أسد بتاريخ: 18 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2009 (معدل) تحديد حد أقصى لفترة الرئاسة هذا هو حلم كل مصري وطني يحب بلده ، يكره الديكتاتورية وتجبر وتكبر الحكام والمسئولون الذين تطول بهم فترة الجلوس على الكرسي فيزدادوا تجبراً وتكبراً .. ويزداد الفساد كطفيلي طبيعي ينمو على طول فترةة البقاء في المنصب كما أن الحاكم همته تفتر .. كلما زادت فترة حكمه .. العالم المتحضر كله تقريباً يحدد فترة الرئاسة بفترتين .. وما عدا ذلك فلديهم برلمان قوي يستطيع أن يضع كل نفر في وضعه ومكانه الحقيقيين ، وأن يوقف الحاكم عند حده إذا ما تجاوز .. أو إذا ما أخطأ .. بقي من الزمن سنتان على إنتهاء فترة الحكم الحالية .. هل لنا أن نبدأ من الآن بالمطالبة بذلك .. اتمنى تعديل تلك المادة في الدستور بشكل قاطع .. فترتي رئاسة مصريتين تعني 12 سنة .. وهي فترة طويلة جداً .. وكافية لأي حاكم يريد أن يبرز رؤيته إذا كانت لديه رؤية .. وأن يحقق ما يريد إذا كانت لديه خطط جادة .. لم يعد الآن أبداً الزعيم الأوحد .. لقد إختلف العالم .. وازداد تقدماً .. وأصبح الجميع يحتاج لوقت أقل بكثير من ذي قبل لتحقييق مايريد .. تم تعديل 18 أكتوبر 2009 بواسطة Salwa في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Amr Radwan بتاريخ: 18 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2009 لا اجد ان انتظار السنتين المتبقيتين ينفعنا .. سيذهب حسني مبارك و ياتي جمال حسني مبارك .. كل المؤشرات و الاعمال التي يقوم بها جمال مبارك و كل التلميعات التي يقوم بها الحزب الوطني لجمال مبارك بالاضافة للتشريعات التي يتم تعديلها في الدستور .. كل هذه المؤشرات تدل علي ان هناك خطة استراتيجية طويلة الامد لان يكون الرئيس القادم هو جمال مبارك . انا معك ان فترتين رئاسيتين كفيلة بعمل المعجزات و ان كنت اري انها طويلة ايضا .. "إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ" قال صلى الله عليه وسلم : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ... رواه مسلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد افندى بتاريخ: 18 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2009 (معدل) يا عزيزى اسد بالفعل تلك المادة أوجدوها فى الدستور المصرى فى دستور 1971 م فى عهد الرئيس الراحل أنور السادات رحمه الله والجدير بالذكر ان الذى اقترحها هو الرئيس السادات نفسة الا انه عند القرب من انتهاء فترة ولايتة الثانية أوعز الية مقربوه بضرورة تغيير تلك المادة على اساس ان الرئيس السادات لدية الكثير ليعطية لمصر وبالفعل قام الرئيس السادات بتغيير تلك المادة ( الكرسى له بريقه ) ومن مفارقات القدر ان الرئيس السادات قام بتعديل المادة ولم يستفد منها حيث اغتيل فى 6/10/1981 م انما الذى استفاد منها الرئيس حسنى مبارك فلو فرض ووجدت المادة فسيحدث ما حدث فى الماضى ان مصيبة الشعوب النامية ( شعوب العالم الثالث ) يجعلون من حكامهم الهة فها هو الرئيس جمال عبد الناصر يطلقون عليه الزعيم الملهم وها هو الرئيس السادات يرفعونه لاعلى بعد نصر اكتوبر انظر الى سوريا وما حدث فيها بل انظر الى ليبيا والاردن والى غيرهم وغيرهم ان مشكلتنا الحقيقة ليست فى حكامنا بل ايضا فى شعوبنا اننا كشعوب لا نفهم معنا للسياسة ان سياسة شعوبنا هى سياسة التصفيق والتهليل والى الله المشتكى تحياتى محمد افندى تم تعديل 18 أكتوبر 2009 بواسطة محمد افندى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وطني حر بتاريخ: 18 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2009 استاذ اسد انا ممكن اختلف معاك . لاننا كشعوب عربيـه اولا وكدول عالم ثالث صعب اننا نطبق الديمقراطيه والشفافيـه هذا ان لم يكن استحاله . لاسباب كثيره منها. وجود قوي واياد خفيه تدير البلد . وايضا هناك دول قويه لا تريد لمصر الديمقراطيه الحره . وثالث حاجه الا وهي تجربــه الجزائر وتجربه الاخوه في الفلسطينين .؟؟؟ لن اعلق اكثر حتي لا اتدخل في شءون دول صديقــه واخرج عن هدف الموضوع . الدول العالم الثالث بحاجه الي حاكم ديكتاتور عادل فاهم امين مخلص لشعبه ولامتـه . ماليزا كان مهاتير محمد دكتاوريا . ايضا بناء القوه العراقيــه ودوله العراق كانت من نتائج الدكتاتوريــه . وشوف حال الديمقراطيـه . هل نضمن الديمقراطيـه انها ستكون كما نريـــــــــــــد ام كما يراد لنا .؟؟ عوده لمده الولايتين للرئيس . انا شايف لو كان هناك مجلس شعب محترم . هو يقرر متي يستقيل الرئيس حين يقل عطاءه . او تقلص سلطات رئيس الدوله . وتعطي لرئيس الوزراء . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 19 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2009 تحديد مدد الرئاسة هو مطلب عادل لاى امة تريد ان تنهض ، ويمكن قبل ان نتحدث عن الرئاسة ، فلننظر الى طبائع البشر وهو مايمكن ان ينطبق على كل المستويات. نحن جميعا بشر والكرسى له بريق ، والاطراء والاعجاب كلمات يسيل لها لعاب البشر ويسكرون من نشوتها عندما يستمعون اليها على الرغم من استنكارهم لها سابقا او آنيا. عندما تكون مدد الحكم مفتوحة يزداد المنتفعون حول الحكم وتتسع دوائرهم لتشمل مجموعات اكثر من المنتفعين ، ومع اتساع دوائر المنتفعين يزداد الضغط على رأس الحكم بان يظل فى موقعه وعلى كرسيه والتنازل عن بعض المبادء التى كان بتخذها ضد تلك المجموعات من اصحاب المصالح والمنتفعين ، وتزداد المسافة بينه وبين الشعب وتزداد الابواب والحواجز التى ربما لم تكن موجودة فى بداية عهده بالحكم. حسنى مبارك مثلا قال عام 1981 عن انتخابه رئيسا للجمهورية انه سيحدد مدة الرئاسة بفترة واحدة لانه يرى ان اكثر من فترة هى مدة كبيرة لاتعطى فرصة للاخرين ان يقدموا مالديهم ، والآن وبعد مرور 28 عاما فهو يرى ان مصر ليس لها من يمكن ان يحل محله. لماذا تغيرت وجهة نظره؟ هل اكتشف فى نفسه مواهب لم يكن يعرف انه يمتلكها؟ هل اقنعه الملتفون حوله والذين لهم فى كراسيهم نفس المدة او يزيد بانه الوحيد القادر على تسيير وقيادة سفينة مصر؟ هل كان يضحك علينا؟ لاأظن فقد كان الرجل يتحدث بصراحة ولم يجبره احدا ان يقرر ماقاله هل يضغط عليه اصحاب المصالح ان يستمر على الرغم منه يعانى متاعب صحية ؟ الاسئلة كثيرة ويبقى حقيقة واحدة ان مدة الرئاسة يجب ان تحدد. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وطني حر بتاريخ: 19 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2009 مقارنه سريعه للديمقراطيه العربيه الكويت ولبنان شوفو الديمقراطيه عملت فيهم ايه . طب سيبك من لبنان عشان تضارب مصالح دوليه كثيره الكويت منشغله ياستجواب وزير واستقاله الحكومه . وحل مجلس الامه واعاده انتخابه مره اخري . وانشغل الشارع الكويتي بالديمقراطيــه ونسي بناء الدوله . الامارات العربيـه المتحده . دبي الحكم فيها ((اميري او نظام ولايات ملكي توريث . )) البلد والناس مالهم شغل في السياسه ومش مهتمين بيها خالص كل همهم هو الاقتصاد والتجاره الكل منشغل بالبزنس وبس . طبعا ممكن نقول عن محمد بن راشد بيرو قراطي في ظل مقومات البيرو قراطيه وحكم الفرد . لكن شوفو