنترنت "كلنا شركاء في الوطن". فتحت عنوان "لقاح إنفلونزا الخنازير حفلة ضخمة من أجل خمسين مليارا"، وصف الدوري تصريحات منظمة الصحة العالمية حيال الفيروس بأنها تجمع بين الحكمة والجنون. وقال إن المنظمة التي تحلت بالحكمة عندما قالت إن المرض بسيط والفيروس معتدل ويمكن للأشخاص مقاومته دون الحاجة إلى لقاح، هي نفسها التي اتسمت بياناتها بالجنون بإعلان حاجة العالم إلى خمسة أو ستة مليارات جرعة لتلقيح كل أفراد البشرية. وأوضح أنه من المعلوم أن المدة التي يتوجب إعطاء التلقيح خلالها لهذا العدد الهائل يجب أن تكون قصيرة ولا تتجاوز شهر أكتوبر المقبل، وذلك قبل حلول الشتاء، فبعد ذلك تكون الإنفلونزا قد انتشرت ولم يعد هناك فائدة من التلقيح. وتساءل من يقدر على إنجاز عملية هائلة كهذه في مدة قصيرة في ظروف مناخية متباينة، وتضاريس مختلفة مع وجود ملايين البشر الذين يعيشون في أماكن نزاعات عسكرية، وملايين أخرى في مخيمات لاجئين، وملايين ثالثة بالكاد يحصلون على قوتهم اليومي ويعيشون في مجاعة أو على حافة المجاعة؟ ثم من أين لنا بالكادر الطبي القادر على إنجاز هذه العملية، خاصة إذا علمنا أن حملة أبسط مثل التطعيم ضد شلل الأطفال، وهي لشريحة عمرية ضيقة محددة هي الأطفال، لم تكتمل حتى الآن رغم كل حملات التطعيم. فكيف تحولت حكمة منظمة الصحة العالمية إلى جنون؟ الجواب الذي أشار إليه الدوري هو ذاك الذي يربط اللقاح بتجارة حجمها خمسين مليارا من الدولارات كل عام. ولخص تفاصيل هذه الحسبة في قوله إن ثمن الجرعة الواحدة من اللقاح عشرة دولارات، ومنظمة الصحة العالمية تطالب بخمسة مليارات جرعة، فالثمن إذن خمسون مليارا. ولأن الفيروس متبدل، فلقاح العام لن ينفعك في العام القادم، وأحيانا لن ينفعك بعد ستة أشهر، وبالتالي تحصل شركات الأدوية التي دخلت منظمة الصحة العالمية في شراكة معها منذ أواسط التسعينيات على أرباح سنوية. فرقعة إعلامية ويدعم ما ذهب إليه الدوري أن الشتاء الذي تخشى منظمة الصحة العالمية من انتشار الفيروس فيه قد مر في نصف الكرة الجنوبي بدون مشاكل، بل إن أستراليا في 17 يوليو (ذروة الشتاء هناك) أوقفت كل الاختبارات الخاصة بهذا المرض، كما أوقفت إجراءات الوقاية على الحدود وفككت أجهزة المراقبة في المطارات، وأعلن أكبر مسئول عن القطاع الصحي هناك أن كل ما يجري حول هذا المرض فرقعة إعلامية سخيفة. والمسئول عن هذه الفرقعة أظن أنه صار معلوما الآن، فهل نفيق أم نصر على أن نكون لعبة في يد شركات الدواء؟! المصدر : http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...me=Zone-Arabic- Namah/NMALayout رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان