اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً


Guest Mohd Gramoun

Recommended Posts

  • الزوار

بسم الله الرحمن الرحيم:

(لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {82} وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ ) المائدة / 82 – 8

كتب الشيخ بن إبراهيم - مجلة البحوث الإسلامية (58/36-39):

كثير من المسلمين المعاصرين يختلط عليهم الأمر و يظنوا بحسن نية أن الآيات الكريمة تحدد من هم اقرب مودة للمسلمين بنصاري اليوم عن يهود اليوم... و الحقيقة هناك خلط و غلط نشئ منذ فترة بخصوص الآيتين الكريميتن و السبب في ذلك:

* عدم قراءة أو كتابة الآيات كاملة في الصحف و بعض البرامج الحوارية مع بعض الأئمة .

* عدم الرجوع للتفاسير و علماء الدين في تحديد المودة و ماهيتها و من هؤلاء النصاري الذين وصفتهم الآيات..

ليس في الثناء المذكور في هذه الآيات ما يوجب الحيرة في شأن النصارى والتوقف في لعنتهم فإن الموصوفين بتلك الصفات ليس المقصود بهم جميع النصارى ، بل طائفة منهم استجابت للحق ولم تستكبر عن اتباعه، وهذا هو الذي يقتضيه سياق الآيات المسؤول عنها ، فالآيات تتحدث عن قوم من النصارى لما عرفوا الحق أسلموا وأعلنوا إيمانهم .

قال العلامة ابن القيم في هذه الآيات :

والمقصود أن هؤلاء أي الموصفين بهذه الصفات الذين عرفوا أنه رسول الله بالنعت الذي عندهم فلم يملكوا أعينهم من البكاء وقلوبهم من المبادرة إلى الإيمان .

أما لعنة من لم يؤمن بمحمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من النصارى فلا يحصى ما جاء من الأدلة القطعية الدالة على ذلك ، ومنها ما روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال في مرضه الذي لم يقم منه : ( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) وكيف لا يلعن من وصف الله قوله في كتابه إذ يقول : ( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ) المائدة / 72 ، وإذ يقول : ( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ ) المائدة / 73

إلى غير ذلك من النصوص المتضمنة لكفرياتهم وضلالاتهم .

ومن الآيات المصرحة بمصيرهم قوله تعالى في آخر تلك الآيات التي ذكرها السائل : ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ) المائدة / 86 ...

وعودة للآيات الكريمة نجد أنه في تفسير الجلالين - الطبري - بن كثير - القرطبي... أشاروا جميعا لتلك الفئة من النصاري بانهم وفد نصاري الحبشة و كان مؤلفا من عدد كبير من القساوسة الأحباش ارسلهم النجاشي لمقابلة الرسول عليه الصلاة و السلام..بالإضافة لرهط من قساوسة من نصاري الشام ..و حينما قرآت عليهم آيات القرآن من سورة مريم فاضت اعينهم بالدمع و اقروا انه الحق و أسلموا .. وهنا يكون حريا علي كل مسلم يستخدم الآيات البينات ان يتحري الدقة في إستخدامه لها خاصة مع من هم أقل دراية بتاريخ الإسلام و نشأته و التفاسير و علوم القرآن و أسباب النزول... والله أعلم

تم تعديل بواسطة mgramoun
رابط هذا التعليق
شارك

ومنها ما روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال في مرضه الذي لم يقم منه : ( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد )

إذا كان الحديث ينص على لعن اليهود والنصاري لأنهم أتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ..

فماذا عنا يا أهل الأسلام

ءلم نتخذ من قبر رسول الله صلي الله عليه وسلم .. مسجد نحج إليه كل عام .. أسمه .. المسجد النبوي .. فهل نشارك اليهود والنصاري في حق اللعنة ؟؟

فنحن لم نكتفي فقط بقبر رسول الله

بل قبر سيدنا أبو بكر

وقبر سيدنا عمرو بن الخطاب

وقبر سيدنا عثمان بن عفان

وقبر سيدنا على بن أبي طالب بالنجف

وقبر سيدنا الحسين رضي الله عنه

وقبر حمزة عم الرسول

وقبر الجيلاني

وقبر السيدةزينب

وقبر السيدة نفيسة

وقبر أبو العباس

وقبر السيد أحمد البدوي

وقبر المرسي أبو العابس

وقبر أبي الدرداء

وقبر الشيخ العمري

والشيخ القباري

وسيدي جابر

فبلاد المسلمين مليئة قبور ليس فقط للأنبياء بل من هم من دونهم .

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

بسم الله الرحمن الرحيم

{ أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيّنَةٍ مّن رَّبّهِ كَمَن زُيّنَ لَهُ سُوء عَمَلِهِ وَاتَّبَعُواْ أَهْوَاءهُمْ } محمد/ 14 .

لا يوجد في الإسلام شئ أسمه حج للمسجد النبوي

الحج مناسك و شعائر معروفة ليس منه زيارة مسجد رسول الله و ليس منها حج المسجد النبوي كما تفضلت و قلت يا أخي.

عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي أنه قال : ( المدينة حرم ، فمن أحدث فيها حدثًا أو آوى محدِثًا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفًا ولا عدلاً ) رواه البخاري (1867) ومسلم (1370)

زيارة المسجد النبوي سنة من المسنونات ، وليست واجبًا من الواجبات ، ليس لها علاقة بالحج ولا هي له من المتمِّمات ، وكل ما يُروى من أحاديث في إثبات علاقتها أو علاقة زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم بالحج فهو من الموضوعات والمكذوبات ، ومن قصد بشدِّ رحله إلى المدينة زيارة المسجد والصلاة فيه فقصده مبرور ، وسعيه مشكور ، ومن لم يقصد بشدّ رحله إلا زيارة القبور والاستعانة بالمقبور فقصده محظور ، وفعله منكور، فعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تُشَدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، ومسجدي هذا ، والمسجد الأقصى ) رواه البخاري (1189) ومسلم (1397).

وعن جابر رضي الله عنهما، عن رسول الله أنه قال : ( إن خير ما رُكبت إليه الرواحل مسجدي هذا والبيت العتيق ) أخرجه أحمد (3/350) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (1648) .

وزيارة المسجد النبوي تتأتي من كون الصلاة فيه لها الكثير من الفضائل و منها:

يقول عليه الصلاة والسلام : ( صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواها إلا المسجد الحرام ) رواه البخاري (1190) ومسلم (1394).

إلا أن صلاة النافلة في البيت أفضل من صلاتها في المسجد حتى ولو كانت مضاعفة ؛ لقوله عليه الصلاة والسلام : ( فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ) رواه البخاري (731) ومسلم (781) .

ويُشرع لمن زار المسجد النبوي أن يُصلي في الروضة الشريفة ركعتين أو ما شاء من النفل لما ثبت فيها من الفضل ، فعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على حوضي ) رواه البخاري (1196) ومسلم (1391) .

اما أن تكون الزيارة للمسجد النبوي بغرض زيارة قبر النبي فهذا غير جائزوقد روى أبو يعلى والحافظ الضياء في المختارة أن علي بن الحسين رضي الله عنهما رأى رجلاً يجيء إلى فرجة كانت عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فيدخل فيها فيدعو ، فنهاه وقال : ألا أحدثكم حديثًا سمعته من أبي عن جدي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تتخذوا قبري عيدًا ولا بيوتكم قبورًا ، وصلوا عليَّ فإن تسليمكم يبلغني أين كنتم " رواه أبو داود (2042) وصححه الألباني في صحيح أبي داود (1796) .

وفي كتاب الجامع للبيان لابن رشد : " سئل مالك رحمه الله تعالى عن الغريب يأتي قبر النبي كل يوم ، فقال : ما هذا من الأمر ، وذكر حديث : ( اللهم لا تجعل قبري وثنًا يُعبد ) صححه الألباني في : تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد (ص24-26) .

قال ابن رشد : فيُكره أن يُكثر المرور به والسلام عليه ، والإتيان كل يوم إليه لئلا يُجعل القبر كالمسجد الذي يؤتى كل يوم للصلاة فيه ، وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله : ( اللهم لا تجعل قبري وثنًا ) " انظر البيان والتحصيل لابن رشد (18/444-445).

زيارة القبور إنما شرعت لمقصدين عظيمين :

أولهما : للزائر لغرض الاعتبار والادكار .

وثانيهما : للمزور بالدعاء له والترحم عليه والاستغفار

شد الرحال لمساجد الاولياء للبركة و المدد و النذر..