حال البلد ونتو تحكمواا احنا مش عايزين ديمقراطيه زي لبنان والجزائر . ولا حريه مطلقه زي موريتانيا كل يوم نصحي علي ذمه حاكم عسكري جديد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abouali بتاريخ: 20 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2009 مقارنة للديموقراطية الموجودة في مصر بالديموقراطية الصحيحة الدكتور أناند كان رئيس وزراء تايلاند وحاصل علي جائزة نوبل في الاقتصاد ومن أفضل من كتب عن الديموقراطية وله محاضرة في ذلك سماها " الأركان السبعة للديموقراطية " كما أنه وضع الخطوط الرئيسية لدستور تايلاند في رأيه ، هناك سبعة أركان أساسية للبنية الديموقراطية ، وهي ... (1) - انتخابات حرة وتزيهة (2) - تداول السلطة (3) - التسامح السياسي (4) - حرية التعبير (5) - سيادة القانون (6) - المساءلة والشفافية (7) - اللامركزية - ودعم مؤسسات المجتمع المدني. وقد سماها أركان ربما لأنها لونقصت ركن -قد تنهار الديموقراطية هذا بالطبع الي جانب بنود الحريات وحقوق المواطنين التي تتصدر أي دستور ديموقراطي الآن أصبحت العملية سهلة - ممكن أي واحد يعمل مقارنة مع الديموقراطية الموجودة في مصر ويعرف ناقصنا كام ركن ...الي جانب ركن أساسي وهو "مبدأ تداول السلطة" وبالمناسبة أضاف د.أناند الي ماسبق ألأسباب التي تؤدي الي فشل الديموقراطية... فقال "و تفشل الديمقراطية بالبيروقراطية وجنوح السلطات القضائية والتشريعية والقطاع الخاص ، والشرطة ، والجيش الي استخدام سلطاتهم لإثراء أنفسهم وخدمة مصالحهم على حساب المجتمع المدني" لاتعليق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 20 أكتوبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2009 بكل تأكيد أنا هنا لا اناقش الديمقراطية وحق الشعوب فيها وحقها أيضاً في أن تعيش في دولة بها تداول للسلطة وحق الشعوب في أن تعيش حياة أفضل .. لم أناقش أي من تلك الأمور على إعتيار أنها أمر من البديهيات لا يحتاج إلى أي نقاش من جديد .. أنا أتحدث عن طول بقاء الرئيس في الحكم .. فطول بقاؤه في الحكم يجعل منه ديكتاتور .. ومعين أفكاره بطبيعة الحال سينضب .. أضف إلى ذلك إلى أن الحصار الأمني حوله يجعله لا يستطيع أن يعرف ماذا يحدث خارج الأسوار .. لك أن تتخيل مثلاً ... الرئيس مبارك . والذي يشغل منصب نائب رئيس الجمهورية منذ 35 عاماً .. هل تعتقد أنه يعرف شوارع القاهرة .. أو مايحدث فيها .. هل تظن أنه يعرف عن الناس واحتياجاتهم وظروفهم .. هو بحسب ماقد قاله من قبل أنه لا يعرف كيف يسير في شوارع القاهرة .. فهو سجين الحصار الأمني .. أيضاً ... كبر عمر الرئيس . والذي في الغالب لا يمكنه أن يكون رئيساً إلا بعد بلوغه الخمسون على الأقل .. هل تعتقد أنه في عمر السبعين أ الثمانين قادر على التجاوب والتفاعل مع المتغيرات .. أؤكد وأجزم أنه لا يمكن لمن هو في ذلك العمر أن يتفاعل مع الأفكار الجديدة على سبيل المثال أبداً .. ولا يمكن أن يقبل وجهة نظر مخالفة لما يعتقده هو .. إذن هو يسير البلاد بعقلية متحجرة . أضف إلى ذلك المشاكل الصحية التي يتعرض لها .. ومدى تأثيرها على ذهنه وطريقة تفكيره .. وتأثير الأدوية التي يتناولها .. وخوفه منزوال هذا السلطان .. هذه بالتأكيد بديهيات ... ولتلك الأسباب وللكثير منها يجب أن ننادي كلنا بأنه يجب أن يتم تغيير الوضع الحالي .. وأن تصبح أطول فترة يقضيها الرئيس هي فترتين رئاسيتين .. على أن تكون الفترة الرئاسية هي 4 سنوات أو خمس سنوات بحد أقصى . وليس كما هو موجود الآن في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abouali بتاريخ: 20 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2009 الفاضل أسد تأكد أنني لم أتعمد تغيير مسار الموضوع الأصلي والذي ركز علي وجوب تحديد فترة الرئاسة - أنت تعلم أن من كتب الدستور الحالي تعمد هذا الوضع منذ البداية - والآن وبعد 28 عاما من حكم الرئيس مبارك حدثت خلالها تعديلات دستورية كثيرة لم تشمل هذه المادة " أنا أتحدث عن طول بقاء الرئيس في الحكم .. فطول بقاؤه في الحكم يجعل منه ديكتاتور .. ومعين أفكاره بطبيعة الحال سينضب ..أضف إلى ذلك إلى أن الحصار الأمني حوله يجعله لا يستطيع أن يعرف ماذا يحدث خارج الأسوار .." أتفق معك - فقط الديكتاتورية بدأت مع الثورة ولازالت مستمرة حتي الآن رغم محاولة مداراتها ببعض مظاهر ديموقراطية خادعة ثبت عدم فاعليتها في تطوير أي برنامج اصلاح حقيقي. الأنتخابات القادمة في عام 2011 ..تقريبا سنتين من الآن..وعمر الرئيس وقتها سيكون حوالي 83 عاما -حالته الصحية وقدراته الذهنية في هذه السن المتفدمة لاتبعث علي الاطمئنان (والصور الحديثة شاهد علي ذلك) وهي كما وصفتها : "أيضاً ... كبر عمر الرئيس . والذي في الغالب لا يمكنه أن يكون رئيساً إلا بعد بلوغه الخمسون على الأقل .. هل تعتقد أنه في عمر السبعين أ الثمانين قادر على التجاوب والتفاعل مع المتغيرات ..أؤكد وأجزم أنه لا يمكن لمن هو في ذلك العمر أن يتفاعل مع الأفكار الجديدة على سبيل المثال أبداً .. ولا يمكن أن يقبل وجهة نظر مخالفة لما يعتقده هو ." السؤال الآن هل لو رشح الرئيس نفسه في الانتخابات القادمة ..هل سينجح ؟ الجواب معروف بالتأكيد ..سينجح .. ولو تغير السيناريو ونجح الرئيس في تصعيد جمال مبارك ليكون مرشحا للرئاسة في الانتخابات الفادمة..أيضا نجاحه شبه مؤكد . وماذا سيكون عليه الوضع لو حدث تغيير في الوضع الحالي قيل الانتخابات القادمة ولم يعد مبارك رئيسا للدولة ؟ تأكد أن هناك ترتيب تم اعداده لتولي جمال مبارك الحكم نقطة مهمة نرجع فيها للموضوع الأصلي وهو المطالبة بتحديد مدة الرئاسة بفترتين فقط - حتي لوفرضنا وأصبح ذلك مطلبا قوميا - وتكرم واستجاب الرئيس لرغبة الشعب وقام بتعديل الدستور لتصبح مدة الرئاسة محدودة بفترتين ...توقع أن كل فترة وقتها لن تكون أربع أوخمس سنوات كما اقترحت بل ستظل 6 سنوات يعني لونجح مبارك أو جمال فكل منهم حايضمن الحكم 12 سنة ... "ولتلك الأسباب وللكثير منها يجب أن ننادي كلنا بأنه يجب أن يتم تغيير الوضع الحالي .. وأن تصبح أطول فترة يقضيها الرئيس هي فترتين رئاسيتين .." أتفق معك تماما في الجزء الأول الخاص بوجوب تغيير الوضع الحالي..وهذا يجب أن يبدأ من الآن وقبل حدوث أي تغييرات سياسية جديدة قد تزيد الموقف تعقيدا...هذا اذا كنا نريد أن بتم هذا التغيير سلميا... أما الجزء الثاني فتحديد مدة الرئاسة بفترتين لن يكفي ولن يخرجنا من المأزق الذي نحن فيه الآن - فاذا كنا نريد الاصلاح فعلا فيجب أن نركز علي تغيير الدستور- فان مانحتاجه هو عقد اجتماعي جديد يكون كما ذكرت " قادر على التجاوب والتفاعل مع المتغيرات" وهذا موضوع آخر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سكر بتاريخ: 20 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2009 نقاط على هامش الموضوع حسنى مسك الحكم قبل اختراع الكمبيوتر (PC) هل يقدر قيمة التكنولوجيا فى تغير نمط وسلوك الشعوب الحياة اصبحت اسرع مما كنا تصور ومصيبه مصر هى ثبات الافكار مفيش حاجة جديدة لان الراس الكبيرة خلاص كبر والسن له حكمه ومينفعش الشعب يعيش على وهم ان مالم يتم انجازة فى 28 عام سيتم