لا يجوز الطواف بهذه القبور ولا غيرها ، ولا الصلاة إليها ولا بينها ، ولا التعبد عندها بقراءة القرآن أو الدعاء أو غيرهما ؛ لأن ذلك من وسائل الإشراك برب الأملاك والأفلاك ، ومن اتخاذها مساجد حتى ولو لم يُبن عليها مسجد، فعن عائشة وعبد الله بن عباس رضي الله عنهما قالا: لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم الموت ، طفق يطرح خميصةً على وجهه، فإذا اغتمّ بها كشفها عن وجهه فقال وهو كذلك : ( لعنة الله على اليهود والنصارى؛ اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) يحذر ما صنعوا . أخرجه البخاري (436) ومسلم (529).

وقال عليه الصلاة والسلام : ( إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء، والذين يتخذون القبور مساجد ) أخرجه أحمد (1/405) . وأصله في البخاري معلقاً : كتاب الفتن ، باب ظهور الفتن (7067) ، ومسلم : كتاب الفتن ، باب قرب الساعة (2949) دون ذكر اتخاذ القبور مساجد.

وعن أبي مرثد الغنوي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله يقول : ( لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا إليها ) أخرجه مسلم (972).

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام ) أخرجه أحمد (3/83) ، والترمذي (317) وصححه الألباني في إرواء الغليل (1/320) .

وفي حديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُصلَّى بين القبور. أخرجه ابن حبان (1698) قال عنه الهيثمي في مجمع الزوائد (2/27) "رجاله رجال الصحيح" .

ولا يجوز السجود على المقابر، بل ذلك وثنية جاهلية ، وشذوذ فكري ، وتخلف عقلي ، ولا يجوز لزائر تلك القبور ولا غيرها التبرك بها بمسحها أو تقبيلها أو إلصاق شيء من أجزاء البدن بها أو الاستشفاء بتربتها بالتمرغ عليها ، أو أخذ شيء منها للاغتسال بها، ولا يجوز لزائرها أو غيرها دفن شيء من شعره أو بدنه أو مناديله أو وضع صورته أو غير ذلك مما معه في تربتها لقصد البركة ، ولا يجوز رمي النقود أو شيء من الطعام كالحبوب ونحوها عليها، ومن فعل شيئًا من ذلك وجب عليه التوبة وعدم العودة ، ولا يجوز تطييبها ، ولا القسم على الله بأصحابها ، ولا يجوز سؤال الله بهم أو بجاههم وحقهم ، بل ذلك توسل محرم من وسائل الشرك، ولا يجوز رفع القبور ولا البناء عليه ؛ لأن ذلك وسيلة إلى تعظيمها والافتتان بها ، ولا يجوز بيع طعام أو طيب أو غير ذلك لمن عُلم استخدامه لها في تلك المخالفات العظيمة .

والاستغاثة بالأموات أو الاستعانة بهم أو طلب المدد منهم أو نداؤهم وسؤالهم سدَّ الفاقات وإغاثة اللهفات وجلب الفوائد ودفع الشدائد شركٌ أكبر يخرج صاحبه عن ملة الإسلام ، ويجعله من عُبَّاد الأوثان ، إذ لا يفرِّج الهموم ولا يكشف الغموم إلا الله وحده لا شريك له جل في علاه : ( ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ . إِن تَدْعُوهُمْ لاَ يَسْمَعُواْ دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُواْ مَا اسْتَجَابُواْ لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَـامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِـكُمْ وَلاَ يُنَبّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ) فاطر / 13، 14 .

ويقول جل في علاه : ( قُلِ ادْعُواْ الَّذِينَ زَعَمْتُم مّن دُونِهِ فَلاَ يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرّ عَنْكُمْ وَلاَ تَحْوِيلاً. أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَـافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبّكَ كَانَ مَحْذُورًا ) الإسراء / 56، 57 .

رابط هذا التعليق
شارك

فإن الموصوفين بتلك الصفات ليس المقصود بهم جميع النصارى ، بل طائفة منهم استجابت للحق ولم تستكبر عن اتباعه، وهذا هو الذي يقتضيه سياق الآيات المسؤول عنها ، فالآيات تتحدث عن قوم من النصارى لما عرفوا الحق أسلموا وأعلنوا إيمانهم .

ما هذا الذى تقوله يا أخى العزيز . أرجو أن تراجع نفسك . إن النصرانى أو فى الحقيقه أى إنسان من أى مذهب لو أسلم بآيات الله قى القرآن وآمن بأن محمد p1.gif رسول الله فإنه يسمى مسلم .... وكل الذين أسلموا فى كل الأوقات لم يقبلوا أن يسموا بدينهم السابق . ونحن المتحدثون بالعربية يقع على عاتقنا حفظ تفسير القرآن الكريم من العبث به .

وفى سورة آل عمران (113) توضيح أكثر . بسم الله الرحمن الرحيم " ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمه يتلون آيات الله أناء الليل وهم يسجدون (113) يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون فى الخيرات وأولئك من الصالحين (114) وما يفعلوا من خير فلن يُكْفَروه والله عليم بالمتقين ." صدق الله العظيم

( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ )

لايوجد مسيحى حقيقى يقول أن الله ثالث ثلاثه بل يقول أن الله واحد وهم ثلاثه فى واحد . وأظن والله أعلم أنه كان يوجد مذهب، وهم غير موجودين الآن ، يقول أصحابه أن الله ثالث ثلاثة وهم من قال عنهم الله أنهم كفروا .

والإنجيل والتوراة أيضا من آيات الله .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ مجرامون الأيه 30 من سورة التوبه تقول

"و قالت اليهود عزير ابن الله و قالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم ........الى أخر الأيه

و من هنا يتضح ان التعريف الذى ذكرته حضرتك ليس صحيحا بل النصارى و قت نزول القران هم النصارى الآن و الدليل من الأيه اى ان النصارى ليسوا بمسلمين الموضوع بديهى مش محتاج ده كله

و رجاء خاص ليس الوقت و قت الفتن و الفرقه و لنلتفت لما هو اولى الرجاء نحن فى ذيل الأمم ما نتحدث فيه هو ترف انا حقيقه منذ دخلت المنتدى و انا حزينه ان نكون مختلفين كمسلمين على بديهيات ان لم يكن هذا وقت الأتفاق و عدم الأختلاف فمتى يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ واحد...

ما ذكرته هو الصحيح بانهم فئة من النصاري لما سمعت القرآن و علموا انهم الحق آمنوا و أسلموا

وهناك في القرآن آيات سمت المسلمين بدينهم السابق و منه الآية التي ذكرتها انت :بسم الله الرحمن الرحيم:

ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمه يتلون آيات الله أناء الليل وهم يسجدون (113) يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون فى الخيرات وأولئك من الصالحين (114) وما يفعلوا من خير فلن يُكْفَروه والله عليم بالمتقين .

و حتي أوضح لك أكثر فإن هذه الآيات قد نزلت في بعض من اليهود الذين اسلموا و حسن إسلامهم و منهم عبدالله بن سلام و ثعلبة بن سلام و سعية و مبشر و أسيد بن كعب و أسد بن كعب رضي الله عنهم اجمعين.

و أتفق معك أخي العزيز علي ما كتبته :ونحن المتحدثون بالعربية يقع على عاتقنا حفظ تفسير القرآن الكريم من العبث به .

نعم يجب عدم العبث بالتفاسير و لنا الرجوع لإمهات كتب التفسير التي سبق و أن ذكرتها القرطبي ، الجلالين، ابن كثير و الطبري لنعلم ان ما ذكرته في مشاركتي هو الصحيح .

أما عن الأنجيل و التوراة فهي كلام الله الذي أنزله علي رسله موسي و عيسي و قد حرفهما الضالون المضلون من أتباعهم وأضاعوا كلام الله و أستبدلوا الخبيث بالطيب و ظهر لكل طائفة كتاب تدعي كل منهم انه الحق و الحق منه براء.

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

الاخت فريدة

يمكنك الرجوع لكتب التفاسير للتأكد من صحة تفسير الايات التي اوردتها.

أما عن نصيحتك عن الفتنة و الفرقة فعلي الرغم من تقبلي لتلك النصيحة إلا إنه يجب التأكيد علي أن موضوع كهذا لا يؤلب فئة علي أخري و لا يهدف لفتنة كل ما في الامر هو توضيح لأمور هامة و تفسير لآيات تكتب منقوصة و مبتورة لإغراض معينة و ما تعليق البعض هنا إلا دليل علي أن كثير منا ليس علي دراية كافية بمعاني وتفسير و أسباب نزول بعض آيات القرآن الكريم.

رابط هذا التعليق
شارك

يمكنك الرجوع لكتب التفاسير للتأكد من صحة تفسير الايات التي اوردتها.

لو مسيحى أسلم لا يمكن أن يشير إليه أحد بأنه مسيحى لابد أن يشير إليه بأنه مسلم . أتذكر الملاكم محمد على .... كان يضرب من بناديه بإسمه السابق ( كاشيوش أظن ) لأن ذلك تحقير وأنكار لموقف إتخذه . العمليه سهله جدا وغير محتاجه كتب تفسير .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

الاخ واحد... انترك سنة رسول الله و سلفه الصالح لنحتكم لمحمد علي كلاي؟

بسم الله الرحمن الرحيم:

(ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمه يتلون آيات الله أناء الليل وهم يسجدون (113) يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون فى الخيرات وأولئك من الصالحين (114) وما يفعلوا من خير فلن يُكْفَروه والله عليم بالمتقين .(115)

ذَكَرمُحَمَّد بْن إِسْحَق وَغَيْره . وَرَوَاهُ الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس : أَنَّ هَذِهِ الْآيَات نَزَلَتْ فِيمَنْ آمَن مِنْ أَحْبَار أَهْل الْكِتَاب كَعَبْدِ اللَّه بْن سَلَام وَأَسَد بْن عُبَيْد وَثَعْلَبَة بْن شُعْبَة وَغَيْرهمْ . أَيْ لَا يَسْتَوِي مَنْ تَقَدَّمَ ذِكْرهمْ بِالذَّمِّ مِنْ أَهْل الْكِتَاب وَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَسْلَمُوا وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى " لَيْسُوا سَوَاء " أَيْ لَيْسُوا كُلّهمْ عَلَى حَدّ سَوَاء بَلْ مِنْهُمْ الْمُؤْمِن وَمِنْهُمْ الْمُجْرِم وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى" مِنْ أَهْل الْكِتَاب أُمَّة قَائِمَة " أَيْ قَائِمَة بِأَمْرِ اللَّه مُطِيعَة لِشَرْعِهِ مُتَّبِعَة نَبِيّ اللَّه فَهِيَ قَائِمَة يَعْنِي مُسْتَقِيمَة " يَتْلُونَ آيَات اللَّه آنَاء اللَّيْل وَهُمْ يَسْجُدُونَ " أَيْ يُقِيمُونَ اللَّيْل وَيُكْثِرُونَ التَّهَجُّد وَيَتْلُونَ الْقُرْآن فِي صَلَوَاتهمْ.

تفسير بن كثير

اما تفسير الاية الاولي:

(لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {82} وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ )

قَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَات فِي النَّجَاشِيّ وَأَصْحَابه الَّذِينَ حِين تَلَا عَلَيْهِمْ جَعْفَر بْن أَبِي طَالِب بِالْحَبَشَةِ الْقُرْآن بَكَوْا حَتَّى أَخْضَلُوا لِحَاهُمْ وَهَذَا الْقَوْل فِيهِ نَظَر لِأَنَّ هَذِهِ الْآيَة مَدَنِيَّة وَقِصَّة جَعْفَر مَعَ النَّجَاشِيّ قَبْل الْهِجْرَة وَقَالَ سَعِيد بْن جُبَيْر وَالسُّدِّيّ وَغَيْرهمَا نَزَلَتْ فِي وَفْد بَعَثَهُمْ النَّجَاشِيّ إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيَسْمَعُوا كَلَامه وَيَرَوْا صِفَاته فَلَمَّا رَأَوْهُ وَقَرَأَ عَلَيْهِمْ الْقُرْآن أَسْلَمُوا وَبَكَوْا وَخَشَعُوا ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى النَّجَاشِيّ فَأَخْبَرُوهُ قَالَ السُّدِّيّ فَهَاجَرَ النَّجَاشِيّ فَمَاتَ بِالطَّرِيقِ وَهَذَا مِنْ إِفْرَاد السُّدِّيّ فَإِنَّ النَّجَاشِيّ مَاتَ وَهُوَ مَلِك الْحَبَشَة وَصَلَّى عَلَيْهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْم مَاتَ وَأَخْبَرَ بِهِ أَصْحَابه وَأَخْبَرَ أَنَّهُ مَاتَ بِأَرْضِ الْحَبَشَة .

تفسير بن كثير

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخ مجرامون انا مش فاهمه يعنى اقرأ فى كتب التفسير ..... طيب ما ذكرته انا من القران انت لم ترد انت عليه ..... اريد رأيك انت و اجتهادك انت و الأيه 30 من سورة التوبه واضحه جليه لا لبس فيها ...........

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

الاخت فريدة...

أعتقد ان ما كتبته واضحا جليا... و لكي أن تحاولي قراءة التفاسير و اسباب النزول للآيتين بدلا من الجدال .

كل آية لها أسباب نزول و لها دلالة معينة و كثير من الآيات تنسخ آيات أخري.

هدي الله الجميع و أنار بصيرتهم

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ مجرامون انا لا أجادل بل انت الذى يجادل انا و الله قرأت التفسير الذى ذكرته و لم اقرا تفسيرا اخر لما ذكرته انا و لكن كلام و نقد لى فقط و ما قلته انا كان جوابا للشيخ القرضاوى عندما سئل عن تهنئه النصارى ...... ولكن الست معى فى انه حين تعيى الحيل شخص ما و لا يستطيع ان يبوح بانه على خطأ فأسهل جواب عنده هو ان الأيه منسوخه باخرى فهل لك لو سمحت انت تذكر لى ما هى الأيات المنسوخه برأيك ؟؟قصدى برأى من تأخذ عنهم ام ان العدد مفتوح و عندما يجئ وقت الألتباس و الإحساس بعدم القدرة على الرد يكون الجواب بأن الأيه منسوخه ؟؟

تم تعديل بواسطة Farida

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

الاخت فريدة...

بعيدا عن كلمة الجدال ...و أرجوا الا تكون قد اغضبتك الكلمة ...(علما بأن الجدال فيه البناء و فيه الهدام و فيه المفيد المنتج و فيه العقيم) لذا ارجوا الا تكوني حملت الكلمة بمعناها الآخر.

رجوعا للآيات الكريمة نجد التسلسل التالي يالقرآن الكريم

* ينطلق موقف القرآن من "غير المسلمين" -في بداية الرسالة- من الاعتراف بهم، لا بوصفهم بالكفر، بل كـ "آخرين" يعترف بهم، كأهل دين، وهم جميعا، بما في ذلك الإسلام، متساوون أمام الله. يقول تعالى: "إن الذين آمنوا (المسلمون)، والذين هادوا (اليهود)، والنصارى، والصابئين (المجوس)، من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا، فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون" (البقرة 62).

و القرآن به من الآيات التي سبقت المرحلة التالية و هي أن الإسلام يجب ما قبله من الأديان توضح أن القرآن ينتصر للمسيحية ضد المجوسية: "الم، غلبت الروم في أدنى الأرض، وهم من بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنين. لله الأمر من قبل ومن بعد. ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله. ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم. وعد الله، لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون" (الروم 1-6). إن القرآن ينتصر هنا للروم البيزنطيين في حربهم مع الفرس، زمن البعثة المحمدية، وذلك عندما كان "النصارى" الروم، كالنصارى العرب، مجرد "آخر" مختلف، ومجرد جار مسالم، على صعيد الدين كما على صعيد السياسة.

و عبر القرآن عن إيمان البعض من النصاري الذين فتح الله عليهم بالإسلام رغبة في تشجيع الآخر و بيان لعقلانية تلك الطائفة و رجوعهم للحق:(لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا: اليهود والذين أشركوا. ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا: الذين قالوا إنّا نصارى. ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون" (المائدة 82).

لكن، عندما سن الولاء و البراء برزت الحاجة إلى تحديد الهوية، فظهر نوع جديد من الغيرية، أشبه بالغيرية المنهجية المقارنة، تؤكد على الانفصال والاختلاف الماهوي، كما في قوله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء، بعضهم أولياء بعض، ومن يتوَلَّهم منكم فإنه منهم. إن الله لا يهدي القوم الظالمين" (المائدة 51).

وعندما بدأت مرحلة العداء نتيجة تعارض مصالح دولة الروم النصرانية مع الدولة الإسلامية الناشئة من مجرد إحتكاك بين دولة صغرى ناشئة ودولة كبرى قائمة، ذات مصالح اقتصادية واستراتيجية في المجال الذي تتحرك فيه الدولة الوليدة. وهكذا فبمجرد ما رأت دولة الروم النصرانية/الغرب أن الإسلام لم يعد مجرد حركة محلية، وأنه صار دولة تهدد مصالحها في المنطقة بادرت إلى الاصطدام العسكري معه (غزوة مؤتة). ثم جاء فتح مكة، التي كانت مركزا تجاريا للعالم القديم فازدادت مخاوف الروم على مصالحهم التجارية والاستراتيجية فجهز هرقل، رئيس الروم، جيشا ضم إليه جموعا من القبائل العربية النازلة بالشام وفلسطين، يريد اقتحام مكة وانتزاعها من الدولة الجديدة، دولة الإسلام.

لقد تغيرت طبيعة هذا الآخر فكان من الطبيعي أن يتغير موقف الإسلام منه. وتأتي سورة "التوبة" لتقرر تغييرا في طريقة التعامل مع الأخرين: إزاء المشركين من قريش الذين كانت تربطهم مع الرسول معاهدات نقضوها، وأيضا إزاء اليهود والنصارى الذين صاروا خصوما معلنين. إنها "غيرية البراءة"، وهي غيرية استراتيجية لا لبس فيها عبر عنها القرآن في غير ما آية من السورة المذكورة. من ذلك قوله تعالى: "وقالت اليهود عزير ابن الله، وقالت النصارى المسيح ابن الله، ذلك قولهم بأفواههم، يضاهئون قول الذين كفروا من قبل، قاتلهم الله، أنّى يؤفكون. اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله، والمسيحَ ابن مريم، وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا، لا إله إلا هو، سبحانه عما يشركون. يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون، هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله، ولو كره المشركون"

هذه أجزاء نقلتها بتصرف من مقال موجود عندي لكن للإسف لا أعلم من كاتبه و جزاه الله خيرا علي ماكتب.

و أرجوا الرجوع أيضا للرابط التالي:

الوحدة السابعة (ثناء على النصارى الذين دخلوا في الإسلام ) - فهرس الظلال

http://www.khayma.com/islamissolution/iis/...zelal/7/u7a.htm

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ مجرامون لماذا تسمى هذا نسخ ايات بأيات اخرى ما تقوله انت ان هناك مراحل مرت بعلاقة المسلمين بأهل الكتاب بدايه من الأعتراف بهم حتى العداء لهم وفلما لا يكون ان الأيات نزلت لتعرفنا كيف لنا ان نتعامل مع فئات مختلفه من اهل الكتاب من لم يقاتلنا نبر و نحسن اليه و من يقاتلنا نقاتله

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

الاخت فريدة...

* لا تعارض بين ما نقل من اتفاق المفسرين على أن الآيات(لتجدن أقربهم مودة) نزلت في النجاشي وأصحابه رضوان الله عليهم و بين وصفهم (بالنصاري) لإمكانية حمل الآية على حالهم قبل إعلانهم الإسلام .و هذا هو الثابت كما في أضواء البيان و كما ذكر في ملتقي أهل التفسير.

إذا الموضوع منتهي وأتمني كما ذكرت لك سابقا... أن تقرأي امهات كتب التفاسير لتعلمي أن الحق هو ما ذكرته..

* كتبت في أحد الردود

(كل آية لها أسباب نزول و لها دلالة معينة و كثير من الآيات تنسخ آيات أخري)...

لإجدك تركتي أسباب النزول و تركتي الدلالات و تشبثتي ب كثير من الآيات تنسخ الاخري... علما بان آخر مشاركاتي كانت كما ذكرت بها منقولة من أحد المقالات والرابط الآخر معروف ..إذا هذا ليس قولي - حتي لا تضيع الحقوق و حتي لا أتهم في مرحلة لاحقة بأني سرقت كتابات أحد -و لكني أتفق عليه

عموما ... طالما أفردتي موضوع للنسخ في القرآن ...سيأتيك ردي عليه...

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...