انجازة فى عامين او ما لم يتم انجازة فى عهد الاب سيتم انجازة فى عهد الابن انت ابنك لو دخلته مدرسه وحسيت ان المدرسه مش بتطور فيه بتغير المدرسه او المدرس التغير هو سنه الحياة تقيد الحكم بفترتين له اثار سلبيه ولكن من قال ان الحريه ليس لها ثمن والخوف على الشعب والبلد لازم يكون بحدود رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 21 أكتوبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2009 إذا كان الرئيس (أي رئيس) يعرف أنه سيكون خارج الحكم بعد فترتي رئاسة .. سيعلم أنه لن يكون بعد ذلك محمياً بعد إنتهاء ولايته .. وبالتالي .. سيكون هذا أحد الأسباب التي ستدفعه للعمل بجد وإخلاص .. حتى لا يصاب بالإنتقام أو العقاب بعد أن يترك الحكم .. بطبيعة الحال .. في الدول الديمقراطية .. ودول المؤسسات .. لا يتم الإنتقام من الحاكم أو الرئيس السابق .. بل أن هذا يحدث في حالات الثورات والإنقلابات .. والإطاحة بالرئيس نتيجة عملية مسلحة أو تدخل عسكري من قوى الشرطة أو الجيش .. وبالتالي .. فهذا يجعل الشغل الشاغل للرئيس الديكتاتور . حماية نفسه من حدوث إنقلاب عسكري .. وذلك بضمان الجيش بجانيه .. وذلك عن طريق تعيين من يدينون له بالولاء .. وليس من هم أجدر بالمناصب .. فترتي رئاسة فقط ستجعل الرئيس يعمل بكل جد واجتهاد لتخليد إسمه في التاريخ .. لأن تلك تكون هي فرصته الوحيدة ... إحساس الشخص بأنه قد يرى شخص آخر يفعل ما كان عليه هو فعله .. ستجعله يعمل بجد أكثر في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حمدي العسال بتاريخ: 3 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2010 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع بصراحه اكثر من رائع وانا لوسمحتوا لى عندى رأى فى هذا الموضوع ليه ميكونش الرئيس رمز ومنصب شرفى ولو حتى مدى الحياه ليحتفظ ببريق الكرسى الى ان يأخذ الله سبحانه وتعالى امانته بشرط انه لايسمح بأى واحد من اسرته ممارسة النشاط السياسى وان لاينتمى لاى حزب سياسى و بشرط من يحكم هو رئيس الوزراء بانتخابات حره من الشعب كل ثلاث سنوات وليس بتعيين الرئيس له كما فى بريطانيا الملكه رمز فقط لانه لايوجد فرق اذا كان رئيس الوزراء معين بأمر الرئيس او الرئيس هو رئيس الوزراء لان النتيجه واحده هوا أن رئيس الوزراء لايستطيع طرح افكاره بل افكار من عينه فى هذا المنصب وبالتالى مفيش داعى من منصب رئيس الوزراءوطبعا كل ذلك لايتم بدون تقديم الذمه الماليه قبل اى منصب من هذه المناصب وصدقونى هوا ده الحل مع انه بسيط جدا ولكنه صعب على شعوب لاتستطيع الا ان تعيش فى ظل جبروت الحاكم الاوحد وتحيا جمهورية مصر المنوفيه وشكرا لاهتمامكم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيدوان بتاريخ: 8 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يناير 2010 هل لنا أن نبدأ من الآن بالمطالبة بذلك .. اتمنى تعديل تلك المادة في الدستور بشكل قاطع .. فترتي رئاسة مصريتين تعني 12 سنة .. وهي فترة طويلة جداً .. وكافية لأي حاكم يريد أن يبرز رؤيته إذا كانت لديه رؤية .. وأن يحقق ما يريد إذا كانت لديه خطط جادة .. كما قلت هى فتره طويله وكافيه لان يحقق اى مسئول وليس الرئيس فقط رؤيته وخططه وكل ما وعد به 000 لذلك انا استثنى الرئيس وكل المسئولين فى مصر من قاعدة ان 12 عاما أو 22 أو 32 فتره كافية لان يبرزوا رؤيه أو يحققوا شيئا نافعا للبلد ، لانهم فى الحقيقه ليس لديهم رؤيه ولم يفكروا اصلا فى البلد00 شرى وتحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان